زار سيمون مارتن، السفير البريطاني الجديد بالمغرب، مقر جريدة هسبريس بالرباط، اليوم الخميس 22 أكتوبر، زيارة مجاملة، وكان مرفوقا بكاتي ماكغنيم، مسؤولة الشؤون السياسية والاقتصادية.
واستقبل الوفدَ الدبلوماسي حسان الكنوني، المدير العام لجريدة هسبريس، وطارق العاطفي، رئيس تحرير النسخة العربية من الجريدة الإلكترونية.
وخلال هذه الزيارة، تمت مناقشة مجموعة من المواضيع الراهنة، وتقديم عرض عن تجربة هسبريس وطريقة اشتغالها خلال فترة جائحة “كوفيد-19″، كما أجرى السفير حديثا مع هيئة التحرير حول أبرز القضايا المطروحة على الساحة السياسية والاقتصادية.
وجرى تعيين سايمون مارتن سفيراً جديداً لملكة بريطانيا اليزابيث الثانية لدى المملكة المغربية في فبراير الماضي، وسبق أن شغل مهام سفير سابق لدى البحرين خلال الفترة 2015-2019. كما شغل منصب نائب السكرتير الخاص لولي العهد الأمير ويلز ودوقة كورونول.
وعين الدبلوماسي البريطاني أيضا، في الفترة 2009-2012، مدير المراسيم بوزارة الخارجية ونائب مسؤول التنسيق بين العائلة المالكة والسلك الدبلوماسي، ثم رئيس قسم الشرق الأوسط ولوكربي، ومدير التنسيق الأمني بوزارة الخارجية.
والتحق مارتن بالعمل بوزارة الخارجية عام 1984، حيث شغل مناصب سياسية وتجارية في كل لندن ورانغون وبودابست وبراغ. وكان أحدث منصب شغله هو سفير بريطانيا لدى مملكة البحرين.
شرف للجريد والعاملين بها .لم لا وهي جريدة رائدة تستبق الخبر وبكل مصداقية ..لا اجامل احد انها الحقيقة لا يختلف اثنان في هذا الباب ..رايي الخاص
تستاهل هسبريس.
مند سنوات تحولت الجريدة إلى المصدر الرئيسي للخبر لكثير من المغاربة.
أوصيكم خيرا بالقضية الوطنية لأن أعداء الوحدة الترابية يجندون ماكينة إعلامية لا تتوقف عن بت الأكاديب و الفتن ؛ فكونوا عند حسن الظن بكم.
بالتوفيق.
السلام عليكم
هسبريس أصبحت ملكا للمغاربة كلهم، فهي المصدر الأول للخبر و هي من تنيرهم و تنورهم بالأخبار الحقيقية، عكس الإعلام العمومي المليء بالهلع و الخوف و التضخيم في الأخبار الفارغة.
لا ننسى أنها أصبحت منبرا للمغاربة كلهم، للتفاعل و تقديم تصورهم نقدهم ملاحظاتهم و إيصالها إلى من يهمه الأمر صغيرهم و كبيرهم.
فتحية للمنبر الحر هسبريس و دمتم في الريادة
هذه الزيارة تدل على المستوى المرموق الذي وصلت إليه الجريدة. أتمنى لكم المزيد من التألق والاجتهاد.
تواضع كبير من سعادة سفير بريطانيا الجديد لكن لن ننسى السفير السابق رايلي المبتسم دوما و النشيط جدا و المنفتح ابدا بلا عقد بلا نفخة بلا ابهة- سفراء طبيعيين عاديين متواضعين يعرفون معنى الديبلوماسية و هي تقريب وجهات النظر و تكثيف التعاون بين البلدين و تجنب كل ما يخلق المشاكل- و هم سفراء عمليين واقعيين و يتعرفون بلا فضاضة على عيش الشعب المغربي و مشاكله حتى تكون وجهة نزرتهم و تحاليلهم اكثر دقة و موضوعية و حتى تكون الشراكة انجع و انجح –
هسبريس الرائعة العالمية زيارة في محلها سعادة السفير فهسبريس تقرب وتجمع انسانيا واعلاميا صادقة / شكرا هسبريس ومرحبا بالسيد السفير في المغرب
زيارة السيد السفير للجريدة هي تشريف و تكليف في آن واحد . أرجو من الجريدة أن تساير الإعلام الحديث بشتى أنواع العصرنة حتى تبقى رائدة كما عهدناها .
الدبلوماسي خصوصا لدولة وازنة لا يقوم بزياراته عبثا أكيد أن هسبريس تحتل مكانة في الصرح الصحافي المغربي شكرا لمعالي السفير على هذا التقدير.
Thomas Riley is the best ever uk ambassador in morocco. i am a british citizen of moroccan desent and when i was stuck in tangier last marsh . mr Riley promised me through twitter that he would come to get me out of morocco when the borders were closed. to his words he did. I am ever gratefull to this noble gentelman who worked so hard to get thousands of brits stranded in morocco home. Mr Riley I salute you
بريطانيا رائدة في الإعلام ولا أدل على ذلك من الإشعاع العالمي ل BBC. الزيارة لهسبريس من طرف سفير لها يعتبر تثمينا لقيمة هسبريس.