استقبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، ناصر بوريطة، اليوم الخميس بالرباط، كاتب الدولة للشؤون الخارجية السيد صبري باش طبجي، مبعوث الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، حاملا رسالة إلى الملك محمد السادس.
وأوضح باش طبجي، في تصريح للصحافة عقب هذا اللقاء، أنه سلم لبوريطة رسالة من رئيس الجمهورية التونسية إلى الملك محمد السادس، من أجل حضور قمة الجامعة العربية المزمع عقدها بتونس نهاية مارس المقبل.
وأضاف أن المباحثات مع بوريطة تناولت العلاقات المتميزة بين البلدين وسبل تعزيزها، في سياق تنفيذ القرارات المتخذة خلال الدورة الـ19 للجنة المشتركة العليا المغربية -التونسية، التي انعقدت في يونيو 2017.
وقال باش طبجي “يجري حاليا الشروع في تنفيذ الكثير من الأفكار والمشاريع والمبادرات المتخذة من كلا الجانبين”، مبرزا أن العلاقات الثنائية، التقليدية والمتينة، هي علاقات ينتظرها مستقبل وآفاق أرحب، بما يرقى إلى مستوى تطلعات البلدين.
من جهة أخرى، أكد المسؤول التونسي أن القمة العربية المقبلة ستنظم في وقت يتسم بكثير من الرهانات والتحديات التي تواجهها البلدان والشعوب العربية، مشيرا إلى أن الهدف الرئيسي سيكون هو إعطاء انطلاقة جديدة للعمل المشترك، ولجعل هذه القمة موعدا للتضامن العربي.
هذا الدبلوماسي يتكلم عن التضامن العربي وكاءنه يفكر بءن هذه هي المرة الاولى اللثي ينضم فيها هذا المؤتمر الذي يجمع رؤساء وملوك الدول العربية. اقول لسيادتكم بان منذ اواخر الربعينات اوالخمسينات من القرن الماضي ينضم مؤتمر دول الجامعة العربية وكل مؤتمر نضم (بضم الميم) كان فاشلا بكل قراراته اللثي اتخدت ولم تطبق ,والسبب ان المسؤولين العرب لا يحتاجون مؤتمرات لكي يتواصلوا مع بعضهم بل هم في حاجة الى دماغ كامل وسالم ليكونوا قادرين على الفهم ليخرجوا لنا بقرارات في صالح شعوبهم وهو الشيء الذي لا نستوعبه نحن الشعوب العربية ونسءل نفسنا السؤال هل نحن اغبياء ام جبناء الى حد ان اصبحنا نعامل مثل القطيع كما صرحت البرلمانية المغربية الله يذكرها بخير لانها لم تقل الا الصراحة
عصرنا اليوم ليس بالحضور والاجتماعات عصرنا اليوم بالقوة والدفاع والعقل
العرب لا تجمعهم إلا قاعة المؤتر كما قال القذافي. إذ أن جميع القمم تنتهي كلها ببلاغ إنشائي روتيني يتظمن عبارات المطالبة و التنديد. و غالبا ما تشهد ملاسنات و قذف بين رؤساء االدول و يصبح، ما كان مفترضا مكانا للحوار، حلبة للمصارعة أحيانا و للحلقة و النكتة أحيانا أخرى. لذا فهذه القمم مضيعة للوقت و المال
آش غدى يدير عندهم.عندما يعترفون بوحدتنا الترابية,كلام آخر,يمشى عندهم العتمانى
يا سلام على من أولوه رءاسة مجمع العرب الرئيس الذي يتبرء من الاسلام ويحارب تشريعاته ويسعى جاهدا ليجعل تونس دولة لا تربطها أي علاقة بالاسلام المحمدي هذا هو الذي ارتاحت ضمائرهم له لكي لا يسقطو في فخ من يذكرهم بالإرهاب وشريعة الظلامية
et apres il y'aura des bla bla des moutons mechouis des pastellas du couscous des gateaux c'est cela ce qu'on appel le sommet arabe c'est formidable
عرب النفاق. تونس تخاف من الجزائر وتساندها في سياستها ضد المغرب. الحلم العربي أصبح فعلاً حلماً لا يمكن أن يتحقق أبداً. أقرأ عليكم السلام إلى يوم الدين.
بماذا خرجت نتائج القمم السابقة ؟ أم هذه القمة ستكون مخالفة لسابقاتها ، وسيكون مدعو بشار الأسد الذي شرد أمة بأكملها ومحمد بن سلمان الذي تشير إليه الأصابع أنه وراء قتل وتقطيع جثة الصحافي السعودي جمال خاشقجي والاعتراف بدولة إسرائيل وطي ملف قضية فلسطين.
الى 3 المؤتمرات السابقة لم تنجح بسبب تطفل وتعنت القذافي الذي صار بتعنته في خبر كان الله يمهل ولا يهمل
Le future du Maroc est en Afrique. Les arabes sont des hypocrites.