كان مقر إقامة أستانا عبد العزيز، السفيرة الماليزية بالمغرب، على موعد مع لقاء العديد من دبلوماسيي وسفراء العالم، للاحتفال باليوم الوطني الماليزي، الذي يصادف يوم الـ6 من شتنبر من كل سنة، حيث استقبلت السفيرة شخصيات من مختلف القارات، يتقدمهم لحسن الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، وعبد العاطي حابك، رئيس المؤسسة الدبلوماسية، وإسماعيل الحمراوي، رئيس حكومة الشباب الموازية.
أستانا عبد العزيز، سفيرة ماليزيا، قالت إن “بلادها تحيي الذكرى السادسة والعشرين لاستقلال بلادها عن المملكة البريطانية، سنة 1957، ثم في سنة 1963، سيصبح الاسم الرسمي للدولة هو ماليزيا، ومنذ ذلك التاريخ انطلق مسارنا كدولة مستقلة، تقرر مستقبلها بنفسها، حسب احتياجاتها واهتماماتها الذاتية”، مشيرة إلى أن “الشعب الماليزي تطور كثيرا خلال السنوات الماضية، وأسهم ذلك بشكل كبير في الدفع بعجلة الاقتصاد”.
وأضافت السفيرة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، “أنها سعيدة جدا بوجودها في المغرب، ولأن دبلوماسية بلدها ممتدة إلى المغرب”، لافتة إلى أنه “في هذا اليوم نفسه نحتفل بالذكرى الـ55 للعلاقات الدبلوماسية المغربية الماليزية”، وأنها “معتزة بشكل كبير بعلاقة الأخوة والصداقة والتشابه التي تجمع البلدين، فكليهما معروف تاريخيا بممارسة التجارة والإسلام”.
وأردفت الدبلوماسية الماليزية، أنه “من خلالها تواصلها مع المسؤولين المغاربة، تبين أن الدولتين تعملان على الاتحاد، من أجل تطوير البلدين اقتصاديا حتى يصبحا بلدين قويين مستقبلا”، مناشدة المغاربة بـأن “يظلوا شعبا طيب القلب، كريما ولطيفا، فهم كرام ومرحبون، وأحس من خلالهم بالحفاوة، مقارنة بالعالم كله الذي يتجه في الآونة الحالية نحو فقدان كل هذه الصفات الجميلة”.
بدوره، أورد لحسن الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، أن “ماليزيا دولة غنية بتاريخها وحضارتها؛ فبعد زيارته للبلد، لاحظ استمرارا للتنمية الاقتصادية، وللطيبوبة في نفوس المواطنين، حيث لم يشهد شجارا وحادثا طوال مكوثه بماليزيا”، مسجلا أن “الماليزيين يشتغلون في أوراش كبرى عديدة، وهي نموذج يقتدى به اقتصاديا واجتماعيا”.
وأكمل الداودي، في تصريح لهسبريس، أن “هناك العديد من الاستفادات المتبادلة التي يمكن للبلدين أخذهما من بعضهما”، موضحا أن “الماليزيين لم يعودوا ملزمين بالفيزا إن هم أرادوا المجيء إلى المغرب، وهذا تطور جديد”، وزاد: “بدوره المغرب سيكون جد مستفيد حيث هناك توجه لتصدير الفوسفاط نحو هذا البلد”.
من جهته، قال إسماعيل الحمراوي، رئيس حكومة الشباب الموازية، إن “اليوم هو مناسبة لمشاركة الشعب الماليزي عيده الوطني، نظرا للعلاقات التاريخية المتميزة التي تجمع البلدين على عديد المستويات، الاقتصادي والسياسي والثقافي”، لافتا إلى أن “حكومة الشباب مقبلة على مجموعة من الأنشطة الدولية، وتواجدنا هو دعم وتعزيز للعلاقات بين البلدين، خصوصا أن رئيس المجلس العالمي للشباب من جنسية ماليزية”.
واش الداودي باقي وزير؟؟ ياك قدم الاستقالة ديالو ؟ وقيلا كنت تنحلممم ؟ فهموني الاخوان الله يرضي عليكم!
المغرب يبحث عن نموذج تنموي جديد هنا يجب الوقوف على على تجربة التينينات الاسيوية في مجال التنمية كفانا من اتباع السياسات الغربية وخاصة النموذج الفرنسي الفاشل.
هاديك را ماليزيا وأجرك على الله أسي الداودي،بلاد ماهاتير محمد،الرجل الذي بجده وإسلامه الحق وصرامته أوصل ماليزيا لما هي عليه الآن.دولة عظمي بمعنى الكلمة ودولة إسلامية قحة،بلاد الجد والعلم والمعرفة.أتمنى أن تستفيد من زيارتك لها،وتأتينا من هناك بحلول للمشاكل التي نعاني منها،وعلى رأسها التعليم،الذي تعد ماليزيا فيه من أنجح الدول في العالم بأعتراف الدول العظمى كألمانيا وأمريكا وفرنسا التي جاءت بعدها في الترتيب العالمي من حيث جودة التعليم.
أش باقي كدير هنا أسي الداودي ياك قدمتي إستقالتك ولا عجبك الكرسي و الإمتيازات هادشي علاش الناس هربت من السياسة ولم تعد تثق فيكم ولم تعد تصوت في الإنتخابات لأن المصلحة الشخصية تغلب على العليا
واش سي الداودي باقي وزير ؟!!! يمكن حلولو يمانو باش يبقى بالوزارة !! او يمكن الإستقالة بالمغرب يمكن العدول عنها بين ليلة و ضحاها ، مغرب الإستثناء …
يجب على الداودي أيضا أن يجري تدريب تكويني تحت إشراف الوزير الماليزي لمدة سنة على الأقل حتى ربما يستفيد شيئا ما في عمله الذي لم نعد نفهم ماهيته. سبحان الله عندما أشاهد الداودي أتذكر عامس أو الجيل الأول للمهاجرين المغاربيين او ما يطلق عليهم بالشيباني، بالرغم من احترامي لهم، إلا أن فهمهم و ثقافتهم جد متواضعة ولكن يعدون نفسهم فلاسفة والداودي أحسن نموذج لهم. أنشري هسبرس منار حرية التعبير.
كم من عيد وطني تحتفل به القنصليات المغربية في السنة؟ وكم عدد قنصليات المغرب في الخارج؟ واو كم من الأموال التي تصرف فقط على احتفالات القنصليات !!!!
لك الله يا مواطن يا فقير.
les pays asiatiques etes plus pauvres que le maroc mmn la coree du sud n a ratrappe le niveau du maroc qu en 1970 regardez mnt … pcquils ont investi massivement dans l enseignement et l economie du savoir et tt le monde sait que cest I investissement le plus rentable nous on investit ds l achat de produits etranger souvent inutile
.
السي الداودي الله اذكرو بخير ابغا يخدم ابلادو وخ مستقل.متخافوش راه مكيتخلصش من صندوق الشعب راه غير مقدرش يجلس ابلا اشغل او ابغا ادير في سبيل الله.
الله اكثر من المستقلين ان شاء الله.
الماليزون لا يتسترون خلف لحية الذءب ولايبيعون الوهم عكس ما يفعل الباجدة
تجار الدين
دوله ديموقراطيه قلاك
وزير برهن عن عدم كفائته. استقال او اقيل من منصبه منذ مده طويله وما زال يزاول مهامه كوزير
اصبحنا اضحوكه العالم بكل المقاييس وعلى جميع الاصعده.
الم يقدم استقالته
ام انها مجرد مناورة للاتفاف على الشعب
اكبر حزب منافق شهده التاريخ
فراس الدوادي بلي الباسبور الماليزي يمكن صاحبه من الدخول ل160 دولة فالعالم بدون تاشيرة و بان ماليزيا دولة مسلمة و ملكية ولغتها الرسمية هي الماليزية ونود دير بحالهم ماشي عجباك الطيبوبة و الله شت داك الفيديو ديال داك الشاب المغربي لقاطع البحر الابيض المتوسط بشمبرير و هو يدفع بيديه والله حتا جاتني البكية
ياك السيد طلب الإقالة من منصبه.! إن الدولة المغربية تلعب لعبة النسيان مع المغاربة والتجاهل، فأي حدت كيفما كانت أهميته أو فضاعته، كاستقالة الداودي أو المقاطعة، فالدولة تترك الأشياء للزمن ونسيان المغاربة. وهاهي تهنات!!
J'espère que Mr Daoudi se demandera pourquoi la Malaisie est parmi les pays leaders au niveau du développement humain et surtout la qualité de l'enseignement, pourquoi les malaisiens sont-ils resté aussi accueillant et solidaires ?…ça lui ferait peut-être comprendre qu'avec sa mentalité comme celle de beaucoup de ses collègues du gouvernement, il n'était pas qualifié pour être ministre ni pour représenter les marocains .
Certains se sont acharnés au travail pour développer leur pays et d'autres comme lui se sont acharnés à cumuler les privilèges et l'incompétence
لايغرنكم الحجاب والطربوش كنت أعتقد مثلكم أنهم طيبون لكن بعد احتكاكي ببعضهم كرهتهم أخلاقهم قبيحة ربما البعض يحكم عليهم من خلال العمرة والحج بأنهم خلوقين وهذا صحيح لكن التعامل معهم شيء آخر
لحسن الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة،