جدّدت حركة التوحيد والإصلاح دعوتها إلى جعل يوم المولد النبوي “يوما عالميا للرحمة”، وأضافت أنّ استثمار شهر ربيع الأول في تنظيم فعاليات خاصّة بالتّعريف بسيرة رسول الله صلّى الله عليه وسلم وبقيم الإسلام السمحة ستكون “أحسن ردّ على المحاولات المتطرفة التي تتعمّد ازدراء الدين الإسلامي وتشيع أجواء الفتنة والكراهية بين الشعوب”.
وفي بلاغ لمكتبها التّنفيذي، تقول الحركة إنّها راسلت حول جعل يوم المولد النبويّ يوما عالميّا للرّحمة كلاّ من سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، وناصر بوريطة، وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، بتاريخ 27 فبراير من السنة الجارية 2020.
واستنكرت حركة التوحيد والإصلاح “محاولات الإساءة المتكررة بفرنسا عبر إعادة نشر رسوم كاريكاتورية مشينة يزعم أصحابها أنّها لنبي الإسلام، وعرضها على واجهات بعض المباني؛ بدعوى حرية الرأي والتعبير”، مضيفة أنّها تستنكر وترفض “هذه الإساءة” و”كافة التعبيرات التي من شأنها الإساءة إلى الأديان وازدراء رموزها”.
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
إوا ترجلوا معنا اتاصلوا بأبناءكم و عائلتكم اهاجروا من فرنسا. بغينا نبدلوا لفرماج لقينا كلشي من فرنسا. و اش المغرب شبعان بقر ؤ م كيصنعش الفرماج.
إوا مغديروش شي مظاهرة ضد الحكومة ؤ تطبيع ديالها مع فرنسا. ؤ لا هادي ديالكم.
اعرف شخصا كان يوما في مسجد و اثناء حديث الامام الدي كان يتكلم عن النفاق و حينها تدخل مصلي و قال له
المنافقون ها هوما غير حداك فقد اقرضت بعضهم و لم يفوا بوعودهم
سبحان الله في خلقه اتركوا الموعظة لأهل الدين أما أن تستغلوا الدين من اجل السياسة فهذا نفاق ما بعده نفاق. المهم عندي هو أن المخزن العميق عرى ليكم على وجهكم الحقيقي.
* نعم إن الإسلام و المسلمين يتعرضون إلى مضايقات و هجمات في شتى أرجاء
العالم في دولهم الأصلية و في بلاد الغربة .
* إذن لا يمكن مواجهة تلك الهجمات في آن واحد ، لذا يجب علينا أن نبقى مركزين
مجهوداتنا على موضوع الساعة الذي هو الهجوم الفرنسي على الإسلام و نبينا (ص) ،
لأن بتوسيع رقعة المواجهة سنخفف الضغط على فرنسا .
* و من يطالب بمواجهة شاملة ، فإنما في نيته المبيتة الدفاع على فرنسا .
* إن كانت لدينا حسن النية ، بعد حل مشكلتنا مع فرنسا ، نتحول إلى دولة أو منظمة
أو شخصية أخرى . أما مواجهة الكل دفعة واحدة لن يُجدي نفعاً .
صراحة ان بعض تعاليق تتير القرف هي دليل على اننا نستحق ما يقع لنا هناك من يخرج على النص فقط ليقول ان بعض المسلمين يسبون الدين هديك حالات فردية وتتم في غياب كلي لعقل اصحابها و في شارع وليس في منصات ومنابر اعلامية باضافةوهو ليس رئيس دولة يجب ان تعلم ان لما يقوم بها رئيس دولة معناه انك لا تساوي عنده حتى صفر مع ان اقتصاده قائم على دفعك لفاتورة الماء والكهرباء وتنقلك وشرائك لمنتوجاته هي ما تجعله رئيس لدولة تهين دينك و لا تسمح لأي احد بسب اليهود الذين لا يشكلون اي دور في اقتصاد بلاده لما طالبك بكل عنجاهية انك توقف حملة المقاطعة فهي تعلم اننا بدل نتحد لنصرة قضيانا نتحد لسب وطعن بعضنا توقف لحظات وفكر ان لم يكن دفعك ديني فعلى اقل تقدير يجب ان يكون من اجل صيانة كرامتك ان كنت تملكها
يجب على العرب والمسلمون ان يفكرون جيدا على ما نحن عليه الان من حروب في عدت دول واستغلال خيرات البلدان العربية من طرف الصليبيين ونحن نستورد جميع السلع منهم ونفطخر بها لانها اروبية.وكل شيء من سيارات والطاءرات وباخراط وكل شيء نشتريه منهم.اخرها كوشية استلو بيك .لدالك يسيءون رموزنا وديننا وحرمتنا .ولاكن سيهزمون بادن الله .ما يجب علينا فعله هو العمل .والعلم ويزول الغش والرشاوا ونصنع لانفسنا .الحمد الله لدينا طاقات في جميع الميادين .يجب الوضع النقاط على الحروف .بالدارجة .نضو خدمو بلادنا نصنع راسنا نغرسو راسنا ندرو الخدما