حميش يواجه حملات تبخيس وتهجين العربية وسيطرة اللغة الفرنسية

حميش يواجه حملات تبخيس وتهجين العربية وسيطرة اللغة الفرنسية
الجمعة 1 مارس 2019 - 05:00

اللغة الفرنسية هي وطني (ألبير كامو)

أنا لغتي (محمود درويش)

أوجب الواجبات اليوم يقضي بحماية اللغة العربية وصيانتها من حملات التهجين والتبخيس ومن سيطرة الحرف اللاتيني على فضاءات مدننا التجارية وغيرها؛ فدسترة هذه اللغة أمست في مسيس الحاجة إلى التفعيل في التعليم ومرافق الحياة كلها، كما الحال في معظم البلدان المتقدمة… (التفاصيل).

نعم العربية، لغةً وثقافة، وأنطق بها هكذا، تماما كما يسمي، مثلا لا حصرا، سكان أمريكا الجنوبية قارتهم (ذات 18 بلدا و600 مليون نسمة) باللاتينية، نسبة إلى اللغة الإيبيرية، أي البرتغالية في البرازيل والإسبانية في كل بلدان القارة الأخرى، وفي الولايات الأمريكية المتحدة، لا ترسيم للغتها ما دامت هي قوام اتحادها ومعطاها الطبيعي…

أما اللغة العربية، كما نجرب وندرك، فإنها تتعرض لهجمات عداء متجانسة الأهداف والمرامي، متنوعة الوسائل والأساليب، وتعيش محنة تفاقمت مظاهرها واحتدت منذ أكثر من عقد. وهذا بعض من وجوهها على سبيل التمثيل فقط:

– رمزت إلى أمثولة أمريكا اللاتينية، وأعلم أنها لن تفيد شيئا محترفي الغلو والتعصب الحاملين للغة العربية (وبالتالي لثقافتها قديما وحديثا) كراهية وحقدا شديدين لا مبرر لهما عقلا وتاريخا، إلى حد أن مجرد النطق باسمها يبعثهم على التقزز والنفور بدعوى-هذا ما يشيعونه-أنها لغة الوهابيين والسلفيين وتنظيم القاعدة والمجموعات “الإسلامية” الإرهابية، إلخ.

والتناقض العجيب المضحك أنهم في هجوماتهم الشرسة عليها لا يجدون بديلا عن استعمالها والنهل من مقدراتها البيانية والبلاغية، فيكون الواحد منهم كمن يضرب مرضعته أو يأكل الغلة ويلعن الملة.

وأقصد بهذه الفئة غلاة الأمازيغية وأعداءها الحميميين (ولكل حركة ولو كانت مشروعة متطرفوها)، وهم من حجاج إسرائيل والداعين إلى التطبيع معها، ومن متعبدي الغل والحسيفة، يركبون القضية عوجا، ومن حيث لا يدرون ينسفونها نسفا وينفّرون الناس منها، فينسحب عليهم المثل السائر: “حاميها حراميها”.

– وجه ثانٍ من العداء يمثله كتاب فرنكفون مستأسدون متغولون. وأدب هؤلاء لم يعد يسمى كما بالأمس الأدب المغربي المكتوب بالفرنسية بل “الأدب المغربي” وحسب، كأنما الفرنسية رُسّمت ولو من دون إعلان دستوري أو مؤسساتي. فالعربية في زعمهم المريض لغة مقدسة [!]

وبالتالي لغة الرقابة والرقابة الذاتية، لا تهب في تصويرهم الأمرض حرية الخيال والتعبير الفردي، التي هي خصيصة اللغات الغربية، وهكذا يوهمون شرائح السذج باقتدارهم على الكتابة بتلك اللغة، لكنهم بسبب موانعها وكوابحها يفضلون الكتابة بالأخرى، هذا مع أنهم يوجدون على بعد سنوات ضوئية من اللغة العربية وثقافتها.

ومثل ذلك الكلام العبثي نقرأه عند كتاب مثل بن جلون وأتباعه الأصاغر سنا وآخرين من درجات دنيا، ولا ينمّ إلا عن عداء مترسخ يفشونه قولا وفعلا كلما استبد بهم منطق النرجسية والتبرير الذاتي من جهة، وشعور عنجهي بالتفوق ناتج عن جهل مركب وسوء طوية ضالع من جهة أخرى.

ولا ينفع معهم في شيء إعادة التذكير بأن القرآن كرونولوجيا نزل بالعربية ولم تنزل به، وأن هاته خلقت وطورت، قبل الاسلام وطوال حقبه المديدة، آدابا دنيوية وفردية خارج دائرة القدسي، وأحيانا ضد مصرفي سلطته، وهي ما نقرأه في المعلقات وشعر الصعاليك والمولدين، وفي شتى أغراض شعر الغزل والخمريات، كما في الأزجال والموشحات، هذا فضلا عما يطالعنا في مصنفات “أدب الدنيا” و”الإمتاع والمؤانسة” والتصوف، إلخ.

أما في الأدب العربي الحديث فحدث ولا حرج مع أدباء مبدعين في شتى الأجناس، منهم على سبيل المثال الدال محمد شكري الذي قرأ بن جلون سيرته الذاتية الخبز الحافي واحتك بها لكونه ترجمها إلى الفرنسية، فلم يرجع عن ترهاته حول قدسية اللغة العربية ولم يخجل أو يعتذر.

– وجه ثالث من ذلك العِداء بدا في المغرب خصيصا مع دعوة عيوش ورهطه (Les ayouchiens) إلى استبدال العربية الفصيحة بالعامية الدارجة في سلك التعليم الأولي، كما لو أن هذا قائم في بلدان العالم أو أن العامية ليست مشتقة من الفصحى الوسطى أو الحديثة ومتفرعة عنها.

وتلك دعوة فاسدة علميا وتربويا، يروّج لها نفر من الصحافيين والاشهاريين واللهجويين، مدعومة من طرف لوبيات متنفذة. فتراهم يخبطون في الأمر خبطا عشواء، ويهرفون بما لا يعرفون، لا يهمهم في ذلك التاريخ كخزان تجارب وعبر، ولا منطوقات الدساتير، ولا إعمال مناهج البحث المقارن والمتزن الرصين.

وحتى كتاب فرنكفون انساقوا وراء تيار اللامعرفة هذا للإسهام في الإجهاز على العربية بدعوى أنها لغة كلاسيكية (ولا وجود لهذا النعت فيها)، أي ميتة ولغة المهزومين (كما يصرح بعضهم علنا) أو للخلوص إلى القول بأن la darija هي “لغتهم الأم”، مع أن لا أحد منهم يكتب بها بل لا أحد يحسنها حقا.

وهذا كله يجهر به هؤلاء وأولئك في المقالات والإعلام السمعي-البصري، كما لو أنه لا توجد دراسات ومعاجم كثيرة تبرهن بالدليل المادي على صلات القرابة والرتق الكثيرة، والمجهولة عموما، بين طبقتي العربية، الفصيحة والدارجة، أو كما لو أن الفرنسيين مثلا في حياتهم اليومية والأسرية يتكلمون لغة موليير وفولتير ومالارمي وسان-جون بيرس، أو ليست لهم لهجاتهم العامية ولغاتهم الإقليمية (الكورسيكية والبروتونية والألزاسية والباسكية…).

فمن في فرنسا مثلا طالب يوما بإحلال عاميتها الدارجة محل لغتها الفصحى ولو في التعليم الأولي؟ وهل نادى بذلك أحد بعد صدور تقرير عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OCDE) يخفّض مرتبة فرنسا بمقياس البرنامج العالمي لمتابعة مكتسبات التلاميذ (PISA)؟ طبعا لا أحد، لأن اللغات الأمهات لا تهيئ الأطفال على أكبر تقدير إلا لفهم كلمات الأغاني والأحاجي المحلية.

أما في مغرب المغربات فإننا نجد قوما يدعون إلى ما سقناه، بل يذهبون إلى حد رفع توصيات في هذا الشأن إلى دوائر عليا، وذلك بقصد ترسيم الدارجة في المنظومة التعليمية ولِـمَ لا دسترتها، ظنا منهم أن معضلة التعليم ومكمن دائه يقومان في عوامل من أهمها التدريس بما يسمونه العربية الكلاسيكية، بيد أن هذه اللغة في الحقيقة إنما هي لغة فصيحة ميسرة، لها ككل لغات العالم نحوها وصرفها وتركيبتها وتراثها.

أما العاميات في كل البلدان العربية فإنما هي نتاجات مشتقة من لغتها التاريخية، القديمة والحديثة، كما يدل عليه أدب الأزجال والموشحات وكلمات الأغاني. والذين يدّعون خلاف ذلك لا علم لهم بهاته ولا بتلك، ولا باللسانيات المقارنة، فتراهم يصرفون جهلهم لـمّا يعزون تدهور منظومتنا التعليمية والهدر المدرسي إلى عدم اعتماد الدارجة في التعليم الأولي. ولو أنهم جربوا دعواهم على عينات تعليمية لرأوا بأم أعينهم عبثها وفسادها.

هذا علاوة على أن الفصحى مشكولة أم لا أسهل بكثير من الدارجة التي بسبب عاميتها وشفويتها ووظيفتها التواصلية الصرفة تصبح شديدة الصعوبة ما إن تعرض مكتوبةً على القراءة، وهذا ما اعترف به القيمون على أسبوعية “نيشان” المحتجبة، التي كانت ذات خط دارجي فاشل…

وعليه، فإن التشقق اللساني diglossie الصرف لا يوجد بين العربية الحديثة وعاميتها، بل يقوم بالأحرى غرافيا ونحويا ودلاليا ومن وجوه شتى بين اللغتين العربية والفرنسية. وهذا واقع ظاهر للعيان ولا غبار عليه.

نعوذ بالعقل والمعرفة من تخبطات أناس لا فائدة ترجى من لغو توصياتهم وهرائها، وتظل صفرية الوقع والمردود في بحثنا عن تحسين منظومتنا التعليمية وإصلاحها، كما عن تقوية لغة هي لغة ثقافة وحضارة عريقتين، ساهمنا وطنيا وإقليميا في بنائها وتأثيلها مدة قرون عدة، وتضعها اليونسكو بمعياري التمثيلية والتداول في الرتبة الرابعة في العالم بعد الصينية والإنجليزية والإسبانية.

فما بال صاحب العيوشيات يستميت في خرجاته الهستيرية المريبة، لن تكون آخرها خرجته ضد لغتنا وثقافتها، ولا سابقتها “الديـمقراطية دابا”. فالأحرى به أن يعي صغر حجمه، ويترك شؤون البلاد الكبرى لأهاليها وعارفيها، فذلك أفيد لوكالته الإشهارية وأسلم.

ولا يخفى عن إدراك المحلل أن الغاية الأم المضمرة عند الدارجيين هي التأدى في آخر المطاف إلى خدمة أجندا تسييد اللغة الفرنسية كحل موحِّد بديل للتشرذم اللغوي واللهجي، كما الحال في بلدان القارة السمراء المتبنية تلك اللغة كلغة رسمية.

تلك عناصر في الموضوع من بين أخرى سالبة لا يسع المجال لذكرها، وإنها لا تخفى عن الراصد الفهيم؛ وما لا يخفى عنه أكثر فيتمثل في حالات واقعة مرئية، منها انبثاث مناوئين للغة الضاد في دوائر السلطة والقرار والمال والأعمال، ومنها بقاء دوريات حبرا على ورق، كان يوقّع عليها وزراء أوّل سابقون ويرسلونها إلى مختلف المرافق والمؤسسات العمومية لإلزامها باستخدام اللغة العربية، تفعيلا لرسميتها المدسترة المواكبة لتاريخ المغرب المستقل.

وقد استنكر الأستاذ الجليل محمد شفيق هذا الوضع المزري وما أسماه “التفرنس” الكاسح، وذلك في مقدمة معجمه القيّم المفيد “الدارجة المغربية مجال توارد بين الأمازيغية والعربية”.

ثم إن الوضع نفسه استفحل أكثر حين أخذنا منذ بضع سنوات نشاهد بأعيننا المجردة الانتشار الممنهج المهول في غالبية الفضاءات المدينية للحرف الفرنسي واستفراده دون الحرف العربي بأسماء المحلات التجارية من مقاهي ومطاعم ومخازن وصالونات وغيرها.

وقد تفشت هذه الظاهرة الغريبة المقلقة في مجمل المدن الكبرى كما في المتوسطة والصغرى، وليس في الشوارع والرحاب العصرية وحدها، بل تعدتها إلى الأحياء الشعبية القديمة أيضا.

وقد تستفسر بعضَ أصحاب تلك المحلات عن سبب ذلك، فمن قائل إن المغاربة يقرأون الفرنسية، ومن متذرع بكون الدِّيزاين بالفرنسية لا يترك مكانا (بلاصة) في معلقته للحرف العربي، ومن معلل فعله بتقليد أصحابه في المهنة. أما إذا خاطبت في الشأن نفسه مسؤولين جماعيين وبرلمانيين وحتى حكوميين في مشروعية الترخيص الإداري بذلك، فلا تلقى منهم إلا أجوبة خاملة مستنيمة، أو كلمات مستنكرة عابرة، أشبه ما تكون بكلمات المهوّنين بل المغلوبين على أمرهم.

أما زمر المثقفين وجمعياتهم فإن سوادهم، أمام الشأن المذكور وسواه من الشؤون الحساسة الخطرة، يظلون متمسكين بسكوت عنه مطبقٍ ضاجّ، والفساد الثقافي واللغوي غير منظور ولا مفكر فيه. ولسنا ندري حتّام يسترسل سباتهم المديد، وما السبيل إلى تحريك سواكنهم وضمائرهم، كيما يكفوا عن صراعاتهم الصغيرة ويلتزموا بإعادة ترسيخ ثقافة القيم والأساسيات وشيوعها.

إذا كانت اللغة العربية إرثا حضاريا تملكناه واستثمرنا فيه أدبيا وفكريا وعلميا منذ قرون عدة، واشتققنا منه عاميتنا السارية في جهات بلادنا الأربع، وإذا كانت تلك اللغة من مقومات هويتنا التاريخية، ودسترناها منذ فجر الاستقلال، فالواجب الجماعي والعيني اليوم يقضي بحمايتها وصيانتها من حملات التهجين والتبخيس، وذلك بدءا بصياغة مشروع قانون تعرضه الحكومة في الموضوع ذاته على السلطة التشريعية كيما يصبح في أجل مقبول ساري الوقع والمفعول في الإدارات والمؤسسات العمومية والفضاءات التجارية وفي بعض القطاعات الحكومية والمندوبيات، ولـمَ لا حتى في القطاع الخاص أيضا،

كما الوضع في معظم البلدان المتقدمة، وذلك تأكيدا لتنزيل دسترتها القديمة منذ 7 ديسمبر 1962 وفي دستور 2011، وإلا فإن الهوية وحمايتها قانونيا ولغويا وثقافيا ستكون محط ريبة وشك، من عواقبه الوخيمة، لا سمح الله، أن يضر بنوابضها الذاتية ومقدراتنا الإبداعية وأنسجتنا التواصلية. وهذا ما لا نبتغيه لبلادنا ولا نرضاه…

‫تعليقات الزوار

69
  • ام مريم
    الجمعة 1 مارس 2019 - 05:12

    يجب الحفاظ على اسس اللغة العربية باعتبرها اللغة الام ولغة الوطن ورمزنا كعرب مسلمين وليس كما يفعل البعض منا اليوم فهو يتكلم بلغة الاجنبية ويعرف قواعدها أكثر من لغته اصلية فحقا يجب الاهتمام بلغة العربية فهيا لغة جميلة

  • سوس ماسة درعة
    الجمعة 1 مارس 2019 - 05:18

    الشعوب لها لغة الهوية لغة الأم، تلقائية منذ العامين ذون المدرسة.الثانية غالبا الانجليزية كلغة التكوين و البحث العلمي. لغة الأم مهمة جدا في تكوين الشخصية و فهم اللغات الأجنبية كأداة وسيطة.في حالنا لايمكن أن تكون العربية ،لان المواطن يفهم بعض الكلمات المنفردة، لأكن لايستطيع تكوين جملة سليمة رغم المجهود و الاجبارية في المدرسة. تلاعب سياسي بالعقول منذ الخمسينات مع بداية التعريب الهوياتي بتدخل من دول الشرق الاوسط حيث تم ترسيم اللغة العربية1962 لأول مرة.هناك أمازيغ لا يعرفون كلمة واحدة من العربية مع ذالك يعتبرونها لغة الجنة. هذه خدعة. اليوم نخدع الشباب بطريقة عصرية نروج على أن لغة العرب لغة التكوين العلمي.يا العجب فقط في شمال أفريقيا. وراء هذا الضغط ملايير من الخليج و دراسات دقيقة مكتملة من الجامعة العربية تتعدى اللغة إلى ممارسات تعريبية خطيرة بوثائق إدارية صريحة.كثير من الأمازيغ ضيعوا لغة أمهم بسبب التعريب، فوقع لهم فراغ لغوي و بالتالي اضطراب في الشخصية فأصبحوا يدافعون بشذوذ عن لغة أجنبية لايعرفونها.فقط لأن أصحابها احاطوها بالقداسة والاجبارية من أجل التوسع القومي.

  • مواطن
    الجمعة 1 مارس 2019 - 05:30

    وماذا عن الأمازيغية لغة أغلبية المغاربة قبل العربية تاريخيا و هي تشكل وجدانهم .

  • Safir
    الجمعة 1 مارس 2019 - 05:48

    ان اتهام المناصرين للغة الام والمغروض عليهم ان يتكلموا لغات أجنبية يحق لهم ان يفتخروا وان يسخروا من المشرق المتخلف ولا احد يتمنى ان ينتسب اليه او يحدو حدوه .وتمثلون هدا التخلف في الفكر الدي يبني دفاعه على السداجة

  • محمد**المغرب
    الجمعة 1 مارس 2019 - 05:48

    اللدين ببخسون العربية، ويضعفونها باتاحة سيطرة لغة اخرى ؤولاك الذين يدافعون عليها ثم لا يدرسون ابناءهم في مؤسسات الدولة الرسمية، ويدرسون ابناءهم باامؤسسات الخاصة دات المنهج الغير الوطني.
    كل مدافع عن التعريب مواطنا عاديا كان او مثقفا ( كالاستاد حميش في هدا المقال ) ان يعلن وبشرفه ان ابناءه درسوا بالعربية ،وان يلتزم شرفا انه سيناضل من اجل العربية في محيطه العاءلي اولا، وبعدها قد نعلم ان لكلامه مصداقية وله غيرة عن العربية.

  • مواطن2
    الجمعة 1 مارس 2019 - 05:57

    لا شك ان اللغة العربية هي لغة البلاد …وبدون ادنى شك ليست لغة العلوم في الوقت الحاضر المعاش…والحقيقة لا يمكن حجبها " تعصبا " والحالة ان المصلحة العليا للبلاد تقضي بالبحث عن مخرج للتخلف الذي نعيشه.والواضح ان من يتحدث عن فرض اللغة العربية في المناهج التعليمية الموجهة للمستضعفين من جهة قوم يتواجدون في فضاءات مريحة بمداخيل متنوعة توفر لهم العيش الكريم ..يعلمون اولادهم خارج الحدود او في البعثات الاجنبية …تسمح لهم بولوج سوق الشغل قبل تخرجهم من المعاهد العليا..بطبيعة الحال ليسوا من تعلم العربية وبعد التخرج يقضي بقية حياته في الاحتجاجات والاعتصامات للحصول على " شغل " ولا اقول وظيفة.العربية صالحة " حاليا " لتعليم بعض المواد المحدودة…ليست علمية ..ومن ينكر ذلك فهو لا يتمتع بحسن النية. والدليل ان الكثير من دعاة العربية لا ينطقون بها بل يستعملون الدارجة او الفرنسية حتى في الرسميات وعلى القنوات العالمية.

  • متعلم
    الجمعة 1 مارس 2019 - 05:57

    ليس العيب في اللغة و لكن العيب في التعليم على سبيل المثال
    اللغة الصينية
    لغة صعبة و غير متداولة و الصين في المراكز الاولى علميا و اقتصادية
    اللغة العربية
    فقد ابدع العلماء العرب فهذا ابم رشد وهذا ابن سينا و هذا الخوارزمي اللذي ابدع الجبر و الخوارزميات اللتي قادت الغرب لهذا التطور
    فما بال اقوام ينسبون فشل التعليم الى العربية و هو لحد الآن مفرنس ويريدونه فرنسيا ان كان ولابد فالانجليزية اولى فهي لغة العالم حاليا
    اللغة الفرنسية
    غير فرنسا لن تجد دولة تعتمد الفرنسية في تدريسها من بين الدول المتقدمة فكلها في اسفل سافلين
    واخيرا لن تتقدم اي دولة الا بلغتها و العربية لغة لينة فهي تحتوي كل ما هو علمي و ادبي وفكري

  • Mohssin
    الجمعة 1 مارس 2019 - 06:00

    انا بغيت اجابة على سؤالين بسيطين: ما هو عدد الدول العربية التي تعتمد على اللغة العربية في تديس العلوم بالتعليم العالي و الجامعي. واذا كانت العربية تساير فعلا العصر فلماذا نتاج العربية في الابداع يفوته اضعافا ما تنتجه دولة صغيرة كالبرتغال و ان نصيبنا من جوائز نوبل لا يرقى لما حصدته دولة مغمورة كالشيلي او كولومبيا. من يدافع عن العربية يقوم بذلك لسبب اديولوجي مرتبط بالقومية العربية كصاحب المقال او بوازع ديني.

  • اللغة العربية تحتل المرتبة ال4
    الجمعة 1 مارس 2019 - 06:14

    اللغة العربية تحتل المرتبة الرابعة بعد الصينية والإسبانية والإنجليزية…. نعم، العالم يهتم باللغة العربية، رغم محاربتها في بعض الدول العربية والإسلامية بالتعاون مع الغرب.

    رغم محاربتها اللغة العربية أصبحت تدرس في عديد من الجامعات في العالم.
    اللغة العربية هي الوحيدة في العالم ثابتة وكاملة، ولهذا أصبح الغرب على سبيل المثال يخزن أرشيفهم باللغة العربية.
    لهذا نناشد صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه بالتدخل فوراً لحماية اللغة العربية الشريفة.

    أما اللغة الفرنسية البالية لقد إنتهى زمنها واصبحوا الفرنسيون يتعلمون ويتعاملون باللغة الإنجليزية في هذا العالم.

    We love Arabic language

  • أبو أيمن
    الجمعة 1 مارس 2019 - 06:15

    أحس بالحسرة و الاشمئزاز و أنا أرى أعداء تعريب التعليم يتفننون في اقتراح الوصفات تلو الوصفات لإقبار الفصحى و تشويه منظومتنا التربوية. أقول لهؤلاء : أحب من أحب و كره من كره نحن ننتمي إلى عالم ناطق بالعربية بالأساس، و التعريب يجب أن يهم الحياة العامة برمتها و ليس أسلاكا من التعليم لا غير. بهذه الطريقة فقط سنخلق الانسجام اللغوي بالمجتمع. أما الانفتاح على اللغات الأجنبية فهو أمر محمود و لكن ليس لدرجة تعامل مؤسسات الدولة و غيرها مع المغاربة بغير لغة البلاد الرسمية.

  • arabusation,non
    الجمعة 1 مارس 2019 - 06:21

    l'auteur ne soulève pas le problème exact,à savoir l'arabisation ou mieux l'arabusation que le parti du mal,l'istiqlal a imposé aux élèves des écoles publiques alors que les enfants des riches fréquent les écoles de missions de langues qualifiantes leur permettant d'avoir tous les postes de décision enrichissants,l'istiqlal visait par sa politique de taklikha aux élèves pauvres,de leur faire perdre leur identité marocaine dans le but de l'oublier et ne voir que le pays du fouet et du sabre pour couper les têtes ,à tel point que les obscurantistes islamistes imposent leurs fetwax au jihad qui ont donné des terroristes qui ont renforcé les rangs de deash qui a détruit l'irak et la syrie pour le compte d'israel,
    voilà donc l'arabusation,
    les langues des matières scientifiques sont aujourd'hui ,le français et préparer la relève pour adopter l'anglais,l'arabe et non l'arabusation,pour les matières non scientifiques

  • فريد
    الجمعة 1 مارس 2019 - 06:25

    المغرب ليس عربي حنا مخالطين اغلبية أمازيغ أقلية عرب داكشي علاش صعيب تهبط لغة ميتة لاقلية مشوهة بالارهاب والروتار حتا ناس ديال الجزيرة العربية رماوها ف زبال وخداوا الانجليزية تايعلموا بها والدهم اسيى حميش نتا امازيغي مخورينك بالاديولوجية العربية .صافي راحت معا سلمان باح 150 مليون سائح جايين السعودية باش غادي تهظار معاهم؟

  • ارباطي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 06:28

    الحرب اللغوية فيما يخص التكوين العلمي والمهني هي حرب اديولوجية قومية. نفس الأشخاص المثقفون الذين يكونون رأس التعريب ينتمون الى حزب الفاسيين و حزب الإخوان. هذين الحزبين لا تهمهم العربية كلغة بل كوسيلة لتعريب الشعب المغربي و تدويبه في العروبة التوسعية.هذه الأحزاب و الأشخاص لها اتصال وتمويل من الخليج و الجامعة العربية ليخلقوا الخوف بين المغاربة تجاه هويتهم الأمازيغية وتجاه اللغات العلمية العالمية.الخليجيون يتبنون الانجليزية كلغة التكوين والأعمال والاقتصاد. التعريب خدعة موجهة ضد شعوب شمال أفريقيا لتبقى ملحقة تابعة للعرب و محروسة بواسطة خدام العرب بالمغرب. عرب الداخل أو أمازيغ خونة مأجورين لبيع تاريخ ومستقبل و حتى شعب المغرب.حزبان حكما المغرب لعقود؟البرنامج الوحيد في اهتمامهم هو هدم الذاكرة التاريخية للمغاربة وإعادة برمجة الإنسان المغربي عن طريق التعريب و الأسلمة السياسة.يجتهدون في منع المغربي من إعادة عزه بذاته وأصله كي ينطلق على أساس صلب.ككل الشعوب العريقة المتقدمة.

  • مغربي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 06:35

    بسم الله،أشكر الأخ على مداخلته القيمة، واشاطره الرأي حيث أنه قد حط أصبعه على موضع الخلل، فاللغة العربية لغة عالمية تتجاوز حدود البلدان العربية بل أصبحت محط أنظار الشعوب العالمية ولما لا وهي لغة القرآن ولغة أهل الجنة. فما علينا إلا العمل على جعلها تواكب التطور العلمي والمعرفي بدل اللغط وإطلاق الخزعبلات.

  • حمو الامين
    الجمعة 1 مارس 2019 - 06:59

    الله يعطيك الصحة و الحق يقال. الساحة اللغوية أن الصح التعبير ، بعد استقلال المغرب لم نقاش بناء عن أهمية لغة العربية في المغرب و دورها في الرقي بين الأم بل كان نقاش مربوط بالحالة المرضية للسياسة في المغرب

  • ازناسني من فاس
    الجمعة 1 مارس 2019 - 07:08

    العروبة تبقى شوكة في حلق من امتلٲ قلبهم بالحقد اتجاه كل ما هو نخوة و عزة و شموخ، نتيجة نقص حدث في شخصيتهم وعقد تراكمت مع مر حياتهم، فما وجدوا غير كره العربية ليقنعوا ٲنسفهم ٲنهم موجودون. وفي حلق ٲولئك العبيد الذين رهنوا غناهم المادي بخدمة الٲشرار. العرببة لم تٲخذ حقها من الترسيم، فالتعليم العالي كان و ما زال بالفرنسية، كيف يحكمون على فشلها وهي لم تجرب بعد؟ ٲما نعتها بلغة السلفيين و الوهابيين، فالكل يعرف (بما في ذلك ٲعداؤها) جيدا ٲن السلفية و الوهابية و الاخوانية و غيرها من التيارات الاسلاموية، هي من صنع الصهاينة للوقوف كحجر عثرة في وجه كل نهضة قومية عروبية. فالوهابيون كانوا ٲداة للصهاينة لوقف و تخريب مشروع النهضة العربي الذي ٲطلقه محمد علي باشا، و لمن لا يعرفوا فان اليابان ٲرسلت بعثة في ذلك الوقت لنقل تجربة النهضة العربية لبلدها فطبقته فصارت قوة عالمية في ذلك الوقت. لكن الٲمة العربية سلط عليها الصهاينة الوهابية بقيادة السواعدة، و كذا الاخوانية من تدشين الماسوني جمال الدين الٲفغاني، لكي يجعلوا العربي يجهل ماضيه الحضاري المجيد الذي يمتد قبل مجيء الاسلام بالاف السنين.
    المجد للعروبة.

  • البعث العربي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 07:13

    الى 8 – Mohssin
    كلامك ما قاله ابن سينا و الفرابي و وابن رشد و الخوارزمي كلهم دونو علومهم باللغة العربية وما خرج لنا واحد منهم ليتحدث عن الانجليزية و الفرنسية كلغة (علوم) لم افهم هدا المصطلح اصلا يا حبدا لو تطوع واحد منكم ليبرهن دالك علنا لعلنا نحن (المستعربين) نفهم شيئا
    العجيب في الامر تدون بالعربية و تلعنها وبها ايضا تناصر لغة المختبرات و لغة موليير
    لنقل وبمصطلح اكثر واقعية ان الانجليزية و الفرنسية لغات (مهيمنة) في جميع القطاعات لدالك يخيل للبعض انها لغة نبتون و درب التبانة
    فهم تسطى

  • المهلهل
    الجمعة 1 مارس 2019 - 07:24

    الاعيان و البورجوازيون هم الذين يهملون العربية ويتباهون بالكلام بها .ومن لم يتكلم بلغة موليير فهو متخلف في نظرهم و هناك بعض المتطفلين يتكلمون لغة هجينة ماهي عربية ولا فرنسية .اذن العب ليس في اللغة و لن كل العرب في تهميشها .

  • yassine benfkir
    الجمعة 1 مارس 2019 - 07:25

    الحل سهل 38مليون مغربي. التصويت هو من سيحسم الأمر ويصوتون على اللغة الرسمية للبلاد.

  • العروبي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 07:26

    أصاب الأستاذ حميش
    المشكل ليس في اللسان العربي بل في المناوئين.
    من يعيق تطبيع اللسان العربي؟

  • Proudly Imazighan
    الجمعة 1 مارس 2019 - 07:46

    All books behind him in the shelve are French or English books
    if you make the picture bigger you will see them
    hehehe

  • الخنفساء المزعجة
    الجمعة 1 مارس 2019 - 08:01

    هناك نقاط لا بد من التدقيق فيها ، الأشخاص الذين يتقنون اللغة العربية بشكل سليم ويتقنون قواعدها ، وكذلك الذين احتكوا بفكرها السنين الطوال ، غالبا ما يكونوا متحدثين جيدين اللغة الفرنسية ، هم يتذوقون الشعر العربي ويفهمون كتب الفلسفة والأدب ، ويستمعون للذكر الحكيم ، وفي نفس الأن يتابعون القنوات الأجنبية ويتابعون خطب الرئيس ، ويفهمون ما في السطور وما بين السطور ! وحتى الفكر العربي فهو نفسه يدفع لعشق اللغة الفرنسية ، وكثير من المفكرين المصريين الذين شغفونا ونحن شبابا ، كانوا متضلعين في اللغة الفرنسية أو في اللغة الأنجليزية ! إذن اختيارنا لغة ما بجانب اللغة العربية ، يجب أن تمليها علينا ثقافتنا العربية ، وهنا دور نسج حوار مع النخبة ، وسوف اطرح عليكم سؤال سوف يكمن الجواب عن مسألة اللغة في صلبه ، نحن في عصر العلوم والتكنولوجيا ، فماهي اللغة التي نجد لها مادة دسمة من بحوث في الأنترنت ؟ لا تقل لي الدارجة فهي لغة السوقة والمومسات والعاهرات ومن خرج عن صوابه من البرلمانيين !

  • اغبالو
    الجمعة 1 مارس 2019 - 08:04

    أنا لغتي ولغتي هي أنا
    أمازيغيتي هي أنا
    حميش يكن عداء دفينا ومرضيا للأمازيغية التي يمقتها مقتا، هو منلاة أعداء الامازيغية
    لا حظوا أنه لم يذكرها في مقاله رغم كونها لغة رسمية إلى جانب العربية
    حميسش مفرنس درس في فرنسا وحصل على شواهده من فرنسا وبتلك الشواهد صار أستاذا جامعيا ثم وزيرا وووو
    فمن يأكل الغلة ويلعن الملة؟
    جميع أبناءه درسوا في أوروبا وبلغات غير العربية ويحملون كما يحمل هو جنسيات أجنبية
    الأقلام المأجورة هي أكبر عائق في تطور المجتمع المغربي، كلهم نفاق وبهتان وتناقضات ،،،

  • الحي المحمدي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 08:06

    السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته.
    اللغة العربية هي اللغة الرسمية في المغرب هذا ما جاء في دستور 2011 ، العربية هي لغة القرآن والسنة ولغة العلوم والأدب والشعر… ويجب حمايتها من أعدائها.
    أما بالنسبة للأمازيغية مع إحتراماتي للإخوان الأمازيغ فلن تفيد بشئ فهي مجرد لهجات تختلف من منطقة إلى أخرى وخير دليل على ذلك عدم توفرها على كتب أصلية في مجالات العلم و المعرفة .

  • fatima
    الجمعة 1 مارس 2019 - 08:32

    الهدف ليس هو القضاء على الإسلام ، فالإسلام كديانة باقي وسيظل ، ولكن المهم بالنسبة لنا هو تحرير المسلم امازيغي من الفهم العربي للإسلام " فالمنطقة العربية و كما ترى منطقة موبوءة بأفكار وتصورات مدمرة ، سواء الطائفية منها أو الأصولية أو الإرهابية ، وكل هذا مدون و محفوظ باللغة العربية ، لهذا لتحرير المغرب من خرافات العرب المسلمين و أوهامهم للإنتقال بالمغرب من التخلف للحداثة ، فيجب القيام بقطيعة مع هذه اللغة الملعونة …

  • مواطنة 1
    الجمعة 1 مارس 2019 - 08:48

    يا سيدي بغيتو تبعو هاد البلاد للجزيرة العربية بزز ؟ المهم أنتما راه في واد والشعب في واد آخر : كل المغاربة تحلم بالفردوس والجنة ولكن فردوسهم ليس هو فردوسكم : فإن كنتم ترون في اللغة العربية لغة الجنة – زعما غير العرب اللي غادي يدخلو الجنة – فإن شباب المغرب يرى فردوسه بلوغ الضفة الأخرى ليعيش عيشة كريمة تضمن له حقوقه وليست عيشة عربية طبعا . فعربوا ما استطعتم لأن الأمازيغ وإن عاشوا بالضفة الأخرى لازالوا أمازيغا ومتشبتين بلغتهم وهويتهم منذ آلاف السنين ، على أي حال اللي شلح شلح واللي عروبي عروبي واللي ريفي ريفي يجمعهم الوطن ولن تجمعهم اللغة العربية مهما حاولتم ولن تمنعوا أبناءنا من تعلم اللغات الأجنبية بينما أبناءكم يتعلمونها ….

  • KITAB
    الجمعة 1 مارس 2019 - 08:48

    لقد أفاض الأستاذ في التعريف بأعداء العربية وهم من أبناء جلدتها، علما أن هناك تيارات إديولوجية جاهزة كورقة للانقضاض على التراث العربي الإسلامي وتمزيقه، ولها أيادي مع أطراف أجنبية بما فيها العربفولوجيين Arabic phobia ، والإسلاموفوبيا Islamophobia، إنهم لا يألون جهدا في بث سمومهم والتشكيك في هذا الهرم الإنساني، حتى إن أمهات المكتبات والمعاهد الثقافية في العالم لا تكاد تخلو من عناوين عربية في مختلف أجناسها أما مخطوطاتها فما زال معظمها حتى اليوم – والأستاذ يعرف هذا عن قرب بحكم تمرسه بوزارة الثقافة – حبيس جدران النسيان، لكن المفارقة في أن بعض المدارس والجامعات الغربية أصبحت مؤخراً تتبنى اللسان العربي في وسائل بحوثها في الوقت الذي ينادي فيه بعض الأقزام باستبدالها بالعامية أو…. فالقضية اللغوية في المغرب حالياً أصبحت محط غوغائيات كبيرة كل يغني على ليلاه، والحال أنها حرب ديماغوجية وحتى إذا تبنى التعليم إفرازاتها فستواجه الأجيال التعليمية القادمة معضلة ومسخا في الهوية لا هي عربية ولا أمازيغية ولا فرنكفونية أما الأنجلوساكسونية فبعيدة عنا، وتحياتي

  • عمر
    الجمعة 1 مارس 2019 - 08:53

    نعم للغة العربية لغة الثقافة و العلم و الطب.ادا اراد الشعب أن يكن له شأن فليهتم بتطوير العلوم و البحث والتربية و يترجم الكتب من الروسية و الانجليزية و غيرها .اللغة لا تقدم ولا تأخر بل الاجتهاد و العلم و الجدية هي التي تطور الشعب و بالتالي اللغة و ليس العكس.

  • الحمد لله
    الجمعة 1 مارس 2019 - 09:15

    بسم لله اللهم اجمل شمل المغاربة والمسلمين اميييين من فضلكم دعو عبارات التفرقة و العصبية واتركونا نعيش في مغرب موحد تحت شعار الله الوطن المل

  • الحمد لله
    الجمعة 1 مارس 2019 - 09:18

    شعارنا الدائم الله الوطن الملك اجمعوا شملكم تحت هدا الشعار و اتركو العصبية القبلية يحيى الملك محمد السادس

  • مغربي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 09:26

    حنا عدنا مشكل مع العرب ماشي معة لغة العربية
    حميش تكلم على الشعوب اماريكا عندهوم سبانيونية
    ولاكين مسي ماشي سبنيوني اجنتيني
    اولامنتخب الاجنتين ماشي اسباني
    حنا المناخب ديالنا عربي الاعيب ديالنا عربي

  • حياة قنيطرة
    الجمعة 1 مارس 2019 - 09:27

    و السي حميش لم يعلم بعد ان اللغة العربية لغة اجنبية مثل الفرنسية و الانجليزية….لان ا حد يولد و يتكلمها وحتى لو تعلمنها في المدرسة لا نتكلمها في في البيت و الشارع عكس اللغات الاخرى …بركا علينا من التعريب جربنا التعريب و عطنا الكوارث …علينا بالانجليزية و الفرنسية وو النهوض بلغات الام للمغاربة (الدارجة و الامازيغية)…

  • Youssef
    الجمعة 1 مارس 2019 - 09:46

    مليون ألف مرة نقول لكم لا تتعبوا انفسكم ولا تحلمون ولا تنتظرون منا ان نضيف لغتكم المخربقة حروفها مثل حروف الشعودة لا والف لا لن نسمح بتعليم أولادنا اللغة الأمازيغية الملعونة لانها لا تنفع ولا تغني من جوع …العربية والفرنسية والانجليزية فقط هذه اللغات تنفع اولادنا في عدة مجالات تكنولوجيا….التشغيل في السفارات والإدارات العمومية .التعليم التطبيب. الترجمة كذلك خارج الوطن التفاهم مع الاجانب وووو باركا علينا العربية لغة القرآن الذي أنزل من السماء ……واللغات الأجنبية معروفة درسناها سهلة وخفيفة ومفهومة نتواصل بها لما نغادر المغرب …. الى الخارج .انتهى يجب علينا نحن كعرب و ك مغاربة أن نقطع أي علاقة مع هذه اللغة الملعونة.

  • Mohamed
    الجمعة 1 مارس 2019 - 09:47

    علوم الهُويّة الثلاثة:
    ———
    علوم الهُوية (الديانة واللغة والتاريخ) هي التي تُميّز كل مجتمع إنساني، وتجعل منه "أمةً" قائمةً بذاتها، مستقلةً بكيانها، وتمنعها من الذوبان في غيرها من الأمم، ولا يمكن لأي أمةٍ أن تحقق نهضة ذاتية بعيدا عن علم دينِها وعلم لغتِها وعلم تاريخها.
    وتأمل معي هذا النصّ العبقريّ الفريد الذي قاله عالم الأندلس ومفخرتها أبو محمد ابن حزم رحمه الله في رسالته "مراتب العلوم":
    (العلوم تنقسم سبعة أقسام عند كلّ أمة، وفي كل زمان، وفي كلّ مكان، وهي:
    ١- علم شريعة كلِّ أمةٍ، فلابد لكل أمّةٍ من معتقد ما.
    ٢- وعلم أخبارها (يعني تاريخها).
    ٣- وعلم لغتها.
    فالأمم تتميز في هذه العلوم الثلاثة، والعلوم الأربعة الباقية تتفق فيها الأمم كلها) اهـ.

  • The riddle
    الجمعة 1 مارس 2019 - 09:55

    مقال جيد فعلا. الخارجية الأمريكية تعطي أسبقية كبرى للتوظيف للناطقين بالعربية و امتيازات كبيرة.للمرء أن يطلب الوثائق بأي لغة لأنه لا لغة رسمية لأمريكا.للأسف،هناك من هم أشد تفرنسا من الفرنسيين أنفسهم و يجدون متعة في أن يكونوا عبيدا بالمجان لفرنسا رغم أن حدود لغة موليير تنتهي في بروكسيل.أما الأمازيغيون فيجيدون الإصطياد في المياه العكرة، يخلطون الحق بالباطل.{حق أريد به باطل}. و لكم في:أحمد الدغرني و أحمد عصيد ما يكفي.يوتيوب خير شاهد عليهما.

  • مساهم متواضع
    الجمعة 1 مارس 2019 - 09:57

    نظرًا لظهور العلوم الكلاسيكية والجديدة ، التي ينتج معظمها من قبل العالم الغربي ، يواجه التعليم في المغرب بشكل متزايد تعبيرات وكلمات جديدة ساهمت في ظهور أسئلة جديدة في العالم. كيف تعلم هذه العلوم باللغة العربية. لأكثر من أربعة عقود (أي 1980) ، لم تكن أي مؤسسة رسمية مسؤولة عن الترويج للغة العربية ولغة علمية وطنية ، كان من الأنسب إنشاء مركز نشر جامعي ، والذي سيشرف على ترجمة النصوص التعليمية ونشر المجلات العلمية في مجالات مثل الرياضيات ، والعلوم الفيزيائية (الفيزياء ، والكيمياء ، والبيولوجيا …) ، والطب واللغويات ، ومؤسسة أخرى مثل أكاديمية اللغة العربية ، والتي واحد من الأنشطة هو خلق neologisms.

  • sana lbaze
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:03

    لماذا، يا ترى، لا نسميه، في هذه الحالة، بالمغرب الفرنسي للانتشار الواسع للثقافة الفرنسية بهذا البلد، واستعماله للفرنسية، كلغة علم واقتصاد وأعمال وحداثة، بشكل يفوق استعماله للعربية؟ بل لماذا ليست "السنيغال" بلدا فرنسيا بسبب الانتشار الواسع للثقافة الفرنسية بهذا البلد الإفريقي واعتماده للفرنسية لغة رسمية؟ ولماذا ليست "الأرجنتين" بلدا إسبانيا للانتشار الواسع للثقافة الإسبانية بهذا البلد الأمريكي واعتماده للغة الإسبانية لغة رسمية؟ ولماذا ليست "جنوب إفريقيا" بلدا إنجليزيا بسبب الانتشار الواسع للثقافة الإنجليزية بهذا البلد الإفريقي واعتماده للإنجليزية لغة رسمية؟ ولماذا انضم المغرب إلى جامعة الدول العربية، الخاصة بالدول ذات الانتماء القومي العربي؟ فلو كانت هذه الجامعة تسمى جامعة الدول المستعمِلة للعربية، لما كان لنا اعتراض على هذا الانضمام، الذي سيكون مثل انضمامه إلى المنظمة العالمية للفرنكوفونية التي تخص الدول المستعملة للغة الفرنسية، أو ستكون صفة "عربي"، التي يلحقها التعريبيون بالمغرب ودولة المغرب، مثل صفة "اللاتينية" التي تلحق بأمريكا الجنوبية للدلالة على انتشار اللغات ذات الأصل اللاتيني

  • Asad Allah
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:11

    توجد في إفريقيا جنوب الصحراء أكثر من15 دولة لغتها الرسمية هي الفرنسية فهل تقدمت تلك الدول بطبع لا لأنها مجرد حديقة خلفية لفرنسا و المغرب ليس هو مالي أو الكونغو.. المغرب هو بلد دو حضارة عريقة أقدم من حضارة فرنسا نفسها بل أجدادنا حكموا كل إسبانيا لقرون بل وصلوا إلى عمق فرنسا ، الشعب المغربي الحر لا يقبل الهيمنة الثقافية و الإقتصادية و السياسية الفرنسية و هي دولة معادية لديننا و حضارتنا…

  • مساهم متواضع (تابع)
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:17

    سيكون لهاتين المؤسستين أهداف لتنوير الموضوع من خلال تحديد الأسئلة الحقيقية والحلول المناسبة ، على سبيل المثال:
    • ما هي خصائص اللغة العلمية ؛ في ضوء تطوير الترجمة العلمية في المغرب ، ما هي القيود التي تواجهها اللغة العربية؟
    • ما هو الفرق بين اللغة العامة والعلمية بالنظر إلى أن اللغة العامة تخضع لتغير سريع نسبيًا بينما تظل اللغة العلمية محايدة ومستقرة؟
    ما مدى نجاحنا في خلق مصطلحات جديدة؟ هل يمكننا التحدث عن مزايا وعيوب في هذا المجال؟
    • هل يُظهر عدد وجودة الترجمات العلمية قوة اللغة العربية أو ضعفها؟ ماذا ستكون النتيجة طويلة المدى لعملية الترجمة هذه؟

    دعونا نلقي نظرة على النقاش

  • حنان العربية
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:26

    الأمازيغية آو تيفيناغ ما هي إلا طلاسيم و رموز كان يستعملها المشعوذون والسحرة لجلب الحظ والفأل الحسن ودرء الشر .أو تستعمل لإلحاق الشروالأذى بٱخر عن طريق التعاويذ الرقية هذا هو السبب لوجود هذه هذه الرموز والطلاسيم في المقابر والمغارات والكهوف. ولهذا كان يُطلق عليها من طرف الطوارق كتابة الشيطان.حرف "أزا" الذي يتوسط العلم الأمازيغي له شكل "بوبريس "أو"تاتا/حرباء" . أليست هذه رموز وطلاسيم للشعوذة والسحر وليست حروفا
    نحن المغاربة لسنا بحاجة للهجة لا يعرف أصلها من فصلها، ثم مادا ستفيدنا هذه البربرية اللقيطة التي صنعها أذناب فرنسا ؟ من يريد أن يتعلم تلك الحروف الشيطانية فذالك شأنه أما أن تفرضوها على الشعب المغربي و هذا لن يكون مهما حاولتم تمزغو لوحدكمهذه الطلاسم المصنعة والمنسوبة لشيء إسمه أمازغ لا يفهمها أحد في المغرب
    الباقي كلام فارغ

  • سمية خريبكة
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:26

    مادا استفدنا من هد التعريب سوى التخريب و التخلف…التعريب هو رمز التخلف…بغينا حقنا في اللغات الاجنبية الانجليزية …و اتحداك السي حميش انك تدرس ابناءك في مدارس الشعب الدي عربتموها….ابناءك في المدارس الخصوصية يدرسون الانجليزية و الفرنسية و تجي ثمتل علينا بالعربية ديالك و تضحك على ابناء الشعب …حشوما هدش اللي كاديرو …

  • الى فريد
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:27

    انت يافريد صوت الحقد والعنصرية والتخلف لا تفهم لا فى اللغة ولا الاخلاق شيءا ولا تعرف الا النعيق والنقيق والعربية شامخة رغما عن انفك وانف امثالك وهى تزداد شموخا باهلها ورجالها وهى رابع لغة واغنى لغة وفى اروقة الامم المتحدة والثانية من حيث لغة الانتشار ولك ان تشرب البحر او تفجر راسك مع الارض

  • Mostapha Nachit
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:33

    Si l'auteur pouvait commencer par traduire les ouvrages scientifiques et techniques pour commencer, je lui dirais chapeau, l'arabe est une bonne chose. Soyons réaliste un peu, au lieu de patauger dans l'ethnicité. La france dont vous parlez, elle même a imposé aux étudiant des écoles d'ingénieur d'avoir un diplôme en anglais avec un certain niveau avant d'avoir leur diplôme d'ingénieur. Parce la langue anglaise a une longueur d'avance. Sinon pour les lettres, les sciences sociales et la littérature en générale cela peut passer. Et apparemment l'auteur ne voit que ces côtés la. PS: je parle l'arabe tout autant que l'auteur, mais je suis plus ouvert aux langues parce qu'on ne perd rien à connaitre d'autres langues et d'autres cultures au lieu de s'enfermer dans des discours négatifs tels que celui de l'auteur.

  • Ait talibi
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:36

    Ce panarabisme conduit inévitablement le Maroc à la catastrophe. L'auteur critique sans raison Mr Ayouch,Taher BenJalloun et d'autres et les traite d'être infidèle à la patrie et à son identité culturelle, alors que ces derniers n'ont jamais était panarabiste et n'ont jamais était financé par Khadafi pour divulguer son idéologie. Pourriez vous nous dire Mr l'auteur pourquoi avez vous accépté dans les années 80 du siècle dernier de diriger des revues financés par Khadafi tout en sachant que celui-ci était opposant à l'intégrité territoriale du Maroc. Pourquoi avez vous opté à faire vos études universitaire à Paris et non dans une capitale arabe ' .j'espère que hespress sera démocratique et publiera mon texte car vous m'en avez refusé deux précèdants.

  • sana lbaze
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:46

    اللغة الإنجليزية مثلا، أو غيرها من اللغات المدرّسة في المغرب كالألمانية والإيطالية والروسية، فهي حقا من اختيار الأمازيغيين/المغاربة بمحض إرادتهم (طبعا من خلال مؤسساتهم ودولتهم صاحبة القرار)، لأنهم قرروا تعلّم هذه اللغات وإدخالها إلى بلادهم طواعية، ولم يدخلها الاحتلال والغزو كما حصل مع اللاتينية والعربية والفرنسية.
    فهل ينطبق هذا التعامل الاختياري للأمازيغيين مع هذه اللغات على اللغة العربية أيضا؟ هل سبق لهم أن قرروا تعلم اللغة العربية وإدخالها إلى بلادهم بمحض إرادتهم، وقبل الغزو العربي لبلادهم؟ في هذه الحالة يصح القول بأنهم اختاروا العربية. لكنها حالة لم تحصل، كما هو معروف.
    هكذا يصل التعريبيون، نريد بهذه التوضيحات أن نبيّن أن ما يهمّ، في عبارة "المغرب العربي"، ليس هو صفة "عربي"، والتي قد تحيل، حسب السياق، على اللغة كما في عبارة "اللغة العربية"، بل مدلولها الذي لا يقصد به إطلاقا اللغة العربية ولا الثقافة العربية، بل الانتماء العربي بمضمونه القومي العرقي. وهذا شيء معروف وواضح يكاد يفقأ العين. فليس لأن المغرب يستعمل العربية ولذلك تقرر تعريبه، وإنما لأنه أصبح ذا انتماء عرقي عربي منذ 1912

  • PAUL
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:56

    L'imitation, ne donne jamais de résultats
    L'original par contre donne toujours des résultats et des fruits
    Alors pourquoi voulez vous apprendre le Français et vous ne l'êtes pas
    Franchement, je ne comprends pas
    Sauf si vous avez un problème d'identité ou de repère

  • رد بالكل
    الجمعة 1 مارس 2019 - 10:58

    بالمعنى الاصح إنتبهوا لهويتكم وفيما تتمثل…الامر يحتاج إلى معطيات علمية وتاريخية و صوصيوسياسية عميقة؛مع كامل الاسف، بعض الراديكاليين المتعصبين تجدهم يهيموب بدون ركائز و على اهوائهم يظنون بذلك ان تلك السطور البخيصة لها صدى، حاشا..لا تنتشي ب(الأيكات)فالأمر أهول واهم من ما تتصور.إنك تغور في هوية الامة وشخصية الانسان المغربي الحر، الذي تكالبت عليه القطيع الجائعة من كل حذب وصوب..انظر الى ما يطمعه فيك الطامعون فكل يوم يزرعون لك قنبلة موقوتة لتشتية ما تبفى من تماسك حتي أقرب جيراننا لم نسلم وننعم يوم واحد من دسائسهم المخطط لها من الغرب ولكل اهدافه ومبتغاه… وانت ترضخ لكل المساومات بردة فعل اقل ما يقال عنها سلبية .إخوتى: اعتدر لضيق المجال، وعذرا لمن لا يفهمني .

  • Ait talibi
    الجمعة 1 مارس 2019 - 11:13

    Ce que je n'arrive pas à comprendre de la part de l'auteur ,c'est son opposition au droit des marocains à apprendre plusieures langues , cela leur donne une ouverture d'esprit et la capacité à suivre le développent des savoirs et des sciences. Pourriez nous dire Mr Hmish pourquoi vous refusiez aux marocains ce que vous vous etes permis à vous memes à savoir faire des études universitaire à Paris dans la langue de Molière. L'anglais et le français sont une chance pour nos élèves, cela leur permettra de développer leur arabe. Je vous rappelle Mr Hmish que le développement de la prose et de la poésie arabe est faite par ceux qui sont bilngue ou trilingue et non par ceux qui maitrisent que l'arabe. Vous voudriez de nouveau nous ramener à l'àge de la décadence.

  • sana lbaze
    الجمعة 1 مارس 2019 - 11:28

    إذا كان أجدادنا يعتنوا بالأمازيغية ولم يستعملوها في الكتابة والتأليف، واكتفوا بالعربية كلغة للدولة بها كانوا يكتبون ويؤلفون، كما تقولون، فلماذا تريدون أن نفعل كما فعل أجدادنا ، ونهمل لغتنا الأمازيغية ولا نؤهلها لتكون لغة رسمية، ونعتني فقط بالعربية ونكتفي بها للاستعمال الكتابي؟ ولماذا تطالبون أنتم بالتعريب وفرض اللغة العربية كلغة للكتابة والتدريس، ولا تفعلون مثل أجدادكم ـ أو من تعتقدون أنهم أجدادكم ـ في الجاهلية، الذين لم يسبق لهم أن استعملوا العربية في الكتابة ولا أهّلوها لذلك ولا طالبوا به، ولا ألفوا أو دوّنوا بها قبل عهد الإسلام، إذ كانوا يكتفون باستعمال السريانية أو الفارسية أو العبرية للكتابة بالنسبة لمن كان يجيد منهم الكتابة بها؟ إن أنانيتكم البدائية والجاهلية جعلتكم تريدون للآخرين ما لا تريدونه لأنفسكم، مع أنكم تعرفون الحديث النبوي الشريف الذي يقول: «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه».
    الحقيقة الأخرى، فهي أن العربية كانت دائما، قبل 1912، لغة أجنبية..

  • قارئ
    الجمعة 1 مارس 2019 - 11:37

    المغرب ابتلي ب "نخبة" تائهة. النخبة الفرنكفونية تحكم المغرب منذ الاستقلال، وهي الآن تلعب دور الضحية (ضحية العربية والقومجية والخوانجية). عندما أعود إلى المغرب أتساءل أين أنا؟ وليت الناس يتقنون الفرنسية. لكن كما أن العملة الجيدة تطرد العملة السيئة (أو كما نقول بالعامية: ما يبقى غير الصح) فإن فقعات المعادين للعربية ستنفش من تلقاء نفسها. والذين يكررون "اللغة الأم" كالببغاوات لا يعرفون معناها. مع الأسف الذي سيدفع ثمن العداء للعربية سيكون الأمازيغية. فاللغتين وجهان لعملة واحدة ألا وهي الثقافة العربية الإسلامية، فلا يمكن النهوض بالأمازيغية خارج محيطها الثقافي، وإلا فإنها ستصير مجرد فلكلور

  • Ait talibi
    الجمعة 1 مارس 2019 - 11:52

    Savez vous Mr Hmish, pourquoi le développement de la langue arabe s'est fait très tôt par les chrétiens arabes au liban et en syrie à partir du 19ème siècle et non au Maroc ou en algérie. Pour la raison simple, c'est que les écoles et les universités de mission religieuse et laiques française ,américaine et anglaises se sont installés au Chame depuis le début du 19ème siècle. C'est grâce à cette formation par les langues européennes qu'e les écrivains de la rénovation et de la rennaissance sont apparus comme Jabran khalil et d'autres. Mem Taha Hosseyn, son beau style en arabe le doit à sa maitrise du français s'il nétait formé qu'en arabe il aurait écrit du Saj', l'écriture du moyen àge. ,

  • مينوش
    الجمعة 1 مارس 2019 - 13:35

    اللغة العربية هي جزء من الذات فهي وعاء الفكر والحضارة والدين والثقافة…اللغة العربية تكلم بها العالم عشرة قرون وتعلم بها وكان الغرب يأتي إلينا ليدرس في بغداد والأندلس وكان الرجل الغربي عندما يعد الى بريطانيا أوفرنسا يتكلم العربية في قومه ويفتخر بها وينظر إليه مجتمعه بنظرة المثقف…درسوا بها الطب والرياضيات والفلك وشتى أصناف العلوم….اللغة العربية لغة عملاقة لكن للأسف في مجتمع الأقزام الكل يضرب مرضعته ويركبون القضية عوجا…بلينا بكم …

  • omar
    الجمعة 1 مارس 2019 - 14:05

    لا أعلم كره البعض للأمازيغية و يقولون لاتصلح لأي شئ و معندنا منديروا بها. نعم اللغة الأمازيغية في طور البناء الأكاديمي لأول مرة في تاريخها و لن نصنع بها الصواريخ الآن. احمدوا الله على حفاظ بعض المغاربة عليها ليومنا هذا و إلا أصبحتم شعوبا كالسوريين و المصريين الذين فقدوا لغتهم للأبد على حساب لغة غيرهم ، و النتيجة أنهم يتحدثون العربية و يعرفون أنهم ليسوا عرب و هذا انكسار نفسي لن يخرجوا منه للأبد و سيبقون تابعين سياسيا و عاطفيا للخليجيين.

  • فتيحة
    الجمعة 1 مارس 2019 - 14:38

    لايمكن ان نتكلم. عن التعريب الا إذا كان للمغرب تعليم واحد يستوي فيه الفقير مع الغني .

  • مواطن حر
    الجمعة 1 مارس 2019 - 15:06

    أظن أن الكاتب ضد تعريب المواد العلمية و يحاول تسويغ ذلك بأساليب ملتوية… أقول لهؤلاء: على كل دعاة هذا النوع من التعريب (الذي الهدف منه إبقاء أبناء الطبقة الفقيرة في الدرك الأسفل) أن يمضوا إلتزلما بأن يدرس أبنائهم و أحفادها في التعليم العمومي (لكي ينعموا بالتعريب) و أن لا يسمح لا لأبنائهم ولا أحفادهم للذهاب للخارج للدراسة حتى يتجاوزوا سن الأربعين وكل من أخل بالإلتزام يعرض نفسه للسجن و غرامات خيالية، آنذاك سوف نرى إن هم سيضلون يدعون لتعريب التعليم…أقول للكاتب لو جربت البحث العلمي في المواد العلمية البحثة لما قلت هذا الكلام… أما بالنسبة للأمازيغية (و أنا لست أمازيغيا) أقول لماذا تريدون طمس هذا المكون الأساسي من الهوية المغربية لماذا تريدون أن يمتد تاريخ بلدنا إلى 12 قرنا فقط بدل 4000 سنة، لا نؤيد دعاة التطبيع مع إسرائيل و لكن نريد أن يعرف أبناءنا تاريخ بلدهم و أن يفخروا بكل مكونات هوية هذا البلد العظيم من الروافد الأمازيغية و العربية و الأندلسية و الإفريقية و العبرية… إتقوا الله في هذا البلد وفي أبناءه من الطبقة البسيطة…

  • المغرب بلدي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 15:14

    نعم الرأي هكذا ألجمت فم كل حاقد و فاسد و وضعت يدك على الداء الذي لطالما أصاب هذا البلد الكريم و قض مضجعه. الآن ظهر الحق و زهق الباطل. والمفارقة لماذا لا يزال هؤلاء الخبثاء يناورون و يزايدون بعد هذا الكلام الفصيح و الرأي المتزن الذي لا تشوبه شائبة. ألا يكفيهم ما وصلت إليه البلاد من تشرذم و يأس، ألا يعنيهم النهوض بهذا البلد أو أن التفرقة شعارهم و مذهبهم. كفى هراءا و تخويفا و ليكن فيكم رجل حكيم يرجع إلى رشده عند الحاجة وقد حانت يا برابرة المغرب فرغم قلتكم نريد بناء مجتمع متوافق يتسع للجميع عربا و غيرهم من الأقليات العرقية و الدينية .

  • Khalid
    الجمعة 1 مارس 2019 - 15:45

    المغرب مند القدم كتب بالعربية و تكلم بالدارجة العربية و اللهجات البربرية.لغة الأم لعديد من المغاربة هي الدارجة العربية و هي مشتقة من العربية الفصحى بجانب الأمازيغية . اما الفرنسية ليست لغتنا. للاسف الأمازيغ يحاربون العربية لانهم يعتقدون أنها سبب مشاكل لغتهم و هدا خطء. اما العرب فهم لم يحاربو قط اللغة الأمازيغية التي لم تكن قط في الوجود اصلا و كانت دايما لهجة.

  • استاذة جامعية 1
    الجمعة 1 مارس 2019 - 16:14

    التعريب فشل بل المسؤولين هم الذين فشلوا

    التعليم فشل لتراجع الوطنية لذا المغربي ؛ مواطنا ومسؤولا.

    انتم تدرسون أبناءهم بالفرنسية وفي البعثات، فكفى.

    نحن ندرس أبناءنا بالعربية في مدارسنا العمومية والله انهم متميزون في اللغة العربية وفي المواد العلمية.

    المشكلة هي مدا انخراط الأسرة في عملية التدريس، فالوالدين الذين أصبحوا غير قادرين على تربية أبناءهم ونهيهم عن التسكع في الشوارع لساعات يومية وكذا في مواقع التواصل الاجتماعية، فماذا عساهم ان ينتجوا لنا من تلاميذ؟ ولو متوسطين في الدراسة؟
    فلا يمكن أن نعتمد على المعلم والأستاذ فقط، فنجاح المتمدرس من مسؤولية المدرسة والبيت على السواء (50في المائة 50 في المائة) ، وهكذا نحن درسنا وساعدتنا على النجاح المدرسة والبيت على السواء

    التعليم سيفشل كذالك وإن درسوا بالفرنسية أو الانجليزية لان المواطن المغربي العادي اصبح يائس و بئيس ماديا ومعنويا… أصبح لا يهتم بالتعليم ولا بالشهادات لانه بحكم تجربته وتجربة من يحوم حوله تبين له أن الشهادة لا تضمن له كفاءة ولا عمل ان لم يكن له فلان وفرتلان او بقشيش يدلي به او مصلحة يتبادل بها. وهذا …انظر التتمة

  • محمد
    الجمعة 1 مارس 2019 - 16:51

    اللغة العربية هي اللغة الوطنية رقم 1 ، ينبغي ان تكون اجبارية و معممة على الجميع. و في جميع المستويات ، اللغة او بالاحرى اللهجة الامازيغية ينبغي كتابتها بالحرف العربي – كالفارسية و الاردية و الافغانية ….- لانها تحتوي على الكثير جدا من الكلمات العربية – ونفس الثقافة الاسلامية – و بعد يسهل تعلمها على جميع المغاربة .

  • مصطفى ايطاليا
    الجمعة 1 مارس 2019 - 17:08

    لماذا يقحم استاذنا الفاضل حميش بين الفينة والأخرى بعض الكلمات باللغة الفرنسية ( les ayouchiens)! شأنه شأن بعض الكتاب الذين يدافعون عن العربية ؟

  • ملاحظ مغربي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 17:14

    أقول للأستاذ حميش اللغة العربية ليست لغة كل الشعب المغربي كما هو معروف للجميع، علما أن ملايين من النساء والأطفال المغاربة لايتكلمونها ولايعرفونها..
    وإذا كان نصف سكان المغرب أو أكثر لايتكلمون العربية لماذا إذن تريد أن تفرضها عليهم، لماذا لانراك ايضا تدافع عن لغتهم الأمازيغية وتطالب أن تكون هي الأخرى لغة رسمية في المغرب مثل نظيراتها الفرنسية والعربية .

  • benha
    الجمعة 1 مارس 2019 - 18:01

    تعريب هذا البلد ودفاع البعض على ذلك يعتبر استيلابا وخدمة اجندات لها مصلحة وتستفيد من ذلك وهي جريمة في حق الاصليين المستضعفين الذين تكالبت عليهم كل القوى من اجل طمس هويتهم والقضاء على ثقافتهم وتغيير جنسهم وهذه استراتيجية الاحتلال والاستيلاء على ما للغير ، هل ستنشري يا هسرس ام لا ؟

  • مسخوط
    الجمعة 1 مارس 2019 - 18:03

    اخي عمر 29
    لنضع هذا الافتراض
    المغاربة يتكلمون ومتمكنون من لغة موليير احسن من موليير نفسه
    المغاربة يتكلمون ومتمكنون من لغة شيكسبير احسن من شكسبير نفسه
    النتيجة سيبقى المغاربة متخلفين اذا لم تكن هناك عدالة اجتماعية تعليم جيد جامعات مراكز بحوث الخ الخ و الدليل علي قولي هو تخلف الدول الافريقية الناطقة بالفرنسية والانجليزية
    اللغة والدين لا دخل لهم في التنمية صحيح ان الاسلام يحث على العمل واثقانه و العدل لكنه في المغرب لم يفعل بعد بل يستغل من طرف الكل و لم يتمكن من قلوب المسيرين و الطبقة الحاكمة فكيف يستقيم الظل و العود اعوج
    ولا اله الا الله محمد رسول الله

  • سعيد،المغرب الأقصى
    الجمعة 1 مارس 2019 - 18:15

    سبب هذا التخبط عدم اعتماد العربية في كل مراحل التعليم بغياب تصور لذلك،و هذا خطأ و خطيئة يجب على المسؤولين الرجوع عنها و في أقرب وقت،

  • معنى
    الجمعة 1 مارس 2019 - 18:27

    احترق حقل قمح فبدأ الناس في البحث عن أسباب ذلك فارجعت عمتي خدوج السبب إلى كون صاحبه لا يخرج الزكاة وفكر جارنا المعطي في الجن الذي يسكن البئر ولم تتردد امي في اتهام صاحبه بأن هذه الأرض في الأصل كانت لوالدها وان صاحب الحقل اخدها منه غصبا…. لا أحد تساءل حول من كان قد اوقد الشرارة التي أتت على هذا المحصول كذلك الأمر بالنسبة لواقع التعليم في بلادنا لا أحد يطرح المشكل الجوهري ويشير باصبعه لمن اوقد الشرارة ليفني تعليمنا العمومي

  • بودواهي
    الجمعة 1 مارس 2019 - 20:10

    لو تكلم إنسان آخر دون حميش عن العربية لاحترمته و لقدرت موقفه أحسن تقدير …و نفس الشيء عن الريسوني و بنكيران و الكثير من اسلامويي العدالة و التنمية و الكثير من العروبيين العنصريين المتطرفين من حزب الاستقلال ….
    أن كل هؤلاء يمارسون الكبد و النفاق و الازدواجية المرضية حيث نجدهم يدافعون عن العربية و باستماتة كبيرة في الوقت الدي يلحون أكبر الإلحاح و يتشبتون أقوى التثبت بتدريس أبناءهم و بناتهم و حفدتهم في المعاهد الفرنسية و الانجليزية و مند الصغر و نجدهم كدلك يحاربون المدرسة العمومية ويفرغونها من أي مضمون تعلمي و تربوي و تثقيفي جاد و علمي و متقدم حتى لا تنتج غير أصحاب شهادات و دبلومات يكون ما اهم الأخير هو الشارع ..!!!
    أن هؤلاء بالضبط هم من كانوا و لا زالوا سببا في تخلف المغرب و فقره و تدهوره على جميع المستويات الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و السياسية و على كل المغاربة مواجهتهم ….

  • بن سي عبد السلام
    الجمعة 1 مارس 2019 - 20:49

    شكرا لأستاذنا على هذه الورقة.
    لا وجود لأمة تقدمت بلغات الآخرين، فالتبعية والخضوع والشعور بالدونية أمام الآخرين لن يسعفنا في شيء.
    لن نحقق الإبداع بغير لغتنا التي تتمتع بإرث تاريخي غني بالمفاهيم والأفكار .
    لنا ابن سينا وابن رشد…وكتب في الرياضيات والمنطق…العجز فينا وليس فيها .مسؤوليتنا نحن..فكروا ولا تتحيزوا

  • مغربي من البيضاء
    الجمعة 1 مارس 2019 - 22:38

    المغرب اليوم في حاجة ماسة اكثر من اي وقت مضى الى نهضة حقيقية في التعليم وفي التنمية والاقتصاد بل وفي كل الميادين والمجالات ليلتحق بالركب ، وهذا لن يتأتى بالطبع الا اذا كان لدينا تعليم جيد وفي المستوى الرفيع ..
    واذا أردنا ان تصل الى هذا الهدف لابد من الاعتماد على اللغات الحية في مناهجنا التعليمية باستعمال لغة العلوم مثل اللغة الفرنسية والإنجليزية ..
    اربعة عقود من التعريب هو سبب فشلنا في ايجاد تعليم يليق بِنَا ،.
    اللغة الميتة التي لم تعد تلاءم العصر الدي نعيش فيه، فيجب ان لا نعتمد عليها.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة