قام وفد عسكري من القوات المسلحة الروسية، برئاسة الجنرال ستافسكي يوري ميخائيلوفيتش قائد سلاح الهندسة، بزيارة إلى المملكة المغربية من 1 إلى 4 أكتوبر الجاري.
وبهده المناسبة، زار الوفد العسكري الروسي بعض الوحدات والمرافق التابعة لمفتشية الهندسة للقوات المسلحة الملكية، بما في ذلك وحدة الإنقاذ والإغاثة ومركز التكوين لسلاح الهندسة، ومختبر التجارب الجيو-تقنية والهندسة المدنية.
كما قام الجنرال ستافسكي يوري ميخائيلوفيتش بزيارة ودية للجنرال دوكوردارمي المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، ثمّن على إثرها المسؤولان حصيلة النتائج الإيجابية للتعاون العسكري الثنائي بين المملكة المغربية وروسيا الاتحادية.
وتهدف هذه الزيارة، وفق الجانبين، إلى تعزيز علاقات التعاون العسكري القائم بين المملكة المغربية وجمهورية روسيا الاتحادية.
ومتى كانت روسيا تهتم بتسليح المغرب فهي دائما ما تقف مع الجانب الأخر فحذاري يا مغرب من التجسس الروسي على الترسانة التي أصبح يمتلكها المغرب
أقترح فتح شعب لكل اللغات العالمية مثل الإنجليزية والألمانية والروسية والإسبانية والإيطالية في كل المعاهد والمدارس العايا المغربية المدنية والعسكرية حتى لا يبقى الإعتماد فقط على التواصل باللغة الفرنسية
إلى أخينا صاحب التعليق الأول، يا أخي كل دولة منتجة تبحث عن دخل وصفقات. روسيا بودها ان تربح المغرب كزبون. لكن ربما هناك اكراهات سياسية دولية تحول دون ذلك. وبما أن المغرب له ارتباطات دولية تخدم مصالحه فهو حر في اختيار ماهو مفيد له، ومن العادي جدا أن تكون القرارات التي يتخذها قد جاءت بعد دراسة طويلة.
La collaboration russo-marocaine dans le domaine de l'architecture militaire est une lame à double tranchons tant que la partie russe ne s'est pas clairement décidée des conflits sévissant entre le maroc et le plisario.