بنيعقوب: 19 سنة من الحكم .. الملك محمد السادس للحقيقة والتاريخ

بنيعقوب: 19 سنة من الحكم .. الملك محمد السادس للحقيقة والتاريخ
الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:00

ملك الفقراء.. الملك الشاب.. تلك كانت عناصر اللغة الرئيسية في التواصل الملكي والإعلامي مع بداية عهد الملك محمد السادس. فَلننسَ قليلا هذه اللغة ولنتحدث من العقل، لغة الصراحة والحقيقة للأمانة، وللتاريخ فقط، وليس لأي شيء آخر غير الأمانة والتاريخ. لنتحدثْ عن هذا الملك من منظور ما قدمه للمغاربة من تنمية وحريات وهيبة دولية حتى لا نكون جاحدين قساة القلب، فمن لم يشكر الناس لا يشكر الله.

بداية القصة كانت مع وفاة ملك، وتولي ملك جديد قبل 19 عاما، تلكم أعراف الملكيات وطرق حكمها برضى الناس منذ فجر التاريخ. ذلك الملك الذي تولى وبايعه الملأ هو محمد السادس، ملك المغرب. وجد نفسه أمام مخلف كبير وضخم في ملفات شائكة في السياسة والحقوق والتنمية، عليه تصفيتها وتصحيح مسارها.

الملوك كباقي الناس، بشر ممن خلق الله، يمشون في الأسواق ويأكلون الطعام.

مع هذا الملك انتهت القداسة للملوك عندنا، ودخلنا عهدا جديدا فيه الملك مواطن، له ما له، وعليه ما عليه من واجب المواطنة، مع بقاء الاحترام والتقدير اللازمين لهذه المؤسسة، التي ولدت من رحم التاريخ، وقاومت ما قاومت من عواصف ودسائس حفت حولها وحول البلاد ككل.

بغض النظر عن الصفات التي يحملها الملك عرفا وتقليدا، صاحب الجلالة أو صاحب المهابة أو الجناب الشريف أو أمير المؤمنين، فهي لا تنفي عنه صفة البشرية، ويحتمل بذلك الخطأ والسهو والنسيان. وقد يحتمل، أيضا، الإكراه على فعل الشيء، رغم كراهته له. فقيادة الأمم لا ترضي أحدا، ولا تحابي أيا كان عندما يتعلق الأمر بمصير الجماعة ككل، وتلكم خصال كل القادة عبر التاريخ، لكنها قد تخضع لإكراهات وضغوطات تقبل لتفادي الأسوأ.

عندما تولى الملك أمر الجماعة المغربية طاف بأرض البلاد ملتمسا، بشكل ضمني ومبطن، مبايعة باقي الشعب، مصافحا الخلق بجميع فئاته، أصحاء ومعاقين، أغنياء وفقراء، مسؤولين ومواطنين عاديين، نساء ورجالا، شيوخا شبابا وأطفالا. كانت الرسالة صادقة وواضحة والهدف بين: فتح صفحة جديدة مع الشعب، مصالحة الجميع من أجل إعادة بناء صرح الدولة المغربية وترميم ما أفسده الدهر والرجال قبله.

أبرز عنوان يليق بحقبة هذا الملك هو عهد المصالحات الكبرى. مصالحات سياسية بعد جفاء وكر وفر، من جملتها إدماج الإسلاميين في النظام، وفي تدبير الشأن العام، والحديث عن الملك وقراراته بدون خوف، وهذا في حد ذاته تطور مهم في شكل النظام، يعرفه و”يتذوق” حلاوته المخضرمون في السياسة والإعلام خصوصا. مصالحات حقوقية وثقافية بالاعتراف بخروقات الماضي، والتصالح مع الحريات، ومع اللغة والثقافة الأمازيغيتين.

مصالحات اقتصادية كبرى فتحت المجال أمام المستثمر المغربي في الهوامش للولوج إلى إنتاج الثروة. مصالحات اجتماعية في قانون الأسرة والشغل والإضراب والاحتجاج وغيرها. مصالحات إدارية وقضائية، وبداية عهد استقلال القضاء، وإعادة النظر في مدرسة ليوطي- البصري لرجل السلطة. مصالحات مجالية حققت نوعا من العدالة في الولوج إلى المرافق الضرورية للحياة. مصالحات بالجملة لا يمكن أن ننكرها بجرة قلم أو بكلمة هنا أو هناك. الاعتراف بالفضل سيد الأخلاق.

عزل من علية القوم أعتاهم، من كانوا سببا في شقوق البناء، ونصّب آخرين مأمولا فيهم تصحيح الوضع، وخدمة المغاربة وفق نَفَس جديد ميزته القرب واللين والعطف. حرك بعضا من الماضي المؤلم عبر بوابة حقوق الإنسان، فأنشأ محكمة للتاريخ سميت بهيئة الإنصاف والمصالحة، ترأسها رجل من زمن المعاناة والشدة. مؤسسة أمسكت الحبل من الوسط، وفق قاعدة لا ضرر ولا ضرار، فالبلاد أنهكتها الخلافات وأجلت تنميتها، ولم تعد تحتمل مزيدا من الانقسامات من جديد.

عزز الثقة في المؤسسات، أرسى قواعد حريات لم يعهدها المغاربة من قبل. لم يخاطب الأمة متوعدا إياهم بخراب بيوتهم إن فعلوا كذا أو لم يفعلوا كذا. انتقده البعض لحسابات خاصة، حسابات لم تكن لخدمة الوطن والمواطن، بل كانت لخدمة أجندة نفعية، داخلية وخارجية.

الملكية في المغرب نظام خبر دروس التاريخ. تعايشت مع حركات مناوئة وأخرى صديقة عبر تاريخ نشأتها وتطورها، تفاعلت مع الزوايا واحتجاجاتها، تعاطت مع بلاد السيبة وبلاد المخزن، تجنبت الصدامات الخارجية والدولية وتفادت القوى الدولية والإقليمية، عاشت الاستعمار والحجر الأجنبي، قارعت مختلف الأفكار من تصوف وتشيع ومذاهب دينية وسياسية كثيرة، تجاذبت مع الأيديولوجيات اليمينية واليسارية وعاشت تحت قرع كؤوس الشرق الشيوعي والغرب الرأسمالي، تدربت نفسيا وبدنيا مع حركات وأفكار الانفصال، في محطات تاريخية مهمة ومفصلية. كلها محطات قوت الملكية، وشكلت عقلها الباطن بمثابة خزان للأعراف والتقاليد في تدبير العقليات والأزمات.

هي النظام الوحيد الذي جمع ووحد المغاربة حول مشروع وطني لبناء الدولة من منطلق مغربي خالص، في غياب أي تصورات أو مشاريع قطرية حقيقية للبناء. هي المؤسسة الوحيدة، التي استطاعت أن توفق بين التاريخ والحاضر من أجل المستقبل، بدون حسابات شخصية أو سياسوية، وإلا كان مصيرها كعدد من الأنظمة في فضائنا العربي والثقافي والجغرافي: الاندثار والتفكك والتطاحن الدموي. هي المؤسسة الوحيدة التي أتقنت فنون تدبير التناقضات الداخلية والخارجية، وخلقت توازنا لاستمرار الدولة والمجتمع.

الملكية التدبيرية لم تكن مروجة أحلام وأوهام، بل كانت لغتها، أحيانا، واقعية قاسية، وتقييمها حقيقي مر، حتى لا تتبخر أحلام الناس وينكشف الواقع وتفقد الثقة وتضيع جسور المحبة والتعاون.

كابوس رهيب مؤرق ذلك الذي قد يحدث بعد فقدان الأجيال الأمل. صناع الأحلام ينتجون الوهم والسراب، في وقت لم يعد المزاج العام يتحمل ذرة كذب صغيرة.

أن يصوروا للشعب واقع الحياة باللونين الأسود والأبيض فقط، كما كان يفعل الملك الراحل الحسن الثاني عندما تحدث عن السكتة القلبية للمغرب، وعن جميع الأزمات التي سبقت كالجفاف ومنع ذبح أضاحي العيد وغيرهما، لتنهض الهمم وتقوى العزائم، خير من أن يزينوها بلون أخضر براق ناصع ينمي الكسل ويحبب المرتع، وسرعان ما تلفحه شمس الحقيقة، فيصفر ثم يصير حطاما تذروه الرياح.

تحول المغرب خلال عهده إلى ورش كبير تنموي مفتوح. لا يمكن إنكار ذلك وإلا سيكون جحودا وأنانية مقيتة. في البلاد كان الخراب قد وصل إلى قممه العالية. مدن لا تمت إلى هذا الاسم بصلة. مدن مريّفة بأزقتها وطرقها ومرافقها. شبكات تواصل مهترئة بالية، ساهمت في عزلة المغاربة عن بعضهم البعض، وعن ممارسة الحياة في كل مناحيها، في التجارة والتعليم والسياحة والصحة وغيرها كثير جدا.

فتحت طرق سيارة كثيرة وموانئ عالمية ومطارات ذات جودة راقية ومستشفيات جامعية ومدارس وكليات وقناطر ومدن جديدة وغيرها. لم يكن طلبة وجدة والجهة الشرقية، مثلا، يحلمون يوما ما أن تصير لديهم كلية طب ومستشفى جامعي. لم تكن ساكنة الشرق تحلم يوما أن الطريق إلى مدينة فاس سيكون في وقت وجيز عبر طريق سيار سريع.

الذين يتجولون في المغرب، شمالا وجنوبا شرقا وغربا، سيقفون بدون شك على وجه جديد متطور للمغرب.

عبر كل ربوع المملكة شيدت المرافق بالعشرات، بنيت الطرق الجديدة، تم ربط القرى والجبال بالمدن وبضرورات الحياة. منجزات بالعشرات صرفت عليها مليارات الدراهم، غيرت وجه المغرب، وساهمت في إشعاعه عبر العالم، وأكسبته ثقة شركاء ومستثمري الخارج. بقعة المغرب كانت مظلمة في عدد كبير من أرجائها، فأصبحت في ظرف وجيز منارة مضيئة تفوقت على كل بلدان الجوار، وتجاوزتها بسنوات من العمل والإنتاج.

لم يكن أصحاب الرأي والمواقف، المستقلون طبعا، يحلمون بمغرب أكثر حرية، يقولون اليوم وينتقدون بدون أن تلفق لهم التهم السياسية ويزج بهم في السجون. انتهى زمن الرصاص والدم، نهاية لا يمكن لأحد أن ينكرها. بل قطع المغرب معها بسنوات ضوئية، وإلا كان منتقدو الملكية، اليوم، في تزمامارت عصرية تليق بهم.

استثمارات كبرى حلت بالمغرب شغلت الآلاف، أنتجت ثروة مضاعفة، وعززت قوة المغرب على الخريطة الإقليمية والدولية. كلها مشاريع أعطى انطلاقتها، وأشرف عليها ذلك الملك الذي تولى الأمور. لذلك من المجحف أن نقول إن تحركات الملك كانت معيقة للتنمية، بل كانت هي قاطرتها ومحركها الرئيسي والأول. ماذا عسى الملك أن يفعل أمام فاعلين غير مبدعين لأفكار جديدة، لا يتقنون سوى فن النقد، منشغلين بحسابات ضيقة تافهة أمام حجم وجسامة مهمة بناء وعاء وطني تعيش فيه مختلف الأجيال والثقافات، فاعلين يثيرون الشفقة وغير قادرين على بناء تصورات تنموية حقيقية؟ ماذا عساه أن يفعل سوى أن يحل محلهم، وأن يصبح رئيس ورش كبير.

الملك ذلك الإنسان الودود أحيانا كثيرة، والعصبي أيضا أحيانا أخرى كباقي البشر، يجتهد ويصيب، وقد يخطئ ويعيد تصحيح الوضع. يغضب الملك عندما يرى أنه قام بمجهودات كبيرة جدا للبناء يقاومها البعض. عندما يغضب الملك فذلك أن الشعب يعرف حقيقة المسؤولين فيحتج، ليخبره بها بطريقته، في الوقت الذي كان الملك ينتظر رؤية الشعب سعيدا مبتهجا بمنجزاته. تلكم صدمة، وأي صدمة، أمام أفعال هواة فشلين حازوا الثقة وائتمنوا على مصير الناس.

للملك أيضا جيوب مقاومة ظاهرة وباطنة تدافع عن مصالح قد تمسها قراراته في جنب ما.

الملك ليس مطلوبا منه أن يعطي تعليمات يومية وفي كل القضايا. الملك لا يوجه القياد والمعلمين والقضاة ورجال الأمن في كل ربوع المملكة وفي كل جزئيات عملهم، بل هم يتصرفون من تلقاء أنفسهم وبناء على قناعاتهم الشخصية. عندما يتسببون في خسائر وأضرار للمواطنين فليس من المعقول أن يقال إن هذا حدث بأمر منه، وإنما من أنفسهم، بناء على ثقافاتهم وقناعاتهم، فأحدثوا الأذى للناس، وسببوا أيضا ضررا لصورة الدولة ككل. الإشكال الحقيقي هو في العقليات والذهنيات المغربية، في ثقافة التدبير العمومي، التي ينبغي أن تفكك لتسهل عمليات مرور قطار التنمية الذي يقوده الملك. فعلا، ما زالت الانتظارات كبيرة وقوية، لكن لا يمكن للملك لوحده أن يصنعها، بل هي أيضا مسؤولية باقي الفاعلين، عليهم أن يتحملوها بهاجس وطني مواطن.

كم سيعيش هذا الملك؟ وكم سيعيش كل واحد منا؟ وما نسبة ذلك مقارنة بعمر الدولة وحياة الأمة؟ وما هو نصيب كل واحد منا في بناء هذا الصرح الكبير الذي هو الدولة المغربية؟

كل واحد منا مطالب فقط بتحقيق ما ينبغي تجاه الجماعة، في إطار عمره وحياته. ذلك أن بناء الأمم مسلسل ومسار لا ينتهي عند جيل واحد. أجيال قد تمر لن تنعم بالحرية، تكون مساهماتها محصورة في بناء المرافق وتشييد الطرقات وغيرها من الأمور المادية. أجيال أخرى ستعكف على بناء الثقافة والفنون والآداب. أجيال أخرى ستبني الديمقراطية والحريات. على كل جيل أن يعرف قدره ومكانته وحجمه والانتظارات الكبيرة، وأن يشرع في الأولويات، وألا يكون مستبدا ظالما لنفسه يحاول أن يستأثر بعمل الأجيال اللاحقة لقرون في المستقبل، وصانعا أوهاما لا تمت إلى العيش بصلة.

الديمقراطية أو الحداثة ليست فوضى. ينبغي دائما استحضار التاريخ بحكمة وعقلانية في التعاطي مع المؤسسات التي بناها التاريخ عبر مسارات شاقة ومريرة.

الحرية أيضا في النقد أو السلوك العام لا تمارس بطريقة فوضوية أو بناء على تقليد خارجي، أو انصياع لقواعد أجنبية وضعت لأهداف معينة، بحجة الحداثة والتقدم. فقد صيرنا “الفيسبوك” مستبدين صغارا، ننتقد ونرفض الاعتذار، ونخون من نشاء، ونرفض التفاعل الإيجابي المثمر. وأحيانا كثيرة تحس “بالحكرة” والغبن، جراء انتقادات عدمية لكل شيء، ولكل حركة وسلوك، صادرة عن أشخاص متخفين وراء حواسيبهم، ليست لهم الجرأة للكشف عن هوياتهم، ولم تكن لغيرهم القدرة على النقد العلني في العهد القديم.

أيضا الحداثة السياسية ليست نموذجا واحدا حصريا وكونيا، بل لها وجوه متعددة ومتنوعة. الحداثة السياسية ليست مرتبطة بمحاربة التقليدانية أو القيم الدينية بشكل كلي وجذري، وإنما هي امتداد للحياة داخل نمط إنتاجي تفاعلي مع السياقات الجديدة.

نمط يلبي ضرورات الحاضر من دون هدم البناء كله. بل على العكس من ذلك، نمط ينبغي فيه صيانة كل ما من شأنه أن يقوي الارتباط داخل حدود الدولة العصرية، بناء على هوية وطنية جامعة وصارمة، مع احترام تام للهويات الفرعية: القبلية، الثقافية أو الجهوية المتجذرة، والتخلي عن أي عنصر بإمكانه تفكيك هذا الارتباط. فحداثة اليابان المحافظة على القيم الإمبراطورية والتقليدية، بما فيها الارتباط الأسري والديني، ليست هي حداثة أمريكا المغامرة والمتحررة من كل شيء سوى مصلحة الأسواق، وحداثة ألمانيا المبنية على قيم العمل التضامني والتآزر الجماعي والعرقي ليست هي حداثة الهند الشعبية البسيطة، وهكذا تتنوع الأمثلة والوجوه.

حتما لن يقف المغرب عند نقطة تطوره الحالية في هذا الظرف الزماني المحدد. حتما ستتواصل عملية البناء المستمرة بحكم الفطرة وقانون الطبيعة البشرية. حتما سيأتي جيل جديد يبني من جديد ويشيد. حتما لن نرهن حياتنا ومستقبلنا، ونضيع زمننا من أجل نقاش حول شكل النظام، ونتخلى عن التفكير في طرق الحصول على وسائل الحياة والعيش الكريم.

حتما أعطى هذا الملك الكثير للبلاد في عهده، وهذا جهده، لينتصب أمامنا سؤال جوهري ينبغي على كل واحد منا طرحه على نفسه: ماذا أعطيت أنا، في أي موقع كنت، كمواطن عادي، كمسؤول، كموظف عمومي، كمستخدم شركة أو تاجر، كسياسي، كرجل اقتصاد وأعمال، كناشط اجتماعي، كمثقف، كأستاذ، كإعلامي؟

ماذا أعطى كل واحد منا لهذا البلد وللجماعة المغربية؟ ماذا قدمت أنت وأنا من أجل تطور المغرب؟ هل علينا أن نطور النظام السياسي قبل الشروع في العمل، أم علينا العمل وتغيير ثقافتنا وسلوكنا ليتطور النظام ويتأقلم؟ الجواب ينبغي أن يكون مسؤولا ووجوديا، لتكون النتيجة نقطة تحول فاصلة في السلوك نحو مستقبل آخر.

* باحث مغربي.

‫تعليقات الزوار

83
  • Wiseman
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:09

    Fix the justice system, you will fix everything. How can we help in a nation where the public lost trust in the justice system. Keep singing as an expert. Too many royal cakes in the hands of the few.

  • معاذ
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:10

    عاش الملك و نحن كشعب نقدر مجهوداته الجبارة للنهوض بالدولة المغربية اقتصاديا أو اجتماعيا…. منذ ما تولى عرش أسلافه الميامين.
    الله ينصر ملكنا و أمتنا .

  • ملاحظ
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:13

    علينا أن نطور النظام السياسي قبل الشروع في العمل.
    النظام السياسي خارج المحاسبة و المراقبة قرون و قرون و النتيجة يعلمها الجميع دولة فاشلة نحتل المراتب المتأخرة في كل شيء رغم أننا دولة غنية بالثروات الباطنية و موقعنا الرائع.

  • مواطن حر
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:15

    نريد ان نقدم لبلدنا لكن الله غالب. عرقلة في عرقلة.. طبيب الاطفال اراد ان يقدم فنال نصيبه من العرقلة والاقصاء.. الادمغة تهاجر الى اوروبا وكندا.. مقالك اخي مجرد دغدغة للمشاعر اما الواقع شيء اخر

  • لحنبن75
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:16

    في هذه الجمعة المباركة ارجو من الله سبحانه و تعالى ان يحمي و يحفظ مولانا الأمير محمد السادس نصره الله حامي الملى و الدين اطال الله في عمره و في الأسرة العلوية الشريفة .! عاش الشعب المغربي موحدا وراء أمير المؤمنين من طنجة إلى لكويرة .ادام الله علنا النعمة و الاستقرار و الرفاهية و الازدهار ..امين يارب العالمين ..الله الوطن الملك. .و السلام عليكم شكرا هسبرس ..

  • الملكية هبة للمغاربة
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:20

    لاشك ان الازمات التي تحيط بالامم الاسلامية من كل الجوانب وراءها الغربيون والامريكان الذين يعيشون على انقاض شقائهم وعليه فتراهم دائما يحاولون تشتيت وحدتهم ويعملون ليل نهار على افشال مساعي الاتفاق بين الشعوب الاسلامية ولايريدون لها الاستقرار ولذالك يحاولون بين حين واخر النيل من رموز وحدة صفهم ونحن نقول لهم موتو بغيظكم فشعارنا حتى الموت الله الوطن الملك

  • الحقيقة
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:21

    للأسف المغرب رجع 100 سنة ضوئية لا صحة لا أمن لا عدل لا نظافة لا شغل لا بنية تحتية من حافلات وقطارات و طرق للأسف أصبحنا نعيش في العصر الحجري.

  • مغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:24

    تغير الكثير والكثير في المغرب؛ لكن لصالح من؟؟؟
    مشاريع واستثمارات ضخمة بالملايين والملايير؛ لكن أرباحها تذهب لصالح من؟؟؟
    حكوماتنا لا تحكم، قوانينا لاتطبق، الاقتراض من البنك الدولي مستمر، الفقير يزداد فقرا والغني يزداد غنا، الأحكام الظالمة مستمرة، التعليم متدني، الصحة حدث ولا حرج،…
    الحقيقة المرة: الارادة الحقيقية في اصلاح البلاد والعباد منعدمة منعدمة منعدمة

  • haytam
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:26

    لا سبيل عن الملكية البرلمانية لنخرج من هذا التخبط السياسي وتضارب المصالح والتقاعس عن المسؤوليات واحتكار الإقتصاد والسلطة من طرف شخص واحد٠ تسعة عشر سنة أصبحت فيها تركيا دولة قوية بينما نحن أصبحنا عبيدا للبنك الدولي والديون إرتفعت والبطالة وصلت لأكبر معدلاتها لأن المتخرجين أكثر من الوظائف والمدرسة العمومية انتحرت أما الطب حدث ولا حرج وإن سألوك عن العدل قل لقد مات عمر٠ أقسم بالله لو أن أوروبا أقفلت علينا أبوابها منذ 1999 لأصبحنا مثل ليبيا الآن٠

  • محمد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:26

    نعم انه الملك حامي البلاد والساهر على الكرامة والمواطنة ادامه الله عزة لهذا البلاد

  • Wislani
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:27

    لا احد ينكر ..الفرق الواضح في البنية التحتية ..والطرق السيارة .والمستشفيات الجامعية ..التي تضاعفت ..في السنين الاخير في عهد جلالة الملك …حتى ..المعارضة نفسها …ولئن سالتهم من خلق السماوات والارض ليقولن الله ..رغم انهم مشركون

  • عمار
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:27

    عوض التطبيل و التزمير اوصلو للملك الحقيقة.
    الشعب ضاق درعا و الكل كاره للوضعية.
    اخبرو الملك أنه لو فتح الحدود ما بقي في المغرب إلا الحاشية و خدام الدولة. أخبروه ان جبلون و اخنتوش و الجواهري و الصفريوي افسدو في الأرض و المغاربة يعرفونهم كلهم. و كل من يملك شركات و لا يدفع الضرائب لا نريد أن نراه جنبك يا ملك. انهم لصوص نهبونا و فرضوا علينا ضرائب نؤديها و نحن صاغربن
    لا صحة و لا تعليم في البلاد يا ملك.
    المسؤولين يدرسوا أبناءهم في الخاص و يتداوون في الخارج و نحن نعاني.
    ينصبون عليك يا ملك البلاد و يظهرون لك المغرب الجميل في كل زيارة بينما كله أوساخ و زبالة و لا موظف واحد يخشى الله. يتماطلون في حاجات المغربي و لا من يدافع عنه. المحاكم تعج بالفساد و الكل مرتشي. هذه حقيقة المغرب فانشري يا اسلوبي

  • Yusuf
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:31

    كنّا ولازمنا تتذيل كل دول العالم في التنمية البشرية، وكذال أصبحنا نتلمس تفاهة التعليم اما القضاء فلم يكن والان لا وجود له نهائيا،الصحة في خبر كان، الامن حكر على الاغنياء والفاسدين
    اما في ما يخص البنية التحتية فلا احد يمكنه ان ينكر جودتها من موانئ و طرقات،

  • chouaib mouhaabat
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:32

    …أطال الله عمره كل ما يسعنا سوى الدعوات له بطول العمر وأن يحاسب هؤلاء اللصوص الدين يملؤون جيوبهم وهم نيام في قبة البرلمان ويطالبون بالمعاش كأنهم يصنعون لنا الصواريخ الفتاكة….كما نطلب من جلالة الملك نصره الله وأيده أن ينظر إلى حالة المعتقلين حراك الريف لأن الحكم بعشرين سنة قاسية جدا فحقهم هم لم يطالبوا سوى بمطالب حقوقية وأجتماعية عكس الجمركي الدي قبض عليه في المطار متوجها نحو هولندا وهم مختلس للملايير…. وعكس الوزير الدي أختلس كذلك 17 مليار…..و..و….و..إلخ… فهؤلاء اللصوص هم من يجب معاقبتهم بمثل هذه الأحكام القاسية…

  • فتيحة البقالي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:35

    فعلا شعبية الملك محمد السادس والمشاريع الكبرى التي امر وسهر عليها واخرها مطالبته بتحلية مياه البحر لتفادي كوارث العطش الذي يهدد المغاربة في القريب العاجل مرتفعة وتجري على كل لسان . وفعلا هناك تدني بعض الشيء لشعبية الملك اذا ما قارناها مع بداياته نظرا وحسب دائما ما يتداوله الناس هو عدم صرامته مع الفساد ومع المفسدين والفوضى التي تعم البلاد من اجرام وشغب واحتلال للملك العمومي وتزايد اعداد الماذونيات والكريمات التي تمنح لاناس حالتهم المادية لا باس بها والتي تعيق النظام في البلد وايضا الناس اصبحوا ينتقذون كيفية وطريقة العفو على السجناء وهناك شيء اصبح خبز يومي للمغاربة هو مطالبة الملك باقالة حكومة جوعتهم كثيرا وفشلت في جميع مهامها وزادت من مشاكل البلاد وكثرة الاحتجاجات . المهم فثرة محمد السادس كانت رائدة وهناك حركية ومشاريع هائلة واوراش مهمة خلافا للعهد السابق الذي كانت الاشياء جامدة ولكن كانت البلاد يسودها الامن والنظام وانعدام الاحتلال العمومي الا القليل منه وانعدام التام للسيوف التي تشهر على المواطن نظرا لصرامة وزارة الداخلية والدولة

  • ع الجوهري
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:35

    مقال جميل ورائع ويلخص الإنجازات ويعطي الأمل للمستقبل لكن بالأمس القريب ذهبت لأحد الإداراة للحصول على بعض الوثائق التي يتضمنها لي الدستور فشعرت بالإهانة من طريقة معاملتي ورفض الموظف منحي حقي وتمنيت لو أنني بقيت بدولة المهجر وعدم ذكر المغرب على لساني وللعلم كتبت شكايتي في الموقع الإلكتروني شكايتي ومرت أكثر من 15 يوم دون جواب للأسف الواقع شيء و ما يكتب في الجرائد والتلفزيون شيء ٱخر بلدنا مصاب بالإنفصام السياسي
    الله فرج شكرا

  • Rachid
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:35

    اعجبتني هذه العبارت
    ماذا أعطيت أنا، في أي موقع كنت، كمواطن عادي، كمسؤول، كموظف عمومي، كمستخدم شركة أو تاجر، كسياسي، كرجل اقتصاد وأعمال، كناشط اجتماعي، كمثقف، كأستاذ، كإعلامي؟

    ماذا قدمنا نحن لهذا البلاد لم نساهم حتى بنظافة احيائنا واحترام بعضنا البعض .في اوروبا تشعر بالتغيير ليس من الملك او الرئيس ولكن من البشر الواعي والمحترم

  • ريفي من الريف العميق
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:39

    الفاعل الوحيد و الأوحد… لا ينافسه أحد؛ الكل يدور في فلكه… كل ورش حكم قرار …. يكون باسمه… جذور الملكية المغربية هي هي و إن اختلفت أوراقها و ثمار ها … مات الملك ..عاش الملك

  • Nabil
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:39

    مع هذا الملك انتهت القداسة للملوك عندنا، ودخلنا عهدا جديدا فيه الملك مواطن، له ما له، وعليه ما عليه من واجب المواطنة،
    Seulement avec cette introduction, je ne pouvais pas continuer la lecture de tout l'article. Je ne vais pas développer plus (lignes rouges). À plus

  • مواطن
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:39

    شكرًا جزيلا يا صاحب المقال على هذا المقال الممتاز لقد حللت و افضت و صدقت و أصبت كبد الحقيقة ، مقال يستحق ان يدرس لكل مواطن لكل سياسي لكل موظف و لكل فاعل . مقال موضوعي نقدي تحليلي هادف

  • عزيز الدحماني
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:40

    كنت خائف على المغرب عشية إنتشار خبر وفاة المغفور له الحسن الثاني رحمة الله عليه
    بعد ذلك أحسست بفرح شديد بعد الزيارة التي قام بها لشمال المغرب بالرغم بأنني من سكان مكناس الميت أنداك و حاليا
    الحكومة و التنمية البشرية و و و حتى الخطابات لم تعد تهم الواقع شيء آخر عما تقوله الصحافة و التلفزة و البرلمان و الجراري و و و المواطن لم يعد متفائل أتكلم عن نفسي و من أتحدث معه
    الحسيمة ليست المدينة الوحيدة بصراحة أخاف على المغرب من الفقر أخاف على المغرب من الساسة و الأحزاب و الباطرونا و التماسيح التي أصبحت معرفة وجوههم
    السوأل إلى أين ؟إلى متى ؟
    الكلام و الوعود لا تفيد

  • socialllllllllll
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:45

    السلام وعليكم ارا ان المعلقين ربما كاهم شباب صغار وما عاشو في العصر ما قبل محمد السادس لأن في في عهد لي داز ما قبل هحمد السادس اذا قرناه مع عصانا هذا الفرق كبيييير وكبير جدا انا لا أقول في هذا العصر لا يوجد فساد الحكومة كلها فاسدة لكن ملكنا خدم مزيان الصراحة وكيف ما فال مول المقال انه بشر ومخلوق ويأكل الطعام لازم يخطأ لكن ولا احيانا اكون داغطين عليه من بعض الجهات وهو يرا لي تصلح ولي ما تصلح ولي قال المثال الثلث لي يصلح الثلثان جائز احمد الله من فضلكم انتم تظلمون ملك البلاد اما كروش الحرام نحن لهم بالمرصاد وسمحولي على كل هذا الكلام من فظلكم لأني عشت في زمان الظلم انشر هسبريس من فضلك

  • متساءل
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:48

    من ناحية مايكتب يخال المرا ان الملكية مهددة… او هي في صراع مع اطراف معينة…

    والحقيقة انه المواطن ليس لا في صراع مع الملكية ولا مع الحكومة… ولا مع البرلمان…

    هنالك امور لا تعجب الناس البعض منها رمزي والبعض منها فعلي …فيعبرون بوساءلهم عن وجهة نظرهم لتغيير الامور

    وهنالك من جهة اخرى اناس تعرف من اين "تؤكل الكثف" فتجدهم في التطبيل والتزمير…مباشرتا لسبب او من دونه …بقايا اوقات ماضية ستتطور مع الزمن…

    المهم كل شيء ايجابي بيد الملك او اي شخص اخر نصفق له واي شيء سلبي يجب المؤاخدة والتنبيه منه … واظن ذلك من صلب ما يدعو له الملك مرارا…وهذا لا يمكن ان يزعجه

    واظن ان احكام نشطاء الريف "الكبيرة" …ومقاضات الصحفيين … والتضييق على بعض المواطنين… وعموما الاحكام الكبيرة في القضاء على اطراف بعينها والهرب من المساءلة للبعض … وكثرة النصب الاحتيال …وقضايا استغلال نفوذ من برلمانيين … والرشاوي…امور تحيد بنا على الطريق السليم

    "واللهم انا قد بلغنا"

  • karimcanada
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:50

    مقال يزيف الحقيقة التي يعرفها الكل. البطالة ضاربة أطنابها في الشعب المغربي الجهل الفقر الصحة حدث ولا حرج. نحن نتراجع في كل شيئ بينما دول كالشيلي وبوتسوانا تتقدم بخطى حثيثة.

  • Mourad
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:52

    كلامك صحيح 100%. وفي الليلة الظلماء يفتقد القمر.

  • ادريس الوردي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:53

    لا يسعني الا ان اتقدم لسيدنا وملكنا وهمامنا محمد السادس باسمى ايات الولاء وأنحني امام جلالته احتراما وتقديرا له على ما يتحمله من متاعب لإسعاد شعبه الوفي (عاش ملكنا ورزقه الله الصحة وبارك الله لنا في عمره.)

  • حلم /REVE/DREAM
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:54

    ﻓﺪراﻟﯿﺔ ﻣﻐﺮﺑﯿﺔ ﻣﻜﻮﻧﺔ ﻣﻦ ﺧﻤﺲ ﻓﺪراﻟﯿﺎت : اﻟﺮﯾﻒ وﺗﻀﻢ اﻟﺠﮭﺔ اﻟﺸﺮﻗﯿﺔ اﻟﺤﺪود،اﻟﺮﺑﺎط إﻟﻰ ﺟﮭﺔ ﺷﺮق اﻟﺤﺪود،اﻟﺪاراﻟﺒﯿﻀﺎء ﻟﻰ ﺟﮭﺔ ﺷﺮق .اﻟﺤﺪود، ﻣﺮاﻛﺶ وارزازات أﻛﺎدﯾﺮ إﻟﻰ اﻟﺤﺪود اﻟﺸﺮﻗﯿﺔ وأﺧﯿﺮا اﻟﺼﺤﺮاء اﻟﻐﺮﺑﯿﺔ اﻟﻤﻐﺮﺑﯿﺔ وﺗﻀﻢ ﻛﻠﻤﯿﻢ طﺎﻧﻄﺎن
    ﻟﻜﻞ ﻓﺪراﻟﯿﺔ وزﯾﺮ أول ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻟﻤﺪة ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻮات،وﯾﻜﻮن ھﻮ ﻧﻔﺴﮫ رﺋﯿﺴﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ اﻟﻔﺪراﻟﯿﺎت ﻣﺪة ﻻ ﺗﺘﺠﺎوز اﻟﺴﻨﺔ .
    إﺣﺪاث ﺻﻨﺪوق وطﻨﻲ ﻓﺪراﻟﻲ ﻟﻺﺳﺜﻤﺎر ﻣﻤﻮل ﻣﻦ ﻣﺪاﺧﯿﻞ اﻟﺜﺮوات اﻟﻤﻌﺪﻧﯿﺔ

  • يونس
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 13:59

    توقفت عن القراءة في الفقرة 20 "لم يكن أصحاب الرأي والمواقف، المستقلون طبعا، يحلمون بمغرب أكثر حرية، يقولون اليوم وينتقدون بدون أن تلفق لهم التهم السياسية ويزج بهم في السجون. انتهى زمن الرصاص والدم، نهاية لا يمكن لأحد أن ينكرها. بل قطع المغرب معها بسنوات ضوئية، وإلا كان منتقدو الملكية، اليوم، في تزمامارت عصرية تليق بهم" ادن ما قولك في مؤشر حرية الصحافة 135
    #الحرية_للحميد_المهداوي

  • cast away
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:00

    لا يمكننا الا ان نشيد بما قدمه هذا الانسان لهذا البلد بحلوه ومره.

  • راصد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:19

    و هنا على الشعب المغربي أيضا أن يسائل نفسه. خلال 19 سنة كيف كان وكيف أصبح للأسف الناس تنتقذ وتطالب بالكثير وهذا حقهم ولكن على الشعب المغربي أن يراجع نفسه و عقليته و أفكاره لأننا كشعب ننحذر أخلاقيا بإتجاه الهاوية.

  • محايد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:20

    مقارنة بما حققه الرئيس رجب طيب اردوغان في مدة رئاسته لتركيا . . . هناك فرق شاسع حقيقةً ؛ و أنا أتأسف لوضع بلادنا المزري

  • حلاوة
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:27

    عالله يعفو ملك على نشطاء الريف وجرادة و زاكورة وباقي مناضلي الحقوق العامة فمغرب وتطوى صفحة اتمنى في مناسبة عيد العرش ان يفرح المواطن البسيط في كل ربوع الوطن و يفرج عن مضالم المواطنين وتفعيل توصيات ديوان المضالم وسيط حاليا لان عدد من المواطنين ينتضرون لانصاف.

  • saraha. raha
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:29

    نحن نحب بلدنا و ملكنا حفضه الله والسال من من ينقذ رقابنا من الفقر والجهل وقلة الأمن
    وسارقي المال العام و و و و

  • خالد
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:36

    المغرب منذ الاستقلال و هو يزداد فقرا و تهميشا و هذه حقيقة لا ينكرها عاقل

  • البيضاوي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:39

    العالم في مخاض عسير و طويل و لازم شيء من الذكاء و البصيرة لاخراج البلاد من الوضع الدولي المتقلب بواقعية براغماتية و نتيجة ايجابية

  • مجهول الهوية
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:40

    انصح كاتب المقال ان يرسل نسخ منه
    لرئيس ماليزيا محمد مهاتير واردوغان رئيس تركيا وينتظر جوابهم

    خصوصا النقطة المتعلقة بجملة
    ليس مسؤولا عما يقع من تصرفات المسؤولين انما من قناعاتهم الشخصية

    سوف يفحمونكم برد قاس لم تسمع له مثيل بحياتك وتدخل راسك بالتراب مثل النعامة
    انشر هسبريس

  • chrif tizint
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:40

    ان كان الملك ملك الفقراء نرجوه ان ينصف لنا ذكتو المهذي الشفعي من مستشفى الحسن الاول بتيزنيت لانه طبيب الفقراء . و كان في الحكم 19 سنة في الحكم و لكن الفاسد في جميع القطاعات والقوي ياكل الضعيف في هذه الدولة

  • جمال الدين
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:50

    أطنبت في الكلام دون فائدة
    الواقع الذي يعيشه المغرب هو الجواب عن أسئلتك

  • socialllllll
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 14:58

    لكم الحق ان كلامي لا بعجبكم لأن في عهد الحسن الثاني ما كنتم تتجرؤن حتى بأقل كلمة وفي احسن المدن كنتم تلبسون البوط ديال البلاسطيك من كثرت الغيس والأزبال وانت في قعر داىك ولا تتجرأ ولو بكلمة واحدة ويقولون لك والديك اسكوت الحيوط لهم أوذان لكن لكم الحق لأن الحرية لا تصلح لنا نحن المغاربة في كثير من امدن الصغيرت لا زالت مهمشة لكن الكثير من المدن سارت مثل مدن ديال الناس وشوية بشوية ولله الحمد لكن لو كان يعود الحسن الثاني الله يرحمو كون شوغتو الحقيقة لكن مع الأسف لي مشا عمرو ما يرجع

  • Mounirou81
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:11

    كلام منطقي و حكيم. صحيح اننا لم نصل إلى مستوى ألمانيا مثلا، لكن المغرب تغير كثيرا في عهد الملك محمد السادس نحو الأفضل على كل المستويات… أكثر ما أعجبني في المقال هو ذاك السؤال الذي يجب على كل مغربي أن يطرحه على نفسه حين يبادر إلى الانتقاد الاوضاع: ماذا قدم هو لهذا الوطن..؟؟!

  • الريفي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:12

    هناك معياران لتطور اي بلد هما الصحة و التعليم … و اتمنى ان يتم الاهتمام بهما في هذا الوطن للافضل للابناءنا

  • Zig.italy
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:14

    الدي عميت له البصيرة او بصيرا فليسال الدي رزقه الله البصر وليساله عن تتقيط التعليقات وليراجع اوراقه وشكرا . . .

  • احسنت يا استاذ ...
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:16

    … بشهادتك هذه في حق رجل صالح مصلح يستحق التنويه.
    كل ماذكرت من انجازات في عهده رأيناها بام اعيننا وهي شاهدة على عظمة المغرب وملكه.
    جزاك الله خيرا نبت عنا ونلت كل الاجر.

  • مكاوي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:28

    والله العظيم مقال رائع وواقعي وصادق وموضوعي.
    المرحلة تقتضي الاعتراف بمجهودات الملك لا ينبغي أن نحمله أكثر مما يجب السؤال هو ماذا قدم باقي الفاعلين سوى بلا بلا.

  • جريء
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:48

    كلام جميل و اتت مشكور عليه. لكنك قلت ان الملوك هم يصيبوا و يخطؤوا.
    سؤال: هل ممكن ان تكتب نص و تتحدث فيه عن الاخطاء و بالتفصيل؟؟؟
    نعم ممكن تعدد المزايا لكن النواقص صعب عليك ياباحث، نعم انك تبحث و نعي ما تبحث عنه!!!!.
    خير دليل هو مجرد راي الناءب البرلماني عن حزب العدلة و التنمية، الذي طالب بتطوير المؤسسة الملكية.

  • عبدالله
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 15:49

    مع كل احتراماتي لكاتب المقال ، ملخص في مستواه يروي ما يدور في بلادنا العزيزة.
    تبارك الله عليك ويحفظك ويحفظ ملكنا جامع شملنا ويحفظ كل مغربي محب لوطنه.

  • حفيظ
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 16:11

    سبحان الله بعض التعليقات سلبية لا أفهم مايريدون لأهم رضوا بالوضع ولا هم قدموا حلولا جديدة. النقد الهدام من أجل النقد ولا سوى النقد. الله يشافينا كاملين من هاد المرض وخلاص.

  • عبدالله
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 16:48

    حفظ الله ملكنا محمد السادس من كل مكروه فهو حفظه الله لم يذخر جهدا لخدمة هذا البلد الامين و الرقي به الى مصاف الدول المتقدمة و الحضارية و لا ادل على ذلك المشاريع العملاقة التي عرفتها بلادنا في عهد محمد السادس القمر الصناعي محمد السادس الطاقة الشمسية المشاريع الاستثمارية الضخمة التي استقرت بالمغرب الاكتساحات السياسية و ترويض الخصوم العودة لمنظمة الوحدة الافريقية هذا غيض من فيض نسالك يا الله المزيد من فضلك لملكنا و وطننا و شعبنا آمين

  • malak
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 16:55

    bravo ,un bel article ! c bien dit , j,ai aime la fin

  • انا
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:07

    المغرب عبارة عن مؤسسة تجارية، الملك هو صاحبها و الشعب هم العمال و الزبائن في نفس الوقت .

  • يونس
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:14

    عن ابن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: (( ستكون أثرة وأمور تنكرونها )) قالوا : يا رسول الله، فما تأمرنا ؟ قال: (( تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم )). أخرجه البخاري.

  • Wahid
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:20

    The King certainly has good intentions, but the country and especially the government can be summarized in a word: land of Ali Baba. Trust has simply been lost and you don' t make that good by words

  • Mhamed
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:27

    ادا أردت الجواب عن مادا أعطى المواطن للوطن وجب فهم مقولة فاقد الشي لا يعطيه ادا كان المواطن يفتقد كل شي مادا أردتم ان يعطي تطلبون من المواطن أن يبدل المجهود وقد قتلتم كل شىء فيه

  • الحـــــ عبد الله ــــاج
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:36

    3 – ملاحظ

    لست أهلا وليس عندك مستوى كاتب المقال لكي تقيم المغرب وتصدر عليه أحكامك الغبية، التي يجب أن تحتفظ بها لنفسك، انت تمثل رأي تجار الدين الملاعين الذين يبخسون كل شي في هذا الوطن لتضليل الشعب واستمالته لأنكم لا تستطيعون أن تستميلونه بالأفكار والبرامج ولا حيلة لكم سوى الضحك على الشعب بزرع اليأس والإحباط بإغراق الساحة بالسطحية والشعوبية والساذجة وبالثالي لا يمكن ان يكون لكلامك أية مصداقية

    وحتى إذا فرضنا بأن الدولة فشلت فلأنها يستوطنها أمثالك الذين لا ينتجون اي شيئ وينتظرون من الدولة كل شيئ
    ولن تتقدم إلا إذا قمنا بعشرية سوداء ونظفنا الوطن من العدميين الذين ينشرون ثقافة الإحباط واليأس أمثالك
    وهذا الوطن يحتاج فعلا الى ثورة ثقافية تقتلع من عقل سكانته مجموعة من المسلمات البليدة المتخلفة التي تعشعش في كينونته وتعوق تطوره
    اسأل أبوك وجدك عن ما كانوا يعشون عليه فقط قبل 30 و 40 سنة، حين كان إنتاج المغرب السنوي الخام لا يتجاوز 10 مليار دولار ووصل اليوم الى ما يناهز 120 مليار بفضل رجالات قليلين في المغرب وبفضل الشعب الذي يعمل ويكد وينتج الثروة وليس بفضل جيش الكسالى الاتكاليين العدمين مثلك

  • مغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 17:54

    اساءل نفسي على ماذا تبحث شبيحة البيديجي بمنحها كل تعليق يمتدح الملك ديسليكات . الا يعلمون ان قيادات حزبهم فاشلون وقد قدموا البرهان على ذلك . لن تفلحوا باثارة النعرات ضد الملكية او تاليب الشعب ضد ملكه . لن تنالوا مبتغاكم ومصيركم سيكون اسواء من الاخوان في مصر لان المغاربة صدقوكم ووضعوا ثقتهم فيكم فخنتم الامانة فكان لكم الخزي والعار…..

  • النفاق الأسود
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 18:04

    المعلق 25
    قال في تعليقه
    كلامك صحيح 100%. وفي الليلة الظلماء يفتقد القمر.

    فهل يوجد قمر أسود ؟
    كاين شي قمر كحل ؟
    بعض المعلقين غير جيب يا كَول وفم
    النفاق لكحل
    النفاق الأسود

  • الله الوطن الشعب
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 18:12

    65 في 100 ديال المناطق في المغرب منسية ومهمشة بكل ما تحمل الكلمة.

  • أليس كذلك
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 18:32

    المعلق 25
    قال في تعليقه
    كلام منطقي و حكيم. صحيح اننا لم نصل إلى مستوى ألمانيا مثلا، لكن المغرب تغير كثيرا …

    لم يقل إلى الأسوء

    ما خاص باباك غير ألمانيا
    ما نوصلو حتى نظافة إصطبلات البقر عندهم
    لحسن حظنا أن هتلر ليس موجودا الآن ومال كون قرا هاذ التعليق كون مشينا فيها كفتا وصافي
    وليو عرفو أش كتخرجو من فامكم
    ما تبقاوش تقولو النكت الخاسرة بزاف
    راه الناس مخلطة
    أليس كذلك

  • مواطن مغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 18:39

    يطالبون باحترام الدولة لهم و هم لم و لن يحترمونها ، فالدولة كامونية حسب عقيدتهم يتمسكون بحقوقهم ولا يفكرون في القيام بواجباتهم . يحاربون الريع عند الآخرين ويستغلون أول فرصة للاستفادة منه.
    يطالبون بحرية التعبير والرأي ولا يتسامحون أبدا مع من يختلف معهم.
    عندهم و في منظورهم المؤسسات خدعة و القضاء خدعة. يدافعون عن الفوضى. والفوضى هي الحل هي الديمقراطية حسب مخطوطاتهم و مخططاتهم و يطلبون الحماية لنفسهم و يعتدون على الآخرين. هذا بعض من فيض النضال الحزبي والفايسبوكي و الإحتجاجي للعدميين و العبثيين و الماكرين عندنا في المغرب

  • IMZOUREN CITY RIF
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 18:42

    من 1999 حتى اليوم والله العظيم المغرب غادي وكيزيد اللور واثيوبيا ورواندا استقلو عام 1996 واليوم فاتونا فكولشي .

  • سالم المغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 18:51

    حراك الريف ، سياسة الريع،احتقان مدن الوطن دون استثناء،لجم الصحافة الحرة،
    تغول و توغل( خدام الدولة)، نهب خيرات البلاد و العباد ،الرتب الذيلية التي نحتلها
    بين الامم -حتى الأقل إمكانيات و مساحة- ، التضييق و خنق العقول و الاقلام و الأفكار البناءة، حكومة :اقل ما يقال عنها دون أدنى أفق ،دون ثقافة و وعي سياسين ، و….و……و…….الخ
    اراك -اخي- تجاهلت كل الفيض و أتمنى ان لا يكون عن قصد.

  • أكبر دايخ
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 19:25

    وعيييينا براكة علينا وبغينا حقنا حتى حنا راه مبقى عندنا حتى شي امل فهذ لبلاد التعيسة براكة علينا من شعرات البراقة التي لا تسمن ولاتغني من جوع واك واك اعباد الله راه وصلت فيا لعضم وعتقونا راه كنموتو عرق بعرق انشري ياهسبيريس

  • MOROCCO 1999 RIF
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 19:36

    الصبيطارات خامجين وموسخين ومهجورين,المدارس خامجين وموسخين,الخدمة ماكايناش,الفلاحين الصغار المتوسطين كيعانيو ,الادارات خامجين وموسخين,المعاقين الفقراء مهمشين ومنسيين,المختلين العقليين الفقراء مليوحين في الشوارع وماكاين لا علاج لا والو,الظلم والحكرة وتكميم الافواه راه كثر في المغرب وحتى النهب كثر

  • الفوسفاط وجوج بحورا والذهب
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 20:02

    من 1999 حتى اليوم حتى حاجة ما تبدلات في المغرب والمغرب غادي وتيرجع اللور,شفنا فقط مزوق من برا اش خبارك من داخل ولكن والله ماكاين شي معقول ووالله ماكاين شي تنمية اقتصادية حقيقية.

  • Ziryab
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 20:06

    كلام يطفو على السطح ولا يلامس العمق.
    لا يتسع هنا الرد في جملة لكثرة ما أثرته. فقط سأركز على نقطة واحدة هي عندما أثرت أشخاصا وراء الحاسوب ليس لهم الجرأة للظهور. أظن أنك لا تعي أن في جميع دول العالم حتى الديموقرطية تجد الناس يعبرون بهذه الطريقة. ثم نحن نعرف مصير من ينتقد الدولة .كأنوزلا مثلا أو المهداوي أو بوعشرين فما بالك بشخص عادي.
    هناك نقطة استفهام حول توقيت هذه المقالة و تزامنها مع الملحمة.

  • abdelhak
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 20:11

    المشكلة في المغرب هو ان كل مغربي يسعا جهدا للمنفعة الشخصية ولا احد يفكر في هذا البلاد
    لاأحد يحب هذا الوطن الا القليل حسبي الله ونعما الوكيل

  • محمد ايوب
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 20:16

    الحقيقة ليست كذلك:
    انا لست مع الكاتب في كثير مما ذهب إليه من كون المغرب تغير نحو الاحسن طيلة19سنة من حكم محمد السادس…الحقيقة ينطق بها الواقع:واقع ترتيب بلدنا على مختلف مؤشرات التنمية ومحاربة الفساد وغير ذلك..الملك اعترف بنفسه بفشل نموذج التنمية المتبعة والذي لا تختاره الحكومة بل الملك ومستشاروه…الملك بنفسه تساءل عن ثروة الوطن وكيف انه لا يرى اي اثر لها على حياة المواطن…الواقع ينطق ايضا بان سكان المغرب غير النافع يعانون سنويا من البرد والعطش وقلة الشغل وغياب الخدمات الأساسية التي لا اثر لها يذكر حتى في كثير من المدن..زيارات الملك بمناطق الوطن لا زالت تتم بنفس مظاهر العهد السابق:مصاريف كثيرة نتيجة تجند كل القطاعات لهذه الزيارات التي ترافقها اعمال واصلاحات تنم عن النفاق والرياء في التعامل مع المواطنين..فبوجود الملك تكون الإصلاحات وفي غيابه لا شيء يذكر..ماذا لو زار الملك مستشفى ما بشكل مفاجىء..ماذا سيجد؟لماذا اعطى موافقتهم مثلا على تشكيل الحكومة من عدد كبير من الوزراء يستنزفون ميزانية ضخمة تذهب كرواتيا وتعويضات وامايازات؟ لماذا أقر تعويضات مرتفعة البرلمانيين واعضاء المجالس…الخ…

  • امازيغي - صحراوي - مغربي
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 20:25

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    العدل اساس الملك.
    التعليم فى دمة الله. الصحة مريضة ومنعدمة.
    الأمن كلمة نتشدق بها امام الامم.
    الاحتيال و النصب على أراضي الغير بدون قانون.
    من المسؤول؟ اين هي المحاسبة ؟
    يقول سيد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    كلكم راعي وكل راعي مسوؤل عن رعيته.
    عندها يمكن أن نقول نحن تحت إمارة.
    لك الله يا وطني. حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • Académique
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 20:28

    أغلب من علقوا ضد ما قاله صاحب المقال،
    وهدا يكفي، ويلخص أن الواقع شيء والتطبيل الإعلامي شيء.

  • الظلم والقمع والنهب
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 20:43

    وفين هي الثروة الثروة الثروة الثروة الثروة الثروة الثروة الفوسفاط وجوج بحورة والفظة والذهب والنقرة والنحاس وفين هو حق الشعب?????????ويا عباد الله احنا في 2018 ولا خدمة لا صحة لا تعليم والعديد ديال الناس معندهومش السكن.

  • IMZOUREN CITY RIF
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 21:07

    ياك نتا كتعبرني انا مواطن مغربي?? اذن عطيني عطيني حقي ووفر ليا الخدمة والصحة والتعليم ,واعطيني حقي هو الاول ومن بعد نحترمك ونعترف بك ونعتز بك ومنركعش ليك.

  • oublie
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 21:32

    ان لله و ان اليه راجعون على هذا البلد
    كل شيء الى الوراء ثم الوراء لا قضاء لاصحة لا تعليم لا ادارة لا لا لا….
    التقدم في مجال خرق حقوق الانسان و الرشوة

  • abdou
    الجمعة 27 يوليوز 2018 - 22:01

    استغرب للمقارنات صراحة كل تجربة هي خاصة ولا دولة من هده الدول عرفت مشكل متل مشكل الصحراء او الانقلابات التي عرفها المغرب كلها استفادت من استقرار سياسي و امني لم يكن متاح لدولة المغربية دون الحديت عن الجيران و اغلاق الحدود و محاولة الحصار البري و العزل التي لازالت مستمرة
    الله يرزقنا و يرزق الملك الصحة و طول العمر و يبارك له في اولاده

  • مكناسي
    السبت 28 يوليوز 2018 - 00:05

    يبدو ان كاتب المقال يتجول فقط في الشوارع الرئيسة للمدن او ربما يعيش خارج الوطن عندما يتحدث عن حرية التعبير بإمارة ما حصل بالحسيمة يبدو ان الكاتب نسي او تناسى أفواج الشباب التي تركب أهوال البحر وتواجه الموت هربا من جحيم البطالة يبدو ويبدو ويبدو ولاشيءيلوح في الافق لإصلاح جذري ما دام الفساد ينخر مؤسسات الدولة بصفة مستدامة!!!!!!!!!!!!

  • ولد قطر
    السبت 28 يوليوز 2018 - 00:27

    المغرب بلد متخلفة وايد من كل النواحي نظاما وتنمية ومخرجات.

  • محمد قاسي
    السبت 28 يوليوز 2018 - 02:06

    إنجازات ميدانية مهمة وظخمة تحققت في عهده، وهي ناطقا شاهداً على ٱستراتيجيته الحكيمة، إنه ملك الشعب الذي يصغي إلى نبض المجتمع وأحاسيس وهموم و مشاكل الناس العاديين، ملك نسج علاقة روحية مع شعبه العزيز لا مكان فيها لغير الصدق و الوفاء والإخلاص٠٠

  • momo
    السبت 28 يوليوز 2018 - 02:49

    لن نتنكر لتاريخنا فالملكية جزء من ذاكرتنا…..ولن ننسى ضرورة مسايرة التقدم في نفس الان.. نعم بدون ايمان الجميع بقيمة العمل الجاد في بناء الاوطان.. فلا مجال للتطور والتغيير… نعم صاحب الجلالة … الملكية البرلمانية هي الخلاص للمغرب للملك ولشعب…. فلنصع مغربا افضلا ملكا وشعبا ونخبا سياسية… من أجل ملكية برلمانية….

  • marzouk
    السبت 28 يوليوز 2018 - 03:03

    اتفق معك تقريبا في ما تم توضيحه او تحليله في هذا المقال.لكن هناك شيء انا لم افهمه ابدا ولا اعرف لماذا تم التغاضي عنه.لماذا تم عزل واقصاء او بالاحرى محاربة بنكيران عندما كان رءيسا للبرلمان.لماذا حاربته جميع الاحزاب.الم يكن هو من اراده الشعب،لماذا ذاك البلوكاج .الم يكن ذلك مخطط له،ماذا تقول عن موت باها والاخر، ذاك اكثر من تازمامارت.انا لست سياسي ولا اعرفها،لكن في تاريخ المغرب الذي عشته انا ،لم ارى سياسيا قط يناضل من اجل وطنه ويحارب المفسدين او بالاحرى يكشف االمستوركبنكيران.لماذا لم تتكلم في مقالك هذا عن المفسدين الجبابرة من وزراء وبرلمانيين…..؟لماذا لم يتم ربط المسؤولية بالمحاسبة التي هي اساس التقدم والازدهار.؟……………وشكرا

  • mohammed samir
    السبت 28 يوليوز 2018 - 06:41

    المغرب بلد ممتاز مندتولي محمد السادس زمام الحكم اوراش كبري وكبيرة لم نراها طيلة حكم ابيه ولكن الخلل والخلل الكبير هو في عقلية المغربي وسلوكياتهم علي كل المستويات لا فرق بين الامي ولا المتقف ،والاستاد صاحب المقال وضع إصبعه علي كل الاختلالات . الله المستعان اللهم اهدنا .

  • بلا حشمة
    السبت 28 يوليوز 2018 - 08:24

    لن توقفوا الى الابد رغبة الاحرار في الانعتاق و الحرية و العيش الكريم كان ريفيا، سوسيا، صحراويا أم عربيا. اما المنتفعون و المنبطحون و الخونة و العياشة و الشفارة كبارا أم صغارا فهنيئا لهم بموازينهم و مواسم الرقص و الغناء و الحضرة في الزوايا و الاصطفاف في الشوارع لساعات من أجل قول كلمة عاش …لا يفقهون حتى معناها. هنيئا لهم بللا العروسة و مسلسلات 2M و النشرات الإخبارية التي تتقن التلفيق و التزوير التصفيق للمشاريع الورقية.
    لو عرف هؤلاء أي يتجه البلد لفهموا رغبة الناس في التغيير الشامل، تغيير الوجوه و العقليات. أردنا بلد الكرامة و الحرية المعقولة ، لا حرية الشطيح،  أردنا بلد المؤسسات لا بلد الأشخاص تتعلق بهم اكثر من تعلقنا بالله. و كان ردكم بالسجون و التعذيب و الاختطاف و القمع ثم أخيرا ممن نحسبهم اخواننا بالتشفي. اليوم علي و غدا عليك فلا تفرح كثيرا بسجن اهلنا.

  • marocain
    السبت 28 يوليوز 2018 - 08:40

    J'adresse mes vœux de santé ,bonheur et longue vie à notre roi Mohammed 6 et de prospérité au Maroc
    PS:
    À ceux qui glorifient erdogan, vous tolérez des turcs ce que vous interdîsez au Maroc(souvent contre nos intérêts) : relation privilégiée avec israel:; OTAN
    Rôle de gendarme du moyen Orient
    Quelles contradictions!
    Les colons turcs sont à l'origine du sous développement du moyen Orient

  • محمد ايوب
    السبت 28 يوليوز 2018 - 11:43

    اتحدى فهل من مجيب؟
    اتحدى كل عياش ان يوضح موقفه فيما إذا كان سيبقى هنا او سيهاجر ان فتحت اوروبا والغرب بصفة عامة أبوابه امامنا نحن المغاربة للهجرة بدون تأشيرة…هؤلاء الذين يتحدثون عن التغيير الايجابي الحاصل منذ 1999 لا يرون الحقيقة والواقع او انهم يعتمدون تجاهلهما…الملك نفسه اعترف بفشل النموذج التنموي المتبع والذي وضعه يضعه هو نفسه عبر مستشارين ولا يستطيع احد مناقشته فيه…الملك نفسه تساءل عن الثروة بينما هو يملك السلطة والنفوذ لمعرفة مصيرها واجابتنا عن هذا السؤال المحرج النخبة بصفة عامة لانها تعلم جيدا اين هي الثروة ومن يستفيد منها…ان الاخوة الذين ينتقدون ما أورده الكاتب وما تفوه به بعض المعلقين من العياشة-وانا منهم-يقومون بذلك غيرة منهم على الوطن وعلى الملك والملكية لا ضدهما…فالملك لا يحتاج الى اقلام النفاق والتطبيل والانتهازية والوصولية…بل لمن يقول له الحقيقة كما هي والتي بجسدها ترتيب بلدنا على مختلف المجالات ويفضحها واقع مناطق المغرب غير النافع في فيافي الجبال وهوانش المدن حيث المعاناة من البرد شتاء والعطش صيفا بينما اصحاب الثروة يتمتعون بمسابح للكولف وبكافة الامتيازات…

  • Na3im
    الإثنين 30 يوليوز 2018 - 02:00

    Comparez le maroc à la turqie et vous allez constater la difference.et si vous jouez la carte des discours royals alors vous etes entrain dapprofondir vos illusions.

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج