مطالعة أنباء بعض الورقيات الصادرة يوم الأربعاء من “المساء” التي نشرت أن المغرب خسر أكثر من 37 مليار درهم بسبب تهريب الأموال إلى الخارج خلال فترة ممتدة على عشر سنوات، تحديدا من 2006 إلى 2015، وفق تقرير للنزاهة المالية صدر مؤخرا، أبرز أيضا أن سويسرا تعد الوجهة الأولى للأموال المغربية.
ووفق المنبر ذاته، فإن النتائج الرئيسية التي خلص إليها التقرير كشفت أن التلاعب في قيمة أو حجم التصدير أو الاستيراد على الفواتير يبقى من أهم طرق التهريب، وهو ما يقوض أثر التجارة الدولية الإيجابي في الدول النامية.
وأبرز التقرير وجود تلاعب متعمد في سجلات قيمة الواردات أو الصادرات للتهرب من الرسوم الجمركية وضرائب القيمة المضافة وغسل عائدات الأنشطة الإجرامية، أو إخفاء عائدات المعاملات التجارية المشروعة.
ونقرأ في “المساء” كذلك أن الجنرال عبد الفتاح الوراق، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، أعطى تعليمات خاصة لمسؤولين عسكريين بعدد من المناطق، وخاصة الجنوبية، للوقوف على الترتيبات الخاصة باستقبال أول فوج للمجندين، كما جرى تكليف لجان يرأسها كولونيلات وضباط للإشراف على استقبال الفوج الجديد من المجندين، وعملت القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية على إنشاء مراكز تدريب جديدة خاصة بالنساء المجندات.
العدد ذاته أورد أن الحكومة فوتت بشكل رسمي قطاعات كانت تصنف منشآت عمومية إلى القطاع الخاص، ويتعلق الأمر بشركة تابعة للمكتب الوطني للكهرباء، إضافة إلى فندق المامنوية، في انتظار خوصصة مؤسسات أخرى أجل تفويتها خلال المناقشات داخل البرلمان في الشهور الماضية.
وإلى “أخبار اليوم” التي أفادت بأن وزارة الصحة شرعت في إطلاق طلبات العروض المفتوحة من أجل اختيار شريك مختص في إنتاج الأدوية، وهو الإجراء الذي سرعت به الإصابات بمرض “أنفلونزا الخنازير”، ودفع المجلس الإداري لمعهد باستور إلى اتخاذ قرار كانت ترفض وزارة الصحة منذ سنة 2003 تطبيقه، ويقضي بإحداث وحدة صناعية لإنتاج الأمصال واللقاحات والمنتجات البيولوجية بمركز التجارب العلمية بتيط مليل.
وجاء في “أخبار اليوم” كذلك أن ملف الأساتذة المتعاقدين سيدخل مرحلة جدية من التعاطي معه؛ إذ ستجتمع لجنة حكومية لمناقشة الملف وحيثياته، خصوصا بعدما ذاع صيت قضية الأساتذة المتعاقدين إثر التدخل العنيف الذي تعرضت له المسيرة التي نظموها في 20 فبراير.
ونسبة إلى مصدر وزاري، فليس هناك رؤية محددة لحل هذا الملف، لكن الحكومة ستعمل على تحسين وضعية هذه الفئة، دون أن ينفي إمكانية دراسة إلغاء نظام التعاقد.
وفي خبر آخر ضمن مواد “أخبار اليوم” ورد أن الأجهزة الأمنية والاستخباراتية الإسبانية تقوم بتحركات مكثفة في سوريا لجمع البيانات عن العشرات من الجهاديين الإسبان من أصول مغربية، أو المغاربة الحاملين لجوازات سفرها. كما سربت الأجهزة ذاتها لوسائل الإعلام معطيات تحاول من خلالها التبرؤ من هؤلاء الجهاديين، تمهيدا لطردهم أو ترحيلهم إلى المغرب، في حال عادوا إلى إسبانيا.
أما “الأحداث المغربية” فكتبت أن المكتب الوطني للهيدروكاربورات أكد أن الجهة الشرقية، وبالضبط منطقة “تندرارة”، ستصبح منتجة للغاز في أفق سنة 2022، أي بعد ثلاث سنوات من الآن.
وأضافت الجريدة أن الآبار الخمسة التي حفرتها “ساوند إنرجي”، الشركة البريطانية المنقبة عن الغاز والبترول برسم الفترة ما بين 2016 وبداية 2019، أبان اثنان منها عن وجود كميات ذات جدوى اقتصادية، مما جعل المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن يمنحها امتياز الاستغلال خلال السنة الماضية.
وأشارت الورقية اليومية ذاتها، في خبر آخر، إلى تسلل عدد كبير من المغاربة إلى سبتة ومليلية المحتلتين لتلقي العلاجات في بعض الحالات المستعجلة والأمراض المزمنة، خاصة منهم القاطنين بمناطق قريبة من المدينتين المذكورتين، وإن كانت الحالات الأكثر تسجيلا هي الولادات، وذلك بهدف الحصول على العناية الكافية خلال الوضع وكذا تمكين الوليد من الحصول على الجنسية الإسبانية.
الختم مع “العلم” التي نشرت أن المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، هورست كوهلر، يجري مشاورات مع أطراف النزاع بهدف الاتفاق على موعد محدد للجولة المقبلة من الطاولة المستديرة التي انطلقت بجنيف السويسرية.
ويقترح المسؤول الأممي نهاية شهر مارس موعدا لهذا اللقاء الجديد قبل أسابيع قليلة من مناقشة التطورات المتعلقة بملف النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية من طرف مجلس الأمن الدولي في نهاية شهر أبريل المقبل، بعد أن تكون فترة التمديد لوجود بعثة المينورسو في الصحراء المغربية قد انتهت.
وأضافت الجريدة أن المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة سيلتقي، في إطار التحضير للموعد المرتقب، وفدا قياديا عن جبهة البوليساريو يومي 4 و5 مارس المقبل بمدينة بريدلين الألمانية، في حين لم يتم الكشف عن لقائه التمهيدي مع المسؤولين المغاربة، ولكن أخبارا تروج تفيد بأنه سيتم بالعاصمة الفرنسية باريس نهاية الأسبوع الأول من الشهر ذاته.
حتى فواتير التجار او بعض الشركات التي تتعامل معها مؤسسات الدولة من اجل التجهيز او الصيانة يجب مراقبتها لان بعض الاحيان تكون السلع رخيصة بثمن مرتفع .
لاتهرب الا الاموال المسروقة ولا يهربون الاموال الا من لاثقة لهم في النظام.
رئيس تركيا ليس له حساب بنكي خارج بلده.
بلاد السيبة ما كاين هي الهربة,المزلوط تيهرب على قوارب الموت,والشفارة والرشايوية الكبار تتهرب فلوسهم هي الاولى
يهربون الأموال الى الخارج اموال الخزينة العامة التي هي ملك للشعب المغربي مخافة من ثورة قادمة ضدهم لا شك الشعب لم يعد يتحمل الصبر ضاقت به الأحوال وعلم ان قلة من يستفيد من ثروة المغرب التي نهبت من قبل اللوبيات والشفارة ادن النضال المستمر
ا كبر مهربي الاموال هم من اللذين يتاجرون بالسلطة و اصحاب المناصب, اما تجار هلكتهم بالضرائب
يجب على كبار المسؤولين ان يعطوا المثل الحسن في الامانة ويتخلوا عن عقلية الاحتكار الاختلاس التهريب و لاستحواذ على ثروات البلد حتى يحذو الاخرون حذوهم و الا سيظل نزيف العملة مستمرا وسيستمر معه عجز اقتصاد البلد (قيل لعمر ابن الخطاب رضي الله عنه عففت فعف الناس و لو رتعت لرتعو).
انهيار منظومة العدالة وعدم استقلال القضاء وضروف الفوضى والتسيب تجعل تهريب الاموال من طرف رموز الفساد السياسي والسلطوي يجري على قدم وساق خصوصا مع انهيار هيبة الدولة وضعفها بسبب انعدام دولة الحق والقانون
هذه هي ضريبة "عفى الله عن ما سلف"
إذا لم تهرب أموالك إلى الخارج سيهربون لك بها في الداخل …
المغتربين أو المهجرين يكدحون ليلا ونهارا ويجازفون .. بعيدا عن الأهل والأحباب ويكابدون الغربة ولوعة الوطن ودفءه وأنسته وأجواء الأعياد الدينية والأفراح والاقراح…
في سبيل ان يمدوا خزينة البلاد ويضخون في شرايينه جزءا من أموالهم ومن العملة الصعبة لتكون محركا ومنشطا للابناك المغربية والاقتصاد الوطني بصفة عامة في حين نجد "المسؤولين" الذين لا يربطهم بالوطن سواء الاسم يغرفون وينهبون من خيراته وأمواله لتضخ في الابناك الاجنبية .. ..
أليس من حق المغرب ودول "مينا" ان يرد على طلب أوربا بتمكينها من بيانات المواطنين بحجة مكافحة "الارهاب" ان توافيهم بأسماء وبيانات الحسابات في ابناكهم والذين يهربون ويفقرون الشعب …
والفقر هو السبب الرئيسي في تكوين خلايا الارهاب بسبب التذمر والتهميش والفقر …..
كمهاجر كيتحاسبو معايا على 2 فرنك, تلتقي بدركي قبل ولوج الديوانه و يسألك كم عندك من النقود, و الملايير تهرب إلى الخارج بدون حسيب و لا رقيب. أولى له أن يسأل أصحاب كروش الحرام الذين يفتقدون للوطنية, اما نحن فاموالنا تصرف على الاقتصاد الوطني و تعيل أناسا كثيرون. نأتي للمغرب فقط لنرى والدينا لا غير أما المغرب فقد تعرض للافلاس و هي مسألة وقت حتى ينفجر. صدق من قال الثروة للأغنياء و الوطنية و الحزقه للفقراء..
خرجتيهوم مشكلة
دخلتيهوم مشكلة
هادي غير ضحك لان تهريب العملة الصعبة خيانة للاقتصاد الوطني.
نفس الشيء بالنسبة لي فلو اشتغلت لاسامير لوفرنا الكثير من العملة الصعبة.
ولكن اش غادي دير مع بنكيران والداودي …
أشارت الأحداث المغربية عن تسلل مرضى. هههه بل قل احتموا بالبراني. لأن أبناء جلدهم نكروهم و اعتبروهم حشرات. أي بشر نحن؟
و الغريب في الأمر أن هؤلاء المهربين هم من يعطونا الدروس في حب الوطن و التضحية من أجله هههه
هذه الاًشخاص التي انتم تصوتون عليها وسوف تصوتون عليها هي اللتي تهرب الاًموال اكثر من ذالك السلع التي تصدر الى الخارج قيمتها تبقى هناك لصالحهم هوًلاء هم اكبر التجار المغاربة.
تهريب الأموال إخلاس أموال نهب أموال وغيرها من مصتلحات الفساد، دون أن تحرك دولة الحق والقنون ساكنا تجاه الفاسدون، لأن الفساد يبدأ من الأعلى الى الأسفل، أي من الملايير من الدراهم، الى 20 درهما في الأسفل
بنكران تيعرفهم وما يقلش شكون بالصوت والصورة فى قبة البرلمان وعفا الله عن ما سلف
اموال بالملايير تهرب ولا من حساب..انا العبد الضعيف, اوقفني جمركي بمطار فاس, وكان اول ما سال : هل معك اموال ? فاجبت : نعم الفا درهم; فقال لي : هذا شيئ كثير..حاولت ان اشرح له انني عامل مهاجر وبانني اساعد عائلة بفاس, الام والاختين واحيانا العم والعمة والخال والخالة..صرفت الاف الاورووات هنا والالفي درهم هي كل ما بقي وساحتاج اليها في العودة قريبا..فاجابني : لا, اعدها الى قريب او مرافق لك.قلت : لا رفيق لي ولا قريب صحبني الى المطار, فما الحل : اجابني افهم راسك..الحل من عندك…
ان كنت تعرف قيمة االمال المهرب اذن انت تعرف المهربين.
كمية الامول التي تهرب من المغرب تساوي مرتين ما ينفقه على التعليم سنويا. بشاااااخ…
تهجير الاقتصاد البشري و تهريب الاموال الى الخارج هو القتل الرحيم السلبي للاقتصاد المغربي, وهذ راجع الى غياب روح الوطنية والمسؤولية عند اصحاب القرار.
نعم نعمة الكلام كل مسؤول في المغرب عندما يعين او ينتخب عليه من طرف الطبقة الكادحة بالتزوير اويعين من طرف النظام الحاكم يعطى له بفتح حساب بنكي في اوربا او امريكا لتهريب الاموال وذالك لاخد الاحتياطات اللازمة لان اوروبا تعيش بالاموال المهربة من الدول العربية اذا ارادت الانظمة ان تحكم في بلدانها اذا لا زلنا مستعمرين من الخارج لهاذا على الطبقة الكادحة في المغرب ان تغير عدة اشياء وتستيقض من هفوتها السياسيةوعاشت الطبقة الكادحة عامة
بلد الهروب بإمتياز…
هروب الأدمغة خارج المغرب لمعرفتهم أن الدولة لا تدعم البحث العلمي ولا يهمها ربطه بالإقتصاد…
هروب الشباب إلى أروبا و أمريكا الشمالية وغيرها للبحث عن مستقبل حقيقي بعيداً عن المخزن…
هروب أموال التجار لأنهم لا يثقون في حماية النظام لأموالهم وتهريبهم للأرباح لكي لا يتم الإستيلاء عليها بطرق ملتوية…
هروب الإستثمارات الخارجية التي لا تريد أن تكون عرضة لإبتزاز إدارات الدولة ولا يدخل منها إلا من هم مدعومين من أعلى رأس في الدولة مثل صناعة السيارات والطائرات والاستثمارات الخليجية…
هروب المغاربة من دفع الضرائب لأنهم يعلمون أنها لن تستثمر في رفاهيتهم بل فقط ستدخل في جيوب السياسيين ومن يقتات على فتاتتهم…
assalam 3alaykoum jai une seule et unique question comment il savent que le maroc a perdu 37 miliard de dirhams?qui a fait l adition et comment?
القط (المش) إلى سرق شى حاجا يعنى شى لحيما غادى يهرب بيها للسطاح وإلى عطيتيه من خاطرك غادى ياكلها قدامك … هذا مثل ينطبق على اللوبى الحاكم فى مغربنا الحبيب اللوبى الفاسد الذى عطات ريحتو … ومن يصلح الملح إذا الملح فسد … لقد أسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادى … نحن كالذى ينفخ فى الرماد .. لقد بحت أصواتنا … الفساد لا يزداد إلا قوة وشراسة وانتشارا لقد تفرعت عنه مافيات متعددة … فأين المفر …
Moi, je me demande pourquoi pas les gilets jaunes ne vont pas en suisse réclamer leur fortunes volées et détruire ce système d'exil fiscal, fuite des capitaux….Tous les pays, y compris européens maintenant crèvent, souffrent, se suicident…sauf les mafieux suceurs de sang suisses qui se reposent tranquillement sans le moindre problème !!! Et l'argent volé continue toujours d'arriver! Personne ne veut répondre à cette question?! Et Agir avant que ce soit encore trop tard! Que faut-il attendre encore! Il faut casser le verrou des petits suisses méprisables!
Pour débloquer la situation car le trou de c…n'est crée que par tous les mafieux, gros voleurs, criminels, gros trafiquants pour cacher l'argent volé du monde entier et appauvrir les autres peuples!
Si on commence par agir depuis la France déjà ca sera une chose logique et primordiale! Même si la suisse est une enclave trop policière et militarisée et presque tous ces citoyens sont des soldats de réserve!
Mais ca ne va pas
وجاء في "أخبار اليوم" كذلك أن ملف الأساتذة المتعاقدين سيدخل مرحلة جدية من التعاطي معه؛ إذ ستجتمع لجنة حكومية لمناقشة الملف وحيثياته، خصوصا بعدما ذاع صيت قضية الأساتذة المتعاقدين إثر التدخل العنيف الذي تعرضت له المسيرة التي نظموها في 20 فبراير، ونسبة إلى مصدر وزاري، فليس هناك رؤية محددة لحل هذا الملف، لكن الحكومة ستعمل على تحسين وضعية هذه الفئة، دون أن ينفي إمكانية دراسة إلغاء نظام التعاقد.
تسوية وضعية حاملي الشهادات العليا في كل القطاعات هو مطلب ملح و خاصة بالجماعات الترابية التي يطالب موظفوها بإخراج نظام أساسي ينصف هذه الفئة التي تعاني في سلاليم دنيا و اجور هزيلة.
لماذا لا تتدخل المجموعة الأوروبية لجعل حدا لهذه الظهيرة … بل تبعث لنا بملاحظات و حتى توصيات .. ؟ من أجل "التقدم و الازدهار" …آ ليست مآمرة و تواطؤ…سير على الله…من غشنا إنما يغش نفسه و لا يفلح أبدا.