قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، مساء اليوم السبت، إن تعليمات قد صدرت من الملك محمد السادس من أجل التعامل بشفافية مع المواطنين المغاربة بخصوص كل الإجراءات التي تهم التعاطي مع “فيروس كورونا”.
وأضاف المسؤول الحكومي ضمن حوار مباشر مع عدد من القنوات التلفزية العمومية المغربية، ردا على سؤال بخصوص “المشككين في المعطيات الرسمية”، أن التعليمات الملكية واضحة تماما بهذا الشأن، وينبغي أن تحضر الثقة من لدن المواطنين.
كيف الشفافية بدون تأهب و تحضير 15/20/30 ألف سرير مع تجهيز التنفس الإصطناعي !!!! الشفافية في عدد الموتى لا بلاش
يجب فرض حالة الطواارئ قبل ان تنزل الكارثة انا اشكك في المعطيات اسبانيا بمنظومة صحية قوية انتشر فما بالك في بلادنا
و مع ذلك المغاربة فقدوا الثقة في الحكومة لأنها فاشلة و فاقدة لمصداقيتها
ليس المشكل في التقة وانما المشكل في تفعيل كل مصالح الدولة من وزارات ومندوبيات لمحاضرة المشكل
وماذا دور الحكومة والبرلمان وغيره من المؤسسات مادمنا ننتظر تعليمات ملكية. في كل شيء.
ولهذا فقد المغاربة الثقة في هذه المؤسسات.
ونقرا كل يوم أن فلانا يطلب تدخل الملك ليحل له مشاكله.
Monsieur Le Premier Ministre passe sous silence la nécessité de respecter une distance d’au moins un mètre entre 2 personnes pour éviter la contamination.
المسؤولين ملزمين بتنفيذ التعليمات السامية لجلالة الملك بحزم دون التهاون لأن الضرفية خطيرة والتعامل مع الوضع الاقتصادي والاجتماعي لابد أن تعطى له الأولوية والضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه التلاعب بالمقدسات الوطنية لأن الأسئلة تتطلب الصرامة في اتخاد القرارات المناسبة والله الموفق
يجب علينا ان نثق بملكنا اولا لان الله امرنا بذلك وبيعته بصفته ولي لامرنا في اعناقنا ولا بجوز الكلام فيه الا بالخير والدعاء له بالتوفيق والسداد .وان لانصدق اي اشاعة كيف ما كان مصدرها البلاغات الرسمية التي تنشر في قنواتنا فقط هي التي نتق بها ولايجوز لإحد ان لا يصدقها.اما ما ينشر في كثير من المواقع اغلبه كذب وتدليس وفاقد للمصدقية لان اصحابه مجهولون .واما
حركات اليدين والرأس وتحريك الجفنين ولمس النظارات…، لها مدلولات نفسية عميقة، تعبر أساسا عن الارتجالية والتضليل وغياب المعطيات والأرقام الدقيقة، مما يجعل المواطن المغربي لا يثق في رئيس الحكومة ولا في الاحزاب السياسية، إنهم مصدر الوباء ومنبع الآفات، ومستنقع الجراثيم والفيروسات.. فاستمرار وجودها يزحف على الجسم الوطني ويهدد بتخريبه، لذا يجب إعلانهم بؤرة موبوئة يجب اجتثاثها كإجراء احترازي أولي لمحاصرة الوباء…
الحكومة اش غادير ليكم الى كن نحن الشعب ما نطبقوش بالتفصيل الدقيق الخطوات اللازمة لتجنب الاصابة بالعدوة ؟ واش الناس يقلك قطعوا السلام و الناس معانقة؟ منع التجمعات فالملاعب الخ… و الناس تجمع فالقهوة ؟ راه الا حصلنا راح حنا لي حصلنا راسنا ماشي الحكومة ! خيث عارفين ان الإمكانيات محدودة و الناس عاطينها للضحك… و لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا، صحيح، و لكن فين خليتوا و لا تودوا بايديكم الى التهلكة؟ شوية ديال الحزم و الجدية الخوت… و الله يحد الباس !
هادا ما ناديناااا به الف مرة…وجب علي حكومة العتماني ان تكون شفافة اكتر من اي وقت مضي….ليس وقت اخد او إتخاد القرارات او التكتم …وجب مسايرة الشعب لكي يكون علا دراية بواجبته في هاده المرحلة …هناااا مربض الفرس…وليس من اين اتا وكيف دخل ومن لامس كل هاده الامور لا تفيد في وقتنا الحالي …لان المنع اي الدخول والخروج. كان سيجيب عن هاده التساؤلات هادا ان لم تغننا عن التساؤل…حاليا ننضر للامور من باب الاحتراز والشفافية في إطلاع الرأي العام بلمستجداات…علي المستوا الشخصي وجب علي كل فرد عدم الاكتار من الزيارات وخاصة للاماكن المكتضة..والاكتار من غسل اليدين بمعني ..عندما يخرج الشخص من مكان إقامته وجب عليه ان يصوم وجهههه…اي الوقت الدي تمضيه في الشارع تجنب ان تلامس يداك وجهك …الا ان تصل البيت واول ما تقوم به هو هادا الغسل الدي يواكدون عليه …
السلطان العلوي مولاي سليمان كان ذكيا عندما أغلق حدود المغرب حتى لا ينتشر وباء الطاعون في عهده و الذي عرفته أروبا خوفا على المغرب والمغاربة .نتمنى أن يتخذ حفيده جلالة الملك محمد السادس قرارا مماثلا .
حفظ الله بلادنا ملكًا و شعبًا من هذا الوباء .
كيف ذلك وميزانية قطاع الصحة تحتل أواخر رتب الميزانيات الأخرى ومستشفيات البلد مهترئة في الحالات العادية فما بالك بحالة الكوارث و الشدة …
عارفكم صدوقين، داك شي علاش كيوصيكم.
واش آربي حتا هادشي فيه التعليمات. راه كولشي باين. واش نتوما ضروري خص الملك إكون معاكوم أو يعطيكوم التعليمات. إوا هادشي بزااااف أ سيدي الوزير.
نتمنى من وزارة العدل و الادارة السجون ورئيس نيابة العامة باخد اجراءات و قرارات من تخفيف السجون من المساجين لحد من العدو و اخد تدابير لازمة بهده المناسبة و ان يكون عفو شامل على مواطنين الدين هم بعانون داخل سجن تفيلت 2 ما بين سنة و سنتين و تخفيف من الغرامات و تخفيف السجن لمن يقضي 4 سنوات و تحديده للباقي , فلا يمكن ان يكون كل الوزارات اخدت قراراتها لتخفيف من انتشار هدا المرض وتبقى وزارة العدل ملزمة بوجود حلول جدرية لشريحة من مواطنين داخل السجن لتجنب هدا الوباء من داخل السجن و اكتضاض . و نحن نسمع ان فرنسا اليوم قد توفي من داخل ا سجنها احد سجناء .
في ضروف مثل هده ستكون هناك جدية لان الامر يتعلق بفيروس لا يميز بين المواطن و المسٱول
المانيا تعتبر ثالت قوة عظمى اقتصاديا و بلغت العدوى فيها الى 9900 حالة مرض كورونا المستجد رغم تقدمها طبيا و مستشفياتها المجهزة باعلى اجهزة و ادوية و مستشفيات .
و مسؤولى المغرب من برلمانببن يجددون حملة اقتطاعات مادية من جيوب الشعب المغلوب على امره .حسب قولهم ليحدو من انتشار الوباء .
فلما لا ترجعو ثروة البلاد و المواطنين المنهوبة و المهربة الى سويسرا لكي تحدو وباءكم انتم عن الشعل فأنتم اصل الوباء يا لصوص
حكومة فاشلة في جميع الأصعدة وعلى رأسها انتم
معظم المغاربة فاقدين للثقة في حكومة العثماني الذي هو بدوره السياسي التلاعبي هو من ساهم في تدهور الرؤية الصادقة من المغاربة لديه.
و بهذا فإن المغرب و من جراء ما تعانيه الطبقة الكادحة والفقراء و ذوي الدخول الضعيف و التي تعاني من شح المداخيل كيف ستتعامل مع هاته الأوضاع إذا قدر الله أن يتطور الوضع للأسوأ.
فالله خير حافظ و هو أرحم الراحمين.