الخطاب الملكي يعجل بنقل اختصاصات الإدارات المركزية إلى الجهات

الخطاب الملكي يعجل بنقل اختصاصات الإدارات المركزية إلى الجهات
الأربعاء 1 غشت 2018 - 07:00

حالة قصوى من الاستنفار تعيش على وقعها حكومة سعد الدين العثماني، وذلك قصد تمكين المصالح اللاممركزة الجهوية من جملة من الاختصاصات التي تتوفر عليها الإدارات المركزية للدولة، في أول تفاعل لها مع الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش.

وكان الملك محمد السادس وجه الحكومة إلى ضرورة العمل على إنجاح ثلاثة أوراش أساسية، مشيرا إلى أن أولها هو إصدار ميثاق اللاتمركز الإداري داخل أجل لا يتعدى نهاية شهر أكتوبر المقبل.

وفي مقابل تأكيد الجالس على العرش على تنزيل هذا الورش “بما يتيح للمسؤولين المحليين اتخاذ القرارات، وتنفيذ برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية، في انسجام وتكامل مع الجهوية المتقدمة”، يرتقب أن تصادق الحكومة في مجلسها المقبل، حسب مصدر حكومي، على مشروع ميثاق اللاتمركز الإداري، والذي سيقوم بتنسيق تدخل الدولة على المستوى الجهوي والترابي، وسيسمح بنقل ممثلي الإدارات المركزية إلى الجهات.

مشروع القانون الذي أنهت الحكومة صيغته الأولى “يسعى إلى تمكين المصالح اللاممركزة الجهوية من جملة من الاختصاصات”، إذ يقوم على المساهمة في إعداد “برنامج عمل” الدولة على المستوى الجهوي، تحت إشراف والي الجهة، مؤكدا على ضرورة تنشيط المصالح اللاممركزة على مستوى العمالات والأقاليم، وتدعيم علاقات الشراكة بين الدولة والجماعات الترابية.

ويسعى المشروع إلى مواكبة الجماعات الترابية في إعداد برنامج التنمية الجهوية والتصميم الجهوي لإعداد التراب، بتكامل وانسجام مع برنامج عمل الدولة على المستوى الجهوي، موضحا أن المصالح اللاممركزة على صعيد العمالة أو الإقليم ستتولى، من جهتها، تنفيذ السياسات والبرامج العمومية الحكومية، مع تقديم الدعم والمساعدة اللازمة لفائدة الجماعات الترابية وهيئاتها من أجل مساعدتها على الاضطلاع بمهامها.

ويعتمد المشروع الحكومي على مبدأ نقل المبادرة لفائدة المصالح اللاممركزة في تنفيذ السياسات العمومية التي يتم إعدادها على المستوى المركزي، مشيرا إلى أنه تصور تتبوأ فيه الجهة مركز الصدارة في تمثيل الإدارة المركزية على المستوى الترابي.

وسبق للملك أن طالب الحكومة بتسريع التطبيق الكامل للجهوية المتقدمة، لما تحمله من حلول وإجابات للمطالب الاجتماعية والتنموية، بمختلف جهات المملكة، داعيا إلى إضفاء المزيد من النجاعة على تدبير الشأن العام المحلي، وقال: “نلح على ضرورة نقل الكفاءات البشرية المؤهلة والموارد المالية الكافية للجهات، موازاة مع نقل الاختصاصات”.

ودعا الملك محمد السادس في هذا الصدد إلى إخراج “ميثاق متقدم للاتمركز الإداري الذي طالما دعونا إلى اعتماده وتحديد برنامج زمني دقيق لتطبيقه”، موجها الحكومة إلى “وضع جدول زمني مضبوط لاستكمال تفعيل الجهوية المتقدمة”.

‫تعليقات الزوار

30
  • المهدي
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 07:17

    جاءك الموت يا تارك الصلاة تنطبق على المسؤولين المحليين والجهويين النائمين والمستكينين الى ذريعة " مازال ما جانا والو من الرباط " بعضهم يتذرع بمركزية القرار وعدم مسؤوليته عن التعثر واليوم صار وجها لوجه مع المسؤولية فيديك ولا مافيديكش رجع الّلور وخلّي الٌلي قاد يخدم ..

  • عمر 51
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 07:22

    نحن المواطنون في حاجة قطعية إلى أفعال ؛ ولسنا في حجة إلى أقوال ، وأقوال ،وأقوال، تتكرر وتتكرر أياما وشهورا؛ وأعواما. [ كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ] صدق الله العظيم.

  • Nihilus
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 07:40

    مستحيل أن نتقدم، منتضرين أوامر شخص واحد، هل ينزل عليه الوحي ليءتي بأفكار جديدة؟؛ ونحن لنا برلمان وامشرعين، إلخ,

  • خريبكي
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 07:45

    نطالب بتسريع المراقبة وربط المسؤولية بالمحاسبة….را حتى حاجة مابقات تبشر بالخير

  • مواطن من المهجر
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 07:47

    المشكل ليس في اختصاصات الإدارات

    نحن نريد هذه المافيا المتسلطة علينا أن تنفى من منصة السياسة

    نحن نطالب بمحاسبة كل من نهب أموال الشعب

    نحن نطالب أن تفرق المناصب على الكفائات ولا تفرق على المافيات

  • سليم
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 07:55

    بلا شك ان الجهوية ستساعد على النمو السريع . نتمنى ان لايستفيد الا البعض …كان باك صاحبي! هده فرصة حقيقية للاقلاع العقلاني . ادارة الجهة ليست بالسهلة لان المسؤولون في عين المكان وعليهم عدم التهاون …الاستعانة بالشباب المتمرن المتخلق الواعي لخدمة الشعب ستسهل المامورية.

  • RAMO
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:01

    ما أحوجنا إلى إتخاذ هذا القرار،إذ لا يعقل أن يتنقل المواطن
    من مناطق نائية جدا إلى الرباط من أجل وثيقة أو توقيع .
    لأن ذلك مكلف ماديا ومضيعة للوقت.
    شيء آخر ، لدينا محطات إذاعية ،و قنوات تلفزية ، كلها تمرر
    آذان الصلاة حسب الرباط سلا وما جاورهما ، باقي المغرب
    ليس في حاجة إلى ذلك .
    و الله الموفق .

  • مغربي
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:15

    تداخل السلط و عدم وضوح من هم صناع القرار بالإضافة إلى تفشي الرشوة المحسوبية و غياب التكنلوجيا الحديثة في معظم الإدارات يعتبر عائق لسير الأمور بطريقة سلسة .

  • Boutaleb
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:35

    Bonjour
    Pour mener à bien le projet de régionalisation il es nécessaire d’avoir des personnes dévouées compétentes et surtout disponible à n’exercher que ça.
    Comment voulez-vous réussir ce challenge avec des personnes ayant plusieurs responsabilités.
    Je cite le cas de mr.Bakouri responsable du grand Casablanca, il occupe plusieurs postes Énergie renouvelable ..,.
    Mon message, arrêtons ce délire et soyons sérieux. Au Maroc, on trouve le savoir-faire, il faut juste une bonne gouvernance et du bon sens.

  • رسيد
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:43

    عندنا صوبا دسال الاحزاب كيتنافسو على المقاعد البرلمانية و كيخسرو زبالة ديال لفلوس باض يتسناو حتا يجي خطاب عاد ينوضو يخدمو ، الا كان شخص واحد هو من لديه القدرة على التفكير و التحليل و إعطاء الحلول فما فائدة الحكومة و البرلمان و الجماعات و العمالات و المجالس الجهوية بمختلف أنواعها ، اللعبة واضحة وضوح الشمس في يوم أغبر اسود فهاد البلد ، أنا غنقول لكم اش ديرو و راكم ما غديرو والو باش لعام جاي نقول للشعب راه فشلنا حيت ما كديروش و نعاودو خطة تنموية جديدة على حساب الشعب و تقدم البلد ؟!!

  • achraf
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:44

    لن تنجح هده التجربة كما لم تنجح تجارب سابقة والسبب هو ان البلاد لاتتوفر على اطر دات خبرة وتجربة في التسيير كما كانت الامور في ااسبعينيات والثمانينات.فالتعليم العمومي اصيب بالعقم ةوالصحة العمومية اصيبت بللشلل التام وانتشرت البطالةفي غهد حكومة الملتحين.الوزارات اصبحت تسير بثلاثة وزراء كالداخلية والخارحية والتربية الوطنية ومانت في السبعينيات تسير بكتاب دولة ولكن من العيار الثقيل النتيجة شلل تام وفشل دريع ومراتب متدنية على المستوى العالمي..بدون اقالة هده الحكومة الفاشلة لاتنثظرون الاقلاع المنشود.

  • Akram
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:44

    كنت دائما اسمع ولش عندو خاتم سليمان ليغير كل شيء بسرعة…19 سنة لا جديد التعليم في قمة الانحطاط …الصحة حدت ولا حرج…القضاء ..بدون نقاش …الأمن زاذ تكفس…في 19 سنة بني ملعب طنجة وفاش ومراكش وأكاذير …و تي جي في ……يا سيدي ادا كلن العيب في الوزراء جيب وزراء من أوربا….عادي بحال المدرب ….

  • يوسف
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:49

    الكلام يبقى كلام والواقع شيء آخر.

  • رامي
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:51

    الذي فهمته من هذا المقال ان الجهوية المتقدمة هي ان تقوم الجهة بتنفيذ سياسات وبرامج المركز بمعنى ان الرباط كانت تخطط وتنفذ وتشرف اما الآن فان الرباط تخطط والجهة تنفذ وربما تشرف الرباط ، لايبدو لي من المقال انك لن تحتاج الى السفر الى الرباط من اجل وثيقه او الانتظار لمدة شهر حتى تحصل على البطاقة الرمادية لسيارتك

  • zemmouri
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 08:57

    المغاربة لا يهمهم الجهوية او لا تمركز يهمنا محاسبت ناهبي مال العام من مسؤولين والمحاسبة والسجن لهؤلاء عندما نتصفح ااجراءد لا نسمع سوى المسؤول الفلاني استولى على الاف الهكتارات ووووووو ثم يجب على المعمرين ان ينسحبوا من السياسة كمثل العنصر الشكر وووووووو

  • صريح
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 09:05

    هدا الخطاب لن يقدم شيء للبلد وإلا مادا قدمت الخطابات التي سبقته . كل سنة نفس الاسطوانة تتكرر .
    لن يحدث شيء ولن نتقدم ولن تتحسن احوال البلد والعباد لأن مشكلة البلد في بنية النظام السياسي من الداخل المتهالكة والتي يجب ان تتغير لكي يحصل تغيير في البلد ما عدا دلك لا تنتظرو الخطابات الفاشلة الفارغة .انشري جريدة هسبريس
    شكرا لكم

  • رجال الداخلية والملك العمومي
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 09:12

    رغم التعليمات الصارمة لصاحب الجﻻلة للمسؤوليين دار لقمان ﻻزالت وستبقى على حالها الى ان يرث الله اﻻرض ومن عليها
    والضحية دائما المواطن خاصة الفقير .
    الدليل
    جارتي احتلت الملك العمومي في ابريل 2017
    امام منزلنا وسيجت المكان وغرست اﻻشجار بكثافة فوق الصرف الصحي وانابيب الماء الشروب مما ادى لحجب واجة منزلي بالكامل.وجاري اخر . وبحكم ان للدولة ملك ودستور ومؤسسات وسلطة دفعنا خمس5
    شكايات لسلطات مدينة سوق السبت
    لرفع الضرر وتحرير الملك العمومي.
    لكن رغم تقاطر كل هده الشكايات لم واظن لن
    تتدخل مما جعلنا نحس بالحكرة والظلم من الجارة والسلطات. بالله عليكم كيف اتق انا وزوجتي واوﻻدي في كﻻم الملك خاصة في الخطابات اﻻخيرة كلما نصح الموظف بحسن التعامل مع المواطن فعلوا عكس نصائح الملك
    لسبب هو اﻻفﻻت من المحاسبة
    اليس خمس شكايات دليل للمحاسبة؟
    المواطن المظلوم
    محمد سميع 139
    حي السعادة مدينة سوق السبت
    شكرا هسبريس

  • العدل أساس المُلك
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 09:17

    لنبدأ من أول الأولويات وهي تطبيق قانون ربط المسؤولية بالمحاسبة وضمان إسترجاع أموال الدولة من المسؤولين النشالين وإنزال العقاب المستحق بهم ، أما نقلهم من المراكز إلى الجهات فهي إما فكرة بليدة أو ذكية مقصودة، لا أستطيع فهم وقوع زلازل لا تحدث خدشا ولا إسفينا ولا تشققا على الأرض ، وعوض الزلزال الشفوي يجب فقط تطبيق القانون حرفيا وعندها سيكون الفائض في الخيرات والثروات ومن كان يغتني حراما ستزداد ثرواته ببركة الحلال ومن قدر عليه رزقه ببركة العدل سيوفى ويكتفي، كفى تملقا وتكسبا بالهضرة الخاوية.

  • كبور بناني سميرس
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 09:34

    المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، الجهوية المتقدمة، اللاتمركز، اللاممركز، حقن يتم إعطاؤها لهذا الشعب المريض لإيهامه أن سقمه سيزول لامحالة.
    وتمر السنوات بدون شفاء، وخلال تنويمه يبتكر المخزن حقنا أخرى يقوم بإشهارها للمريض قبل أن يفيق من غيبوبته وينصحه بأخذها قبل أن يفوت الأوان.

  • Mouwatin
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 09:51

    تلاقيتو معا سيدنا كايتساهل معاكوم و الله اكون كان الحسن الثاني رحمة الله عليه حتى توليو كفتة لابد ما ينغزكوم باش تحركوا

  • الاستثمار والعرقلة
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 10:07

    يقال "quand le batiment marche tous marche" في المغرب يصبح هدا المثال "عندما تزيل الادارة الفرامل يصبح الاستثمار جيدا". عقلية الادارة هي الاجتهاد في ايجاد العراقيل الادارية. مثال على دلك : اليوم وضعت تصميم للبناء رفض بدون سبب واليوم تتفاجأ بتسجيل قيد بالرسم العقاري من طرف هده الادارة بكون منزلي الدي وضعت تصميم لتجديده تم تصنيفه بناية مهملة. ترفضون تجديده وتصنفونه بناية مهملة هدا مثال على تشجيع الاستثمار في بني ملال.
    الاستثمار بالمغرب رهين بتغيير العقليات وبالادارة الرقمية. وبالتكوين النفسي واعادة برمجة عقول الموظفين على تشجيع الاستثمار. وخلق بنك معلومات حول المشاريع في جل الجهات تعرض على الجميع وعلى كل من يشعر انه يتوفر على حدس رجل الاعمال.
    نتواجد بغرفة الانتظار في احدى الادارات والاحظ محيى باقي المواطنين المنتظرين اكاد اجزم ان شعورنا واحد نتظر ما سيسفر عليه اجتهاد الادارة من مفاجئة.

  • Taib
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 10:25

    Le probleme est toujours le meme. Inpunitee pour les politiciens et leurs copains. Donc avant il y avait peu de gens qui se servaient dans le budget de l'etat et les miettes ne suffisaient pas a assurer un service publique. Maintenant le budget va etre a la merci d'une pletore dgens corrompus qui vont se server et il restera encore moins pour le people. Quand le nombre de voleurs augmente il faut pas s'etonner qu'il reste rien. Cela ne marchera pas tant que les gens qui volent s'en sortent avec une tape sur le revers de la main.
    98% des chef des communes actuellement sont des gens qui servent uniquement leurs interest. 99% des parlementaires idem 99.99%des politiciens. La cangrene de la corruption et l'injustice sont le vrai probleme qui mettent en danger la monarchie

  • abrid03
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 10:30

    هده السرعة في الانتقال ستسبب ارتجالا واضحا
    وهناك من يتربص ويتحين الفرص لافتراس الميزانيات

  • l'expert retraite bénévole
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 10:32

    Je n’ai pas eu l’occasion de présenter un plan de décentralisation efficace au professeur Azzimane lors de son étude sur la régionalisation. En voici les grandes lignes.

    1 Déterminer les indicateurs de gestion à suivre à travers un tableau de bord mensuel.

    2 Recenser lu patrimoine de la Région à l’image de celui de la population et de la pauvreté.

    3 Elaborer un plan stratégique glissant à long et à moyen terme (plan triennal)

    4 Négocier une loi de finances régionalisée en complément à la loi de finances globale.

    Avec ce tableau de bord dont les données peuvent être certifiées à tout moment, il sera facile d’identifier tout ce qui se passe dans chaque région et remédier à temps à tout débordement.

    Pourvu que Dieu me prête vie, mon expertise est à votre disposition pour la mise en place pratique de ce
    plan ayant déjà fait ses preuves ailleurs.

  • مواطن
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 10:40

    الحل هو السجن للمفسدين وناهبي المال العام ليكونوا عبرة للآخرين

  • مواطن
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 10:43

    نفس المصطلحات والعبارات والشعارات ولا شيء يتغير

  • ملاحظ
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 11:03

    اظن مع عقلية بعض المسؤولين والموظفين الموجودين حاليا في الادارات.لا اظن ان هذا المشروع سينجح.!؟

  • immigré
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 13:01

    On entends de la régionalisation , centralisation… depuis l’époque Hassan 2 un simple exemple : la Route entre Agadir Tiznit a durée plus de 10 ans et Tiznit Guelmim va durée encore plus que sa.on va arriver aux Sahara vers l'année 3000..je parle même pas de l'hospitalisation de l’éducation et de et de…Nos dirigeant sont incompétent il s’intéresse qu'a leur intérêt et de leur proche rien de plus.Envoyer les faire des stages en Europe pour apprendre comment diriger les choses..

  • خوك أنا
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 14:24

    اصحاب القرار الممركزين بالرباط لم يجراوا على ترك الرضاعة لإخوانهم بالمصالح الجهوية، لقد سئمنا من قرارات تؤخذ بعد شهور و سنوات على ضوء مجاج المدير المركزي العام و تخص مواطنين على بعد مئات الكيلومترات بعد فوات الأوان.

  • Taieb Jamai
    الأربعاء 1 غشت 2018 - 17:40

    Qui doit bénéficier des compétences des administrations centrales ? Est ce les élus communaux ou ceux du Parlements .La régionalisation ne peut convenablement assuré que par des Parlements régionaux démocratiquement élus.Sinon il ne peut y avoir de régionalisation conséquente.

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 14

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 3

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة