ملياردير جزائري يعتزم شراء منزل بوتفليقة وتحويله متحفا بوجدة

ملياردير جزائري يعتزم شراء منزل بوتفليقة وتحويله متحفا بوجدة
الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:10

حل رجل الأعمال الجزائري والناشط السياسي رشيد نكاز بمدينة وجدة من أجل شراء منزل الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، الذي تعتزم السلطات المغربية هدمه بعد أن أصبح آيلاً للسقوط، ويهدد سلامة المساكن المجاورة في المدينة القديمة.

وقال رشيد نكاز، وهو جزائري الأصل وفرنسي المولد، إنه يريد شراء البيت الذي ولد فيه بوتفليقة وتحويله إلى متحف، موردا أن هذه البناية المتهالكة المليئة بالأزبال تُسيء إلى الجزائريين، قبل أن يُضيف: “رغم قولنا إن رئيسنا دكتاتوري، لكن أن يتواجد بيته وسط الأزبال فهذا عيب، خصوصا أمام أنظار العالم”.

ونشر الملياردير الجزائري، عبر صفحته الرسمية على موقع “فايسبوك”، “فيديو” وهو يتجول داخل منزل بوتفليقة وسط المدينة القديمة، كما قام بتصوير بعض المرافق التي كان يرتادها الرئيس الجزائري، من قبيل مسجد الحي والمدرسة.

وأورد رشيد النكاز أن السلطات المغربية ترددت في هدم المنزل لما قد يسببه الأمر من إحراج في العلاقات بين البلدين، لكن الجزائر تركت بناية رئيسها في هذه الحالة المتردية، دون أن تكلف نفسها عناء إصلاحها أو ترميمها.

من جهة ثانية، زعمت أسرة مغربية من مدينة وجدة، في حديثها مع السياسي الجزائري المعارض، أن المنزل المنسوب إلى الرئيس الجزائري في ملكيتها، بعدما قام بوتفليقة ببيعه سنة 1941، وقالت إنها تتوفر على أوراق المنزل، لكنها لم يتم تسجيلها لدى المحافظة العقارية، وهو المعطى الذي تفاعل معه رشيد النكاز، معربا عن استعداده التفاهم مع الأسرة المغربية لمباشرة مسطرة البيع والشراء.

وأضافت العائلة “الوجدية” أنها كانت تقطن البيت منذ سنوات، قبل أن تصدر المحكمة حكما بالإفراغ في حقها سنة 2015، واتهمت السلطات المحلية بتحويل المنزل إلى خراب قصد هدمه بداعي أنه آيل للسقوط.

ونشر رجل الأعمال الجزائري شهادة الملكية لبيت بوتفليقة من المحافظة العقارية بوجدة، جاء فيها أن الملك المسمى “تفكيرة”، المتكون من أرض بها بناية في الطابق السفلي، هو في اسم أحمد بوتفليقة، أب الرئيس الجزائري الحالي، عبد العزيز بوتفليقة.

وتعليقا على الموضوع قال مصدر محلي مسؤول من مدينة وجدة، في تصريح لهسبريس، إن “خطوة رشيد نكاز تدخل في إطار حسابات سياسية بينه وبين النظام الجزائري، لا شأن للمغرب وللمجلس البلدي بها”.

وأورد المصدر، غير راغب في كشف هويته، أن مسؤولية بلدية وجدة محدودة في مسألة منزل بوتفليقة، وأن “الشخص الجزائري الذي يريد شراء البيت كان عليه أن يتوجه إلى القنصلية الجزائرية، المعني الأول بالموضوع، وفي حالة حصوله على الوثائق من أصحاب الملك، يمكن للبلدية أن تنظر في طلبه تحويل البناية إلى متحف”.

وأشار المتحدث إلى أن “الركام والأزبال المتواجدة بجانب البيت، التي تعمد الرجل إظهارها، لا يحق للجهات المحلية المعنية التصرف فيها إلا بقرار مكتوب”.

وتابع المتحدث بأن المنزل يُوجد في ملكية أحمد بوتفليقة، والد عبد العزيز بوتفليقة، ولفت إلى أن الأسرة المغربية التي تدعي ملكية المنزل قامت فقط بشراء عقد المفتاح، أي “الساروت”، سنة 1949، ولكنه إجراء لا يُخول الملكية.

وأكمل المصدر المحلي بأن “قرار الهدم لا يتعلق بأي صبغة سياسية، كما يحب أن يروج البعض، وإنما يدخل في إطار عشرات قرارات الهدم التي تصدرها جماعة وجدة”، مورداً أن السلطات تنتظر تدخل التمثيلية الدبلوماسية لدى الرئيس الجزائري قبل الشروع في عملية الهدم.

وقال رئيس بلدية وجدة، عمر احجيرة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إنه “توصّل بقرار الهدم منذ مدة، وقد أبلغ القنصل العام بالجزائر خلال الأسبوع الماضي؛ على اعتبار أن البناية آيلة للسقوط، وقد تشكل خطراً على المارة وعلى السكان المجاورين للمنزل”، مضيفا أن “البناية تدخل ضمن النسيج العمراني للمدينة العتيقة”.

وأضاف المسؤول ذاته أن “البنايات التابعة للنسيج العمراني العتيق تكون معرضة لخطر الانهيار في أي وقت؛ وبالتالي فإن النظر في هذا الموضوع يجب أن يكون في أقصر وقت ممكن، بالنظر إلى حالة المنزل”؛ متوقفاً عند خصوصية هذا المنزل الذي هو في ملك الأسرة الصغيرة للرئيس بوتفليقة، وهو ما يجعل من قرار الهدم صعباً للغاية.

وأشار احجيرة، في تصريح سابق، إلى أنه مزال ينتظر طلب أسرة الرئيس الجزائري هدم البناية، مورداً: “لقد أبلغتُ القنصل العام، ومازلنا ننتظرُ ردَّ أسرة الرئيس”.

‫تعليقات الزوار

61
  • مغربية
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:25

    بعدما قام بوتفليقة ببيعه سنة 1941،
    أن الأسرة المغربية التي تدعي ملكية المنزل قامت فقط بشراء عقد المفتاح، أي "الساروت"، سنة 1949،

  • العيساوي(كرامة وحزة نفس اولا)
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:27

    موقف هذا الجزائري ينبع من انفة وكرامة ترك الخصوصيات في شخص بوتفليقة ليبحث في إصلاح العمق وهو انه لا يقبل ان يكون بيت رئيس بلاده يعني بيت رئيس دولة بين الازبال
    شكرا لكم على أيها الإخوة الجزائريين

  • مهاجر
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:28

    رشيد نكاز اعرفه شخصيا …رجل طيب و يساعد الناس الفقراء ….عقليته تختلف عن عقلية اغلب الجزائريين

  • سامية
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:29

    مبادرة طيب لحفظ التاريخ والذاكرة…
    بالتوفيق…

  • ياسر
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:30

    واش هذا الرءيس مقطوع من شجرة لا اهل ولا عاءلة تنوب عنه ام ان الامر يحتاج الى موافقة قصر المرادية???

  • non à vendre
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:34

    le ministre algérien désigne l'enfant d'Oujda,l'actuel président de l'algérie,Bouteflika prophè-te de l'algérie,donc la maison au nom du père du prophète qui est sise à Oujda est une maison du prophète Bouteflika,donc c'est une maison historique,à ne pas démolir et à ne pas vendre,car la maison du prophè-te algérien se trouve chez nous au maroc,
    attention pas de chiites algériens ,non iraniens,qui vont prétendre que c'est leur héritage sacré,
    un nouveau chiisme va naître en algérie

  • hicham
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:35

    المنزل آيل للسقوط و الرئيس ما زال صامدا. مثال حي على أن البشر أبقى من الحجر

  • الحسين
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:37

    كيف لرجل ولد وتربى في المغرب ان يعلن العداوة لبلده الثاني ونسى هذا الخير الذي قدمه المغاربة للشعب الجزائري فترة التحرير .

  • من المغرب
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:40

    لماذا لا يشتري عقارات ومنازل بوتفليقة في فرنسا.
    كيف يمكن ان يشتري منزلا وصاحبه على قيد الحياة وكذالك عنده ورقة من بينهم اخوه سعيد.
    اظن ان سعادة رشيد النكاز راه يخربق فقط

  • Ziryab
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:40

    رشيد نكاز في خلاف مع النظام الجزائري و يعتبر ناشطا سياسيا يناضل من أجل نظام ديموقراطي على حسب تصريحاته. و بالتالي لا أعتقد أن عائلة بوتفليقة ستمنحه المواققة لإقتناء المنزل نظرا للإنتقادات اللاذعة التي تطال الرئيس و محيطه خصوصا السعيد بوتفليقة أخ الريس وكذلك بعض مسؤولي حزب جبهة التتحرير.

  • ذ.نجيب بالعاصمي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:41

    القانون المغربي لن يسمح له بتملك العقار.ولن تسمح السلطات المغربية لاقامة متحف لعدو للوحدة الترابية

  • Omar
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:44

    قلتها في تعليق سابه رمموه و احعلوم مركزا ثقافيا لثقافة الشعرية الموسيقيي و التدبية المشتركة بين غرب الجزاىر تلمسان و شرق المغرب وجدة لا يمكن الا ان تزيظ في تقارب الشعبين.

    بوتفليقة بالنسبة للجزاىريين هو من اخرجها من العشرية السوداء يكفي هدا الرجل هدا العمل.

    لا تنسو ان في شرق المغرب هناك الاف العاىلالت الجزائرية.و احجيرة يعرف كل شيء فكفا من التهور

  • ptex
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:46

    رشيد نكاز له مواقف غريبة و لكن إنسانية و عميقة الرؤية. هو من يتكلف بدفع غرامات النساء المسلمات في أوروبا اللاتي يرتدين النقاب

  • Takfarinas
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:48

    اعتقد السلطات الجزائرية لا يعنيها هذا الموضوع.. بيت قديم بمثابة مكان عبور ايام اللجوء.. يهدم أو يبنى لا يعني للسلطات أو عائلة بوتفليقة شيءا
    اما هذا النكاز لقد استنفذ كل ما لديه لاستمالة المواطن و لكن الناس عرفت انه متطفل و فقط.. انه يريد فقط لفت الانتباه

  • ضد الضد
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 18:56

    اظن أن رشيد نكاز تاه عقله. و بدلا من بناء مستشفيات في المناطق النائية في الجزائر يريد اقتناء منزل ورثة أحمد بوتفليقة في وحدة و بنائه كمتحف لا لشيء سوى لأنه ازداد فيه عبدالعزيز بوتفليقة. و نكاز يجهل بأن ورثة المنزل المذكور جزائريين و مغاربة لأن إحدى شقيقات عبدالعزيز متزوجة في وجدة من مغربي و إن كانت لا تزال حية فاطال الله عمرها و كانت متوفية فنصيبها يكون لأبنائها و زوجها المغاربة. و ليس لعبدالعزيز الحق بالتصرف بمفرده في المنزل. نكاز يريد ان يحشر انفه في قضية منزل يملكه جزائريين و ليس الدولة الجزائرية. حبذا لو تقوم ورثة بوتفليقة بإهداء ذلك المنزل لحكومتهم و تشيد فوق الأرض القنصلية الجزائرية و ينتهي الصراع.

  • عبدالكريم بوشيخي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:02

    من الناحية القانونية حسب اعتقادي الشخصي فان حق التصرف في المنزل لم يعد بين ايدي عائلة بوتفليقة اذا تم التاكد من الوثائق بان رب هذه الاسرة وهو السيد احمد بوتفليقة فعلا قد باع المنزل بعقد المفتاح اي الساروت لشخص اخر و عليه يجب على عائلة بوتفليقة شراء نفس المنزل من الشخص الذي يملك فيه حق التصرف منذ 1949 الى اليوم و بعد ذالك يمكنها استرجاع الملكية و الحيازة لان حيازة الشيئ بحكم القانون التي يمتلكها صاحب المنزل منذ 1949 لا تسمح لصاحب الملكية باسترداد حيازته لملكه الا بعقد شراء جديد او تنازل من احد الطرفين فهذا ما فهمته من هذا النزاع العقاري بين المالك الشرعي و الحائز للشيئ بقوة القانون.

  • مغربي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:02

    هههههه باغين يبنيوا فيه الزاوية البوتفليقية عفوا البوتفريقية

  • الوادنوني
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:07

    هاذ شي بزاف على الصواب مع قوم بوخروبة وبوتفليقة. المغرب يتردد في هدم خربة آيلة للسقوط لرجل كان مستشار بومدين وساعده الايمن وشتت شمل آلاف الاسر المغربية وطردهم من منازلهم في عيد الاضحى. الدار الخربة لازم تهدم لكي لا تؤذي جيرانها. والبقعة الارضية تترك لصاحبها وتفرض عليه ضريبة الاراضي غير المبنية. هذا هو القانون. وهذه هي المعاملة الصحيحة. وبارك من التحزار …لن يتغير سلوك حكام الجزائر وعداوتهم للمغرب…جاحدون وناكرو الجميل

  • قفز وطاح
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:12

    النكاز جاء ليفتعل شوهة وماشوه إلا نفسه لو كانت نيته حسنة لساوم أصحاب المنزل واشتراه منهم ، ورغم ذلك عليه أن يطلب ترخيص لترميم المنزل وإصلاحه من السلطات المحلية في وجدة، أما وأن يأتي بكامرا ويسجل عزمه على تنقية الأزبال المحيطة به ويصيح في أعوان الأمن ويتهم المغرب بتشويه صورة الجزائر فهذا مرفوض ومردود عليه ، الإنتخابات في بلده لن تكون نزيهة أبدا ولن يصوت على النكاز أحد ولو بقي يسب المغرب إلى أن تنتهي الإنتخابات.

  • عبد الفتاح
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:13

    أعطو المنزل لأحد الأسر المعوزة والتي تم السطو على ممتلكاتها وطردها من االجزائر سنة 1978 وباراكا من طأطأة رؤوسكم.

  • متحف الذاكرة
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:14

    إن كان بوتفليقة نفسه لا يهمنا ما عو المحفز الذي سيجعلني أرغب في دخول بيته ؟ أصلا هو شخص ناكر الجميل لا يستحق منزله سوى الهدم

  • من وجدة
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:15

    بعض الإخوة يظن أن فقط الرئيس بوتفليقة من وجدة جل الحكام الجزائريين من تلمسان ووجدة وبن بلة من مغنية وأصوله مغربية وشكيب خليل من وجدة،وشاذلي رحمه الله اصوله من المغرب الشرقي واولوت ديال بركان مزال تشهد أن بومدين كان يتدرب هناك ويجتمعون هو وكبار مسؤوليه الذين أخذوا الحكم عند الأسد بمعنى الكلمة المرحوم بونوار ….. في مقهى كانت في ملكيته،وتحية للشهم رشيد نكاز.

  • Brahim
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:19

    يجب ان يحوله المغاربة الى متحف اكبر مسؤل سياسي واطولهم عمرا تفنن في تبان العداوت للبلد الدي تربى فيه.

  • مغربية
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:19

    مسمار جحا او صافي عاد تفكروا دار بوتفليقة

  • Amir
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:22

    لو كانت إحدى الفيلات الخليجيين هل أحد يستطيع التقرب إليها وهدمها عمدا والدولة تغمض عينها

  • Observateur
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:23

    سلطات وجدة تنتظر طلب الرئيس الجزائري هدم البناية .. لكن حسب علمي الرئيس في خبر كان، هو مريض و يعيش في شبه غيبوبة .. زد على ذلك ليس له أبناء لينوبوا عنه لأنه بقي عازبا طول حياته لم يتزوج قط، قيل أنه كان يكره النساء.

  • مغترب
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:26

    انظروا واسمعوا الفيديو قبل الحكم : فكل مغربي حر غيور على وطنه وفيه نخوة لما يرى ويسمع فيديو هذا النكاز وكيف استفز الجيران والمغاربة ويتهمهم بانهم يرمون الازبال عنوة ويصورون صورة سيئة عن بلاده في الخارج سيتضح له الوجه الحقيقي وحقد هذا الرجل للمغرب.تحية للأشخاص اللذين كانوا له بالمرصاد اما المسؤولين فهم في سبات عميق كما العادة.
    نحن نعرفك جيدا يا ابن villeneuve st georges من انت ومن اين لك هذا!

  • المهدي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:27

    منزل آيل للسقوط لرئيس آيل للسقوط… نرجو ان يتفضل رجل صالح من اخواننا الجزائريين لاصلاح ما يمكن اصلاحه في المرادية و وجدة و تندوف

  • مجرد رأي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:32

    تنكر بوتفليقة للبيت الذي نشأ و ترعرع فيه حتى أضحى أطلالا فكيف لا يتنكر لمغربية الصحراء! وكيف لا يتنكر للديموقراطية و الشرعية التي تخول الآخر خلافته على الرئاسة! ؟؟
    القاسم المشترك لكل ما تنكر له بوتفليقة هو انتظار الغير لحلحلة ما تنكر له! !!

  • بنعبد القادر
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:35

    يا سي بوشيخي انك تخربق في كل شيئ في السياسة يمكن أن نعذرك لكن أرجوك لا تتحدث في المسائل القانونية لان الامور واضحة جدا ،،هناك قاعدة قانونية يعرفها الجميع بمن فيهم جدتي التي لم يتعدى مستواها السنه الرابعة ابتدائي ، وهي أن الحيازة لا تخول لصاحبها التملك في العقارات ويدخل في مجال العقارات استثناء السيارات والعربات بأنواعها ولكن الحيازة في المنقول تعتبر سند الملكية ،،الحيازة في المنقول سند الملكية ،، احفظها جيدا

  • مصلحة الضرائب
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:37

    الآن سيصبح هذا (الملياردير) هدفا للرقابة المالية التابعة لمصلحة الضرائب الفرنسية اللتي لاترحم أحدا.

  • الحقيقة بدون تزييف
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:43

    يجب على السلطات المغربية إصلاح و الحفاظ على هذا المنزل لكي نذكر الجزائريين دائما كيف استقبلناهم و فتحنا لهم بلادنا عندما كانوا مشردين لا وطن لهم و غدرونا فالاخير حتى الوعد الذي قطعوه لمحمد الخامس بإعادة تندوف وتلمسان وبشار انقلبوا عليه
    و لكي يتذكروا دائما أن الرئيس الذي حكمهم لأطول مدة في تاريخهم و أنهى الحرب الأهلية التي كادت أن تبيدهم هو مغربي ولد وعاش وتربى في منبت الأحرار مشرق الأنوار

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 19:44

    المغرب لا يستغل المعارضين الجزائريين فلو كانت الجزائر فجميع الصحف ستستجوبه فقد سبق لهم أن قدموا مخزني و عسكري و آخرون على أساس انهم كانوا في المخابرات اما نكاز أو مهنى فهما أحرار في التعبير و لكن لا نستغل دلك في ضرب بلدهما فهدا هو الفرق بين البلدين

  • ben
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:04

    اي متحف مادا فعل للجزائر أن يكون رمز الجزائريين لم نسمع عنه يوم أنه كان يجاهد ضد الاستعمار ولم يسجن كان يعيش ويدرس في وجدة مادا جلب للجزائر إلا الويل والفقر لو كان مجاهدا حقيقيا رجل يكن الحقد والكراهية الجزائريين نحن لانتكلم على وخفاياه وأخبرهم الفرنسي والوزير السابق كيسنجر الرجل الطيب من الله سبحانه يتدكرونه حتى لو مات يبقى المكان نظيف الدين ولد فيه ماهو وتاريخ بوتفليقة عمل إصلاحات تدرس بالجامعات لا شيء وحتى بالمغرب من يقبل بناء متحف على أرضه من شخص يكره البلد الدين ازداد فيه لا هو عالم أو مجاهدا

  • و نعم الرجل
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:05

    يظل ذلك وجهة نظر قد لا تقدم و لا تؤخر و هي بمعنى المغامرة و الخطورة
    لكن بمثل هؤلاء الرجال ندرك اننا اخوة بعضنا ينتمي لبعض و نحفظ ما يجمعنا لعلنا ندرك ان ما يضر احدنا يضر الاخر ….
    مجرد دردشة ان كان توفيقا فمن الله وان كان خطا فمني و من الشيطان

  • YOUTUBE
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:14

    رشدي نكاز ومحمد العربي زيتوت لو كانو مغاربة كان دار ليهم المخزن بحال الزفزافي ولبداحي والمهداوي

  • aziza
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:19

    السؤال هل كان النظام الجزائري سيبقي على منزل في ملكية مغربي و آيل للسقوط و يأن يحوله رطل أعمال مغربي إلى متحف.
    هل الحيطان الخاوية عن عروشها قد تكون متحف؟ بماذا سيؤثث وأعني الأشياء ذات القيمة التاريخية و بماذا سيسمى متحف الحي الميت الذي هو دمية تحركه الجنرالات كما يريدون؟
    أو متحف الممول الرسمي والأول والوحيد للبوليساريو الذي قتل من قتل وآذى من آذى من المغاربة .
    الجزائري يبقى جزائري ورغبة هذا رجل الأعمال في الترميم ليست بريئة.
    إجعلوا من الدار وقفا للأشخاص المسنين الذين لا مأوى لهم أو دترا للأيتام هذا أكرم.

  • حسونة السوسي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:25

    ولما لا اتخاذ المنزل كمتحف ؟ أو كحج يحج إليه الجزائريين لزيارة بوتفليقة بعد دفنه فيه ماداموا يشبهونه بالنبي صلعم ؟!!! ويزوروه المغاربة ليتذكروا كم عانوا بسببه وكم أضاعوا من جهود ذهبت ادراج الرياح … !!

  • ابن ايت اورير
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:30

    السلطات المغربية تعتقد أن المنزل سيسقط مع سقوط بوتفليقة ههههه

  • ملاحظ
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:38

    من الخطأ أن يتم هدم هذا البيت فإنه يشكل جزءا من الذاكرة المشتركة للشعب ين وليس للأشخاص فهو يشكل جزءا من تاريخ المغرب الناصع وشهادة للتاريخ والأجيال تدل على مد يد العون والمساعدة للشعب الجزاىءري أثناء الاحتلال وحتى لايتم التنكر لهذا الجميل والواجب الذي قدمه الشعب المغربي حكومة وشعبا بإيواء المجاهدين وتقديم كل أشكال الدعم البشري والمادي …
    من جهة أخرى يعتبر هذا أيضا جزءا من تاريخ الثورة الجزائرية والذي لايجب طمسه بل الحفاظ عليه أولى …ويبقى هذا المعمار شاهدا صامدا للتاريخ والأجيال والشعوب…وعبرة يقتدي بها مستقبلا ودليلا على أواصر الأخوة والمحبة التي جمعت وتجمع الشعبين….
    حذاري أن يتم تذميرهذه المعلمة فهي فخر للمغاربة قبل غيرهم تؤكد نبلهم وخلقهم في دعم أشقاء كانوا تحت الاحتلال….

  • وجدي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:38

    من شاهد هذا الفيديو يتضح له استفزاز النكاز للسلطات و اتهامه للمغرب برغبة تشويه سمعة الجزائر امام العالم وووو .في رأيي كان يستحق الطرد

  • مغربي مستغرب!
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 20:39

    هذا الشخص مهووس بالشهرة وبالأضواء ولهذا تجده دائما يبحث عن كل مُستجد تتناقله وسائل الإعلام كي يستغله فقط للظهور لا أكثر
    فمثلا عندما حصلت مشكلة للمنقبات المسلمات مع السلطات الفرنسية ظهر فجأة وادعى بأنه سيتكفل بالغرامات التي ستُفرض عليهن لكن في الاخير لم يساعد سوى بضعة نساء وليس الكل لأن هدفه لم يكن مساعدتهم بقدر ما كان يريد البروز والظهور على حسابهم وغيره وغيره
    واليوم يريد أن تُسلط عليه الأضواء من خلال هذا التصرف الغريب لكن السؤال الذي يطرح نفسه من هو بوتفليقة كي يتخذ هذا الشخص من منزله متحف؟
    لا هو عبقري وصل بالعلم لما عجز عنه غيره!
    ولا هو مخترع اخترع شئ لصالح الإنسانية!
    ولا هو مناضل ناضل لأجل قضايا بلاده وقدم الغالي والنفيس لأجلها!
    بوتفليقة كغيره من الجزائريين الذين كانو يعيشون بالمغرب هربت عائلاتهم من الاستعمار الفرنسي عوض محاربته وبمجرد ما استقلت بلادهم رجعو إليها لأجل اقتسام الكعكة فيما بينهم فهل يستحق بوتفليقة ولا حتى باقي من حكمو بلادكم ان تُقام لهم المتاحف؟؟ شرٌ البليٌة ما يضحك
    وبنظري كان على هذا الملياردير الذي لا يظهر عليه أي نوع من الغنى ان يصرف تلك الاموال على فقراء بلاده

  • مواطنة
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 21:01

    لماذا نبيع منزلا فوق ارضنا؟؟؟؟؟ نحن لم ننس تهجير مغاربة وانتزاع ممتلكاتهم سنة 74 لا لشئ، فقط لان المغرب استرجع صحراءه،مع العلم أن عددا كبيرا من الجزائريين لا زالوا يحتفظون بممتلكاتهم.ونحن لسنا بحاجة لمتحف من هذا القبيل،وإذا اراد هذا الثري متحفا فلسفته في بلده.

  • Othman
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 21:10

    ألاف ممتلكات المغاربة طردوهم من الدزاير بغير حق أين هي أسي رشيد نكاز

  • عبدالكريم بوشيخي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 21:10

    الاخ بن عبدالقادر رقم 30 اتفق معك ان الحيازة لا تخول لصاحبها حق تملك العقارات لكن ليس لصاحب الملك الحق في استرداد حيازته كما قلت في تعليقي الا بقرار قضائي او عقد بيع اخر بين الحائز و المالك او تنازل احد الطرفين و قد كنت شاهدا على اطوار محاكمة شبيهة بهذا النزاع حينما اشترى والدي سنة 1963 محلا تجاريا بعقد مفتاح من احد المالكين و بقي يتصرف فيه حتى اواسط الثمانينات الى ان اصبح سقفه ايلا للسقوط و بعد ذالك راسلنا صاحب الملك ليسمح لنا بالاصلاح لكنه رفض بل رفض كذالك تسلم مستحقاته من الكراء الى ان تراكمت لانه كان يريد استرداد حيازته للمحل بعد ارتفاع قيمته لكن قام والدي برفع دعوى قضائية ضده و اصدرت المحكمة قرارها بوضع مستحقات الكراء في صندوق المحكمة و اذنت له باصلاح المحل التجاري بعد ان تاكدت عبر خبرة تقنية ان سقفه ايل للسقوط و بعد التبليغ و التنفيذ خضع صاحب الملك للقانون و استلم مستحقاته من صندوق المحكمة و مازال هذا المحل التجاري الى اليوم في حيازة شخص اخر بالرغم من ان المالك كان في ذالك الوقت يشتغل كاطار سامي و رئيس قسم باحدى الوزارات المهمة في الرباط فالحائز لمنزل بوتفليقة لم يسلك المساطر

  • ahmed
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 21:28

    الأوساخ و الازبال بجانب البيت تسئ للمغرب، بغض النظر عن هوية صاحب البيت، لان هذا لا يحذث ببلد يحترم البيئة و الساكنة. كان يجب فصل المسؤولين المحليين عن هذا الإهمال.

  • Ahmed
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 21:52

    اظن ان اليوم الدي سيتم هدم المنزل سيموت بوتفليقة .

  • متتبع
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 21:54

    comme il a du payer des amandes pour le port du voile voila encore il se montre dans cette affaire on sait pas les intentions peut etre il va se presenter pour les future elections algeriennes

  • Tarik
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 22:16

    Cette homme est malade ils faut que les autorité Marocaine l'interdise d'entré au Maroc pour trouble a l'ordre publique

  • زيدان
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 22:21

    ما اوقف انتباهي و انا أشاهد الفيديو هو تأكيد هذا الشخص أن ارض منزل بوتفليقة هي أرض جزائرية لايمكن التفريط فيها
    1. هل يعقل ان يقول ملاكوا منازل في باريس أو لندن أو واشنطن أن منازلهم تعد أراض تابعة لبلدانهم الأصلية؟ هذا هراء ما بعده هراء.
    2. ما هو الوضع القانوني الذي كان عليه والد بوتفليقة في المغرب؟ هل لاجئ ؟ هل مستخدم الاستعمار الفرنسي في وظيفة معينة؟
    3. و ما قول هذا المناضل في وضعية آلاف العقارات التي أرغمت السلطات الجزائرية أصحابها على التخلي عنها ؟ و لم يكن التخلي اختياريا كما هو الوضح في حالة منزل بوتفليقة

  • العتوبي سعيد
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 22:27

    فكرة جميلة ان كانت تدل على شيى فأنها تدل على الكثير حب الانتماء وحب الوطن يبقى دائما في القلب رغم كل الفوارق فالف تحية لك الاستاذ رشيد.

  • ZAWAK
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 22:56

    Nekkaz n'a jamais été un milliardaire lui c'est un fauteur de zizanie un trouble fête un NABIL BEN ABDALLAH ou tout simplement une NABILA MOUNIB qui cherche à ce qu'on lui casse le nez vraiment comme il y a plus d'une année à PARIS

  • محمد الوجدي
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 23:11

    واقلنا لكم ان الدار ديال اسرة مغربية ماشي ديال بوتفليقة

  • العماري
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 23:48

    السؤال المطروح: هل يحق للأجنبي أن يشتري عقارا في المغرب؟
    إذا كانت هناك نية لبيع المنزل فيجب أن يستثنى من شرائه الأجانب.

  • الحسين
    الثلاثاء 2 أكتوبر 2018 - 23:52

    نظرى على المجلس البلدي ان يرمم هدا المنزل ويحتفظ به .لتعرف الاجيال القادمة كيف عاش الجزائريون في المغرب

  • bensaid
    الأربعاء 3 أكتوبر 2018 - 00:23

    الله يوفق السي رشيد.bonne affaire

  • خير دين
    الأربعاء 3 أكتوبر 2018 - 01:03

    الى رقم 11
    منزل ملك لعاءىلة بوتفليقة واخواته ولا احد يمس ملك والده حاج احمد مدرومي كما يلقب في وجدة

  • محماد الوجدي مول المحلبة
    الأربعاء 3 أكتوبر 2018 - 01:50

    نحن كمغاربة ماذا يذكرنا منزل الرءيس بوتفليقة.. بالمعاملة السيءة للمملكة المغربية منذ ما يربو عن نصف قرن .. قام بتجويع الشعبين الشقيقين المغربي والجزاءري على قضية يعلم علم اليقين انها مفبركة من طرف بومدين .. لم يرجع بوتفليقة لآلاف المغاربة الذين رماهم بومدين واخذ املاكهم وامتعتهم وأموالهم.. ما هو الجميل الذي اسداه بوتفليقة إلى المملكة المغربية والمغاربة.. وتركه للذكرى .. لا شيء ..مع العلم ان تربى عندنا في وجدة وعاش معنا .. كوجدي أرفض رفضا قاطعا أن يبقى منزل عاءلة بوتفليقة في مدينتنا .. يذكرنا داءما بأعمال الرءيس الذي لم يرعوي ولم يقدر المغاربة …..رفعت الجلسة .. انشري هيسبريس.شكرا..

  • ريفي
    الأربعاء 3 أكتوبر 2018 - 02:58

    الدار ديال بوتفليقة ساكنين فيها المشرملين والمتشردين والمطحونين هههههه يمشي فوج يجي فوج وكيتخاصمو عليها المطحونين واخا قريبة تطيح وكل واحد تيقول راه الدار في الملكية ديالي وبييييييك يا وليدي

  • Med
    الأربعاء 3 أكتوبر 2018 - 04:02

    ا لبيت اصلا موجود داخل الاراضي المغربية و هو ملك عائلة بوتفليقة و رب العائلة المدعو ' الحاج احمد بوتفليقة ' كان رجل سياسي و كان يمارس التجارة و كان عضو سياسيا في حزب ميسالي الحاج رحمهما الله و حينها عادر الجزائر و استقر في المغرب لاسباب سياسية كان يمارسها ضد الاستعمار الفرنسي و هذا شئ طبيعي جدا و الذي يجب اقام به ما يخص البيت, يجب على السلطات المغربية بوجدة ان يتصلوا بالسفارة الجزائرية المقيمة بالمغرب لحل هذا المشكل و انتهى الامر.
    اما السيد رشيد نكاز الذي هو اصلا بعيد على السياسة, فقد كثير من شعبيته في الجزائر بسبب عدم الاتقان في السياسة التي تتطلب الرزانة و النظر البعيد.

  • youness
    الأربعاء 3 أكتوبر 2018 - 09:05

    الحل سهل لهذا الملياردير ،،،،
    يأتي بموافقة عدلية من اهالي ،،،بو تفليقة ،،،او من الرئيس نفسه
    حتى تكون الاجراءات قانونية ،،،،فيرمم البيت أو يبنيه من جديد على الشكل الذي يريد ،،،،لأن مصلحة المحافظة بوجدة والبلدية لا يمكنهم تسليم ،،،الشهادة الادارية،،،الخاصة بالبيع او الهدم،،او غيره،،،الا إذا كانت وثائق المالك من تفويت او بيع حاضرة وممضاة وتاريخها جديد،،وموقع عليها ايضا من طرف القنصلية والمصالح الجزائرية المختصة ،،،،

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة