“تاريخ الدار البيضاء من النشأة إلى 1914” كتاب لأندريه آدم نقله حديثا إلى العربية وعلّق عليه عبد الرحيم حُزل، مترجم مغربي، في ترجمة صادرة عن دار الأمان بالرباط.
ويوَضّح حزل، في منشور تعريفيّ بترجمته الجديدة، أن الكتاب قد صدر في أصله في سنة 1968، وأن أهميَّته تكمن في سعي كاتبه إلى “بناء تاريخ لهذه المدينة المستحدثة، التي يغلب في تصورنا لها جانب الاقتصاد، ولا يكاد يحضر جانب التاريخ”.
مدينة الدار البيضاء، حسب المترجِم، “ضاربة في التاريخ منذ يوم كانت تُعرف باسم “أنفا”، التي اختلف المؤرخون في بناتها وهل كانوا فينيقيين أم روماناً؟ مرورا بسائر الدول التي تعاقبت على تاريخ المغرب”.
ويرد في الكتاب أيضا حديث عن العلاقات التي كانت للدول التي تعاقبت على المغرب بهذه المدينة، وصولا إلى “العصر الحديث، الذي كان من أهم سماته إنشاء مرسى الدار البيضاء، الذي أهَّلَها لتكون قطب التجارة في المغرب”، كما يشير إلى أهم الأحداث التي كانت الدار البيضاء مسرحا لها في مستهل القرن العشرين، ولا سيما القصف الذي شهدته في سنة 1907.
بناها الإيسكيمو ، وسموها البيضاء لأنهم يعيشون في الثلج الأبيض
مر منها حانون القرطاجي في القرن الرابع قبل الميلاد وحط الرحيل في أنفا متجها نحو جنوب موريطانيا وليس الإسكيمو كما ورد في إحدى التعاليق .
au lieu d'aller chercher, comme d'habitude, les physiciens ou autre , chercher d'abord la signification de anfa dans un dictionnaire amazigh et vous découvrirez qui a été depuis ''le début. mouha fait de l'humour en parlant d'esquimaux.