منيب: نهاية الإسلام السياسي "قريبة" وديمقراطية المغرب "صورية"

منيب: نهاية الإسلام السياسي "قريبة" وديمقراطية المغرب "صورية"
الخميس 14 مارس 2019 - 03:00

توقعت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، مساء الأربعاء، أن ينتهي الإسلام السياسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وقالت في ندوة حول “حقوق الإنسان والديمقراطية”، نظمتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: “هناك تراجع للإسلام السياسي، وهذه بداية النهضة والخروج من الجهل المقدس”.

منيب عرّجت في مداخلتها على مسار البناء الديمقراطي في المغرب منذ الاستقلال إلى الآن، محمّلة النخب السياسية مسؤولية التعثر الذي يعرفه الانتقال الديمقراطي في البلاد؛ “لأنها لم تعد تمارس السياسة بنبل وبمنطق الدفاع عن المصلحة العامة”، على حد تعبيرها.

وربطت القيادية السياسية اليسارية تطور الديمقراطية بالانفتاح على حقوق الإنسان، مبرزة أنّ هذا الشرط لم يتحقق في دستور 2011، لكونه لم يفْصل بين السلطات، وإن كان نص على ربط المسؤولية بالمحاسبة، وعلى عدد من حقوق الإنسان، “لكنها لم تُحترم في شموليتها”، واصفة الديمقراطية المغربية بـ”الصورية”.

وشددت منيب على أنّ حقوق الإنسان تشكل أساس وجوهر الديمقراطية، معتبرة أنّ الدستور الحالي “لا يحترم الجيل الأول من حقوق الإنسان، لأنه لم يحترم حرية المعتقد والمساواة الفعلية بين النساء والرجال، ولم يحترم الجيل الثاني من حقوق الإنسان المتعلقة بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، رغم تنصيصه على عدد من الحقوق، ولم يحترم الجيل الرابع لأنه لم ينص على عدد من الحقوق الجديدة، كالعلاقات الرضائية”.

الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد دعت إلى استحضار السياق العالمي حين تقييم وضعية حقوق الإنسان، مشيرة إلى أن القوى العالمية لا يجب التعويل عليها للنهوض بحقوق الإنسان في البلدان النامية، “لأن هناك لوبيات تتحكم في الإعلام وتوجه الرأي العام، وهي التي تُوصل الرؤساء الذين تدعمهم إلى الحكم، للدفاع عن مصالحها، كما هو الحال في فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية”.

وأضافت منيب: “هناك مافيا دولية تصنع الرؤساء الذين يقودون الدول القوية. لا يجب أن نعول على هذه الدول لتساعدنا على النهوض بحقوق الإنسان في بلداننا، بل علينا أن نعوّل على أنفسنا وعلى باقي الشعوب المضطهدة”.

وبخصوص وضعية الأساتذة المتعاقدين، الذي يخوضون إضرابا عن العمل للأسبوع الثاني على التوالي، حمّلت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد مسؤولية الاحتقان السائد في قطاع التعليم للحكومة بقولها: “ما يجري هو حلقة جديدة من مسلسل تسليع الخدمات، ونحن نصطف إلى جانب الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، لأن معركتهم معركة الشعب المغربي كله”.

‫تعليقات الزوار

96
  • محمد
    الخميس 14 مارس 2019 - 03:22

    المغرب بلد مسلم خالص، و من تسامح حضارة الاسلام سمحنا لأمثال منيب من حملة الأفكار الشاذة و المنحرفة ان تعبر عن نفسها بحرية. و هي اليوم ترد الجميل بدعوتها الى إنهاء الاسلام من المغرب و ان تحل محله المعتقدات المستورة التي خربت شعوبا و أوطانا، لكن هيهات يا منيب. المغرب عصي عليك و على امثالك من شداد الآفاق من مرتزقة السياسة و متسولي الاديولوجيلت المفلسة.

  • مغربي
    الخميس 14 مارس 2019 - 03:24

    لم ينتهي يا نبيلة للأسف . أي شخص يستعمل الدين سينجح في الإنتخابات خاصة أن الشعب غير واعي وليس له حس نقدي. أنا أتوقع فوز العدالة والتنمية مجددا لأن فئة من الناس ستقاطع و فئة أخرى من مريدي الحزب و المداويخ الذين يسهل اقتيادهم بالدين ستصوت على الحزب المشؤوم والفئة الثالثة ستصوت لباقي الأحزاب سواء عن قناعة أو لغرض مادي. أضن أن الأحزاب والمسؤولين مجرد انعكاس لشعب جبان ومنافق وشعب ينسى تضحيات الاشخاص الشجعان الذين هم حاليا وراء السجون و شعب يحب المهرجين الذين يخدعونه ويخرجون من المهمة بجيب مليء بالنقود شهريا كما هو الحال بالنسبة لكبير المنافقين بنكيران

  • محمد اهريدة سيدي سليمان
    الخميس 14 مارس 2019 - 03:32

    الحديث كله مجرد تسويق لأفكار لا أقل ولا اكثر

    اما فيما يخص مسألة التعليم فرجال التعليم هم المسؤولين عن وضعية التعليم اليوم

  • بلا بلا و الصمت احلا
    الخميس 14 مارس 2019 - 03:38

    يا منيب و يا زيد و يا عمرو…اصمتوا و استمعوا للناس و للضمير و للواقع فان الشعب قد تجاوزجكم بسنوات..ان مشاكلنا العويصه قد تراكمت منذ دهر بعيد و ضعفنا البنيوي و انتكاسنا الحضاري هو الذي جلب لنا الاستعمار و بعده التبعيه و التخلف المستمر في عالم يتطور كل لحظة. نحن كشعب نريد ان نتطور و نحسن من ظروفنا الاجتماعيه..و نطمئن على مستقبل اولادنا و الاجيال القادمه. الشيوعيه و العلمانيه الالحاديه و السلفيه الرجعيه و الديمقراطيه التخربيقيه وو….كلها مسميات و اتجاهات انتهازيه لا تعنينا في شيئ. نريد نظاما وطنيا وحدويا مغاربيا يقوم على المساواه و سيادة القانون. نريد مصانع للشغل و مزارع لتطوير الغذاء و الانتاج الفلاحي نريد مراكز للبحث و مدارس لتربيه النشء و ليس لتفريخ المجرمين و العاطلين. نريد نخبة من الشرفاء الذين لا يوجدون في هذا الزمان.

  • Oueld hmidou
    الخميس 14 مارس 2019 - 03:59

    Bien compris
    Chacun joue son role
    Le pigeon s envole et la lampe s etteint

  • Said
    الخميس 14 مارس 2019 - 04:01

    لماذا لاتقولوها صراحة انكم تريدون القضاء على الاسلام مباشرة عوض ذكر كلمة السياسي لتزيين كلامكم ويجب ان تعرفي ان الشعوب التي تتكلمين عليها مسلمة ولن تقبل ان تمس مقدساتها تحت اي اسم من الاسماء.

  • الغلط والخلط .
    الخميس 14 مارس 2019 - 04:28

    لا تلعبي بالفاظ وجمل ليس لها من الصحة في شيئ " الاسلام السياسي " انت تعرفين جيدا ان الاسلام الحقيقي مند 11 قرن قد اندتر واضمحل. وماكانت هناك سياسة في الاسلام. فما تشاهدينه اليوم من احزاب تتدعي انها اسلامية انما هي احزاب كباقي الاحزاب ساسوية هي احزاب تاتي على اليابس والرطب مستغلة بدالك سداجة وامية الشعوب. فالاسلام بعيد كل البعد عن التسيس وعن انشاء الاحزاب واصل او منبع الحزب او نشأة الحزب هي اتية من الغرب حين ضعف الاسلام واستعمرت دوله بالقوة فاستكلبوه وتركو فيه هدا الوباء او الطاعون المسمى بالحزب او السياسة وليس له اية علاقة بالاسلام. فحين كان الاسلام وخصوصا في بدايته ابان رسول الله عليه ازكى الصلاة والسلام وصحابته كان يحكم من الشرق الى الغرب وكان رجالاته لا يعرفون ماهي السياسة وماهو الحزب فازدهر المجتمع اقتصاديا واجتماعيا واخلاقيا ولا اقول سياسيا وبانت علوم مختلفة في الطب والرياضيات والفيزياء وعلوم الكواكب والمجرات وكل هدا كان بفضل تعليمات وارشادات الله عز وجل بدينه الاسلام وليس بسياسة الاسلام!!!!!!

  • Aziz
    الخميس 14 مارس 2019 - 04:30

    (هذه بداية النهضة و الخروج من الجهل المقدس)…يعني ان كل من صوت على الاحزاب الاسلامية جاهل…مع العلم ان الاحزاب الاسلامية كلما ترشحت… اكتسحت…في جميع الدول التي اقيمت فيها انتخابات بشكل صحيح…ولكن يتم الانقلاب عليها من طرف الدولة العميقة و اموال الخليج و إعلام (زبالو)…و أقول للسيدة منيب ان كانت تحسن التوقع لتوقعت ان حزبها الذي لا يعرفه احد كان سيحتل المراتب الاخيرة في جميع الانتخابات التي خاضها.

  • محماد
    الخميس 14 مارس 2019 - 04:53

    تجربة التناوب الإشراكية أغرقت المغرب في الفقر و الأزمات فجاءت التجربة البنكرانية (الإخوانية) كملت البقية بالغلاء و ارتفاع الأسعار و تدمير الطبقة الوسطى، التجربتان فاشلتان على جميع الأصعدة و السبب ببساطة المخزن الذي يتحكم في الإقتصاد و السياسة و يشجع جشع الأغنياء على حساب الفقراء.

  • موحا مونتريال
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:05

    هذا الكلام مستهلك استهلكه جريدتكم وحزبكم عندما كنتم في المعارضة قبل حكومة التناوب
    عندما اخدتم الحكومة لم تاتوا بجديد فعصفت بكم الانتخابات فذهبتم غير مؤسوف عليكم
    فكيف يصدقونكم المغاربة وكيف يحترمونكم وانتم لا تحترمون دينهم و عقيدتهم

  • Mohamed
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:05

    qu allah nous préserve des femmes comme toi ta lutte pour la démocratie elle est valable pour toi qui prêche la mauvaise foie au service des ennemis de l islam

  • المغترب
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:09

    تجار الدين اخطر على المجتمع لان الشعب تم حشوه وتجهيله لعقود بافكار شرقية مسمومة فقط لجعله قطيعا ودجاجا يطيع ويسمع ويخاف من الفيييييتنة فالمسلم بنفسه متناقض يتمنى العيش تحت الشريعة ولكن لا يقوى على العيش تحت رحمة الارهابيين ويهاجر الى الغرب للعيش في الدمقراطية والحقوق اما عن موطنه الاصلى فهو شيء مختلف ..لهاذا العلمانية هي الحل لكن استغلال الدين من طرف الحاكم لاستلاب شرعية مزعومة سيحول دون ذللك

  • Cousin
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:12

    Slm ,dans pas longtemps y aura rien ,on a pas de partie politique c est le roi et lmkhzen qui font tt au maroc le reste c est des marionnettes, mais attention le peuple ne va pas dormir longtemps un jour va se réveiller

  • نور ابو سلمان الامريكي
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:39

    التمثيلية للمشهد السياسي في المغرب وقياداته التي برهنت على الفشل وعدم الدراية والرؤيا المستقبلية للمملكة انما هو رهان خاطر به حزب غير وازن سياسيا وعقاءديا وحواريا ولعل الانبطاح والخنوع والفضاءح التي تعرض لها شلة من قياداتهم شر ثغرة جعلت شعبنا الابي الدي يعيش المعانات والحرمان من ابسط الحقوق يفقد مصداقيته في حزب الندالة الدي ابان على خدلانه تجاه الامة وشعاراته الباهتة التي رفعت في زمن معارضته وحملته الانتخابية قصد محاربة الفساد وتحقيق العدالة الاجماعية والعيش الكريم للمستضعفين وكان عكس دلك حيث القهر والجور والغلاء وادلال النخبة وسوق الاحرار وشرفاءها الى المعتقل ومنحة ثقيلة للشيخ المهرج اكراما لنضاله وتباته عن المبادئ .هنيئا له ولاتباعه حيث فوزهم لمرحلة مقبلة سوف يكون اخر مسمار يدق في نعش المملكة . ابو فاطمة الزهراءusa.

  • حسن
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:42

    لا اظن ان تحليل السيدة منيب صحيح لاننا كدول عربية و اسلامية مازلنا نعد مرتعا خصبا لانتاج المسلمين المتشددين والمتطرفين و الدليل القاء القبض من طرف البوليس المغربي للعديد من الجماعات المتشددة كل سنة و ما قتل الفتاتين بمراكش النرويجيتين ببعيد كما اطلب من السيدة منيب سوى القاء نظرة تفحصية والحديت مع اطياف المجتمع المغربي في الشوارع لتكتشف تواجد الكتير من الحالمين بوهم الخلافة الاسلامية والمتشددين والمكفرين للمجتمع المغربي و الحالمين بالجهاد في بلاد الكفار

  • المهدي
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:45

    وما هي الديانة التي تعوض وتأخد مكان الأسلام السياسي

  • نهاية الكذب السياسي.
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:50

    نعم لقد عرف العالم منذ قرنين تحولا كبيرا في السياسة الحزبية. و طهرت اخيرا سياسات كاذبة و دموية مثل الشيوعية التي قتلت نصف سكان بلدانها و الرأس مالية الجبارة المتمردة على شعوبها و الآخرين و ظهر ما بين ذلك الاشتراكية التي ساندت و شاركت الشيوعية مدا طويلا. انخفض الإعدام و الكذب شيء ما و لكن أصبح السان الخشبي و الكذب المتعمد و عدم الوفاء و الإخلاص تجارة جديد تغطي الفساد و الرشوة و السرقة و التخلي عن الوعود أصبح تجارة. البواق الفساد و الأحزاب و سقطة اول منظومة : السياسية الشيوعية التي كانت تعادي و تحارب الأديان ثم تلتها الاشتراكية الكاذبة و أصبحت الالف الأحزاب تنبح في الشوارع بدون مبادئ و لا إخلاص و لا استراتيجية سياسية بل الكذب و التزوير و حب الكرسي و الريع و الرشوة و العلمانية و الإسلامية و الحاشدة و الغائبة و العسكرية ووو و هكذا اليوم ستيطبق لعت الله عن الأحزاب.

  • دمحم تابع
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:51

    ان العالم اليوم يبحث عن مخرج آخر و هو قادم لا محال و سنجد امثل السيدات مثل المتحدثة مطردة من الساحة لأن الأجيال المقبلة تريد المعقول و المفعول و ليس المنقول و الراشي و المرشح به و له… انطلق يا سيدتي آول كلمة البارحة في الجزائر و ستغلق الأحزاب و النقابات الخائنة لشعوبها غدا. و هنا برجوا و ارقصوا و طبلوا لمن يسمعكم في الهواء…و الإشهار….

  • لورزازي تنعير
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:51

    ادا اسندت الامور الى غير اهلها فانتضر الساعة اقتربت نهاية الاحزاب وبداو تيعياو وكيعرو بعضيتهوم كيفاش الاسلام السياسي اسلام واحد لي كاين الاسلام دين معاملات ونتي امنيب فين كتعرفي الاسلام نتي والاحزاب ديال المغرب غير كضحكو على الدراوش اما لي عندو كاع ممسوق ليكوم الاسلام فيه تاهو الموديلات بحال الاحزاب ديالكوم لبسي حوايجك راه بارد الحال باركا من الكدوب جهلتونا

  • علي
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:55

    التاءههون والتاءهات ليس لهم بصيرة
    انتصر الرئيس ترامب باسم الدين وهو ليس متدين وإنما
    فترة الناس تنتصر الى الدين
    إنما المنافقون والملحدون من يدمروا الأوطان

  • خالد
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:57

    حزب العدالة الذي يدعي الاسلام ارتكب جرائم اقتصادية و اجتماعية فظيعة في حق الشعب و فعل بالطبقة المتوسطة و الفقيرة ما لم يفعله حزب آخر في تاريخ المغرب. يكفي انهم اول حزب خفض الاجور في المغرب بدلا من رفعها

  • اليوسفي
    الخميس 14 مارس 2019 - 05:59

    صباح الخير انا كنشوف هاد السيدة باغا المعقول .وخا هاد لبلاد تعلمنا منها الكثير شحال من واحد كان كقول ومن وصل قلب الفيستا .كان فتح الله ولعلو يصيح في قبة البرلمان وعندما حصل على الحقيبة سار كتوما لايتكلم الى قليلا .يتبدلون كالحرباء .والسلام

  • الحمد لله
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:01

    بسم الله اصبح الكل يتكلم عن الاحداث الوقعة في البلدان الاسلامية وكثر الحديث عن المساوات من نام واستيقض اصبح داعية الانتخابات قريبة فلا تستغلوننا بهده التفاهات الحمد لله الشعب اصبح واعيا نريد وجوها جديدة

  • السوسي
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:14

    صلاة الجنازة على القنديل المخربي وخروقاته بنكران واعثمانط وغيرهما

  • تارجيست تشتكي إلى الله من PJD
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:16

    مدينة تارجيست المنسية المعزولة المهجورة حالياً في زمان التنمية الاقتصادية والبشرية وإصلاحات بوطننا الغالي قرر حزب العدالة والتنمية ألا يقوم بإنشاء عمالة تارجيست ولا لفك العزلة على هذه المدينة المشلولة.
    إذاً، ماذا استفدنا من البرنامج السياسية والاقتصادية والاجتماعية عن حرب العدالة والتنمية؟
    وأين الطريق السريع بين تارجيست وبني بوفرح وتطوان والحسيمة وفاس وتاز؟
    فشل حزب العدالة والتنمية في تسيير وطننا الغالي.

    لولا المشاريع التي يقودها جلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه وسدد خطاه لكان شمال المملكة في أزمة خانقة في جميع المجالات.

    لهذا نناشد صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه بالتدخل فوراً لإنشاء عمالة تارجيست كما تعاهدت الحكومة السابقة وإنشاء الطرق السريعة والمستشفيات في شمال مملكته الشريفة.

    الله الوطن الملك

  • كراكيز
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:19

    صحيح القوى العالمية هي التي تسير الدمى العربية الإنبطاحية الفاسدة، وفي نفس الوقت تنخر خيرات الأمة العربية، بدون حسيب أو رقيب، مقابل حماية وإستمرار الكراكيز العربية في مواقعها.

  • عمر
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:23

    مشكلتنا ليست مع الجهل المقدس بل مع الاستبداد المقدس و الفساد المقدس و أنت ترسمين طواحين الهواء لتوجهي الأنظار إليها و لنبتعد على الفواجع التي تعصف بنا

  • حسن يحي
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:28

    تجار الدين ابانو عن انتهازية لا نظير لها لهدا وجب قطع الطريق أمامهم في الانتخابات

  • انا بعدا مالي
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:41

    بما انك سياسية وحداثية وتريدي الخير لبلادك ملي تكوني هابطة من دو مارس ركبي معاك اللي غادين على رجليهم انت مكسلة في سيارة كحلة بوحدك ماتحسموش لو لم يكن الناس من ستخاطبين من الإسلام ينتشر في ارض الله ومن يحاربه إلا شفتين ذاقا حلاوة لعكر والحركوص

  • ثمن التجهيل
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:53

    صحيحةانها ديمقراطية شكلية صورية /بعيدة كل اليعد عن حلم الشعب مجرد شعلرات جوفاء تنبني على تجهيل الشعب

  • برطاطش
    الخميس 14 مارس 2019 - 06:58

    ارى جعجة ولا أرى طحينا.اتمنى صادقا ان تسند مسؤولية تدبيرية ما إلى هذه السيدة التي تدعي النبل وتتهم الآخرين بالجهل والمريدين.عن اية ديمقراطية تتحدث وخطابها محشو بالعنصرية الفكرية.

  • سعبد
    الخميس 14 مارس 2019 - 07:01

    حقيقة السيدة منيب تتيرين مشاعر المغاربة بتدخلاتك الجريءة لأنها فيها شيء من الحقيقة… وليس كل الحقيقة… كباقي الأحزاب…ابن خلدون يقول انتهى الإسلام في سنة 41 ه وبداء الإسلام السياسي…و كلنا نعلم هدا… لكن الغريب اننا نتعامل معه والكثير مازال يصوت عليه…أصبح مفروض علينا … بفضل بترودولارات الخليج…و الديماغوجية الاسلاموية المزيفة..التي تاتي من امريكاوحلفاءها لغاية ما …حتى أصبح عباد النقود لا يجتهدون أو بالأحرى لا تستطيعون التفكير … و شغلهم الآن هو اللصوصية و الاستهلاك المفرط…و السمنة والتخمة والأمراض …والاعقلانية. فأصبحوا بدالك سهل المنال…

  • محمد
    الخميس 14 مارس 2019 - 07:05

    و كذلك انتم و ديمقراطيتكم صورية وصلت اللعبة الى نهايتها ….

  • هشام كولميمة
    الخميس 14 مارس 2019 - 07:06

    إلى صاحب التعليق الاول"محمد":هي قالت نهاية الإسلام السياسي"الخوانجية" و لم تقل نهاية الإسلام…يجب أن تعرف الفرق بين المفهومين.

  • رشيد الواقعي
    الخميس 14 مارس 2019 - 07:09

    الى صاحب التعليق رقم 2على ما يبدو ان اكثر مدوح هو انت وذلك يبدو جليا من خلال تشبعك واستهلاكك لثقافة الغير وزد على ذلك الاعلام الفاسد الذي عشش افكار لا يمكننا كمسلمين تصديقها …اما الشعب الحبان الذي تتكلم عنه فانت تعيش وسطه وتقتات منه وربما انت من اولائك المتسكعين في الشوارع امت الشعب المغربي فهو انضف واعظم من امثااك …لان الجبن دائما ما ينطوي على اصحابه ..وزد على ذلك كلمة منافقين التي نعت بها الشعب فانت لا تستحق ان تعيش في وسطهم فالنفاقةمن شيم المنافقبن الذين ياكلون الغلة ويسبون الملة ..فمن يستحق ان يعي سياسيا هو انت بافكارك الانانية وحقدك الدفين …..لو كنت فعلا انسان طبيغي لما تجرأت على اسيادك ……

  • رياض
    الخميس 14 مارس 2019 - 07:09

    ما يعجبني في هذه السيدة الفاضلة أنها تقول الحق في وجوه تجار الدين بلا نفاق ولا مداهنة ولا لف ولا دوران لا تخاف فيها لومة لائم الله يعطيك الصحة برافو برافو برافو شكرا هسبريس

  • CITOYEN
    الخميس 14 مارس 2019 - 07:27

    الاءسلام السياسي لن ينتهي لاءن الاءسلام دين ودنيا لكن سينتهي حينما تنتهي الاءوطان وتخرب وتجزئ ويعود الاءستعمار باكثر مما عليه الان
    احترم السيدة منيب على مواقفها ضد الفساد والاءستبداد لكن نختلف معها في بيع قيمنا للغرب بكل الثمن
    الامة العربية تتعرض لاءكبر تحدي وهو حرب الاءعلام فالقنوات ومصدر الاءخبار اغلبها تابع للصهيونية العالمية والاءنظمة العربية لا تبحث الا على الاءستمرارية على كراسيها

  • علوي اسماعيل
    الخميس 14 مارس 2019 - 07:50

    للأسف الشديد لم يقدر أعداء الدين ان يحاربوا الاسلام ولكن جندوا أناس وكلفوهن بهذه المهمة ولكن الله ناصر دينه ولو كره الكافرون
    اتقوا الله في انفسكم وكفى محاربتكم لدين الاسلام ،زورا دول الغرب وستتفاجؤون بإنتشار الدين الاسلامي

  • بامو بليد
    الخميس 14 مارس 2019 - 07:57

    ان كانت السيدة تقصد انتهاء حزب العدالة والتنمية فان هذا الحزب دو توجه علماني ولم يغير شياء في سياسة المغرب
    وان كانت تقصد الاخوان المسلمين في مصر فان الاخوان المسلمين تعرضوا للقتل والسجن والتعذيب اما الحكم بانتهائهم ان كانت السيدة عاقلة وديمقراطية كما تتدعي لا بدل لفسح المجال لهم حتى نستطيع الحكم عليهم
    لكن السيدة تبدو وكأنها غامضة عينها على ما تعرضت له الاحزاب المعارضة ، وتعتبر كل اعتداء على ثقافة وهوية المغاربة بحرية الفكر وحرية الشخصية والمعتقد ونسيت ان اجدادها كانوا مسلمين والمغرب دولة اسلامية
    وانا اتحدها ان تنتقد الكنسية وما تفعله في مجتماعات المسيحية من ظلم وتخلف وبيع صكوك الغفران

  • الزمر
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:07

    السلام، على ما يبدو أن السيدة نبيل منيب
    زَادَتْ فيه، لان لا فرق بين الإسلام السياسي ولا اليسار السياسي و الإثنان يتم محاربتهما معا وفي نضري الإسلام السياسي هو أرحم من من اليسار السياسي عامة ،
    مذا فعل اليسار في الجزائر و في فنزويلا وكثر من الدول، اليسار هو مصدر كسل الشعوب و اليسار هو مصدر هروب الكفائات من بلدانها و أصحاب للأموال،ومذا سيبقى إن ام تكن هناك هذه والمؤهلات الوطنية ما سيبقى هو الشيح و الربح،

  • الإسلام يغلي في دمي يامنين
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:10

    لن أترك الفرصة للركوب عن الإسلام أو تجار الدين فكلم عملة واحدة عملاء المخزن،أكره الدواعش بجرائمهم وأكره العلمانيين بتطاولهم على ديني عزتي نخوتي شهامتي وإدا رضيت بأفعال منيب وأخنوش ولشكر وتجار الدين سأزيد فقرا ودلا وسيزدادون هم غناء وإستغلال وإستعلاء على المواطن الفقير.
    الإسلام خط أحمر ولاتزتفزوننا في ديننا تناحرو على السلطة والتروة المنهوبة ولا تخدشو ديني الدي أتعايش معه بأديان أخرى في بلاد المهجر وبدون مشاكل، وفي بلادي لايحترم لاشرعا ولا قانونا وكأنه هو عيب البشر المنافق.

  • مواطنة 1
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:22

    لن تكون هناك نهضة بالمغرب ولا هم يحزنون : الدول العربية كلها تعيش حالة ازدواج الشخصية : فمن جهة يرفعون راية داعش والإسلام المتشدد الدموي ومن جهة أخرى يتوددون للغرب من أجل الاستفادة من قيم المساواة والعدل الاجتماعي … سوف يبقون هكذا بوجهين : لا إسلامهم غادي يدخلهم الجنة لأنهم منافقين وانتهازيين ولا هم غربيين لأنهم غير مقبولين عند الغرب …

  • مغربية
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:23

    نهاية افكارك الهدامة للمجتمع وقيمه النبيلة واخلاقه هي التي ستنتهي هي التي يجب ان تتوقف

  • محمد 44
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:42

    لم ينتهي يا نبيلة للأسف . أي شخص يستعمل الدين سينجح في الإنتخابات خاصة أن الشعب غير واعي وليس له حس نقدي. أنا أتوقع فوز العدالة والتنمية مجددا لأن فئة من الناس ستقاطع و فئة أخرى من مريدي الحزب و المداويخ الذين يسهل اقتيادهم بالدين ستصوت على الحزب المشؤوم والفئة الثالثة ستصوت لباقي الأحزاب سواء عن قناعة أو لغرض مادي. أضن أن الأحزاب والمسؤولين مجرد انعكاس لشعب جبان ومنافق وشعب ينسى تضحيات الاشخاص الشجعان الذين هم حاليا وراء السجون و شعب يحب المهرجين الذين يخدعونه ويخرجون من المهمة بجيب مليء بالنقود شهريا كما هو الحال بالنسبة لكبير المنافقين بنكيران

  • مواطنة 1
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:44

    بمجرد ذكر الإسلام يهاجم المعلقون وكأن هناك من يدعوهم للإلحاد ، لا أحد سوف يمنعكم من دينكم وحرية معتقداتكم ، هناك من يصلي فقط أمام الناس حتى يضمن مكانة بينهم ولا يحس بالرفض من الآخر ، مظاهر الصلاة والعبادة تبدو جلية أيام شهر رمضان وبعدها ينصرف الناس طيلة السنة ، لماذا تتحدث هذه السيدة عن شيء وأنتم تتحدثون عن شيء آخر ؟ وكأننا نحارب التقدم والازدهار لهذا الوطن ، أنا أفضل العيش في بلد ملحد يحترم حرية المواطن وينعم فيه الناس بالعدل على أن أعيش في بلد مسلم أضطهد فيه وأعاني من التحرش وتسلب حقوقي ، بلد يضع فيه الناس قناع الإسلام كجواز مرور يخول لهم سرقة خيرات هذا البلد باسم الدين ….

  • محمد
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:44

    الإسلام السياسي لا ينتهي ولن ينتهي لا في المغرب ولا في المشرق ، لأنه يحمي البلاد والعباد من الأفكار الداخلة على مجتمعنا الإسلامي ، مثل الإشتراكية والشيوعية وما إلى ذلك من أحزاب تضاهيها في الحكم والعمل ، لأن الإشتراكية منذ تأسيسها إلى يومنا هذا لم تقم ببناء شيء سوى التهديم المنظم والتخريب الممنهج ، وأما الإسلامي السياسى كما سمته السيدة المحترمة فإنه غنى عن كل تعريف ولا يحتاج إلى مثل هذه الأقوال الزائفة التي لا تسمن ولا تغني من جوع ، لأن السؤال المهم الذي يطرح نفسه : هو القضاء على الإشتراكية والعلمانية والشيوعية واخواتها قضاء كاملا ، وأما الإسلام السياسي كما يسميه بعض المرضى فلا يسأل عليه لأنه أصل ، وكما يقولون ، ومن جاء على أصله فلا يسأل عليه

  • سارح السلاحف
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:50

    جل رؤساء العالم بمن فيهم ترامب نجحوا على ظهر كلمة الإسلام لانه قوي يستغلونه في أي وقت الغرب يستغلوه كقوة قاتلة وأصحاب الدار يجعلون منه أداة سهلة العطف وهو بريء منهم لولا الإسلام ما نجح ترامب ولا بنكيران ولا بقي بوتفليقة مااعظمك يااسلام بما انك يستغلونك انت شامخا

  • أي نضال نريد..إجتماعي أم فئوي؟
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:50

    منيب و حزبها و فيدراليتها لا تعدو أن تكون سوى ظواهر صوتية….كان المغاربة الرافضين للباجدة و محكومتهم و سياساتهم اللاشعبية و كل دكاكين الريع والفساد السياسي البرلمانية…و المنخرطين في الحراكات الاحتجاجية الشعبية في الريف وجرادة و زاكورة و حراك مقاطعون العارم أن يلتحق هذا التيار بنضالاتهم الاجتماعية والاقتصادية و الحقوقية الجماهيرية و تبنيها كبديل ديمقراطي شعبي حقيقي عريض في أفق الاستحقاقات المقبلة لكنها اليوم تضربها عرض الحائط و تتبنى النضالات الخبزية الفئوية المتأججة هاته الأيام في قطاعات التعليم و الصحة…

  • mostafa yassine
    الخميس 14 مارس 2019 - 08:52

    Mounib est la seule des leaders politiques qui ose secouer le cocotier. Quant à ceux qui exploitent la religion à des fins arrivistes, je leur dis que le masque est tombé. Parlons franc et aidons le peuple à prendre conscience de sa situation et de son pouvoir à changer le monde.

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:05

    إسلام العز آت…

    بالحكمة يصوب الله يا أخي المستضعف وما يبقى فيها هم،
    يأتي الفتح المبين لأمة الإسلام وكل عابد عامل بعلم الله يعلم،
    يميز الخبيث من الطيب يظهر العدل والحق وبالخير تنعم،

    للفقيه الشرف يكون، ما ينفع فيها يوم اللقاء مال أو جاه أو نسب
    يرفع الله العالم الرباني من هو ينفق والعليم له يزيد من كلام الذهب
    ينطق بشريعة الإسلام : قرآن وسنة ومن كل طالب رغبة وطلب
    الكل من الوهاب والعلم علم بالله يأتي بالمناجاة بلا تعب.

    الاعتدال والوسطية حق وليس اعتدال الذل طرح من عدونا الغاشم.
    بالله أكبر تزيان القضية بعز وهذا هو الإسلام واسأل من هو عالم،
    يرضى بخش الزايلة وبكتاب الله يماري ويداري يتخندق مع كل ظالم.

    يا صاحبي كن صبار بدر النصر آت تعلى للمسلم الراية بظهور العدل.
    العزة لله تكون والعز للرسول وللمؤمن والكل من الله للعباد فضل.
    العلم علم موهوب و المزيد "باقرأ" وبحلق المدارسة وبالعطاء والبدل.

    غدا يا أخي ينزل كتاب الله شرعة ومنهاجا وتسعد معنا كل البشرية.
    بالقدس عاصمة المسلمين صلاة نبي وراء ولي ومعهما تزهو لنا القضية.
    الفتح من الله وبالله ومع الله ولله و بلا اله إلا الله محمد رسول الله نحيى.

  • وعزيز
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:06

    ماذا تعنين بالاسلام السياسي؟
    نعرف ان الإسلام دين رباني به من المبادئ ما تشبت بها المرء الا و قد اهتدى إلى الطريق السوي منها :
    الأمانة : لا ايمان لمن لا أمانة له…
    الصدق : مازال المرء يصدق حتى يكتب عند الله صديقا… و (العكس صحيح)
    احترام الاخر و لو حيوانا او شجرا ما بالك بالإنسان
    الإتقان :رحم الله من عمل عملا فاتقنه…
    تقوى الله ( و التقوى اول مقوماته الاستعداد للمحاسبة و جعل الخوف من العقاب الإلهي هو المرشد للصلاح و المجنب للفساد و الافساد ووو)
    حب الخير للغير (لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه)
    مكارم الأخلاق : قال الرسول الكريم :بعثت لاتمم مكارم الأخلاق و مكارم الأخلاق من لا يعرفها ؟

    كله هذه المبادئ و الله لو تشبت بها كل واحد و عمل بها لما احتجنا للمحاكم و لا للجان التفتيش و لا لا قوانين زجر ووووو

    ألم يكن عمر بن عبد العزيز يضيئ بشمعة اشتريت من بيت المال عندما يتدارس شؤون الأمة و يضيئ بالشمعة التي اشترى من ماله عندما يجلس مع أسرته؟؟؟

    فما معنى الإسلام السياسي ؟
    قاموس مستورد لا غير
    من يكره مكارم الأخلاق…. ؟

  • سعد
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:09

    زعما دابا انت الى وليتي وزيرة اولى غاتكوني احسن من عبد اللهابراهيم جطو اليوسفي بنكيران اوى تكمشي ابزاف عليك الاسلام!

  • واحد من لمداويخ
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:09

    ماذا يجري في هذا البلد….؟؟؟؟؟؟

    كل من هب ودب صار يتكلم باسم الشعب ويحاول محاربة الإسلام

    لكن هؤلاء أمثال هذه المعتوهة نبيلة منيب بأي حق تتكلم على شؤوننا وتسيير أمورنا ، والعيب كل العيب في من اختار هذه المعتوهة أن تتكلم على أمورنا

    نعيب زماننا والعيب فينا, وما لزماننا عيبٌ سوانا

  • ملاحظ عابر
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:15

    الان اتضح من خطابك السبب الحقيقي لرسوبكً في جميع الاستحقاقات التي شاركت فيها بدونً انقطاع لماذا لاتستخلصين الدروس وتنتهجين خطابا يخول لك عَل الأقل النجاح ولو في انتخابات واحدة ،السياسي ابن قومه وليس من قرا نظرية ماركس المعقدة عَل الفهم واستطاع هو لوحده ان يفهمها وظن الاخريين فهموها كما فعل

  • عبد الله
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:24

    السلام عليكم ورحمة الله
    مشكلة المغرب والدول العربية والإسلامية هو أمثالك من العلمانيين الملحدين من عملاء الغرب وخدامه الذين تربوا في حضن الإسلام وتنكروا له وجعلوا من أقلامهم وألسنتهم حرابا يحاربون بها الله ورسوله ولكن ربك بالمرصاد و الله غالب على أمره قال تعالى – ان الذين يحادون الله ورسوله اولئك في الأذلين كتب الله لأغلبن أنا ورسلي ان الله قوي عزيز- صدق الله العظيم،اين فرعون وهامان وقارون وقوم عاد وقوم لوط وأصحاب الناقة وغيرهم لقد حاربوا الله وعصوه فأهلكهم جميعا ولست بأقوى منهم ولن تضروا الاسلام شيئا فهو باق الى يوم الدين والقافلة تسير

  • فريد
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:40

    وهل الاسلام يصلح أن يكون من دون سياسة أم لانه منهج غيبي وأنتم لا تؤمنون بما هو غيبي حسنا حدثينا عما تؤمنين به، متى احترمتم ما كنتم تحملون من شعارات واهية منذ الاستقلال ، جاء حزب الاستقلال وبقيت فرنسا بثقافتها ولغتها جاء الاشتراكيون فلم نلمس ولو رائحة مبادئ الاشتراكية وجاء التقدميون فأين هو التقدم وجاء الاسلاميون وازدادت الدعارة وانتاج الخمور ودعات الانحلال ثم تتحدثين عن الاسلام السياسي انا اعلمك ما هو هذا البعبع الذي تخوفين الناس به لكي تصلي منالك مبتغاك الاسلام السياسي باختصار يعني البترول ليس لآل سعود بل للشعب والفوسفاط والصيد البحري ليس لاخنوش ولا هو لك بل للشعب وفقط للشعب هذا الاسلام الذي يتعطش الشعب له

  • احميدو باعا
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:45

    من هو أخطر على مغربنا هل الإسلام السياسي أم الإسلام المخزني ؟ ولد الإسلام السياسي بعد هزيمة 1967أما الإسلام المخزني عمر فوق قلوب المغاربة عدة قرون. باختصار لا يملك الساسة المغاربة الجرأة على تبيان الحقيقة لإن غالبيتهم وخصوصا القادة يستفيدون ماليا – كان عينا أو منقولا -من طرف المخزن.

  • Hassan
    الخميس 14 مارس 2019 - 09:55

    الإسلام هو نور الله . ليس هناك إسلام سياسي ولا دولة إسلامية هذه مسميات استغلت لضرب الإسلام . المسلم من سلم الناس من لسانه ويده

  • امين
    الخميس 14 مارس 2019 - 10:02

    كما كانت نهاية اليسار في بداية التسعينات و كما انتهت الاشتراكية

  • مغربي وحدوي
    الخميس 14 مارس 2019 - 10:04

    مللنا من هاته الوجوه, المغرب والمغاربة ليسوا ملكا لكم, ارحلوا عنا, نريد شباب بطاقات عصرية, لا لرؤساء الاحزاب ذووا العقول الملوثة بفيروسات الستينيات, ارحلوا, ارحلوا, ارحلوا, ارحلوا

  • brahim
    الخميس 14 مارس 2019 - 10:09

    المشكلة فينا نحن وليس الإسلام دين العدالة الكاملة والنقاء الروحي هذا الدين الذي حرم الخبائث والظلم، الديانات الإلهية هي إرتقت بالإنسان بعدما كانت يعيش كالحيوان، في القديم كان الحكام يؤلهون أنفسهم،أتريدون أن ترجعوا لذلك الزمان؟

  • kharkhoud
    الخميس 14 مارس 2019 - 10:14

    الخطاب الحزبي المغربي بشتى ألوانه يمر من ثلاثة مراحل. أولا المعارضة وشحن القاعدة ثانيا الوصول للسلطة ومراكز القرار والإغتناء وثالثا التنكر للقاعدة عند ضمان دخل وثروة عند الخروج من اللعبة السياسية.بحال الإسلام السياسي بحال الشيوعية الإسلامية. لعبة سويرتي لي كنا كشوفو فلافوار مني كنا صغار.

  • Le vagabond
    الخميس 14 مارس 2019 - 10:42

    عندما تسال المغاربة عن رايهم في رئيس الحكومة السابق السيد اليوسفي ..تجدهم مجمعين على احترام الرجل وتقديره حتى وان كانوا احيانا لا يشاطرونه قناعاته السياسية او الايديولو جية…وبعضهم يكاد يجزم ان السيد اليوسفي ابن مدينة طنجة من اهم الوزراء الذين تراسوا الحكومة في المغرب…
    لماذا يحترم المغاربة السيد.اليوسفي ويسخرون من بنكيران ؟
    لماذا يقدر المغاربة وزيرا يساريا اشتراكيا ..ويتهكمون على وزير ذو مرجعية اسلامية ؟؟!! رغم احترام المغاربة للاسلام
    يجيب المغاربة على هذا التساؤل المشروع ببساطة فيردون
    هل يستوي رجل مناضل عرف بالنزاهة والاخلاق ..برجل استغل جهل المغاربة البسطاء وسذاجتهم وتاجر بالدين للوصول لكرسي السلطة ?
    هل يستوي رجل محترم لم نسمعه يوما يتحدث عن حياته الشخصية ومشاكله المادية ..برجل يتباكى امام الكاميرات ويشتكي من فقره وعوزه ؟
    هل يتساوى رجل يحترمه الملك ويقبل راسه امام الجميع…برجل يرسل مبعوثا للملك لكي يتسول معاشا ليس من خقه ؟
    هل يستوي الذين لديهم رقي و اخلاق ومبادئ ..بالذين يشتمون خصومهم باقذر الشتائم …وهم يدعون الاسلام والتدين ؟

  • طارق
    الخميس 14 مارس 2019 - 11:05

    بسم الله الرحمان الرحيم..وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ..لا سياسة بدون الدين…لان القوانين المنطقية ومناهيج التطبيق السياسي يجب ان تكون مرتكزة على الدين الاسلامي..

  • MMA
    الخميس 14 مارس 2019 - 11:08

    الاسلام كان موجودا و سيظل موجودا حتا نهاية التاريخ، و انتي من نهايتها اقتربت ، انك كبيرة في السن و ضئيلة الرؤية و الوعي

  • ورديغة
    الخميس 14 مارس 2019 - 11:50

    مابقي غير المسيح الدجال يجيء ليحكمنا ويدير حقه فينا حتى هو

  • ملاحظ مغربي
    الخميس 14 مارس 2019 - 12:14

    اعتقد ان تجار الدين او ما يسمى بالاسلاميين انفضحوا امام الراي العام كله وانكشف امرهم للشعب عندما وصلوا للسلطة، بعدما ظهروا على حقيقتهم، كونهم كانوا فقط يستغلون المقدس الديني لاغراض سياسوية خبيثة، ولأجل اهدافهم ومصالحهم الشخصية..
    الاروبيين لم تقم لهم قاءمة حتى ابعدوا الدين عن السياسية وحاصروا دور رجال الدين في الكناءس فقط..

  • محمد
    الخميس 14 مارس 2019 - 12:21

    امراة نكرة لم تستطع الحصول حتى على مقعد في البرلمان وتتحدث وكان المغاربة يعرفوهنا.

  • عبدالرحمان بلخير
    الخميس 14 مارس 2019 - 12:45

    استستمح استاذتي الكريمة،الإسلام دين سماوي اي لا يمكن ان يناقش في المحافل الدبلوماسية او السياسية لأن لكل تخصص اهله،هناك وزارة مكلفة بما هو ديني وشعائري،اما السياسة كما قلت في احد التعاليق فن،والفن والدين دائما منسجمان،لأن خالق هذا الكون ابدع في خلقه،ابدع في دينه ابدع في كل شيء.فلا داعي اذن لنسب الدين الى اي حزب،وحسب رأيي المتواضع السياسة منافسة السياسة عمل السياسة تضحية السياسة تقة السياسة مصلحة الوطن السياسة فن،والفن ام العلوم، وليست الفلسفة ام العلوم عذرا ان اخطأت التعبير لكن الغيرة على الوطن تجعلني اعلق.نصر الله حامي هذا الوطن صاحب الجلالة والمهابة الملك سيدي محمد السادس نصره الله.

  • عزيز
    الخميس 14 مارس 2019 - 12:48

    حتى تكوني

    مسلمة يا منيب وتتكلمي على الإسلام

  • المهدي
    الخميس 14 مارس 2019 - 12:49

    كلامك باطل يامنيب ولا أساس له من الصحة الإسلام فوقك وفوق كل حاقد لن تنجحوا في حربكم على الإسلام سيعيشون مرضى وستموتون مرضى المغرب مسلم أحب من أحب وكره من كره

  • غاضب
    الخميس 14 مارس 2019 - 12:51

    نحن لا نريد نهاية إسلاميين او بداية علمانيين او غير ذلك. نحن نريد خليطا من النزهاء المتقفين و الرزينين و الاذكياء في اتخاذ القرارات الذين يعطون الاضافة المرجوة للصالح العام و ليس الاغتناء الشخصي و المحابات حسب الانتماء الحزبي او النقابي او او او. و كل هذا مع الحفاظ على الهوية الاسلامية و العربية و غير ذلك من المكتسبات و الأسس.

  • عالرحمن
    الخميس 14 مارس 2019 - 13:12

    نعلم جيدا ان الرئاسة البرلمانية كانت تتحضر لك منذ إقصاء بن كيران …
    ثم كل من يقول او يريد تفريق السياسة عن الدين فهو شخص جاهل لدينه وال يحب الخير للبلاد
    كفاكم أيها العلمانيون حكمتم اكثر ثلاث قرون اتيتم بالحروب العالمية الأولى والثانية خربتم ودمرتم وشردتم وسجنتم عائلات باسم الديموقراطية التي لامحل لها ولا اصل لها في المجتمعات الإسلامية

  • hossin
    الخميس 14 مارس 2019 - 13:19

    الإسلام يتعرض للعلمانيين والشاذين والإشتراكيين واقف لهم في الحنجرة، لا يستطيعون التغلب عليه إن تنصروا الله ينصركم هذه هي ديموقراطية حقا، البلاد مسلم ما هو مركسي ولا شيوعي سيبقى مسلم سياسيا وفكريا وموحد أما من يستعمل الإسلام لمصلحته السياسية سواءً ضده أو له فهو الخاسر أعمالا وعاش المغاربة وعاش المغرب وعاش ملك البلاد.

  • مغرباه خربوه
    الخميس 14 مارس 2019 - 13:42

    الإشتراكية و الشيوعية هي من ولت و لن تقوم لها قائمة بعد الآن وذلك بعد أن لفظتهاو استأصلت ورمها الشعوب التي عانت من مرضها المزمن الذي أصاب مجموعة من الدول و زج بها في غياتيم الجهل و الفقر و الجريمة.

  • kaddour
    الخميس 14 مارس 2019 - 13:57

    Voila la realite: "هناك مافيا دولية تصنع الرؤساء الذين يقودون الدول القوية. لا يجب أن نعول على هذه الدول لتساعدنا على النهوض بحقوق الإنسان في بلداننا، بل علينا أن نعوّل على أنفسنا وعلى باقي الشعوب المضطهدة"
    وتتحكم في رؤسائنا وحكوماتنا ليست سوى des salaries qui executtent leurs ordres…..وافيقوا

  • Mohamed
    الخميس 14 مارس 2019 - 14:03

    على الأستاذة منيب ان تحترم العمق الروحى والاستراتيجي المغربي، الا وهو الاسلام.
    ولا يستطيع احد ان ينكر نجاح الاسلام كدين ودولة لقرون عديدة. لكن يجب ان نحترم الشروط العلمية من اجل نجاح الاسلام كأي نظام علمي اخر قايم على ضوابط و ومقومات يحب احترامها وتنزلها على ارض الواقع.
    لو الأستاذة المحترمة احترمت العقل المغربي الإسلامي بالفطرة، لنالت نصيبها من مسؤلية تدبير الشأن العام، وبرهنت على نجاعت عملها السياسي.
    ليس عيب ان نراجع افكارنا بين الحين والآخر من اجل الإصلاح العام.

  • كمال
    الخميس 14 مارس 2019 - 14:05

    دوله اسلاميه لكن الجميع لا يريد العيش فيها بل الكل يريد العيش في الدول المسيحيه العلمانيه .
    خلل ما في مكان ما يتعشش ومنذ مده طويله في اعماق ادمغتنا وبدون حل له ممكن عل حسب ما يبدو.

  • لاهاي
    الخميس 14 مارس 2019 - 14:07

    هذه السيدة واش مازالة تحتفظ بتمثال لينين وسطالبن انهارت الشيوعية والاشتراكية ،والاًن الانهيار الراًسمالية لاًن الراًسمالية تمص دماء شعوبها انظر الاًن كل الاًنظمة التي يحكمها اصحاب المشارع انها تعيش صراع مع مجتمعها هذه الا البداية ارجعوت صوتبكم

  • رأي1
    الخميس 14 مارس 2019 - 14:09

    اذا ساد الاستحقاق وخلا المجتمع من مظاهر الفساد المختلفة من ريع واختلاس ومحاباة ومحسوبية ورشوة وسادت العدالة الاجتماعية وانتهت مظاهر التنطع والاستبداد والعنف الامشروع واصبحت الاحزاب في خدمة المواطنين تتنافس حول افضل الخدمات التي تقدمها لهم ….انذاك نتحدث عن الديموقراطية وعن دولة الحق والقانون.ذلك انه عندما يحتكم الناس الى الحق والقانون وتسود الشفافية ويتم الربط بين المسؤولية والمحاسبة ويصبح الاعلام حرا وتصبح المعلومة المرتبطة بالمصلحة العامة في متناول الجميع من دون اخفاء فان جميع مظاهر الفساد والاستبداد تزول تلقائيا .

  • ابو سفيان
    الخميس 14 مارس 2019 - 14:24

    بالمباشر السيدة منيب تتوقع انتهاء الاسلام من المغرب وتقابل بين الاسلام والدمقراطية واحترام الحريات الى ما هنالك من المغالطات الايديولوجية والتي كان يروجها اليسار في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي مستغلين جهل الشباب بتعاليم الاسلام الذي من مقاصده الاساس حرية الانسان من استعباد اخيه المستضعف وهو الشعار الذي رفعه الخليفة الثاني عمر في وجه احد امرائه حين قال له متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا الفاضلة منيب يعرف المغاربة ان الحزب الذي تقصدين هو الاكثر دمقراطية في المغرب ولهذا يحارب كما يعرف تواطؤ اليسار في الدول المجاورة وفي مصرمع العسكر ضد الحرية وضد الدمقراطية باختصار لم نع قاصرين

  • البيضاوي
    الخميس 14 مارس 2019 - 14:27

    الاختباء وراء الدين لم يعد يفيد أصحابه في شيء بعدما انفضحوا امام الشعب .. السيدة منيب على دراية تامة بما تقول. وهي تتكلم على الاسلام السياسي وليس على الاسلام الدي هو دين معظم المغاربة، اما الاسلام السياسي فهو قد فشل فشلا ذريعا كما في علم الجميع في كل الأقطار العربية والاسلامية التي كان قد تولى فيها تسيير الشان العام.
    ويكفي لاي كان ان يقوم اليوم باستطلاع في كل البلدان التي حكم فيها الاسلاميون ويستفسر فيها المواطنون هناك ماذا قدموا وما هي حصيلتهم.

  • فكر ليس مغربي
    الخميس 14 مارس 2019 - 15:13

    لطالما قلنا لكم يا أيها الشعب الجاهل يجب عليكم ألا تقبلوا بأحزاب ليست مغربية و لا تعترف بثوابت الأمة المغربية التي ضحى من أجلها و رسخها أجدادنا عبر قرون مضت ، أقول لهذه السفيهة الإسلام لا يموت بل هذا الكون خلق لأجله ليسود و يحكم سيده الأعلى الله عز و جل هذا الإسم الأعظم الذي يغيضكم و تشمئزون حتى من سماعه….الإسلام إيديولوجية بل دين إلاهي فوقكم جميعا …و سنصوت للعدالة و التنمية لأنه لا يستورد فكره بل هو من هوية المغاربة و حزب اشتغل بجد و ما يروج إلا أضاليل و أكاذيب من نسجكم أيها المجرمون أقنعتم به فقط الجهلة من الشعب…..صوتنا كمغاربة أقحاح للعدالة و التنمية لا نقاش في هذا الأمر و لو أبى المخزن بأساليب التزوير المعروفة سنظل كشعب مسلم يدافع عن هذا الإسلام بشتى الطرق و كيفما أحببتم…. و المستقبل أصعب مما مضى حين تنتهي لغة الحوار

  • سعيد
    الخميس 14 مارس 2019 - 17:26

    اﻻختباء وراء الدين لم يعد ذلك الحائط القصير الذي ركب عليه المنافقونواﻻنتهازيون والمنافقين وأصحاب المصالحالشخصية.لقدانفضح كل شيء.وبانالحق مع ظهور شمس الحقيقة التي فضحت كل المندسين وراء نفقتهم.لقد قلت ظاهرا وجليا ان كل الذين حاولوا استغلالالدين لخدمة السياسة ،كان مصيرهم مزبلة التاريخ فلا تحاولين ركوب هذا النواب يا منيب !!!!!!!!

  • الهواري
    الخميس 14 مارس 2019 - 17:33

    منيب: نهاية الإسلام السياسي "قريبة" وديمقراطية المغرب "صورية"
    رد على Le vagabond رقم 63
    1) أنت لست بـ Le vagabond بل أنت Le sage لأنك ما شهدت إلا بالحق.
    2) ذكرتني بمحمد زيان الذي قال: "صوتنا ضد برنامج الاتحاد لفائدة حزب Xلأنه إذا دخلوا الحكومة سيعملون أو ما غدي إبقاوا غير هما. لذلك صوتنا لفائدة الآخرين دون اطلاع على برنامجهم…"
    3) تذكروا الكيفية التي أزيح بها السي اليوسفي عن الوزارة الأولى لفائدة جطو رغم حصول الحزب على الدرجة الأولى في الانتخابات.

  • هادي و التوبة
    الخميس 14 مارس 2019 - 17:46

    نعم صدقت أَ مَدامْ مونيب تجار الدين دَكْدْكونا طَحْطْحُونا ما خَلَّوْ فينا ما يَصلح ، ولكن في الحقيقة نستهلو لِّي ضربتو يده مايبكيش ،

  • qgholam
    الخميس 14 مارس 2019 - 18:55

    خطاب خاوي نهاية الآسلاميين قريبة وأنا سأقول لك:
    1–تدخلاتك جميلة ورائعة ولكن لن تتجرئ إلى التطاول أكثر وخصوصا إلى أمير المؤمنين حامي الملة والذين بما أنك سياسة وأعلم جيدا أن الشريف رئيس البلاد ليس برجل سياسي مثلك وتعلمين جيدا أن السياسة يسيرها رجال مختصين في هذا المجال…
    2–المخزن هو الرابح أما أنتم مجرد كراكيز والمشكل ليس في السياسيين وحتى الآسلاميين كفان الضحك على الشعب المشكل في المنظومة التقليدية التي تسير البلد أحب من أحب وكره من كره المخزن حي يرزق وكلمته هي العليا…
    3–النظام المخزني يجب أن يدرس في الجامعات لأنه نظام آستطاع أن يتمدد مند الآستقلال إلى يومنا هذا نظام موجود بالفعل وضحاياه السياسيون عديدون مثلك وغيرك…
    4–لم يولد بعد في المغرب رجل أو آمرآة سياسية تجعل المغرب ديموقراطي إلا بموافقة المخزن ومباركة بعض الآصلاحات عن طريقه…
    5–المخزن واهر والله العظيم واهر أخطر من الفاشية ، النازية…

  • مغربي من بلد الاسلام
    الخميس 14 مارس 2019 - 19:16

    عندما يحارب الاسلام من مسلمين في بلد مسلم تأكد اننا في أواخر الزمان ونقص البركة بسبب افعال السفهاء

  • عبد الله
    الخميس 14 مارس 2019 - 20:45

    العالم الآن يعيش صحوة الكرامة صحوة الحرية صحوة العدالة صحوة الديمقراطية صحوة دينية يبدو أن منيب لا تتابع المتغيرات في الشرق الأوسط و في شمال افريقيا بل و في العالم بل عقدتها مع الإسلام المتجذر في النفوس و الذي يزداد انتشارا و اكتساحا منيب اختبأت وراء الضرب في الإسلام السياسي بعد عجزها على مواجهة الإسلام بصراحة و تحاول الخداع لكن هيهات أمام الانبعاث الحضاري للإسلام لن أقول مثلها أن أفكارها و اديولوجيتها إلى زوال بل أقول ستبقى لكن ستبقى منكمشة لكونها جسما غريبا في جسد المجتمع و بالتالي فسيلفظه لكن من منيب أن تتمنى و أن تحلم و أن تأمل …

  • الحق يقال
    الخميس 14 مارس 2019 - 21:58

    دائما هذه المرأة وأمثالها يدافعون عن الإنحراف ويروجون لأفكار شاذة والدليل على ذلك أن خطاباتهم تتضمن دائما مايسمى بإحترام العلاقات الرضائية اوالحرية الجسدية بدون حياء ولاخجل وينسون بأن أفكارهم لاتعني إلا المثليين المنحرفين ومايشبه ذالك من المجرمين والمجرمات أما ملايين المغاربة فإنهم يرفضون أفكارهم المنحرفة التي تتنافى مع الدين الإسلامي الحنيف الذي هو دين المغاربة منذ أكثر من14قرنا. ولا تظنون بأن افكاركم هي الطريق إلى التقدم والازدهار بل هي السبيل إلى التخلف المفلس

  • حسن
    الخميس 14 مارس 2019 - 22:42

    الاسلام دين مكتمل فيه كل ما تحتاجه الامة للبقاء و بناء الحضارة و هو نظام الحياة منسجم مع الطبيعة التي خلقها الله سبحانه و تعالى .
    انت مسمومة بافكار منحرفة لا يمكنك ان تمثلي الشعب المغربي المسلم.

  • ملاحظ مغربي واقعي
    الخميس 14 مارس 2019 - 23:47

    ردا على الاخ الدي عنون تعليقة : "الحق يقال..

    ومن أعطاك الحق ياسيدي انت حتى تتكلم باسم الملاييين من المغاربة؟!
    هل استفتيتهم حتى تعرف آراءهم وما يريدون ، علما ان الشعب المغربي لا يثق اصلا في الحزب الاسلامي او غيره ، يكفي ان مايناهز من 20 مليون ناخب مغربي داءما يقاطعون الانتخابات ..
    تكلم اذن على نفسك واترك عنك ملايين المغاربة فانت لا تمثلهم ..
    حتى الحزب الاسلامي الدي جاء موخرا في المرتبة الاولى لا يستطع ان يستقطب من اصوات المغاربة سوى 4% فقط!

    تتكلم ايضا عن الجنس بالتراضي وتناسيت ان حفيد البنّا طارق رمضا عندما اتهمته بعض النساء انه اغتصبهن ، اعترف للعدالة ان العلاقة الجنسية التي جمعته بتلك السيدات كانت بالتراضي ، وبذلك يكون هو الاخر لا يختلف مع العلماني واليساري في الحرية الجنسية !
    العديد من الاسلاميين سواء في حزب العدالة والتنمية او غيرهم ضبطوا في علاقات غير شرعية كما في علم الجميع ، ولم يجد اخوانهم سوى الدفاع عنهم كون المسالة عادية، نظرا لانها كانت علاقة جنسية بالتراضي ..
    ماشاء الله على الاسلاميين !!

    دعك من الهراء اذن يارجل !
    علما ان الحقيقة اصبحت معروفة لدى الجميع اليوم.

  • Omar33
    السبت 16 مارس 2019 - 20:29

    La future Premier Ministre du Maroc

  • عبد ربه
    الأحد 17 مارس 2019 - 07:39

    نحن كشعب واعي لا نرى لا اسلام سياسي ولا ديموقراطية كل ما في الامر انكم دكاكين سياسية فاشلة تتلاعبون بالمصطلحات نحن بحاجة الى وعي وفهم لمجريات الامور استأصال لامثالكم الذين ما فتئوا يفسدون في الارض ولا يصلحون الاسلام السياسي اكبر من ان تفهمي مبادئه وقواعده والدموقراطية لم تنجح حتى في بلدانها التي تبنوها كنظام سياسي فمابالك باحزاب العاصبة والاستحمار وبالدول التي تخلفت عن الركب فالامة تخلت عن قيمها ودينها واصبحت تقاد وتداس كرامتها.

  • محمد
    الأحد 17 مارس 2019 - 17:19

    خلاصة القول هي: الجهل المقدس هو من يثق بكم و أمثالك الذين يعتبرون الإسلام جهل رغم أنه ليس هناك من يحكم بالشريعة الإسلامية حتى نلوم الإسلام ، الجهل المقدس هو الذي نعيشه مع أمثالك

  • Ancien habitant de Tamezgha
    الإثنين 18 مارس 2019 - 16:35

    Contrairement aux autres pays du grand maghreb Maroc compte dans ses partis politiques des partis islamistes qui jouent de la naïveté des gens ce qui constitue une déontologie inacceptable.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة