أفاد بلاغ لمجلس المستشارين، اليوم السبت، بأنه تم تأجيل الجلسة العمومية المخصصة لمناقشة وتقييم السياسات العمومية المرتبطة بالمرفق العمومي.
وكان من المفترض أن يتم عقد الجلسة ذاتها بعد غد الاثنين، وفق ما أعلن في وقت سابق، وذلك في مقر الغرفة البرلمانية الثانية.
جدير بالذكر أن الجلسة العمومية المخصصة لمناقشة وتقييم السياسات العمومية المرتبطة بالمرفق العمومي تنعقد طبقا لمقتضيات الفصل 101 من الدستور.
لافاءدة ولا اية نتيجة ترجى من هذه الاجتماعات….يجب حل الحكومة والبرلمان وتعيين حكومة تقنوقراط اكفاء لخدمة الوطن ولمدة خمس سنوات بصلاحيات واسعة للقضاء على الاعطاب التي تعيق التنمية…
لي بغا يخدم العام طويل ، المهم هو ملف معاشات تقاعد البرلمانيين. الملفات الاخرى تقدر تسنى . لكم الواحد القهار هو لي غادي يجازيكم
سواء تأجلت أو لم تؤجل فإنها لن تغير للوضع شيئا.
التأجيل او حتى الالغاء لا يفيد مل دام المجلس المحترم لا يستجيب لرغبات المواطنين الحقيقية كالزيادة في الاجور و الاهتمام بصحة المواطن و خلق فرص الشغل للشباب مع الاسف اصبحت قبة البرلمان فارغة من محتواها.من الافضل الغاء الغرفة الثانية
هذه الغرفة الثانية يجب أن تحذف لأنها تخرج ميزانيتها الضخمة من أموال الشعب فأصحابها عبارة عن ممثلين يتقنون فن التمثيل وبأداء محكم ومتقن حتى يستفيدوا من تلك الأجرة السمينة والتقاعد المسمن .
غير بشوية عليكم . عجلوا غير معاشات البرلمانيين الدين يعانون والدين اضطروا لتدريس ابناءهم في التعليم العمومي والدين لا يملكون ما يؤدون به ثمن الكراء . اما ما يتعلق بالشعب لا زربة عل صلاح الا ما ستافدنا استافدو ولادنا اولا ولاد ولادنا . ماشي مشكل .
كيف قدمتوه كيف اجلتوه مانايض مانايض.الحل الوحيد هو حل الحكومة والبرلمان.زاءد راحة بيولوجية لجميع الطواءف والكيانات السياسية ويعطى.نفس جديد لتقنوقراط شباب.وكل من تكلم من سيايي اخر زمن في هده الفترة يحاكم محاكمة عادلة على الفترة التي قضاها ضاحكا لاهيا عن الشعب ليدوق وبال امره.والسراح لاخوتنا المضلومين من الشمال الحبيب
صورة المؤسسة البرلمانية لا تخفى على المواطنين، وهي تعاني من الهشاشة الداخلية بسبب ضعف التكوين وتحكم الوزارة الخفية والأحزاب السرية والمعيقات البيروقراطية من خارج المؤسسة، إضافة إلى الرغبة الجانحة لتحقيق المصالح الذاتية على حساب المصلحة العامة.
والنتيجة هي الاستهزاء الشعبي والضحك على منجزات هذا المسرح الذي لم يعد يلعب فيه الكبار.
نحتاج في هذه المؤسسة إلى قلوب الرجال وأفعال الرجال كلمة الحق وحب الجمهور هي من يبقي الممثلين على خشبة المسرح لا الكذب والنفاق وسب الجمهور.