أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني عددا جديدا من مجلة الشرطة، باللغتين العربية والفرنسية، ضمّ مجموعة من المواضيع ذات الراهنية، وملفا خاصا حول قضايا النصب.
كما أولت نسخة المجلة الخاصة بشهر أكتوبر أهمية خاصة لخطاب الملك محمد السادس أمام أعضاء مجلسي البرلمان، بمناسبة افتتاح السنة التشريعية الجديدة.
وأفرد العدد الجديد من المجلة ملفا خاصا حول قضايا النصب، بهدف التوعية والتحسيس حول مختلف الممارسات المتصلة بها و”رفع منسوب الحصانة الذاتية لدى المواطنين، لئلا يكونوا ضحايا مفترضين”.
وتناول الملف قصصا للنصب مستوحاة من الواقع، لافتا الانتباه إلى المجهودات المبذولة من قبل المديرية العامة للأمن الوطني لمواكبة تطور ونزع الطابع المادي لظاهرة النصب، كما يقترح مجموعة من المقابلات مع أهل الاختصاص حول هذه الظاهرة وخصوصياتها المحلية.
كما استعرض الملف الخاص الخسائر الناجمة عن النصب، سواء بالنسبة للأفراد أو المؤسسات أو حتى الحكومات، مبرزة “المهارات والقدرات” التي يتمتع بها المحتالون، و”الهشاشة العاطفية” لضحاياهم، حيث تم نشر لائحة لممارسات النصب المتداولة على الصعيد الوطني، بدءا بالنصب على طريقة “السماوي” مرورا بالنصب عن طريق “المشاعر”، وكذا ممارسات أخرى.
Mais vous avez pas parler de l’escroquerie de l’état pour les marocains et les marocaines leurs terrais acheter pour rien etc etc quand ont touche à l’état il y’a personnes qui parle bouches cousus
هذا الشهر لم نسمع خلية إرهابية !!! السيد الخيام لم يبرر راتبه هذا الشهر بتخويف بالإرهاب من يشغله
مبادرة ممتازة سترفع من عدد قراء المجلة.
قيل في الموضوع المجهودات المبذولة من طرف المديرية العامة للأمن الوطني ، لا أنقص من قيمة الأمن الوطني لكن المقاربة الأمنية في المغرب فاشلة مع احترامي لجهاز الأمن على الأمن أن يستبق الجريمة لا حتى تقع الجريمة ويمشي شخص للسجن والآخر للقبر يجب استباق الجريمة وتشديد العقوبات بذلك سوف نقضي على جميع أنواع الجرائم لأن طبيعة الجرائم في المغرب ليس كجرائم أمريكا اللاتينية أو روسيا تستدعي مجهودات كبيرة المجرمين المغاربة عبارة عن اشماكرية مهلوكين مقتولين بالجوع والفقر
أتمنى أن تفرد عددا أو أعدادا لصوص المال العام و لصوص قوت هذا الشعب المغبون ، حتى تنال رضى شرفاء الوطن
اقترح نشر المجلة على النت لتصل إلى عدد كبير من القراء.
يستحسن كذلك نشر أسماء وصور المجرمين والمبحوث عنهم للتسريع في القبض عليهم قبل فوات الأوان.
ننتظر ملفا خاصا عن فساد الشرطة