وضع القرار الصادر عن محكمة النقض الفرنسية، اليوم الجمعة، في قضية الابتزاز التي تعرض لها الملك محمد السادس من طرف الصحافيين الفرنسيين “غراسييه كاثرين” و”إيريك لوران”، حدا لجدل شهدته فرنسا منذ سنتين، وتحدث عنه مختلف وسائل الإعلام الدولية.
وقضت المحكمة اليوم بباريس بقبول تسجيلات المكالمات الهاتفية المتعلقة بقضية الابتزاز الذي طال الملك من طرف الصحافيين الفرنسيين، ما يجعل منه حكما فاصلا في هذه القضية.
ومن شأن قبول المحكمة الفرنسية هذه التسجيلات تضييق الخناق على الصحافيين وإدانتهما، خاصة أن القرار يصعب الطعن فيه من جديد.
المحامي باتريس سبينوسي أكد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن هذا الحكم لصالح المغرب، المتمثل في قبول تسجيلات المكالمات الهاتفية، يعتبر “انتصارا عظيما جدا”، مشددا على أنه “لم تعد هناك أي عقبة أمام إدانة الصحافيين”.
وبدأت قضية “ابتزاز الملك” في تاريخ الحادي والعشرين من يوليوز 2015، بعدما قام إريك لوران بربط الاتصال بالديوان الملكي وخيره بين نشر كتاب يرسم صورة سوداء عن الملك محمد السادس أو تقديم 3 ملايين أورو، ليتفق الطرفان بعد ذلك على أن المغرب سيبعث محاميا للقاء الصحافي الفرنسي.
وهذا ما تم بالفعل، إذ التقى الطرفان في الحادي عشر من غشت 2015. وبعد عشرة أيام من ذلك التاريخ عقد لقاء آخر كان تحت مراقبة الشرطة التي سجلت أطواره.
وسبق للملك محمد السادس أن رفع دعوى قضائية ضد الصحافيين الشهيرين بفرنسا، حيث تم توجيه تهمة الابتزاز لهما.
االله سلاح المغاربة و اجدادهم.
الى كل نظام حالي ( البقاء لله ) تسول له نفسه ان يضر المغرب او المغاربة لكم معلومة بالمجان:
المغاربة الي اجدادهم ماتوا من اجل هاد الوطن, العروبة و الاسلام…
المغاربة معروفين بحسهم و لو انهم لا يعرفون ما يجري وراء الستار, الايام
الجاية الله اعلم كيف ستكون, المغاربة عندهم نيشان نيشان لا غدر و لا مكر هم
نية بالعربية التعرابت و من الاحسن ان الواحد يا اما يصاحبهم , يكون رابح,
او يعطيهم التساع, لان شوكتهم واعرة و خايبة المغاربة متشبتين بالرحمان
وقال المحامي ان الاجراء في صالح المغرب المغرب ليس له اي صلة بالقضية القضية جنائية بين الملك والصحافيين
اما القضية زينة وارجع الى القناة الفرنسية التي غطت الحدث وابعاده ترى ان الصحافة والكتابة والقلم مثله مثل الرصاص والسيف في العطب والقرصنة والايلام والسلام
جيتو يا النصارى لرحبة خيزو ابغيتو تعلموا الزليق
انها بقايا أحقاد استعمارية مازال بعض المثقفين يعانون منها ، انهم يحسدون المغرب الحبيب على هذا الإستقرار الذي ينعم بهم و يريدون تشويه صورة هذا البلد الآمن المطمئن تحت ذريعة حرية التعبير، يريدوا أن ينالوا من الإجماع الوطني ومن رصيده التاريخي ، إنه الكذب والتلفيق ، غير أن عين الله الساهرة قد فضحتهم ، فهم لا يعرفون أن عاهلنا لم يفكرقط في متاع الدنيا الفانية من مال أو قناطير مقنطرة من الذهب والفضة ، بل كان هدفه هو سعادة شعبه المادية والروحية ، كذب الملفقون حين يزعموا أن عاهلنا هو رجل أعمال هدفه هو السيطرة على الإقتصاد ، إنه رجل روحاني بكل معنى الكلمة ، يسهر الليالي يدعوا لربه بالبكاء وقراءة القرآن ويستعد لآخرته ، وكل ذلك في تواضع وخشوع ، فهو في حيائه كالعذراء في خدرها ، وهو في أيام المحن الرجل القوي ذو القرارات الشجاعة والحكيمة ، فهو ظل الله في الأرض ، يسلط الله نوره علينا من خلال توجهاته الحكيمة ونصائحه الغالية . أما تلك الكاتبة التي تعربد في عالم الكتابة وذلك الرجل ، فكل أدعاء تهم باطل في باطل ، وجاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .
نطير و نزل و نعرف هاد الكتاب اللعين ميعرفوووووش
ليعرف المغاربة ان ليس اي واحد شعره اسود و عيناه خضراوتان هو مصدر للحقيقة التي لا تناقش .لذلك انا لا اتق في الغرب و جمعياتهم و مؤسساتهم .اتق في الملك و المخزن و المستشارين الذين قلبهم و وطنيتهم اكبر من اي مغربي في هدا العالم
اش هذ الخزعبلات اسي معلق رقم 1؟؟؟
Je suis contente et gloire à notre Roi Mohamed VI.
Quelques français sont rancunière envers les autres nationalités gratuitement!
Prenez alors le fruit de vos efforts et Merci Dieu!
لقد ولى زمن الابتزاز فهذان الصحفيان الفرنسيان ظنا ان مغرب اليوم هو مغرب الامس حينما كان دريس البصري يغذق الاموال على امثال هؤلاء الصحفيين و الكتاب مقابل سحب ابتزازاتهم و مقالاتهم الصحفية او مكافاة لهم على المدح و التطبيل فالمغرب اصبح سيد نفسه و لن تخيفه تلك الكتب او المقالات المدفوعة الثمن لقد واجه فرنسا و امريكا و الاتحاد الاوروبي بالورقة الحمراء في عدة مناسبات لا داعي لذكرها فبلدنا و الحمد لله اصبحت له كلمته و قيمته تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس حفظه الله و رعاه و لم يعد يخشى شيئا فجميع المؤامرات التي كانت تحاك ضده تحطمت على صخرته الصلبة قدد يجد هؤلاء الصحفيين الفرنسيين مبتغاهم في الجزائر لان هناك الشيئ الكثير الذي يمكن ان يقال و الشيئ الكثير الذي يمكن اخفاءه و التعتيم عليه.
طالما رقصت على جتث الأسود كلاب,إلا أن الأسود تبقى أسود والكلاب تبقى كلاب.
مع متمنياتي أن يتم متابعة هؤلاء الأشخاص والحكم عليهم بأقصى العقوبات.فمن إبتز ومس كرامة الملك فكأنه مس كرامة الشعب المغربي بكامله,وهذا الذي لن نقبل به.
مع كل متمنياتي للملك محمد السادس بمزيد من الصحة والعافية,ولهذا الوطن الحبيب بمزيد من الأمن والإستقرار.
الغريب أنهما لم يكتبا أي شيء عن الجزائر في تاريخهما و هنا يطرح سؤال لماذا الإهتمام بالمغرب فقط . و بما أن سمعتهما أصبحت في الحضيض هل تم شراؤهما من قبل هل تم تحريضهم مقابل مبالغ مالية للتهجم على المغرب . كما قال أحد الصحفيين الإستقصائيين الفرنسيين هذان الصحفيين قام بهدم سمعة الصحافة الإستقصائية و قال لتتحدث عن ملك و أمور سرية خاصة به يجب أن تكون أبيض كالثلج أما و أنت ملطخ بالإبتزاز و المال فلقد ضربتم الجسم الصحفي الفرنسي في مقتل
يجب على الصحفيين ان يظهرا نواياهما وينشرا الكتاب اذا كانا صادقين….
ولو قدمت لهما الملايير……والا كانا من المرتزقة السفاحين الكذابين….
العمل الشريف والمسؤول لا يمكن ان يكون بالمقابل ابدا…..!!!
واذا كانا فعلا قد طالبا بالمال…فلا تتقوا ابدا بهما ولا بالصحافة الاوربية والغربية ابدا…..
اما ان تكون صحفيا وتخرح للعالم كل الحقاءق كما هي وبالتضحية….بالغالي والنفيس…
واما ان تكون سفاحا كبيرا تستغل موقعك لترتشي وللغنى الفاحش….!!!
المغاربة لا يخشون احدا والحمد لله…فاما ان تكون واما الا تكون…اذا كان جلالة الملك له القوة الكافية والقدرة على الدفاع على نفسه وتشويه هؤلاء…فان المغاربة اعظمهم لا يجدون من يدافع عليهم فيتحسرون ويقهرون ويموتون ظلما ….من طرف العدالة المغربية الغير العادلة
الواثق من نفسه و من افعاله و سلوكه لا يعبأ بما قد يقولون الاخرون و على ابعد تقدير يتم الرد عليهم بالحجج و البراهين . لكن المخزن معروف عنه ان يغدق على الصحافيين الاجانب بسخاء منقطع النظير و يبعثر الاموال على المجلات و الصحف الفرنسية مما فتح شهية من هب و دب ليذوق نصيبه من الوليمة . لكن بهذا الفخ الذي اوقع فيه الصحافيين ربما يريد ان يشير انه هو من يضع قواعد اللعب ! لكن الدخول في صراع فارغ مع مجرد صحفيين مغمورين لا يمكن اعتباره اشارة قوة !!
يسكن بجوارنا بحي تماونزا جماعة وقيادة اوريرعمالة اكادير صحفيين بلجيكيين يمارسان على الجيران شتى وسائل التهديد والترهيب . نطالب الديوان الملكي بالتدخل لفرض هيبة الدولة من خلال احترام النظام العام بجميع مدلولاته لكون هذين الصحفيين محميين بنفوذهم ومعارفهم وطنيا ودوليا .
هذا بسبب نزاهة القضاء الفرنسي، وايضا لا ننسى انه في حالة الحكم عليهم بالسجن فلن يتم إطلاق سراحهم لاحقا بعفو رئاسي في عيد الفصح.
Little things.
الموضوعية تقتضي قراءة الكتاب أولا. من من أصحاب التعاليق السابقة واللاحقة يزودنا بعنوان الكتاب.
حتى لا يتم توجيهنا نحو ما يسمى ب faux problème.
اي واحد يكتب ايتها خزعبلات لا مصداقية لها ياتي ويطلب الملايين والا نشر خزعبلاته التي ستتلقفها الصحف والقنوات العميلة كالجزائرية مثلا وتبقى تناقش هته الخزعبلات ليل نهار حسن فعل ملك المغرب انشر اية خزعبلات تريد لكن لا تبتزنا بها
مهما فعلتم فلا شيئ بغير من تعلق المغاربة بملكهم وهدا ارث اجدادنا . واذكركم عندما نفيتم الملك الراحل محمد الخامس هل استقبلكم اجدادنا بالورود ؟ نحن وراء هذا الملك بكل قلوبنا هو تاج رؤوسنا حفطه الله ورمز وحدتنا ،
اريك لوران هذا كان يعمل في "راديو فرانس" و "فرانس كولتور" وعمل ايضا لحساب مجلة الفيغارو.وهو اراد ان يلعب اللعبة التي سبق لزميله جيل بيرو ان حاول لعبها مع المرحوم الحسن الثاني في كتاب " صديقي الملك". اما كاترين غراسيي فقد كانت تعمل في صحيفة الاسبوع( le journal hebdomadaire) الذي كان مديرها ابوبكر الجامعي. يبدو ان القضية متشعبة وخيوطها مشتبكة. زيد نهار تسمع خبار.
نحن في عصر حرية المعلومات ولا ممكن ان تكدب على احد الان نقرة واحدة تعرف كل الحقائق هده معركة خاسرة مع حجب الحقائق
لاشك ان هذا الكتاب يوم من الايام سوف ينشر ونثمن بخص ليصل لجميع المغاربة الان الكتاب غابت مصداقيته ولو كان محتواه بدلاءل لايساوي شيء
عليك اخي ان تصلح معلوماتك. لم يك اجدادنا قط يدافعون عن العروبة وليسوا بعرب انما يدافعون عن بلدنا المغرب و الا سلام وشكرا
ا هاداك التعليق رقم 1
…بركة ماتعرب فينا …