الأشعري: الجمود السياسي يعكس فشل الانتقال الديمقراطي بالمملكة

الأشعري: الجمود السياسي يعكس فشل الانتقال الديمقراطي بالمملكة
الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:00

قال محمد الأشعري، وزير الثقافة الأسبق، إن المغرب يمر بمرحلة جمود سياسي، يعكسه عدم النجاح في امتحان الانتقال الديمقراطي، على النحو المأمول، واستمرار المغرب في التموقع في ما سمّاه “الانتقال الدائم”، دون القدرة على العبور إلى ضفة الديمقراطية الحقيقية.

وذهب الأشعري إلى القول، اليوم الثلاثاء في سياق استضافته بملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء، حول موضوع “هل الصحافة الآن عامل تقدم في المغرب”، إن هناك “خيبة خطرة وانطباعا بأن الآفاق السياسية في المغرب مسدودة تماما”، مضيفا أن خصائص الوضع السياسي في المملكة أوحت، بعد دستور 2011، أن الانتقال الديمقراطي سيتحقق؛ لكن ذلك لم يتم، كما كان ينتظر المغاربة.

الأشعري انتقد الوضع الذي آل إليه المشهد السياسي المغربي خلال السنوات الأخيرة، وركّز بالأساس على تهميش الأحزاب السياسية، ومُبتغى الأحزاب الموجودة على الساحة من وجودها، بقوله “نحن مُقبلون على انتخابات عامّة وما زالت القوانين لم تتغير، ولا توجد مشاريع تتصارع وتقترح اختيارات حاملة لتطلعات الناس، وكل ما يروج من تكهنات يتمحور حول الوصفة السحرية لإنهاء عهد الإسلاميين”.

واعتبر وزير الثقافة الأسبق أن استمرار الجمود السياسي في المغرب وتراجع دور الأحزاب السياسية “يؤجّل مشروع الانتقال الديمقراطي، بل يوحي بأن هذا المشروع انتهى”، مضيفا “الزمن السياسي الراهن يتسم بالضبابية والجمود وتكرار التجارب”.

ونبه صاحب العمود الشهير “عين العقل”، الذي كان يتصدر الصفحة الأولى لجريدة الاتحاد الاشتراكي طيلة سنوات، إلى أن الجمود السياسي وعدمَ القدرة على الدفع قُدما بالإصلاحات التي جرت محاولة القيام بها يعيقان تقدمَ الصحافة وتطورَها في المغرب، مبرزا أن “الصحافة الحرة لا يمكن أن تُبنى إلا في ظل نظام سياسي ديمقراطي”.

وأردف المتحدث ذاته أنّ عدم فسح المجال أمام الصحافة لتلعب الدور المنوط بها في النقد وتقديم الوضع في البلاد على حقيقته واستمرار الجمود السياسي كلها عوامل “تفضي إلى جعل الصحافة يمكن أن تكون مرآة خادعة للوضع السياسي؛ بل أن تنوب عن المعارضة، ومختبرا لصنع المخلوقات السياسية العجيبة”.

وحدد الأشعري ثلاثة عوامل تعيق تطور الصحافة بالمغرب هي: الجمود السياسي، وفشل إصلاح مجال الصحافة، وفشل إصلاح الإعلام العمومي؛ غير أنه استدرك أنه “لا يمكن القول إن الوضع سوداوي، فالمغرب حقق تقدما في هذا المجال، ولا ننكر أن مساحات الحرية ليست وهمية بل هي موجودو، ولكن الصحافة لم تشهد التحولات النوعية المرجوة في أدوارها”.

وانتقد الأديب والرئيس الأسبق لاتحاد كتاب المغرب شيوع التفرقة والانقسام داخل الجسم الصحافي، بين صحافة تمارس النقد وغير موالية، وبين صحافة تهاجم الأولى، قائلا “الصحافيون يقتلون الصحافيين، وهذا فيه تهديد للصحافة، فحتى الأنظمة القمعية لم تُعد لديها فعالية يملكها الصحافيون الذين يقتلون الصحافيين. وهذا من الأشياء المؤلمة التي تشجع عليه آليات قائمة، حيث توجد صحافة معروف من يمولها ومَن هم أصحابها والأهداف التي أنشئت من أجلها”.

ويرى الأشعري أنّ المدخل لإصلاح قطاع الصحافة في المغرب “هو القيام بالإصلاحات التي لم نتقدم فيها والعودة إليها بفعالية وبجرأة سياسية، وإشاعة مناخ إيجابي للصحافة”، موضحا “هناك جو محبط في الوسط الصحافي، وهناك غياب طموح لإنشاء مقاولات قوية ومقنعة؛ لأن في ذهن كل صحافي قناعة بأن الوضع غير مشجع للمغامرة في هذا المجال”، وتابع: “المناخ لم يصل إلى درجة الرعب، ولكن في البلد الذي يخاف فيه الصحافيون هناك ما يُقلق”.

‫تعليقات الزوار

25
  • مصطفى
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:28

    حزبكم من افشله…… كنا في موعد مع التاريخ…ليكون المغرب احسن….لكن ضيعتوا الموعد….وضيعتم المغرب بشعبه….. وكلنا فيكم الله انتم وتجار الدين. لن نسامحكم ابدا

  • coco
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:29

    و نحن شباب، عندما كان يقول الحسن الثاني بأن الشعب المغربي غير مؤهل للديموقراطية، كنا نستغرب من كلامه ..أكيد أنه ساهم هو الأخر في عدم جاهزية المغاربة للديموقراطية لكنها حقيقة اصبحت أكثر وضوحا الأن ..
    جل المغاربة ينطلقون من فكر الحقيقة المطلقة التي لا تبغي لا نقاش و لا جدال لكن الديموقراطية مبنية أساسا على الجدال على الرأي و الرأي الأخر …

  • متتبع
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:29

    لو كنا ديمقراطيين كشعب تونس لرأيتم الاختيار الصحيح لبعض,المصوتين الدسن,سياعقبون كل وجوه المترهلة,في مشهد سياسي,رغم طبعا الغالبية المطلقة المقاطعة وهو اشارة,الى عزوف,من,مشهد اصلا اصبح مرفوضا اما وان انتخابات تزور,حسب هوى القصر ومهندسيه فستبقى,دار,لقمان على حالها ولننتظر يوما يقوم,فيه ربيع لا خريف بعده …..

  • وكواك الحق
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:33

    و من فشل الحمود السياسي إلا أحزاب المصالح التي ابتلينا بها ؛ خطاب عسلي في المعارضة و بعد الاستوزار صدم الشعب بالضرائب و تشغيل أولي القربى ثم بعدها معارضة أو معارضة الذات بدون حياء / بنكيران كمثال .
    كلكم و بدون استتناء

  • الديموقراطية بالديموقراطيين
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:37

    الانتقال الديموقراطي يبقى فرضية قد يحصل وقد لا يحصل حسب الوضع السياسي للدولة والمجتمع .وما لم تنضج شروط هذا الانتقال لن ترى إلا الجمود أو الرجوع القهقرى .فالسياسة تاريخ وللتاىيخ قوانينه التي لا يمكن تجاوزها بل فهمها فهما علميا منطقيا في الحد الادنى .فالنتاءج تفسر الأسباب كما تفسر الغايات الوسائل .أما عندما يتعمم الفكر الديموقراطي في المجتمع عموما والمجتمع السياسي خصوصا سنكون على سكة الانتقال الديموقراطي فعليا .وصناعة التاريخ تتم في قرون وليس في جيل أو جيلين لذلك هناك مد وجزر وتباطؤ وهدر للزمن التاريخي .

  • المشكل كثرة الانتهازيين
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:42

    لماذا لم ينجح الانتقال الديمقراطي في البلاد؟….الجواب بسيط : لان لدينا كثير من السياسين الانتهازيين والنفعيين والجبناء الذين لديهم استعداد لبيع اليلاد كلها أمام أول إشارة من المخزن ….ولأن النخبة السياسية لدينا نخبة ليس لديها استعداد للتضحية …لهذا استطاع المخزن بكل بساطة تدجين حزب الاتحاد الاشتراكي واستطاع بكل سهولة تدجين حزب العدالة والتنمية الذي أصبح مخزنيا أكثر من المخزن نفسه ….أنا لا ألوم المخزن بل ألوم ما يسمى بالنخب ذاخل الأحزاب التي هي نخب مطواعة جبانة جشعة انتهازية ولديها استعداد لبيع كل شئ من أجل نيل رضا المخزن بدء بفتح الله ولعلو..لشكر ..العثماني ..الرميد …الرباح …فكل هذه الاسماء ومن لف لفها لديها استعداد فطرى لقول نعم وغير مستعدة للتضحية من أجل التغيير …وأغلبيتهم يفسر التضحية بأنه الصدام مع المؤسسة الملكية وإنما قول الحق واتخاد القرار الذي بمليه الضمير …لا نامت أعين الجبناء والخونة

  • ابو مروة-ج-ن
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:44

    ثمة فشل على مستويات عدة: كان خلق حزب مصطنع يضم يساريين و خليط من الانتهازيين الذي لا اخلاق لهم و لا رؤية خطأ فادحا…حلق حزب الاصالة و المعاصرة كان وبالا على المغرب…صار لا دور له لا في البرلمان و لا في المجتمع مع انه استقطب اصوات كانت مهمة و واعدة…كان قتلا للسياسة الديموقراطية في المغرب…لان اغلبهم من السيار مما اضعف الاتحاد الاشتركي مثلا و الاستقلال اللذين لهام تاريخ…و لهذا يجب فك و حل هذا الحزب فورا و بلا تردد….اي دور يلعب مع انه يقود مجلس المستشارين و له ثاني اكبر عدد من البرلمانيين و اغلبية رؤساء الجهات…كان خلق هذا الحزب وبالا على المشهد السياسي بالمغرب و لا دور له بل مجرد جثة هامدة في البرلمان و مجلس المستشارين و الجهات و لا يؤطر المجتمع و لا اضافة حقيقية له….

  • محمد بلحسن
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:47

    مغربنا يمر بمرحلة جمود سياسي يعكسه عدم النجاح في امتحان الانتقال الديمقراطي.
    فعلا, خصائص الوضع السياسي في المملكة أوحت، بعد دستور 2011، أن الانتقال الديمقراطي سيتحقق؛ لكن ذلك لم يتم، كما كان ينتظر المغاربة.
    أستغرب للتهميش الذي لحق قوانين كـــ 50.05 الصادر في 19 ماي 2011 بالجريدة الرسمية 5944 لو حضيت بتنزيل جميع بنوده كما تطرق جلالة الملك للاختلالات الخفية العويصة والمكلفة التي كبرت وتعقدت بالادارات والمقاولات العمومية خلال الـ 7 سنوات الأخيرة.
    كما أن الحكومة أغفلت مزايا مستجدات قانون المسطرة الجنائية 35-11 المصادق عليه في 27 أكتوبر 2011 الذي قلص من مدة جرائم الأموال من 20 إلى 15 سنة.
    كنت أعتبر القوانين 50.05 و 11.35 هـــدايــا ثــمــيــنـة من عباس الفاسي لخلفه عبد الإله بنكيران تم إعدادها بضع شهور قبل تعيين هذا الأخير على رأس السلطة التنفيذية في 29 نونبر 2011 من طرف جلالة الملك. لعل بعض المنتمين لحزب الاستقلال كانوا يستعدون لممارسة مهامهم من خارج الحكومة (المعارضة).
    أتساءل هل إشراك حزب الاستقلال في الحكومة التي رأت النور في 3 يناير 2012 كان وراء تجميد العمل بالقوانين السالفة الذكر ؟!

  • مواطن
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:50

    حينما تم تعيين جطو رد اليازغي بضرورة تطبيق " المنهجية الديموقراطية " ، لكن بعد ذلك هرولتم جميعا إلى الدخول في الحكومة.

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 13:58

    وشهد شاهد من اهلها سيدي الفاضل المحترم ان الجمود السياسي كما سميته في العنوان سببه اصحاب النفود الدين سيطرو على تسيير الاحزاب السياسية ولم يتركو الفرصة للشباب لتبوء مكانة مشرفة من مراكز اتخاد القرار في اجهزت الدولة لإعادت المصداقية للسياسة والسياسيين لابد من اعادت انتخاب مكاتب الاحزاب انطلاق من القاعدت

  • أصيلة
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 14:19

    الجمود السياسي دوما كان عائقا أمام إقلاع تنموي حقيقي و هذا منذ حكومة التناوب التي كنت فيها وزيرا للثقافة

  • amin11
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 14:30

    Pour changer le champs politique au Maroc , il faut reinstaurer les critères de reussites dans notre ecole, donner plus de chance aux compétences et comment? il faut d abord exiger un bon niveau en math et en philosophie, pour barrer la routes devant les opportunistes , donc favoriser les diplomés dans ce sens et vous verrez.

  • Fox
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 15:12

    هل انتخبتم من قبل ؟ الجواب نعم….. هل تغير شيء ؟ الجواب لا…. هل الانتخابات القادمة ستتم تحت نفس النظام وبنفس المعايير ؟ الجواب نعم… إذن من الغباء أن تنتظروا نتائج مختلفة …الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين بنفس الأسلوب وانتظار نتائج مختلفة

  • محمد جلال
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 15:15

    الجمود السياسي سببه الرئيس هو الأحزاب السياسية والنقابات التي تتكون من أناس لهم أسلوبا خاصا في التمويه عن طريق الكلام من غرض الوصول إلى المناصب ،بعدها يستشعرون مخاطر الفقر أمام الامتيازات ،هناك يزداد احتكاكهم بالفساد لتحسين وضعيتهم المادية وجمع الثرواة.

  • مواطن حر
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 15:33

    هذا مازرعتم عندما كنتم مع حزبكم في المسؤولية حسبنا الله فيكم و في امثالكم لنا الله يا و طنا العزيز

  • قديم و ماشي غشيم
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 15:39

    التناوب الحكومي ومفهوم الكثلة الديموقراطية كانا عاملين أساسيين في فضح العديد من السياسيين الذين كانوا يدعون العفة والاشتراكية والتقدمية،لكن مع الأسف تبين أنهم لا يختلفون عن الكثير من الانتهازبيين الذين يعرفون ب( كول و وكل ) والذين بالنسبة لهم الانتقال الديموقراطي هو أن الديموقراطية يوم عندي ويوم عندك وقرصة من الفكرون ولا يمشي فالت .

  • Moumine مؤمن
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 15:59

    الأشعري: الجمود السياسي يعكس فشل الانتقال الديمقراطي بالمملكة
    أربي أ السي الأشعري واش باقي عندكم مازال شي وجه اللي يتكلم في السياسة؟ قل لينا أ السي محمد، أين الطواقم الاتحادية اللي كافحو المواطنون حتى جعلوهم يتواجدون في جميع المناصب أو ملي شبعوا هربوا؟ لهلا يعطينا وجهكم. ستؤدون، لا محالة، ثمنا غاليا أمام الله !

  • HASSAN
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 16:10

    لو كان السياسيون يحاسبون عن الوعود المعسولة التي يقدمونها خلال الحملة الانتخابية .لما وصلت الاحزاب الى هذا التدهور والاندحار

  • Marocain
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 16:29

    À mon avis le Maroc a manqué le train de la démocratie. Il y avait pleines d'opportunités pour embarquer ce train. Les responsables sont surtout les partis politiques, les gouvernement qui se sont succédés depuis la volonté de démocratiser le pays ont fait signe dans la fin des années 90. L'USP n'avait aucune vision, l'istiqlal a lissé faire pour laisser aller ses affaires et ses politiques qui lui sont avantageuses, les islamistes ont été surpris d'avoir accédé au pouvoir sans vision, mais dominés par l'hypocritie, l'idéologie et la mnipulation des marocains. Bref, dans ce moment on s'enfonce dans le trou de la corruption, l'injustice, l'insécurité physique et des investissements, la pauvereté, le chomage et l'insécutité sociale. Il faut attendre un autre train et j'espère que cette fois-ci on l'embarque rapidement car ces trains passent rapidement et il faut être prêt le moment d'embarquement.

  • الفيلالي
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 16:53

    يقول المثل فاقد الشئ لا يعطيه احزابنا اما انها لازالت لم تستوعب معنى الديموقراطية او انها لا تريدها في هدا البلد لان كل الحكومات المتعاقبة لم تحاول تطبيق الديموقراطية ولم تصغي ابدا للشعب لانها تطبق انا ومن بعدي الطوفان

  • abdou
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 16:59

    العبور إلى الديموقراطية ليس بالشيء السهل بل عملية صعبة للغاية تقتضي 4 شروط أساسية:
    1- الرغبة الحقيقية لدى الأطراف الأساسية على الانتقال نحو الديموقراطية.
    2- اتفاق بين الأطراف على الوضع الجديد وعلى طريق الوصول إليه.
    3- الثقة المتبادلة بين الأطراف وعدم التخوف من الغدر والانتهازية أثناء العبور
    4- القدرة الكافية لدى كل الأطراف على إنجاح العملية.

    أعتقد أن دستور 2011 أعلن عن الاستعداد للانتقال ووفر الشروط الدنيا لانطلاقه لكن الأحزاب لم تكن ولن تكون في المستوى فانطلق التدافع بينها وأصبح واضحا تماما أن الأحزاب عندنا ليست في الموعد وفي مستوى الانتقال مما يبرر وبكل موضوعية أنه يجب توقيف هذه المهزلة والعودة سريعا إلى الوراء حتى لا يذهب الوطن كله أدراج الرياح.

  • متتبع
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 19:06

    عين العقل والله. حينما يبتعد المثقف عن التموقعات السياسية يكتسب تبصرا في الرؤية ويكون تقييمه للواقع موضوعيا وذا اهمية

  • المراكشي
    الثلاثاء 17 شتنبر 2019 - 21:35

    الجمود على المناصب واللهطة على اموال دافعي الضراءىب هما المصيبة التي اصابت المغرب وخصوصا مع تجار الدين هوءلاء،.

  • يا ليت لو بِيَدي لطردتهم
    الأربعاء 18 شتنبر 2019 - 07:22

    الاحزاب كانت زمان أما ألآن لم تبقى احزاب بل سماسرة ومُضاربين وتجار دين يتهافتوت على الغنائم والريع والمصلاح الشخصية لا أقل ولا اكثر كلما نرى وجوه هؤلاء الكذابين المنافقين اصحاب القصور والفيلات نصاب بالنّكد و اليأس و الحنق عليهم هذا هو واقع الاحزاب الحالية وشخوصها المهترئة .

  • عبدو عين الصفا
    الأربعاء 18 شتنبر 2019 - 07:53

    قالها قبله محمد عابد الجابري بشجاعة نادرة في برنامج في الواجهة الذي كانت تقدمه المرحومة مليكة ملاك وكلفها ذلك التصريح توقيف البرنامج عند ذاك ادركنا أن الانتقال الديمقراطي مجرد شعار ضمن شعارات العهد الجديد والمفهوم الجديد للسلطة وتخليق الحياة العامة والسياسية ولم نرى إلا الرداءة والعفونة والتواطؤ والإجرام والتشرميل والانحطاط والنفاق السياسي وفشل النموذج التنموي

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 1

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 18

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 9

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز