احتفت الجمعية المهنية الوطنية للنظاراتيين المغاربة، في العاصمة الرباط، بالعديد من الطلبة الذين يواصلون دراستهم بمختلف معاهد التكوين في المهنة، بإتاحتها لهم فرصة اللقاء بممارسين عرضوا أمامهم أطروحاتهم بخصوص مواضيع مرتبطة بالنظارات وعلاج النظر.
وقد قدمت جوائز مالية وأخرى تقدر الجهود المبذولة لثلاثة من أبرز الأعمال التي عرضها طلبة من معاهد عليا متفرقة على صعيد التراب الوطني.
هشام الشركي، رئيس الجمعية المهنية للنظاراتيين المغاربة، أكد أن “هذا اليوم تاريخي وتُخلد فيه الذكرى 64 لتنظيم مهنة النظاراتي بالمغرب”، مضيفا: “من دواعي الفخر بالنسبة إلى الجميع أن يتم الاحتفال بأول مهنة شبه طبية منظمة بالمملكة”، وأشار إلى أنه “تم اختيار التسمية استنادا إلى الظهير المنظم للمهنة منذ سنة 1954”.
وأوضح الشركي، في كلمة بالموعد الشاهد أيضا لتكريم الإعلامي المحجوب بنسعلي، أن “الهدف الرئيسي من وجود الجمعية هو الرقي بمهنة النظاراتي إلى أعلى المستويات، فضلا عن العناية بالصحة البصرية للمواطن المغربي، والقيام بأعمال خيرية مجانية للفئات الهشة، وعقد اتفاقيات تخدم سياسة الصحة البصرية بالمغرب، وكذا تشجيع التكوين المستمر للرفع من مستوى النظاراتي وجميع المتأهلين في القطاع”.
وأشار المتحدث إلى أن “الجمعية المهنية الوطنية للنظاراتيين المغاربة لن ولم تقف ضد أي تنظيم في قطاع البصريات، مهما اختلفت الرؤى أم تطابقت، بل سوف تكون يدها مبسوطة لكل من صدقت نواياه على أرض الواقع”، مؤكدا أن “زمن الغفلة والتشويش ولى، وأصبح الجميع منتبها”.
وأردف الشركي، الذي ترأس لجنة تحكيم المسابقة، أن “الجمعية فخورة بخريجي المعاهد البصرية، وكلها أمل في مستقبل زاهر، فضلا عن اعتزازها بالمعاهد التي تشتغل ليل نهار لتكوين نظاراتيي الغد في أحسن الظروف”، مشددا على أن “المبادرة تريد خلق روح المنافسة بين خريجي المعاهد البصرية، واختيار أحسن أطروحة لسنة 2017 /2018”.
اللقاء الذي تخللته فقرات فنية، ووصلات غنائية من الموسيقى الخفيفة، أشار خلاله خالد السباعي، أمين مال الجمعية ذاتها، إلى أن “الحضور لهذا اللقاء يأتي من أجل خلق فرص للمتبارين المتمدرسين، وتلقينهم فكرة أن النظاراتي لا بد أن يكون تتلمذ ودرس المهنة قبل مزاولتها”.
وأضاف السباعي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الجمعية انفتحت على جميع المدارس البصرية، في أفق بناء منظومة بصرية متكاملة، بحضور كافة المتدخلين من أساتذة وأطر، ووزارة الصحة والتعليم العالي”، مشيرا إلى أن “الجمعية الجديدة قوة جاءت لفتح أمور كثيرة تعني النظاراتيين المغاربة”.
اشكر جميع أعضاء هذه الجمعية الجديدة على مجهوداتهم لتطوير هذه المهنة الشريفة
مبادرة يجب تشجيعها ،كما العادة من يصطاد في المياه العكرة كنفسيته السلبية ،هنيئا لنا بهذه الجمعية.
مبادرة جد طيبة و تشرف مهنة النظاراتيين و خصوصا لتشجيع الطلبة الجدد للرقي بهذه المهنة الشريفة و أتمنى لهذه الجمعية النجاح والاستمرار في مهمتها لتحسين وضعية النظاراتي في بلادنا.
مزيد من التوفيق والتألق للمولو د الجديد في مجال البصريات
ارى ان المهنة بحاجة الى مثل هده الجمعية لتوجيه الطلبة و بالتالي التطوير من مهنة البصريات دوما لما هو افضل.
كنظاراتيين مغاربة يجب الاعتراف بالمجهود الدي قام به السيد هشام الشركي في الخمس السنوات الاخيرة للرقي بالمهنة و اعطاءها اشعاعا وطنيا و دوليا.
الضرب في اعراض و صمعة الناس سلوك دميم . كامل التهاني لكم بانشاء الجمعية . نحن معكم.
Mes félicitations a tout les opticiens pour la création de cette association présidée par Mr Hicham Chergui qui a fait preuve d'une grande compétence et d'un grand savoir faire . Bientôt on organise un événement à Tanger . Mon message à tout les opticiens Marocains de savoir fédérer et de savoir
réunir toutes les compétences existantes dans le domaine. On est fière de vous Mr Hicham Chergu.
هنيئا لجميع النظاراتيين المغاربة بتأسيس هذه الجمعية خصوصا وأنها تضم طاقات كبيرة وتاريخ عريق في الرفع من مستوى النظاراتيين
على الجمعية الان العمل على لم شمل الجميع وتشبه كل المبادرات التي من شانها النهوض بالقطاع
لنا الثقة الكاملة في السيد هشام الشركي وفريقه
بالتوفيق ان شاء الله
الحمد لله على رجوع الفرسان الى ساحة العمل.
موفقون ان شاء الله.
بعد اختفاء دام أكثر من 7اشهر هاهي مبادرة جد طيبة من أناس قدموا الميدان البصري بالمغرب الغالي والنفيس للرقي بالمهنة والرفع بالمستوى فيما يتعلق بالنظاراتي المغربي وذالك بتأسيس جمعية مهنية وطنية للنظاراتيين المغاربة للنهوض بهذا القطاع الحيوي وقطع الطريق على أناس من الميدان لقلة التجربة ورؤية محدودة وخروجهم على السكة الصحيحة والتي عرفت نجاحات كبيرة لمدة 8 سنوات.فهيهات وهيهات فنحن لهم بالمرصاد
نظاراتي
للاسف مهنة كثر فيها الغش اعود بالله ،غيرت زجاج نضارات لابني مرتين عند نضاراتيين مختلفين في المغرب وفي كل مرة اطلب زجاج دو جودة عالية غال الثمن وادا بي وفي كل مرة عندما ازور اطبيب في اروبا مرة في فرنسا و مرة في اسبانيا اكتشف ازجاج من نوع ردء ومغشوش حسبي الله فيكم والان افضل شراء النضارات في اسبانيا هربا من الغش لان بسبب الغش ابني نضره يتنازل في كل مرة فحدروا الغش في زجاج فانه كثير ولو قال لك نضاراتي العكس وطلب منكم الثمن غالي للاسف خرجت على ولدي لاني كونت اثق فيهم وحسب تجربتي قليلون من يبيعون الزجاج الجيد
Ils existent d’autres solutions pour récupérer la vue autres que de porter les lunettes.Il existe sorte de kinésithérapie qui si elle est pratiquée correctement pourrait activer la région du cerveau qui est la source du déficit oculaire.D’autres méthodes consistent à voir quelle vitamine le patient a besoin et notamment la vitamine A qui constitue la vitamine essentielle des yeux mais si le foi venait à en manquer et qu’il ne la trouve plus dans les réserves ira puiser dans les tissus de l’oeil.Donc une alimentation et une kiné sont toutes les deux suffisantes pour traiter la vue d’une bonne partie des porteurs de lunettes.Mais la plupart de la literature est en anglais et même un opticien et un ophtalmologue n’ont en pas accès.Le dysfonctionnement de la thyroïde est lui aussi en lien avec la perte de la vue.J’en ai fait l’exper Moi même.J’ai mis de côté mes lunettes après avoir consommé le pollen de saule qui contient des nutriments qui renforcent la vue.
هنيئا لجميع النظاراتيين بهذه الجمعية و كلنا امل في تطور الميدن للاحسن
ما شاء الله دائما في القمة . الله احفظكم بالتوفيق !
شكرا للجمعية التي اتاحت لنا الحظور في هذا اليوم التاريخي. حفظكم الله ووفقكم للخير
انا معجب بشخص هشام الشركي والدي اعتبره نابغة في التسيير والتدبير والذي أعطى الكثير لقطاع البصريات بالمغرب
المرجو دعم الجمعية المهنية الوطنية للنظاراتيين المغاربة ليستمر في عطاءه كما وعدنا والله ولي التوفيق
أخي النظاراتي لا يصنع الزجاج لكي يغش بالزجاج .بل هناك مصانع خاصة بالزجاج .هو فقط يقوم بشرائه حسب طلبك .