التضامن مع رمضان بالمغرب.. بين "تعليمات قطريّة" والمبادرة الإنسانية

التضامن مع رمضان بالمغرب.. بين "تعليمات قطريّة" والمبادرة الإنسانية
السبت 17 فبراير 2018 - 17:15

نفى عبد الرحمان لحو، أحد منظمي الحملة التضامنية مع طارق رمضان، جل ما يتم ترويجه بشأن ارتباط هذه الحملة بحزب العدالة والتنمية أو أي جهات خارجية، خصوصا دولة قطر، وقال إنها “لا يمكن أن تتسبب في إفساد العلاقات ما بين الرباط وباريس”.

نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، خصوصا “فيسبوك”، عبروا عن انتقادات للمبادراة المغربية الرامية إلى التضامن مع طارق رمضان المتهم باقتراف جرائم جنسية، رابطين ذلك بـ”تلقي تعليمات ودعم مالي من الدوحة”، من جهة، و”الانخراط في نصرة المروجين للخطاب الإسلاموي”، من جهة ثانية.

وقال عبد الرحمان لحو، في تصريح لهسبريس، إن “الهدف من الحملة هو التضامن مع رمضان، الذي يتابع قضائيا في ظروف مشبوهة لا تضمن حقوق الظنين كلها”، خصوصا مع وجود ما أسماه “تحاملا قويا وصريحا ضده”.

ويجاهر المنتقدون بكون “الحملة قد تضرب العلاقات بين الرباط وباريس من باب احترام استقلالية القضاء”، بينما استبعد لحو الأمر قائلا: “ذلك لن يتم مادام التضامن يتم بأدب، وبعيدا عن أي مساس باستقلالية القضاء”، وأضاف: “الحملة تقوم بها مجموعة من الفعاليات المدنية، ونحن محتاطون أشد الاحتياط؛ كما أن الخصم ليس هو المؤسسات، بل الظلم”.

أما بخصوص تواجد بارزين في “البيجيدي” ضمن المبادرة المغربية المساندة لرمضان، وتشديد النشطاء الرقميين على أن التنظيم السياسي نفسه يمنع أعضاءه من الإقبال على خطوات لا يوافق عليها، نفى المتحدث أي علاقة للقائمين بالحملة مع أي حزب سياسي، خاصة العدالة والتنمية.

وقال لحلو في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية: “طارق رمضان له مرجعية إسلامية، وأيضا حزب العدالة والتنمية له المرجعية نفسها، إلا أن الحملة لا علاقة لها بأي حزب”، مضيفا: “هذا عمل جمعوي محض، ونحن لا نعادي أي جهة كيفما كانت”، ويواصل المتحدث قائلا: “نحن نتضامن مع الشخص وحقوقه وفكره، ومن باب الإنسانية فقط”.

جدير بالذكر أن الرابطين بين دولة قطر والتحركات الداعمة لطارق رمضان يقولون إن المفكر الإسلامي، من موقعه الأكاديمي، يشرف على دكتوراه الشيخة موزة في جامعة أكسفورد، وهي أم أمير البلد الخليجي نفسه؛ وأن الدوحة هي التي مولت كرسي الدراسات الشرقية بالجامعة نفسها، بينما يرى لحلو أن “الأميرة موزة تهتم بقطاع التعليم، فيما رمضان هو أستاذ بأكسفورد ولا وجود لأي علاقة مباشرة في الأمر”.

طارق رمضان، المفكر الإسلامي البارز، تعرض للإيقاف من طرف الشرطة الفرنسية، نهاية يناير الماضي، لاستجوابه في باريس حول شكايات بالاغتصاب وجهت ضده العام الماضي. وكانت امرأتان قد وجهتا هذه الاتهامات ضمن شكوى تثير ارتكاب “جرائم اغتصاب، واعتداءات جنسية، وأعمال عنف متعددة، وتحرش، وتهديد”.

‫تعليقات الزوار

82
  • السلماني عبد اللطيف
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:37

    ينبغي التريث طويلا في اتخاذ الإجراءات ضد المثقفين.وشخصيااقول أن طارق رمضان لا يتجاوز حدوده؛الصواب أن يكافأ عوض شيء آخر.
    الله معكم أخي.

  • kharbouch
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:39

    nous sommes ni pour tarik ramadan ni pour saad lamjarrad ,nous sommes pour la justice ;la justice doit passer pour tous et comme partout dans tous les pays democratique du monde ;celui qui ne fait rien n a rien a craindre

  • ritchi
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:41

    ramadan , doit s'expliquer devant la justice.
    peut aujourd'hui il ya il a le droit de préemption, mais la justice supsonne ramadan et le met au verou , d'abord laisser la justice qui passe et en verra.

  • اللهم فرج على رمضان
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:42

    التحامل حتى على من يريد مساندة طارق رمضان في محنته دليل على أن من يقف وراء الإيقاع هو نفسه الذي يمول من يروج لعدم الوقوف إلى جانبه
    عندنا حقوق انسان وحقوق حيوان ولكن ادا تعلق الأمر بمسلم حق تسقط كل الحقوق
    حتى الجرائم إذا اقترفها غير المسلم يعد مختلا وادا كان مسلما ولو بالاسم يسمى إرهابي كفانا تدليسا فالكل بات يرى بشكل جلي هذا الظلم واعلموا انه سينقلب على أهله.

  • الجزائر ديدين
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:44

    لمذا التضامن هل هو معصوم اتركوا العدالة تاخذ مجراها لمذا كل هته الحملة التضليلية و محاولة.القفز على الامور

  • hammouda lfezzioui
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:44

    ر مضان مستهدف بسبب ارائه وحنكته في النقاش والرد .تتذكرون كيف استهدفته احدى الجامعات بهولاند لكون كلمته مؤثرة .وقتها لم يقولوا اغتصاب .مناورات وفي الاخير لقي تضامنا من طرف حتى الاكاديميين الذين لايشاطرونه الراي.
    اعتقد مستهدف والتهمة ''فصلت على المقاس'' بمكر وذكاء كبيرين…
    لكن ان خرج منها سالما فسيكون له شاءن في الاليزي حتى!!!

  • رضوان
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:45

    عندما تضامن بعض الفابسبوكيين مع سعد لمجرد اتهمهم منتسبو العدالة و التنمية بالدياتة و البغاء وو مع ان التهمة هي نفسها (الاغتصاب بل و حتى التهديد بالنسبة للداعية الاسلامي ). هذا هو ميزان الاحزاب الاسلامية المبني على الولاء المطلق للحزب و العشيرة. و حتى لا يظن قارى اني اتضامن مع سعد لمجرد اقول اني مع تطبيق القانون في حق كل مغتصب مهما كان و ايا كان. لكني ضد الكيل بمكيالين و ضد اضهار الطهر من قبل ما يسمون انفسهم دعاة و هم في الحقيقة وحوش و قد اظهرت السنوات القليلة الماضية حقيقة الكثيرين منهم

  • رشدون حمادي
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:49

    ان كان التضامن مع طارق رمضان له عﻻقة بقطر والعدالة والتنمية وكل ما له نهج اسﻻمي فمع من كانت عﻻقة متضامنين سعد المجرد هل مع الصهاينة والفساق وحلف الوسكي وكل من عﻻقة بالالحاد وضد الاسﻻم ولمادا لم يضرح هدا الجدل حينها ؟مجرد سؤال

  • Zirlo
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:50

    الفرنسيون لديهم قضاء نزيه. فتضامنكم او اشياء اخرى لن تفيد في شيء الاحرى ان تتضامنوا مع من يظلم في بلدانكم الاسلامية.
    الجنس نقطة ضعف لدى المتاسلمين و راينا عدة امثلة.

  • Hakim
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:51

    ! Vive la France
    Pour les mêmes accusations de viol , un islamologue est mis en détention sans hésitation et un ministre Mrm Darmanin voit l'enquête à son encontre classée sans suite .
    Bravo !

  • المهدي
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:52

    ما دام التضامن لا يعبر عن الموقف الرسمي للمغرب فمن الغباء الاعتقاد انه قد يضر بالعلاقات مع باريس كما يتهيأ لمن يفكرون بعقلية عالمثالتية صرفة كأن نفترض ان رمضان اعتقل في مصر مثلا وبرزت في المغرب أصوات تندد باعتقاله فترتفع عقيرة الاعلام المصري المريض للصدح بالعداء تجاه المغرب دولة وشعبا بينما فرنسا لا تعير اهتماما لمثل هذه الأمور .. حتى داخل فرنسا نفسها ارتفعت أصوات متضامنة مع طارق رمضان .. وحتى من داخل فرنسا ظهر متضامنون مع معتقلي أكديم ازيك ومع معتقلي الحراك وغيرهم فهل أضر هذا بالعلاقات بين البلدين ؟ التضامن من عدمه تعبير عن رأي وموقف شخصي لا يلزم الدولة في شيء بل انه ظاهرة صحية تعبر عن إستقلالية المتضامنين عن التوجيهات والمواقف الرسمية للدولة .

  • mowatine
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:54

    معروف على حزب الندالة و التعمية ارتباطه بقطر و كذللك اخبار اليوم و منتدا الكرامة لحامي الدين … وغيرهم الذين يرتبطون بالفكر الاخواني .
    لهذا تجد شبيحة الندالة و التوحيد و التخريب تشتغل على قدم و ساق في التعاليق على كل المواضيع التي تهم قطر و الاخوان و مصر السيسي و اردغان …

  • حملة وحملة
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:56

    هناك حملة اخرى أو حملات في باريس تضامنية مع من زعمت انها كانت ضحية اغتصاب من طرف البروفيسور رمضان, أليس لهذا تأثير على القضاء أيضا؟!

  • reanime
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:57

    laissons la vraie justice faire son travail s'il y a une preuve de sa culpabilité ils sauront la trouver loin des suppositions et des pressions politiques.

  • تاوناتي
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:57

    الخوانجية تنظيم عالمي خطير يدافع عن افراده بكل الوساءل بما فيها المال القطري والدعم التركي.احذروا ان تسقطوا في شباكه وفي شباك دعايته.
    تذكروا ان طارق رمضان كان مستشارا لطوني بلير الذي قتل عشرات الاالاف من العراقيين.والان هاهو في يد العدالة الفرنسية .فاذا كان بريءا سيطلق سراحه اما اذا كان مذنبا فسيسجن وهذا جزاء كل مغتصب.

  • أبو رضا
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:59

    مايميز الغرب الكافر وبني صهيون هو استقلال القضاء عندهم، فرئيس الوزراء في إسرائيل اليوم في السجن، وأفراد من الملكية الإسبانية في السجن، لنزاهة قضائهم، ولكن المؤسف أن من بين المتضامنين مع رمضان ومن حملته، أحد العناصر وهو مطلوب منه المثول أمام العدل المغربي، وهو هارب من ذلك، لأن الغرب مهما مارستم عليه من ضغوط لن يميل قيد أنملة عن تطبيق القانون، وخير دليل الدعم الذي لقيه المجرد من طرف بعض المغاربة، المتهم بنفس تهمة رمضان
    ..

  • طارق
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:01

    الاستاذ طارق رمضان محاضر مشهور معروف بمقالاته ومحضراته المتميزة وخصوصا عل الاسلام افاد كتيرا من الشباب والباحتين عل صعيد العالم كله
    اتمنا ان تكون محاكمته عادلة والايكون اي تمييز تجاه اخونا واستاذنا العزيز طارق رمضان
    والسلام عليكم ورحمت الله وبركاته

  • Lecteur Hespress
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:05

    Coupable ou pas je n'en sais rien. Mais ce qui est sûr, c'est que certains membres du gouvernement français comme Nicolas Hulot sont aussi poursuivis pour des viols, et sont toujours en liberté. Alors pour quelle raison emprisonner Tariq Ramadan surtout que les preuves contre lui sont minces ? La justice porte mal son nom quelque fois.

  • harrocuh
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:07

    Dr Ramadan est victime d'un complot comme celui de 'The Voice MAssen', c'est simple les sionistes sont tellement Puissants que tout ce qui touche à leur Image DOIT ABSOLUMENT DISPARAITRE . Dr Ramadan n'est arrivé en France qu'à 18.30mn et ma préposée Affirme le Viol à 15.30H or le parquet n'a pas pris en Considération le Billet d'avion PREUVE TANGIBLE que le DR RAMADAN est INNOCENT

  • ماسين الريفي
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:08

    سبحان الله !
    هل التضامن مع المظلومين جريمة تسيءالى العلاقات الدولية؟ هل الوقوف في وجه الظلم والانتقام إساءة لفرنسا او غيرها؟
    مهما اتفقنا او اختلفنا مع طارق رمضان فالتضامن معه يأتي من باب رفع الحيف والظلم على المسلمين بكل توجهاتهم.
    التهمة ملفقة والقضية فيها ان وإلا كيف يعقل ان التي لفقت لها التهمة كانت سلفية في سنة ٢٠٠٩ والآن اصبحت علمانية ولها الحق ان تلفِق له التهم لانها لم تعد سلفية.
    سبحان الله ، الشر والظلم أصبحا سيدا الدول الديموقراطية.
    سنتضامن مع طارق رمضان داخليا وخارجيا.

  • Mann
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:11

    انا صدقا من المعجبين بطارق رمضان و أتمنى له الفرج قريبا
    لكن من المشهود للقضاء الفرنسي بالاستقلالية و لا اعتقد ان القضاء و الصحافة و محامي طارق متواطئين كلهم من اجل الافتراء عليه
    من إتهم طارق رمضان هي سيدة مغاربية و كانت من المنقبات الملتزمات سابقا ! و هذا يعطينا درسا على ان ليس كل من اطلق لحية طويلة و كل من لبست حجابا و نقابا هم أناس عفيفين .. المغاربة للاسف كل من تكلم باسم الدين يرتمون في احضانه

  • BIHI
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:12

    Les points faibles des Islamistes, l’argent et le sexe. Il trouvent toujours des parades pour hallaliser leurs actes

  • ولد القرية - سلا-
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:14

    انا لا افهم كيف اصبح المغاربة بهذه الدرجة من التزمت والتطرف خلافا لما كان عليهم اباءهم واجدادهم من انفتاح على العصر وعلى الموضة والغناء والرقص والشعر والسينيما والمسرح وكانوا يحثون الفتاة على الاجتهاد للوصول الى ماوصلت اليه الفتاة الاروبية . الان اصبحنا نرى جنود من المتطرفين يراسون جمعيات ممولة من شتى القطاعات همهم هو محاربة المهرجانات والاشرطة السنيمائية ولباس المراة والتهجم على كل مبادرة لمنح النساء حقوق مشروعة اعطتها اياها الانسانية جمعاء في الامم المتحدة . خلاصة القول ان مبادة مثل هاته اي الدفاع عن انسان متهم بالاغتصاب وهؤلاء المجتمعين لا يعرفون اي شيء عن القضية ويبرؤونه وكانهم يعيشون معه ليل نهار في حياته الخاصة . اضف ايضا ان القضاء مازال لم يحسم في القضية . اذن لم التضامن

  • بودواهي
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:15

    طارق رمضان متهم باغتصاب طفلتين في فرنسا : أدن هو مجرم إلى أن يثبت العكس و بالتالي من غير الأخلاقي و لا الإنساني و لا السياسي أن تتضامن معه قطر أو موزة أو العدالة و التنمية أو غيرهم لأن تضامنهم هدا سيكون تضامنا مع الفساد و مع الاجرام و مع السفاهة و الندالة و الفضاعة …!!!
    أم أن الأمر يتعلق بالفساد و الفساد إخوان …!!!

  • Arifi
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:17

    إفلاس مابعده إفلاس لاتباع فرنسا وعبيد فرنسا، كل واحد لديه الحرية ان يتضامن مع من يريد ، فكرت ان المغاربة كلهم تحرروا من اتباع فرنسا ولكن اتضح ان العبيد مازالوا عبيد

  • ابن عرفة ضفاف الرقراق
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:19

    أن كنت مسلما أكاديميا وتواجه الغرب بالحجة والدليل ولك انباع من نوع خاص جلهم اكاديميي ن فاعلم انك تحت المجهر ويعملون المستحيل ليتصيدوك فالرجل لا بخاطب العامة بل يخاطب الانتلجانسيا لان البغات (طير ضعيف) لايستنسر اي يصبح نسرا

  • متوج
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:19

    لمالحمايةو ااإستعمار ولى. وبجب نحن كذلك إثباث شخثيتنا. فإلى الأمام عندما كانت تجري محاكمة إكدي ميزيك، كان محامون و محاميات، يأثون إلى المغرب لمئازرة المجرمين و الخوونة انفصاليي الداخل. و كم من منظمات و جمعيات فرنسية تريد التدخل في شوءون المغرب الداخاية، و مساندة البول زاريو! نحن المغاربة كذالك أحرار، و يمكننا مساندة من نريد. لمذا الخوف من فرنسا! فزمن ال

  • عبدالسلام من البيضاء.
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:23

    الملاحظ عن الإخون أنهم شغالين يدافعون عن حفيد حسن البنا ويطبقون بالحرف الواحد مقولة: أنصر أخاك ظالما أو مظلوما هههه؟!!
    عندما ألقي القبض على المطرب المغربي سعد لمجرد بنفس التهمة التي ألقي القبض على طارق ابراهيم..هلل الإخوان لذلك وطبلوا للقضاء الفرنسي وقال عنه نزيه وأفضل من كل القضاء العربي ، وعندما ألقي على الإخواني أصبح القضاء الفرنسي غير نزيه ومتورط ههههه؟!

    اتركوا القضاء الفرنسي اذن يأخد مجراه مع العلم أن القضاء الفرنسي معترف له بنزاهته واستقلاليته حتى على العرب والمسلمين..

    انكم تسيؤون لأفكاركم ولجماعتكم بسبب ذلك؟

  • مغربي حر
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:28

    الاسلاميون المغاربة يتضامنون مه المفكر الاسلامي طارق رمضان من باب انصر اخاك ظالما او مظلوما حتى ولو تبت انه فعلا ارتكب جرائم اغتصاب .
    ومن غير المستبعد ان تكون قطر وراء هذه الحملة .

  • ملولي
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:29

    الاسلاميون ملائكة و الاسلاميات يتضامن مع المغتصبين ماهادا المنطق يارب

  • AAbel
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:29

    "نحن نتضامن مع الشخص وحقوقه وفكره، ومن باب الإنسانية فقط".
    Depuis quand l'humanité a été representé par les violeurs de femmes. Cela montre la mentalité de cette association.
    Au lieu de defendre les pauvres, les sans emploi etc.. vous defendez le viol. Pauvres femmes marocaines, avec des
    mentalités pareilles elles doivent s'attendre aux pires.

  • العرب .....والكراهية
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:30

    اصبحت فرنسا بعبعا ….يرتجف منه كل الناس….
    وكذلك امريكا والغرب…….واين هي حقوق الانسان اذا
    من هذه الديمقراطيات الكذابة….؟؟!!
    المشتبه به له كل حق البراءة حتى تثبت ادانته…!!!
    قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين…!!
    عندما لا تعجبهم الدنيا….ولا تعجبهم الافكار…..يقومون بتلفيق تهم ثقيلة على اشخاص ربما برءاء …
    ولم في الاسترالي الموجود بسفارة الاكوادور مؤلف وصاحب موقع ويكليكس خير دليل…!!!
    الانتهازية واللصوصية هي التي تحكم هذا العالم
    المنافق…..اعتبروا يا اولي الابصار

  • Ilyes
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:33

    Bande d hypocrite ces doit disant associations féminines, pour Saad Lmjarred toutes étaient dernières lui et le défendaient alors qu'il n ya aucun prouve de son innocence tous les preuves s9nt contre lui et pour Tariq Ramadan elles sont contre alors que la justice française a fait des aberrations dans ce dossier,, je suis pas entrain de défendre Ramadan mais laissons ceux qui veulent le défendre le font librement sans leur marque des étiquettes et que la justice fasse son travail

  • ابو قتادة ااسلفي
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:33

    اذا كان اعتدى على النساء فيجب علينا الا ندافع عن الفساق الفجار و كل جهة تدعمه فهي شربكة في الجرم و ان كان مع غير المسلمين لكنهم من بني الانسان و حقوقهم كحقوق المسلمين و المجرم مجرم و ان كان مع الحيوان و الاسلام اكبر من السياسة و المصالح العوجاء

  • vraibidawi
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:34

    NOUS SOMMES TOUS TARIK RAMADAN. …On sait très bien de quoi s agit -il dans cette affaire toute entière aussi on sait très bien que c est préparé

  • silence
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:45

    المراتان المغتصبتان تستحقان التضامن ولو بالصمت.رمضان مواطن سويسري ويحاكم في فرنسا والقضاء نزيه هناك

  • حاميد يوكي
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:46

    باش عرفتو أنه لا يستفيد من محاكمة عادلة؟ إنه في فرنسا وله المال والدعم الكافيين ليستفيد من محاميين قادرين. ملايين المغاربة يسقطون كل سنة تحت قبضة محاكمنا المرتشية و الغير العادلة عامركم تضامنتو معهم أو طالبتو بالإصلاح! باز! بانليكم غير رمضان في فرنسا. هؤلاء الناس يتضامنون مع طارق رمضان لأنهم لم يتقبلون أن هذا المثقف الإسلامي اللذي كان ينصح ملايين المسلمين في العالم بالتمسك بقيم دينهم و اللذي كان في أعينهم يدافع على المسليمين الأبرياء ضد الصليبين الكفار حصل كما حصل مولاي عمر بنحمد و لالا فاطمة النجار في السيارة (و لو كان مظلوما). لم يتقبلو أن تسلط الأضواء على هذا السيد المتزوج و أب لأربعة أطفال ويكتشف الكل أنه كان في نهاية المطاف "تيتشاطي" كي شي مراهق مع الأخوات المعجبات على فايسبوك . لا يمكن النفي أن سقوط رمضان يوحي بسقوط الإسلام السياسي. يتضح شيئا فشيئا أن الحركة الإسلامية لا محل لها لا في السياسة و لا في المجتمع. السلم في المجتمع والإزدهار يأتي بإدراك الإنسانية ماشي الربانية! يمر بالمساواة و بتحرير الفرد، ماشي بالعفة ؤو الحجاب ؤو الحشمة ؤو ب قال الله ؤو قال الرسول.

  • خالد (فرنسا)
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:50

    فرنسا مرة أخرى تبدي الوجه القبح عندما يتعلق الامر بالمسلمين. طارق رمضان يتعرض للتنكيل لأسباب سياسية. هناك أمور عدة، يجب التعرف عليها:
    – هناك وزيران وإعلامي اعترفوا بالتحرش الجنسي وهم خارج السجن، ابحثوا عن الخلل
    – طارق متهم وليس محكوم عليه، ولذلك يجب أن يكون خارج الأسوار لينضم الدفاع عن نفسه
    – رفع طارق قضيتين على المرأتين اللتين اتهمتاه بالاغتصاب، وهها تنعمان بالحرية
    – احدى المشتكيتين تقول أنها اغتصبت بداية الظهيرة، غير أن الدفاع أتيت عبر تأشيرة الطائرة ان طارق لايمكن ان يكون في فرنسا ساعة الاغتصاب. بل الامر، ان الوثيقة ضاعت من الملف
    – هناك حملة يقودها أعداء طارق من العرب، والسياسيين والاعلاميين وأشباه المثقفين. واختاروا رأس الحربة مكون من سحاقيتان: Caroline fourest و Verner. هتان لهما علاق وطيدة بهمندة عياري و Cristelle. انظروا إلى موقع ikhwaninfo و سترون أنه مكون من شرذمة من أعداء طارق عجزت عن هزمه علميا فلجأت إلى الأساليب الحقيرة.
    المهم أن بعض المحامين والمفكرين أخذوا يشمئزون من هذه الطريقة المتبعة من طرف الأنظمة الديكتاتورية.

  • نحو عالم عادل
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:56

    التضامن مع المفكر ذَو الصيت الدولي انما هومن قبيل الاختلالات التي شابت و ماتزال تشوب عمليات التحقيقات. اذن جملة التضامن ليست ضدالعدالةنفسها وانما ضد مجريات التحقيقات التي "اهملت " تحت ذريعة الضياع صك براءة طارق رمضان من تهمة الاغتصاب ، و الكيل بمكيالين في تهم مماثلة لرجال سياسة فرنسا. انه لا تعلم انالعالم يراقب عن كثب مصير هذا الملف الذي بين بشكل كبير تواطؤ الصحافة و المفكرين المغالطين ككارولين فوريست و أنطوان سفير … ضد الرجل بعد ان هزمهم فكريا كما هزم رجال سياسة اخرون.
    كمتتبع لفكر الرجل و مسارفيً الاعمال الخيرية و انتقاده للرأسمالية الفاحشة بل و كان عضوا فيً انشاء عصبة للتفكير في بدائل اخرى لنظام عالمي جديدً يجمع كل المؤسسات الاهليةً التي لها نفس التطلعات اي مجتمع عالمي مخلق. هذه هي الحقائق المرعبة لكل ديكتاتوريةً . لهدا أعلن تضامني مع طارقً الإنساني الذي له الحق فيً انً يتمتع بحقه فيً الحرية لان المتهم برئ حتى تتم براءته.
    تضامني المطلق مع كل المعتقلينً لسياسيين و المظلومين فيً الريفً و كلً انسان دخلً السجون لانهً قال الحقً و لاً شئ ال الحق و لم ينادي لا للعنفً و لا للدمارً .

  • عبدو
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:59

    لو كان المعتقل مفكرا لبيراليا مثلا او ذو نزعة يسارية لرأبت هؤلاء الاسلامويين يصرخون باعلى صوت ان هذا دليل على الفساد الاخلاقي وان هذا جزاء من رب العالمين وغيرها ….لكن بما ان رمضان لنتمي لحضيرة الاخوان فانهم يتضامنون معه دون انتظار رأي القضاء النزيه كما لو كانوا فعلا معه ويعلمون علم اليقين انه بريئ….هذا هو الاتجار بالدين.

  • هوهو
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:00

    التضامن مع باعثي وصانعي الارهاب امر نرفضه كمغاربة وبغض النظر عن (ماما) فرنسا او ما يسمى دولة قطر او غيرها…لا للارهاب ومنابعه. وبوضوح لا لتجار الدين والخزعبلات والخرافات .لا لكل من يزايد علينا في الدين وفي الايمان .استهلكوا افكاركم وابتعدوا عنا كمجتمع.انكم صناع الحروب الاهلية ونحن لكم بالمرصاد يا رمضان وامثاله ومريديه. لا للاخوان المجرمين عبر العالم.

  • تاميل
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:01

    الله يفك أسره. و نطلب من الكل أن يقف بجانب طارق رمضان في هذه الظروف الصعبة و نطلب من القضاء أن يقوم بعمله المستقل. نحن اكيد هذه سياسية شرسة ضد للرجل. سبأ الله و نعم الوكيل!

  • Freeman
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:01

    هناك حملة عالمية "Free Tariq Ramadan" يشارك فيها أشخاص من كل أنحاء العالم على إختلاف توجهاتهم الفكرية والدينية، أنا عن نفسي لا أزكي أحدا ولاكن أعلن تضامني إنتصارا لقرينة البراءة ، هناك تحامل واضح من الإعلام في هذه القضية مقارنة مع قضايا مماثلة جارية حاليا وتمس وزراء وإعلاميين بارزين.
    طارق رمضان مصدر إزعاج للكثيرين "أشخاص وأنظمة " ولم يسلم من إنتقاداته حتى جماعة الإخوان التي يحاولون ربطه بها في كل مناسبة.
    المحكمة تطبق القانون في حدوده القصوى في حين أنها جد متساهلة في الحالات المماثلة.
    لا نطالب بتبرءت طارق رمضان وإنما بمحاكمة عادلة.

  • نور الهدى
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:02

    طارقفوبيا تنخر فرنسا.
    السيد رمضان من المفكرين المعرصين الذين يدعون إلى الإعتدال و التسامح و التحلي بالقيم الكونية. فكتبه كثيرة و مترجمة إلى لغات عدة و تدرس في 80 جامعة أمريكية مند سنين إلا أنها ممنوعة في فرنسا. بلاد الحرية .
    فكان لابد من البحث عن طريقة تخلص فرنسا منه.
    كل ما أتمناه هو أن تتعامل العدالة الفرنسية مع هذه القضية بكل احترافية و ضمان لحقوق كل الأطراف المعنية مع إظهار الحقيقة للرأي العام دون تسييس القضية.

  • لاديني
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:04

    المسلم علمه دينه الفاشل أن ينصر أخاه ظالماً أو مظلوما.

  • ؟؟؟؟
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:07

    السلام عليكم ان الحملة التي شنت على المفكر رمضان من طرف الغرب لا تستهدف شخصة وانما تستهدف اراءه وتوجهه المعتدل الذي يشكل خطرا على مصالحهم وابنائهم فهم لايريدون للاسلام الانتشار لكن التهمة التي لقفت له تعتبر قديمة وجديدة مازالت متداولة وذلك لمساره الحافل بالمقالات …..والمؤلفات التي اغنت رفوف خزائن المكتبات الاسلامية .وهناك من ينتقذ الحملات المساندة له في محنته لما لا والقاسم المشترك هو العروبة والاسلام فاستهدافه استهداف للاسلام وديننا الحنيف يوصي بنصرة الاخ ظالما او مظلوما فان كان مظلوما فيجب نصرته وان ظالما فيجب نصحه الى الحق .اما من الناحية فهو ظنينين تحت اجراءات البحت فلم تتبث ادانته بعد فلما النعوث القادحة التي تجرح النفوس وستظهر الحقيقة آجلا او عاجلا ان لم يتم تسيس الملف.

  • المهدي
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:15

    سيظهر الحق عاجلا ام آجلا و ستدخل الفئران الى جحورها و سينهض البطل من سقطته أكتر قوة من قبل

  • moha
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:21

    Cette campagne contre ramadan T est un complot siniste; contre tous les intellectuels antisionistes; comme ils avaent fait avec B Clinton ( Monika) et avec Dieudonné et d'autres resistants qui soutiennenet la cause palestine…; En France; aucun intellectuel arabe musulman ne peut s'exprimer librement s'il dirige ses critiques contre le sionisme et israel…, ils ont plusieurs bandes armées dans les medias et les institutions financiéres , judicieres et et economiques pour monter ne queleleu, leurs sac de couchage sous les épaules pour dormir dans es studios des medias européens…

  • simo
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:33

    Dans ce genre d'affaires il faut toujours laisser la justice faire son travail, s'il est innocent il sortira, s'il est coupable il sera condamné , ce n'est pas parce qu'on est un penseur musulman qu'on a le droit de violer des femmes, je souhaite de tout cœur qu'il soit innocent.

  • سمير
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:42

    الذين اتهموا رئيس البنك الدولي السابق دومنيك ستراوسكان بالتحرش و هو من بني جلدتهم هم نفسهم من يتهمون الأستاذ القدير طارق رمضان بنفس التهمة لتشويه صورته الاعتبارية، و كذلك فعلوا مع الداعية الكبير ذاكر نايك باتهامه بالإرهاب.

  • Aicha
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:46

    Je pense malheureusement que le viol des femmes ne represente pas un crime et c'est vraiment honteux de manifester pour lui et avant lui Lamjered

  • متتبع
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:49

    يكفيني حديث سيد الخلق : ( إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ ، أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الحَدَّ ، وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا ) رواه البخاري

  • abdou
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:03

    Puisqu'il est convaincu par sa cause, qu'il prédite, ;
    Il n'a rien à perdre .Ce sont ses geôliers qui doivent méditer doublement .

  • علي
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:04

    فرنسا العلمانية تتامر على المفكرين المدافعين عن الإسلام …فشلها في مواجهة الفكر الإسلامي أثارت المشاكل

  • citoyene
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:16

    cet homme doit être jugé pas seulement du viole mais aussi du mal causé à des millions de jeunes par l’idiologie obscuriste frères musulman aujourd’hui les jeunes ont perdu la boussole avec l’aide de Qatar, au Maroc les barbus pendant les 5 années de pouvoir les marocains ont toutes vu de leurs hypocrisies et les souffrances qu’ils ont fait suber aux marocains par leurs incompétences et leurs ignorances, ils font tout pour arriver au pouvoir comme en Egypte mais il y à encore les hommes comme générale Sissi quant à Qatar il faut le bloquer de toutes cotés avec sa propagandes destructif dans le monde évidement les marocains doivent combattre ces idiologies ont vois les résultats aujourd’hui chez

  • هشام كولميمة
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:18

    قال المتحدث أن "طارق رمضان مفكر ذو مرجعية إسلامية مثله مثل حزب العدالة والتنمية"،هم مرجعيتهم اسلاماوية تخدم أجندة أخرى الله يعلم بها…و ما يجب فعله هو انتظار نتائج التحقيقات ثم من يريد أن يعلق فله ذلك…

  • Filali
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:29

    العدالة الفرنسية مستقلة وهناك مسؤولون فرنسيون يحاكمون بتهم الاغتصاب والتحرش الجنسي يمثلون امام نفس القضات الذين يمثل امامهم طارق رمضان .
    و ليس هناك مؤامرة ولا هم يحزنون .

  • يوسف
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:37

    دائما ما تسعى كل الأنظمة إلى ضرب القدوات والعلماء والوعاض في مقتل حتى يتسنى لها تمرير جميع صور المجون والانحلال الخلقي تحت دريعة الانفتاح والتطور لسلب المجتمع الإسلامي هويته

  • من فرنسا
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:39

    من انتم حتى تنتقدون طارق رمضان .اتعجب من بعض اعوان الصهاينة الذين يعلقون هنا التأثير على على عقول المغاربة .هذا الشخص اسكت كل من سينتقد الاسلام في اوربا .وليس بحاجة لكم ان تساندوه.فالله مع من سينصر الاسلام .

  • ......
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:51

    الاسلام وكل من يتاجر به أعمى بصيرة اتباعهم حتى اتخدوا البشر ملائكة منزعين عن الخطأ.
    لكي تفتح لك كل الأبواب عند المسلمين، أعني كل الأبواب حتى في مجال النكاح الشرعي بكل تنوعه، احفظ بعض آيات القرآن وأحاديث قيلت في عصور الجهل وأجد الحديث والجدال.
    المسلم يعطي قيمة للشكل أكثر من المضمون.

  • عبود
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:53

    إنه الابتلاء والتمحيص والامتحان نسأل لك الله الثبات والنصر . ( إنهم يكيدون مبدأ وأكيد كيدا فمهل الكافرين أمهلهم رويدا )
    4 mai 2009 · { 1-3 } { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِم فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
    ( أشد بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم…)

  • Karima/France
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:56

    والله ثم والله لو كان طارق رمضان نصرانيا لما أدخل السجن إلا بعد المحاكمة إن فرضنا أنه مذنب.
    قلناها في هذا المنبر و نعيدها أن القضاء الفرنسي ليس بالإستقلال الذي يعتقده البعض في الضفة الأخرى .. حاول الإعلام الفرنسي منذ التسعينات القضاء عليه مرارا و تكررا و لم يستطع , الإعلام لما يتحامل على شخص ما فهناك طبعا أوامر عليا دعت إلى ذلك هدي وحدة , الحاجة الثانية يجب أن تعلموا أن الدولة الأوروبية الوحيدة التي تعادي المفكرين المسلمين بشراهة هي فرنسا طبعyا الإعلام يؤدي الخدمة

  • ahmed
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:58

    Pour "citoyene"55: comment il est arrivé au pouvoir votre général Sissi? c'est pas à la suite d'un attentat?vous devez être juive ou chrétienne pour reflechire ainsi!

  • miloudi l'fassi
    السبت 17 فبراير 2018 - 21:01

    هو سيحاكم في دولة ديموقراطية وليس في دولة عربية والعدالة ستفصل في قضيته وقضية سعد لمجرد التي عادت الى الواجهة للمحاكمة في قضية الاغتصاب .

  • khaled
    السبت 17 فبراير 2018 - 21:31

    Pour ceux qui le défendent… Comment vous réagissez à la lecture des SMS envoyé par ramadan à ses victimes… Quand vous écoutez les enregistrements audio ? Piégé par la police judiciaire française par rapport à ces propos tenu par ses SMS envoyés, lui qui dit prétend donner des conseils religieux.. Tariq Ramadan a reconnu une « relation de séduction ». Pour ceux qui ne comprennent pas « une relation de séduction ».. C’est des propos vulgaires par rapport au sexe. Voici le vrai visage de ce qui vous défendez ! Récemment, une avocate américaine musulmane et voilée a dévoilé qu’il y a une nouvelle victime musulmane au états unis qui compte porter plainte aussi. Affaire a suivre !

  • ABDOU- de - CASA
    السبت 17 فبراير 2018 - 21:44

    ردا على الاخ من فرنسا…

    ومن يكون اصلا طارق رمضان وما هي اختراعاته وماذا قدم للبشرية جمعاء حتى يمكنه ان يسكت الاروبيين ؟؟
    علما ان الاروبيين لا يعترفون سوى بالعباقرة الكبار الذين قدموا خدمات جليلة للبشرية جمعاء..
    الاروببيين اذن ليس لهم وقت لكي يضيعوه مع امثال البنّا ، يكفي ان محضراته لا يحضرها سوى بعض الجاليات العربية او الاسلامية في اروبا.

    نلاحظك تدافع عن اخيك حفيد حسن البنّا وكأنه نبيا او ملاكا مع العلم انه مجرد بشر مثل باقي البشر..
    العدالة الفرنسية هي التي لها الحق ان تبرءه او تدينه علما ان القضاء الفرنسي مشهود له بالنزاهة والاستقلالية في العالم ،يكفي ان العرب والمسلمين هم كذلك يعترفون بالفضاء الفرنسي..

    تحتكرون الحقيقة لانفسكم ،و كل من لا ينتمي لكم اوينتقد الفكر المتحجر الخوانجي فهو في نظركم صهيوني او علماني حاقد او كافر او ضد الاسلام! وكأن رسالة الاسلام نزلت على حسن البنّا يا لعيادو بالله ،،ولبس على خاتم الأنبياء محمد (ص) ؟؟!!!
    ما هده الترهات عندكم !! علما ان هده الأفكار العنصرية المتحجرة عندكم وهده المواقف السلبية فيكم تسيء لكم وتسيء لفكركم بصفة عامة من غير ما تدرون..؟؟

  • hicham
    السبت 17 فبراير 2018 - 22:04

    كم نفرح ونهلل لما نسمع تورط قس أو غيره في فضيحة جنسية ونقدفهم ودينهم بشتى الأسماء النابية .لكن لما يقوم شيخ أو داعية مسلم بين قوسين بفضيحة مماثلة نصرخ ونرمي اللوم على الآخر ونردد المقولة المألوفة إنها مؤامرة ضد الإسلام والمسلمين ، وكأن شيوخ الإسلام ملائكة معصومون، أقول لكم معضم شيوخ الإسلام بهم مرض إسمه الهوس الجنسي هؤلاء النوعية من بني البشر أخطر مما يمكنكم تصوره ،حتى القطة لا يمكنك تركها تنام معه كما نقول بالدارجة .تريدون مناصرة من والتضامن مع من ؟ هذا الشيخ له فضائح جنسية مسكوت عنها هنا بفرنسا ، لكن كونواعلى يقين والله لن ينفعه تضامن العالم الإسلامي كله ، هذه فرنسا يااحباب لي حصل كيودي إنها العدالة بحدافرها .ليست كبلدان عربان مع الأسف .

  • Najib
    السبت 17 فبراير 2018 - 22:37

    Tariq Ramadan s'est rendu de lui même à la police de Paris. Un billet d'avion qui prouve qu'il était dans un avion au moment où une plaignante dit qu'il était en train de la violer dans un hôtel, n'a pas été communiqué aux 3! juges par les enquêteurs
    Les deux plaignantes ont déclaré qu'elles ne se connaissent pas, les enquêteurs viennent de prouver qu'elles sont en contact (plus de 150 communications) avec une des détracteurs de ce professeur.
    Une des 2 plaignantes a parlé d'une cicatrice dans les parties intimes de ce monsieur mais elle est incapable de la décrire (cicatrice d'enfance et le bruit serait exploité).
    La crédibilité de ces femmes est nulle.
    …Et le juge du terrorisme qui a le dossier refuse de le libérer pour préparer sa défense et ce malgré la requête du médecin de la prison…
    Aujourd'hui Tariq Ramadan a été hospitalisé.
    Comment peut on emprisonner quelqu'un sur base d'une accusation?

  • khadia lamdaouar
    السبت 17 فبراير 2018 - 23:14

    Je ne suis pas d'accord avec cet Islam qui appuie les violeurs des femmes comme cet abominable Ramadan…Il doit payer et tous les Marocains doivent appuyer la justice francaise si objective…..Ce n'est pas un probleme religieux .c'est un probleme criminel..Le prophete de cet Islam et ses compagnons violaient des femmes dans des guerres intrrminables…Le Coran ne disait-il pas :"Baisez autant de femmes que vous voulez..C'est abominable et affreux…

  • مواطن حر
    السبت 17 فبراير 2018 - 23:31

    المتهم بريئ حتى يثبت إدانته لا كن موقف البعض من كل ماله صلة بالمسلمين فهو أمر مفروغ منه.

  • citoyen
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:37

    إلى أحمد 63 سيسي العام جاء إلى السلطة مع رقبة الدولة كما ملتحي به من قبل الأسلحة لهم من قبل غسل الأرواح والنفاق العالم يحتاج الناس الذين يقدمون تقريرا عن أشياء إيجابية للبشرية لا أفكار غامضة في العصر الحجري general sissi arrivé au pouvoir avec un cou d'etat comme les barbus lui par les armes eux par le lavage des esprits et de l'hypocrisie le monde à besoin des gens qui rapport des choses positif à l'humanité pas des penses obscure à l'age de la pierre

  • البيضاوي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 01:08

    تعقيب على الاخ : مواطن حر.

    نعم معك الحق ، ان المتهم بريء حتى تتبث ادانته، لكن لا يجب ان ندافع عليه ونحن لا نعرف بعد، هل هو متهم ام بريء؟
    الم تلاحظ كيف يدافع عليه بعض المحسوبين عن جماعة الاخوان بدعوى "انصر أخاك ظالما او مظلوما "
    ثم لا يجب ان نجعل من اسلام الاخوان هو الصح ثم نكفر الاخرين ، او نجعل اسلامهم باطل ؟!
    يجب ان نعلم جيدا ان طارق رمضان ليس ملاك بل بشر مثل باقي البشر ،ويتوفر هو الاخر على غراءز جنسية مثل باقي البشر ، لهذا افول لا صحاب بعض التعاليق الغبية كفى من الترهات والدفاع عن اخوكم بدعوى انصر أخاك ظالما او مظلوما..
    انكم تسيؤون لانفسكم!

  • Omar
    الأحد 18 فبراير 2018 - 02:37

    Est ce que ce n' est pas un deuzieme Omar m' a tuer !
    La justice devient relative quand c 'est la politique et l'argent qui s' en melent.

  • Paix
    الأحد 18 فبراير 2018 - 05:35

    Mr. Tariq Ramadan est loin d’être à ce niveau…
    C’est un savant sincère et fidèle à ses principes…
    Si nous n’avons pas assez de courage pour le supporter, nous devons, au moins, nous taire et cesser de prétendre que nous connaissons les droits.
    SVP! Cessez de montrer que vous savez quelques choses.

  • Roma di giorno
    الأحد 18 فبراير 2018 - 08:09

    هده دروس تعطى للعرب.سمن ينسى الوزير الفرنسي مغتصب الأطفال في مراكش واخلال سبيله لأنه تبييض و وزير ماما فرنسا. من ينسى مغتصب اطفال طنجة،القنيطرة….هؤلاء ضبط في حالة تلبس،أما طارق المسلم والغير ابيض،فقد قدمت به شكاية بأفعالقترفها العام الماضي ادا ثبتت .
    لا قمت لك أيها العربي الحقير لأنك بعت جلد شرف و وطنك لإرضاء اسياد البيض…ولن برضو عنك ابداااااااا

  • Benmechdoud
    الأحد 18 فبراير 2018 - 11:35

    Work won't good because one talks well

  • Benmechdoud
    الأحد 18 فبراير 2018 - 12:00

    Sorry, my precedent comment has been about Mr elkhelfi article. I am absolutely solidarity with our dear brother Tarik Ramadan

  • انسان طبيعي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 16:03

    عمرني ما سمعت شي قوم يتضامن مع قاتل او مغتصب نساء الا المسلمون.ربما يعتقدون انه اغتصب هؤلاء النساء في سبيل اعلاء كلمة الاسلام.هاهاهاها….

  • علي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 20:26

    نعم الاسلام والمسلمين الذين فهموا الاسلام لا الذين ينتسبوا الى الاسلام يتعرضون لحرب دولية .والمخطط يطبقونه ابتداء من الدول العربية لا اقول اسلامية ؛ لانه تضليل لان نسمي هاته دول اسلامية…

  • مصدومة
    الأحد 18 فبراير 2018 - 22:11

    انا حقيقة اضحك عندما اجد اشخاص يشكرون القضائ في فرنسا ويقولون نزيه اش من نزيه لي بغاو فيه الخدمة كيلفقو ليه تهم باين ان طارق رمضان غلبهم بدفاع ديالو على الاسلام وافكارو الرائعة وبغاو يسدو ليه فمو انسان متقف وماشي ديال داك الشي كل مرة في نقاشاتو عندو افكار جديدة يعني السيد معمر وقتو بالقرائة وباين هاد شي،مفبرك فين كانو هاد السيدات من زمان في الحقيقة استغرب لكل من يفكر انا هاد شي حقيقة هذه حرب على كل مسلم يقول كلمة حق

  • مراد خريبكة
    الأحد 18 فبراير 2018 - 22:33

    طارق رمضان هو سويسري من أصل مصري و هو حفيد حسن البنا . و قد تصدى لكثير من المعادين للإسلام منهم مجلة إبدو الفرنسية … وحاولت السلطات الفرنسية منعه عدة مرت دون جدوى فكان من الطبيعي محاربته عن طريق القضاء.

  • citoyene
    الإثنين 19 فبراير 2018 - 18:22

    يجب على طارق رمضان عدم استعادة الحرية لأسباب طبية. الحالة الصحية للعالم الإسلامي السويسري البالغ من العمر 55 عاما هو في الواقع متوافق مع استمرار اعتقاله وفقا لنتائج التقرير الطبي الذي أمرت به المحكمة،
    دعونا العدالة القيام بعملها لا النار من دون دخان، في فرنسا العدالة قبل كل شيء لا الفساد لا وسطاء ليس هناك سوى العدالة، حذار من مزيفين الحقائق للتبشير في العقول الضعيفة، شعار فرنسا هي العدالة المساواة الأخوة

صوت وصورة
ليالي رمضان في العيون
الجمعة 29 مارس 2024 - 15:57

ليالي رمضان في العيون

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج