قاسم الحسيني .. أكاديمي مغربي دافع عن الشخصية الأندلسية

قاسم الحسيني .. أكاديمي مغربي دافع عن الشخصية الأندلسية
الإثنين 1 يونيو 2015 - 03:45

شهدت كلية الآداب والعلوم الإنسانية أخيرا تكريم الدكتور قاسم الحسيني، الأستاذ بجامعة محمد الخامس أكدال، من خلال ندوة بعنوان: “الأندلس: انغلاق قصة، انفتاح خطاب”.

وحضر التكريم عميد كلية الآداب أكدال، الدكتور جمال الدين الهاني، وعميد الأدب المغربي، الدكتور عباس الجراري، ورئيس شعبة اللغة العربية وآدابها، الدكتور محمد الظريف، ورئيس مختبر الدراسات المغربية-الأندلسية، الدكتور سعيد يقطين.

وشارك في الندوة أساتذة تناولوا موضوع الأندلس، وألقوا كلمات في حق المحتفى به، منوهين بمجهوداته في تخصصه، حيث شذب الطريق أمام الباحثين الجدد في التخصص الأندلسي، وكان من المغاربة الأوائل الذين عملوا على إبراز الشخصية الأندلسية.

وأفاد متدخلون أن المشارقة طالما اعتبروا الشخصية الأندلسية تابعة للأدب المشرقي، فهذا متنبي الأندلس، والآخر طائي الأندلس، مبرزين أن الحسيني كان في مقدمة من دافعوا عن هذا الأدب، وإبراز استقلاليته، ومواضيع تجديده.

والحسيني حاصل على دكتوراه الدولة في الأدب، تخصص اللغة والأدب والحضارة الأندلسية؛ ورئيس فريق بحث في بنية قضايا وظواهر أدبية ونقدية في الأندلس والمغرب؛ وصاحب مشروع أدبي ونقدي في الأندلس والمغرب: الأصول والامتدادات.

والمحتفى به أيضا مدير مختبر للدراسات المغربية الأندلسية، ومسؤول عن ماستر تفاعل الأدب والثقافة في العالم المتوسطي؛ وعضو في هيئة تحرير مجلات علمية محكمة؛ وعضو نشيط في الأندية الأدبية والجمعيات الثقافية والمجالس العلمية والبيداغوجية.

وللحسيني عدة مشاركات في مؤتمرات وندوات ودورات تدريبية وتكوينية عديدة داخل المغرب وخارجه؛ ومشرف على عدة أطاريح جامعية؛ وأيضا له مؤلفات علمية ودراسات رصينة في موضوع تخصصه، مثل: “شاعر الحمراء بين المألوف اليومي والمألوف الشعري”، “الأدب الأندلسي: القضايا والظواهر”، و”الأدب الأندلسي: الزمان والمكان”..

وتم عرض شريط عن حياة المحتفى به، يسرد مساره الدراسي والمهني، منذ أن كان أستاذا في الإعدادي لمادة اللغة العربية فالثانوي فمفتشا، ليلتحق بجامعة محمد الخامس في الثمانينات ثم بجامعة عُمان في التسعينات، ليعود بعدها إلى التدريس في المغرب مرة أخرى.

وختم التكريم بكلمة الدكتور قاسم الحسيني، بعدها استمتع الحضور بوصلة غنائية أندلسية، وقد حضر للحفل عدد كبير من أسرته الصغيرة، وأسرته الكبيرة ،المتمثلة في أصدقائه وطلبته الذين لم يبخل عليهم يوما بعلمه أو بمساعداته المادية والمعنوية.

‫تعليقات الزوار

20
  • حليم
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 06:11

    السلام عليكم الى أستاذي الفاضل قاسم الحسيني أهدي هذه الشهادة
    فلقد كنت بحق نبراسا في العلم، معينا في الحق، صاحب مبدإ في التعامل
    القول فيه سديد، والنصح فيه رشيد ، كنت مظلة لكل طالب مظلوم، تنصحه برأيك، وتسعفه بمالك، وددت لو كنت من الحاضرين لأقول أكثر، لكن وجودي خارج التراب حال دون ذلك، لذا لا يسعني إلا أن أدعو لكم بطول العمر والصحة والعافية.
    ذ. حليم

  • د/عبد المجيد المرواني
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 06:23

    نعم الأستاذ ونعم المرشد ونعم الأخ علما وتواضعا وأريحية

  • حمزة الحساني بنطنيش
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 07:53

    بكل الفخر والاعتزاز نرحب بهكذا قامة في العز والمجد والعلم، رجال يجب الاحتفاء بهم، وتسمية الشوارع والمراكز والمدارس بأسمائهم، وإقامة موسم لهم بحجم #موازين‎ ‎

  • د.الطاهري
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 10:04

    الى استاذي الفاضل القدوة ياصاحب الخلق الرفيع جمعت بين التواضع وحسن التواصل كنت محبوبا عند طلبة الدراسات الاسلامية جميعا كنت رقم1 في الشعبة كفاك فخرا بحسن الخلق والذي فقدناه عند اكثير من المنتسبين للاسلام وافضل وسام اهديه اليك قوله صلى الله عليه وسلم ان من احبكم الي واقربكم مني مجلسا احاسنكم اخلاقا . كلما التقيت بك الا وتذكرت قول محبوبك الشنفرى وان مدت الايدي الى الزاد لم اكن باعجلهم اذ اجشع القوم اعجل
    شكرا استاذي واخي وصديقي فلولا اخلاقك ما كتبت هذه السطور
    ولن انسى استاذي الفاضل وشريكك في الخلق استاذ حمزة وحيد زمانه

  • طلال
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 10:05

    اثمن هذه المبادرة وإن جاءت متأخرة في حق الدكتور الجليل والمتواضع السيد قاسم الحسيني، فقد عرفته كذاك حين لم يتردد قط في تلبية دعوته للمشاركة في الايام الثقافية لمدرسة علوم الاعلام بالعرفان سنة 2006، فكانت محاضرته سفرا تاريخيا بين المغرب والاندلس، مذكرا في الآن نفسه الحاضرين بتفرد الادب المغربي ومساهمته الكبيرة في الادب العربي عموما. عمر مديد ومزيد من العطاء لاستاذنا الجليل.

  • مصطفى براي
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 10:40

    اشكر جميع الاساتذة واطر جامعة مح الخامس على هذه الالتفاتة النبيلة،وعلى راسهم الدكتور عميد الكلية السيد جمال الدين الهاني والسادة الاساتذة زملاء المحتفى به ،الدكتور محمد الظريف وسعيد يقطين والاستاذة المحترمة نعيمة مني.والدكتور محمد اديوان.. اطال الله عمر الجميع ، خدمة للبحث العلمي.الاستاذ قاسم الحسيني رجل يتحلى بصفات التواضع والعلم والتفاني في خدمة العلم وتقديم يد المساعدة لكل طلبته.انه نموذج الاستاذ سلوكا وعلما،انسان وانساني بعطفه وتعامله الودود مع طلبته .حقيقا ستفقد كلية الاداب استاذ ا اخر من العيار الثقيل .واتمنى ان تكون الخلف مثل السلف.تحية احترام وتقدير لك استاذي الجليل.

  • نزار الحسيني
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 13:20

    اني لأعتز بمسيرتكم المهنية المتميزة، وأفتخر شديد الإفتخار بما سدلتم من خدمة جليلة للأدب و سيرته الأندلسية. نشكر المبادرة الطيبة في تكريم أحد رموز اللغة و الأدب. إنكم الأب القدوة في العطاء و السيرة الحسنة، فما كنت لأغيب عن حفل كهذا لولا قدر البعد كالشوك في القلب ثمنا للغربة.. فما أبهضه ثمنا !! لكم الصحة و طول العمر إن شاء الله.

  • يونس مبروكي (أبومروة)
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 15:16

    إذا كان لي من كلمة في حق أستاذي الفاضل الدكتور" قاسم الحسيني" فهي كلمة حب وتقدير وإكبار وإجلال لرجل جمع بين العلم و الصدق في العمل وحسن الخلق.إني لأتذكر يا أستاذي الفاضل حسن معاملتك وطيب جانبك وكرم عشرتك وصفاء سريرتك،ونصحك وتوجيهك لنا ،واستعدادك الدائم لتقديم العون و المساعدة كلما قصدناك دون كلل أو ملل أو تأفف،فكنت الصدر الرحب و القلب الكبيرالذي يجمع بين حنو الأب وصرامة الأستاذ الموجه المهذب. أستاذي الكريم؛ فضلك ظاهر، وحب الجميع لك سائر، والدعاء لك حاضرإن شاء الله…..حفظك الله ورعاك في نفسك وأهلك وعائلتك الصغيرة و الكبيرة،وأسعد قلبك بحبه و خدمة عياله.(أحبكم إلى الله أنفعكم لعياله).هذه تحيات طالبك "مبروكي" وعائلته الصغيرة.

  • دونكي شوط دي لامانشا.
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 17:10

    ضاعت الاندلس ولم تبقى سوى مرارة الذكريات والاحلام .اما الواقع اليوم شيء اخر فمن يريد التفكير اليوم فليحرق طاقته عن الوسيلة والطريقة لاسترجاع سبة ومليلية اما من يفكر في غير هذا فهو كمن يلهث وراء السراب او كمن يحارب طواحن الهواء بلا جدوى كدونكي شوط دي لامانشا.

  • الدكتورة مريم أيت أحمد
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 18:08

    استاذي الدكتور قاسم الحسيني الأكاديمي الأديب نموذج مغربي راقي واب روحي لطلابه عطاء وحنوا وانتصارا لحقوقهم أستاذي كم أنا والعديد من خريجيك ممتنين لك بما تعلمناه من حسن خلقك ورقيك لم تبخل علينا بالعلم منحتنا الثقة. واكرمتنا بفتح أبواب مكتبة بيتك لنا ضيوفا استمعت بحنو الأب لمشاكلنا وعالجتها معنا كم نحتاج من قاسمي حسيني بجامعاتنا كنتم خير أستاذ لنا عطاء علميا وتربويا وانسانيا. لك منا تحية اجلال واكبار وانه لفخر للمغرب الاحتفاء برموز الفكر والأدب المغربي من أمثال د قاسم الحسيني الذي خلد مدرسة الأدب الأندلسي وميزها عن التبعية للمدرسة المشرقية دمت إشراقة للأدب والعطاء ومفخرة لمثقفي هذا البلد وجنود خفاءه بصمت الكبار وتواضع العلماء .تمنيت الحضور في هذا الاحتفاء لكنني احضره كل يوم بما نهلته من قيمكم النبيلة وأدابكم الرفيعة دمت لنا ودام نسيم ودك لطلابك عطرا فواحا يمتد من المغرب الى ارض السلطنة التي يذكرك خيرة أطرها بكل خير وكم أسعدنا هذا الإطراء نحن طلابك .لك منا كل المحبة أستاذ المواقف ونصرة الطلاب كم انت كبير في أعيننا .وكم هي بصمتك باقية في مسارنا العلمي بالجامعة

  • مشتتون الهوية
    الإثنين 1 يونيو 2015 - 20:23

    هولاء لا يعرفون من هم . كانوا يدعون انهم عرب . ولما اكتشفوا ان العرب لا يشبهونهم {الخليجيون}. فكروا وفكروا فوجدوا الحل في الانتماء الى الاندلس . و نحن نعلم ان من هم سكان الاندلس الا مغاربة . اي امازيغ الجسد و الهوية

  • م هشام بلعربي
    الثلاثاء 2 يونيو 2015 - 09:16

    بلعربي م هشام
    دائما يقابلك بابتسامته الطيبة يعلمك من شموخ الشمس و من شفق الاندلس دروسا تحس و كانك تعانق تاريخا حاضرا غائبا. هو الانسان الذي صافحته بيد اللغة فو قعت من صهوة الفرس, فيا ايها الساكن في قلبي من كثيب الى كثيب احيي فيك انسانيتك و نبلك و سمو خلقك, دمت لنا مدرسة خالدة او بالاحرى خزانة متنقلة علمتنا بان لا نترك الاجراس تدق بل بان نسافر بمخيلتنا نحو الدروب الضيقة لنجعل منها نبضا منفتحا .اطال الله عمرك و جعلك نبراسا لكل عاشق تعلم منك حب حضارة لا تندمل جروحها.

  • نبيلة
    الثلاثاء 2 يونيو 2015 - 13:47

    تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكرالذي لايستحقه إلا أنت
    إليك يامن كان له قدم السبق في ركب العلم والتعليم
    إليك يا من بذل ولم ينتظر العطاء
    إليك أهدي عبارات الشكر والتقدير.أستاذي الفاضل الدكتور" قاسم الحسيني"
    لا أملك هنا إلا رفع يداي لله والدعاء لك بطول العمر والصحة والعافية ، و لكافة اسرتك الكريمة…..

  • جميلة مفتاح
    الثلاثاء 2 يونيو 2015 - 21:31

    السلام عليكم
    هنيئا لأستاذي بهذا التكريم، فلم أعرف عنه منذ أن درست عنده إلى اليوم إلا كل الخير، يستقبلنا نحن طلبته بابتسامة بشوشة ويبادرنا بسؤال: "كاين مانقضيو"، بهذه العبارة سخر نفسه لخدمة طلبته لا يبخل عليهم بشيء.
    أسأل الله العلي القدير أن يحفظه من كل سوء ويرعاه ويديم عليه الصحة والعافية، وأن يحفظ له أسرته الصغيرة آمين.

    وأهديك أستاذي الفاضل أبياتا من أشهر قصائد ابن زيدون المعروفة بالنونية:

    بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا_______ شوقا إليكم ولا جفت مآقينا
    يكاد حين تناجيكم ضمائرنا________ يقضي علينا الأسى لولا تأسينا
    حالت لبعدكم أيامنا فغدت سودا_______وكانت بكم بيضا ليالينا

  • فولة محمد
    الثلاثاء 2 يونيو 2015 - 22:25

    مهما عددتم مناقبه لا تافونه حقه , والله وحده من يجزيه عن عظيم عطائه الاكاديمي وجموع اسهاماته الفكرية و الادبية والنقدية في الحقل الادبي عامة ,والتي تعد منارة يستنير بها طلاب العلم والمعرفة , اذ تفصل في القضايا وتدقق في المنشأ ببراهين الاديب الرصين المتمكن , وان كان هناك من ابداع يروم تمييز الادب الاندلسي وتفرده في الجودة والبداع , وتنزيهه عن التبعية والتقليد ,فالدكتور قاسم الحسيني هو من كان له قصب السبق في هذا الطرح في وقتنا المعاصر,قاد معارك قلمية كثيرة مع الاخوة المشارقة مدافعا عن أفكاره بعلم ووطنية كبيرة مفادها أن الابداع لا وطن له , وأن حاضرة الاندلس متفردة ومتميزة ابداعا وأدبا وبيئة في مختلف تلاوين المعرفة , حفظكم الله الدكتور قاسم الحسيني وسدد خطاكم , واننا لطلابك على النهج سائرون ولفكر ك وأفكارك سالكون , وعنها بأقلامنا مدافعون , يارمز العلو والقيم السمحة وسعة الصدر التي تضيق أبدا, تحمست المجيئ للتكريم , ولم أستطع المجيئ في النهاية لا لشيئ الا لأنني لم أرغب في مشاهدة مغادرة الدكتور قاسم الجامعة ,وددت طمأنة نفسي أني أستطيع مشاهدته بين الفينة والاخرى في مكتبه , في قاعة الدرس في ممرات الجامعة ,كان والله أمرا شاقا تقبل الامر , فضلت الركون في غرفتي , متمنيا له الصحة والعافية , حقا الدكتور قاسم بدر الجامعة في كل شيئ , علما وقلما وأخلاقا, ومن جهابدة الفكر العربي المعاصر وخيرة أعلامه في كل الاوطان , حفظكم الله من جديد يارمز المغرب وثقافته وعنوان علمه وأدبه وأذبه ومعارفه ,,… وحفظ أسرتكم الكريمة انه سميع مجيب

  • اسماعيل العسري
    الأربعاء 3 يونيو 2015 - 12:40

    كثيون هم من تغنو بالأندلس وكثر من حزنو لضياعيها، لكن القلة القليلة من تجسدت فيهم الشخصية الأندلسية…
    … وكأني بالأندلس تلبس بذلة رمادية وربطة عنق مزخرفة بألوان قرطبة، وحذاء كلاسيكي يربط وصال الود مع بلنسية، يقابلنا سيدي وأستاذي قاسم الحسيني، وهو يقول في دواخل نفسه: خذو مشعل الأندلس بعيدا إلى هناك حيث الأمل موجود والتفاءل مطلوب.
    لك مني كل الاحترام والتقدير سيدي الفاضل

  • مغراوي مصطفى
    الأربعاء 3 يونيو 2015 - 18:47

    من الأساتذة الكرام والعظام الذين درسونا في مسارنا الدراسي الأستاذ الكبير والرائع قاسم الحسيني الذي يعدا نبراسا للعلم والأخلاق والمعرفة.. والذي كنا نعتز بالدراسة عنده والتفقه على يديه .. فلك مني أستاذي فائق التقدير والاحترام والاعتزاز…

  • مغراوي مصطفى
    الخميس 4 يونيو 2015 - 10:18

    من أحسن وأكبر الأساتذة الذين حصل لي شرف التعلم على أيديهم. الأستاذ قاسم الحسيني، الذي ما فتئ يعلمنا الأخلاق والشيم والتعاطف والتضامن مع بعضنا البعض، ويدفعنا الى الإقبال على التحصيل العمل الجيد . وهذا نابع من أخلاقه الحسنة وطيبوبته وعلميته التي يعترف بها الجميع…

  • Hind Lamnaoui
    الخميس 4 يونيو 2015 - 15:23

    Kacem El Houssaini is one of the brilliant professors I have ever had. He is always beaming, ready to help his students anytime. I am totally grateful to have been taught by him.
    May God prolong your age and be Scintillating as usual.

  • Chlih Boubker
    الخميس 4 يونيو 2015 - 19:52

    Most people would define a good teacher/Professor as someone who makes their students excel academically and do well on their tests.I believe that’s almost right, but a little off.I believe that a good teacher doesn’t have one dimension but two.They not only make you excel,but they make you want to go to school/ University. They care about the student’s insecurities and problems, and most importantly they are there to support you. My Professor,Kacem El Houssaini,is like that.He isn’t one of those teachers that will give it their all just to be liked by the students.He is a pillar of support, an epitome of strength, as loving as a mother, as strict as a father, as caring as a friend, and a disciplinarian, yet always so approachable and warm at heart.I never got a chance to express my thankfulness and gratitude to him;here it is: Thank you for being a great teacher.Thank you for all that you do.Thank you for your patience.Thank you for your creativity.Thank you for you!
    A bow of respect!

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 4

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال