إحرشان .. أستاذ "البلاجيا" يهمس في أذن مريدي "العدل والإحسان"

إحرشان .. أستاذ "البلاجيا" يهمس في أذن مريدي "العدل والإحسان"
الإثنين 6 أبريل 2020 - 17:40

لم يجد دهاقنة العدل والإحسان وسدنة توليفة “الدين في السياسة” من يُعقب على مقال هسبريس ومصدرها الأمني سوى شخص تلاحقه شبهة السرقة الأدبية والإضرار بالملكية الفكرية وحقوق المؤلف.

ويبدو أن هذا الاختيار لم يكن اعتباطا ولا عرضيا، وإنما هو انتقاء تغذيه مزايا الرجل ومناقبه، فهو: قادر على إعمال النقل وتعطيل العقل كما فعل في منتديات الترجمة المعلومة؛ وهو أيضا عليم بفن الإنكار، لأنه انبرى يكذّب الموقع الإخباري ناشر تهمة “البلاجيا”، واستنكف عن إثبات براءته في المنتدى الأكاديمي الذي أقصى مشاركته وقذف بها كما تقذف الأسمال البالية في سلّة الأعمال المسروقة.

كانت هذه التوطئة لا مندوحة منها ليعرف القارئ من “الهامس ومن المهموس له” في “تدوينة” الجماعة المفعمة بالطباق والجناس، فالهامس هو أستاذ له سوابق في سرقة أدبية، عابرة للحدود الوطنية لئلا يقال إنها من تدبير (المصدر الأمني)، أما المهموس له فهم مريدو الجماعة وليس شخصا آخر، لاسيما بعدما تواترت التعليقات المستهجنة التي تزدري من دبج “بيانات فوق القانون”، فكانت الخشية من تصدّع القواعد والأتباع الذين في قلبهم زيغ، فقال الذي ليس لديه علم من الكتاب أنا أتولى الجواب.

مصادر الصحافي وأخلاقيات المهنة

الذي يجهله عمر إحرشان وقرينه حسن بناجح أن مصادر الخبر في المادة الإعلامية متعددة، تختلف مستوياتها وتصنيفاتها ودرجات موثوقيتها، والصحافي غير ملزم بالكشف عن مصادره، وهو حق يكفله له القانون إلا في استثناءات ضيقة حددها التشريع المنظم للنشر والصحافة. كما أن عدم الكشف عن المصدر لا ينقص من قيمة الخبر، ولا يسم صاحبه بالجبن وانعدام الشجاعة كما يتجاهران بذلك عن جهل، ويكفي أن يرجعا إلى السابقة الشهيرة في الإعلام العالمي والمعروفة بنظرية “Deep Throat” أو باللغة الفرنسية (Gorge profonde) ليعرفا أنهما أسّسا أجوبتهما على سراب، وأنهما خرجا (من الخيمة) من البداية مائلين كما يقول المثل المغربي الدارج.

فماذا تعني هذه السابقة في الإعلام الأمريكي؟ وما هي أهمية المصادر الصحافية غير المعلومة في النسق السياسي؟ الذين يتملكون العمل الصحافي وتقاطعاته العضوية مع السياسة يدركون جيدا أن فضيحة “Watergate” التي عصفت بالرئيس الأمريكي ريشارد نيكسون كان مصدرها غير معلوم، ولم يكشف عنــه الصحافيان Bob Woodward وCarl Bernstein إلا بعد سنوات من وفاته. ولم يتجرأ أي أحد على وصف الصحافيين بالإخلال بأخلاقيات وأعراف المهنة، كما لم تمارِ أي جهة في مصداقية المصدر الذي فضّل عدم كشف هويته.

وإمعانا في التوضيح ورفع اللبس فأن تختار جريدة ما أو صحافي معين نشر مادة إعلامية استنادا إلى مصدر أمني أو قضائي، فهذا ليس معناه الخوف أو الجبن، وإنما هو أسلوب مهني مألوف في العالم بأسره، ولا ينقص من قيمة الخبر الذي طالعه أكثر من مليون قارئ في الجريدة الإلكترونية وفي صفحاتها على وسائط الإعلام البديل. كما أن يسأل صحافي في منبر إعلامي مصادر أمنية حول “بيانات فوق القانون”، فهذا أيضا ليس إخلالا بالرأي والرأي الآخر، ولا هو اختباء وراء حجاب إلكتروني، ولا هو تبخيس للحق في المعلومة، وضرب حيادية المؤسسات، كما تهمس بذلك جماعة العدل والإحسان في أذن مريديها، بل على النقيض من ذلك، فالصحافي استطاع أن ينقل للرأي العام وجهة نظر المصدر الأمني بشأن مزاعم الجماعة حول واقعة توقيف نجل أمينها العام، والمصدر الأمني بسط وجهة نظره القانونية لواقعة التوقيف بعيدا عن التشنج والتراشق بالاتهامات كما فعلت الجماعة ممثلة في عمر إحرشان.

10 ملاحظات فقط

ولئن اختار ممثل جماعة العدل والإحسان استعراض 20 ملاحظة يهمس بها في أذن مريدي الجماعة، واهما أو متوهما بأنه يمسك بناصية القانون، فلينشرح قلبه ويتقبل عشر ملاحظات فقط، ما دام أن مرئياته العشرين كانت مجرد اجترار لبعضها البعض، وأن أكثر من نصفها كان موجها لتأليف قلوب الأتباع وليس للنقاش العام.

1. زعم عمر إحرشان أن جماعة العدل والإحسان دبجت “بيانها فوق القانون” في واضحة النهار وذيلته بصفة موّقعة! والحال أن البيان نُشر في حساب الجماعة في موقع “فايسبوك” مساء يوم الجمعة 3 أبريل الجاري على الساعة العاشرة و59 دقيقة ليلا، وقبله في الموقع الرسمي للجماعة على “النت” عند الساعة التاسعة وأربعين دقيقة ليلا مع تحيين فهرسته (Indexation) في الخامسة وأربع دقائق من فجر اليوم الموالي. فأين هو النهار المفترى عليه في هذه المواقيت الليلية؟ وأين هو التذييل بالتوقيع؟ مع العلم أن البيان نُشر مجردا ومعدوما من أسماء وتوقيعات أعضاء الأمانة العامة الذين زُعم أنهم حضروا المناقشات المفترضة!.

أكثر من ذلك فالبيان الأول الذي ذيّله فتح الله أرسلان بتوقيعه فجر الجمعة 3 أبريل 2020، والذي تحدث فيه عن واقعة توقيف نجل الأمين العام، فقد كان النشر في حدود الساعة الثانية والنصف بعد منتصف الليل؛ بيد أن واقعة التوقيف كانت قبل ذلك عند الساعة السابعة والنصف، وهذا معناه أن عمر إحرشان إنما يمعن في الكذب على المغاربة عندما ادعى النشر بالنهار؛ اللهم إذا كان يعتبر أن الكذب عليهم هو ضرب من ضروب الكذب الحلال كما تزعم بذلك “أمنيات” (بفتح الألف) الخلايا التكفيرية.

2. تساءل عمر إحرشان عن السبب في استنكاف المصدر الأمني عن إرفاق ردّه بالمحضر الذي يثبت واقعة إشعار عائلة المشتبه فيه، وهو تساؤل يمكن تفهمه إن كان صادرا عن شخص لا يحمل صفة أستاذ للقانون، أما وأن صاحب التساؤل هو أستاذ للمصطلحات القانونية، فالأمر يحتاج إلى تذكيره ببديهيات المبادئ العامة للقانون، التي تقرر في المادة 15 من قانون المسطرة الجنائية أن إجراءات البحث والتحقيق تكون مشمولة بالسرية؛ ولعل هذا ما جعل المصدر الأمني يناقش مزاعم بيان الجماعة في الشكل، ولم يناقشها في جوهر الأفعال الإجرامية المرتكبة.

كما أن المادة 23 من القانون نفسه المشار إليه أعلاه تلزم ضباط الشرطة القضائية بإحالة أصول المحاضر التي ينجزونها مشفوعة بنسختين منها مشهود بمطابقتهما للأصل على وكيل الملك أو الوكيل العام للملك، حسب الاختصاص النوعي، ولم يشترط القانون في أي مقتضى من مقتضياته نشر المحاضر القانونية في دعامات الإعلام ووسائط الاتصال الجماهيري، كما يطالب بذلك عمر إحرشان، وكأن قدماه لم تطأ في يوم من الأيام مدرجات كليات الحقوق.

3. تكهّن عمر إحرشان بأن المصدر الأمني أصابه السهاد والأرق وهو يبحث عن موجبات الجواب، وتقعيده القانوني، وهو كلام يشغل فيه التنجيم وقراءة التمائم أكثر من الحقيقة والواقع. كما أن فيه تبخيسا لعمل الصحافي ناشر الخبر، ومصادرة للحق في الجواب وعقلا لحرية التعبير. فعمر إحرشان يزعم، وهنا كان مصادفا للصواب، أن بيان الجماعة كان (بسيطا) في المبنى والمعنى، وأن المصدر الأمني كان حريا به أن يرد في فقرة واحدة لتوضيح موقفه! أليس هذا تقييدا لحريات الآخرين في الرد والتصويب؟ أليس اشتراط الجواب في فقرة وحيدة هو ازدراء لحرية التعبير؟ وهذه المسألة ليست غريبة ولا مستبعدة عمن يمعن دائما في حذف التعليقات الرافضة لوجهة نظره. وهناك العديد من “السكرينات” لتعليقات تم حذفها من طرف عمر إحرشان وحسن بناجح لمجرد أنها تختلف معهما في الرأي، دون تجريح ولا تقريع.

4. ادعى عمر إحرشان أن المصدر الأمني حاول استدراج الجماعة للنهل من قانون يتعارض في كثير من مقتضياته مع منظومة حقوق الإنسان! فهذا الكلام الخطير يصدر عن أستاذ للقانون، هو بنفسه يعتبر مادته الخام التي يشتغل عليها (ويأكل منها طرف الخبز) متناقضة في كثير من تجلياتها مع منظومة حقوق الإنسان! أليس هذا كلام مستوحى من “بيانات فوق القانون”؟ لاسيما أن الطالب في السنة أولى حقوق يعرف جيدا أن قانون المسطرة الجنائية، الذي كان يناقش بنوده المصدر الأمني، هو قانون المشتبه فيهم كما يصفه فقهاء القانون، لأنه يصدح بالشكليات ويحفل بالضمانات التي تنهض كحائل ضد التجاوز والشطط.

كما أن المملكة المغربية صادقت ووقعت وانضمت إلى جميع الصكوك والاتفاقيات الدولية، التي تحدد الشرائع العالمية لحقوق الإنسان، وقامت بملاءمة قوانينها الوطنية مع تلك المواثيق والصكوك؛ وهو ما يفند اتهامات ومزاعم عمر إحرشان، ويجعله صاغرا أمام طلابه، إذ كان ممكنا مجاراته في استيهاماته لو ادعى النقص في الممارسة والتطبيق، وقتها كان النقاش سينصب على السجال الهادئ مع تفريد دقيق للحالات المزعومة، أما وأنه ادعى أن القانون الذي يُدرسه لطلابه متناقض مع منظومة حقوق الإنسان، فهنا لا مناص من القول إن عمر إحرشان سقط في نقيض قصده، لأنه تحدث عن التشريع الوطني المحيّن وفق الاتفاقيات الدولية..هذه الأخيرة التي أعطاها الدستور المغربي والمادة 713 من قانون المسطرة الجنائية الأولوية في التطبيق على النصوص الوطنية.

5. زعم ممثل جماعة العدل والإحسان أن (المصدر المجهول) حاول جرّ الجماعة من البداية لمجال لم تقصده نهائيا في بيانها، وهو الدفاع عن نجل أمينها العام، متدثرا برداء وهمي مؤداه أن الجماعة كانت تدافع عن منظومة حقوق الإنسان في شموليتها وكونيتها! والحال أن الذي ينشر بيانات ليلية، ويجتمع بالأسحار وقبيل الفجر لم يكن يفعل إلا شيئا واحدا هو الدفاع عن كريم عائلة الأمين العام. كما أن هذا الكلام يطرح تساؤلات مشروعة: أين كانت الجماعة عند توقيف الشيخ أبو النعيم من أجل ارتكاب جرائم مماثلة؟ وأين كانت عند توقيف مي نعيمة واليوتوبرز التي استهدفت الأطر الطبية وشبه الطبية؟ أم أن الدفاع عن كونية حقوق الإنسان لا يستقيم إلا إذا كان محل الدفاع وموضوعه هو نجل الأمين العام؟.

إن الملتحف برداء المدافع الثابت عن الحقوق والحريات لا يجزئ مواقفه، ولا يصادر حقوق وحريات الآخرين، ولا يتطاول على ملكياتهم الأدبية والعلمية والفنية، أما الباقي فهو مجرد عبور في كلام عابر كما قال محمود درويش، لئلا يتهمنا أحد بالسرقة الشعرية.

6. أمعن عمر إحرشان في اجترار الأخطاء والزّلات المفاهيمية نفسها، رغم أنه يقدم دروسا في المصطلحات القانونية في جامعة مغربية؛ فالأستاذ ادعى مجددا أن المصدر الأمني لم ينشر المحضر الذي يثبت إشعار العائلة، وهذه مسألة قانون وليس مسألة واقع، حسمت فيها المادتان 15 و23 من قانون المسطرة الجنائية، كما أنه استعمل أربع مرات كلمة “اعتقال” بشكل معيب ضمن النقطة التاسعة التي تتكون من خمسة أسطر فقط، ليدخل بذلك في موسوعة “غينيس” كأول أستاذ يرتكب أخطاء قانونية مماثلة في حيز كلامي مقتضب جدا.

فالاعتقال هو عقوبة ضبطية أصلية إن كانت مدته تقل عن شهر، ينطق به قضاة الحكم وليس ضباط الشرطة القضائية كما يغيب ذلك عن ذهن عمر إحرشان، ويتم تنفيذه في السجون المدنية أو في ملحقاتها وليس في أماكن الوضع تحت الحراسة النظرية، بصريح المواد 18 و29 من القانون الجنائي المغربي. كما أن الأمر بالاعتقال عندما يكون احتياطيا يصدره قاضي التحقيق بموجب المادة 175 وما يليها من قانون المسطرة الجنائية، وليس ضابط الشرطة القضائية، وكذلك الأمر بالنسبة للأمر بالإيداع بالسجن عندما تتخذه النيابة العامة في محاكم الدرجة الأولى والثانية بمقتضى المادتين 47 و73 من قانون المسطرة الجنائية.

7. اتهم عمر إحرشان الصحافي ناشر الخبر، ومصدره المجهول، بأنهما نسبا للجماعة أمورا لا علاقة لها بها، ولم يتم التنصيص عليها في بيانها لا صراحة ولا تلميحا، في إشارة إلى “مطالبة جماعة العدل والإحسان بإشعارها بواقعة توقيف نجل أمينها العام”. والحال أن عمر إحرشان كان كمن “يحسب بمفرده فشاط ليه”، لأنه نسي أن المصدر الأمني كان يجيب عن بيانين وليس بيانا واحدا، ما دامت الجماعة جزءا لا يتجزأ حسب عقيدتها المزعومة. فقبيل “بيان فوق القانون” المنسوب للأمانة العامة، كان الناطق الرسمي باسم الجماعة نشر بيانا ليليا يصدح فيه عاليا وبالحرف: “بهذه المناسبة، نعلن أننا في الجماعة لا نعلم، والعائلة أيضا، سبب الاعتقال”؟.

ففتح الله أرسلان اشترط إعلام الجماعة وأهل العترة قبل عائلة الشخص الموقوف نفسها! ويمكن لعمر إحرشان أن يرجع للبيان الأول ليتأكد بنفسه أن الجماعة تحاول التأسيس لقواعد امتياز قضائي خاصة بأتباعها ومريديها، وتحاول إعطاء “بعد فوقي لبياناتها على القانون”، وإلا لماذا أعطى الأفضلية في الترتيب في الإشعار للجماعة على الأسرة؟.

8. ترك عمر إحرشان باب التخمين مواربا للقارئ ليستنتج سبب استنكاف المصدر الأمني أو الصحافي عن عدم إرفاق تسمية جماعة العدل والإحسان بوصف لازم وهو “المحظورة أو غير القانونية أو غير المعترف بها”. وخلص في الأخير، حسب هوى النفس الأمارة بالسوء، إلى أن الأمر يتعلق ترجيحا بخطأ سيرتب الحساب والعقاب! وتأكيدا، لا ترجيحا، فإدراج جماعة العدل والإحسان مجردة من كل وصف أو نعت كان مقصودا، لأن مجال الرد لم يكن هو مناقشة التقعيد القانوني للجماعة، ولا مدى انسجامها مع القوانين المنظمة للحريات العامة، وإنما كان موضوع التعقيب هو انزلاقات قانونية في بيان منسوب لأمانتها العامة.

أكثر من ذلك، فعدم استعمال تلك الأوصاف اللازمة فوت على عمر إحرشان فرصة التباكي وادعاء المظلومية، واجترار نفس عبارات الاستهداف الممنهج التي ألف استخدامها، وها هو اليوم يشتكي مرة أخرى ويجاهر بالعويل: “لماذا لم يستعمل المصدر الأمني في حقنا تلك الأوصاف المعروفة؟”، وكأن لسان حاله يتساءل: ألسنا أحق بتلك الأوصاف؟ مطالبا بالاقتصاص من المصدر الأمني وترتيب مسؤوليته على ما اعتبرها زلة كبيرة!!!.

9. طالب عمر إحرشان في معرض تعقيبه المصدر الأمني بأن يتحمل مسؤوليته القانونية وأن يحرك الدعوى العمومية ضد المنابر الصحافية التي اعتبرها تحريضية! بل اعتبر أن هذه التوصية مؤشر على مصداقية المصدر الأمني وحرصه على سيادة القانون! بالله عليكم، هل يوجد في العالم بأسره أستاذ واحد للقانون لا يفرق بين من يحرك الدعوى العمومية ومن يمارسها؟ هل هناك طالب، وبالأحرى أستاذ جامعي، لا يفرق بين من يتولى البحث ومن يوجه الاتهام؟ وحده عمر إحرشان من يطالب الأمن بتحريك الدعوى العمومية، جاهلا ببديهيات القانون، والحال أن النيابة العامة هي من تحرك الدعوى العمومية وتمارسها، بيد أن الشرطة القضائية تتولى مباشرة الأبحاث التمهيدية.

10. حاول عمر إحرشان الظهور بمظهر المدافع القانوني، إلا أنه كان أول من يطالب بخرق القانون واستباحته، إذ لم يتجاسر في مساءلة الصحافي ناشر التعقيب عن طبيعة عمله المشمول بالسرية، والمكفول بقوة القانون، مستفسرا إياه عن كيفية نشر الرد، وطريقة التوصل به، وعن ماهية وهوية مصدره؟ أكثر من ذلك، لم يخجل عمر إحرشان وهو يطالب المصدر الأمني بالركون لآليات المراقبة والتنصت، مع أنه يفترض فيه جيدا أنه يعلم أن تنفيذ هذه الإجراءات القانونية الاحترازية يحدده القانون، الذي يؤطر شكلياتها وأوجه إعمالها، وأنها لا تخضع لكلام المبتدئين في القانون ولا لإملاءات التابعين.

كانت هذه شذرات مهموسة في أذن عمر إحرشان، أستاذ المصطلحات القانونية، وأحد سدنة العدل والإحسان، والذي للأسف الشديد لا يميز بين الاعتقال والتوقيف، ولا يفرق بين البحث التمهيدي وتحريك الدعوى العمومية، ولا يعرف حدود النشر ومصادر الخبر، ولا يتملك أسس ومبادئ الانضباط وتنفيذ التعليمات في المؤسسات التراتبية… ومع ذلك انبرى مدافعا بالخطأ المركب والجهل المطبق، فكانت النتيجة أن المقال الأصلي طالعه مليون قارئ، بينما تعقيبه عمّمه على صفحات المريدين، مع حذف التعليقات المختلفة في الرأي، أو المصححة للأخطاء القانونية والمفاهيمية التي سقط فيها وهو منتش بالرد.

‫تعليقات الزوار

71
  • Bravo Hespress
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:02

    Je vous félicite Hespress pour cet article pertinent. Je ne sais pas comment une université aussi prestigieuse de l'Université Cadi Ayad de Marrakech n'a pas pris des mesures de sanction envers ce pseudo-professeur d'université. Je ne sais non plus comment des étudiants puissent accepter être formé par un fraudeur.

  • ملاحظ داسر
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:07

    لابد أن نهتم بالمهم. عنتريات شخص ما من جماعة منبودة مجتمعيا لا قيمة لها في الأعراب. تعطونهم اكثر من قدرهم. وكفاهم احلام اليقظة لعراب لهم في سرداب من تراب.

  • عبد اللطيف
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:13

    اللاعدل واللاحسان جماعة ضالة تركب على الموج ولا تسعى في الخير يمكن تصنيفها في خانة محور الشر
    ماذا قدموا لهذا الوطن عصى العصى في العجلة والتنبئ بزوال الملكية. ..
    اشرار لا اخيار

  • Omyma kenitra
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:16

    هد نوع ياكلون الغله ويسبون المله الدين الإسلامي لكل لمغاربه من طنجه لكويره كفانا استحمر كفنا تجاره بالدين لاغراض سياسيه تفيق ثهم لدوله ليتقطاب اصواط وتعاطف بعض لمغفلين تجربتك فاشله 290درجه اليوم الوطن محتاج لتضحيه توعيه صادقه علم ثقافه تعليم في لمستوى صحه تطبيب شمولي اعاتب من منبر هيسبريس حت مدافعين عن الخونه ولمجرمين ولمثلين وعل وكلين رمضان لأنهم عمله واحده هدفهم اصواط نتخابيه للوصل لمنابع القرار لتفطح بتعويض متياز بريما ديبلاصمات سفريات اخي المواطن اختي المواطن اذا أردنا ان نعيش في أمن وسلام كتاب الله فيه كل شيء ادا ارضنا الله ان يستجيب لدعانا وثبتنا لاداعي ان بكون بيننا وسيط او سمسار بعض الأشخاص يرسلون اديوات وفيديوهات ومبساجات يقولو ارسل هد ل20فرض او ل100فرض يتحلك عيك البركات وتتحقق لك كل الامنيات ياختي ياخي تحل عليك انتي لبركات بعدد لمشاهدات ولايات وجيمات لتستفيدي من دريهمات وانتي تتاجرين بمعانت مواطن وتنحارين بالدين والقرآن الكريم تتجاريون بالوطن وتشويه سمعته من أجل جريدتكم تكون في مراتب الأول فقط اثقو الله في أنفسكم اثقو الله في وطنكم الحجاب لحيه في الوطن وخارج الوطن تبرج و

  • يوسف
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:16

    منبر مند مدة ليست بالقصيرة وانا اتتبع مقالاتها و نصوصها و التحاليل التي تقوم بها يمكنني ان اقول بدون اية عصبية و اطراء او مدح ان هدا المنبر يعد من اصدق المنابر الالكترونية و اكثرها جراة و وصولا الى كنه المواضيع التي تتناولها .ان من بين الاسباب التي تجعل من اية صحيفة ناجحة بامتياز هي المصداقية و العمق و النزاهة الفكرية و عدم نقل مقالات الصحف الاخرى او القدف و السب و الشتم لدلك نرى ان الكثير من متصفحي الجرائد الالكترونية يعتبرونها رائدة في العمل التي تقوم به.الى الامام هسبريس.

  • مواطن
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:17

    اتحدى كاتب المقال ان يعقد ندوة علمية مع د عمر احرشان. يعرض كل فيها رؤيته. اما الضرب من تحت الحزام و التكهم فالكل يجيده.

  • Mzarda
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:22

    عجيب أمركم! تتحدثون عن جماعة العدل والاحسان وكأنها منظمة حقوقية أو جهة رسمية مسؤولة عن الدفاع عن حقوق الانسان. أنسيتم حجم الانتهاكات التي تعرض لها أعضاء هذه الجماعة منذ نشأتها ؟ ثم هل نحن في دولة تحترم القانون وتؤمن بالحرية والحقوق حتى تستندون إلى قوانينها التي لا تطبقها إلا على الأبرياء من أبناء الشعب؟ عجب والله! تجلدون المظلوم وتسكتون عن جرائم الظالم!

  • فاطمة الزهراء
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:23

    كان بالأحرى على كاتب النقال ان يضع القارئ امام الموضوع، بدأ في طرح الموضوع كأننا نعرف الكاتب و المكتوب عنه أولا.
    تانيا، كان بإمكانك ان تستعمل أسلوب بسيط و لا داعي لاستعراض عضلاتك النحوية و اللغوية، لأن الهدف من المقال لم استوعبه.
    ملاحظة : احترم كاتب المقال، هي مجرد ملاحظة شخصية المقال و ليس انتقاذ للشخص.

  • نوفل
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:23

    باراكا عليه مسكين. ما عمرو باقي يعاود.

  • عبدالله
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:24

    شخصيا لا افهم ماذا تفعل هاته الجماعة في المغرب او زيدك لها حزب؟
    هاته الجماعة ما تزيد الا تكلاخ الشعب واستغلال الطبقة الضعيفة.
    عندهم ناس متقفين احترافيين لحلب أصوات الضعفاء باش يحكمو البلاد وينزلون حمم الدواعش.
    هاذ الجماعة ليس لها من إعراب في مجتمعنا المغرب الذي نريده من الدول الراقية بلا هاد العصا التي تكلخ المغاربة وقنبلة ناءمة تنتظر الا الوقت المناسب كي تتفجر.
    اقطعو رأسها او هنيونا من هاذ كورونا .

  • مواطن ليبيرالي 23
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:26

    العدل والاحسان سرقت مني أغلى ما أملك ، أبي وأمي ، هذه الجماعة تمكنت من غسل أدمغتهم وتخلوا عن كل ما هو جميل ، تحولوا من اشخاص محبين للحياة متفائلين مغاربة عاديين لاشخاص خرافيين متطرفين منعزلين عن المجتمع . أكره هاته الجماعة الظلامية .

  • Hassan massa
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:26

    "رحم الله من عمل عملا فأتقنه "
    وكذلك فعلت هسبريس ،لا فض فوك.
    في بعض الحالات يكون الرد جميلا على بعض الناس الذين يعتبرون انفسهم مثقفون ويحاولون ادخال الحروف التي درسوها في أمور تتعلق بالتعصب لافكار اشياخهم في الانتماء، وخاصة اذا كان مقال الرد في مثل هذا المستوى الراقي.
    انشري هسبريس

  • peur sur la ville
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:29

    cette jamaa est morte il y,a longtemps.

  • jakane
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:30

    جماعة على شفى حفرة تحاول قدر الإمكان الحفاظ على وجودها قبل السقوط ولو لبعض الوقت.

  • أستاذ الاجتماعيات
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:30

    جماعة منبوذة مجتمعيا، أقوالهم إستغلال للدين و المشاعر الدينية و لعب باللغة العربية و قواعدها و مفرداتها، و أفعالهم براغماتية مقززة.
    جماعة لا محل لها من الإعراب، خارج العصر و متغيراته، و خارج التاريخ و ديناميته، ما عدى مزبلته.

  • رباطي
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:31

    بعد ماحدث مع ابن الأمين العام للجماعة، لابد من أن تنبرو للهجوم بشتى الوسائل على أناس يعتبرون آخر معاقل المصداقية والكلمة الحق، أف لكم.

  • المهدي
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:33

    دفاعاً عن ولد الفشوش حلال .. كلما غطى الغبار أمين الجماعة اختلقت ذريته جعجعة لنفض هذا الغبار وإعادة شيخ المريدين الى الواجهة يرافقها دقايقية الجماعة بضرب الطبول والبنادر .. رأينا هذا في السابق مع نادية ياسين ويتكرر اليوم مع الخلف المغمور …

  • عبد العزيز تلمسعودي
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:35

    فلتستضف هسبريس عمر إحرشان وتناقشه في قانونية البيان والأخطاء التي وقع فيها المصدر الأمني ولتكن على شكل مناظرة هل لكم الجرأة

  • ملاحظ
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:37

    إلى رقم 7 حلم محلوم لن تستطيعو مقارعة الفارس كاتب هذا المقال لﻷن سيدك عمر خرباش أو حرباش صبي في القانون أسد في الوهم

  • صحراوي بدوي
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:38

    مقال طويل عريض يعطينا درسا صحفيا، نعم وبكل اختصار الصحافة مهنة نبيلة والصحفي دوره الخبر ولا يهم مصدره…. وغيرها من الاعراف والقواعد التي بطبيعة الحال تأسست في مجتمعات تحترم نفسها، وحتى هذه المجتمعات تستخدم فيها الصحافة والصحفي استعمالات أخرى فمهنية الصحفي لا تعفيه من أن يستعملها لأغراض في نفس يعقوب، وتماشيا مع المقال الذي ادرجتموه لتغطية حادثة اعتقال نجل زعيم الجماعة فهو ذو مصدر واحد وهو المصدر الامني وهذا الاخير علاقة حبه معروفة والجماعة بل مصداقيته على رؤوس الاشهاد.
    نعم الصخافة مهنة نبيلة لكن ليس كل الصحفيين نبلاء

  • massi
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:40

    هؤلاء الدواعش اخطر من السرطان يفسدون في الارض و لا يصلحون بادلوجيتهم الخبيثة

  • مومني
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:40

    جماعة لا هم لها إلا الركوب على الدين وكل ما يتحرك في الشارع من اجل الوصول إلى الكراسي …..اتمنى من العدالة ان تاخد مجراه في ما يخص المتاسلم كما اقول لمن يهمهم الأمر ان الشعب المغربي اليوم وفي هده الضروف العصيبة صار يفرق بين الحلو والمر …. وان متل هؤلاء لم يعد لهم موقع من الإعراب وعند الامتحان يعز المرء أو يهان

  • أبو زياد
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:41

    هذه الجماعة و من لا يعرف مبادئها فهي تحث على مخالفة ولي أمر هذا البلد و تبحث على كل ما يمكنها من الصعود للحكم فهي في المظاهرات او الإضرابات أو التعليقات تجدها في الصفوف الاولى و كل ما يخل بالنظام العام أو كل ما يعادي الدولة المغربية كيفما كانت مبادئه فهي معه سواء كان من خارج اابلد او من داخلها و مبدؤها نتعاون في ما اتفقنا عليه و يعذر بعضنا بعض فيما اختلفنا فيه و هذه قاعدة شيطانية، فاللهم اكفنا شر جماعة الخوارج و اجعل هذا البلد آمنا مستقرا.

  • almahdi
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:42

    تتبعت بيان الناطق الرسمي للعدل والاحسان ومقال المصدر الامني والان تعقيب رجل القانون على الاستاذ عمر احرشاف؛ حاولت ان اقرا رد الستاذ احرشاف فلم اجده على صفحة الجماعة الالكترونية؛ عموما استشفيت مضامينه من خلال الرد القانوني؛ حمدت الله اننا جيل ما قبل المسيرةاحيانا الله حتى راينا الراي والراي الاخر واضح في المغرب وهو ما كان ينقصنا مع كامل الاسف في ذالك الوقت ؛نظرا لعدة اسباب لا داعي اذكرها الان؛شكرا لهسبريس ان اتاحت فرصة الراي والراي الاخر؟!!!

  • نوح
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:43

    أقوم بتفريغ أي شيء من محتوى ذاكرة هاتفي النقال إلا جريدتكم الموقرة و ذلك لمصداقيتها و اجتهادها و تنقيبها عن من يستحق فمثلا عندما كان الكل يتحدث عن كوبل البيضاء التافه إتش وان إنوان لم تعره جريدتنا أي سطر من مقالاتها ، وفيما يخص الأخت أميمة من القنيطرة فقد كفت و وفت في كلامها تبارك الله عليها

  • Yan ourgaz
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:45

    Le mettre en confinement juridique sera la meilleure protection a ces étudiants a défaut de cette démarche on risque a la fin de leurs cursus académique .,voir les étudiants avec des anémies juridiques et en conséquence on nos tribunaux soufrerons de punirie de bons avocat,juges,et parquets…..

  • ادريس وادى زم
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:49

    ثقتنا في العدالة وستقول كلمتها .
    كما قالتها في الدين من قبله
    ننتظر …ونترقب

  • kamal
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:49

    يقول المثل الشعبي يأكلون الغلة و يسبون الملة، اغلبهم موضفون لدى الدولة و ينعتونها بابشع الصفات

  • moha
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:52

    L'auteur aurait du se donner de la peine et mettre le lecteur dans le bain , d'abord en présentant ce Mr omar qui apparemment n'est pas une personnalité connue du public et de situer l'histoire , s'agit il d'une réplique çà un article déjà présenté ou autre à que ça soit bilatéral je crois que ça va pas être publié comme par le passé

  • AboMouad
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:53

    اظن على الموقع ان ينبري الحياد ولايكون الجلاد والبريء …وان كان هناك منبر حر فبالاحرىان تعطي الطرف الاخر الحق في التعبيرعن مواقفه ومظلوميته الغالبيةالعظمى لاتعرف انهايمارس عليها التضليل والبهتان على الاخر ….فمازال الطريق طويل وشاق حتى تصل الامة الى رشدها وعزتها وسموها…

  • Mustapha Azoum
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:53

    السياسة إما أن تكون دستورية أم طبيعية وبلادنا تسير على النهج الثاني الذي ينحصر في الصراع بين الدولة والشعب لكن من يلعب دور الوسيط بينهما هو المجتمع المدني الذي أصلا مغيب على الساحة . باختصار دولتنا وأحزابنا لا يمثلان إلا مصالحهما وأدلوجتهما والدليل أن هذا الحزب كانت له علاقة وثيقة مع الدولة والٱن أغلب الظن يلعبان على تقسيم الأدوار مع هدف واحد .

  • Azeddin
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:54

    يإلقاء نظرة شمولية على هذا المقال نجد أن الكاتب أفرز الكثير والكثير من مخيلته التي جعلته يتكأ على ساعديه ويكتب بانكسار شديد للرد على مقال البارحة الذي فصل فيه عمر إحرشان 20 نقطة تكفي ان بينت كل ما يشمله هذا المقال للمصدر الامني من أغلاط.
    تمنيت لو كانت هناك مناظرة لكي تعرفو حق عمر احرشان والجماعة التي تعتبرها الدولة أسد منذ بدايتها فحق ان اقول إنها أسد وستبقى شعلة مظيئة وواعية بحقوق الشعب

  • المصداقية تستدعي حواره
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:58

    كل ما هو نظري فهو جيد اما الواقع فتلك مسالة اخرى فالعبرة بالممارسة وليس بالتوقيع هذا من جهة من جهة اخرى نشر هذا المقال اليوم اي بعد نشر مقال لمحلل استئصالي من شأنه أن يضر بجريدتكم ويجعلها في مصاف الجرائد التي تكتب تحت الطلب ثم اشد ما اكره الغيبة السيد حي حاوروه بينوا أخطاءه لنسمع رده اذ ذاك نحكم عليه والسلام

  • said
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:59

    maintenant on doit faire de l'information utile et responsable dans le sens de la sensibilisation et de la mobilisation des marocains dans l'unitè pour vaincre le virus, et ne pas perdre du temps avec cette racaille de secte retrograde que tout les marocains connaissent très bien sa rethorique et ses plans, une secte qui n'arrive meme pas en nombre a une seule frange des ultras du club Raja

  • طاعة ولي الأمر سنة مؤكدة
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:00

    ليكن في علمكم. لاخير في اتباع مدرسة الخميني فهم شر من وطئ الحصى.
    اتباع الخميني يلتصقون بالدين من اجل نفث سمومهم
    اتباع الخميني هم الحصان الأعرج لكل متربص يريد أن يضرب المسلمين في عقر دارهم. وجماعة هنية خير ذليل…. آخرها خرج يترحم على الرافضي س ل ويقول إنه شهيد. كأن الشهادة ملك لهم!!

    وأرجع يامن تريد المعرفة إلا كلام العلامة يحي النجمي والألباني وزيد المذخلي والعلامة ربيع والعلامة امان الجامي والعلامة المغربي تقي الدين الهلالي في القوم وكم حذرو منهم في الكتب والأشرطة.

    ماكتبت لك موجود بالذليل في الأنترنت صوت وصورة

    ياقوم. إبن تيمية الإمام أحمد هؤلاء الأئمة سجنو وعذبو في السجون ومع ذلك كانو حريصين اشد الحرص على طاعة ولى الأمر. رحمهم الله

  • amin sidi
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:01

    سلام: رحيم الله شهداء الواجب الوطني .وانتم يجمعات التبرزيط والشر وشيخكم ابو الجهلي ماد
    قدمتم للوطن

  • وجدة
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:05

    ادا كان مثقف لا يهمنا
    ليس المشكل في حفظ القانون او اي علم و لكن في الافكار الخامجة
    انا اعرف عصامي يكلمك في اي موضوع و بالبرهان
    اما انا اقول للدين يفتخرون بحرشانهم فدكاترة مغاربة يدهبون لالقاء الدروس في عدد من البلدان المتقدمة و ليس بالتكرار يتعلم حتى الحمار حتى خرجتو على القاضي قنديل المشرد بفرنسا

    يعمل لقاء مع كاتب المقال سير الله يمسخك هدرة ديال الدراري الصغار

  • hassan
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:05

    العدل و الإحسان ؟؟؟ أي عدل و أي إحسان جماعة الخرافات و البدع كغيرها من جماعات الزوايا الأخرى التي تشجعها حكومة الظل الموزاية(المخزن) لتكليخ الشعب
    النتيجة : لا تعليم لا صحة لا ثقافة و حتى المتعلمين جهلة يؤمنون بالخرافات ، الإجرام، الرشوة، الأنانية، …

  • علاء الأسواني
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:09

    هذا المقال فيه كثير من المعلومات وكثير من الكلام هي يمكن نشر خبر واضح حتى نفهم ما هناك

  • anass Rami
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:14

    95% ديال الناس لي تايهضرو هنا على العدل و الإحسان ماعارفين عليها والو، كل ماتايعرفو عليها سامعينو غير فاقهاوي و هضرة ديال الناس. أنا ماتاندافعش عليهوم المقصود عندي هو وليتو كاديرو بحال الأجانب ملي تايدير شي واحد ناسب راسو للإسلام شي عملية و تايوليو يقولو الإسلام هو الإرهاب.
    إلا حسيتي براسك مافهمتيش أش باغي نقول دير dislike و كمل لتحت.

  • Abdellatif
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:16

    It is very long as article in order to criticize this person however this article shows the behaviour of this journal hespress towards this problem between those persons and the Moroccan authorities

  • بداية عصر جديد
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:21

    برافو ! أخيرا فقنا او عرفنا انه هاد التكفيريين مصالحينش

  • Nomade
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:27

    Quand on n'a rien dans la tête, on se tait. Mais, parfois, on prend les gens pour des imbéciles et on cherche à brûler les étapes en dérobant ce qui leur appartient. C'est le cas de ce monsieur, enseignant de son état… malheureusement. Pour se faire une image, il se permet de s'attribuer le travail des autres. Le comble, c'est qu'il défend une secte (la sienne) qui se veut pieuse et pure… Apparemment, la secte et son défenseur se croient sur la bonne voie, celle du Salut. Cependant, leur Foi leur autorise à voler, à rejeter tout ce qui touche à leurs intérêts…ambigus. Ils aspirent à un Khalifa et tentent de nuire à notre pays, sur tous les plans… Ce monsieur, et bien sûr, toute sa bande, n'ont rien à nous apporter d'intéressant. Au contraire, ils sont aussi nuisibles que Daech, Alqaida. les Frères musulmans…. La réplique de Hespress suffit largement pour mettre à nu les actes débiles et les intentions douteuses de la…bande des fraudeurs.

  • Khalil Mustapha
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:29

    العدل و الاحسان،،،،،، خارج السرب منذ أمد طويل@#@تحياتي لجريدة هسبرس

  • ولد حميدو
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:31

    لا يهمني لا هدا و لا داك
    لكن بما ان الاتباع يعتبرون اعضاء الجماعة مثقفون فلمادا ينتقدون مناهج التعليم في المغرب
    فهل درسوا في جامعات مشهورة بالخارج
    كلهم غنوا
    مدرستي الحلوة

  • لقزبور او المعدنوس
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:35

    في الدول المتقدمة عندما تشتد الأزمة يتلاحم الكل من أجل التغلب على الأزمات أما العرب فيستغلونها في تصفيات الحسابات الضيقة ،والتي كانت على مر السنين سبب في تخلفنا على جميع الأصعدة … كفى من الإديولوجيات الخاوية لأنها نفي للديمقراطية … من وجهة نظر محايدة أقول لكم كفى من الصراعات و خليونا نعاونوا بلادنا تخرج من الأزمة او كفى من تلوت الأفكار.

  • محمد
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:36

    أعتقد أن نظام الحكم في المغرب يسير على الطريق الصحيح ، مادام هناك حوار رأي و رأي معارض، و سلطة ذات سيادة ، و معارضة قوية، و تعددية إيديولوجية ، كلها أمور إيجابية للبلاد و تسير نحو إرساء نظام حكم قوي يقبل الاختلاف و يتطور .
    لكن في كرأي متواضع، الجماعات الإسلامية يجب أن تغير غايتها التي تتجلا في إقامة خلافة إسلامية ،
    فهذا الشكل من الأنظمة هلك و لا يصلح لإقامة مجتمع مدني يتميز بالإختلاف يسود فيه القانون.
    و إذا قلتم بأنه وعد من رسول لله فقد اتهمتموه بعلم الغيب ، ذلك ما نفاه عنه الذكر الحكيم .

  • amazigh امازيغي
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:37

    اذا كنت تطعنمن الخلف فاعلم انك في الامام .

  • هشام كولميمة
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:39

    ..للأسف الشديد يريد أن يستغل الظرف لكي يوصل لنا أو لمن يهمهم الأمر بأن جماعته المسماة بالعدل والإحسان فوق القانون.هيهات،الذي يؤمن بالخزعبلات لن يدخر جهدا في تضليل الناس و خصوصا مريديه.

  • مواطن2
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:42

    السؤال هو = ما هو هدف هاته الجماعة ؟ومع من تتعامل؟ جل المغاربة لا يرغبون في وجودها.ما تدعو اليه مخالف لتطلعات المغاربة.النظام في المغرب تدعمه الاغلبية الساحقة في البلاد.والمغاربة متمسكون به كنظام ملكي دستوري.ولا بديل له مهما كانت الظروف والاحوال.وقد سبقهم الى ذلك بعض الاحزاب وفشلت فشلا تاريخيا.حتى الملكية البرلمانية مرفوضة جملة وتفصيلا.ما ذا تريد الجماعة.؟ لقد آن الاوان لتغير مفاهيمها وتنخرط في العمل الايجابي والعمل الاصلاحي والتصحيحي للاوضاع بالعلم والمعرفة وحسن التدبير بالانخراط في مؤسسات البلاد الشرعية والمشروعة. والعمل ميدانيا. عبادة الله شيء بين العبد وخالقه.عبادة الله لا علاقة لها بالظهور وكثرة الفتاوى التي لا تسمن ولا تغني من جوع.نحن نمر بازمة خانقة والميدان مفتوع امام الجميع لانقاذ ما يمكن انقاذه.اما الجلوس وراء الحواسيب والانتقادات فانها لن ترد الوباء او تخفف منه.تعليق لمواطن مغربي حول رايه في الجماعة بعيدا عن موضوع المقال.ومع ذلك الشكر الجزيل لكل النوايا الحسنة مهما كانت مشاربهم.

  • Naim taounati
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:46

    Grand chapeau Hespress de ce fabuleux article qui dénote un professeur accentué et une forte maîtrise des outils et des dispositions juridiques. le fait qu'un prof de droit n'arrivera pas à cerner la ligne de démarcation entre le déclenchement et l'exercice de l'action publique, entre la procédure accusatoire et cette inquisitoire de l'enquête préliminaire, entre la détention et la garde à vue me semble incompréhensible dès lors que de telle défaillance risquera de ternir à la qualité de l'enseignement universitaire au Maroc et debaucherera ipso facto, à discréditer les sciences juridiques en général .
    Pour parvenir à asseoir un excellent cordon ambilical susceptible de nous assurer une bonne qualité des études de droit, une formation continue s'impose.

  • بنت الشعب
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:50

    جماعة العدل والاحسان معادية للوطن و الاجماع الوطني….وانا استغرب من المثقفين والسياسيين في هد البلاد لا يواجهون هد الفيروس الدي ينخر في جسد و عقول الشباب المغربي

  • مولاي عبد الحكيم العلوي
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 20:02

    المادتان 15 و 23 من قانون المسطرة الجنائية واضحتان،ولكي لا تمارس جريدة هسبريس الالكترونية وكاتب المقال الحجر على عقول المغاربة في ملاحظتكم رقم 2 نحيلكم على الفقرة السادسة من المادة 66 من قانون المسطرة الجنائية " يحق للشخص الذي ألقي القبض عليه أو وضع تحت الحراسة النظرية الاستفادة من مساعدة قانونية، ومن إمكانية الاتصال بأحد أقربائه، وله الحق في تعيين محام وكذا الحق في طلب تعيينه في إطار المساعدة القضائية. – انظر مقتضيات الفقرة 3 من الفصل 23 من الدستور الجديد:

    "يجب إخبار كل شخص تم اعتقاله، على الفور وبكيفية يفهمها، بدواعي اعتقاله وبحقوقه، ومن بينها حقه في التزام الصمت. ويحق له الاستفادة، في أقرب وقت ممكن، من مساعدة قانونية، ومن إمكانية الاتصال بأقربائه، طبقا للقانون". انظر المرسوم الملكي رقم 514.65 بتاريخ 17 رجب 1386 (فاتح نونبر 1966) بمثابة قانون يتعلق بالمساعدة القضائية كما تم تغييره وتتميمه، الجريدة الرسمية عدد 2820 بتاريخ 3 شعبان 1386 (16 نونبر 1966)، ص 2379.

  • د.عبدالقاهربناني
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 20:03

    لن نخوض اليوم في التساؤل العقيم عن أصحاب المقالات أو الأعمدة الصحفية الورقية أو الإليكترونية التي نتصفحها لأن كل هذا يحتاج إلى تمرين سيتطلب منا عقودا من الزمن. لمذا؟ وسأرجع في الرد على ماذيته إلى مجال تخصصي في مادة الموارد البشرية المعمقة على إعتبار أن التصريحات على العموم يجب تعالج بفائق الأهمية. أما بالرجوع إلى بعض النقاط لما تداول بين هذا الطرف أو ذاك يجب فقط التنبيه إلى مبدىء حرمة الجمعة طلابا وأساتذة. ولكي لا أطيل فإن بعض التصريحات لا تحتاج في علم السلوك إلى تأويلات أو تعقيبات. فإذا إعتبرنا Comportement C أو س السلوك فالسلوك دائما يوجد ما بين A Attitudes أو م مواقف من جهة IC Intentions Comportementales أو النوايا السلوكية وهذا ما بنيت عليه نمادج Fishbein و Festinger الشهيرة ولتطبيقها على سلوكياتنا المؤسساتية نحتاج إلى قرن للإستئناس فقط بينما الروح الوطنية تستدعي الرجوع فقط لذووي الإختصاص لفك شفرة التصريحات على العموم و حصرها في خانة الخطأ والصواب دونما اللجوء إلى تصريحات تفاقم الأوضاع وتحدث شرخا في المجتمع بين أبناء الوطن الواحد.

  • مغربي
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 20:25

    يجب محاربة جماعة الشر و البهتان. نتمنى ان يكون مصيرها مثل مصيرجماعة مصر الضالة. افكارها خارج السياق و الدين .
    بزاف عليها هسبرس و كذلك الشعب المغربي الواعي .

  • mohamed
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 20:36

    رد قانوني و جميل و مقنع من استاذ ضليع بالقانون و صحافي محنك على أستاذ القانون ، المهم اعجبني الرد و قلت رأيي

  • ايمداحن الحسن
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 20:42

    هده الجماعة جماعة تنشر الفكر الخرافي وتحاول جر الفتنة للمجتمع ….يجب التعامل مع هؤلاء بصرامة لا محل لهافي المجتمع المغربي….يخوفون الناس بقواعدهم….الكل اصبح يكره هده الجماعة….

  • خالد F
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 20:45

    على طريق البخور وعبر تقنية السفر عبر الزمن يمكن للجماعة أن تحلم بالوصول للسلطة، ويمكن لزعيم القبيلة أن يقيم الدنيا ولا يقعدها حتى لا يقال أن إبنه قد تعرض للسخرية فما بالك بالإعتقال، كما أن المستوى الفكري للناس يسمح لهذا الزعيم أن يمرر أي شيء، كأن يصنع لنفسه تمثالا ضخما ويدعي الألوهية عياذا بالله، عدا ذلك فالجماعة هي الأمة المغربية بكل مكوناتها،
    عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله لا يجمع أمتي أو قال: أُمَّة محمد على ضلالة، ويد الله على الجماعة، ومَن شذَّ شذَّ في النار رواه الترمذي.

  • ابوسلامين
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 21:08

    اريد التعليق على نقطة واحدة جاءت في رد المدعو احرشان والدي لا اعرفه ولا اعرف صفته وهي المتعلقة بمطالبته المصدر الامني بارفاق البيان بمحضر سماه محضر اشعار عاءلة الموقوف بالجراءم التي استدعت التوقيف او التهم الموجهة واطرح السؤال عليه اي نص قانوني يتضمن هدا الحق وان قانون م ج واضح في مواده 66 و 67 باشعار العاءلة بالتوقيف وليس بالتهم والمشرع كان يرغب من خلال دلك اطلاع العاءلة على مكان تواجد الموقوف وليس شيءا اخر ….

  • عابر سبيل
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 21:16

    السلام عليكم إلى كل المغاربة الأحرار لن أكن القاضي أو الجلاد لن أحكم على أحد ولكن أردت أن نضع اليد في اليد كل المغاربة لا يهم ماهيته لنواجه هذه الجائحة فمن قلبه على هذا البلد العزيز يبتعد عن الشوشرة و بحث عن الحلول فمافيا إيطاليا ساعدت بمبلغ مهم للتغلب على هذا الوباء هنا تلمس حب الوطن فوق كل شيء وليس الوقت لشد الحبل بين الغريمين آن الوقت للإتحاد

  • المنتصر
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 21:46

    عندما يأتي الخوف يتراجع المنطق أو هكذا يقول أهل الحكمة. الجماعة تعلن النفير العام في المنابر الإعلامية وخير دليل على ذلك عدد اللايكات على الردود التي تمجدها والديسلايكات على التي تنتقدها. والحقيقة أن المغاربة يقيمون وزنا لما وزن له. فالجماعة هامشية في كل شيء وتجيد النحيب وتعداد مناقبها التي تضاهي مناقب الأنبياء والرسل. أخاف أن يكون لديها مفاتيح الجنة والنار ونحن لاندري (شكون عرف). والواقع أنه كان للجماعة فرصة من ذهب في هذه الأيام العصيبة التي يمر منها الوطن لتعلن عن علو كعبها في مؤازرة المواطنين المكلومين وتدعم الدولة لتجاوز هذه المحنة وتبين لنا بأنها لا تعارض من أجل المعارضة وأنها جماعة وطنية ولا تمت بشيء إلى مدرسة الكليني وباقر الحكيم والمجلسي.
    ودابا أرا حالك للديسلايكات باللون الأحمر القاني.

  • مواطن
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 21:48

    جماعة العدل والاحسان ماتت مع الروؤيا ودفنت مع كورونا.
    ولكن لنكن واضحين وباركا من النفاق.
    الاسلاميون لا يؤمنون بالمرجعية الكونية لحقوق الانسان وهذا كاف لاثبات نفاقهم كما فعل عمر احرشان.
    ثانيا ابن العبادي لم يعتقل في الشارع
    اكثر من ذلك ذهب ابوه للدائرة الأمنيةالتي تواجد فيها
    فكيف عرف اذن.
    قلتها واكررها لو كان المغرب بيد العدل والاحسان او الرقاة اللاشرعيين او امثال ابا الشقاوة في ااجهالة ينعم لقضي على الامة المغربية بسبب جائحة كورونا.
    كل ما في الامر ان العدل والاحسان ارادت التقليل من الخسائر بسبب موقفها من كورونا.

  • مظلوم
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 21:58

    منذ 16 سنة اتهموني أنني من العدل و الاحسان ولحد الان أنا ممنوع من التشرح في أي جمعية كل ما يجد إسمي في لائحة جمعية ما ينادو رئيسها يخيرونه بأن يحذف إسمي أو لن ينال وصل الايداع طرقت جميع لأنفي عن هذه التهمة ولكن لا حياة لمن تنادي كتب علي حمل اسم عضو جماعة العدل و الاحسان إلى الممات
    فمن لديه الحال

  • حسن
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 22:00

    البشر الدي داءما عبس و تولى لا خير فيه
    يعتبرون انفسهم نزهاء لكن التحراميات ديالهم تفرشات

  • Adam
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 23:10

    Nous avons de la chance d'avoir des opposants comme ce groupe qui n'est pas violent
    Des gens responsablesfrancs et dignes qui nous rappellent nous les marocains de LAKHIRA et la mort et noue encourage à étre autonomes
    Écoutez les
    Cherchez à dialoguez avec eux
    Peut étre ils ont raison et soyez certain s'ils ont raison vous perdez du temps à chercher les faire mal sachez qu'allah est avec les personnes justes
    Soyez sages
    Vous ne pourrez jamais baisser la voix juste

  • عبدالكريم بوشيخي
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 23:20

    قد لا الوم هذا الاستاذ الجامعي و الدكتور في العلوم الادارية الملقب بعمر احرشان على هفواته القانونية التي تكشف محدودية تفكيره و قلة معرفته بفصول القانون الجنائي المغربي و بالقانون العام و الخاص الذي يفترض فيه حسب الالقاب التي منحها لنفسه او حصل عليها بطرق اخرى ان يكون ضالعا ملما بكل الفصول في فقراتها و جزئياتها و تفاصيلها لكن من خلال ما قرات في هذا المقال تبين لي و للقارئ الكريم ان هذا الشخص بعيد كل البعد عن هذه الالقاب لانه متاثر بشيخه المرحوم عبدالسلام ياسين و بكتابه الاسلام او الطوفان و قد يكون اكثر معرفة و قدرة على مناقشة افكار شيخه التي وردت في كتابه السالف الذكر اكثر من مناقشة فصول القانون التي كتبها المشرعون و جهابدة القانون لذالك لم يكن موفقا في رده على الخبر لانه لا يحفظ من فصول القانون الا الجزء اليسير فمن خلال خرجته يحاول التاثير على مجرى التحقيق الذي باشرته النيابة العامة و الشرطة القضائية ضد نجل زعيم الجماعة بعد ان وجه للدولة المغربية اتهامات خطيرة يعاقب عليها القانون و رجل القانون المحنك يستطيع اظهار حنكته و قوته المعرفية داخل قاعات المحاكم و ليس عن طريق الصحافة و الفيسبوك

  • علوي حر
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 23:48

    ياجماعة فيقوا من النوم وقدموا شيء للبلاد عوض التامر على مغربنا الجميل ،مادا قدمت هده الايام للناس لمواجهت كرونا سوى بلا بلا بلا ،

  • بلحاج
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 23:50

    لاحظوا تجييش الاتباع للتعليق السلبي
    لي سؤال واحد لرئيس الجامعة التي يدرس بها الاستاذ العدلي ومن خلال رئيس الجامعة لوزير التربية… والتعليم العالي.. اذا كان استاذ جامعي بهذه الكمية من الاخطاء في المصطلحات القانونية التي هي مادة تدريسه ماخطورة ذلك على طلبته؟؟
    يكاد المريب يقول خذوني

  • حسن
    الثلاثاء 7 أبريل 2020 - 02:19

    مفهمت حتا وزة، بسطو لنا باش نفهمو … وكلشي تيسب فالجماعة ها لي تيقول عليها تكفرية ها لي قال وهابية ها لي قال شيعة وانا بغيت غير نعرف هاد الجماعة شنو متبعة وشكرا

  • hamid
    الثلاثاء 7 أبريل 2020 - 05:48

    جماعة العدل والاحسان تضم ضمن أعضائها كفاءات من دكاترة وأطباء وتقنيين ومهنيين في جميع التخصصات ووجب إدماجهم في الدولة للاستفادة من كفاءاتهم كفى من التضييق والحصار. أنا شخصيا تعرغت عنهم عن قرب بجامعة شعيب الدكالي بالجديدة كانوا سندا للطلبة بشتى ميولاتهم فصيل العدل والاحسان كان يؤطر الطلبة الجدد ويساعدهم في عمليات التسجيل دون مقابل لي الشرف أن تعرفت على بعضهم عن قرب ولي الشرف أنب كنت من جيل الدكتور حسن بن ناجح والدكتوىر عبد المجيد البلاطي واللاىحة طويلة. كفى من ااحقد المتبادل كفى من تغييب خيرة شباب المغرب وكفاءاته نحن لينا في مصر ولا يحكمنا رجل مثل السيسي فنحن ملكية لها تاريخ وجذور لا تخاف لومة لائم ولا أفكار فصيل يريد الخير للمغرب. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • Karimo
    الثلاثاء 7 أبريل 2020 - 11:11

    صراع الدولة مع العدل و الإحسان ليس جديد علينا، فكلاهما طرفان متناقضان متعاديان و متعنتان، و الجماعة لها ما لها من مواقف حسنة و أخرى سيئة مثلها مثل جميع التكتلات في العالم، و الدولة أو المخزن كما يسميه البعض أيضا له حسناته و سيئاته مثله مثل جميع دول العالم.
    نحن الان نعيش حقبة زمنية خطيرة من اهم ميزاتها انها عرت و كشفت عن ضعف الإنسان و عجزه امام كائن غير مرئي، استطاع بقدرة قادر حكيم ان يشل حركة العالم و طغيان الكائن البشري الذي عتى في الارض فسادا و لا يزال، و كشفت عن هشاشة الدول التي لا طالما كنا نرفعها مكانا عليا، فتبين انها سوى دول استبدادية حقودة لم تستطع حتى تنسيق المساعدات في ما بينها من اجل مساعدة الدول التي كانت اولى بؤر الفيروس. قال عز و جل: ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
    فلنسمع كلام ربنا و نتوب إليه و نبتعد عن الكراهية فيما بيننا و لو فقط في هذه الظروف.

  • Inana
    الثلاثاء 7 أبريل 2020 - 12:51

    جماعة تعيش على اطلال القاعدة والدواعش ولكن لم تجد فرصتها لتبني دولتها الخرافية وتبسط سيطرتها. انا بالكامل مع حقوق الانسان وبالكامل مع حرية التعبير لكن تمتعك بهذا الحق لا يسمح لك بتقييد حريات الاخرين واحلال دم من تكره وتكفير من تكره وانزال دين وفكر ضاق العالم افضع جرائمه وصوره.
    سؤال: اين هم شيوخ الظلال والقنوات والسعودية الذين كانو يومية يكفرون ويدعون للجهاد ووو اين هو العريفي.
    ببساطة افكاركم مبنية على غش وظلال وتستغلون الجهل والامية وتنشرونه وفي الاخير تضعون هؤلاء في الصفوف الامامية وانتم من وراء قصوركم وما ملكت ايمانكم تراقبون دماءا تسيل فداءا لوهم.
    شكرا.
    واعتذر على الاطالة

  • توفيق
    الثلاثاء 7 أبريل 2020 - 13:24

    كفانا من الترهات وتكوين الجماعات التي تنبذ المجتمع وتقف كحجر عثرة امام تقدم الدولة. وإعطاء الأولويات لما فيه الخير والصلاح للمجتمع المغربي العربي المسلم
    ومبدانا هو كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

  • حميد
    الثلاثاء 7 أبريل 2020 - 15:20

    الى من يعتقد ان هذه الجماعة المهووسة بالقومة لإقامة الخلافة الإسلامية على فصول كتاب الامام ديالهم المنهاج النبوي تربية وتنظيما وزحفا.ويظهر ان المتتعين والمحللين اهملوا الحديث عن هذا الكتاب الذي يعتبر دستورا لهذه الجماعة الضالة.
    اقرأوا هذا الكتاب لتعرفوا من هم جماعة الخوارج في هذا العصر.
    ولكن الأتباع البسطاء من الجماعة الدين غسلت ادمغتهم هم الاولى بأن تدافع عنهم جمعيات عقوق الانسان.لاخراجهم من الذل والدروشة.
    اما القياديون (نفس الوجوه) يرفلون في حياة البدخ والنعيم مع ذويهم.

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 24

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات