الملك يضع خارطة طريق لإنقاذ الأحزاب السياسية من "موت سريري"

الملك يضع خارطة طريق لإنقاذ الأحزاب السياسية من "موت سريري"
الجمعة 12 أكتوبر 2018 - 23:55

في خُطوة مُفاجئة، دعا الملك محمد السادس، في خطاب افتتاح البرلمان، إلى الرفع من الدعم العمومي للأحزاب المغربية، مع تخصيص جزء منه لفائدة الكفاءات التي توظفها في مجالات التفكير والتحليل والابتكار.

وأكد العاهل المغربي أمام أعضاء مجلسي البرلمان، بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الثالثة من الولاية التشريعية العاشرة، أن المؤسسة الملكية حريصة على مواكبة الهيئات السياسية، وتحفيزها على تجديد أساليب عملها، بما يساهم في الرفع من مستوى الأداء الحزبي، ومن جودة التشريعات والسياسات العمومية.

وتأتي الالتفاتة الملكية إلى المؤسسة الحزبية في الوقت الذي يعيش المشهد الحزبي المغربي تراجعا لافتاً ورتابة سياسية غير معهودة، خُصوصا بعدما تراجع دور الفاعل السياسي في تأطير المواطنات والمواطنين وتكوينهم السياسي، وتعزيز انخراطهم في الحياة السياسية، وفي تدبير الشأن العام، والمساهمة في التعبير عن إرادة الناخبين.

المُحلل السياسي عبد الرحيم منار اسليمي قال إن المبادرة الملكية تجاه المؤسسة الحزبية تعد إنقاذا للأحزاب السياسية من الموت البطيء الذي تعيشه، مشيرا إلى أن المؤسسة الملكية سبق لها أن قامت بمبادرات مثل هذه في محطات فارقة من تاريخ المغرب.

وأضاف مدير المركز الأطلسي للدراسات الإستراتيجية والتحليل الأمني أن “المبادرة تأتي أيضاً في ظل عدم وجود نموذج حزبي في المغرب قادر على مواكبة التحولات المجتمعية التي تشهدها البلاد”، مشيرا إلى أن “جميع الأحزاب باتت متشابهة ومتماثلة فيما بينها، لذلك تأتي عملية إنقاذ الأحزاب عن طريق دعمها بدعم عمومي جديد، لكن ليس بالطريقة المعهودة”.

ويرى الباحث السياسي أن الدعم الذي يقترحه الملك “مشروط بإنتاج هذه الأحزاب أفكارا ومبادرات ابتكارية جديدة من أجل البصم على ولادة جديدة للمؤسسة الحزبية”، بالإضافة إلى أن هذا الدعم، يقول اسليمي، “سيكون مرتبطا بإدخال تعديلات على قانون الأحزاب السياسية بشأن الدعم العمومي وكيفية مراقبة مآل هذه الأموال”.

واعتبر اسليمي أن “الأمر يتعلق بثالث مبادرة ملكية لإنقاذ الأحزاب من الموت السريري، عن طريق العمل على تغيير أسلوب عملها لأن جل المحطات الحزبية ومنهجية تغيير القيادات الحزبية تظهر أن هذه الأحزاب تُقاوم التغيير ضدا على القوانين الداخلية للأحزاب”.

وأوضح مدير المركز الأطلسي للدراسات الإستراتيجية أن “المؤسسة الحزبية تبقى ضرورية للديموقراطية مهما كانت ممارسات بعض الفاعلين السياسيين، لهذا تأتي محاولة خلق مدخل إصلاحي جديد عن طريق ربط شروط الدعم بالأفكار والعمل”.

وكانت عدد من الاحتجاجات التي شهدها المغرب مؤخراً، خصوصا حراك الريف، قد كشفت عن ضعف الأحزاب في تأطير الجماهير ولعب دور الوساطة بين المحتجين والدولة. كما أنها ظلت عاجزة عن إنتاج أفكار ومقترحات تسهم في تخفيف حدة الاحتقان الاجتماعي.

وتستفيد الأحزاب من دعم مالي يخصص لتمويل الحملات الانتخابية، التي تقوم بها الأحزاب السياسية المشاركة في الانتخابات. كما يشمل الدعم السنوي الذي تقدمه الدولة للأحزاب المساهمة في تغطية مصاريف تدبيرها.

‫تعليقات الزوار

135
  • وجدة المغرب الشرقي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:10

    رفع من ميزانية التعليم، الرفع من ميزانية الصحة. الرفع من تشغيل الشباب الرفع من عدد الطلبة الممنوحين… هادشي ليخاصو يترفع أما باش نزيدو نعلفو فهاد الأحزاب السياسية لمعندها حتى شي فائدة تذكر فهدشي راه كارثة… رآه ماشي الأحزاب لمخصوصين رآه حنا لمقهورين اعباد الله

  • الرياحي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:11

    قفزة السلحفاة من فيل ها نحن نزوله بفيلة كل روءساء الأحزاب لهن اكثر من عشرين سنة في le compteur

  • يسن
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:12

    التفكير والتحليل والابتكار…هل الاموال هي التي ستنقدها؟؟؟
    المنقذ الوحيد هو ارجاع الثقة ومعاقبة المفسدين.

  • تنغيري
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:12

    لا حول ولا قوة الا بالله،هاز الهم للأحزاب السياسية، هي دبا هاد الامتيازات التي يحصل عليها المنتمون للأحزاب بمثابة موت سريري؟؟راه الشعب مات مسكين شحال هدا مالقا ماياكل،آشمن سياسة واشمن احزاب واشمن دولة هادي.الله ياخد الحق.

  • Jamel
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:13

    اولا الأحزاب غائبة لا تهتم بمشاكل الشعب
    لا ذي يؤرق الشعب هو إلا من و البطالة

  • صحراوي لمتوني
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:16

    للاسف الاحزاب ماتت ولا مواطني یثق فیها او ینشد شيٸا منممراستها للسياسة٠٠٠المغرب في طريقه الی المجهول٠٠٠ولا خرطة طريق تنفع اذا انعدم الضمیر وانتشرت الانتهازية٠٠٠
    ولانقاد الممغرب وجب طرد کل اعضاء الاحزاب السياسية بدون استثناء والدعوة الی احداث حزبين لا اکثر٠٠٠فکثرة الاحزاب تشتث الاهذاف والمجهود٠٠٠

  • صلاة الجناااااااااااااااااازة
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:19

    بقيت كنقرا كنقرا في الموظوع وحتى وصلت الى (المحلل السياسي) عبد الرحيم منار اسليمي ووقفت ودابا غادي ننعس وتصبحو على خير يا خوتي وخوتاتي .

  • Mohamed
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:20

    اجرة الدكاكين الحزبية في ارتفاع على حساب الطبقة الكادحة.الله يلتف بنا وصافي.

  • Fook
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:23

    خريطة او من الافضل طريق بحري يؤدي بنا الى خارج البلاد لعله نجد نفسا . . .

  • بن محمد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:25

    المشكل في الاحزاب السياسية انها ليس لها روح الوطنية قصد خدمة الشعب و انما النتنافس حول المناصب لهذا السبب فالمواطن المغربي فقد التقة في كل الاحزاب و اخرها حزب المصباح الذي كان يصول و يجول في كل حملاته الانتخابية و الان اصبح يتهرب من جميع المشاكل التي يتخبط فيها المواطن. فهذه الخُطوة المُفاجئة من طرف ملكنا حفظه الله في الرفع من الدعم العمومي للأحزاب المغربية انما هي التفاتة جديدة لكل الاحزاب لعلها تفتح صفحة جديدة مع المواطن قصد ارجاع الثقة الى هاته الاحزاب السياسية.

  • اخراز الاستاذ
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:27

    وهل الاحزاب تعمل اصلا كي تفلس؟ثم هل الاحزاب وحدها من افلس في هذا الوطن؟
    يجب ان تحاسب الاحزاب على الاموال التي بذرتها في ايصال ابناء العائلات نفسها الى البرلمان والوزارات عوض خدمة الوطن،
    كم اطارا خدم الوطن كونته هاته الاحزاب؟اكيد ان الجواب والوووووووو

  • Hamido
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:27

    لي اليقين أن الغالبية الساحقة من الشعب كارهة وغاضبة من الأحزاب ولا تثق بها إطلاقا.فلماذا زيادة الدعم.؟

  • simo danmark
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:32

    يا صاحب الجلالة راه بحال لي كتكب ألما في الرمل…هده الأحزاب تعيش موت سريري…يجب تغيير كل شي في الحكومة من وزراء نواب برلمانيون….من لا يخدم هدا البلد -الدي نحبه ونتمنى ان يكون من أحسن الدول -يجب ان يرفع يده بدل العبث بمستقبله ،لان هناك طاقات تحترم فيه هدا البلد تريد ان تعمل

  • مصطفى
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:32

    لما لا حل جميع الأحزاب من اجل ضخ دماء جديدة مع تحمل الملك و الشعب مسؤولية محاربة الفساد التي تنطلق اصلا من الغنائم الإنتخابية

  • شي مدوخ
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:34

    أعتقد أن لا سبيل لتقوية الأحزاب دون اعتمادها مبدأ وآلية الديمقراطية الداخلية في اشتغالها

  • حبل الانقاذ لاخنوش
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:42

    دعم الاحزاب وخاصة التي تنتج افكارا ومبادرات هم الاحرار . يبدوا ان اخنوش اشتكى من تقهقر مداخيله بسبب المقاطعة ولم يعد يحتمل اكثر. فجاء الخطاب لينير الطريق للعثماني ويقول له الدعم لاخنوش وليس البيجيدي لان هذا الاخير مبادراته معروفة في الطلاق والزواج وليس السياسة.

  • MAGHREBI Ka3i
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:43

    أموال دعم الدكاكين الانتخابية متوفرة في حين يصرحون أنهم لا يتوفرون على السيولة المالية الكافية للرفع من أجور العمال.الفقصة…..

  • مزيدا من الاهتمام
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:43

    نتمنى ان يحقق هذا الاصلاح الجديد الانتظارات المرجوة، لتحقيق عدالة اجتماعية والرفع من المستوى المعيشي للمواطنين، وكذلك ان تفكر الحكومة في الزيادة في الاجور للموظفين، الان الموظفين الصغار في حالة مزرية ويرتى لها فنحن اللذين نتقاظى خمسة آلاف درهم نعيش وضعية صعبة، وخاصة من يتكفل باسرته و بوالديه اللذان لاذخل لهم ولا معاش ولا تغطية صحية طاعنين في السن ويعانون من امراض مزمنة، لما لاتفكر الدولة في احصاء مثل هؤلاء وتقديم دعم لهم او تعويظات مادامو يقومون بتماسك اجتماعي حقيقي، وجب الزيادة في الاجور للمساعدة على التغلب على هاته المصاريف ودعم هاته الفئة من الموظفين والموظفات، فعلا نحن في امس الحاجة اليها.

  • حسن
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:47

    حل الأحزاب هو الحل حزبين فقط و9 وزراء.

  • said
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:48

    الاحزاب ضرورية لان في الدول الديموقراطية الحكومات تنبثق من الاحزاب الفائزة في الانتخابات
    الحكومة ضرورية لان الملكية يجب ان تبقى بعيدة عن الصرعات وعن المحاسبة والنقد والحكومات ومن وراءها الاحزاب هي التي يجب ان تحاسب وتنتقد
    لذلك لابد من انقاد الاحزاب لانها ضرورية لامتصاص الغضب والانفجارات الشعبية كي لا نفجر في وجه الملكية ضامنة الوحدة فتتفكك الدولة وتنهار البلاد و يضيع العباد
    فهمتي دابا عمق المسالة ايها الناقد الذي لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب

  • اللي عندو عندو
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:53

    لا اعتقد ان الرفع من الدعم للا حزاب سيغير شيءا
    الدعم سيذهب الى الجيوب المعلومة اما الأحزاب ما هي الا دكاكين سياسية تبيع الوهم للمواطن عند الانتخابات وبعد ذلك لا يظهر لها اثر
    ما بقاتش في الإمكانيات بقات في العقليات التي لا ترى في الأحزاب سوى وسيلة للترقي والحصول على المناصب والامتيازات وتفرعلك رأسك بالشفوي
    كثرة الأحزاب بلا فاءدة
    انظروا الى الدول المتقدمة كم عدد الأحزاب بها
    حنا يلا جمعتيهوم كاملين ما يسا ويو حتى حزب
    واحد ديالهم

  • مواطن
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:53

    الكل يعترف ان حالة المغرب اليوم كارثية السؤال من هو المسؤول عن هذا الوضع؟. الجواب هو المسؤلون الحاليون و السابقون و حيث ان الحاليون اغلبهم هم السابقون فكيف يمكن لهم اذن اصلاح الاوضاع
    اول شيئ يجب فعله هو محاسبة المسؤولون و ليس الرفع من الدعم المقدم لهم
    مؤخرا فاز العنصر بامانة الحركة السؤال كيف سمح لنفسه الترشح من جديد وكيف صوت عليه الاعضاء وعن اي تشبيب او اصلاح يتحدثون عنه ثم التنويه بخدماته السابقة اذن الكل يعتبر نفسه نزيه و خدوم و غير فاسد و غير انتهازي اذن منهم الفاسدون و من اوصل الامور الى ما عليه اليوم
    ولا حول و لا قوة الا بالله ثم اذا لم يستحي المرء فل يفعل ما يشاء

  • لا لدعم دكاكين الريع والفساد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:54

    إن رفع الدعم العمومي الممنوح للدكاكين الريعية السياسوية الفاسدة لن يغير من الأمر شيئا و لا يعتبر قيمة مضافة لهاته الدكاكين المسماة زورا وبهتانا بالأحزاب السياسية الفاقدة ل"بكارتها" وعفتها السياسية و المنهارة جسور ثقتها و مصداقيتها أمام جماهير الشعب الكادح و المقهور المتردية أوضاعه المعيشية الصعبة و القاسية أصلا بسبب مباركة هاته الدكاكين الريعية الفاسدة لسياسات التفقير و التجويع والقهر التراجع اللاشعبية المنتهجة من طرف حكومة خدام الدولة العاجزة والفاشلة و مراكمتها لمظاهر البؤس و الفقر و الإقصاء و التهميش الممنهج في صفوف الشباب المغربي الذي اختارت اغلبيته الهروب والفرار من جحيم البؤس هذا وركوب عباب الأمواج عبر قوارب الهجرة القسرية الغير المسبوقة بحثا عن الخلاص في دول الضفة الشمالية بعد انسداد أفق العيش الكريم و الحرية و الكرامة و العدالة الاجتماعية والاقتصادية و المساواة في الولوج للشغل و الوظائف العمومية..

  • مهاجر
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:56

    ان جرى تطبيق هده القرار فسيكون المغرب قد حقق دفعة قوية في الاتجاه الصحيح لانقاد البلاد من الغرق في مياه عميقة يصعب الصعود منها ، بالاضافة الى تلاشي الاحزاب الصغيرة واحتدام الصراع السياسي بين عدد قليل من الاحزاب لنيل اكبر عدد من المقاعد في البرلمان وهدا يكون دائما بفضل العمل والنتائج الايجابية التي حققت في الفترة التشريعية.

  • zineb
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:57

    الاحزاب ستصبح اكثر غنى
    الشعب الفقير سيصبح اكثر فقرا (بطالة و انعدام السكن و انعدام الصحة …)
    الطبقة البرجوازية ستصبح اكثر استحواد على الثروة

  • انا هو
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 00:59

    زعما الاحزاب حيين و تيمارسوا عملمهم انهم ميتون . الاحزاب اكبر كارثة ما فيهم نفع اصنام تستنزف اموال الشعب

  • مواطن
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:05

    لا تراهنوا على الأحزاب لتأطير الشباب فهؤلاء يكونهم الواقع المعاش ولم يعودوا يثقون في أحد. و عليه فمن الصعب تحقيق السلم الاجتماعي في ظل العطالة التي أصبحت تنخر الأغلبية بما فيها خريجي الجامعات و المدارس العليا.

  • التعادل
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:12

    لا بقاو الناس ديال هاد البلاد شي باغي يحيد شي راه البلاد كاملا غا تحيد المهم لي مهاماهش الحياة راه هانيا عندو ولي باغي يعيش ويتمتع راه لابد من التعادل

  • انت او لا احد...
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:17

    ماتت الأحزاب و الوقت متأخرا
    لقد كان طمعهم في المال ايمانا بأن وقتهم محدود و عليهم استغلاله الى ابعد الحدود
    نحن لا نثق في أحد

  • رضوان
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:20

    فعلا، مشاكل مدننا التي تعاني الترييف المستمر بفعل النزوح المتواصل للقرويين… تبدأ من الأرياف المتأزمة! النهوض بالقرى باستثمار واستصلاح المزيد من الأراضي البايرة كيفما كان وضعها العقاري قد يخلق فعليا فئة وسطى قادرة على امتصاص أزمات القرى في التشغيل..
    المدينة اليوم تتحمل أزماتها وأزمات القرى، عادي أن تكثر الاحتجاجات…

  • م. باعلي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:20

    Less chefs de partis se frottent les mains après le discours royal incitant l'Etat à subventionner davantage les partis politiques. Iles est à noter cependant que plusieurs d'entre-eux n'ont pas justifié auprés la Cour des Comptes leurs dépenses antérieures…les chefs des partis politiques et les parlementaires sont des gens fortunés et, en conséquence ne doivent pas attendre l'assistance matérielle de l'Etat. Ils sont devront faire preuve d'honnêteté envers leurs électeurs en se sacrifiant pour le bien de la patrie, comme l'a indiqué Sa Majesté dans son discours disant que la Maroc a besoin de gens fidèles et patriotiques. Les partis politiques n'ont pas besoin d'argent, ils devront se rajeunir et se débarasser des anciens vautours voulant diriger pour une eternité…fini le temps du maquillage, nous voulons des jeunes capables d'accompagner les visées royales pour préserver la souverainité de notre Royaume…à bon entendeur….

  • au commentaire 4
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:23

    tu dois aller te debrouiller et de checher du travaille n.importe ou ,et si tu comptes sur l.etat tu vas passer toute ta vie a pleurer comme une pu,,,,,,,,

  • بركاكة في الطاليان
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:27

    حتي غاندي ديال الهند كان عندو الدعم،
    او نيلسون مانديلا.او زيد ديال ماليزيا…
    الي عندو عندو كيف ايقولو صحاب كازا..

  • ناصح
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:28

    الأخزاب السياسية تفرق المغاربة كل حزب لديه أفكار و مبادئ تخالف الآخر و بهذا يحصل الكراهية و العداوة بين الإخوة و العائلات…مثلا في عائلتي دائما البغض و العداوة و الكل يسعى لإفشال الآخر بسبب إختلافنا.

    فبحثت ووجدت أن الله يقول :"و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا" فعلمت أن الحزبية خبيثة نهى الله عنها. و الحل هو الإعتصام بحبل الله الذي هو القرآن و السنة و ليس أفكار أحزاب أتت من و من ومن….

  • جحا و الحمار
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:30

    إنقاد العنصر من موت سريري قمة العبت ، فى نفس الوقت الذي ندعوا فيه إلى التشبيب نهنأ سي العنصر لترشحه للمرة العاشرة.هل هكذا أحزاب تستحق أصلا الدعم.ماذا سيقدم هذا الشخص ولم يقدمه في الأولى،الثانية…غير التطبيل والزغاريد وملأ كراسي البرلمان بكائنات لاعلاقة لها بالمغرب،كائنات إنتهازية فعلا ،لم يعد يخفى حتى على الأطفال سبب وصولها وخلودها في البرلمان.
    خلاصة القول الكلام يحتمل مخاطبين:المخاطب الأول وهم المعنيون، أحزاب ومستفيدون من الوضع يفهمون المقصود بسرعة و ينفذون.ومخاطب أخر (الجمهور: المسكين يصدق الخدع المسرحية) يصعب عليه فهم ما يقصد بالقول خاصة حين يبحت له عن تطبيق في الواقع.

  • didi
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:32

    هذا هو قدرنا في هذا البلد ابتلاء ابتلى الله به المغاربة

  • عزيز امال
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:36

    رحمة بهذه الاحزاب لي تتموت قطعوا عليها مسكينة الاكسجين اصلا غير هم ويزول عينا اصلا حتى مغربي اصيل ما تينخرط فيها.
    عرضوا علينا ناكلوا الكسكس من تموت.

  • كناوة
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:38

    ياملك البلاد الحل كله بيدك انت تعرف سر والخلل والحل بيدك اما الخطابات في كل ذكرى وعيد ليس بالحل هناك دول عرفت طريق النهضة في وقت وجيز وما إثيوبيا ببعيد قطاع الصحة والتعليم والشغل عمود كل وطن الصحة والتعليم حق كل مواطن والدستور يضمن هذا ياملك البلاد فأنت المسؤول الأول عن الشعب والوطن تعرف الصغيرة والكبيرة لأن هذا من مسؤلياتك كملك لأن المغرب أصبح فيه التشاؤم والهجرة الشغل الشاغل اسبابه فانظروا اعزكم الله وأصبحوا وفقكم الله وكفانا من الكلام توزيع الثروات بسن الجهات مدن وقرى ليكون توازن في العيش الكريم.

  • اعترفتم بالفساد والفشل
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:45

    ويا ملك البلاد ها انتم كل مرة تعترفون بان الفساد ينخر المغرب اذن اطلقو سراح كافة المختطفين والرهائن الابرياء والمعتقلين السيايين بدون استثناء

  • xxx
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:48

    لك الله يا وطني لك الله يا وطني يا وطني يا وطني الله يرعاك

  • الفلاح
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:52

    يقول المثل الى عجزت عن إيجاد الطريق الصحيح ، فانتبه للناس كيف واين يتجهون. السياسي عادة يشفى من اجل راحة منتخبيه هدا هو طموح الرجل أو المرأة السياسية.في كل بقاع العالم. . يعمل ويتدبر شؤون الناس ويلبي مطالبهم .حتى يرضوا .سياسيونا غير مسؤولون و يعتبرون فوزهم في الاستحقاق الانتخابي كمن فاز في مبارارة الولوج إلى وظيفة مميزة بامتيازاتها ومحصولها المادي ووزنها الاجتماعي. . نحن أمة وجب عليها ان تستيقظ من نومها وان.ترمم بيتها الداخلي حتى يتسنى لها ان تحسن اختيار من سيمثلها بكل صدق وأمانة.

  • مقاطعون
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 01:54

    الحكومة بلا بلا بلا ….، و الشعب المسحوق بلا بلا بلا …..
    نحن نقول أننا متضررين ، و الأرقام تعطيهم عكس ذلك .
    و الملك لا يمكنه يمشي عكس النتائج التي هي مقبولة .
    ـ نحن بالفعل مداويخ ، نطلق التعاليق النارية ، ونفعل
    عكس ذلك .
    لإبلاغهم معاناتنا ومطالبنا ، يجب علينا "قول وفعل".
    ـ أما إن بقينا على هذه الحال ، لن نغير شيئا.

  • مهاتما غاندي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 02:03

    يقتلو الميت و يمشيو في جنازتو !

  • سيمو
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 02:07

    خارطة الكدوب كل مرة انشاء فشكل ولا شئ تغير. باركا باركا من الخطابات الفارغة .

  • بوشتى
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 02:09

    هذه هي سياسة اغناء الغني و إفقار الضعيف
    المهم يجب العزوف على الانتخابات مستقبلا
    اذا المحاسبة تبقى كلام فارغا

  • simo
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 02:20

    Meme discourt comme d`habitud: on va faire on pense faire, dommage le temps passe et les jeunes deviennent vielle et rien n`as changer suaf bien sure pour eux les riches qui augmente leur richesse au depend du peuple marocain, le vrai changement c`est de laisser les jeunes participent a la politique et creer des projetspour le travaille. depuis qu`on a ces dinausores a la politique rein ne va changer, et on va enttendre le meme discourt

  • عابر سبيل
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 02:24

    التضامن الذي كان يسودبين العائلات وفعل الخيرناتج عن قناعات شخصيةكانت سائدة كماأنهما كانانتاجالتراكم قيم وأخلاق توارثها الآباءعن الأجداد ولكن اليوم في ظل تفاقم صراع الأجيال عندماتحدّث المرءعن تلك المبادئ والقيم وتحاول استحضارها لذيه فكأنك"تكب الما فالرملة"كما يقول المثل.
    كنت أتمنى أن يعلن جلالة الملك عن مأسسة فعل الخير والتضامن ولايتركهما مرتبطين برغبة هذاالشخص أو ذاك أو هذه المجموعة أو تلك حسب القناعات فيعلن جلالته عن إنشاء صندوق للزكاة يأخذ%2,5 من أموال الأغنياء المسلمين أو من حصتهم في شركاتهم مع الغير مسلمين(يعتمد على الأقل التصريح السنوي المقدّم للمالية من طرف الشركات مثلا)وتخصص مداخيل الصندوق لدعم الفئات التي ستدرج ضمن اللوائح المستهدفة بالدعم التي تحدثت عنها الحكومة مع إدراج مسبقاوقبل البدء في العمل بصندوق الزكاةأسماء كل الأفرادأوالعائلات التي يمكن لشخص ماأوجمعية أن يكون قدتكفل بإعطائها صدقاته في الوقت الحالي(لأنه قد يقول قائل أناأعطي زكاتي لفلان أوفلانة وإن أعطيته للصندوق فقد لاأضمن أن يصل له أو لها ذلك المبلغ)
    هذا جيل القوانين ماشي جيل النيّة:إن لم يفرض التضامن فسوف لن يطبق

  • بنت البلاد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 03:17

    و الزيادة في الأجور !!2500درهم ديال السميك لا تكفي حتى للكراء و الماء و الضو …ثم مشكل الأحزاب مشكل ثقة فقدها المغاربة فيهم و اللهم إذا كانوا سيخصصون أجرة لكل منخرط !

  • AmnayFromIdaho
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 03:21

    لن تقبل التماسيح بحزب يخدم مصلحة الشعب، و زعيم حزب قريب من هموم الشعب لأنه ببساطة ويسرق الأضواء منهم .فهم يريدون شخصا ( لايهش و لا ينش).
    ورقة العماري انحرقت المخزن أراد لعب ورقة أخنوش و هي كذلك انحرقت ،و لان المغرب من سوء الى اسوء سوف يلعبون ورقة حزب او شخص حوله اجماع كما كان الحال بالنسبة لبنكيران.ياترى من يكون ،ربما هناك محاولة لتدجين العدل و الإحسان، لكن ؟!! سوف نرى ما هم فاعلون.

  • خالد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 03:31

    سيدنا ذكي و حكيم. وعنده رؤية على مدى البعيد. وفي نضري يقوم بالدور ديالوا بنجاعة. لسوء الحض، المحيط ديالوا لا يواكب . النصر.

  • فريد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 04:40

    اذا رفع الدعم او جزء منه عن الاحزاب فإنها ستظطر لتغطية مصاريف أنشطتها باللجوء الى المزيد من السرقة وهذا يحدث حتى في الديموقراطيات الغربية . ماذا عن تخفيض ميزانية (القصر الملكي العامر). من سيحدد مدى نجاعة الافكار التي ستنتجها الاحزاب (الجديدة) لكي تكون هاته الاخيرة مستحقة لدعم الدولة؟ ربما سيتكلف بذلك احد مستشاري الملك. وفي هذا الصدد لماذا لا يتولى هؤلاء المستشارين بهمة ايجاد نموذج جديد للمغرب ؟ .لا يمكن خلق النماذج السوسيوقتصادية بالظهائر الشريفة ،والحل هو خلق ديموقراطية حقيقية يكون المواطن هو الجوهر تتساوى فيها الفرص تربط المسؤولية بالمحاسبة يكون القانون فوق الجميع…

  • واحد مسطي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 04:59

    اذا جاتك الالتفافة المولوية للدكاكين السياسية غريبة، فالامر بسيط جدا…
    الملك محتاج الى احزاب فوسيبلات (fusibles) وهو عارف ان الفوسيبلات تقاداو ليه وهناك احتمال ولو ضعيف لمواجهة مباشرة بين الملك والشارع!
    شكون بغيتو يعوطليه البينالتي بحال في 2011؟ الشمايت ديال العدالة والتنمية؟ راهم محتاجين يجددوا شهادة العذرية للأحزاب الكرتونية…. survival وترقيع. والله اعلم.

  • محمد بلحسن
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 05:04

    في 2002 التحقت بــ "جبهة القوى الديموقراطية" بنية الاسهام في تطوير العمل السياسي بالمغرب مسخرا خبرات و تجارب ميدانية اكتسبتها بالجمهورية السنغالية طيلة 4 سنوات. أتذكر أن المرحوم التهامي الخياري رحمة الله عليه رحب بالفكرة التي تزامنت مع رغبة الحزب في خلق "منتدى المهندس الديموقراطي" و اشتغلت طيلة 3 شهور في إطار لجنة تحضيرية للمؤتمر التأسيس لذلك المنتدى. المفاجئة الكبيرة حصلت 10 أيام قبل الموعد المحدد: جندت امكانيات مالية و لوجستيكية هائلة و برزت وجوه جديدة استطاعت التموقع داخل المجلس الوطني (برلمان منتدى المهندسين) جعلتني أشعر بأن التشخيص الذي قدمت لأعضاء اللجنة التحضيرية استغل استغلالا سياسويا لتكوين جبهة داخلية تعاكس الاصلاحات التي كنت أطمح تفعيلها من داخل درع من أدرع المؤسسة الحزبية.
    خلاصة القول: انطلاقا من تعليمات جلالة الملك في خطاب يوم الجمعة 12 أكتوبر 2018 أشعر بأن تلك التجربة التي عشتها في 2002 تستحق التقييم لفضح بعض السلوكات المشينة التي عطلت الاصلاحات الحقيقية.
    في 2009 قمت بمبادرة مماثلة هذه المرة بصفوف حزب الأصالة و المعاصرة أعطت مفاجئات متعددة و متنوعة تستحق التقييم المعمق.

  • BOUZABAL
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 05:06

    اكرام الميت هو دفنه الاحزاب السياسية والنقابات والجمعيات الحقوقية والمجتمع المدني لاحول ولاقوة لهم كيف لميت ان يسوق مستحيل من الجانب العلمي اما من جانب الخرافي ممكن0

  • .hassan
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 05:12

    حل المغرب في المركز 44 عالمياً الخامس عربياً في تقرير دولي جديد يرصد ارتفاع نسبة الجوع عوض تقليص ميزانية الاحزاب و معاشات البرلمانيين اش خاصك العريان الخاتم امولاي اليكم الله

  • jamal1958
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 05:30

    الذي اعرفه ان الموت السريري هو موت حقيقي لن ينقذ صاحبه لا مال ولا بنون هه,,,,,,زمان كنا نلتحق بمقرات الاحزاب بانتتظام حيث تلقى دروس ومحاضرات وندوات ,,,,,,,اما اليوم انا شخصيا لا اثق في اي حزب,,,,,,,ولا البرلمان,,,,ولا المنتخبون,,,,,شرذمة من الانتهازيين والوصوليين,,اللهم ارفع عنا مقتك وغضبك واغفر ذنوبنا التي كانت لنا سببا في هذا المازق الذي نحن وسط عبابه اااامين

  • MAHBOUL
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 05:55

    ا رشاء الاحزاب السياسية لايخدم الوطن ولا المواطن فيعتبر هدر المال العام يجب ارشاء الشعب بطرق ذكية كخلق مناصب شغل

  • Beza
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 06:25

    الملك ينقد اليوم الدكاكين السياسية. السوأال هل سثنقده غدا أمام ثورة الشعب المقهور الذي سيطالب برحيلهم معا من الوطن. هذا ان لم يرحل الشعب ويترك لهم البلاد

  • دمحم
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 06:47

    كن من صوت ستشتريه الاحواب السياسية. الاحزاب كلهم اغنياء ان كانوا في حاجة الى الدراهم ما اشتروا الاصوات و اصبحت الدمقراطية بخير اما اذا كان الراشي هو من يفوز في البرلمان فلا امل في هذا البرلمان ان يخدم الوطن بل سيعمل على استرجاع امواله و اغتصاب اوال اخرى حتي يفوز الانتخابات المقبلة وووو الى ات يصل من رءيس قروية الى رءيس بلدية الى رءيس حزب او خليفته الى رءيس قطعة لنتخابية ثم الى برلماني الى ان يشاء الله الى مستشار ثم وزير مرحبا بالفساد.
    اما الدمقراطية فهي بعيدة كل البعد الله غالب.

  • خالد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 06:51

    سيدنا ذكي و حكيم. وعنده رؤية على مدى البعيد. وفي نضري يقوم بالدور ديالوا بنجاعة. لسوء الحض، المحيط ديالوا لا يواكب . النصر.

  • ايت
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 06:53

    رفع الدعم ما غادي يعطي حتى نتيجة لان الناس معندهاش ثقة لا في احزاب ولا في اي شيء.لي كيكدب عليك ستين سنة كيفاش غا تيقوا بمعنى واش كاين شيء حكومة فعلا عندها صلاحيات تدير ما بغات ولا حكومات الاوامر العليا ..اللعبة بانت .حتى واحد ماغادي يثق فالاحزاب لي موجودة اصلا لتزيين الديكور .وما عندها حتى شيء قيمة ..اذن خص يرفع الدعم للصحة والتعليم والاجور وو خدمات ملموسة كنحسها ونعيشها ام الحزب فهو شيء ثانوي وما عنده ما يدير نفس الكمامر نفس الخطابات نفس الهدرة بلا معنى …المشكل كيفاش غا تقنعوا الجيل الجديد حنا تفليتوا علينل

  • Amine khitt
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 06:58

    و هل يجب دعم الاحزاب ماليا لتصبح خلاقة هل الوطنية و الصالح العامة يحتاج للمال حتى يكون لقد الملك اموالنا و مقدرتنا الوطنية على طبق من ذهب لاصحاب البطون

  • Ahmed
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:06

    Au lieu de sortir un plan de urgence pr redresser la enseignement publique et la santé publique on va encore engraisser le mammouth, qu est ce que ils vont nous sortir ces partis politique y a rien à réfléchir presque tous les pays du monde font mieux que nous dans tous les domaines donc essayer juste de les copier

  • خالد السوسي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:22

    كيف لملك تيفكر في موت سريري للاحزاب و لا يفكر في شعب عاش كل المآسي بكل معانيها و لم يحرك ساكن. و دابا عاد فهمت علاش رؤوساء الاحزاب مبغاوش اسمحوا في الاماكن ديلهم و الله حتى الفيلم بان على حقيقتو. و الشعب ديرو فراسكم بلي مبقات عندكم قيمة. اوا بقاو ناعسين

  • Mourad
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:25

    اللهم ارفع عنا هذه الاحزاب اليك او ارفعنا اليك بدلا منهم فقد يئسنا اعوذ بالله .هذه الاحزاب هي العصا الموضوعة في عجلةتنمية المغرب وامتصاص دم الشعب ..عند ربكم تختصمون.

  • Abou anas
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:31

    الموت السريري للأحزاب سببه الشعب الذي أصبح واعياً بالمسرحية، أما الدعم وجب في التعليم، الصحة، البحث العلمي.
    لا لإغناء الغني و تفقير الفقير

  • ولد زعير
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:32

    انا شخصيا لا اثق باي حزب من الاحزاب كلهم انتهازيون واي حكومة مشكلة من الاحزاب لا تمثلني

  • مغير
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:34

    هذه أموال هدم و ليس إصلاح الغاية في الأخير الحكم المطلق بدون وجود كراكيز… والأيام بيننا.

  • مقاطع
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:40

    مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون أحزاب التشاؤم

  • Anonyme
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:47

    نخبة فاسدة تعمل على تجهيل الشعب.
    هذا المقال كله مغالطات. ببساطة الملك يستمر في سياسة الريع وشراء ورشوة الأحزاب بعدما تأكد ان الشعب كله اصبح يدرك انه هو المسؤول عن هذه الوضعية الكارثية التي آل اليها المغرب.
    رفع الدعم على كل شيء باستثناء الأحزاب الفاسدة التي لاتعني شيئا للمواطن.
    لله المشتكى.

  • انتخاب البرامج
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 07:50

    من المعهود أن تنتج الانتخابات منتخبون يكونون أحزاب الأغلبية يعهد إليها تشكيل حكومة. اقترح ان نضع تشكيلة حكومية بأسماء الوزارات و كتابات الدولة قبيل الانتخابات بدون تعيين الوزراء، و أثناء الحملة الانتخابية يقوم كل حزب بترشيح شخص ما للظفر بوزارة ما حسب برنامج دقيق يخص القطاع الوزاري يقترحه الحزب و يدافع عنه المرشح. مثلا، كل الأحزاب تقدم مرشحيها و برامجها للظفر بوزارة الفلاحة و التنمية القرية، يوم الاقتراع يقوم المواطنون بالتصويت على من سيصبح وزير الفلاحة بين مرشحي الأحزاب لهذا المنصب حسب برامجها … و كذا مع كل وزارة، مع خفض عدد الوزراء إلى 12 مثلا!، حيث يقوم المواطن يوم اللقتراع باختيار 12 اسم من أجل تشكيل الحكومة حسب البرامج القطاعية المقترحة … و يبقى للملك أن يعين وزراء السيادة كالداخلية و الخارجية و الأوقاف…

  • Mehdi
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:03

    لك الله ياوطني ، مابقا مايعجب ا

  • مواطن حر
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:05

    اول قرار ستنفده الحكومة بسرعة.
    أتساءل هل قانون الماليةيشير الى هدا الأمر..

  • من الرباط
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:11

    را خاص شي خطة طريق تنقذ الشعب من الفقر و التهميش و الحكرة. ماشي نزيدو ميزانية الأحزاب و منين ؟ ياك عندنا العجز ؟ من جيوب المواطنين المغلوب على أمرهم. من الزيادة فضريبة السيارات.
    الحصول الفقيه لي نتسناو بركتو دخل الجامع ببلغتو

  • موائد الأحزاب
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:13

    هذه ما هي إلا "وزيعة" جديدة لتكريم الأحزاب على عملهم القيم، كل شيء يذهب عكس أصوات الشعب التي تتعالى هنا وهناك، ضد الحكرة والتعليم الغائب والصحة المتدنية والشغل النادر أمام جبروت أصحاب النفوذ وفاحشة الثراء بين لوزراء…
    انشري يا هسبريس

  • Hajji
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:17

    لدينا عجز في ميزانية التعليم و البحث العلمي و الصحة و التشغيل و التقاعد و التسيير و الهجرة و الاطر الطبية .كل هذه القطاعات تنتظر دماء جديدة و لكن الخطاب جاء حسب نظري مخالف لتطلعات الشعب المغربي و الذي فقد اليقين التام في الاحزاب. و الحقيقة لم نملك يوما احزابا و انما افرادا يحتكرون المشهد السياسي لقربهم من البلاط او لنفوذهم المادي.كيف تفسرون في المغرب ان رئيس حزب او منتخب في جهة يدوم اكثر من 40 سنة.ماذا اعطى للحزب و المغاربة و لكم واسع النظر

  • jamais
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:27

    Les partis politiques ont besoin d'indépendance. Il faut qu'il retrouvent leur attributions constitutionnelles et osent s'adresser au Roi en lui disant ce qui à vous et ce qui est à nous. Idem pour le gouvernement. Le problème est dans le fait que le Roi domine sans partage et tant qu'on entends encore et encore de tels discours qui annoncent par leur formes et fonds que rien ne va changer

  • rachid
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:30

    الحل هو تغيير جدري لهذه الامراض الخبيثة ومحاسبتها ومن ثم تجنيد كل هذه الاحزاب تجنيدا اجباريا مدى الحياة وكل من ينتمون اليها وانشاء معاهد للانتاج احزاب مواطنة.

  • ahmed
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:37

    كل من فكر في أن يغتنى يؤسس حزب ها الدعم يتوصل به وأنتم
    -LISTE D'attente-

  • عبد الهادي عشاب .بني ملال
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:45

    فاختلف الأحزاب من بينهم،فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم.
    الدورة التشريعية الأولى. السنة الثالثة.الولاية العاشرة من اللقطات الأخيرة من عمر الكون.

  • martin pres du liss
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 08:52

    autre facon pour enrichir encire ces lessieurs des partis contre la patrie..et de laisser encore les vieux vautours s'engraisser de la chaire du pauvre qui ne touve devant lui maintenant que la priere …et ALLAHOUM HADA MOUNKAR. devant ces gens qui se collent a leur fauteuis sans laisser les jeunes prendre un peu de responsabilité puisque on dit toujours que les jeunes dont l'AVENIR…alors pourquoi on oblige pas ces vieux garibous de prendre le large et laisser les partis et le maroc entre les mains des jeunes.car des gens n'ont rien donnés et c'est fini pour eux ils sont perimés…

  • عزوز
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:05

    لما ﻻ نترك لهم احزابهم. و نقاطعها و تجمعاتها. ونقاطع التصويت لها.

  • راي1
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:06

    كلمة انتهازية الواردة في الخطاب تلخص العقلية الاكثر سوادا في الممارسة التدبيرية عامة والسياسية بوجه خاص .وهذا السلوك هو مصدر اغلب انواع الفساد .وهو من اسباب فشل كل مخطط تنموي.وبما انه سلوك شبه عام ومترسخ في النفوس والعقول فان الحد منه امر صعب ما يزيد من حدة المعضلات ويراكم المشاكل ويصعب مهمة قيام الدولة بوظائفها.الاجراء المقترح بصدد دعم الاحزاب بهدف استعادة ثقة المواطن فيها نظريا معقول لكن من الناحية التطبيقية صعب التنفيذ ما تتغير العقلية الانتهازية وتقتنع الرؤوس المدبرة للعمل الحزبي بخطر ما تشكله الانتهاوية على الديموقراطية وبالتالي على التنمية.

  • BOUYAOMAR
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:10

    de pire en pire ;toujours pas de changement

    les riches de plus en plus riche ET les pauvres de plus en plus pauvre

    bou ya omar

  • لاحولاااا
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:11

    كليك يضع خارطة طريق لإنقاذ الأحزاب السياسية من "موت سريري" ونحن نضع خارطة الهجرة

  • Simo
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:16

    كخيار آخر؛ عوض رفع الدعم كان يجب تقليص عدد الأحزاب بشكل كبير. هناك أحزاب لا فائدة منها اطلاقا .هذا لا يعني بأن الأحزاب الأخرى تقوم بدورها.
    و في هذه الحالة إعادة توزيع دعم الأحزاب المحذوفة على الأحزاب الأخرى دون اللجوء إلى ميزانية الدولة في هذه الوضعية الحالية الصعبة .

  • ملاحظ
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:28

    هاد السيد غادي عكس التيار …

  • kamal
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:29

    و ماذا عن االمواطن الدي مات سريريا

  • Karim
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:32

    واخيبتاه…واخيبتاه…في كل مناسبة يطلع علينا جلالته بالخطابات فنتمنى ان يكون خطابا يزلزل الوضع السياسي الذي يعيشه المغرب ولكن واذا بالملك يدعوا الى مزيد من الدعم المالي للاحزاب السياسية التي تنخر الجسم المغربي وكأن هذه الاحزاب مفلسة. الاحزاب المغربية صناديقها مليئة باموال الشعب ومسيروها من اكبر اللصوص وناهبي اموال الشعب.
    اما الشعب المغلوب على امره، فلا احد يفكر فيه. حسبنا الله ونعم الوكيل. لك الله ياشعب المغرب

  • Khalid222
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:32

    ما دامت أغلبية هذه الأحزاب يتزعمها أمناء عامون معمرون، ومادام هؤلاء يعطون الأولوية لأفراد عائلاتهم وذويهم للترشح في الانتخابات البرلمانية، ومادامت هذه الأحزاب تهمش الشباب والطاقات الفكرية وتفضل اللعب بورقة أصحاب المال والجاه، ومادام هنالك غياب ديموقراطية بداخل كل حزب، ومادامت هذه الوضعية الاجتماعية الهشة التي يعيشها أغلب المغاربة تعود إلى غياب بعد نظر تنموي لدى الأحزاب، ومادام كل فرد ينخرط في الحزب إلا وله مصلحة شخصية معينة، فلن تنجح هذه الأحزاب حتى تتغير عقلية الممارسين للفعل السياسي ويتم تغيير كبير داخل كل حزب، آنذاك يمكن القول أننا في بداية الطريق الصحيح للإرتقاء بالمشهد السياسي بالمغرب، أما التحدث عن الدعم المالي، فذلك مجرد تكريس الواقع الحالي المر والنفور من العمل السياسي المريض بالمغرب

  • Sen fen
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:32

    انا خفت غي الا بقات الامور هكا البلاد غادي تترون و ديك الساعة خنونتنا مايجمعها حد. الله يحضر السلامة و صافي

  • يحيي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:35

    نعم للدعم ولكن اتمنى ان لا يفرخ احزابا اخرى،كما اتمنى ان يتحلى فعلا كل المتحزبين بروح الوطنية الحقيقية والتكتل على ابعد تقدير في خمسة احزاب قوية ومسؤولة تتمكن من تنفيذ برامجها ويمكن محاسبتها في حالة عدم القيام بالتزاماتها في حالة قيادتها لحكومة ما.

  • محمد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:45

    من يحتاج المساعدة المالية الشعب الفقير ام الاحزاب الفاسدة.؟؟؟؟
    حسبي الله ونعم الوكيل..

  • كريم
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:49

    خطابات الملك الأخيرة يشوبها كثير من النقد والتناقض مثال على دلك نعت الأحزاب بالفساد في خطاب ودعمها في خطاب آخر ضاعت البوصلة الملك سياسيا اما اقتصاديا عارف اش كيدير turboprivatisaton مثال الصحة ( خوصصة خوصصة الصحة).للإشارة تعود كلمة رعايا إلى الخطاب الأخير وبدل كلمة المواطنين توحيد الوطن .خطاب النجدة

  • غائب
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 09:57

    رفع الدعم على الاحزاب ؟؟؟
    انا بعد والله لا عودت صوت من لخر . الله يلطف بينا …

  • Bouaazza
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 10:00

    لان الاحزاب تخدم النظام اكثر من ان تخدم الشعب لهذا فانها حصلت على المكافئة

  • solay
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 10:00

    الاحزاب هي المشكلة في تخلف المغرب ازمة الصحة التعليم…. يجب اصدار اوامر بالرفع من مزانية الصحة إذا كنت تحب مواطنيك اما رفع مزانيك الا حزاب ههههه

  • أزيلالي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 10:03

    هذه خطوة جيد باش الشعب بعيق و يفيق و يقاطع الأحزاب كلها و ينشأ لائحة بإسم لا منتمي و بصوت عليها و يخلي الأحزاب كلها كاتنش الذبان.
    أو يقاطع الزمر كلو أش طلع لينا من هاذ الإنتخابات كاع

  • ahmed
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 10:15

    الاحزاب میته من شحال هادی والدعم المالی لایبعتها من جدید لان المواطن ساخط علیها وسیعاقبا ان شاء الله یوم الحساب فی الصنادیصق ولا تفکروا بان الحزاب ستاطر المواطن لانه لایتق فیها ولم یبقی یسغی الیها لانها اختارت الحقاٸب والمال بدل المواطن والمواطن الان یغلی من الذاخل حتی قاب قوصین من الانفجار الجوع والفقر والتهمیش والحکره والغلاء وکل شیء صار مسنعصیا علینا ولا نسمع ای خبر یفرحنا الا اخبار زیادة الاسعار والضراٸب لم نعد قادرین علی سد الرمق وغرقنا فی الدیون وصرنا مهددین بالتشرد من منازلنا اما المواطن فهو میت مند وصول حکومه بنکیران للحکم والان هو فو فی عداب القبر وینتظر البعت؟؟؟؟؟؟؟؟

  • لم لا نكون كلنا خدام الدولة ؟
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:01

    دعم الأحزاب !!! ؟؟؟ هذه ليست من مطالب الشعب المغربي، الذي يطالب برحيلها، وليس دعمها.
    رؤساء الأحزاب باتفاق مع السلطة خلقوا كيانا خاصا بهم أسموه "خدام الدولة" والشعب يريد أن يكون كله "خادما للدولة"دون تمييز بين أفراد المجتمع.

  • راي1
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:06

    التنمية منظورا الى وسائل تحقيقها اخلاقيا اي من زاوية الشروط الاخلاقية اللازمة لتحقيقها تحصل بطريقتين طريقة ديموقراطية شريطة ان تكون ديموقراطية شفافة وشرعية ومشروعة وطريقة جبرية مفروضة من اعلى.فالتنمية تتحقق بوسائل واذا وجدت ايدي تعترض هذه الوسائل وتحول دون بلوغ اهدافها فلا بد من الجبر.وهذه هي مهمة الحاكم اذا اراد تحقيق التنمية.

  • تجار المخدرات
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:12

    الدين اقترحوا على الملك هذه الفكرة هم تجار الانتخابات ليتم الرفع من 200 درهم لصوت الئ 300 درهم في الانتخابات المقبلة كل شيء يبدو واضح

  • ام الغيث
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:29

    منذ سنين عديدة و نحن بلد في طور الإقلاع بلد يردد مسؤولوه دائما خاصنا نديرو ….تفتكروا في خلق كذا….نحن في طور التفكير في إنجاز ..غادي نطوروا كذا ….هناك منجزات في طور الخروج إلى أرض الواقع و زيد و زيد من هذه الوعود …منذ سنين وبلدنا تتزيد للشحمة في جسم المعلوف و تدعم الأحزاب الهشة ..اش حققات لينا هاد الاحزاب؟؟ وااالو يشتغلون لأنفسهم ولتحقيق مصالحهم و توظيف أقاربهم و يرثون كرسي رئاسة الحزب لأنه الثدي الذي يمتصون منه الخيرات والامتيازات و الثروات اما مصلحة المواطن والوقوف الى جانبه وقت الشدة فنجدهم يتبخرون و يختفون و يغرسون رؤوسهم في الرمل الى ان تمر العاصفة ..انا شخصيا لن اصوت على شي قمقوم لأنني فقدت فيهم الثقة من زماااان…لك الله يا مغربي الحبيب لك الله

  • larbigad
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:29

    دعهم يموتو لانهم لايهمهم مصلحة الوطن بل تهمهم مصالحهم الخاصة والعائلية

  • مواطن
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:35

    وهل سمعتم يوما ان الاقطاعيين و علية القوم يهمهم امر الرعية بل همهم الدائم و الوحيد استغلال و استعباد العباد و الدفاع عن مصالحهم المشتركة ألا وهي الكعكة. تبا و سحقا لكل من يتنعم على حساب المواطن المسكين . قال الله سبحانه وتعالى" و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون".

  • حائر
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:40

    البارح "إخ من الأحزاب" واليوم "عيني فيها".

  • ayman
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:47

    واجلالة الملك را اجيال من الشعب لي ماتت شحال هذي خاس لي ينقد هاذ الاجيال الحالية من الانفجار وليس الموت اما الاحزاب كان خاسها تلغى بصفة نهائية او حكمنا نتا يا جلالة الملك ياك باغي لشعبك الخير او نوفروا ذاك الملاير لي كتسرفعلى هذه الاحزاب بدون فائدة

  • دور الأحزاب
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 11:48

    الأحزاب فقدت مصداقيتها وثقتها من كل فرد من أفراد هذاالوطن العزيز لم يعد لها دور مجدى ونافع سوى الحرص على مناصبها وراتبها وامتيازاتها وريعها ووو…

  • momo
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:00

    que vont faire les partis avec le financement pour acheter les voix ou pour s'enrichir encore.jamais qq1 n'a pensé que la crise est à cause du finacement.que le peuple soit conscient et personne serendrait aux urnes.cet argent peut être un aide aux gens qui n'ont rien à manger ou d'autres à qui on a détruit leurs refuges etc etc.financer 40 boutique qui n'est jamais satisfaites est un jeu d'enfants

  • brahim
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:05

    يجب حل جميع احزاب الكيلو واعلان وفاتها وتشيعها الى مثواهها الأخير وتحويل الدعم المخصص لها لقطاع التعليم والصحة والتشغيل

  • اخداد احمد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:09

    مع كل الاحترام و التقدير لصاحب الجلالة نصره الله فقد اخطاتم بزيادة الدعم للاحزاب لان هذه الزيادة لن تغير اي شيء،في تسيير او عمل او. توظيف اطر عليا . و هذا سيتجلى مستقبلا ان شاء الله مادامت الاحزاب تنتخب امناءوها بطريفة غير ديموقراطية و الدليل اخر انتخاب الذي انتخب فيه عميد الامناء لعنصر لم يمكن اي مرشح له وزن ثقيل في الحزب و انما تم ترشيح واحد لتلميع الصورة لانني ارى انه كان مرشح واحد….و اما بالنسبة لمشروع تسير يجب انجاز بطاقة اخرى تحل محل بطاقة رميد لان غالبية ممتلكيها لاباس عليهم ماديا .و ارى ان الدعم الذي وجه للاحزاب كان افضل ان يضاف الى ميزانية التعليم و الصحة و الشغل.

  • Black
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:10

    الاحزاب السياسية تعتبر ريع اقتصادي حيث نلاحظ من هب ودب تعلق في جدار جوب من الاحزاب السياسية لكي يغتني و خدمة مصالحهم و عائلاتهم . من هدا اقول ان مؤطر الشباب ليس هم الاحزاب بال الإحساس بكرامة في وطني الحبيب الذي نراه في الفوارق الاجتماعية و غلاء الأسعار و غياب الرعاية الصحية الأولية و التعليم يشهد إنحطاط ….. في الآخر جاء المللك من الخارج لي زيادة في ميزانية الدكاكين السياسية و التجنيد الإجباري و مستهدف منه هم شعب الفيسبوك و ليس اولادهم……… لهدا لسة مع هدا الزيادة . محاسبة الشفارة اخنوش و رباعتو و الكل الخراب السياسي …..

  • مسخوط
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:14

    صلاة الجنازة يرحمكم الله جنازة وطن

  • الدكاكين الريعية والموت الأبدي
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:19

    جرعات الأوكسجين و الكالسيوم و البروتينات والفيتامينات المخزنية الممنوحة مجانا لدكاكين الريع والفساد السياسوية لن يغير من واقع الأمر شيئا فهاته الأحزاب ميتة..ميتة..ميتة…و لم يبقى إلا التحلي بالشجاعة و الواقعية السياسية و نعييها وإعلان وفاتها للشعب الذي قام بتعريتها و كشف و فضح فسادها عبر حراكاته الاحتجاجية الشعبية العارمة المنتفضة في وجه منظومة الريع و الفساد و الغلاء و الاحتكار هاته المسؤولة عن تردي الأوضاع المعيشية الصعبة و القاسية لعموم الطيف المطالب بالحق في التنمية الاقتصادية والاجتماعية و بديل تنموي يجيب على انتظاراته المستعجلة في العيش الكريم والعدالة الاجتماعية والاقتصادية.

  • internet
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:20

    la solution est de coupe le facebook et l internet qui represent un dange pour l etat

  • mehamed
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:48

    المشكل مشار اليه من طرف الشعب هو انعدام التقة اعباد الله

  • محمد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:50

    الشيء الوحيد في نظري لكي تعيد الاحزاب سلطتها هو الرجوع الى الاقتراع الفردي

  • خليل هولاندا
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:54

    مع الأسف الشديد نشاهد دعم الاحزاب السياسية ماليا لانها لا تستحق ذلك المغرب يعرف اكتر تجمع للأحزاب السياسية الغير النافعة في العالم
    لا أهمية لها فرؤساء الاحزاب جعلوا الحزب مكانا لدودا لهم ولمصالحهم الخاصة بخيت اذا راينا التكوينية التي تتكون منها والأفراد فهم ينتمون الى القرن الماضي ولا مكان لشباب اوً استقالة لكبار السن من الحزب فالهيمنة والسلطوية وتضييق الفكر مع جعل روساء الاحزاب يخوضون حربا شرسة لأحل البقاء
    رفع الدعم المالي يحب ان يتجه الىًالمستشفيات ولتعليم ومحاربة الفقر لا الاحزاب السياسية التي كترت في البلاد ولا قيمة لها سياسيا وتفكيرنا وتفاعليا مع الشعب الدعم المالي هو هرق الماء على الرمل

  • عبقرينو
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 12:56

    الاحزاب هي عبارة عن بارشوك يقي المخزن من المواجهة المباشرة مع الشعب. لذا وجب تقويتها لتفادي الصدام المباشر مع المواطنين. الفاهم يفهم القضية باينة ومتاخرة ….

  • مغربي غيور
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 13:13

    تعليقا على هذا الموضوع اولا الاحزاب لاتحتاج الى دعم بل تحتاج اعادة دورها في الدستور لان الاحزاب اصبحت كلها اواغلبها تاخد الدعم قبل اية الانتخابات اوبعدها بدون فائدة تذكر .وتقتصر دورها على تطبيل للمنجزات الدولة اذا كانت في الحكومة او تعترض اذا كانت في المعارضة لان اساس هذه الاحزاب يقتصر دورها على تاطير والمشاركة في السلطة وليس تداول على السلطة .

  • ملاحظ
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 13:51

    الذين أعدوا هذه ال"خارطة" المخطط لإنقاذ الأحزاب وإطلاق يد وعودة "الإقطاع" الذي كان سائدا إبان الاستعمار…
    كان الأحرى إعداد خطط لإنقاذ البلاد والعباد (طبقة عاملة ومزارعين صغار وليس "الفلاح" وشباب… )
    كانت حرارة التصفيق لامرين حين وصل إلى مسامعهم الزيادة ودعم الريع السياسي/الحزبي قنطرة الوصول والجمع بين السلطة والمال وصفقوا ثانية حين تناهى إلى مسامعهم تمليك الأراضي الزراعية وهي فرصتهم للانقضاض على ما تبقى خارج المدار الحضاري والبحر ….
    لم يكن همهم باقي فقرات الخطاب بقدر ملتهم هم مصالحهم ….عن أي طبقة سياسية واي أحزاب وهيئات ….
    الاولى بالإصلاح الشامل بدءا بإلغاء مجلس المستشارين (الغرفة الثانية )وتنظيف البيت الداخلي وكنسه من الأحزاب الطفيلية التي تستنخ البرامج والتكلفة نفسها عناءا بل هدفها هو اقتسام الكراسي والغناءىم ونهش جسد الوطن والمواطن ….و تفعيل منظمات المجتمع المدني وتفعيل المحاسبة وو….

  • ALINSAF
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 14:14

    الاحزاب السياسية المغربية كلها انتهازية فقد الشعب الثقة فيها

    ولا تخدم مصالحه

    لذلك ارى لافائدة من وجودها من دون ديمقراطية حقيقية

  • عبدالله
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 14:45

    شكرا صاحب الجلالة على هذا الخطاب الذي بعد خارطة طريق و مخطط تنموي للنهوض باوضاع البلاد و تطويرها اقتصاديا سياسيا و اجتماعيا الكرة الآن في مرمى السياسين و المسؤولين و اصحاب القرار للسهر على تنفيذ ما جاء في الخطاب الملكي و الانصات لهموم المواطنين و الاستجابة السريعة لها

  • Patrick
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 15:02

    الله يبارك ف عمر سيدي . عاش الملك.

  • مريد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 15:06

    الاحزاب السياسية ماتت مند امد طويل لم نعد نتق في اي احد سوى الامل في الله

  • الزهرة
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 15:16

    في الحقيقة الدعم العمومي سيزيد الطين بلة إكان فعلا يجب تحسين أداء الاحزاب يجب أولا الغاء بعض الاحزاب التي تظهر من الانتخابات للا نتخابات مثل الافلام المغرب في رمضان ويجب أن يكون قرار من الملك ولا تقل لي حرية التعبير والدستور يسمح الدستور بالتحزب للاحزاب العريقة والقديمة ، التي هي الاخرى متوفية لعلنا جميعا ننقذ احزابنا من هذا الموت ونعيد للسياسة المغربية القليل من الاعتبار ليس حبا فيها وإنما من اجل الرقي ببلادنا وتنميتها للاحسن وذلك اولا بتوفير فرص الشغل للشباب الذي يموت كل يوم ، حيث انه بهذه التشكيلة التي لدينا اليوم اصبحنا لا نجد الشغل لحاملي الشواهد العليا ولا نتكلم عن الذين ليس معهم شواهد فحدث ولا حرج فكيف ل دولة لا توفر فرص شغل لا لحاملي الشواهد ولا للذين ليس لهم شواهد .ان تتحدث عن دعم الاحزاب التي توفر العيش الكريم فقط لمسؤوليها.

  • محمد
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 15:20

    الاحزاب تحتاج الى شخص كمنار السليمي الذي يفهم في كل شيء ويفسر كل شيء ويبرر كل شيء

  • عبد الحق
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 15:30

    هناك من يتلاعب بالملك عندما يشير عليه بمثل هاته العجائب الغريبة.. واش الشعب تايغلي والقرارات غير تاتنفخ فكروش الحرااااام ؟؟ نريد الرفع من دعم جيوب الفقراء .. دعم البوطا والسكر والزيت والخضر والعمل .. والتعليم.. والامن .. أما الاحزاب راها ماتت شحال هادي والدفن يتم كل مناسبة انتخابية .. والفاهم بلا مايفهم..

  • احمد تيفلت
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 15:37

    مبادرة كريمة و التفاتة مولوية صريحة

  • كونيتو.
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 17:22

    لمادا لاتدعمهم وقد صار الكل يسبح بحمد المخزن. الشيوعي والاشتراكي واللبرالي والمتاءسلم وتجار الدين كلهم في سلة واحدة.

  • الأموال لخدام الدولة
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 18:05

    يجب الغاء الدعم بدل زيادته فالأحزاب الوطنية تخدم البلاد بدون مقابل

  • citoyen
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 18:14

    Les partis politiques de par leur faiblesse contribuent à maintenir une fausse démocratique, le régime qui n'a pas compris qu'il doit se démocratiser ou il sera fatalement condamné à disparaître, essaie de renforcer ces partis politiques qui le soutiennent, dhen sir issir, non on n'est pas sur la bonne route, les marocains veulent garder la monarchie, mais si la monarchie ne se réveille pas, ça sera sa faute si elle disparaîtra.

  • عبد الله
    السبت 13 أكتوبر 2018 - 19:10

    الأحزاب في مجملها فاقدة للعذرية بسبب الفساد المتفشي فيها. الفاقدة لعذريتها لن تغير بكارة مستوردة من الصين بثمن بخس في حقيقتها أي شيء

  • احزاب الريع
    الأحد 14 أكتوبر 2018 - 01:21

    في الوقت الذي يطالب الشعب بحل جميع احزاب الريع . ياتي الخطاب الملكي للتاسيس لتقافة الريع من جديد من خلال دعم الدولة للاحزاب ومن اموال دافعي الضراءب . مع العلم ان هذه الاحزاب لم تقدم شيءا يصب في مصلحة المواطن . في حين يبحث كل حزب عن مصالحه الذاتية . مع انسداد افق الاحزاب في تقديم حلول لمشاكل عمرت لاكثر من اربعين عاما . فدور الاحزاب ليس من اجل تقديم الحلول وانما هو استقطاب للاطر والنخب من اجل الجامها . ومن يدرك هذا يدرك لماذا التعليم بالمغرب متدني . لانهم ببساطة لا يريدون شعبا واعيا يقض مضاجعهم بل نعاجا وقطيعا ترعى داخل الوطن . وتحلب وتنهب ثرواتها . فبالله عليكم اعطوني حزبا واحدا قدم شيءا للشعب ويخدم مصالح الشعب . فالحزب والمخزن في واد والشعب في واد . ومادام المشروع التنموي لم ينبع من الشعب فلن يستطيع الوصول لبر الامان . انتهى الملام

  • متفائل
    الأحد 14 أكتوبر 2018 - 08:07

    الدولة المغربية تحاولة تقوية أحزابها السياسية التي فقدت مصداقيتها، لذلك قامت بمساندة أمحند لعنصر للإستمرار على رأس حزبه مدى الحياة، ومساندة كذلك أخنوش ليصبح رئيسا لحكومة 21، إضافة الى إنتخاب المالكي وبن شماس، ولبلوكاج الحكومي، وغيره.

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 8

مغاربة والتعادل مع موريتانيا

صوت وصورة
المخارق والزيادة في الأجور
الأربعاء 27 مارس 2024 - 00:30 3

المخارق والزيادة في الأجور

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | انتخابات 2011
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | انتخابات 2011

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30 1

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين