أشادت حكومة العثماني، اليوم الخميس، بالعفو الملكي على الصحافية هاجر الريسوني التي سبق أن صدر في حقها حكم بالحبس.
وقال الحسن عبيابة، وزير الثقافة والشباب والرياضة الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن “العفو الملكي على الصحافية هاجر الريسوني هو عفو ملكي سام مشمول بالعطف والعمل الإنساني”.
وتابع عبيابة، خلال الندوة الصحافية التي تلت المجلس الحكومي الأسبوعي، أن “الحكومة تشيد بالقرار الحكيم والحكمة المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس”، مشيرا إلى أنه يأتي في سياق “مفهوم العفو الذي تتميز به الثقافة المغربية والإسلامية وعطف إمارة المؤمنين”.
بلاغ سابق لوزارة العدل أعلن أن هذا “العفو الملكي السامي يندرج في إطار الرأفة والرحمة المشهود بها لجلالة الملك، وحرص جلالته على الحفاظ على مستقبل الخطيبين اللذين كانا يعتزمان تكوين أسرة طبقا للشرع والقانون، رغم الخطأ الذي قد يكونا ارتكباه، والذي أدى إلى المتابعة القضائية”.
ا لعفوالملكي على الريسوني لا يجب ان يتزامن مع اللغط الحالي الدي تعرفه الساحة الوطنية بقيادة دعاة الانحلال باسم الحريات الفردية لان دلك يمكن ان يجرد ه من مضمونه الانساني ويعطيه معنى اخر لذا كان يجب التريت حتى يخمد هدا النقاش انداك يمكن للريسوني ان تنال العفو
خلال المحاكمة والضجة التي اثيرت حولها الكل اكتفى بالصمت ولما قام الملك بواجبه الدستوري اصبح الكل يطبل ويزمر
والله عدد من أصدقائي سودانيون و اردنيون .. باعتبار طبيعة عملي .. ما أقوله ليس انتقاص من احد لكن كيف لفتاة مغربية شابة جميلة صحفية من عائلة ترتمي على سوداني و بطريقة متسرعة و غير قانونية .. هل لم سبق رجال مغربة او ماذا ؟ ماذا تركتي للمغربيات الاخريات اللواتي لا يمتلكن شيء
هذه الحكومة ليس لها وجة نظر كما ليست لا شخصية بغض النظر عن القضية لا من الناحية القانونية او الشرعية،بالامس عندما تمت ادانتها خرج الخلفي كالمعتاد ليوضح والان نرى الاشادة بالعفو الملكي.الملكية مؤسسةةدستورية كما هو الحال بالنسبة للحكومة.حكومة لا رأي لها ،لا دراية لها بالقوانين لا شخصية لها لا ضمير لها خسبنا الله ونعم الوكيل فيك.الامس الغاء تجريم العلاقات الرضائية خارج اطارها الشرعي.اليوم الغاء تجريم الاجهاض.المساواة في الميراث.اوا تشنون حرب على الشريعة الاسلامية .ومن يتعدا حدود الله فقد ظلم نفسه.
الى المعلق كريم: لو كانت اختك هي للي في السجن و الله ماقلت هكذا، اتقي الله في نفسك، و اخرج من عالم الظلمات و الارهاب الى النور.
الى صاحب التعليق رقم 3 خلق الله الارض بدون حدود ولكل البشر والاعراق واللون والديانات والثقافات حيث لا فرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفو
حكومة المنافقين امس إدانة وخرجة إعلامية من طرف الناطق الرسمي والان كلا ٱخر اما جلالة الملك مقام به فهو يدخل في اطار اختصاصاته التي يخولها له الدستور وبارك من من تبدال الفيستة واستغلال الضرف والفرص للتقرب من عاهل البلاد.
ياللعجب لحكومة لحكومة السكون والخوف بالامس القريب عندما كانت الريسوني مدانة ومحكوم عليها بالحبس الحكومة لم تحرك ساكنا ولم تدلي برأيها سواءا بالتأييد او الرفض او الاعتراض والآن بعد العفو الملكي السامي المنقذ والمحرر نطقت وتكلمت .لماذا لم تكن لديها الجرأة وتعارض الحكم التعسفي والقاسي بحق هجر أليست لذيها شخصية وقوة على ذلك أم أن الخوف والجبن يسكنها .
المغرب متجه إلى الضياع والانحلال والتسيب.أتساءل أين الدين من كل هدا.حين أشاهد هده الأخت مبتسمة مفتخرة بالمعصية وأهلها فخورون فلنا أن نقرأ الفاتحة على القيم .هل الحشمة والحياء والخوف من الله تعالى إرهاب وظلام ورجعية
إخوتي في نظري ليست الحكومة التي تشيد بل المستفيدين من العفو الواجب عليهم أن يشيدوا . هاذا رئيي
في الدول الديمقراطية يكون العفو في حالة نادرة اما انسانية او اخلاقية وفي هذه الحالة يجب التعامل بنفس الإجراء على جميع المتهمين بنفس القضية سواء الذين تمت محاكمتهم او الذين لا زالوا في طور المحاكمة وهكذا يكون المواطنون سواسية في معاملتهم
بعض النظر عن ان الريسوني تستحق العقوبة أم لا وبغض النظر عن العفو. هذا يبرز جليا شي ان: القضاء في المغرب غير عادل والكل يعرفه والثاني القضاء خضر فوق طعام. يعني كل المؤسسات التي يطيل ويأمر لها لا تساوي شيء. واذا كان عفو فهناك تدخلات من المخزن في الباقي. انشر
العفو يجب أن يشمل فقط الحالات الإنسانية كقضية هاجر الريسوني وخطيبها وأن لا يشمل المجرمين والقتلة والإتجار في البشر والإغتصاب والمشرملين والإرهابيين والمخربين!! لم أتحدث عن الأوساخ ورمي الأزبال في الشوارع لأن أصلا لا يوجد أحد في السجن بسبب هاذه الظاهرة الخطيرة التي أصبحت جزء من ثقافتنا وهويتنا
المسألة واضحة العفو الملكي هو رسالة للقضاة للإجتهاد في قضايا العلاقات الرضائية بين بالغين على أنها لا تستوجب العقاب. ما أعجبني هو تعليق هنا يقول كيف لفتاة مغربية مثقفة أن ترتمي على سوداني بدون أوراق ولا شيء. الغريب أن بلاغ الديوان يتحدث عن علاقة زواج مرتقبة بينهما وشخصيا لا أظن أن السوداني سيتزوجها بعد فضيحة الفساد على الأقل أمام عائلته
إليك الله يا وطني وداعًا الدين الإسلامي الحنيف عشنا وشفنا الأكثرية يهللون للفسق والزنا اللهم الطف بنا يا رب
أرجوكم أحاول أن أفهم . أذا كانت الحكومة بمن فيها وكل الشخصيات السياسية بالمغرب تزمر وتطبل للعفو الملكي . فأين كان هؤلاء طيلة مدة المحاكمة الماراطونية . أو بالأحرى من أين أتى هؤلاء الذين أمروا بالقبض على هاجر وخطيبها وطبيبها وكل الممرضين والممرضات وحكموا عليهم بالسجن النافد . والله نفاق
بالله عليكم الا تخجلوا من انفسكم هذه الهالة على من على واحدة اجهضت وحكمت باسم صاحب الجلالة وعلى عنها صاحب الجلالة فقد كان رحيما بها والصلاة والسلام على رسول الله لماذا هذا اللغط هل كانت عالمة فضاء حتى تستحق كل هذا
الايمان بضع و ستون شعبة..و الحياء شعبة من الايمان (حديث شريف )…. و لكن في زماننا الراهن تكاد هذه الشعبة ان تختفي بيننا الا من رحم ربي
اعتقد ان بعض المسؤولين المحترمين يستغلون العفو الملكي للوصول الئ اهداف اخرئ تتجلئ في اباحة الزنا اذا تم بالتراضي وفي مكان سري ربما البعض منهم يملكون اماكن خاصة لقضاء مآربهم
لاخولة ولاقوت اللئ بالله الحلال بيين والحرام بيين
اقول للاخ كريم صاحب التعليق رقم1،،صدقت،تحياتي
ماذا عن باقي نشطاء الريف، ألا يستحقون العفو الملكي أيضا؟ انشري هسبريس
عندما تشيد الحكومة الفاشلة بشيئ فاعلم ان العربون واضح
النيابة العامة أصبحت تختلق قضايا لأغراض سياسية مشبوهة لكن هذه المرة لم تخطط بالشكل المطلوب لهذه القضية لذا وجب إقبارها عن طريق العفو قبل افتضاح الأمر.
العفو لا يكون على الدي يماريس الجنس خارج الزواج ويسما غلط بل يسما الفساد في الارض والله يرد الجميع الى ااصواب دالك من اختصاص العلماء المهمشين
سبحان الله. من خلال التعاليق يتبين لنا الرجل من الشماتة و يتبين لنا الحر من الديوتي. نشكر المعلق KARIM و نقول للمعلق رقم 6 HASSAN كفانا تديثا من فضلك . فالمغربيات الحرات لا يدخلن السجن بسبب الفاحشة.
الى المعلق "جريء" ليست الجرأة أن تدخل المرأة السجن بسبب الفاحشة. فالمرأة الصالحة تحفظ عرضها و فرجها و … أما المعلق KARIM فكلامه صادق و هو بعيد عن الديوثية.
اضن اننا مسلمين وندين بالاسلام والزنى والفساد معروف في ديننا الحنيف احكامه لدا فالمتعارف عليه ان كنا مسلمين المراة يتم تزويجها بامر وليها اما في هده الحالة التي اممنا فهية خلوة بدون عقد ثم حمل ثم اسقاط لله الامر من قبل ومن بعد
النيابة العامة لم تختلق شيئا بل ضبطت المعنية بالأمر في حالة تلبس مدعوم بفحص الطبيب الشرعي و اعتقلت هي و الطبيب و عشيقها. و حتى المتهمة اعترفت في المرة الاولى قبل ان تغير أقوالها عندما بلغت قضيتها الرأي العام. لذا لا نغطي الشمس بالغربال