خطوات جديدة أعلن عنها رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، من أجل إيجاد حلول أكثر عملية لمعضلة الهجرة؛ إذ اقترح على مسؤولي الجارة الشمالية إنشاء صندوق إسباني لاحتواء المهاجرين وضمان اندماجهم، بمساهمات مالية تقدمها مختلف الجهات والبلديات الإسبانية، في أفق عقد مؤتمر دولي، السنة المقبلة بمدينة ألميريا الإسبانية، يتناول موضوع الهجرة.
المقترح الذي استعرضه سانشيز أثناء حضوره أشغال التوقيع على الميثاق الأممي للهجرة في مراكش، من المنتظر أن يثير انتقادات محلية واسعة، خصوصا وأن المسؤول الحكومي أبدى استعداده التام لقبول جميع مواد الميثاق، وشدد على ضرورة البحث عن الأسباب التي تدفع الناس إلى ترك أوطانهم، معلنا تشبته بسياسة الهجرة في إسبانيا، في إشارة إلى الدول التي رفضت الالتزام بمخرجات قمة مراكش.
ووافق سانشيز على الوثيقة الأممية، معربا عن استعداد بلاده لخدمة قضايا الهجرة، وبناء استراتيجية ورؤية متكاملة للظاهرة، عبر توفير وتحقيق تنمية مستدامة في مختلف البلدان المصدرة للهجرة، منددا بعمل اليمين المتطرف على استثمار قضايا الهجرة من أجل الحصول على عائدات سياسية وانتصارات انتخابية.
وفي هذا الصدد، قال عبد الإله الخضري، رئيس المركز المغربي لحقوق الإنسان، إن “المبادرة الإسبانية، الصادرة عن رئيس الوزراء عبر مداخلته خلال مؤتمر الهجرة الأممي بمراكش، واقعية وبرغماتية، تروم تقديم حلول آنية للتخفيف من وطأة الهجرة السرية التي تكتوي بنارها المملكة الإسبانية، وتستشعر المعاناة ذاتها لدى جارتها الجنوبية المملكة المغربية، بحيث دعا إلى إنشاء صندوق دعم، وهو عبارة عن مساعدات مالية مهمة تقدم إلى دول العبور، لدعم جهودها في التصدي للهجرة السرية”.
وأضاف الخضري، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الحاضر يوحي بمنعطف تاريخي يهدف أصحابه إلى الانتقال بالمبادرة من توافق يجمع بين مجموعة صغيرة من الدول، إن صح التعبير، إلى اتفاقية أممية ودولية تنخرط فيها جميع الدول تحت يافطة الأمم المتحدة”.
ولفت المتحدث إلى أن “المبادرة ستعرف جدلا واسعا، خصوصا إذا ما أخذنا بعين الاعتبار انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية (تحت حكم ترامب)، وإذا أضفنا الضغط الشعبي الهائل الذي تواجهه الحكومتان الفرنسية والبلجيكية، وبشكل أقل في بعض بلدان أوروبا الأخرى”.
وأوضح الخبير في قضايا الهجرة أن “جزء من خطاب رئيس وزراء إسبانيا يكشف أن هذا الأخير بات يستشعر عمق أزمة الهجرة، ولعل إشارته تأتي لمواجهة أسبابها العميقة، وهنا يوجد هدف واحد من هذا المؤتمر الأممي، ألا وهو فتح نقاش عالمي حول معضلة الهجرة، وفي حالة تحققه، ستتضح الرؤية، وستبدو مكامن الخلل للجميع، حتى توضع النقط على الحروف”.
خذوا اموالكن واسسوا هذه الصناديق في دولتكم او في دول جنوب الصحراء
وشكرا
سانشيز يعلن من مراكش عن إنشاء صندوق إسباني لدعم المهاجرين إسبانيا تفعل ما تريد على أي حال (فرنسا وإيطاليا بولندا وإسرائيل ) أيضا والعديد من الدول الأخرى تحجز هذه المعاهدة وغني عنها بمعنى تشجيع المزيد من إشعال آفة الهجرة
Sanchez annonce depuis Marrakech la création d'un fonds espagnol de soutien aux immigrés l’Espagne fait ce quelle veulent en tous les cas (la France, l’Italie la Pologne, Israël ) également et beaucoup d'autres pays se réservent de ce traité ça va dans le sens d'encourager encore la flambé du fléau migratoires
الرئيس الاسباني رجل بمعنى الكلمة لكن له أعداء في اسبانيا متل حزب فوكس المتتطرف الدى نتمنى من الله أن لا يفوز في الانتخابات القادمة
على الدول الغربية أن تبتعد عن مساعدة الأنظمة الفاسدة واحتكار الأسواق الإفريقية لفائدة شركاتها الاستعمارية.
الدول الغربية تنهب خيرات إفريقيا وتجود عليها بالمساعدات الانسانية التى تذهب في جيوب الانظمة الفاسدة.
الهجرة سببها الحقيقي الغرب وعليه حلها والا ازدادت وتطورت إلى الأسوأ.
بادرة حسنة ولكن من المستفيد هل دووا الهجرة السرية او القانونية المرخصة بجواز سفر ادا كانت السرية فيجب منعها اصلا لان التعامل معها عاطفيا يزيد ويشجع الكل على الهجرة وهو يعلم ان الحكومات ستنقده وتعالجه لارجاعه من حيث جاء هجرة كلعبة للهو الحل هو منع اي مهاجر لمغادرت بلاده بطريقة غير شرعية فقط البقاء والا حتجاج وعلى المطالب وما على اعضاء الامم المتحدة سوى التوجه الى بلدهم لارغام الحكومة بتسوية الوضع الانساني المحلي على حسب المقومات دون وطلب من جميع الدول النامية ارسال مساعدات لتسوية الوضع دون الهروب او الهجرة الس ية الخطيرة ومواجهة الموت بالبحار والصحاري للتوجه الى بلد اخر في غنى عنهم له مشاكل اصلا والهجرة ىالبسرية ممنوعة لان من مهام حر اس الحدود هو اطلاق الرصاص على اي شخص خارق الحدود والقانون والا ستعم الفوضى بين البلدان
ادا نظرنا ال مشكل الهجرة بصفة عامة والافريقية بصفة خاصة سنجد ان السبب الرئيسي هو سياسات الدول المتقدمة اتجاه الدول الافريقية هده الدول تساند الديكتاتوريات الافريقية حتا تبقا في الحكم مدّا الحياة لكي يتسنا لهم عقد صفقات مربحة من بيع الأسلحة والاستيلاء عَل الموارد الطبيعية للدول الافريقية فالأفريقيون لما يهاجرون يفعلون دالك لانقاد أنفسهم من السجن او الموت في حروب أهلية تغذيها الدول المتقدمة بتصريف خردتها من الأسلحة ،نحن الافارقة لانحبكم ولانريد العيش بينكم لأنكم أصل المشكل والدليل هو الأفريقي لما يموت في المهجر يوصي بدفنه في بلده الأصلي ،الأفريقي لا يملك حرية اختيار حكامه أنتم اللذين تفرضون عليه من يحكمه وان تكلم مصيره السجن او الموت هو لما يهاجر يفر بجسده وأنتم تستولون عَل خيرات بلده بواسطة وكلااكم لهدا هو لا يحبكم لأنكم منافقون مستقبلا ستصلكم نيران ما تفعلون والدليل هو ظاهرة السترات الصفراا
الضيافة وحسن الاستقبال للمهاجرين ، هذه هي إحدى الفضائل التي يتميز بها المغرب. لكن على المسؤولين في بلانا التحكم في الأعداد الكثيرة من الأفارقة الموزعين على مدن المملكة.
لكن المثير للعجب أن هؤلاء الشباب الأفارقة غالبيتهم تتعاطى للتسول في الطرقات. وهذه سلوكات لا ترقى إلى السمعة الطيبة التي يجب أن يحظى بها هؤلاء الشباب.
كما أن المواطنين يحسون بنوع من المضايقة من طرف هؤلاء المهاجرين.
لذا على السلطات المغربية اتخاذ الحيطة والحذر من تبعات هذه الأعداد المتدفقة من المهاجرين على بلادنا، لأنهم على حد ما يذكره بعض المواطنين، فهناك تجاوزات وبعض السلوكات اللااخلاقية من طرف هؤلاء.
فمرحبا بالإخوان الأفارقة ولكن في الحدود المسموح بها وفي إطار احترام القوانين المغربية وفي اندماج إيجابي داخل المجتمع المغربي.
على الدول الاروبية ألا تدعم الدكتاتوريات في افريقيا اذا ارادت ان تتخلص من الهجرة وان تربط أي مساعدة لهذه الدول بمستوى النمو الاقتصادي وحقوق الانسان .
السلام عليكم. اتمنا ان يتعامل كل مسؤل مع المهاجر سواءن كنا في المهجر او ينوي الهجرات بدون صفقات الأن كلمت مهاجر أرا انها تغيرت واعتبرت صفقت أرجوكم تعاملو مع المهاجر بالانسانية أرجوكم يا مسؤولين سلمو له حقه بلا صفقات .و اتمنا من الله التوفيق والتبات وشكرت…
هذا كل ما يبحث عنه المسؤولون المخاربة.. الاتجار بالبشر و الربح السريع على حسابه. لا غير
لن تقف هاته الصناديق الهجرة افريقيا تحتاج لانظمة ديموقراطية تعطي الحق لشعوبها .رغم الخيرات دولنا تعاني من الفقر تحد أطفال يهاجرون انه عيب على المسؤولين كيف للمغرب كبلد منظم ينسى ان أطفاله يتركون وطنهم و يحركون في غياب اي صندوق لمساعدة أطفال الفقراء من اجل الدراسة و ضمان لهم العيش الكريم و مليلية خير دليل على وجود عدد كبير من أطفالنا ضحايا التهميش ببلدنا لا فرق بيننا و بين الدول الأفريقية