منظمة حقوقية مغربية تلتمس السماح لها بزيارة تندوف

Amina BOUAYACHE se comporte plus comme une”star” que comme une personne qui s’intéresse aux droits humains.Elle cherche par tous les moyens à se faire remarquer.

ou ils sont les journaux espangols et ou elle est al jazeera al jazaeria AL QATARIA???,,,

اللذين يسآلون عن الجزيرة وعدم تدخلها فيما هو حقوقى,يعرفون جيدا ان الجزيرة هي المسؤلة عن الدعاية الاعلامية للمرتزقة, بل هي المحرض الاول والمخرجةلكل المسرحيات الدنئة الخاصة بالتسويق الانفصالي,اضف الي ذالك فهي العدوة الحقيقيةللمستقبل العربي.هاذا من جهة,ون جهة تانية ارجوا المواطنين ان لا يخلطوا بين النظام,والوطن.

الاستاذ بلخادم وضع البوليزاريو في كف ووضع المغرب في الكف الاخر.
سئلت الفولة عن من تكون عدوتها فقالت:
(اختي في المزود).
الامم المتحدة حتى الساعة عجزت عن احصاء سكان مخيم الدل والعار.
اكيد ان الجزائر سترفض طلب المنظمة المغربية لحقوق الانسان.
لكن على المغاربة قاطبة ان يتجندوا لمناصرة هذه المنظمة وان يطلبوا من المجتمع الدولي ان يتعامل مع هذه القضية بنفس الزخم الذي تعامل به مع قضية الانفصالية حيضرة.
وجبالضغط على وسائل ا لاعلام الاسبانية التى تكن العداء لقضية وحدتنا الوطنية واحراجها بنشر حقائق تخص معتقل تندوف .
واجب كل مغربي ان يتطرق لهذا الموضوع بمانسبة او بدونها في كل المحافل الدوليةو.
جارتنا الشرقية تنفق الملايين من الدولارات لفائدة الانفصاليين.
على كل المغاربة التصدي للمال الجزائري متضامنين بدرهم شهري لكل مغربي.(50 مليون درهم شهريا للدعاية على الاقل.)

حتى و أن وفقت المنظمة في دخول المخيامات لا احد يتوقع منهم الكثير، بل و يمكن أن نتوقع نتائج الزياة و الخلاصات الاساسية حيت لن تكون بعيدة عن خلاصات تقرير احداث سيدي افني ، و ستطلع علينا بوعياش لتقول لنا لا انتهاك لحقوق الانسان في تيندوف, الحاصول هاد الناس لا خير فيهم,