دعا الحبيب المالكي، رئيس مجلس النواب المغربي، إلى “تكوين جبهة برلمانية عربية متراصة لإعادة بناء الذات واستعادة استقلال سلطة القرار”، لافتا إلى أنه “يسير نحو تجديد العهد وتطوير الحوار حول القضايا والانشغالات المشتركة حول وحدة المصير كأمةٍ عربية منْ خَليجِها إِلى مُحِيطها”.
وأضاف المالكي، في المؤتمر التاسع والعشرين للاتحاد البرلماني العربي بالعاصمة الأردنية عمان، أنه “يتوجب توجيه المزيدِ من الجُهُودِ البرلمانية نحو إعادة بناء الذات العربية في مواجهة ما يُحْدِقُ بها من مخاطِرَ ومخططات رهيبةٍ، وفي العمل الـمُكَثَّفِ الحَذِرِ الواعي القَلِق على استعادة سلطةِ القرار العربي المستقل”.
وأكد المالكي على “أهمية التعاون العربي الأوروبي”، داعيا في الوقت نفسه إلى ضرورة تفكيرنا كأمة عربية في تنويع الشركاء الإستراتيجيين، والبحث عن شركاء موثوق بهم، وذلك على أساس أولوية الأمن القومي العربي، مشددا على أن “المغرب يدرك عمقه العربي مثلما يراهن على عمقه الإِفريقي، ولن تُلْهِـيَه بعضُ الاستعمالات الإِعلامية وآليات التعبئة والتحريض”.. فالشمال الإفريقي، يؤكد المالكي، “حتى مصر العربية امتداد جغرافي وتاريخي وسوسيو ثقافي وسياسي للمغرب”.
انا امزغي لايمتلن إذا أراد برلمان عربي فل يرحل عندهم.
من صوت عليك من المغاربة حتى تمثلهم! أنت لا تمثلنا حتى في برلماننا لكي تمثلنا مع العرب! المغاربة عرب و أمازيغ و يهود و … بجميع أطيافهم لا يعترفون بك! أنت تمثل من أمر بتعيينك هناك فقط لا غير! تسيطرون على كل شيء ، و نهبتو كل شيء و نسيتم أن هو وحده الله سبحانه الذي له كل شيء! يمهل و لا يهمل! لك الله يا مغرب
جبهة برلمانية عربية من أجل تحقيق مصالح البرلمانيين العرب وتنصيب أبنائهم وأحفادهم في المناصب العليا.
كفى ضحكا على ذقون الشعوب العربية.
ردا على تعاليق بعض العنصريين من الامازيغ اقول لهم انا مغربي من اصل عربي لا افرض هويتي على الامازيغ او غيرهم فاتمنى ان لا يفرض علينا احد اخر امازيغيته فالمغرب للجميع ….. والسلام
وهل هناك برلمانات عربية بالمعنى والقواعد كما هو عليه الحال في الدول الديمقراطية حتى يقرر شيءا !؟؟
باركة من الكذب على النفس قبل الناس !!
a t on jamais vu ailleurs que chez les arabes,les uns complotent contre les autres:
fascisme de sadam ,éliminé par les usa aprè-s 2 agressions,naissance de la bande des assassins de dash pour détruire l'irak,la syrie,la lybie,
le soudan divisée en deux,l'agression arabe contre le peuple yeméniste écarté par les obscurantistes arabes du fouet et du sable pour couper les têtes,
et voilà le plus,depuis 45 ans ,le pouvoir algérien arme et finance son valetsario contre le maroc qui a récupéré son sahara,
et voilà un président vivant sur une karoussa qui veut être encore président des algériens qui le refusent,
et pire l'arabisation imposée par le parti du mal l'istiqlal ,arabisation de la teklikha des élèves marocains,
voilà encore ce vieux qui répète toujours la même chanson croyant que les marocains sont encore des naifs,assez les gens vous rejètent
تحية عربية مغربية لك أيها الشهم ابن المغرب الأصيل..المغرب عربي وسيبقى..المجد للعروبة والذل والعار للبربريست !