اشتاتو يرصد ضرورة الإصلاح بالمغرب بعد حِراكي السودان والجزائر

اشتاتو يرصد ضرورة الإصلاح بالمغرب بعد حِراكي السودان والجزائر
الإثنين 20 ماي 2019 - 09:00

قال محمد اشتاتو، أستاذ جامعي محلل سياسي، إن المغرب كان إحدى الدول القليلة في العالم العربي التي أُعفيت جزئيًا من اضطرابات “الربيع العربي”، لكنه أكد أن التغييرات التي شهدها النظام مؤخرًا في كل من الجزائر والسودان، إلى جانب الاستياء المحلي المتواصل، عوامل تشير إلى أن المغرب عليه إعادة النظر في ردّه السابق على نسخته المحلية من “الربيع العربي”، ألا وهي “حركة 20 فبراير”.

وفي مقال له تحت عنوان “ثقافة الاستقطاب في النظام السياسي المغربي“، تطرق المحلل السياسي اشتاتو إلى ضرورة إقدام المملكة على إصلاحات دستورية جوهرية وتحقيق ديمقراطية حقيقية تقطع مع مظاهر الفساد والمحسوبية والسرقة وإساءة استعمال السلطة.

حركة 20 فبراير

وأوضح أستاذ علوم التربية بالرباط أن حركة 20 فبراير لم تطالب بالإطاحة بالنظام السياسي المغربي، بل سعى قادتها إلى انتقال تدريجي للديمقراطية وإلى الإلغاء المنظم لـ”مصادر القلق” الوطنية، على غرار الفساد والمحسوبية والسرقة وإساءة استعمال السلطة.

وأضاف أن رد النظام السياسي الفوري على الاحتجاجات شمل دستورًا جديدًا في 2011 نقل بشكل رمزي بعض صلاحيات الملك إلى رئيس الحكومة المنتخب، ما سمح للإسلاميين المعتدلين من خلال “حزب العدالة والتنمية” باكتساب حسّ من الصلاحية في حكومة المغرب الوطنية.

لكن المحلل ذاته اعتبر أنه رغم ما تحقق، فإن المشهد السياسي في المغرب ما “يزال يشبه ذاك الذي خيّم على البلاد خلال العقود الماضية، عاكسًا عملية استقطاب سياسي Cooptation تنفذها الدولة أكثر منه ديمقراطية تدريجية: فقد رسمت الدولة أكثر فأكثر معالم الاقتصاد والسياسة والصحافة والدين في المغرب للتأكيد على شرعيتها”.

ويرى اشتاتو أن الاستحواذ على الحياة الدينية من خلال الاستقطاب في الواقع يعتبر ميزة لطالما طبعت تاريخ المغرب؛ “فلفترة طويلة من الزمن كان الملك الممثل الوحيد للإسلام في البلاد بصفته أمير المؤمنين. وتقليديًا، لطالما كان مقر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية محاذيًا للقصر الملكي (في المشور) كي يتمكّن الملك من التوجّه إلى مبنى الوزارة سيرًا على الأقدام لتفقّد شؤون البلاد الروحية”.

علاوةً على ذلك، يضيف صاحب المقالة، كان الملك في الماضي وما يزال يقدّم هدايا مالية سنوية إلى المحافل الدينية للإسلاميين الصوفيين المعتدلين المنتشرة في كافة أنحاء البلاد من أجل ضمان دعمهم المؤكّد. واليوم، يضمّ المحفل الصوفي القوي للطريقة البوتشيشية، الواقعة في محيط مدينة بركان المغربية الشرقية، الملايين من أصحاب المهارات العالية والمهن السامية في المغرب وخارجه على السواء، جميعهم أتباع أوفياء للطريقة.

وبالفعل، خلال “الربيع العربي” في 2011، نظّم هؤلاء الأتباع تظاهرة حاشدة في الدار البيضاء دعمًا للملكية بالمغرب وتعبيرا قويا على ولائهم للنظام التقليدي المعروف بـ”المخزن”.

إمارة المؤمنين

يعتبر محمد اشتاتو أن الشعب المغربي عموما لا يرفض العلاقة بين الدولة والدين ضمن المملكة لأنها مرادفة للاستقرار والتسامح والاعتدال، مشيرا إلى أنه “عندما يتعلق الأمر بالدين، ينتهج معظم المغاربة فكر الوسطية، وهو أسلوب إيمان ديني يركّز على مقاربة وسطية ومعتدلة إزاء الدين”، داعيًا على وجه الخصوص إلى رفض العنف والتطرف.

“غير أن الاستقطاب السياسي الذي تمارسه الدولة في الآونة الأخيرة هو موضوع منفصل. فالمغاربة يدركون ويرفضون بشكل متزايد مساعي الدولة للاستحواذ على المجال السياسي في البلاد لأن ذلك يغذي الفساد والمحسوبية والقبلية والنظام الأبوي وإساءة استعمال السلطة”، يقول المصدر نفسه.

ويعتقد الباحث أن الوعي الدستوري بديمقراطية تدريجية من أيام “الربيع العربي” “لم يساهم إلى حدّ كبير في تغيير التحديات الفعلية للحياة المغربية، وهو ما سعت حركة 20 فبراير أساسًا إلى معالجته”.

وزاد اشتاتو أن إخوان العدالة والتنمية من خلال مشاركتهم في السلطة “أثبتوا أنهم غير مجدين في معالجة هذه المسائل بسبب عدم وضعهم برنامجًا اقتصاديًا متماسكًا. وحتى على المستوى الأخلاقي، نسف الإسلاميون شرعيتهم في ظل تورّط أعضاء بارزين في فضائح جنسية وقضايا فساد ومحسوبية وإساءة استعمال السلطة، ونتيجةً لذلك، تلطخت سمعتهم في نظر عامة الشعب”.

ونبه المحلل السياسي إلى أن التحديات الاقتصادية المستمرة في المغرب، إلى جانب التفاوت الكبير في المجتمع بين “الأثرياء” و”الفقراء” في جوانب عدة، تشبه حالات الاستياء الاقتصادي التي أدّت إلى اندلاع أحدث موجات من الاحتجاجات في السودان والجزائر.

و”كما هي الحال في السودان والجزائر، ينعدم تساوي الفرص في المغرب. فعوضًا عن ذلك، تُعرف حالات عدم المساواة الاقتصادية والاجتماعية المستفحلة في المغرب بظاهرة الهبوط بالمظلات (Parachutage)، أي حين يحصل أحد الأفراد على وظيفة براتب جد مرتفع أو يشغل منصبًا نافذًا في نظام الدولة لأسباب لا تمّت بصلة إلى كفاءته.

فالانتماء إلى عائلة نافذة مقربة من مؤسسات الدولة، ما يُعرف بعائلة المخزن، هو إحدى الطرق لتحقيق ذلك؛ أما الحصول على وظيفة كمكافأة على خدمات مقدمّة إلى هذه العائلات هو أمر آخر.

وبالطبع، الفساد هو الطريقة الثالثة لممارسة ظاهرة الهبوط بالمظلات، ومن خلال هذه الطرق الثلاث يتبوأ عدد كبير من الأشخاص مناصب بارزة في الحياة العامة، وهي عملية تتسبب في استمرار هذه الظاهرة وتعيق تقدّم الديمقراطية والمساءلة”، بتعبير المحلل ذاته.

فقدان الثقة في الأحزاب

ويرى اشتاتو أن حالات فشل حزب العدالة والتنمية تعكس تحديًا آخر في الحياة السياسية المغربية، موردا أنه في وقت كانت فيه أحزاب المعارضة في المملكة ناشطة وفعالة إلى حدّ كبير خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، “عرقلت المنظومة السياسية في عهد الملك الراحل الحسن الثاني عمليًا هذا المشهد السياسي من خلال تشجيع الانشقاقات ضمن أحزاب المعارضة المتراصة الصفوف واستقطاب قادة المعارضة المنشقين عبر مزايا الريع وكذلك المناصب الوزارية السامية والسلطة السياسية النافذة”.

وأضاف أن الأحزاب السياسية المغربية باتت أقرب إلى “دكاكين سياسية” لأنها “ضمنت المال والوظائف النافذة ومباركة النظام السياسي لأعضائها مقابل الحفاظ على الحالة القائمة. وعبر هذه العملية أيضًا، خسرت الأحزاب السياسية مصداقيتها وأصبحت غالبية المغاربة تنظر إليها على أنها من موظفي مؤسسات الدولة واصفة إياها بالعياشة–أي الخاضعين لسلطة الدولة ونفوذها الواسع”.

ولفت اشتاتو إلى أن أحزاب المعارضة الوطنية الأقدم “كانت تملك كذلك صحفًا نافذة تعرض وجهة نظر الحزب، منتقدةً في الوقت نفسه الحكومة المغربية. وكانت هذه الصحف بمثابة وكلاء مساءلة نافذين راجعوا وانتقدوا عمل الحكومة والنظام السياسي على حد سواء”.

وأضاف أنه خلال تسعينيات القرن الماضي، ظهرت إلى الوجود الصحافة المستقلة، و”هو أمر لقي ترحيب غالبية الشعب المغربي، غير أن قدرتها على ممارسة الضغوط الضرورية على الحكومة أصبحت محدودة عندما سعت الدولة إلى الاستحواذ على هذه الأداة من خلال الاستقطاب المادي”.

ويرى المحلل السياسي أن معظم وسائل الإعلام المطبوعة والإلكترونية في المغرب “تمدح مؤسسات الدولة بشكل كبير مقابل مكافآت مالية استقطابية. وقد أدّى ذلك إلى تراجع شراء الصحف المطبوعة، مما تسبّب بإقفال بعض شركات الطباعة كليًا.

أما وسائل الإعلام الإخبارية الإلكترونية، فيتمّ تجاهلها عمومًا باستثناء جريدة هسبريس المتداولة بشكل كبير التي تنتقد الحكومة ومؤسساتها بلطف ودبلوماسية. غير أن استعداد الصحافة لنشر الاستياء المعبّر عنه بحرية هو الاستثناء وليس القاعدة في أوساط الإعلام المغربي”.

وخلص محمد اشتاتو إلى أن هذا الواقع أدى إلى اندلاع ثلاث انتفاضات رئيسية في المغرب المنسي عُرفت باسم “الحراك”، شملت الريف الذي يشتهر بتمرده وعصيانه، ومدينة زاكورة الجنوبية، ومدينة جرادة التي عرفت في ما مضى بمناجم الفحم. و”تمّ اعتقال قادة هذه الحركات الشعبية والزج بهم في السجن ليكونوا عبرة لأي انتفاضات وحركات تمرّد في المستقبل”.

وختم أستاذ علوم التربية مقاله بالتأكيد أن الكثير من المغاربة ما يزالون “يرغبون في نظام سياسي دستوري بدلًا من نظام سياسي تنفيذي، كما أنهم ما يزالون يبحثون عن نظام يكفل محاسبة جميع الجهات الفاعلة السياسية بالكامل”، ونبه إلى أنه “في ظل احتمال نشوء دولة ديمقراطية على حدودهم الشرقية، قد تتراجع رغبة المغاربة في قبول استمرار استحواذ الدولة على جوانب الحياة السياسية والاقتصادية في البلاد من خلال الاستقطاب بكل أشكاله وأنواعه الظاهرة والخفية”.

‫تعليقات الزوار

68
  • المجدوب
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:13

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الله يعطيك الصحة مقال جد ممتاز

  • الحقيقة الحقة
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:28

    المغرب دولة يفوق وجودها الالف سنة ولم تخلق في ستينات حتى تقارن ببعض الانظمة التى تشكلت في هده الفترة من مخلفات الاستعمار تم ان المغرب لم يهدر موارده الشحيحة في الباطل بل بخلاف اهده الدول خلق بنية تحتية ومشاريع عملاقة من لاشيئ

  • شيغيفارا
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:35

    فالمغرب قهرونا " بالإستثناء المغربي " وكأن المغرب جنة من جنان الله في الارض..وكأن المغرب سويسرا عربية يرفل فيها المواطن بالأمن والنعم ،وكأن المغرب لا يشبه سوريا او مصر او الجزائر او السودان ..وكأن ما يحدث في المشرق لن يتردد صداه في المغرب
    " المغرب نار تحت الرماد "هذا هو الوصف والتوصيف. الحقيقي للأوضاع الإجتماعية والإنسانية ولكل لما يحدث …بدون نفاق وبدون مجاملة وهو ما لخصته تلك الجماهير الرياضية الرجاوية..
    إن الدولة البوليسية عندما تنهار ستكون اشبه بفقاعة من هواء
    الغليان الشعبي الصامت هو كرة الثلج التي كلما تدحرجت ازدادت حجما وزخما وسرعان ما ستسحق كل شيئ: دولة المؤسسات المزعومة ، دولة الظلم ،والمحسوبية والزبونية…

  • مظالم معلقة بالديوان الملكي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:37

    المغرب في حاجة الى انصات . البورجوازية دايرا مابغات . تدعي انها الضامن لاستقرار البلد . عار ثم عار ان لا تلقى مظالم المواطن اي اهتمام لا بالديوان الملكي الذي هو امل الجميع ولا بدواوين الوزارات .. عار ان ان نجد في بلدنا من هم فوق القانون يشردون ويزرعون المااسي ويحطمون مستقبل الاجيال .

  • محمد بلحسن
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:39

    فعلا و لكن لا حاجة لنا لإصلاحات دستورية أخرى.
    دستور 2011 كافية للحد من مظاهر الفساد والمحسوبية والسرقة وإساءة استعمال السلطة.

  • mustapha
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:40

    مقال في الصميم نقدا وتحليلا. نتمنى أن تنشر هسبريس مثل هذه المقالات.

  • Simmo
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:42

    الإصلاح في المغرب هي الحكرة والقمع والاغتيالات كما حدث لستة أشخاص من حركة 20 فبراير تم خطفهم وحرقهم وحرام الريف بالسجن 20 سنة.

  • بائع القصص
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:54

    80% من المغاربة يرفضون النظام السياسي الحالي ولكن لا أحد يمكنه التعبير على ذلك.
    ليست هناك شرعية ما دامت إرادة الشعب مغيبة بسبب امتلاك السلطة في اشخاص وإمكانياتهم تلفيق التهم او ما يسمى بالمقاربة القضائية.
    تجاهل الرأي الحر والمعارض عبر وسائل التواصل الاجتماعي واعتباره موال لجهات مشبوهة هي عدم الرضى بالواقع والحقيقة المرة.
    تعيين العثماني كرئيس الحكومة زاد الطين بلتا ونحن ماضون بسرعة فائقة للاصطدام بعرض حائط أو أزمة إفلاس الخزينة بعد تفاقم الديون وتدخل البنك الدولي في قرارات لا شعبية….
    في نظري ليس هناك إصلاح دون تغيير جذري للنظام وإعادة فصل السلط وإقرار نظام مؤسساتي وقانون فوق الجميع…
    اما الوضع الحالي يهدد بالانفجار في أي وقت ولا داعي ان نكذب على أنفسنا…
    من يريد النفاق فليذهب إلى النفاق ولكن لا تشتكوا عند الحسرة فقد مللنا من الشكايات والتباكي

  • حمو
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:55

    ما نراه فعلا ليبشر بالخير في جميع المجالات في البلاد فالبلاد مقبل حراك متى الله اعلم .

  • عادل مراد
    الإثنين 20 ماي 2019 - 09:55

    رقم 2 الحقيقه الحقه.
    انت تقصد الجزاىر انشىا في الستينات.
    ماذا فعلتم بالف سنه تاريخ. مازلتم ترسلون بناتكم فلاحات في اسبانيا و نادلات في الخليج. الف سنه و عمر الشرطع تاعكم 60 سنه يعني شرطه الجزاىر اسِست قبل شرطه المغرب. الف سنه و مازال المغرب اخر دوله نستعمره من قبل الاسبان.
    لا يهم عدد سنين بل هل انت عايش او انك تخسر في الاكسيجان على الاخرين.القال يطالب بترقيع اموركم كي لا يثور السعب ضد الحكم و انتم لا تثورون لانه تم ترويضكم منذ الف سنه.

  • مغترب
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:04

    الهدوء الذي يسبق العاصفة….!!!
    الإحباط بلغ أوجه لدى فىءات الشعب والتسلط والتغول تشعب وتعدد في كل مناحي الحياة سياسيا اقتصاديا دينيا اجتماعيا نفسيا (( تزايد عدد المعتقلين والمتابعات داخليا وخارجيا ..تغول اللوبيات كالمحروقات والادوية وزيادات في الكهرماء … معدل الجريمة بلغ مستوى قياسي فقدان الامن والامان …ارتفاع درجة اليأس وانتشار الانتحار….))
    كل هذه المظاهر يختزلها الشعب في ذاكرته الجمعية دون أن يتناساها كما يتوهم البعض بل هنا سيأتي الحدث الذي يفجر الوضع ( النقطة التي تفيض الكأس) …فهل سيتم تدارك الوضع والقطع مع سياسة الريع السياسي والاقتصادي .. وتوفير الجهد الأمني لتتبع المفسدين بذل المواطنين ….

  • الحق يقال
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:07

    قارنوا بين التجمع الوطني للأحرار وما قام به في الانتخابات منذ عهد الحسن الثاني إلى يومنا وآخر أفعاله ما قام به من عرقلة وطنية للمسار السياسي المغربي ضد الدستور الذي يخول للحزب الأول في الانتخابات تأسيس الحكومة، عن طريق معارضة أو وضع العصا بالعجلة وذلك بإيعاز وبمباركة من المخزن … قارنوا هذا الحزب وحزب العدالة الذي يترأس الحكومة لأول مرة والذي له الفضل الأكبر في فضح الفساد ومواجهة المفسدين على الأقل السياسيين منهم ومحاربته من طرف السياسيين أصحاب المشاريع والمصالح الاقتصادية ومأجوريهم، ومن اول من وضع اسس سياسات اجتماعية لفايدة المجتمع والفئات المعوزة بالمغرب هل هو الاتحاد الاشتراكي الذي غير او قلب الڤيستة كما يقال حين أصبح كاتبه الأول من عصبة " خدام الدولة" المستفيدين من الريع

  • الحق يقال
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:08

    ..هل حزب العدالة الذي استعمله المخزن للخروج آمنا من حالة الربيع العربي مارس السلطة بقدر عدد السنين التي مارسها بها التجمع او الاستقلال او.. حزب العدالة كما هم كل الاحزاب كان وسيلة اراد المخزن المغربي أن يستعمله في ظروف خاصة لحماية البلد من الربيع العربي وبعدها أكل بفمه الثوم او الشوك كما يقال، ومن تم حرض عليه جهلة البلد والتابعين وكل من لا يمارس اركان الدين ومنها الصلاة او من يراود الحانات ..لماذا هذا الحزب لم يخول له الحكم بقدر الأحزاب اليابقة عنه، ولماءا تدخل المخزن لفرض هيكلة جديدة له رغما عن تركيبته ومؤسساته الداخلية، أليس هذا الحزب مجرد وسيلة لتنفيذ أجندات وطنية مخزنية مثلما كان عليه خال سابقيه من الأخزاب التي مارست سياسة المخزن ونحل غبر منتبهين او لا زال وعينا لم يكتمل؟

  • السياسي ام المواطن
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:08

    لم يعد المغربي اليوم يطالب بعدالة اجتماعية على غرار التظاهرات الحالية في معظم الدول العربية فقد اسقط هدا المفهوم من خلال سياسة الدولة الاستفزازية في المجالات الحيوية التي تمسه مباشرة يوميا في التعليم والصحة وتفاوت الفرص والمحسوبية والاستحوادية وتدشين باب سياسة الاسترزاق عن طرق مختلفة من بينها مخالفات السير الجائر الغير متكافئ مع الدخل إلى غيره وبالتالي المغربي دخل في مرحلة الهدوء الدي يسبق العاصفة (الله ينجك من الساكة الى هضر)وقالو سيدنا الاولين( دوز على الواد الهرهوري ولاتدوز على الواد السكوتي) المغربي الوطني الحر هو اليوم بين المطرقة والسندل يحب مقومات بلده ويريد التغيير اليوم نخشى على بلدنا من الشكل الانفصامي الدي تعيشه الدولة المغربية لان الامر خطير لن تقوم هده البلاد بالاستهتار والاستهانة والاحتقار وسياسة التضييق والتمييز والتخوين والتنويم المغنطيسي لقد بدت الامور واضحة إد لا يمكن إخفاء الشمس ( بالغربال)سوف ننظر في هده اللعبة من المهم السياسي ام المواطن

  • مغربي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:08

    أين الثروة؟ أين العدالة في توزيع الثروة؟ أين العدالة الأجرية؟ أين العدالة الاجتماعية و تكافؤ الفرص؟ أين هي الشفافية و النزاهة؟ هل حاربنا الريع الاقتصادي و الاجتماعي و السياسي؟ باختصار أين هي الديمقراطية الحقيقية في الحياة العامة؟

  • عبد الخالق
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:10

    ستة تعديلات دستورية منذ الاستقلال. بمعدل تعديل كل 10 سنوات. التعديل القادم في 2021.

  • amir noureddine
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:10

    شكرا ايها الباحث.لقد أحسنت في تشخيص والوصف الحالة المغربية .لواقع الحراكات الجزائر والسودان.وتحدثت عن خصائص النمودج المغربي ككل.ما نقول لك حياك الله.أحسنت فابدعت افادة ورمضان كريم للجميع

  • Momo
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:11

    منذ ان كنت طفلا و اسمع كلمات سنصلح سنحارب الفساد سسس،ولا شيء يتغير بل بالعكس تزداد الامور فسادا و نسير من السيء الى الاسوء،لان العقل العربي عقل فاسد ماكر يكون ذكيا في امور الاحتيال و النصب فقط،من سنة 2011 مع الحراك الشعبي و صعود حزب الندالة و التعرية و الدستور الجديد الذي لم ينزل منه حرف على الواقع،كان املنا كبير فيهم لكن مع مرور الوقت تبين لنا اننا كنا ضحية اكبر عملية نصب في التاريخ.

  • amar
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:12

    البلاد لم تعفى من الإضطرابات لأنه كل من فتح فمه يزج به في السجن- فالبوليس والداخلية والمقدم والجواسيس تترصد كل من يفكر في التظاهر- فلا يوجد إستثناء – ولكن يوما سيأتي وتنفجر القنابل الموقوتة

  • الإنتفاضة
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:18

    كيف تقارنون شعب خرج لأجل تغير النضام من الجذور والاصلاح الكلي…والتغير الكلي….لا يفرق بين احد في السلطة ويتهم كل من هو في السلطة..
    مع شعب خرج لاجل العيش وفقط…
    لا لا لا شتان بين أربعين مليون متضاهر كلهم كلمة واحدة (يتنحاو قاع)…وبين (الموت ولا المذلة )..على كل حال هؤلاء هم احرار المغرب…ولكنهم اقلية قلال لما سجنوا خرص الاخرون.
    لأضن يكون هناك تغير في المغرب…فارضوا بما كتب الله عليكم.
    صح فطوركم.

  • ali labzioui
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:20

    l analyse faite par ce distingue professeur est vraie et correspond tout a fait a la situation actuelle du maroc j ai aime paerticulierement la partie ,relative a lemploi dans la haute nfonction publique au role des partis politiques

  • Nizar
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:21

    مقال جميل وجيد خلاصة القول من سير هدا البلد لا يرغبون في التغيير نحن لا نريد ان نستفيد من الربيع العربي ومن الحراكات ومن بعض الدول التي تعيش التشتيت والتمزيق والجوع والفاقة والحروب الطائفية والدينية والسياسية والسلطوية والشعب في الحضيض اتمنى مراجعة سياستنا نحن في غنا عن ما يقع نريد بلدنا ان ينعم بالخيرات وربط المسؤولية بالمحاسبة الحقيقية وحكومة قوية ويحس الشعب له حقوق وواجبات ونغير بعض العقليات المتحجرة مانلاحظ هناك من لا يحب الخير لهدا البلد اتمنى ان تستفيق بعض القلوب والعقول التي تسير هدا البلد مشكلتنا نحن نقول ولا نفعل الديمقراطية والحرية وربط المسؤولية بالمحاسبة ليس فقط شعار نرفعه الشعب يريد واقع معاش اما الخطابات الرنانة متجاوزة الشعب اصبخ واعيا لا تنطلي عليه اي شئ والدليل الحراك والمقاطاعات والاحتجاجات والوقفات تعني اشارة مشفرة الى من يعنيهم الامر

  • محمد بلحسن
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:27

    فعلا الانتماء إلى عائلات نافذة مقربة من مؤسسات الدولة يساعد على الغنى السريع مع تمكين "عبيد" في خدمة مصالحها من عدة امتيازات

  • faycal
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:35

    ا قول لمن يتمنى للمغرب ان يخط طريق الجزائر والسودان انه مخطء لانه لحد الساعة لا احد يعرف مصير الدولتين هل سينتهيان بما وصلتهم تلك الدول التي قادتهم حركة الربيع الاسود الى الفتنة والقتل ام الى نظام اسوء .

  • مغربي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:39

    طالما يوجد المخزن ، أعتقد أنه لن يتم تغيير أي شيء ، فالديمقراطية لا تتوافق مع دولة الباشا والبقرة والشيوخ ، فهم هم الذين يحكمون ، و 36 حزبًا سياسيًا بلد يعتمد على الدين في السياسة غير الديمقراطية ، لقول الديمقراطية أنه من الضروري أن يتم تعليم الناس ، ولكن المشكلة لا يريد أحد أن يتعلم الناس لمعرفة واجباته والتزاماته ، ودائما نفس الخطب ولا يتغير شيء ، باستثناء المكان لدينا 10 وزراء لدينا 40 وزيراً لإرضاء 36 حزباً سياسياً ، من الصعب قبول الديمقراطية هنا من قبل التماسيح

  • Mohmad
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:50

    المغرب لا يقارن ببلدان اخرى يجب علينا الحفاظ على الاستقرار

  • Saad
    الإثنين 20 ماي 2019 - 10:58

    أنا لم أعد أتحمل ان ارى قفة رمضان وخصوصا تصويرها على المباشر !!!!!؟؟

  • Yassin
    الإثنين 20 ماي 2019 - 11:00

    Une analyse pertinente. Ce qui se passe en Algerie et au Soudan est plus fort que les printemps arabes. La situation socio-économique du Maroc aujourd'hui est plus dégradée que celle de 2011. Les marocains ont porté leurs espoirs sur le PJD, qui vient après deux mandats décevoir tout le monde. Aujourd'hui les marocains sont convaincus que le pouvoir profond au Maroc est la source des injustices , du favoritisme et de la corruptoon.
    La mise en place d'un état démocratique en Algerie est suffisant pour faire éclater ce qu'on appelle "l'exception marocaine" le pouvoir marocain est aujourd'hui entre le marteau d'une vraie démocratie et l'enclume de la religion.

  • la marqise
    الإثنين 20 ماي 2019 - 11:06

    nous les marocains , ça va très bien madame la marquise ,la preuve le commentaire n 2 .

  • مجاهد
    الإثنين 20 ماي 2019 - 11:22

    لن ينهض هذا البلد من سباته ولو اخترت احسن ما في العالم من دساتير .الكبير من امس في النهب والصغير من امس في الغش والتدليس.المغرب :adieu la valise …

  • الشفوي أولا وأخيرا
    الإثنين 20 ماي 2019 - 11:27

    حالة المغرب وبكلمة واحدة هو مساعدة الدولة والدعم من أجل اغتناء الطبقة الرأسمالية ودعم الأحزاب بالمال لشراء صمتهم عن محاربة الفساد وتفقير باقي فئات الشعب الفقيرة طبعا بحيث تصبح الطبقة الفقيرة رهن إشارة الطبقة الرأسمالية من أجل مزيد من الاغتناء والتخفي وراء المشاريع الكبيرة في نظرهم مثل إحداث التيجيفي ….. بدل الاستثمار في الإنسان وتحسين كرامته */

  • rachida
    الإثنين 20 ماي 2019 - 11:41

    مقال ممتاز جدا ومفصل جدا ويستحق القراءة والاهتمام وياريت يوصل مضمونه للمعنيين. لان الامور تتطور بسرعة والاحداث لا تلاحق بعضها في كل العالم وهنا يمكن ان نقول الوقاية افضل من العلاج والبمغرب الحمد لله ينعم بنوع من الاسقرار قد نحسد عليه وكما يقال اذا اشتعلت النار في بيت جارك فهذا لا يعني انك في مامن على الاقل سيصلك ضباب الدخان ورائحته.

  • عبدالرحمن
    الإثنين 20 ماي 2019 - 11:42

    عندي ملاحظة: لن يثور المغرب فقد جرب واخمدت الاحتجاجات عدة مرات بدات من الجنوب ثم الشمال ثم الشرق ووو…. سكت الجميع ( نظرا للخوف. او لمصلحة جهة مستفيذة) لهذا فان البلاد او النخبة الحاكمة اختارت الاصلاح بطريقة بطيءة خوفا من استقا ظ الشعب ووعيه وخروجه من الخوف لدالك زورع الغش في جميع القطاعات. والجهل حيث عدم اصلاح قطاع التعليم. والخوف حيث فساد القضاء كثرة ااسجون ونشر المراض حيث نقص اطر الطبية والتجهزات. نشر الفقر حيث اجارة الموظفين والعمال ضعيفة وانتشارالبطالة…..فالبلاد لا تعيش حربا ولا ازمات صعبة و لها الوقت الخيرات الكافية لتطوير نفسها اكثر مما نراه الان .وشكرا

  • عزيزي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 11:45

    من وجهة نظري وحدسي أن لا يحلم أي مغربي حر بالديمقراطية مستحيل نحن مجرد فئران للتجارب والأمور تتضح يوما بعد يوم وفاة باها تنحية بنكيران اقالة الوردي وحصاد وابن عبد الله ظهور حزب الجرار واكتساحه للمشهد السياسي في ظرف وجيز تفقير الفقراء واغناء الأغنياء ظهور بورجوازيات المقاربة الأمنية الغلاء التعليم والصحة إلى الحضيض وكل من سولت له نفسه أن يحتج على ابسط الحقوق 20 عاما وهذا يذكرني بما قراناه في التاريخ عن أسباب انحدار الدول من بينها فرض الجبايات والتعسف ووووووووووو والسلام ونتمنى كل الخير لهذا البلد الجميل

  • ahmed
    الإثنين 20 ماي 2019 - 11:57

    كل الوصفات السحرية والإستباقات الشيطانية والوعود المزوقة إنتهى مفعولها .
    كل شئ تعرى مادا بعد.؟
    لو بدلو كل الأحزاب التي سبت الشعب البارحة . وتبدل الدستور الدي نخله بنكران من محتواه وتجاهله.
    هل الشعب بليد كما يفكرون .
    كل الأحداث والتغييرات الوهمية ووووووووو مسجلة في داكرة الشعب
    أي وصفة أو تخريجة أو فلسفة جديدة الشعب لا ولن يهضمها . كفي إتقوا الله ألا تخافون من لقاء الله . لايمكن النساء تلد أمام المتشفيات . طبيب ل 10000 مواطن مواعيد بالشهور والسنة .

  • Ichouali3
    الإثنين 20 ماي 2019 - 12:03

    هناك زوبعة قادمة لا شك فيها وكل القرائن تنبيء عنها، والمسؤل الأول ربما يتغافل أو هو مطمئن الى مخرج يظنه سليم له وحده، وهو عن العواقب غير المرئية تائه.
    الأجهزة الأمنية والمخبارتية وحتى الجيش وأجهزته لن يكون باستطاعتها التصدي، فيا ما انقسمت الجيوش الى معسكرات ويا ما اندحر البوليس في دول عدة وأزمنة متفرقة.
    الحلول واضحة لمن يريدها، أما الأنضباط والأصلاح الحقيقي في كل الوطن في المجال السياسي بالأبتعاد عن الأحتكار السياسي، في الأقتصاد الحقيقي وألأجتماع والتعليم واللغة والهوية والأدارة والحكامة الحقيقية، ورد الأموال والثروات المنهوبة والمهربة خارج البلاد و….و….و…و…و..
    بغير هذا لا أظن أن الترقيعلت الكاذبة والتحايل لكي تم الأزمة يكون مجد في كثير.فقد مرت أزمة 2011 بغير دم ولا انقسام وكان هناك ورقة دستور أكثر ما فيها أو كلها لم تتحقق على أرض الواقع والأنسان المغربي مترةك تضحك عليه الجهات الحزبية الكاذبة التافهة باسم الدين أحيانا وباسم الليبيرالية أو اليسار الباهث

  • عبد الحفيظ
    الإثنين 20 ماي 2019 - 12:23

    من الناحية النظرية والمنطقية تحليل جد ممتاز ،لكن الواقع يقول بان لا شيئ سوف يتغير ولو بعد قرن من الان وان كان هناك تغيير فانه سيكون نحو الاسوأ ،،لماذا ٍ؟
    لان الشعب المغربي ما زال يعيش متخلفا عن الجوار بمائةسنة او اكثر ومن يعرف تاريخ المغرب جيدا سيجد وكانه يعيش. في عهد السلطان عبد الحفيظ حيث ساد الجهل والامية ، فلننظر الى الطبقة الشعبية كيف تنظر الى المخزن وهي الاكثر حرمانا من كل شيئ واذا انتفضت فئة مهنية معينة يقف الجميع ضدها وهي نفس الاوضاع التي مر بها المغرب عبر قرون حيث العشائرية ما زالت تعشش في اذهان الغالبية العظمى من الشعب ومما زادالوضع تأزما ان التنظيم الاداري للمخزن ما زال هو لم يتغير منذ عهد السلاطين وهم المقدم والقايد والباشا وهم أعين متربصة اكثر منهم جهات تسهل مصالح المواطنين ولذلك نرى ان ان وقع عليه ظلم كبير تراه يثور ويسخط ويسب ويشتم علانية ويختمها بعاش سيدنا خوف من بطش المخزن او تلفق له تهمة آخرها حيازة والاتجار في المخدرات ولكم الدليل في السيدة التي تم هدم بيتها ورميت في الشارعمع اسرتها ،،لهذا الشعب المغربي يبقى دائما هكذا. ..وعاش سيدنا حفظه الله ورعاه

  • لو كانت الشعوب في ...
    الإثنين 20 ماي 2019 - 12:27

    … حاجة إلى الديمقراطية لكي تتقدم لما تقدمت الصين .
    الشعوب في حاجة إلى فرص الشغل و وفرة المعاييش .
    يجب أن يتضمن مخطط المغرب الأخضر مشاريع إحياء القطاع الرعوي لخلق نموذج جديد للترحال ورعي المواشي وذلك باستنبات المراعي وحفر الأبار و بناء عنابر ايواء الماشية في القر و الحر طول المسالك الرعوية.
    بناء المزيد من السدود بكل أنواعها ومحطات تحلية مياه البحر للشرب والسقي.
    ايجاد الحلول لمعضلة أراضي الجموع التي تعطل آلاف الهكتارات من الأراضي الصالحة للزراعة.
    تكوين انسان القرن 21 إنسان العولمة بواسطة مناهج تعليمية متطورة ومتقدمة.
    وذلك بإدخال تقنيات الكمبيوتر في الإبتدائي بالأنجليزية لتمكين الطالب المغربي من ولوج أرقى معاهد البحث العلمي في العالم والمنافسة في سوق الشغل الدولية.
    تحويل المدارس إلى أوراش للتكوين المهني حتى يتعلم الطفل مهنة من المهن وهو صغير كما كان الحال في الماضي ( صنعة بوك لا يغلبوك).
    محاربة فراغ أوقات الشباب مما يؤدي إلى انحرافه وضياعه في الشوارع ، وذلك بخلق المزيد من ملاعب القرب و فتح المزيد من دور الشباب لتلقين الفنون ونشر ثقافة الجمال.

  • متتبع
    الإثنين 20 ماي 2019 - 12:45

    اقصاء المتقاعدين من الزيادة في معاشاتهم والزيادة الهزيلة في اجور الموظفين الصغار وغلاء المعيشة والزبونية والمحسوبية والرشوة والبطالة وغيرها كلها عوامل تذمر الشارع المغربي …نتمنى ان ينتبه المسؤولون في هذه البلاد لكل هذا

  • بائع القصص
    الإثنين 20 ماي 2019 - 13:18

    تعقيب على 38:
    يا اخي لا تنسى ان الصين دولة شيوعية واشتراكية، نعم دكتاتورية!!! ولكن رؤساؤها جد وطنيين، ليست الوطنية المزيفة، واذا اردت ام تتاكد فأبحث عن العدد من المسؤولين الذين تم اعدامهم بسبب نهب الأموال العامة. والله ما اعقلوا عليك الا شدوك سارق شي درهم من الأموال العامة، إلا جينا نطبقوا سياسة الصين غادي تلقى الوزراء والمستشارين وما إلى ذلك أمام المشنقة!!!

  • رشيد المسفيوي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 13:24

    يوما ما و غير بالبعيد ستستيقظ الحرافيش.

  • KARIM
    الإثنين 20 ماي 2019 - 13:37

    اي استتناء يتحدت عنه الاعلام المغربي ـ الربيع العربي لم يستهدف الملكيات و الدول الرجعية بل الجمهوريات التي فيها مجتمعات دينامكية ; من المضحك تلكم التحاليل التي تتحدت عن الفوارق الاجتماعية و الفقر وكأن الليبين كانو فقراء وانتفض السورين لانهم جوعا ـ هل مطالب الجزائرين وتونسين كانت سياسية ام خبزية ـ كل تلك البلدان تتجاوز المستوي التعليمي و المعيشي و التنموي و الصحي للمغرب بي مراحل . فالحديت عن نجاة المغرب من الربيع هو نجاة النضام وليس الوطن و المواطن ـ لا توجد حريات في المغرب حتي في الحدود الدنيا و المغرب به ضلم و حقرة لا توجد في كوريا الشمالية و ليس هناك تغير في السلطة لان الحكم وراتي . حتى في شهر رمضان تنافقون بعضكم بعظا . من يصدق ان المغرب فيه احزاب بل هيا اجهزة لتسير الريع و توزيع الفقر علي الساكنة

  • ملاحظ
    الإثنين 20 ماي 2019 - 13:45

    المشكل عندنا ان القوانين و الدساتير مكتوبة في الورق لكن لاتطبق على ارض الواقع، و ماهي الاواجهة اعلامية لكي يقال ان المغرب بلد ديمقراطي اما الحقيقة فالعكس، النافذون لايحترمون القوانين او يخرقونها و حينما يصبح هؤلاء مثل باقي الشعب الذي تطبق عليه هذه القوانين، انذاك يمكن ان نطبق القوانين على الجميع.

  • ابن سوس المغربي، الحل الوحيد
    الإثنين 20 ماي 2019 - 13:47

    الحل الوحيد لتقدم المغرب و الخروج من الفساد المستشري في دواليب الدولة المغربية، هوا إعلان ملكية برلمانية ديمقراطية دستورية حقيقية فصل السلط كل سلطة مستقلة تحاسب من القضاء المستقل النزيه و من برلمان منتخب من الشعب عدالة اجتماعية دولة المؤسسات دولة العدل و القانون ربط المسؤولية بالمحاسبة

  • أ يت السجعي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 13:49

    قاليك ستكون دولة ديموقراطية شرق المغرب ؟ اوا "حتى يزيد ونسميوه سعيد" هذا الساعة راه الدولة عندهم ككيان مهددة فوجودها وهما رآهم طالبين غير تبقى الدولة واقفة بلا ديموقراطية اعليهم .
    ثاني الأمرين الذي يثير الإنتباه هو اعتقاد البعض بأن كل ما يقع بالخارج سيقع عندنا وهذا خطأ قاتل . نعم نحن مع محاربة الفساد لكن لأننا نريد بناء بلدنا وليس لأن الآخرين ثاروا على بوتفليقة.
    من جهة أخرى الديموقراطية لا تمنع الحراكات وخير مقال حراك السترات الصفراء بفرنسا.

  • متتبع
    الإثنين 20 ماي 2019 - 14:22

    تحليل وقراءة معقولة
    بصراحة غادي نقراو ونحللو بزااااف وسنجد الخلل في المخزن
    حنا عندنا كلشي 100% مزيان الدستور وحقوق الإنسان ولكن الواقع °180

  • اسباني مغربي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 14:26

    مع حلول شهر الصيام ارتفعت أسعار الأسماك بشكل كبير بمختلف أسواق المدن المغربية في بلاد جُوج بحُور.
    ففي الوقت الذي تُعرضُ فيه الأسماك بالأسواق المغربية بأسعار خيالية، فإن الأسواق الإسبانية، تعرض الأسماك الطرية بأسعار في متناول الجميع وأقل بكثير من الأسعار المتداولة بمدن مغربية.
    و على سبيل المثال، فان سعر ‘الكلامار’ بالمدن المغربية يتجاوز 130 درهم للكيلوغرام، بينما لا يتجاوز 40 درهماً بأسواق مدينة سبتة المحتلة.

  • جواد فريد
    الإثنين 20 ماي 2019 - 14:28

    لايمكن لمتتبعي الحركات التحررية في العالم أن يغفلوا أن هذه الثوارات التي مرت في العالم العربي وسميت بالربيع العربي فهذه كانت مجرد بداية لحراك الشعوب التي تود أن يتحسن نظام الحكم فيها وبالتالي تريد أن يكون لها دولة مؤسسات لا دول أشخاص لكن تداخل المصالح وسيطرة الغرب لا تريد أن يكون في الضفة الأخرى من البجر المتوسط شعوب موحدة و ديمقراطية كما حصل في إفريقيا حيث تقدمت دول وأصبحت متحضرة فمن يخرج للشارع مطالب بالتغير فهو لا يريد الحكم بقدر مايريد إصلاح وضع الوطن برمته حتى تعيش الأجيال القادمة في رخاء أكبر

  • miloudi
    الإثنين 20 ماي 2019 - 14:38

    الا المغاربة لمداويخ لن يفيقوا من سباتهم !

  • ali
    الإثنين 20 ماي 2019 - 14:47

    ما وقع في تونس و الجزائر و السودان، نتيجة عدم وجود و لو أضعف ريح من الديموقراطية و العدل (مجموعة من الكابرانات تفعل ما تشاء بالشعوب. 2-جماعة 20 فبراير جاءت ما بين عشية و ضحاها دون أطر و نضج و انتظام. الشيء الذي منعها من الوجود إلى يومنا هذا. Point, c'est tout.

  • الملاحظ
    الإثنين 20 ماي 2019 - 14:52

    ٱولا 20 فبراير التي تتحدثون عنها ليست هي 20 فبراير كما ٱرادها مؤسيوها،لقد تمت قرصنتها. ٱما تٱثبر ما يجري بالجزاءر و السودان على المغرب،فيظهر ٱنكم لا علاقة لكم بالواقع المغربي،حتى من بنعتون بااباحثين و الاساتذة الجامعيين و غيرهم من دعات الفكر و السياسة و……هؤلاء كلهم عليهم ٱن يتٱكدوا ٱن لا وجود في المغرب لرجال يستطيعون تنظيم يوم واحد من الاحتجاج لمطالب راقية و التوجه مباشرة الة المسؤولين عنها.زد على هذا المغرب لا يملك حتى من يسيره،كلكم بريكولاج صافي…….ٱتحداكم ٱن تنظموا وقفة حقيقية و ٱن لا تخافوا وراء كراسيكم،كفى من الكلام،وافعلوا ان كنتم صادقين.

  • رحال
    الإثنين 20 ماي 2019 - 15:09

    ولماذا لا نتساءل من افشل تجربة حزب العدالة و التنمية؟ ومن الدي سعى بكل الوسائل الى اضعاف وتشتيت هدا الحزب ؟ وكيف له ان ينجح وقد فرضت عليه أحزاب أخرى مخطط لها عنوة لتتحكم في قرارات هدا الحزب وتعرقل مسيرته وهدا ما حاربه السيد بن كيران بشدة و شراسة برفضه مشاركة اشخاص من بعض الاحزاب في حكومته اننا لن تنعم بالديمقراطية الحقيقية مالم يتم تعديل الدستور و تغيير نمط الاقتراع و دلك باعتماد مرحلتين على أن يشارك في المرحلة التانية أربعة أو خمسة أحزاب المتصدرة على الاكتر لافراز حزب واحد او اتنين لتشكيل حكومة غير مبلقنة

  • مجرد رأي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 15:09

    الحل الأمثل لبلادنا هو تقزيم الأحزاب والجمعيات ومحاربة الرشوة ومحاربة اللصوصية ومحاسبتهم وان يكون رئيس الوزراء غير منتمي لأي حزب وكذلك وزير التعليم

  • لا مقارنة مع وجود ...
    الإثنين 20 ماي 2019 - 15:46

    … الفارق.
    المسار التاريخي للمغرب يختلف عن البلدان التي تم ذكرها في المقال او التعاليق.
    المغرب هو البلد الوحيد في العالم الاسلامي الذي حافظ على امارة المؤمنين منذ 13 قرنا.
    كما حافظ على النظام المخزني منذ عهد الموحدين 9 قرون.
    المغرب الاقصى كان مركز الامبراطورية المغاربية في عهود المرابطين والموحدين والمرينيين وكانت اقاليم ليبيا وتونس جزائر مزغنة وموريتانيا تابعة له.
    الدولة المغربية حافظت على سيادتها على الدوام معاهدة الحماية عمرت 44 سنة فقط.
    حاليا من حيث قوة الاقتصاد المغربي فان سعر صرف الدرهم اقوى من سعر صرف الدينار الجزائري ب 12 مرة واقوى من الدينار التونسي بثلاث مرات.

  • CHAHID
    الإثنين 20 ماي 2019 - 15:47

    الربيع العربي لم ينجح بعد فالثورات المضادة هي التي نجحت في مصر عاد العسكر إلى السلطلة و أصبح أكثر إستبدادا من ذي قبل فتونس تدخلت إسرائيل في إنتخابتها و الجزائر لم تنجح بعد و السودان أيضا

  • roman
    الإثنين 20 ماي 2019 - 16:26

    je dis aux algériens qui nous suivent et nous insultent que nous avons les memes problémes mais notre avantage c'est que nous ne sommes pas gouvérné par un vieux militaire qui ne va jamais céder! concernant nos filles qui travaillent en espagne, je vous dis que les algériennes travaillent comme des barmaid en france . vraiment les longues années de colonization a rendu l'algérie un grand cabinet psychiatrique!

  • البيضاوي
    الإثنين 20 ماي 2019 - 16:40

    نقطة نظام.

    من الغباء السياسي وحتى المعرفي مقارنة المملكة المغربية بالدول الدكتاتورية العسكرية مثل السودان اوالجزاءر …
    علما ان المملكة المغربية مشهودا لها في المحافل الدولية ولدى المنظمات الحقوقية بتميزها الإقليمي من حيث الانفتاح الديمقراطي والتعدد السياسي وحقوق الانسان، لا نقول اننا وصلنا الى الكمال مثل بعض الاروببين لكن المغرب والحمد لله خطى خطوات هاءلة في هذا المجال ومتفوق على العديد من الدول العربية والإفريقية وهده الحقيقية اعتقد معروفة ولا ينكرها سوى جاهل او جاحد.
    الامن والاستقرار الدي ينعم به المغرب اليوم لم يأتي هكذا من فراغ بالطبع..

    لهذا اقول لبعض الشرذمة في الداخل من اعداء استقرار الوطن ومعهم كذلك بعض اعداء الخارج من الذباب الالكترونية، المغرب ليس جنة لكن احواله المعيشية واالاجتماعية والسياسية افضل بكثير والحمد من بعض البلدان في المنطقة..
    المغرب لم ولن يعرف لا ربيع عربي ولا خريف عربي..
    والايام بيننا…

    اتفق كل الاتفاق مع الاخ صاحب التعليق الثاني.

  • karim
    الإثنين 20 ماي 2019 - 17:05

    Mais Mr le professeur il faut aussi que le peuple se modernise
    Il faut que le peuple respecte les lois
    Il faut que le peuple arrête la corruption entre eux et entre elles
    Tout le monde veut ces droits mais tout le monde a des devoirs aussi
    Il faut que le peuple arrête de provoquer des accidents
    Il faut que le peuple arrête de sa aider les tram Way
    Il faut que le peuple arrête de jeter les déchets en plein rue

  • وناغ
    الإثنين 20 ماي 2019 - 18:01

    الى رقم 10عادل مراد
    لمادا دائم نفس العبارات
    تبناتكم نسائكم الفرولة اسبانيا الخليج
    لا تفرق بين هدا الموضوع وداك
    ولابين هدا الشهر وداك
    ولا بين هدا العام اوداك
    لاشك انك تعرضت لاغتصاب من طرف المغاربة
    فحالتك النفسية تبين دلك

  • حسن
    الإثنين 20 ماي 2019 - 18:17

    حزب العدالة و التنمية له تاثير كبير على الشريحة العريضة من الشعب المغربي لن يطالب اي احد التغيير مدام ان الشريحة الكبيرة من الشعب تحس انها ممثلة في التدبير العام و يثق في العدالة و التنمية لانه لا يرى فيه تهديد على الثوابت الوطنية و الثوابت الدينية و لا يفسد . عكس حال الشعب مع الاحزاب الاخرى التي افسدت الكثير في الماضي لذالك لا يثق فيها الشعب.
    الاستقرار نعمة على الوطن.

  • النفاق حالنا
    الإثنين 20 ماي 2019 - 18:24

    لن تكون هناك دولة ديمقراطية في شرق المغرب اي الجزائر و لن تتحقق لدينا في المغرب دولة ديمقراطية على الاقل على مدى 30 سنة المقبلة و ذلك راجع لسببين اولهما خارجي اي تحكم فرنسا و الدول العظمى في مسار دولنا و رهنه بمصالحهم اذ لا يمكنهم السماح لاي قوى سياسية محلية بالسيطرة الا اذا كانت خاضعة لهم و السبب الثاني هو داخلي يتمثل في تسخير الدين للسيطرة على عقول الجماهير و اخضاعها سياسيا و هذا شيء نشترك فيه مع الجزائر رغم ان ليس عندهم امارة المؤمنين و كثرة الزوايا و الحركات الدينية مثلنا الا انهم يعانون من نفس الاستغلال للدين الذي يعتبر الديمقراطية شرك بالله و يتصور تحقيقها في ظل التدين الجماعي و الحرص على نشر ايديلوجيات سياسية دينية.ا لمشكل الاخر طبعا هو اننا كلنا مطبعين مع الفساد و الجهل و لا نريد ان تتغير الامور في حقيقة الامر بل نعتبر التسيب و الفوضوية و النهب و الغش و الكذب و النفاق جزئ من حريتنا و هويتنا و ثقافتنا كشعوب. و لو ذهبتم الى دول المهجر ستتاكدون من ذلك لاننا حتى لما تتوفر الديمقراطية فنحن نرفضها بحجة الدين و لا نتاقلم و لا نتقبل النظام و نستمر في نشر الفوضى و نكرس الفساد!!!

  • مغربي غيور
    الإثنين 20 ماي 2019 - 18:37

    إن الفرصة لازالت أمامنا ﻹصلاح مايمكن إصلاحه الحمد لله الفساد لم يصل إلى مستوى جارتنا الشرقية لكن هذا لايعني أن لانعاني من هذا المرض الخبيث. أنقدوا البلاد والعباد قبل فوات اﻷوان. والله المستعان.

  • Howl
    الإثنين 20 ماي 2019 - 19:13

    لمغرب سيكون مطالبا أكتر من أي وقت مضى مع وضع جديد ألا وهو وجود دولة ديموقراطية في شرقه يجب وضع هده الأمور في الحسبان.

  • حقيقتنا ساطعة
    الإثنين 20 ماي 2019 - 19:34

    مهما كان المسؤولين فاسدين لا يمكنهم ان يكونوا افسد من الشعب لانهم مراة الشعب و جزئ منه و من نفس معدنه بمعنى ان اي رجل او امرءة من الشعب و لو باعلى الديبلومات اذا اعطيت لهم المسؤولية و تدبير المال العام سيكررون نفس السيناريو و سيكرسون الفساد و يحموه بطريقة او باخرى مع فرق طفيف هو تغير الوجوه و الاشخاص المستفيدين ! اذن ما دمنا لا نامن بالديمقراطية كشعوب فلن تتحقق. نحن نعيش في حقيقة الامر بالنموذج الذي نحن بنيناه و اسسناه و لا زلنا نحافظ عليه و نخاف من اي تغيير و نريده ان يستمر. التباكي على فساد المسؤولين هو في الحقيقة تباكي و شكوى من حرماننا من كعكة المال العام و بكاء على اقصائنا من الانتفاع به شخصيا لمصالحنا الخاصة. لا يمكن ان تصلح الشان العام اذا لم يصلح غالبية المجتمع و هذا بعيد المنال و يزداد سوءا يوم بعد يوم. اذن الذين يقولون لي ان حكامنا يسرقون الدولة و الفسفاط و المعادن و يهربون الثروة للخارج اجيبهم لو كنت انت محلهم لفعلت اكثر و اضعف الايمان ستفعل نفس الشيء. نحن شعوب حمقاء و غير مسؤولة لا نامن الا بمصالحنا و بالخزعبلات و نطالب بتحقيق معجزات لتغيير الاوضاع و هذا غير ممكن.

  • الباعمراني
    الإثنين 20 ماي 2019 - 21:14

    من العيب مقارنة المغرب بدويلة مثل الجزاءر يحكمها العسكر ولم ترى النور سوى في بداية الستينات من القرن الماضي ..
    المغرب دولة عتيدة لها حضارة وتاريخ يمتد لاكثر من الف ومءتين سنة ..
    حتى ديمقراطيا واجتماعيا لايمكن مقارنتهم معنا..
    النظام العسكري في الجزاءر لم يبني حتى البنيات التحتية في الجزاءر رغم طفرة اموال البترول التي يستغلها الجنرالات وأصدقاءهم وعاءلاتهم وتركوا الشعب جاءع وفقير وشبابهم اكثر شباب شمال افريقيا من الذين يموتون في البحر..

  • خالد
    الإثنين 20 ماي 2019 - 21:58

    و هل المغرب دولة عسكرية حتى نقارنها مع دول يحكمها الجيش

  • faycal
    الثلاثاء 21 ماي 2019 - 12:23

    من الملاحظ ان هناك طائفة تحب الوطن وتتمنى له الخير والازدهار والاستقرار ومع الاسف هناك مجموعة اخرى لها اتجاهات عكسية فاشلة .

  • حسن شتاتو
    الثلاثاء 21 ماي 2019 - 20:34

    مقال غطى الوضع في المغرب بشمولية إلى حد كبير مع تحفظ حذر في التعبير الصريح الذي يفضح الفساد الخطير الذي يعيش عليه المغرب والذي يقوده المخزن بكل فروعه بما فيه حكومته المحكومة. لمن رمى إلى إنتقاد المقال بنوع من الإزداء كون التحليل إختزل تاريخ المغرب في فترة لا تتعدى الستين سنة، أقول يلزم أن يفهم فترة سلطان المغرب وملك المغرب. من أسقط صفة السلطان وفرض صفة الملك؟ المغرب بدأ يفقد هيبته منذ فترة الوطاسيين وحتى السعديين و عبد الملك السعدي الذي نتغنى به وبمعركة المخازن هو من إتفق على رسم الحدود مع إسبانيا على الأراضي المغربية والإعتراف بذلك بإسبانية سبتة. من يريد أن يتحدث على التاريخ وجب على معرفته قبل فعل ذلك

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات