الزهراوي يرصد حاجة الأمة المغربية إلى إعلان "الملكية الثالثة"

الزهراوي يرصد حاجة الأمة المغربية إلى إعلان "الملكية الثالثة"
الخميس 22 نونبر 2018 - 02:00

إن الوضعية العامة التي تمر بها البلاد على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة التحديات الخارجية، تستدعي البحث عن حلول جديدة ومبتكرة، حلول وبدائل تتجاوز المنطق الإجرائي والعملي، وتؤسس لمرحلة جديدة بعناوين وشعارات إصلاحية تنسجم مع الظرفية الراهنة.. وقد يكون المدخل الجوهري لضخ دماء جديدة في هياكل الدولة وتعبئة الأمة المغربية هو إعلان “الملكية الثالثة” من طرف الملك محمد السادس.

فما هي الأسس والمرتكزات والمشرعيات التي يمكن أن ترتكز عليها “الملكية الثالثة”؟ وما هي المحددات التي تسمح بالتميز بين الأنظمة الثلاثة التي تعاقبت على حكم المغرب الحديث أو في ظل الدولة الوطنية؟ وما هي المميزات والأسس التي قام عليها النظامان السابقان، نظاما محمد الخامس والحسن الثاني؟ وما هي أبرز ملامح ومرتكزات النظام الحالي؟ وما هي أهم التحولات التي مست بنية نظام حكم محمد السادس؟ وما هي خلفيات ومداخل التأسيس لمرحلة جديدة عنوانها “الملكية ثالثة”؟.

محمد الخامس ومشروعية التحرير

يعتبر الراحل محمد الخامس أول سلطان يحمل لقب ملك، وقد أسس ووضع معالم “الملكية الأولى” من خلال النضال والكفاح رفقة الحركة الوطنية ضد المستعمر لنيل استقلال الأمة المغربية، إذ اندلعت ثورة الملك والشعب بتاريخ 20 غشت 1953.

وقد قامت هذه الثورة نتيجة توتر العلاقة بين الملك والإقامة العامة الفرنسية، بعدما انحاز محمد الخامس إلى الحركة الوطنية وأصدر تصريحات معادية للمستعمر (خطاب طنجة)، ما أدى إلى نفيه إلى جزيرة كورسيكا يوم 20 غشت 1953، ومنها إلى جزيرة مدغشقر، وتنصيب محمد بن عرفة عوضا عنه بتواطؤ مع القواد الكبار.

أمام هذا الوضع، تخلت الحركة الوطنية عن نضالها السلمي واعتمدت الكفاح المسلح والعمل الفدائي، ما أجبر فرنسا على عقد مفاوضات إيكس ليبان، والتي انتهت بالموافقة على عودة محمد الخامس في 16 نونبر 1955، وبعد عودته ألقى خطاب الاستقلال في 18 نونبر 1955، ليتم توقيع معاهدة الاستقلال في 2 مارس 1956. بعدها دخلت المملكة في عهد الراحل محمد الخامس مرحلة استكمال الوحدة الترابية، إذ تم استرجاع الشمال في أبريل 1956 وطنجة في 1957وطرفاية في 1958.

ارتباط المغاربة بمحمد الخامس ساهم في تقوية التلاحم بين العرش والشعب في تلك الحقبة، تلاحم وصل إلى مستوى عجز المستعمر الفرنسي عن فهمه وإدراكه، خاصة بعد ظهور أسطورة “وجه محمد الخامس في القمر”، إذ برعت الحركة الوطنية المغربية في تقوية هذه الدعاية الوطنية باستغلال هذا الحب الجارف وتحويله إلى أسطورة أذهلت الاستعمار الفرنسي، نظرا لحجم التجاوب معها؛ وقد فشلت كل المحاولات الفرنسية الرامية إلى نفيها ودحضها.

وسبق للصحافي الفرنسي جون لاكوتوغ في كتابه خلال الخمسينيات أن عالج هذه الظاهرة، ووصفها بانفجار الأسطورة، وربط ذلك بكون الشوق يكون للغائب قويا، فكان حضور السلطان أقوى وهو في منفاه في كورسيكا، أو في مدغشقر.

وبالتالي فالملكية الأولى التي أسسها الراحل محمد الخامس ارتكزت بالأساس على المشروعية التحررية والنضال ضد المستعمر الفرنسي، من خلال الوقوف إلى جانب الحركة الوطنية والتماهي مع مطالب الشعب في التحرر ونيل الاستقلال.

الحسن الثاني وبناء الدولة الوطنية

بعد وفاة محمد الخامس، أصبح الحسن الثاني رسميا ملكا للمغرب في 3 مارس من سنة 1961، وقبل هذا التاريخ كان وليا للعهد، وقد عمل إلى جانب والده مستشارا سياسيا. وعندما تولى الراحل الحسن الثاني الحكم جعل من بناء الدولة الوطنية الحديثة و”مغربة الإدارة” ووضع أسس السلطة المركزية من ركائز “الملكية الثانية”. لكن تحقيق هذه الرهانات لم يكن سهلا، بفعل مجموعة من التحديات التي يمكن إجمالها في مستويين اثنين:

الأول: تحدي استكمال الوحدة الترابية، إذ واصل المغرب في عهد الحسن الثاني النضال والدفاع عن الوحدة الترابية، خاصة أن المناطق الجنوبية كانت لا تزال خاضعة للاستعمار الإسباني.

وقد تم استرجاع مدينة سيدي إفني سنة 1969، وإعلان المسيرة التاريخية الكبرى (المسيرة الخضراء) في 6 نونبر 1975، والتي ساعدت ومكنت المؤسسة الملكية من تقوية مشروعيتها ومكانتها في مواجهة المد اليساري الجارف في تلك الفترة، إذ نال الملك لقب “الملك الموحد” بعدما استطاع أن يجمع الشعب المغربي على كلمة واحدة ويحقق هذا الإنجاز بأسلوب حضاري سلمي فريد، من نتائجه أن ارتفعت راية المغرب في سماء العيون في 28 فبراير 1976 إيذانا بنهاية الوجود الاستعماري في الصحراء المغربية. وفي 14 غشت 1979 استرجع المغرب إقليم وادي الذهب إلى حظيرة الوطن.

لكن، رغم المسيرة الخضراء، فإن تدويل ملف النزاع حول الصحراء وتدخل أطراف إقليمية (الجزائر، ليبيا) وسياقات دولية ترتبط بالحرب الباردة، كلها عوامل أدخلت المملكة في عهد الحسن الثاني في ظروف صعبة ودقيقة، تجلت بالأساس في خوض حرب مباشرة ضد الجزائر/البوليساريو طيلة 16 سنة، هذا بالإضافة إلى المعارك الدبلوماسية..

أما التحدي الثاني فيرتبط بتثبيت أركان النظام الملكي، إذ تولى الحسن الثاني العرش في ظرفية وسياق مغاربي وعربي أصبحت فيه الجمهوريات آنذاك عنوانا للعصرنة والتحديث، وفي المقابل في تلك الفترة كانت الأنظمة الملكية تعيش حالة تداع وانهيار، إذ سقطت كل الأنظمة الملكية بالمنطقة المغاربية، خاصة في ظل تمدد وانتشار المعارضة اليسارية. من جانب آخر، فقد تعرض الحسن الثاني خلال فترة حكمه لبعض المحاولات الانقلابية العسكرية التي باءت بالفشل.

واستطاع بفضل الكاريزما التي يتمتع بها وذكائه وحنكته السياسيين أن يحافظ على العرش العلوي رغم الإكراهات والخيانات التي تعرض لها من أقرب المقربين. لكن تحدي تثبيت النظام المركزي وتأجيل سؤال الدمقرطة أفرز بعض المظاهر والنقائص التي بصمت تلك المرحلة، خاصة على المستوى الحقوقي (تزمامارت، درب مولاي الشريف..).

إن التحديات الصعبة التي واجهها الحسن الثاني، سواء المعارك التي خاضها للدفاع عن الوحدة الترابية، أو المرتبطة بالحفاظ على النظام الملكي في مواجهة التقلبات والتحولات البنيوية بالمنطقة المغاربية، أو الصعوبات الداخلية التي مثلتها قوى اليسار آنذاك، والمحاولات العسكرية الانقلابية الفاشلة؛ كل هذه التحديات لم تحل دون فتح أوراش مهمة وهيكلية لبناء الدولة الحديثة، إذ لا يختلف اثنان على أن الحسن الثاني أرسى ركائز “الملكية الثانية” خلال فترة حكمه، إذ قام بعدة إنجازات، سواء من خلال مغربة الإدارة وبناء المؤسسات بالمفهوم العصري (البرلمان، الحكومة التعددية الحزبية..)، واعتماد مخططات وبرامج حكومية مغربية للنهوض بالقطاعات الحيوية كالصحة والتعليم والأمن والدفاع..

محمد السادس..عهد جديد بمشروعيات قديمة

استند محمد السادس منذ توليه السلطة سنة 1999 على المشروعيات التقليدية التي بلورت خلال الملكيتين الأولى والثانية، سواء المشروعية التاريخية أو الدينية، لكن بعد تآكل وتراجع على مستوى تأثير بعض المشروعيات بفعل الظرفية التي كان يمر منها المغرب، حاول الملك محمد السادس أن يؤسس لعهد جديد من خلال محاولة تجديد موارد المشروعية وبناء نمط جديد يرتكز على الأبعاد التنموية (المشروعية التنموية والحقوقية)؛

وقد بدأت المعالم الجديدة لعهده تظهر من خلال الإعلان عن مجموعة من الأوراش والإصلاحات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والحقوقية (المفهوم الجديد للسلطة، هيئة الإنصاف والمصالحة..)، كما ركز منذ وصوله إلى السلطة على المدخل التنموي بشكل لافت (الإعلان عن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، الاوراش الكبرى، مثل طنجة المتوسط، إنشاء مناطق صناعية كبرى، تقوية البنيات التحتية..).

لكن مع مرور الوقت ومع ارتفاع الطلب على الدمقرطة والتحديث والتجديد، شكلت محطة “الحراك الفبرايري” مناسبة ربما عجلت بالاستجابة لمجموعة من المطالب الإصلاحية، من خلال خطاب 9 مارس 2011، واعتماد وثيقة دستورية جديدة في السنة نفسها.

لكن سرعان ما ظهرت نتائج عكسية نتيجة عدة عوامل لا يتسع المجال للخوض فيها بشكل مفصل، ويبقى أبرزها، على المستوى السياسي، صعود تيار إسلامي بات يثير هواجس وقلق السلطة، لاسيما أن هذا الصعود جاء وفق سياقات إقليمية ودولية وداخلية يصعب التحكم فيها وضبط سقفها. ومن نتائج هذا المتغير الجديد المرتبط بالصراع الخفي بين الدولة والإسلاميين أن تعطلت وتوقفت الإصلاحات السياسية.

أما المستوى التنموي الذي شكل ركيزة أساسية في عهد محمد السادس فقد تأثر كذلك. وساهم الجمود السياسي وضعف النخب الموجودة وغياب الحكامة وعدم تفعيل مؤسسات الرقابة في تغلغل وانتشار الفساد الإداري والمالي، ما أدى في النهاية إلى انحسار وفشل النموذج التنموي بإقرار صريح من طرف الملك شخصيا.

ومن ثمة فتجربة 19 سنة من الحكم أفرزت عدة إشكاليات ورهانات، يمكن اختزال أهمها وجوهرها في ثنائية “التنمية والدمقرطة”، خاصة أن الإصلاح السياسي والدمقرطة يتطلبان الحد الأدنى من التنمية وتوفير المتطلبات التي تضمن العيش الكريم، وتعزز قيم المواطنة؛ فلا ديمقراطية حقيقية بدون تنمية وتحسين الأوضاع الاجتماعية. واختيارات المواطنين وعقلنة هذه الاختيارات والسلوكات وانخراط الشباب في الشأن العام تبقى مشروطة بالوضع التنموي وتوفير الظروف المناسبة. ما عدا ذلك سيكرر المغرب نفس الممارسات والتجارب التي من نتائجها سيادة وتغول الأعيان، وصعود التيارات الإسلامية، وعزوف الشباب وترهل وضعف المؤسسات التمثيلية.

هذه الثنائية أو الإشكالية المرتبطة بالتنمية والدمقرطة تحتاج إلى مقاربات مغايرة، وإلى نخب جديدة، والى شعارات مرحلية تؤسس لنمط جديد من الحكم، عنوانه “الملكية الثالثة”. هذا النمط يستدعي التركيز على جيل جديد من الإصلاحات، جيل ينسجم مع الانتظارات ويساير التحولات العميقة التي بات يعرفها المجتمع المغربي..ويمكن الإشارة إلى بعض معالم “الملكية الثالثة” في ما يلي:

-الإعلان عن مرحلة انتقالية (يتم خلالها الإعلان عن مبادئ وشعارات كبرى…).

-مراجعة الوثيقة الدستورية (خلق حوار وطني، بإشراك جميع الفئات..).

– إحالة ملفات الفساد على القضاء تفعيلا مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة.

-القطع مع اقتصاد الريع (إيجاد وابتكار أساليب وطرق جديدة لتدبير ملف الريع بشكل تدريجي..).

-تقوية وتعزيز قيم المواطنة وحماية الطبقة الوسطى (العدالة الاجتماعية، إصلاح التعليم، الخدمة العسكرية..).

*أستاذ العلوم السياسية

‫تعليقات الزوار

53
  • karim
    الخميس 22 نونبر 2018 - 02:44

    ا لمغرب يا ملكنا الهمام يمر بعدة مشاكل واهمها اجتماعية الشعب لا يريد شيئا سوى العدالة الاجتماعية والمساواة والشغل والصحة ولذلك سنضع يدا في يد ونسير الى الامام

  • Peace
    الخميس 22 نونبر 2018 - 02:55

    اذا ركزنا على الحاضر و المستقبل, فانه يمكن القول بان تجربة 19 سنة من الحكم أبانت عن ان مفهوم الديموقراطية و المفهوم الجديد للسلطة, مفهوم نسبي, يمكن ان يؤدي الى نتائج معكوسة, ليس فحسب مشكل صعود الاسلاميين للحكم, و انا يضا مساهمة "التقدميين" في صعودهم بدعوى الدموقراطية و في نفس الوقت الدخول معهم في صراع محتدم على السلطة و الاديولوجية و مفهوم التحرر كتحرر المراة و اتهام الدين بذلك, و هذا تناقض صارخ, يتير عدة تساؤلات. و انعكاس لما يقع في العالم. تشجيع و تمويل الارهابيين و الاسلام المتطرف و المذاهب لضالة, على حساب المرجعية الاسلامية التقليدية, التي تتجلى في المغرب في امارة المؤمنين و المذهب المالكي و التصوف السني, و ادعاء في نفس الوقت ان الاسلام دين التخلف و الدم و النزاعات. لا توجد اي تنمية بشرية او اقتصادية ناجحة في العالم بالتنكر للتاريخ و الثراث المادي و اللامادي و القطع نهائيا مع الماضي. و خلط الاوراق بتواطئ اسلامي-شيوعي-تقدمي-تحرري لضرب الاسلام نفسه. ما يفسره عالميا, تحالف قطر و تركيا مع ايران و روسيا و الجزائر… يعني ان عهد محمد السادس تعرض لاسوء حالات الخيانة و التكالب.

  • خالييد
    الخميس 22 نونبر 2018 - 03:15

    أنا شخصيا كمغربي في اوروبا الاحظ ان اغلب المثقفين و السياسيين في اوروبا يحترمون ملك المغرب و لكن هناك مشكل عويص في المغرب و هو الأحزاب
    الأحزاب هي المؤسسه التي تستطيع الانتقال بالمغرب نحو الذيموقراطيه و أنا شخصيا احترم حزبين في المغرب هما الاتحاد الاشتراكي و العداله و التنميه
    لكن القصر تسرع مرتين عندما عزل عبد الرحمن اليوسفي
    و عندما عزل بنكيران
    اما اقتصاديا من الجيد ان يجلب الملك استثمارات اجنبيه و لكنها لا تهم ما دام العمال يتقاضون 10 درهم في الساعة يجب ان يتقاضوا 25 درهم في الساعة أو 30 درهم
    عيب ان يتقاضى شاب 100 درهم في الْيَوْمَ
    الشركات تحقق أرباح بالملايير و يجب ان ترضخ الدوله لمطالب العمال و الموظفين
    شكرًا هسبريس

  • تعري سراب الانتقال الديمقراطي
    الخميس 22 نونبر 2018 - 03:16

    المغرب ليس في حاجة إلى مرحلة انتقالية، بل إننا نشهد إنهيارا لهذا الإنتقال الديمقراطي الذي جاوز العقدين من الزمن و ابتدأ بتجربة التناوب التوافقي مرورا بتجربة الإنصاف و المصالحة و انتهاءا بمرحلة مابعد الحراك الفبرايري و الالتفاف السياسي المخزني المكشوف على شعاراته و انتظارات جماهيره الصامدة المناضلة و المكافحة الذي كان من نتائجه سطو الباجدة وتجار الدين على ثمار مكاسبه السياسية و تكريس مظاهر الريع والفساد السياسي في أوساط منظومته المتمثلة في دكاكين الريع والفساد السياسوية وزواج المال بالسلطة مما عجل بحراكات شعبية الريف وجرادة و زاكورة و غيرها من أصقاع المغرب العميق والمقهور عجلت بتعري و سقوط هذا الانتقال الديمقراطي المزعوم ومعالجة المطالب الاجتماعية والاقتصادية العادلة و المشروعة لشرائح الشعب الكادح في العيش الكريم عبر مقاربة القمع والتخوين المخزنية و إتجاه القائمين عليها إلى إغلاق هذا القوس والعودة المظفرة لسنوات الجمر والقهر و الرصاص..

  • هشام
    الخميس 22 نونبر 2018 - 03:33

    …تلاحم وصل إلى مستوى عجز المستعمر الفرنسي عن فهمه وإدراكه، خاصة بعد ظهور أسطورة "وجه محمد الخامس في القمر"، إذ برعت الحركة الوطنية المغربية في تقوية هذه الدعاية الوطنية باستغلال هذا الحب الجارف وتحويله إلى أسطورة أذهلت الاستعمار الفرنسي، نظرا لحجم التجاوب معها…)

    كيف لفرنسا ان تعجزعن الفهم، اليست فرنسا نفسها هي التي اسست الدولة المغربية الحديثة من الادارة المدنية الى الاجهزة الاقتصادية … والبنية التحتية كطروقات وطرق سكك حديدية والموانئ… والعمارات …. والدفتر العائلي وبطاقة التعريف الوطنية…. كما هي لحد الان لا تزال تعتبرالمملكة حديقتها الخلفية لها وانها الحامية للعائلة الملكية لضمان سيطرتها على الحكم وضمان الوراثة على الشعب وثراوته

    اما ذهولها فيرجع الى درجة التخلف التي كان متجذرة في الشعب انا ذاك والتي لا تزال لحد اليوم يؤمنون بالمعتقدات السخيفة وبل معتقدين ان العائلة الملكية مقدسة وان ملوك المغرب مرسولين من الله

  • Kamal
    الخميس 22 نونبر 2018 - 03:51

    We Moroccans of the world
    Morocco of exile will be happy to contribute
    The way things are now
    One man's operation not working

  • Agourram
    الخميس 22 نونبر 2018 - 04:03

    نحتاج الى ملكية برلمانية مع جهوية متقدمة و ربط المسووليه بالمحاسبه. نحتاج الى النهوض بقطاعات التعليم و الصحة و العدل. نحتاج الى نورة فكريه لنبد الاستغلال و الاقطاع. نحتاج الى جينات المانية او يابانيه. نحتاج امن يعطف علينا و يشوف من حالناِ.

  • Bern
    الخميس 22 نونبر 2018 - 04:20

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السؤال المطروح هل هومستعد? وهل ماما فرنسا والاحزاب ستتخلى عنه رغم تقديم كل هذه الرشاوي? الفيلم طويل

  • سليم
    الخميس 22 نونبر 2018 - 04:23

    فكرة جيدة يمكن أن تخلق تضامنا وطنيا لبلوغ أهداف واضحة للكل و التطبيع مع النمو و الرفاهية والوعي في ضل المعرفة والعولمة و المساواة و حقوق الإنسان. لكن المشكلة هي أن العالم أصبحت تطغى عليه سياسة تبانضية ولكي يكون هناك انسجام مع هدا المعطى هناك خروقات…أدن الحل في نضري هو التأقلم مع العالم مع الحفاظ على بيءة سليمة و لينة adaptable ومناخ أعمال جدي…ليس تاخوانجية التي اكتسحت جل المجالات إلا التي تنمي الفكر …كالتسلية و الفنون والرياضة … وهدا جد جد صعب لأنه يتطلب تنازلات فردية و وعي و عقلنة و جودة في المنتوجات والخدمات….. الآن هناك فترة ترامب … هدا النموذج المفروض …يدير الدولة كشركة تجارية…! أدن لامجال للعدل والمساواة و الصحة و حقوق الإنسان و المعرفة و الصحافة الحرة ووو بالعكس هناك ثلوث بيني وضباب وهدا الدي يرجى تجنبه … أول دولة في العالم بدأت تعيش على قرصنة دول الخليج و العالم…

  • مجلوق فنيويورك
    الخميس 22 نونبر 2018 - 05:04

    نهار صوتو على حكومة PGD ؤولى واحد ماكيعرف يصوب حتى لكرافطا رئيس الحكومة عرفنا بان البلاد الله يرحمها.

  • Arsad
    الخميس 22 نونبر 2018 - 05:05

    ما تحقق مند الاستقلال لا يرقى إلى تسميته بالإنجازات وانما هي ترقيعات وحتى الاستقلال لم يتحقق بعد الى اليوم لا سياسيا ولا اقتصادية المغرب لا يزال تحت الوصاية الفرنسية والإسبانية الى اليوم اي مستشفيات وأي مدارس وأي جامعات غير التي تتبع الخواص او الملحقة بالهيءات الدولية الكل يحصي على المغرب تأخره في التنمية والمشاريع والكل يصنفه ضمن الدول المتأخرة في جميع المجالات مع ان الكل يعلم ان لدّولة مداخيل تعد بثرليونات من الدولارات تفوق بلدان البترول ورغم ذلك لا شيء تحقق .

  • ملكية برلمانية اسيدي!!!
    الخميس 22 نونبر 2018 - 05:07

    وانا ارصد حاجتي في المطالبة بملكية برلمانية!!! هل هناك من له نفس الراي؟
    حنا المغاربة ديما كندخلوا معانا الشعب كامل او الامة من كنعبروا على الافكار ديالنا. وتكلم اسيدي على راسك، لانه هناك من يخالفك الراي.
    رجوعا الى الموضوع، انا كنتمنى انه تفتح جميع ملفات الفساد من عهد الاستقلال، مصادرة املاك واموال الفاسدين وكذالك السجن مع الاعمال الشاقة، عطى الله الطرقان لي خاص تبنى في الاطلس، تاميم الغول-كينغ الم….. علاه ديك الفلوس منين اصلها؟ انا لي عارف انه تلك الاصول لم تكن موجودة في عهد الاستعمار، لان المغرب كان مفلس، وانها ظهرت وتوحشت بعد الاستقلال. الغاء الفرنسية واعتماد الانجليزية، اعادة ترتيب وتنضيف الزاحلية، الحيش ووو، بحيث يصير الولاء للشعب والوطن وليس للاشخاص. رئيس وزراء له جميع الصلاحيات مع المحاسبة. الغاء الولاة والعمال ووووو وتحيل مهامهم لعمداء المدن ورؤساء المجالس، مع المحاسبة. تطوير وعصرنة التعليم و الصحة… انشاء جهاز حماية الطفل وووو

  • نور على نور
    الخميس 22 نونبر 2018 - 05:38

    الشعب المغربي ذكي ويعلم أن مصلحته مع الملكية ،إن الحياة مراحل ومع تقلبات الزمن وتطور العصر يجب التأقلم مع الأوضاع بحكمة ، المقال لم يترك كبيرة ولاصغيرة إلا وسلط الضوء عليها ، وأردت أن أضيف متطفلا ؛ (أنه يجب المضي قدما في إرساء أسس الديموقراطية، والقطع مع الريع والإمتيازات، وتفعيل قانون ربط المسؤولية بالمحاسبة ،ونزع الحصانة عن أي مسؤول متلاعب أمام القانون، المتغولون الضباع بشراهتهم ولهطتهم ، يُكَرِّهون الشعب في وطنهم ويفككون أواصرالمحبة والولاء لأولوا الأمر منا، الشعب يحب ملكه ويكفي إشارة منه فينهض ويقف وقفة رجل واحد ومن يكذب فليراجع التاريخ).

  • fouad chetouani
    الخميس 22 نونبر 2018 - 05:48

    الإشكالية المرتبطة بالتنمية والدمقرطة

    -الإعلان عن مرحلة انتقالية (يتم خلالها الإعلان عن مبادئ وشعارات كبرى…).

    -مراجعة الوثيقة الدستورية (خلق حوار وطني، بإشراك جميع الفئات..).

    – إحالة ملفات الفساد على القضاء تفعيلا مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة.

    -القطع مع اقتصاد الريع (إيجاد وابتكار أساليب وطرق جديدة لتدبير ملف الريع بشكل تدريجي..).

    -تقوية وتعزيز قيم المواطنة وحماية الطبقة الوسطى (العدالة الاجتماعية، إصلاح التعليم، الخدمة العسكرية..)

  • القاصح
    الخميس 22 نونبر 2018 - 05:49

    السؤال المطروح مادا قدمة الملكية للمغاربة غبر التاريخ غير الذل و مازال الذل سنعيشه بإنضمام المغرب بمجموعة غرب افريقيا
    سنصبح في بلدنا عبيد للسود بعد ما اصبحنا عبيد للعرب و نسائنا مستباحات من الخليجيين

  • Ahmed
    الخميس 22 نونبر 2018 - 05:53

    كلام جميل………..ولكن في الوقت الراهن من سابع المستحيلات تحقيق ولا البعض القليل منه لعدة أسباب… منها
    وجود لوبيات تجدرت في الدولة واتخذت السياسية حمايتها لمصالحها.
    الأحزاب( أكبر مشكل في البلاد) ابتعدت عن دورها و اصبحت دكاكين لريع….. عضو مسرطن يجب استئصاله.
    وكل هذا و الأحداث الأخيرة( ألريف و المحاكمات…. لاسمير توزيع المحروقات.. الخ) "يوحي لنا بأن لا شيء سيتغر في الأفق القريب.

  • ياسين
    الخميس 22 نونبر 2018 - 06:01

    أنت تتحدث كأن المغاربة لهم وعي بالملكية الأولى أو اثانية.
    يجب إعادة كتابة التاريخ، فلا أحد يعرف عن المفاوضات التي أدت إلى الاستقلال ولا عن المشاركين فيها وماذا قيل أثناءها ولا حجم التنازلات الاقتصادية التي قدمها المغرب لفرنسا التي لازلنا نعاني من تبعاتها حتى الآن، مرورا بحالة الفراغ التي مر بها المغرب بعد الانقلابين الفاشلين أدت إلى تهميش المغاربة، كما نريد أن نعلم الأسباب الخفية بصدور الظهير الملكي الذي سمح لمنطقة كاملة بزراعة المخدرات ولنا في أغنية جمهور الرجاء البيضاوي ما يغني عن التطويل.

  • jamais
    الخميس 22 نونبر 2018 - 06:09

    séparation effective des pouvoirs, l'indépendance de la justice et un Roi qui règne et qui ne gouverne pas. .Tout autre chose reste du radotage

  • مصطفى
    الخميس 22 نونبر 2018 - 06:38

    مايريد الشعب هو توزيع عادل للثروة فصل السلط كتابة دستور من الشعب والى الشعب

  • majid
    الخميس 22 نونبر 2018 - 06:54

    مقال مهم و جيد و لكن بالنسبة للمراحل التي ذكرت اولا محمد الخامس ومشروعية التحرير فالنضال الحقيقي للتحرير قاده الكبار موحا أوحمو الزياني و محمد بن عبد كريم الخطابي و عسو أوبسلام و محمد امزيان و احمد الحنصالي و أحمد الهيبة و غيرهم و لكن مشروعهم التحرري لم يكتمل بسبب مفاوضات إيكس ليبان بين فرنسا و السلطة المغربية التي خرجت باستقلال التبعية الابدية لفرنسا او ما يسمى الاحتقلال.
    اما ما سميته الحسن الثاني وبناء الدولة الوطنية فالعكس هو الصحيح اي هدم الدولة الوطنية و خلق نعرات بين الشعب المغربي و خلق اعداء في الصحراء و في الشرق و في الريف و الشمال عموما و تكريس الاستبداد و العبودية و خلق اقتصاد الريع باختصار هي مرحلة تدمير الدولة و فصلها عن ارثها التاريخي العظيم.
    اما مرحلة محمد السادس فبدات بامل كبير و بنقلة اقتصادية و حقوقية نوعية و لكن سرعان ما بدات عجلة التنمية بالسير الى الوراء و حاليا يسود حالة من الياس و الغموض لا يوحي باي اامل في الافق

  • Mohamed
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:01

    الإخوانية هوما لخرجو على البلاد.وحبسو عجلة التنمية من 2011.اتمنى ان لا ينتخبو في الاستحقاقات القادمة

  • محمد الحيحي
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:01

    المعالم الاساسية لهذه المرحلة اضحت واضحة الان،يلزمها مزيد من الوقت وبعد الرتوشات ومزيد من الوعي لدا الجميع بدقة المرحلة وضرورة تكاثف الجهود لانجاح التجربة .الله المستعان.

  • Kimkim
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:06

    والله كلام فارغ ،كل ما بني على باطل فهوباطل.لايمكن أن نبني دولة مؤسسات في ظل الحكم المطلق للفرد .جميع الانطمة الاستبدادية نتائجها الجهل الفقر التخلف والانهيار.المغرب ضيع فرص عديدة للأسف لم نستطيع أستغلال الفرص لمصلحة الوطن.وتثبيت ملكية برلمانية محضة.جميع الدساتير ممنوحة وزورت كلها لصالح الحكم المطلق.

  • الملكية الثالثة ...
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:15

    … تحققت وسيجني المغرب ثمارها بعد حين.
    اذا كان محمد الخامس قد تزعم الحركة الوطنية وقطع الطريق على زعامات الرئاسة مدى الحياة كما حصل في تونس او قيادات المتطرفين كما حصل في الجزائر ،
    وكان الحسن الثاني قد وضع اسس التعددية السياسية واقتصاد السوق وقطع الطريق على ايديولوجية الحزب الواحد والاقتصاد الاشتراكي المنهار بعد سقوط جدار برلين ،
    فان محمد السادس قد اسس لزعامة المغرب الافريقية في مجال التنمية ، وتلك ثورة اقتصادية مؤسسة هادئة سيكون لها ما بعدها.

  • صراحة
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:16

    الملكية يحب ان تكون ملكية رمزية لا تتحكم في السلطة والقرارات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المصيرية بل الشعب الممتل عن طريق الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني هو الذي ينسج خطوط.القرار . للاسف هذا الإنتقال فشل فيه المغرب لان الاحزاب اصبحت وسيلة من وسائل جمع التروة والمال والوصول الى السلطة على ظهر الشعب .

  • مصطفى حدو
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:30

    موضوع جيد يجب أن يؤخذ بجدية كبيرة وان يطرح للنقاش على الصعيد الوطني وان يشارك كل الأكاديميين في هذا النقاش وحتى المجتمع المدني. اعتقد شخصيا ان الحل يكمن في الإرادة السياسية الوطنية أولا ثم تفعيل ربط المسؤولية بالمحاسبة ولن يتأتى ذالك الى في إطار مراجعة الدستور لتحديد الصلاحيات الواسعة للحكومة وتكون مسؤولة أمام البرلمان كسلطة عليا في البلاد وان يكون القضاء مستقل.
    خلاصة القول الملكية البرلمانية.

  • zaalan
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:31

    الله المستعان اللهم افتح على بلدنا من عندك

  • ع.الحميد
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:41

    اذا لم تكن ديمقراطي في بيتك فكيف تريد ان تعيش الديمقراطية المنشودة خارج بيتك
    لنغير سلوكنا اولا للوصول الى الغاية المنشودة.

  • حسن
    الخميس 22 نونبر 2018 - 07:54

    عندما يتعلقالامر المغرب ملكا و حكومة و شعبا…. فكلنا نتشاءم نظرا للمستوى الضعيف الذي يقدمه كل طرف لاجل النهوض يمغربنا الحييب بدء براس الهرم الى قاعه و قاعدته :
    فالملك نصره الله: حكم 19 عاما حاول فيها النهوض ببلادنا بمجموعة من المشاريع و المخططات )شكرا له على نيته الطيبة و محاولته قيامه بواجبه على اكمل وجه عكس رؤساء بعض الدول العربية( لكن للاسف نجحت نجاحا نسبيا …في النهاية في اي عمل لا يهم سوى النتائج …و النتائج مغرب يحب المظاهر و التزيين الكاذب لمستواه 'المتحضر' بين دول العالم التي تنوي الدخول في الثورة الرابعة صناعيا بينما نحن نعاني لتقليص الامية في بلادنا في افق 2027…على كل حال بدانا بالملك لانه هو من يتحمل اكبر جزء من المسؤولية في البلاد فنظام حكمنا ملكي دستوري مما يعني ان اغلب السلط في يد الملك اعانه الله…و السؤال لماا لم يستطع ملكي العزيز ان يحقق ماحققه اردوغان من تنمية في بلاده في ؟و الجواب ببساطة لانه لم يبدا بالمهم فبدل بناء الابراج الحضارية و سكك البراق و الاقمار ربما كان الاولى ان يقضي على الفساد ..فهكذا اجابهم اردوغان عندما سالوه عن سر الاقلاع

  • egle eyes
    الخميس 22 نونبر 2018 - 08:02

    العهد الجديد المغرب في حاجة الى هدم الهوة الاقتصادية بين الطبقة الغنية و الطبقة الفقيرة كأول حل من خلال تقريب الاجور.توقيف مبادراة المعونة و تعويضها بخلق فرص الشغل.فلا تعطيني السمكة بل علمني كيف اصطادها.الاهتمام بمجانية القطاع الصحي و تحسين الخدمات تحت طائلة التحفيز و العقاب. الي فرط يكرط.الاهتمام بالتعليم.و تغيير المنهجية القديمة في التلقين لان اكل عليها الدهر و شرب. تخفيض الضرائب على المستهلك لانه مقهور.هناك لوبيات تتهرب من الضرائب عن طريق اعلان الافلاس.

  • مواطنة 1
    الخميس 22 نونبر 2018 - 08:13

    اذا تم فصل الدين عن السياسة فالمغرب سيزدهر ، لا نريد من يستغل مشاعر الشعب بواسطة الخطاب الديني ، نحن مسلمون وهذا شيء يخص اعتقادنا الرصيخ والذي ولدنا وسنموت عليه ، أما الديموقراطية والعدالة الاجتماعية فهي شأن كوني تحقق عند كثير من الدول الغير مسلمة ، التخلف والاستبداد والفقر تعرفه فقط الدول العربية المسلمة ، هذا شيء لا جدال فيه ، الفساد السائد في هذه البلدان تحت شعار كنعيشو كيف قسم لينا الله وخص الواحد يرضى بالنصيب : هداك وزير قسم ليه الله باش يعيش مرتاح هو وولاده وعشيرته ، والفقير خصه يسمع لكلام الفقيه نهار الجمعة ويبرد على راسه . نعم للأحزاب ذات الكفاءات ، الأحزاب المنفتحة على التغيير ومسايرة العصر ….

  • المقاطع المحبوب
    الخميس 22 نونبر 2018 - 08:17

    الشعب يريدالتقسيم العادل للثروة.
    والدستورالشعبي بعيداعن المضايقات
    الملكية.قبل هذا وذاك يجب على للشعب
    أن يعلم هل هو مستقل أم باقي
    تحت الاستعمارالفرنسي والاستحمار
    من النظام المخزني الذي لازال تحت
    حماية فرنسامنذ1919.أماالملكية
    الأولى والثانية والثالثة والرابعة
    والخامسة كلهااأساطيرالأولين
    لاتجدي نفعا.وشكرا

  • النكوري
    الخميس 22 نونبر 2018 - 08:20

    المغرب يجب عليه ان يقطع الصلة بالمشرق العربي من الناحية السياسية و ان يتجه الى بناء وحدة مغاربية و ان نعود الى أصولنا كما كنا في عهد الموحدين و كذلك يجب ان يندمج مع جيرانه من الضفة الاخرى كما كنا دائماً قبل الاسلام و بعده . دول الضفة الاخرى تعتمد النظام الديموقراطي و نظام المؤسسات و الفصل بين السلط و هذا يتم مراقبته و تفتيشه من قبل الاتحاد الاروبي .الدول المغاربية يجب عليها ان تبني نظاما يلائم بيئتها ديموقراطيا يحترم فيه الانسان و الابتعاد عن دول المشرق التي لا يأتي منها الا الديكتاتورية و القمع فلا يمكن للمغرب ان يتقدم في مجال حقوق الانسان و الحداثة الاقتصادية و الاجتماعية و نظام المؤسسات مادام ينتمي الى الانظمة القمعية لانه سيصبح عضوا غريبا في منظمة تعتمد القمع و الديكتاتورية
    نعم للمحافظة على أواصل الصلة الروحية مع الشرق لأننا مسلمون

  • احمد المغربي
    الخميس 22 نونبر 2018 - 08:20

    المغرب في حاجة في مراكز المسؤولية إلى رجال وطنيين حقيقيين يحبون وطنهم بإخلاص و ليس إلى الانتهازيين و في حاجة أيضا إلى من يقترح و يأتي بأفكار جديدة و يعمل و ليس فقط لمن يقول نعم نعم نعم.

  • مصطفى كاراطيكا
    الخميس 22 نونبر 2018 - 08:51

    الي خاص المغرب هو ملكية برلمانية الملك يكن بحال في اسبانيا و بريطانيا يملك ولا يحكم و يخلي الشعب منو للمسؤولين نيشان ما دابة راه الشعب تيضيع في ضل…

  • احمد البصري
    الخميس 22 نونبر 2018 - 08:56

    المغرب عليه أن ينسى العرب نهائيا و يسعى بكل جهده إلى الدخول للحلف الأطلسي لأن العرب(ابتداء من الجزائر) لن يأتينا منهم سوى الموت و خراب الديار.

  • محمد
    الخميس 22 نونبر 2018 - 09:06

    قالت ميركل اتجاه بعض الصعوبات التي يلاقيها الاتحاد الاوروبي : الاتحاد محتاج الى افكار جديدة .

  • Foulane
    الخميس 22 نونبر 2018 - 09:22

    Hello Brothers and Sisters;
    As a Moroccans living in Florida for over 30 years, it breaks my heart to see my beloved country Morocco making one step forward and two backwards. We are tired of Slogans. We need actions and plan of action with deadlines and time frame. How many projects were launched and ended up nowhere or abandoned. Shift focus a little bit from the north and pay a little bit of attention to the southeast and Souss regions. Morocco is from Tangiers to Lagouira, not Tangiers to Marrakech.

  • المغربي الحر
    الخميس 22 نونبر 2018 - 09:40

    الملكية في المغرب هي نفسها من 12 قرن لا تغيير و لا تبديل نفس طريقة الحكم. النظام المغربي هو نظام من أنظمة القرون الوسطى و ليس لديه أية رغبة او نية لتطوير نفسه ليدخل القرن الواحد و العشرين كما هو حال الأنظمة السياسية في بقية دول العالم.

  • Mjid
    الخميس 22 نونبر 2018 - 09:47

    المغرب لا يحتاج إلى ملكية ثالثة أو رابعة …. المغرب يحتاج إلى عدالة إجتماعية حقيقية تحت أي سلطة كانت. فالعدالة الحقيقية هي أساس كل ملك . و السلط إن لم يكن تطبيق العدل هاجسها الأول فلا سلطة لها.

  • Said
    الخميس 22 نونبر 2018 - 09:55

    اول شيء المفروض اصلاحه وهو التعليم والصحة لانهما اساس تقدم كل امة فكفانا ضحكا على ذقون الناس .

  • Housseimi
    الخميس 22 نونبر 2018 - 10:03

    الحل في ربط المسؤولية بالمحاسبة
    الحل في تطبيق من اين لك هاذا
    الحل في إختيار من سيحاسب من
    الحل في محاربة المحسوبية والزبونية الريع الذين خربوا البلاد.
    الحل في معاقبة المفسدين باقصى العقوبات وإسترجاع اموال الشعب التي نهبت بدون حق.
    الحل في تعيين رجال أكفاء يسرون شؤون البلاد ومحاسبتهم.بصرامة.وووووووووووووو
    والله الموفق.

  • مواطنة 1
    الخميس 22 نونبر 2018 - 10:03

    نريد القطع مع النموذج العربي ونسعى لعلاقات اقتصادية واجتماعية مع دول اوروبا ، لن تنفعنا أية دولة عربية فكلهم غارقون في التخلف والفقر والاستبداد . مادمنا غيرنا ساعة كرينيتش حتى نستفيد من علاقتنا باوروبا فالعقل يقول أن نستفيد منهم سياسيا واقتصاديا بما يخدم وطننا ويجعله مزدهرا ، يجب القطع مع الحلم العربي الذي سيبقى حلما لدى شعوبه ، ومادام الكل يسعى للهجرة لاوروبا لماذا لا نجعل المغرب بلا حدود مع اوروبا في كل المجالات ، هذا سوف يتطلب فقط اعفاء جميع الوزراء والنواب واستبدالهم بحكومة كفاءات ، نريد وزراء يتنقلون بواسطة سياراتهم ويعملون لصالح هذا الشعب ، وليس حكومة يعمل الشعب من أجلها !!!

  • بائع القصص
    الخميس 22 نونبر 2018 - 10:33

    كم من موديل يجب تجربته لكي نعرف ان هناك خلل جوهري؟ الفرق بين الديموقراطية عند الأوروبيين والعرب، هو أن الاوروبيين اقاموا النظام العادل لكي ترضى شعوبها ويسود الاستقرار، اما الدول العربية فالاستقرار مبني على القمع والاعتقالات ولكي لا تضهر انها كذلك تسخر بعد الأحزاب والبرلمان والأشكال التي توحي ان هناك ديموقراطية، لهذا تصرف عليها أموالا طائلة تكاد تصل إلى رشاوي…
    وما يميز الدول القمعية عن الديموقراطية أيضا هي الميزانية المخصصة للجهاز البوليسي والعسكري.
    بدون نفاق ولا تملق هذا هو الواقع
    انشري يا هسبريس

  • أبو ناصر
    الخميس 22 نونبر 2018 - 10:35

    نحن المغاربة لسنا بأمة نحن جزء من أمة أما الذي يريد أن يستفرد بالمغاربة ويسن لهم دين خاص بهم ولغة خاصة بهم تملقا لفرنسا فمصيره الفشل

  • مولاي عبد القادر جيلالي
    الخميس 22 نونبر 2018 - 11:59

    الاخطاء السياسية من اسباب التخلف والفقر والجهل – والاخطاء السيااسية في بناء حظارة – دون بناء الانسان عواقبها وخيمة – نحن نعيش وسط دوامة الفقر والتخلف والفقر والتهميش – بينما الاصلاح من زاوية غيرر مرغوب فيها – وسط امة تستغيث من اجل ابسط ظروف العيش الكريم وشكرا هسبريس

  • simohamed
    الخميس 22 نونبر 2018 - 12:15

    ا لحكامة الرشيدة تقتضي الحوار والتصالح مع كل المعتقلين السياسيين و تاسيس خلية وطنية من مغاربة الخارج والداخل من النخب يسند اليها دور وضع دستور جديد اساسه الحفاظ على وحدة المغاربة واعادة هيكلة جديدة للحقل السياسي. من خلال هته الورشة يجب صياغة مشروع مجتمعي ينبني على رد الاعتبار للمغاربة في الاستفادة من ترواتهم عبر تشجيع البحت العلمي على الاختراع وتطوير قدراتنا الصناعية نحو التصدير وجلب الاستتمارات المربحة للبلاد. كدلك نلح على اعتقال كل من رفض استرداد ما نهبه من مال عام في اقصى اجل شهر. اعطاء الاولوية للتعليم ومحاربة الفقر عبر خلق فرص للشغل.
    ارساء الخطوط العريضة للملكية ا لبرلمانية كضمانة لمحاسبة المسؤولين عن مخالفة الدستور.

  • محسن
    الخميس 22 نونبر 2018 - 12:27

    بلاد غاديا في الخسران احمادي

  • الطيب الجامعي
    الخميس 22 نونبر 2018 - 14:45

    أبدأ بما سميتم المملكة التالته خاصة الحاجة إلي نخب و سن مرحلة إنتقالية وسبق لي أن إقترحت حكومة تنقنقراط تضع جانبا الأحزاب لمراجعة سلوكهم وحتي إيدلوجيتهم وكدالك مراجعة الدستور لإمكانيت انتخاب برلمنات جهوية يتنافس من أجلها نشطاء المجنمع المدني وكدا الأحزاب وغيرهم برامج تنمية جهتهم بعد تحديد مواردها,حتي لا يبقب المواطن مهوس بالعاصمة ويتفرغ لإصلاح جهته وعيشته ووطنهو,
    هدا باخنصارع ولكل نقطة حديت,,,,,,,,,,,,,,,,

  • تنغيري
    الخميس 22 نونبر 2018 - 14:51

    العهود الماضية ذهبت ولن تعود،فلا داعي للحديث عنها،السؤال المطروح ماذا تغير في المغرب الجديد؟ماذا استرجعنا؟اظن ان المغرب الآن يخسر اكثر مما يربحه،خسر ويخسر ولازال يخسر ثقة العب والمواكن المغربي،اللوبيات واللصوص لم يكتفوا بإقامة مشاريعهم الضحة على حساب المواطن بل قاموا ويقومون ببيع املاك الوطن وخوصصتها تحت دريعة النهوض بالبلاد،لك الله يا وطني

  • طردالفاسدين ومحاكمتهم أولا
    الخميس 22 نونبر 2018 - 18:47

    لا ملكية برلمانية ديمقراطية في ظل هيمنة منظومة دكاكين الريع والفساد السياسوية الفاسدة الجاثمة على مقاليد تدبير الشأن العام المغربي و المشهد السياسي إجمالا….لابد من طرد الفاسدين وناهبي المال العام و أقوات البؤساء و المقهورين و الكادحين من شرائح الشعب الكادح و المقهور المتردية أوضاعه المعيشية الصعبة و القاسية و محاكمتهم و محاسبتهم عن كوارثهم و فضائحهم التدبيرية للشأن العام المغربي…

  • مسخوط
    الخميس 22 نونبر 2018 - 20:39

    بغيت غير ميزانيت 700 مليون كل يوم ديال القصر كيفاش كتصرف أو واش بصح 700 ملينون
    انا غير مليون واحد الا ضاع مني كيدر ليا السخانة ابزززززززززاف

  • امين
    السبت 24 نونبر 2018 - 19:52

    الانتقال ديمقراطي لن يتحقق حتى يرفع القصر يده على الاقتصاد و يصبح رئيس حكومةرئيس البلاد فالقصر يحكم بالقوة مالية و بالاحزاب التي صنعها بنفسه و هذا نوع هجين او لنقل ان ديكتاتورية عرفت طفرة لم تصبح العصا و العنف الية نافعة بل اصبح كبح جماح الطبقة متوسطة معرفيا بانهاك الاباء بالفواتير و الاتجاه للخوصصة الصحة و التعليم مع تدني قدرة شرائية و سؤال ذهبي من يقرر توجهات الاجتماعية و سياسية و الاقتصادية انه القصر و صندوق التقد الدولي و حفنة من كبار المدراء المتنفذين ممن يمثلون الدولة الموازية

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب