استقبل الدكتور أحمد الطيب، الإمام الأكبر وشيخ الأزهر الشريف، الدكتورة عصمت عبد اللطيف، أرملة العلامة المغربي محمد بن شريفة، أحد أبرز المتخصصين في الأدب العربي وتحقيق التراث، والذي وافته المنية عن عمر يناهز 88 عامًا في نونبر الماضي.
وأعرب أحمد الطيب عن “خالص تعازيه وصادق مواساته لزوجة الدكتور بن شريفة ولعائلته الكريمة”، موضحًا أن “الأدب العربي فقد برحيله واحدًا من أهم رموزه، بما قدمه من جهود في التأليف وتحقيق التراث الإسلامي، خاصة التراث الإسلامي الأندلسي”.
من جانبها، أعربت أرملة الراحل عن “شكرها البالغ للإمام الأكبر”، كما أهدته آخر مؤلفات الدكتور محمد بن شريفة.
ماذا تقصدون بالإمام الأكبر؟ تقصدون بابا المسلمين ؟ ألا تعلم أيها الإمام " الأكبر " أنه لا يحل لرجل يؤمن بالله ورسوله أن يضع يده في يد امرأة لا تحل له أو ليست من محارمه ، ومن فعل ذلك فقد ظلم نفسه .ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " لئن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له " . وما مس رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده امرأة قط إلا أن يأخذ عليها فإذا أخذ عليها فأعطته ، قال : اذهبي فقد بايعتك " .
بسم الله الرحمان الرحيم.اخي الكريم منصف ,في اعتقادي وفي علمي المتواضع ان الحديث أولا ضعفه علماء الحديث وثانيا لم يات في الصحاح وثالثا حتى الاحدايث في الصحاح فيها الموضوع ورابع رسولنا الكريم حذرنا من رواية الحديث وخامسا أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وعائشة كانوا ينكرون على ابي هريرة في كثرة رواية الاحاديث,واخيرا روايهذا الحديث من الصحابة انكر ذلك حينما راى الصحابة في الحرم تغسل بعض النساء رؤوسهم وانكر ذلك على نفسه لانه يعارض ان يعطي راسه لامراة تغسله او تحلقه وأخيرا علماءنا اجازوا للنساء ان يعملن حلاقات الشعر للرجال فامام الازهر الشيخ الطيبي رجل غزير العلم ولا تخفى عنه مثل هذه التوافه,بحيث انكروا من الرجل ان يمس المراة في أماكن خاصة وبالتالي فاليد ليس بعورة ويجوز للمراة ان تسلم بيدها على الرجال ولا حرج
عصمت دندش هذه مصرية من جهة الأب والأم تزوجها بن شريفة حين كان يتردد على القاهرة للدراسة…ثم رحلت معه الى المغرب…
أما هذا الامام{الأكبر} فإنه لايوجد في الاسلام امام أكبر أو أصغر…
أما جامع الأزهر فقد دخلت اليه وحز في نفسي حالته التي يرثى لها…سياح يتجولون في صحنه،وفراش من صلى عليه يجب عليه أخذ ملابسه الى المصبنة من تراكم الأتربة والله المستعان
الى السيد منصف :هل تعلم معنى ان يمس رجل امراة لا تحل له .
أخي عبد الله تسأل أم تسخر؟ لا حرج في السؤال أما إن سخرت فما تسخر إلاّ من دينك إن كنت مسلما وأظنك كذلك إنشاء الله يا عبد الله. إليك هذه الآية ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ )
ولا أظنك جاهلا إلا هذا الحد حتى أعلمك معنى اللمس، والسلام
آثاره تنبيك عن أوصافه حتى كأنك بالعين تراه
تالله لا يأتي الزمان بمثله أبدا ولا يرقى للعلا سواه
رحمك الله يا شيخ العلماء
رحم الله فقيد الأمة الإسلامية وأدخله فسيح جناته
للمدعو منصف أنصحك بدروس محو الأمية
وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة
اللهم ارزق ذرية الفقيد الصبر والسلوان واحفظ أم الأولاد وأعنها على مواصلة مسيرتها العلمية وعلى إثراء الساحة الأدبية.
لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم
اللهم ارحم الفقيد واجعله مع الشهداء والصديقين ونسأل الهداية لأنصاف المتعلمين الممسكين بالقشور والتائهين في ملكوت الجهل
رحم الله العلامة ملك الأدب الأندلسي و اطال الله في عمر فخر مصر بالمغرب و المغرب بمصر الدكتورة الشريفة عصمت هانم دندش التي بنت أسس التعليم في الجامعة المغربية و تخرج على يدها اجيال من العلماء في الأمة الإسلامية و العربية. كم جميل و راقي ان يقوم الامام الأكبر باستقبال و تعزية الدكتورة عصمت.