خلف الحكم الصادر في حق توفيق بوعشرين، مالك ومؤسس جريدة “أخبار اليوم”، بعد إدانته بالسجن 12 سنة، بتهمة الاتجار بالبشر، في الساعات الأولى من صباح السبت بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، موجة استياء عارمة في صفوف عدد من الناشطين الحقوقيين والسياسيين.
واعتبر محمد العوني، رئيس منظمة “حاتم”، أن الحكم الصادر في حق الصحافي بوعشرين “قاسٍ، لأنه ضخّم تهمة الاتجار بالبشر التي لها شروط ومقومات غير متوفرة في الملف”.
وأوضح العوني، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذا الملف الذي توبع فيه بوعشرين “مُلْتبس انطلاقا من تدخل عناصر عدة فيه من خارجه في التكييف وفي خلق متابعة إعلامية وتواصلية مبالغ فيها”.
وشدد رئيس منظمة حريات الإعلام والتعبير على أن محاكمة مالك “أخبار اليوم” “عرفت تمطيطا بشكل غير مناسب، ما جعلها مسلسلا للتشهير من قبل عدة أطراف بالصحافيات وبأطراف القضية، بما فيها الأسر وهيئة التحرير، وهذا وغيره فيه مس بصورة الإعلام ككل ومكانة الإعلامية والإعلامي، في مرحلة تقتضي من الجميع تحصين الإعلام وتطويره ليقوم بأدواره الديمقراطية والتنموية والتربوية”.
وأشار المتحدث نفسه إلى أن هذه القضية التي حظيت باهتمام الرأي العام الوطني عرفت تعاطيا إعلاميا وتواصليا “لم يكن فقط مبالغا فيه، بل كان أيضا مشوبا بتصفية الحسابات والمس بالأخلاقيات”.
بدوره، أكد القيادي في حزب الاستقلال عادل بنحمزة، في تصريح للجريدة، أن “بوعشرين يدفع ثمن مواقفه وآرائه والخط التحريري لوسائل الإعلام التي أسسها ولا يُراد لها أن تتحول إلى نموذج مستقل عن جميع مواقع الضغط والمسؤولية”.
وأشار البرلماني السابق إلى أن ملف محاكمة بوعشرين “لم تتوفر فيه ضمانات المحاكمة العادلة، وأولها التقيد بالمساطر والإجراءات القانونية، وهو ما لم يتحقق طيلة أطوار المحاكمة، وتأكد مع رد جميع طلبات الدفاع”.
وحاول بنحمزة إجراء مقارنة بين العقوبة المتخذة في حق بوعشرين وعقوبات في ملفات تتعلق بقاصرات لم تتجاوز الأحكام فيها سنتين، مؤكدا أن “ما قُدّم كصك اتهام وإدانة لبوعشرين اتسم منذ البداية بالضعف والارتباك”، وزاد متسائلا: “هل كان المطلوب هو وضع بوعشرين في السجن لأطول مدة ممكنة والباقي لا أهمية له؟”.
وتابع المتحدث ذاته: “يمكن القول إن الرواية لم تكن متماسكة، ولو كنا في بلد فيه تقاليد ديمقراطية حقيقية، وتتمتع فيه السلطة القضائية باستقلالية قابلة للقياس، لكنا أمام مسار آخر للمحاكمة”.
من جهته، اعتبر البرلماني ورئيس منتدى الكرامة لحقوق الإنسان، عبد العالي حامي الدين، أن هذه المحاكمة التي تعرض لها توفيق بوعشرين “ليست سوى مؤامرة لضرب حرية التعبير وضرب القلم الحر”، مضيفا: “رغم الحكم الصادر في حقه فإن عملية الاغتيال المعنوي لتوفيق فشلت، وأصبح بطلا وطنيا يناضل من أجل حرية التعبير”.
وشدد حامي الدين، ضمن تصريحه لهسبريس، على هامش النطق بالحكم في هذه القضية، على أنه “لازالت هناك معركة طويلة لإقرار حرية التعبير في المغرب، والشعب لن يسكت على هذه المؤامرات التي تحاك ضده وضد الأصوات التي تدافع عنه”.
ولفت المتحدث نفسه، بعدما هنأ بوعشرين على نضاله من أجل براءته رغم حملة الدعاية التي خاضتها جهات متعددة، إلى أن “المعركة في هذه القضية لازالت مستمرة، إذ سيتم اللجوء إلى مرحلة الاستئناف من أجل دحض كل التهم المنسوبة إليه”.
يشار إلى أن محكمة الاستئناف بالدار البيضاء قضت في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت بإدانة الصحافي توفيق بوعشرين بـ12 سنة سجنا نافذا وغرامة مالية قدرها 200 ألف درهم.
وأبقت المحكمة على تهمة الاتجار بالبشر لفائدة كل من “أسماء. ح”، و”سارة. م”، و”خلود. ج”؛ فيما أسقطتها عن المطالبات بالحق المدني، ويتعلق الأمر بكل من “نعيمة. ح”، و”كوثر. ف”، و”أسماء. ك”، و”صفاء. ز”، و”أمال. ه”، وكذا “ابتسام. م”.
وبخصوص الدعوى المدنية التابعة، قررت المحكمة الحكم لصالح “أسماء. ح” بمبلغ 500 ألف درهم، و300 ألف درهم لفائدة “سارة. م”، و”خلود. ج”، و”وداد. م”. أما بالنسبة إلى “كوثر. ف”، و”صفاء. ز”، و”وصال. ط”، فقررت الهيئة تغريم بوعشرين بـ100 ألف درهم لكل واحدة منهن؛ فيما لم تقبل هذه الدعوى لفائدة زوج المشتكية “أسماء.ح”.
تحصين الإعلام وتطويره ليقوم بأدواره الديمقراطية والتنموية والتربوية". il faut interdire les possédés sexuels et les vendeur d
; idéologies sataniques d exercer ce métier noble
Je suis avec la peine de mort pour ceux qui osent toucher l honneur des marocaines en exploitant leurs pauvrette
من يتا بع الاعلام العالمي يرى بوضوح انه لم يعد هناك مجال لحرية الصحافة . ان تقلصت في السويد و غابت في فرنسا و امريكا وو فكيف ستكون في المغرب . اللوبي العالمي للصحافة احكم قبضته ,من لم يشترى عرض نفسه للضياع ,
و قريبا سيقضون حتى الحرية بوسائل التواصل الاجتماعية عبر قوانين fake news مثلا.
مند ان سمعت سك الاتهام لبو20 تيقنت انه راح و لن يعود ,لا هو و لا غيره .الاعلام اصبح بين ايدي قليلة في كل العالم تاكدوا بانفسكم
هناك حكم قضائي بالإدانة وهذا الحكم لم يصدر عبثا لأن هناك الجزم واليقين كما يعلم السادة الحقوقيون والناشطون الساسيون وهم يريدونها عوجا نظرا للمصالح المتستر عليها بينهم وذلك شانهم لكن القضاة يتحملون مسؤوليتهم فيما نطقوا به ولكن لا يمكن النطق بحكم12 سنة ظلما لأنهم يعرفون مصيرهم وكفى من البلبلة .
هناك أدلة ثبوتية هي التي من خلالها طبق القضاة القانون .
ولا تنسوا أن هناك ضحايا ولا أحد من المستائين من الحكم المذكور فكر إن كانت أخته أو بنته من الضحايا وليتذكروا صرخة تلك السيدة الحامل ….
لن أتضامن مع محامي بنكيران الذي خرب القدرة الشرائية وادخلهم في اقتطاعات شهرية واغمض عينيه عن ناهبي صندوق التقاعد والمؤسسات العمومية ..لن اتضامن مع من حول مكتبه لوكر دعارة حتى لو كان بشكل رضائي فهذا يعتبر زنا..فاين هذا الرجل من الإسلام والإسلاميين الذين يدافع عنهم .. لكن . كان يجب معاقبة من شاركة في هذا العمل اللا أخلاقي ..تحياتي هسبريس
لقد تم تمريغ انف القضاء في التراب.
هل يعقل هذا في 2018.
وا حمادي
لنتحدث الواقع.كم من فاعل معارض و سليط اللسان في حق الادارة او جهاز الحكم ما بادرت الجهات الى معاقبته باتهامه بمثل هذه الاتهامات.لذلك فالمتهم متورط فعلا في افعاله المخجلة و الاجهزة لا تلام اذا استغلت ذلك و تابعته و عاقبته و ادبته بالمتابعة و يتحمل مسؤولية سلوكه و افعاله و تقلباته ازاء مناصراته لاطراف و محاربته لاطراف فاعلة و عاملة.المهم تهم الفساد الاخلاقي ثابتة على المتهم و غير مفبركة كما يدعى.
إن كان هذا مفسد فيجب ضرب على يد المفسدين
نعم انه ضرب حرية التعبير وما عادا دللك سوئ الضحك على الدقون دانييل اغتصب القاصرات نال البراءة وبو 20 مارس علاقاته بشكل رضائي ومع راشدات نقبره في السجون لان راسو فاضح متل المهداوي. انشر من فضلك
متى يفهم المغربي بأن لا أحد فوق القانون.
هذا الوحش الآدمي حطم حيات شابات لم يأتين إليه من أجل ما فعل بهن وفيهن بل طرقن بابه من أجل العمل وربح لقمة العيش بكرامة فآستغل وضعيتهن التي هي وضعية الكثيرات في بلدنا الذي تنخره البطالة.
يجب أن ينال جزاءه رغم أن هذا لن يجبر الضرر الذي لحق بالمشتكيات.
ما كل عقاب مؤامرة إلا في ذهن من يريدون العيش في الضبابية المربحة.
النظام المصري دشن الإنقلاب على الديموقراطية بمجزىة رابعة والنهضة.بن سلمان يدشن الوصول للسلطة بالإعتقالات وسجن كل من يشم فيه رائحة الحرية.والملك محمد السادس يدشن التراجع عن الديموقراطية بسجن الصحفيبن وكل من يطالب بحقه.وجميع هؤلاء يؤسسون لدولة الأخ الكبير في رواية"1984" لجورج أورييل.
إعدام حرية التعبير عند العرب واحد داخل القنصلية في تركيا وآخر داخل محكمة بالدارالبيضاء حرام والله حرام عليكم
كان صوتا حرا في مواجهة الخصوم . حرا حسب مفهوم الحرية عند حزب العدالة والتنمية , المهم … كان ، كان
امر عادي اننا نتتصدمو حنت جات في الكبير كون كان شي فقير مكناش نسيقو ليه اخبار الفاهم يفهم
استغلال أرباب العمل للمستخدمات كان من قبل و لكن هده المرة مع قانون التحرش و الاتجار بالبشر فالمشتكيات خرجن لفضحها اما من قبل فلن يسمع لهن اي احد فلو كان فيها شكوك فلن يتركوه عدة شهور في المحاكمات فحتى و ان تمت تبرئته فمادا سيقول القضاء للضحايا و هن كثيرات و حسب رأيي فممكن للدولة أن تفرج عن الزفزافي و رفاقه شرط أن لا تستعمل هولندا ضغوطاتها و المغرب سيقبل توسط فرنسا أو اسبانيا اما عن بوعشرين فقضيته لا يمكن لأي دولة أن تتدخل فيها و مستقبلا ادا قدمت مغربية شكاية بحجة فسيسجن المعني بالأمر و لو اجنبي
بعض الأشخاص المحسوبين على التيار السياسي بلباس حقوقي يتكلمون على المؤامرة و ضرب حرية التعبير ! رغم كل الأدلة العلمية و التقنية و عدد الضحايا فالكل ينساق وراء نظرية المؤامرة و الدولة العميقة ، لا أحد يتهم الآخر في شرفه و شرف عائلته و محيطه من أجل بوعشرين الذي يراه البعض منزه عن الخطأ ، لقد أعطى الفرصة لخصومه لنيل منه في هذه القضية فليتحمل مسؤوليته و رحمة في هؤلاء الضحايا لا تنطقون بما لا تعرفون فما خفي كان أعظم ، التضامن مع الضحايا و ليس مع الجاني
إن كانت السلطة الرابعةالتي تنور الرأي العام شوكة في حلق النظام فليتم إلغاء تخصص "الصحافة و الإعلام" من المدارس و المعاهد العليا، و ليتم صنع كراكيز إعلامية على مقاس المخزن لمزيد من التضليل و التطبيل و التزمير و تنويم الشعب و ليدخروا مسرحياتهم لأن الجميع سئم منها و من هزالتها!!
يمكن للعقل أن يصدق كل شئ قيل في هذا الملف لكن يستحيل تصديق القول أنه استغل هشاشة نساء من المفروض بالغات متزوجات و مثقفات إحداهن حامل لمدة طويلة و في وضعيات حنسية بورنوغرافية أمام الكاميرا و لا واحدة انتفظت و قاومت ؟؟ استغلال الهشاشة يقال عندما تكون الضحية قاصرا أو معاقة ذهنيا أو مهاجرة سرية تخاف من التبليغ لألا يتم طردها.
المنطق هو إذا كان هناك فعلا جنس فهو رضائي أو أن كل شئ مفبرك كما عودنا القضاء في محاكمات سابقة
الى اخي MOHAMMED MEKNOUNI السيدة الحامل؟؟؟
لنفترض ان السيدة الحامل المتزوجة فعلا مارست الجنس مع الصحفي بوعشرين وهذا مستبعد جدا، أليس من المعقول والمنطقي محاكمتها بتهمة الخيانة الزوجية؟؟؟؟
ما صدمني هو أن زوجها المحترم بدوره طالب بالتعويض لكن لم يحصل على شيء بعدما حصلت زوجته على ثمن شهادتها أما هو سيادته حصل على ……
بوعشرين والزفافي والمهداوي وغيرهم من المناضلين ابرياء ولو حوكموا بالاعدام. قضاؤنا شامخ في الفساد…
من المفارقات الغريبة ان هؤلاء الحقوقيون يكيلون بمكيالين يدافعون عن فئة دون اخرى فالمتضررات من تصرفات بوعشرين وممارسته اصبح لا حق لهن وذلك اما أن هؤلاء يحتكمون الى علاقتهم ومصلاحهم في البجيدي المحرك لهذه الوقفات واما انهم لم يستوعبوا مفهوم حقوق الانسان وحصروها في جريدة تجارية تخدم أجندة واضحة. فليحتكموا الى الضمير ويؤمنون بعدالة القانون فالحكم كان مخففا اكثر من اللازم ولنا اليقين ان محكمة الاستئناف سوف لن تخضع لتأثير سادة اللجيدي.
الاستاذ والمفكر طارق رمضان – اكتر من توفيق بوعشرين-شأنا ومعرفة وتأثيرا-.راه مسجون بسب جرائم جنسية،وانكر عدة شهور،وفالاخير قال رضائية.
وماقال لواه جهات باغة فيه الخدمة….
وتوفيق بوعشرين اشنو كان تيكتب،سطور تزرع الشؤم والكسل،ومدفوع بجهات معروفة….
القضية جنائية محظة،وبركة من البلبلة.
ضربني وبكى سبقني وشكى الظلم ظلمات يوم القيامة لا ينفع مال ولا بنون الا من الله بقلب سليم القضاء المغربي والإدارة المغربية الرشوة والظلم ينخرانهما مع انعدام النزاهة والعدل خير مثال أحكام الإجرام ومايعيشه المغرب من تسيب نتيجة الأحكام الصادرة من محاكم المملكة اما النزهاء والشرفاء فتلفق لهم التهم يحاكمون محاكمات لا علاقة لها بالعدل.
هل ممارسة الرديلة وبطرريقة شادة ومهينة على نساء.يشتغلون لديك ومنهم واحدة حامل زوجها ايضا يعمل عندك يعتبر ممارسة لحرية التعبير وكل دلك موتق بالصوت والصورة وهي حالة نادرة في الملفات امام القضاء وكل هدا في دولة اسلامية
سبحان الله هذا الحقوقيون عندنا غريب أمرهم قالو ليك ضرب حرية التعبير علاش لأنه صحافي لا يجب محاكمته كما للمسؤولين عندنا لا يجب محاكمتهم كل واحد يدافع عن هيئته تاكدنا فعلا ما هو دور الهيئات الحقوقية بالمغرب ضرب قيم المجتمع المغربي وشكرا سيرو حتي تعرفو المعني الحقيقي لحرية التعبير انداك نقول بأن لدينا فعلا هيئات حقوقية
في الدول الديموقراطية كالمغرب قول الحق يعني السجن … 🙂
الذين يربطون الحكم على المتهم بو20 بقتل حرية التعبير هم يطلقون الأحكام على عوانها.
لو كان الغرض هو إسكات بو20 لتم إغلاق موقه الإلكتروني و لتم تشميع مقر جريدة "أخبار اليوم".هذا هو اقبار حرية التعبير و حرية الصحافة.
لكن القضية جنائية محضة.هناك ضحايا و هناك أدلة.فلا يجب تبخيس أحكام القضاء.
لا يجب أن نكون عاطفيين لمجرد أن لي موقف سلبي من الدولة.
قال الله تعالى "و لا يجرمنكم شنان قوم على الا تعدلوا.اعدلوا هو أقرب للتقوى"
الدول لم تعد تخاف حتى من امريكا فبالاحرى أن يزعجهم شخص فلو كان المغرب يريد التخلص منه فهناك عدة طرق و من سيمنعها من توقيف نشر جريدته لسبب من الأسباب كما فعلت مع عدة منابر اما عن المنظمات الحقوقية أو المعارضة للأحزاب فالدولة هي التي رخصت لهم و هي التي تعطيهم التعليمات و عندما تنتهي مهمتهم يتم تغييرهم فهل نسمع الان شباط أو غيره اما ان يخرج شخص من تلقاء نفسه و يقول اي شيء فلينظر المتابعة
بالله عليكم ماذا كتب بوعشرين و ما تأثير كلمات بوعشرين في واقع المغرب بوعشرين كان يغرد بافتتاحيات اجزم لكم وبحكمي معرفتي ان اكثرها كانت تطبخ في بيت ثلة من البجيدين الذين كانوا يوجهون سهامهم لشخصيات حزبية تكم لها العداء الشخصي وليس لمجرد اختلاف اديولوجي .بوعشرين لم يحاسب يوما عن مقالاته يوم كان رئيس تحرير لدى رشيد نيني كتب مقالا الملك المشعوذ وقص لنا حكاية الحسن الثاني وعفاريت ساحر مراكش فلم يتابع احد ولا اتهمه بالمس في المقدسات ولا الثوابت.لحد الساعة لم يقل شيئا لم تتجرأ عليه صحف اخرى فلماذا ارادوا أن يصوروا لنا بهذه الضجة النملة فيلا والحق ظلما.
لقد استعصى علي الفهم:
ما علاقة حرية التعبير بجريمة موثقة بالصوت و الصورة و وجود ضحايا حقيقيون.
خلط الاوراق لم تعد تنطلي على أحد ، فالمدافعون عن بوعشرين هم من ورطوه في خط تحريري يخدم مصالحهم .
يا السي الحقوقي
تهمة الاتجار بالبشر تلتصق بالشخص بمجرد أن استغل غيره في افعال جنسية سواء بالمقابل او بالتهديد او باستغلال النفوذ والسلطة التي خولتها له ظروف الفعل او الأفعال
أما من ناحية حرية التعبير فلا يزايد علينا احد بخط تحرير بو عشرين
لقد لاحظت منذ مدة اصطفافه بجانب بن زيدان والدفاع عنه بشراسة لم تكن معهودة في مواصيعه لدرجة جعلتني أشك في أن المقالات على مقاس ومدفوعة الأجر
لقد لمست في الفترة الأخيرة انقلاب الصحافي رأسا على عقب وربما تكون هذه الفترة هي التي بدأ فيها ارتكاب حماقاته مع ضحاياه
نعم حماقات لا يمكن للمرء ان يفهم لماذا وصل هذا الرجل إلى كل هذا الحضيض
على كل لننتظر الاستئناف وإن كان هناك ما يوجب التخفيف فسوف يفعله القضاة وإلا فتاييد الحكم الابتداءي او ربما تشديده
لننتظر ونرى
بعيدا عن الذاتية في التقييم،،هو تساؤل يؤرقني ويتم القفز عليه..هل السيد بوعشرين بريء من تهمة استغلال النفود؟ يعني في النهاية هل محاكمته محاكمة سياسية خالصة كما يدعي البعض،وبالتالي وجب تبرئته…فهل السيد بوعشرين بريء من كل ما روج ضده؟
الأخ نور ، إن بوعشرين كان بوقا لحزب العدالة والتنمية وذلك شأنه .
أما قضية المتابعة وحكم 12 سنة فهو جد مخفف .
ولقد تطرقت في تعليقك ووضحت ونعم التوضيح فاتمنى أن يتم إلتقاطه من المستائين من الحكم الصادر عن السيد بوعشرين .
المخزن عندما يحط عينيه على شخص ما لا يعجبه فلن يتركه حتى يحطمه، هل الزفزافي حقا انفصال خائن للوطن؟ طبعا لا وهذا كلنا نعرفه ولكن المخزن لا يحب من يطالب بحقوقه ويفيق الشعب من السبات ويحاول توعيته، وهل بوعشرين حقا كان يتاجر في البشر؟ طبعا لا ولكن بوعشرين كتب عن شخصيات مهمة وأنتقدها وهذا في المغرب خط أحمر لاننا نعيش في دولة لا تعرف اذنى حد من حرية الرأي والتعبير.
بوعشرين دفع ثمن مواقفه وخطه التحرري المعادي للمخزن و فضحه لوبيات الفساد.لكن كان عليه ان يحتاط وينتظر من اين ستاتيه الضربة.وان كان ما قام به ثابت في حقه فإن بوعشرين كان غبيا لأنك عندما تلعب مع الكبار يجب أن لا تترك الثغرة لهم
من يعرف قصة طاحت الصمعة علقوا الحجام ولماذا الحجام دون غيره من خلق الله وما ذنب الحجام .المسكين .
بالمناسبة هذا المثل مغربي 100% ولا يوجد في أي بلد عربي آخر أو أية ثقافة لا غربية ولا شرقية من بلاد النيابة .
القصة هكذا :
في الأثر المغربي وتعظيما من المغاربة ليوم الجمعة وفضائله ، ولتمييزه عن باقي أيام الأسبوع ، كان يعلق يوم الجمعة علما ابيضا رفرافا في أعلى الصومعة ، إلى أن جاء يوم من الايام على قوم ، قدر لصومعتهم أن تنهار لعيب كان في عملية البناء . وصادف ذالك اليوم يوم جمعة . فاحتار القوم كيف سيعرف الناس أن اليوم يوم جمعة ، ولم يبق هناك صومعة ليضعوا عليها القماش الأبيض . فقال قائلهم الامر سهل ، وكان من بين الجمع حجام القرية ، أي صاحب الحجامة ، وكان من عادته ارتداء وزرة بيضاء . فقال لنعلق الحجام بوزرته البيضاء وهكذا تم تعليقه من غير ذنب ولا جريرة .
إذن ربما قضية بوعشرين عجل الله فرجه الشريف
أريد تعليقه حتى يراه من لايعتبر ليعتبر ويشد لسانو عندو ، ويلا بغا يهدر ، يشهد ويسبح ويثني ويمدح .لا اقل ولا أكثر .
القضاء المغربي يكيل بمكيالين وتحت تعليمات عليا لاجل تصفية حسابات سياسية وقمع كل صوت حر يفضح الفساد والمفسدون.
آه لقطار المغرب هذا
حتى يخبل لي أنه آخد في الحركة
أقول لقد إنطلق فعلا، ولا مجال للعودة
قطارنا آخد في السير عكس قطارات عديدة
أطالع دوما أخبار الجيران، ليس عن طريق إعلامنا، تقول إن نهضة ما قد إنبعتث أخيرا..
لكن عندما تتأمل الأشياء من داخلها، تكتشف أنه السراب..الطبقة الفقيرة في إزدياد كبير و الغنية جدا كذلك..معايير الفقر و الهشاشة و التطبيب و الأمية،
مؤشرات الدخل القومي و الفردي .. تجعلك تتأسف
الشفافية و المصداقية و الحرية و أمور كثيرة..
من يكشفها غير إعلام جريئ و حر و نزيه..
يسمي الأشياء بمسمياتها ، لا إعلام الولائم و الهدايا و المناسبات..التحول يحتاج إعلاما مؤثرا و دو مصداقية كما في الغرب المزدهر..
هكذا كان يحلم الصحافي المرموق بمقالاته ..
كم أنت كبير في عيوننا، مقالاتك كانت مفخرة لنا خارج هذا الوطن..تأكدنا أخيرا أنك في المكان و الزمان غير المناسبين..يكفيك فخرا يا توفيق، كل هذا الإجماع حول عدالة قضيتك..
آه يا مسؤولي هذا الوطن..
حاربوا الفقر و القهر و الجهل، و أتركوا أصحاب الرأي و العقل..
خوفي خوفي على هذا الوطن..
يبدو أن الحلم قد تأجل..
ههههه…." وشدد حامي الدين، ضمن تصريحه لهسبريس، على هامش النطق بالحكم في هذه القضية، على أنه "لازالت هناك معركة طويلة لإقرار حرية التعبير في المغرب، والشعب لن يسكت على هذه المؤامرات التي تحاك ضده وضد الأصوات التي تدافع عنه". ههههه
بوحاطي باغي يدافع على بوحاطي : ياك بو20 نفسه قال أن سبب المحاكمة هو المقال الذي كتبه عن ابن سلمان ؟ هههه…كيفاش تجي انتا وتقول لينا " الأصوات التي تدافع عنه(يعني عن الشعب) " واش بو20 تحاكم حيث دافع علينا أو حيث كتب على ابن سلمان مقال ؟ اتفقو بيناتكم على كذبة وحدة عاد أجيو دويو معانا
لا يوجد دخان دون نار ولكن قد تكون شعلة فينفخ فيها فلا تبقي ولا تذر ،لان الريح تدكي النار، والماء يطفؤها .فالأحدات كما تابعتها فيها غموض شديد ويشوبها عدة شكوك والمحلل ربما يجد في الواقعة حبكة مفبركة لوجود عدة تغرات والملاحظ قد يبرء المتهم أو يعاقبه ولكن ليس بتلك الحدة .
لا تخف يا أخي على الوطن له رجالاته وأنصحك إن كنت تحب القراءة الكتب وليست قراءة الجرائد فما عليك إلا قراءة الكتاب المعنون ( أيتها العدالة ياموطن الإنسان ) للمحامي الفرنسي شارل لوكران لتعرف من هم رجالات هذا الوطن ، إنهم فئة صامته ومستعدون للتضحية في سبيل وطنهم لأنهم يحبونه ولا يبعونه بالدريهمات لللحصول على الفيلات ورانج روفيرويكتبون تحت الطلب ، أتمنى أن يكون كلامي واضحا .
كفى من الهرج والمرج السيد عوقب بالقضاء والقضية لم تسدل بعد هناك الاستانف ثم النقض والابرام لا يمكن ان يكون مظلوم فكم من ذئب يظهر في صورة حمل
كل التضامن مع الصحافي توفيق بوعشرين وجريدة اخبار اليوم وموقع اليوم 24
و أين الحقوقيات
Chacun a son domaine
و لكن هدا عصر المرأة في العالم المتحضر و المغرب دخل المعمعة
إذا استطاعت هؤلاء السيدات اثبات الاغتصاب فهذا يدل على ان بو20 قام باستغلال السلطة من اجل الجنس ,ف 12 سنة سجنا جد قصيرة ,
بوعشرين كان، ما زال و سيبقى بطلا في أعين المغاربة اما الدولة العميقة و طفلها المدلل أخنوش المنتقدمين ظلما و عدوان فلهم انتقام الله الأكبر.
وهل الفتيات التي يبحثن عن لقمة العيش يمارسن الدعارة بمحض إرادتهن لمدة طويلة دون أن يشتكين منذ البداية للقضاء .واحداهن يأتي زوجها بلا حشمة بلا حياء ويطلب التعويض هاذو ماشي صحافيات هاذو تيمارسو الدعارة .
وجهة نظر فقط: انا لا اعلم الغيب.ولكن لا اعتقد ان تذهب العدالة في المغرب وتحكم على بريء ب 12 عام سجنا دون اي شيء او سبب كان.يوجد شيء ما الرجل ارتكب شيء ما والنساء الضحايا لو كانت واحدة او اثنتين لاقلنا ربما مسرحية…..ولكن كثرة الشاهدات والفيديوهات وطول المحاكمة دليل قاطع على ان الرجل بل الضنين ارتكب حماقة الشيء الذي افسده مصداقيته وحتى انسانيته وبالثالي يستحق حتى الاع……عفوا لست قاض.
لا ادري سبب الدفاع اللامعقول عن بوعشرين.
السيد تبث انه اغتصب او حاولاغتصاب نساء يعملن لديه بما فيهم سيدة متزوجة، مستغلا نفوذه كرب عمل. كما قام بتصوير ذلك، كل هذا لمدة سنين
الصحافة لا تمنح اي حصانة لصاحبها، كما لا تمنح اي مهنة حصانة من المتابعة القضائية سوى مهنة البرلماني لانه ممثل الشعب، و مع ذلك حتى البرلماني يمكن محاكمته بعد التصويت بنزع الحصانة عنه
مقارنة ملف بوعشرين بقضية المرحوم خاشقجي خطا كبير، فخاشقجي تمت تصفيته بطريقة بشعة و منظمة بسبب معارضته للنظام السعودي، اما بوعشرين فقد تمت محاكمته بسبب قضية جنائية لا علاقة لها بمهنته
Une "affaire de moeurs" traitée par la BNPJ, police spéciale qui s'ocupe des grosses affaires qui dérangent le régime, et qui a nécessité plus de 40 agents en civil pour arrêter le journaliste? Les maquereaux et les putes n'ont qu'à bien se tenir alors…