نشطاء مغاربة يتهمون أطباء فرنسيين بالعنصرية والعقلية الاستعمارية

نشطاء مغاربة يتهمون أطباء فرنسيين بالعنصرية والعقلية الاستعمارية
السبت 4 أبريل 2020 - 17:15

رفضٌ حقوقيٌّ دوليٌّ، كان سمة استقبال تصريحات أطباء فرنسيين حول إمكانية تجريب لقاح فيروس “كورونا” بالقارة الإفريقية؛ فالأمر، حسب فعاليات متعددة، لا يمكن تصنيفه سوى ضمن “عقليات قديمة” لا تزال ترى في القارة مختبرا للتجريب والاختبار.

وانضم نادي المحامين بالمغرب بدوره إلى هيئات باشرت مسطرة تقديم شكاية أمام القضاء الفرنسي ضد طبيب فرنسي متهم بالتعبير عن خطاب عنصري ضد مواطني القارة الإفريقية، حين دعا إلى تجريب لقاح لعلاج فيروس “كورونا” المستجد على سكان إفريقيا.

وخلفت تصريحات الطبيب الفرنسي جون بول ميرا، في برنامج على قناة “LCI” الفرنسية، التي سيقاضيها نادي المحامين بالمغرب أيضا، انتقادات واسعة، واعتبر أغلب المعلقين أنها تنطوي على تمييز صريح إزاء الأفارقة.

الرد علمي وتربوي

ويرى أحمد عصيد، فاعل حقوقي، أن التصريح العنصري ينافي القسم الذي يؤديه الأطباء لمزاولة عملهم، كما لا يلتقي والروح الإنسانية للتطبيب الذي لا يفرق بين البشر مهما اختلفت أصولهم.

وأضاف عصيد، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذا النوع من النظرات تكرست بسبب التمركز الامبريالي، وظلت إلى حدود الآن لدى طيف كبير من الناس وصناع القرار بالعديد من البلدان.

وأشار المتحدث إلى أن وقف هذه العنصرية يتطلب الاهتمام بالعلوم والتعليم والتربية، لكي تتملكها إفريقيا بدورها، مسجلا أن عدم تحقيق الاستقلالية في جميع المجالات سبب أيضا لمثل هذه التصريحات.

وأكمل عصيد قائلا: “نفس الأمر يجري عندما تطمر الدول الكبرى نفاياتها بإفريقيا، وهذا غير معقول”، مطالبا بـ”محاصرة اليمين المتطرف بمختلف البلدان، والاستفادة من درس فيروس كورونا، الذي قرب المشاعر الإنسانية بين الشعوب”.

عقلية استعمارية

عبد الله بوشطارت، وهو فاعل مدني، أورد أن “التصريح غير عادي بالمطلق، بالنظر إلى أنه صادر عن أطباء وعلية القوم بفرنسا”، مشيرا إلى أنه “يعكس عقلية استعمارية نابوليونية، لا تزال راسخة في عقل الدولة الفرنسية”.

وأكد بوشطارت، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن مثل هذه الخرجات عاينها بكثرة في الملاعب الرياضية، ومختلف السلوكات الفردية والجماعية؛ لكنها الآن تأتي في ظرف إنساني صعب وتصدر عن مسؤولين.

وناشد الفاعل المدني مختلف المجتمعات الإفريقية بالتصدي لهذا التصريح العنصري، وزاد: “الناس في شمال إفريقيا كذلك معنيون، ويجب عليهم التخلي عن فكرة أن مواطني جنوب الصحراء هم فقط الذين يلزمهم الأمر”.

‫تعليقات الزوار

91
  • جورجيت ايت لمكرد
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:27

    كرونا فضح الوضع الحقيقي لبعض الدول التي تعتبر نفسها قوى اقتصادية عسكرية و سياسية و تريد اعادة الهيمنة الاستعمارية بكل الطرق على انها مجرد دول تعيش على اوهام الماضي الاستعماري و انها تنتحر اقتصاديا لمحاولة العودة الى الاستعمار لانها ليست لها القدرات البشرية و لا المادية و لا الاقتصادية: كشف كورونا انها لا تنتج ابسط الالات من قفازات و كمامات و صابون و معقمات و اجهزة التنفس و الهواء و نظارات و اجهزة قياس الحرارة و الفحص الآني و الكشف عن بعد و التنظيم القوي و لا حتى عقار الباراسيتامول- هذه الاستعمارية تهتم فقط باقتصاد الزواق و البرباغندا و الابتزاز المالي و شن الحروب لاحداث الفتنة و الفوضى و لا اقتصاد صلب صناعي لها و تريد نشر ثقافة و لغة متجاوزة فقط للهيمنة و لا تهمها قيم الحق و التعاون و المساوة و التعددية و الديموقراطية- دول تعيش على اوهام و فكر الاستعمار القديم الذي تتوارثه جيل عن جيل و صار يجري لها في الدم لدرجة العماء و الغباء -دول تعيش على حساب تفقير شعوب افريقيا و نهب ثرواتها – فرنسا ينبغي ان تعود الى حجمها الطبيعي الحقيقي: 56 مليون نسمة 2/3 يفوق سن ال 65 فلم كل هذه اللهطة؟

  • achlaf loutfi
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:27

    Je demande à tous les marocains de signaler la page LCI, voici mon commentaire déposé sur YouTube : "Vous êtes tellement des vrais racistes, mais hélas, sans l'Afrique vous ne pourriez pas être riches et même gagner la coupe du monde, l'Afrique restera toujours le continent de la paix et la gloire". ✌️

  • daka
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:30

    التلقيح يجب ان يجرب في متطوعين في صحة جيدة كما هو الحال في امريكا انه حظر مآت المتطوعين لتجريب اللقاح الجديد ويجري بعد اللقاح دمجهم مع مرضى الوباء وانتظار نتيجة تدخل مناعتهم الملقحة. ربما الدكتور تكلم عن أفريقيا لان الوباء ربما ضرب ١٠٠٪؜ في أوروبا وأصبح الكل حامل الفيروس

  • سيمو
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:32

    إذن كفو عن تعلم لغتهم و إعطو القيمة للغتكم. و كفو عن تمجيدهم . أشتري هسبريس

  • لحسن
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:32

    كفى من التزمار و التطبال
    العنصرية موجودة عندنا في المغرب
    في بلادي الاجنبي افضل مني انا المغربي
    مابغيتش نكون احسن منه
    بغيت نكونوا متساويين على الأقل في بلادي

  • مغربي
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:33

    لطالما كرهت فرنسا و كل من يعبدها

  • nada
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:33

    لا للعنصورية مهما وكفما كانت. لكن نحن المغاربة كذلك عنصريون تجاه الاخرين

  • عمر
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:34

    الرد القاسي ضد العنصرية الاستعمارية هي محاربتهم ودلك بشتى الوسائل. اولها دحر لغتهم. مقاطعة بضائعهم.

  • قاطعو اللغة الفرنسية
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:35

    جميع الدول الافريقية لي كانت مستعمرة عليهم فرنسا كلهم بقاو اللور وحتى وحدة ماطفراتها ولا تطور لا ثقافة لا صناعة ولا حتى شيء

  • Hicham
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:36

    من زمان و حنا عارفين بان افريقيا هي معمل التجارب لالدول الغنية. لافرق بينهم والتاريخ يشهد على م اقول. دبا يدوز و تشوفهوم كمشيو الي المستشفيات ف فرنسا مع العلم كلهوم عندهوم الفيلات في فرنسا. هما علمونا م نبقاوش نتيقو في الاطر ديانا حتى بدينا نهربو ولادنا لاوروبا. يشفرونا و يمشيو يخسرهوم في فرنسا. و نهار حقك ما تلقا قدامك غ العنف. نعقل على راسب من الصغر و هما يضربوا فينا. المعلم الاستاد المخزن ووو.

  • سفيان الهولندي
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:37

    نعم عقلية استعمارية ولكن الديكتاتورية الافريقية هي من تساعدهم على إجراء التجارب على شعوبهم .

  • كبور بناني سميرسي
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:37

    نندد ونشجب ونحمل الحكومة الفرنسية المسؤولية ونستسلم هههه

  • أبو إسحاق
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:38

    طوال ثلاثين سنة في الغربة متنقلا بين دول اوروبية لم أدفع سنتيما واحدا من جيبي ولا على أولادي ، وأذكر مرة دخلت مستشفى صغير حاملا طفلا كُسر في رجله اليسرى، وفوجئت بعدم توفرهم على أي شيء، لا جبص، لا بنج، لا معقم، لا دوا حمر،لا شيء، حتى راديو لمعرفة إذا ما كان هناك كسر أولا ،مُعطًل رغم أني أظهرت استعدادي لدفع رشاوي حتى ألف درهم. افريقيا كارثة عظمى في الصحة والطبيب الفرنسي ليس عنصريا ولكن كان صريحا وعلينا أن نتقبل النقد

  • فاتح
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:38

    اتمنى ان نأخد العبرة مما يحصل ونكف من التبعية لالدول الغربية و نطور قدراتنا و مهاراتنا. و ما هو بالامر الصعب.

  • احمد الحمداوي
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:38

    يجب على الأطباء و الحقوقيين في العالم ادانة تصريح الطبيب الفرنسي الذي اقترح اجراء اختبار التلقيح ضد فيروس كورنا على الأفارقة. مثل هذا الطبيب تديره عقلية عنصرية و تحقيرية و دونية ينظر بها الى الانسان الإفريقي. نحن جزء من الانسانية و لا يحق لاحد احتقار الآخر كيفما كان نوعه او لونه. الانسانية جمعاء في صف واحد تقاوم هذا الوباء لهذا فالاخبراء و الباحثون لهم من الدراية و الكفاءة في طرق اجراء التجارب في احترام تام لأخلاقية البحث العلمي خدمة للإنسانية.
    الدكتور احمد الحمداوي إخصائي نفسي

  • تاوناتي
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:38

    فوجءت بالعدد بالعدد الكبير لالأطباء المغاربيين في فرنسا..وكل يوم ترى بروفيسورا او رءيس مستشفى مغاربي يقدم تحليلا ونصاءحا..افضل ان اكتب هذا على الدخول في جدل عقيم حول العنصرية النابوليونية والامبريالية..يجب الابتعاد عن تعميم ما قاله شخصين على كل الاطباء الفرنسيين..

  • العثماني المكناسي
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:38

    كورونا جائحة هزت العالم وكشفت هشاشته . كورونا درس بليغ للإنسانية عسى أن تعود إلى رشدها.ورُبَّ ضارة نافعة.نقمة في طيها نِعَم.نسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا ، وأن يعيننا حتى نصبح أسياد أنفسنا لا تابعينا لجلادينا.

  • Rabia
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:39

    Au lieu de dissiper notre energie a critiquer les propos sur le rasisme, economisons la pour reflechir sur des actions strategiques pour montrer qu on peut meme les devancer . Mais en travaillant car trop parler ne nous permet pas d avancer.

  • سليمة
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:42

    من المؤسف سماع مثل هذا الخطاب العنصري في مثل هذه الظروف الله ينتقم منكم و متلقاوش هدا اللقاح و نلقاوه حنا الافارقة باذن الله

  • سعيد بعيد
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:42

    الطبيبين المذكورين في المقال اعرفهم حق المعرفة هم ليسوا بعنصريين. أحدهم ينتمي إلى جمعية للتكفل بالاجانب في فرنسا . ربما الصحافي كان عنصريا ليطرح عليه سؤال كهذا .لكن إجابته كانت أن الدواء يجب أن يجرب في عينة من السكان معرضة بشكل كبير للوباء كسكان افريقيا و ايضا في عينة من السكان تقل عندهم المناعة كالمصابين بالسيدا.

  • Mahzala
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:43

    القطط الوان واشكال لاكنها عند التزاوج لاتفرق بين الوانها لانها تعرف ان اصلها وفصلها من القطط

  • Laoban
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:43

    على كل منا التضامن لإيقاف انتشار الفيروس، على الدولة الاستفادة من تجارب الدول التي نجحت الى حد ما في احتواء الوضع مثل طايوان وهونكونك وهما مجاورتان للصين بل احداهما لصيقة بالصين.
    وعلى الدولة ان تعلم ان احتواء الوضع في اقرب وقت سيوفر فرصة للتفكير بالاقتصاد وبالعيش بعد الوباء، العديد من الدول المصدرة للحبوب والقطاني اوقفت التصدير للاحتياط لمواطنيها، على بلدنا ان تكون له نظرة بعيدة و يسرع في اتخاذ اجراءات لضمان قوت العيش من لوازم ضرورية… يوسف عليه السلام اعد خطة اقتصادية لسبع سنين عندما ضربت المجاعة مصر! نحن اولى من ان نستفيد من التاريخ من غيرنا! هل من آذان صاغية او قلوب واعية؟
    وكأفراد ليكن حسن الظن بالله انيسنا، نصبح ونمسي عليه ولا نترك ما علمنا رسول الله من اذكار تقي الوباء.

  • أدربال
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:44

    قبل ما نتهمو الطبيب الفرنسي بالعنصرية ؟
    خاصنا نسولو أنفسنا
    واش فهمنا اش قال بعدا ؟
    لا يجب أن نكون غوغائيين تابعين كالقطيع دون استعمال العقل !
    الطبيب ماقالش شي حاجة تسيء إلى الافارقة و لا إلى غيرهم .
    سيروو سمعو الحوار مرة أخرى عاد حكمو !
    كنتحدا شي واحد إيجيب لي دليل على أن الطبيب قال ما يسيء إلينا كأفارقة .

  • أفريقي
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:45

    فرنسا كلات من خيرات أفريقيا و مزال تتاكل و بغات دير علينا تجارب. متنساش يا فرنسا بلي تروات أفريقيا هي اللي هزاك و معيشاك في المرتبة اللي نتي فيها

  • عبدالله
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:46

    هذا هو طبعهم من قبل الاستعمار ولا يزالون يحتقرون الدول الأفريقية إلى حد الساعة .كما أن أحد الأغبياء على قناة LCI الفرنسية قال لما لا تستعمل التجاريب في الأراضي الأفريقية

  • بنعبدالسلام
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:51

    قيل لنا إن هناك معاهدة دولية تسمى بالأتفاق الدولي للقضاء على جميع أنواع التمييز والعنصرية المبرمة سنة 1965 ، وهي لجنة تابعة لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الأنسان. فعلى المغاربة والأفارقة بصفة عامة أن يتقدموا بشكوى لهذه المنظمة ضد فرنسا والقناة التي بثت هذه المناقشة بين مجرمين ،مع كامل الأسف ينتميان لمهنة إنسانية قبل كل شيء ولا وهي الطب ، كخطوة أولى ، ثم يقاضون هذين المجرمين أمام المحاكم الفرنسية والدولية ،إنْ اقتضى الأمر. يجب على الأفارقة أن لا يتركوا هذه الواقعة تمر دون محاسبة العنصريين.

  • sharing is caring
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:56

    first of all to those france thiefs and arrogance who think that they are better than others i tell them you are the worst in this world ,in addition to that their which was given up to German army in 3 days ,moreover this sinfull country is the main cause of the economic backwardness and political instability there in africa ,thus i dont blame them because they have a psychological problem, they believe in having no life and future without africa and that true .i greet hespres daily news for writing this essay againt those dwarves(les nains) .sharing is caring

  • جبال للحليب
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:57

    لا عجب من هؤلاء فإنهم في الجاهلية يعيشون التي جاء الإسلام ليحاربها * لا فضل لعجمي على عربي إلا بالتقوى؟.* فإنه من الظلم أن تسمى هذه الدول بالمتقدمة …

  • Oujda34
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:57

    Salam je dit au Marocains qu'ils s'occupent de leurs problèmes santé éducation égalité la pauvreté la délinquance la prostitution… le médecin mira a parlé des noirs et pas les Marocains regarder les chaînes de télé étrangères les blacks insultes le Maroc et le traite de pays raciste salam

  • ثاوراس
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:58

    ما قاله الطبيبان قول أُخرج من سياقه تماما وتم تأويله بطريقة فيها من التكلف ما فيها. بالنسبة للجزئية التي تم فيها تناول اختبار اللقاح في عدد من بلدان أوروبا وبشكل أوسع في دول إفريقية التي لا تملك في مواجهة العدوى شيئا يذكر جاء كلامهما موافقا للمعقول ولتاريخ تجريب المستجدات الصيدلانية. لا حاجة للبحث عن عنصرية ما، بل وجب التعاون والتضامن في هذه الظروف العصيبة، والله ولي التوفيق.

  • brahim
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:58

    استعمرتونا ونهبتونا وفسدتوا أخلاقنا بتباعكم واغتنيتم على ظهر أفريقيا حتى أصبحتوا تنتظروا إلينا كمجرد جردان التجارب لاكن منظومة العالم سوف تتغير بعد كورونا وان شاء الله غدي ترجع قيمة أفريقيا اذا تحدنا

  • كمال اسبانيا
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:59

    في فرنسا تدور الأخبار صراحة وعلانية بأن التجارب الأولى في كل المجالات تقام على الأفارقة عامة وعلى المغاربة خاصة …. (فئران فرنسا ، المغاربة الجزائريين ) . شكرا هيسبريس على مواضيعها الجريئة .

  • hmida la feraille
    السبت 4 أبريل 2020 - 17:59

    le racisme est une creation made in france. nous avons oublie les experiences nucleaire faite en algerie.

  • الغرب في الهاوية
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:01

    يا سي عصيد كنت دائما تدافع عن مثل الغرب واخلاقه حتى كدت ان تجعل منه الها، مقابل وصفك لكل ماله علاقة بالاسلام بالتخلف. هاهو الغرب يتهاوى امامك ماديا واخلاقيا." ان اوهن البيوت لبيت العنكبوت" صدق الله العظيم.

  • تمازغا للامازيغ
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:02

    فرنسا لم تدخل المغرب بالقوة بل العرب ونظامهم الاستعماري هم من ادخلها الى بلاد الامازيغ.

  • المتابع
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:03

    تبارك الله على الأستاذ عصيد الذي غاب عنا في هذه الأيام ديال كرونا ، وصراحة تصريح الأستاذ عصيد تصريح قوي وخاصة عندما دعا إلى الاعتماد على التعليم ، ولكنه في الوقت نفسه يدعو إلى أن يكون هذا التعليم بالفرنسية ، بمعنى أنك مهما تدرس فلن تخرج عن عباءة فكر ماما فرنسا .

  • الحرب العالمية الثالثة
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:10

    المشكل الي دار الدكتور الفرنسي هو افشاء السر لان هداكشي معمول من زمان كيف ما قال لان افريقيا مستعمرة ديالهم.
    و كيعطو لنفوسهوم بالتواطؤ مع حكومات الذل الحرية فتفعيل تجاربهم

  • Alami
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:11

    c'est le complexe des Français, ils croient qu'ils sont les meilleurs du monde et surtout avec les Africains et les Marocains, ils les traitent de la même façon de l'époque du colonialisme
    Les Français font profils Bas quand il s'agit des Allemands et des autres nationalités Européennes
    On va pas généraliser même beaucoup dans leurs têtes vives encore ça

    Apprendre Anglais ou le Chinois c'est encore mieux
    La langue Française est devenu très archaïque elle sert juste pour la poésie

  • مهاجر
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:11

    القارة الأفريقية لها كل المكونات لتصبح أقوى أتمنى أن تأخذ العبرة بعد هذا الوباء.

  • أمين
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:11

    العنصرية موجودة في كل مكان,في البلدان الغربية بكثرة و لكن مُحجّبة,و تظهر من وقت لآخر,كما ظهرت الآن في فرنسا و إسبانيا,هذا قولهم المعروف:شعبنا الأول.
    و لكن مع السف في مغربنا لا ننسى أن العنصرية موجودة كثيرا.
    هذه أيضا عنصرية:دكاترة مغاربة لا يريدون في المغرب مساعدة المرضى بالكورونا.و لقد ظهر أخيرا فيديوهات من الأطباء ,مراكش و أكادير أبناء المغرب الحقيقيين يشتكون من تصرفات زملائهم في العمل:بشواهد طبية أدلوها للسلطات ليبقون في بيوتهم مخافة من أن تصيبهم الفيروس كورونا.

  • عزيز المغربي
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:15

    في هذا الظرف الصعب الذي تواجه فيه دول العالم وباء كورونا، و الذي بدأت ترتفع فيه أصوات عديدة و من مناطق مختلفة بضرورة مراجعة كثير من السياسات و الإجراءات في اطار العلاقات الدولية ، و تتوقع فيه هذه الدراسات و هذه الأصوات ان العالم بعد كورونا سيختلف عما قبله،في هذا الوقت بالذات، يأتي صوت هذا الطبيب و محاوره ، ليكشف عما تخفيه العديد من النفوس بالغرب ، و هو استمرار النظر ، بل التعامل مع افريقيا و الأفارقة بعقلية استعمارية .رفع شكايات كثيرة ضد هِؤلاء امر لاجدال حوله، و رفض مثل هذه الإهانات ينبغي أن يرتفع و بالتدريج ،و الأهم هو ان نعمل و أن نصحح واقعنا و ان تراجع السياسات التي جعلت من مثل هؤلاء يتطاولون علينا .

  • To be or not to be
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:16

    كورونا عرت عن النظام الصحي الفرنسي الكرطوني .بعض المطبلون كان يتبججون بقوة فرنسا،لكن هذا الوباء فضحها وجعلها تبدو قزمة وتطلب العون من ألمانيا العملاقة.بعض المطبلون لا زالوا لم يعوا أن الرفاهية التي يعيشها الشعب الفرنسي هي بفضل نهب ثروات المستعمرات فرنسية حتى بعض الإستقلال،أما الرفاهية التي يعيشها الألمان فتعود إلى إعتمادهم على أنفسهم وبفضل صناعتهم .فرنسا ستبقى دائما قزم أمام ألمانيا .

  • افريقي
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:18

    كان بالأجدر ان تجرى هذه التجارب على هؤلاء المتشددين بالانسانية والاخلاق فإن افلحوا علهم يرقون إلى صفة انسان وان ماتوا فالعالم لا يخسر شيء مادام انهم لا يملكون الحياة اصلا

  • Morad
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:24

    في فرنسا هناك قرى لم يصلها الفايروس فليجربوه هناك

  • marocain
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:24

    نراء 90% من المعلقن لهم حسبات اديولوجية مع فرنسا مع ما هو فرنسي وكلهم تجدهم امام قنصليات الففرنسية للحصول على التشيرات خصصا الاخوان كل مصائبهم فرنسا وميركا شعارهم تركيا افضل من العلم سبب فرنسا تحارب اديولوجياتهم امضلمة على هيسبريس ان تكون منصفة لنشر شكرا

  • Hamza
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:24

    لطالما كنت معاديا لفرنسا وكل ما له علاقة بفرنسا خصوصا لغتهم. منذ ظهور هذا الوباء فرنسا هي التي تسببت في دخول الوباء إلى المملكة، في حين بعدما قاطعنا فرنسا لمدة أسبوعين رأينا تحسنا ملموسا في المملكة تنظيميا و تسييريا. ورأينا أيصا ان المغرب دخل نادي صناعة المعدات الطبية التي لم نكن من الممكن أن نراها لو بقي المغرب مرتبطا بفرنسا، هذا شيئ إيجابي. في حين لاحظنا أن فرنسا إستنسخت فكرة خلق صندوق لمكافحة وباء كورونا بالمشاركة مع دول الإتحاد الأوروبي بعدما كان المغرب أول من طبق الفكرة. أخيرا كما يقول المثل المغربي "كون كان الخوخ يداوي كون داوا راسو" أو المثل العربي "إذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي بيوت الآخرين بالحجارة". فرنسا يجب عليها الإهتمام بشؤونها الداخلية بدل شؤون الآخرين فهي الثالثة عالميا في الإصابات والخامسة عالميا في الوفايات.

  • هشام
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:26

    سمعت مقطع الفيديو عدة مرات لكن لم أسمع كلمة تجربة سمعت فقط دراسة و هناك فرق شاسع بين الكلمتين

  • السبت 4 أبريل 2020 - 18:27

    أصلا فرنسا عبرت عن تخلف كبير في مواجهة الجائحة والدليل العدد المتزايد في المصابين والقتلى وكذالك الافتقار إلى معدات مواجهة الوباء.حيث أصبحت ترسل مرضاها لألمانيا .البلد الذي عبر عن تقدم كبير سواء في عدد التحاليل المخبرية المنجزة للمواطنين أو انخفاض أعداد القتلى.

  • ماجد واويزغت
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:27

    أنا متفق مع صاحب التعليق رقم 4

  • زهير
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:28

    لا يوجد بلد لا يوجد فيه عنصرية، توجد في فرنسا و ألمانيا و إيطاليا و إسبانيا و كل بلدان العالم حتى المغرب يوجد فيه عنصريون، لكنها متخفية تظهر بين الفينة و الأخرى.و التقرير ذكر اسم بعضهم رغم أنه تدثر بصفة المناضل ضدها. كفى مزايدات فارغة.

  • Samir
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:32

    في بدايات القرن العشرين كان الأفارقة يعرضون مع الحيوانات في حديقة حيوان برلين بألمانيا فلا داعي للاستغراب من نظرتهم للافارقة. ولا ننسى اننا أنفسنا اتهمنا أنفسنا بالغباء والجهل وعدم الوعى نتيجة عدم الالتزام بالحظر الصحي.

  • حميد
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:35

    وفي الاخير تعلمون لغة فرنسا في التعليم.وتعبدون كل ماهو فرنسي.في الوقت الدي تتراجع هذه اللغة في جميع العالم.بما فيها افريقيا.فرنساتفقر وتسرق ثروات افريقيا.ولكن الامل قادم في جيل جديد من الأفارقة غير منبطح.ويستطيعون ان يقولوا لا لفرنسا.

  • يونس
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:35

    الدول الإفريقية ليست دول تجارب

  • محمد الزعري الرماني
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:49

    La déclaration faite pour le test en Afrique ne m'a surpris. Un colonialiste est toujours un colonialiste reste toujours avec ses de colonialiste. Il aime exploiter les autres. Mais un Africain reste toujours un Africain il croît au sourire du crocodile qui s'approche de lui.

  • bbc news
    السبت 4 أبريل 2020 - 18:57

    أكبر عنصرية نقل 160 إسباني يوم الأمس من مطار محمد الخامس نحو إسبانيا وترك مغاربة بتركيا واليونان يعيشون الضياع هناك من يحب أن يكون عبد لذلك لا تتكلموا عن العنصرية

  • تبّاً للعنصريين الجلادين
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:02

    دولتان في اوروبا تجري في عروقهما العنصرية مجرى الدم هما فرنسا و بلجيكا عن تجربة وليس قولا في هواء ومَن له تجربة معهما يعرف جيدا ان هذا صحيح . و ألطفُهُم ايطاليا و المملكة المتحدة .

  • سعيد
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:05

    منذ قرن و فرنسا تجرب فينا جربت بعض أسلحة في الجزائر نهبت ثرواتنا زرعت في إفريقيا نظاما ديكتاتوريا يخدم مصالحها…يجب أن نتخلص من هذه التبعية التي خربت اقتصادنا و نزفت ثرواتنا وحطمت ثقافتنا ما يجب علينا سوى الانفتاح على دول أكثر احترام

  • ملاحظ
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:19

    لاحظت بأن الأفارقة الذين يعيشون في فرنسا يدافعون عن الطبيب بشتى الطرق… أقول لكم عوض تجريب اللقاح او الدواء في أفريقيا فأنتم أولى فليجربوه فيكم أنتم مادمتم هناك بجانبه عوض الانتقال من هناك إلى هنا.. الستم افارقة أنتم كذلك أم نسيتم نسبكم وعرقكم؟

  • المصطفى
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:22

    على المجتمعات الافريقية خلق تكتل قوي يدعو كافة الدول الافريقية الى إستبدال اللغة الفرنسية باللغة الانجليزية.كفانا من لغتيهم

  • ابوزيد
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:23

    لقد اعلنوا امام الجميع ما تفعله فرنسا والدول الكبرى في الخفاء .استعمال الدول الفقيرة لجميع تجاربهم . انهم يظهرون علنا انهم يساعدون الدول الفقيرة ويخفون انهم يقومون بتجارب سرية خدمة شعوبهم على حساب فقراء افريقيا واسيا تحت علامة
    Operation top secret.

  • مار من هنا
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:25

    مادديوش عليهم راه زعما قالك الفرنسيين ماعندهمش مناعة فحال أفارقة يقدرو يتحملو الحر تاع الدوا
    اما الفرنسيين راهم كيطيحو فحال دحاج لاسير غا الرواح دار فيهم غزاوة بلا ولو طلقة نار ههههه
    فرنسا كن خطاتها افريقيا تموت بالجوع

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:26

    سنة 1945 اجتمع قادت الحلفاء المنتصرين في الحرب العالمية الثانية بمدينة الدار البيضاء بالمملكة المغربية واتفقوا على إنشاء هيئة الأمم المتحدة التي فرضوا فيها هيمنتهم على العالم واليوم المطلوب من قادت مايعرف بالعالم التالت أن يستوعبوا درسا واقعيا من كورونا فايروس 2020 من أجل بناء عالم جديد خال من العنصرية والهيمنة الاستعمارية لأن التصريحات التي أدلى بها الفرنسيون تذل على أنهم لازالوا على هيمنتهم الاستعمارية وعلى أفريقيا أن ترد على الإهانة بالتوكل على الله وسواعدها الدين لاتنقصهم الإبداعات الأدبية والعلمية وأغلب الأطر الأفارقة هم من يديرون كبريات الابتكارات في الدول التي تسمي نفسها بالأمس دول عظمى واليوم العظيم هو الحي القيوم الدي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون

  • إسلام
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:30

    الأفارقة ليسوا فئران تجارب، هم في غنى عن تلقيحاتكم، هم بحفظ من الله في امان، لهم مناعة قوية بفضل طريقتهم في الطبخ وفي نظامهم الغذائى، لا يحتاجون إلى تلقيح، هذا ميز عنصري ضد الأفارقة،

  • Haron
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:33

    اسف على هذا الكلام ولكن ماذا أعطت القارة الأفريقية للعالم لا شيء على أقل باستعمال اللقاحات عليهم سيفدون البشرية بشيء

  • Youssef
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:41

    اسألوا ويلسون الأمريكي ونهاية الحرب العالمية لعام ،،1918 من صفعه وضيع عليه حلمه الوحيد بوقف حماقات هتلر وإيقاف كابوس الحرب وانقاد فرنسا من الهيمنة الألمانية النازية عبر هتلر انذاك إلى جانب كل دول أوربا فسقوط اعداد هااائلة من جيش امريكا لتحرير فرنسا من هيمنة هتلر وإبادة شعب فرنسا بأكمله ذهبت كلها مع الرياح لأسباب سياسية واطماع فرنسية . فرنسا خذلته وحولت حلم ويلسون التاريخي إلى وهم فرغم ماتدعيه فرنسا من مبادئ وشعارات كونية الا أنني لا ارتاح لها لان بين أحضانها تيار سام وخبيث يتميز بالعنصرية والأطماع لوبي جشع لايعطي اهتماما للبعد الإنساني بتاتا عكس امريكا فوالله ثم والله رغم مساوئ امريكا الا أنني افضل مليون مرة الولايات المتحدة الأمريكية على باقي أي دولة تدعي العظمة أن تقود العالم ولكم واسع النظر .

  • امي فرنسا
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:42

    شكرا لامي فرنسا احتضنتني بالرغم من اني مهاجر سري عالجوني اعطوني سكن وشهرية نظرا لاعاقتي واوراق اقامة تحية لفرنسا ارض المساوات والحرية والعدالة الكل سواسية امام القانون

  • صلاح
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:46

    في فرنسا قمة العنصرية أنا اتكلم عن تجربة زرت أغلب الدول الأوربية و دولتان لا اتمنى في حياتي رأيتها مجددا فرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية ما يؤلمني هو تدخلهم في شؤوننا

  • مغربي
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:54

    افريقيا هي مختبر فرنسا وبلجيكا مند قرن و ليس فقط في مجال الطب والصيدلة بل في الصناعة العسكرية يجربون أسلحتهم فيها ويقتلون أهلها

  • ط.و
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:57

    الى رقم 59
    تبني اللغة الانجليزية بدل الفرنسية ليست هي الحل. فأنت تريد الخروج من عبودية فرنسا لتسقط في عبودية الانجليز. صدقني، الانجليز لن يكونو أقل قسوة من فرنسا. كلها دول امبريالية وراسمالية لا تتعامل بالعواطف. مشكلة التبعية لا تتمثل في اللغة ولاكن في طريقة التفكير . بالعكس، يجب تعلم كل اللغات حثى ولو كانت لغات استعمارية. ناهيك على ان اللغة الفرنسية ليست لغة الفرنسيين فقط بل يتكلمها ايضا الكنديون والبلجيكيون و السويسريون ودول اخرى. انا اظن بأن دول العالم الثالت هي السبب في تحقير الدول الاخرى لها. وبجب العمل في هاذا الاتجاه. اما اللغة فلا ذنب لها.

  • سفر في الرأس
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:57

    الصورة التي تصاحب عنوان المقال لها مدلول فيه شيء من التعالي وكأن المغاربة ليسوا أفارقة وماذهب اليه الطبيب العنصري الفرنسي لا يعنيهم بالرغم من أن كل المغاربة ليست لديهم بشرة بيضاء أو سمراء.

  • ناصح
    السبت 4 أبريل 2020 - 19:58

    في نظري و تجربتي و ما رأيته و عشته مع الفرنسيين، أن في قلوبهم كبر، و يعتقدون أنهم اسياد الحرية، و ينظرون إلى غيرهم أنهم أقل منهم. لا شك أنهم يتربون على الكبر و العنصرية و احتقار الأفارقة…و الح مد لله على الإسلام.

  • منير
    السبت 4 أبريل 2020 - 20:05

    التجارب في دول أفريقيا ليست وليدة اليوم فهي منذ قرنين من الزمن… ألمانيا بلجيكا هولاندا و فرنسا كانو هم الراءدين في هدا المجال.. ولكن لا تنساو هناك أخطر وهي التجارب الايديولوجية و منها الدينية..

  • مغربي
    السبت 4 أبريل 2020 - 20:28

    عجيب امر المغاربة اصحاب الفكرة يقصدون افريقيا جنوب الصحراء ورغم دلك هب المغاربة ضد الفيديو بينما في دول جنوب الصحراء كان رد الفعل ضعيفا او منعدم
    مثل كاري حنكو يتسارع بعض المغاربة لحشر انفسهم في قضايا بعيدة عنهم : فهم يتضاهرون للدفاع عن العراق اكثر من العراقيين وعن فلسطين اكثر من الفلسطينيين وعن سوريا اكثر من السوريين
    وعن افريقيا جنوب الصحراء اكثر من سكان هدا الجزء من افريقيا
    هنا في المغرب جهات تحاول استغلال كل هفوة لخلق عداوة بين المغرب وفرنسا

  • وجهة نظر
    السبت 4 أبريل 2020 - 20:33

    لماذا لا تتم متابعة القناة التلفزيونية التي استضافت ضيفها وقدمت له البوق والمنبر لإسماع صوته ؟ ، ولماذا لم يتم التنديد بالصمت الفرنسي تجاه هذه التصريحات العنصرية ؟

  • العكاري
    السبت 4 أبريل 2020 - 20:35

    الأمر يتعلق بعقلية إستعمارية لا جديد في هذا الموضوع مما يزيد الطين بلة أن المغاربة يرحبون أكثر مما الازم وبالنسبة للفرنسي أن له درجة عليا على غيره أما التجارب فلهم تجارب الأدوية مثلا في السجون أو مقرات العجزة

  • bdou@
    السبت 4 أبريل 2020 - 20:44

    هذه العنصرية الفرنسية يوجد من يغذيها عندنا ويعتبر الفرنسيين جنسا راقيا، جرب بنفسك فاصطحب معك فرنسيا فستجد أن الكل يبتسم له ويرحب به سواء الشرطة أو الجمارك أو الإدارة المخزنية، لو قاد سيارته في المغرب وصادف شرطيا في الطريق يوقف السيارات فالشرطي ما أن يعرفه فرنسيا فسيحييه بتحية أشبه بالعسكرية ولا يوقفه بل يفسح له الطريق. بينما في فرنسا تجد كمينا للشرطة أو الدرك تمر عليهم مائة سيارة مسرعة لا يوقفونها إن كان سائقوها ملامحهم فرنسية أو أوروبية، وما أن يبدو له سائق ذو ملامح عربية أو ملونة حتى يوقفونه ، ويطلبون أوراقه ، فإن كانت سليمة يلف الشرطي بالسيارة ليبحث لك عن أي سبب ليسجل ضد غرامة مالية.

  • ahmed
    السبت 4 أبريل 2020 - 20:56

    سوء فهم مع الاسف
    الطبيب الفرنسي قال فقط انه من اجل فهم الوباء يجب تجريب تلك المادة في عدة سياقات مختلفة و بما ان التجربة تمت في بعض الدول التي لها امكانيات يجب تنظيم التجارب في دول ليست لها امكانيات كبيرة مثل افريقيا-
    و هدا سلوك علمي عادي و معروف- ارجو اعادة الاستماع الى الشريط و التاكد من كلام الطبيب-
    شكرا

  • صهيل الخيل
    السبت 4 أبريل 2020 - 21:04

    أول شيء الطبيب تكلم عن افريقيا والمغرب والمغاربة جزء من افريقيا .الطبيب كان يقصدهم أيضا. ثانيا لكي تعيش العنصرية في فرنسا يجب على الشخص ان يعيش بعض المواقف كالبحث عن غرفة في فندق ليسمع جوابا نمطيا اسف الفندق مملوء رغم انةبعض الغرف متوفرة.أو البحث عن شقة للكراء حال معرفة صاحب الشقة بان الشخص أفريقي أو أمازيغي أو عربي يكون الجواب بالرفض القاطع

  • Rachid tougui
    السبت 4 أبريل 2020 - 21:05

    الشعوب الافريقية مستعمرة من طرف المسؤولين اللي في كراسي فرنسا

  • Youness
    السبت 4 أبريل 2020 - 21:20

    Le ministre de l'intérieur italien il avait dit que la France vie avec les richesses des pays africains sont ces pays la France non compte rien

  • مواطن2
    السبت 4 أبريل 2020 - 21:23

    غريب امر المغاربة…العنصرية التي يتحدثون عنها موجودة في كل دول العالم بشكل من الاشكال.هذا الطبيب ربما قصده علمي اراد به غير الذي فهمه البعض. شخصيا تعرضت في بلادي لموقف اكثر من العنصرية- القمع – عند زيارتي لاحد الاطباء الخواص في العاصمة .بعد فحص زوجتي ..وصف لي دواء وشرح لي كيفية الاستعمال .وبطبيعة الحال مع شيء من الارتباك حول سوء الفهم حاولت استفساره عن بعض الاجراءات فكان جوابه صادما " انا اتكلم..وانت اسكت " و رغم سني الذي يتجاوز ال70 قضيت منها 40 سنة في
    احسن مهنة – التعليم – وجدت نفسي في حالة ضعف لم استطع معه الرد عليه. فقط عاهدت نفسي ان لا اراه مرة اخرى. هل هناك عنصرية وتعسف وقمع اكثر من هذا.؟وفي بلدك…….

  • محمد ج
    السبت 4 أبريل 2020 - 22:23

    زيادة على متابعة الأطباء العنصريين قضائيا أتمنى أن تقاطع كل الدول الإفريقية كل الأدوية بما فيها أدوية التلقيح في هذه الفترة الوبائية

  • ابن تسكدلت
    السبت 4 أبريل 2020 - 22:46

    بعد كورونا يجب على الدول ان يراجعو اوراقهم في إلغاء الظهائر الاستعمارية

  • oussama
    السبت 4 أبريل 2020 - 22:55

    هذا نتيجة إعطئنا للإنسان الفرنسي أكثر من حقه بالنسبة لنا كأفارقة ومغاربة بالخصوص ونحن نعلم أن الإنسان الفرنسي مضطهد في أوروبا ويحاول إبراز عضلاته على الأفارقة كما فعل ماكرون مع المغاربة بذلك الخطاب المستفز وكأنه هو من يحكم هذا البلد
    لا أعلم سبب إعطاءنا للشخص القيمة التي لا يعطيها هو لنفسه
    في نظري يجب أن نعاملهم بالمثل من الآن فصاعدا حتى نشعرهم بمكانتهم الحقيقية

  • kamal
    الأحد 5 أبريل 2020 - 00:00

    عندما يتفشى الوباء في افريقيا ويحصد الأرواح البريئة سيأتي المغاربة بالدواء و العتاد. ما قصده الطبيب هو أنه في الدول الأفريقية الفقيرة سيكون هناك أكثر عدد من المتطوعين لأنه لا يوجد لهم بديل بسبب ضعف قطاع الصحة والأمكانيات ما معناه الموت لا محالة.
    هناك الكثير من المتطوعين حاليا في أوربا من من تجرى عليهم التجارب و إن كنتم بهذه الرجولة أدعوكم لمقاطعة الدواء و اللقاح فهم سيجدونه عاجلا أم آجلا

  • Simsim
    الأحد 5 أبريل 2020 - 02:46

    أي فرق بين هذا الطبيب الفرنسي والمدعو عصيد كلا هما **********
    لا سيما وأن عصيد هو الأول من يُمجد أروبا وأهلها بل ويتباهى بقيمها " الإنسانية"
    كورونا عرى عليهم جميعا
    الأطباء الفرنسين يختارون من بين المصابين بكورونا من هو أهل للتطبيب وقد سرّحوا بهذا أكثر من مرة
    أما المغتربين من مغاربة وغيرهم فلا يعلم إلا الله كيف يتعامل معهم الأطباء في هذه الآونة
    فرنسا بلد عنصري بامتياز يساعدها اللوبي المغربي المُفرنس لتبسط سيطرتها على المغرب
    لأول مرة أحسست أن المغرب بلد دو سيادة كاملة لما أعلن السيد وزير الصحة أن المغرب
    يستعمل دواء الكلوروكين ضد كورونا في حين
    أن فرنسا حتى الساعة لا زالت تتردد في استعماله لغرض في علم يعقوب ما في ذلك من شك
    الدولة التي لا تريد الخير حتى لأبناء جلدتها
    طبيعي أن يتصرف بعض أطباؤها بهذه الغطرسة

  • بولونا
    الأحد 5 أبريل 2020 - 02:46

    مفهمتش الخوت ومدبيكم شي واحد يفهمني.هاد ليامات شفت الأخبار بلي فرنسا منعت التداوي بهاد دوا(كلوكورين) ولاكن لغريب أنه المغرب كيستعملو لهاد الفيروس(كوفيد19)

  • Le mot dit
    الأحد 5 أبريل 2020 - 09:59

    Personne n'a le contrôle de la pensée, il existe partout un genre de racisme que tout le monde doit se méfier.

  • غيور
    الأحد 5 أبريل 2020 - 12:21

    لا يسعني إلا أن أذكر بالآية الكريمة:
    ♦ الآية: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ﴾.
    ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (120).
    هذا ما لا..ولم..ولن يفهمه أغلبية العرب والمسلمين. #للأسف#

  • علي ابو مروان
    الأحد 5 أبريل 2020 - 16:15

    هل يهم نفيق الضفادع غليان الأمواج…لم أحس بالعنصرية إلا في بلدي الحبيب حين ارجع له لأسبوعين في العام…هل اقول ان جميع المغاربة عنصريين؟؟؟

  • mohamed h t
    الثلاثاء 7 أبريل 2020 - 21:38

    شهر شتنبر الماضي كان عندنا موعظ مع اخواتي من الخرج داخل المغرب ولاجل موافقه من ناءب الجماعه لشهاده اداريه للارض ابقينا اسبوعين وما قضيتا حتى غرض لانهم قالو بان للسيد فولان يوجد في فرنسا لاجل عمليه جراحيه كانت موضه اي واحد يدهب ال فرنسا للعلاج وغير فرنسا
    السؤال هل الان الاجواء مغلوقه والحدود مغلوقه سيقبلو على مستشفياتنا ويتشافو مع المغاربه البصطاء
    علينا ان ننساو فرنسا ونخدم بلادنا كورونا عرات اعلا كلشي
    دول كبيره تقرصن من اجل مصلحتها

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة