حل أمس الأحد، ببروكسل، وفد من الأئمة والوعاظ والمرشدات المغاربة لإمامة الصلاة وإلقاء المحاضرات بمختلف المساجد وأماكن العبادة الإسلامية ببلجيكا خلال شهر رمضان.
وتشرف على هذه البعثة، التي تضم 81 من الأئمة والمرشدات، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، بتنسيق مع تجمع مسلمي بلجيكا.
وفي كلمة خلال حفل استقبال هذا الوفد، أكد سفير المغرب ببلجيكا والدوقية الكبرى للوكسمبورغ محمد عامر على المهام الجسيمة المنوطة بأعضاء هذه البعثة الذين يعتبرون سفراء لبلدهم المغرب الذي أصبح نموذجا يحتدى في مجال تدبير الشأن الديني القائم على الوسطية والاعتدال.
كما شدد عامر على دور هؤلاء الأئمة والمرشدات في تعميق الروابط بين أفراد الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا ووطنهم الأم، مذكرا بجهود ومساهمات مغاربة بلجيكا في دعم مسلسل التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة.
واحد من هاذ الجمع مشى معانا في حج 2014 في بعتة عمالة البرنوصي على اساس تيسير مصاعب الحجاج في اداء المناسك وملي حطاتنا الطائرة في جدة مسمعنا منو شي حاجة كانه حاج عادي لا وعظ لا ارشاد لا نصيحة وهاهو ثاني معولين عليه , الوعظ خاصو ناسو والنية والاخلاق باش يكون الانسان مثال للدين ماشي غير خسران فلوس الدولة وتلطيخ صورة الاسلام
شوهكم الحراك ديال الريف وكولشي فاق وعاق بكم والصلاحية ديالكم قريب تنتهى وحجتكم ظعيفة وكولشي تيعرف الخطابات ديالكم وكولشي تيعرف اشنو هما الاهداف ديالكم.
الناس غاديين للوعظ والتوجيه الديني والصورة تعبر عن تراجع ديني كبير ، يا سلام المرأة تسافر وحدها الى اوربا للوعظ ثم تتصدر المجلس واللقاء امام الرجال ، هل هناك من اهانة اكبر من هذه لأوليك الذين يلتحون ويجلسون وراء الإناث ؟ اليس هذا ذل لفكر البلاد ومذهبها وعلمائها ؟ صافي وصلنا نبداو نبندو عيالاتنا قدامنا ونسفروهم بوحدهم للمهجر تحت غطاء الوعظ والارشاد ؟ واش ماكاين فهاد لبلاد الي يستنكر هذا الاجراء ؟ ممن الخوف ؟ ولماذا الاصرار على تبنيد المرأة في الصفوف الاولى ؟
أموال الدولة تهدر ومغاربة الجبال محرومين من أبسط شروط العيش ، المغاربة فروا من الجحيم المغربي ولا تتركوهم يعيشون في سلام ، تلاحقونهم في دول إقامتهم بإرسال وعاظ هم نفسهم في حاجة للوعظ ،لا تبدوا أموال الفقراء فنحن سلوكنا مستقيم وأصبحنا مواطنين في بلداننا ، الله يرحم الوالدين باعدو منا
مع الأسف الشديد بعض التعاليق تشير أن هناك نسبة من المغاربة ما زالت تفكر بعقلية القرون الماضية
ما العيب إن سافرت سيدة مرشدة ومتفقهة في العلوم الدينية والفقهية إلى ديار المهجر ، لتنوير العقول بما وهبها الله من علم وفقه ودين؟
النقد يجب أن يكون في محله وألا نتطاول على العلماء الدينيين سواء كانوا رجالا أو نساء.
علينا ان نعيش عصرنا وأن نحترم المرأة ونقدرها.
فكما يمكن للسيدة أن تكون سائقة للقطار او للطائرة ، أو وزيرة أو قاضية او مسؤولة على مؤسسة من المؤسسات، كيف نسمح لأنفسنا بأن ننتقد مهمتها كمرشدة دينية ؟
وعلى الذين يعتبرون بان هذه البعثات الدينية تدخل في هدر المال العام. فما العيب أن تفتح فرصة لهؤلاء المرشدين والمرشدات والأئمة لتنوير مساجد المهاجرين المغاربة بما وهبهم الله من علم وفقه ودين؟ وما العيب أن تقدم لهم منحة من خزينة الدولة في هذا الشهر المبارك؟
الى صاحبي التعليق 5و6 اللا ترون ان مغاربة الداخل اولى بالوعظ من الخارج حين نرى ان هناك دعارة وخمر ورشوى ونصب واحتيال وسرقة ونشل وغش واحتكار ظلم في المحاكم وفساد الائمة فحش وتفاحش وشهود زور للكراء امام المحاكم واعلام هدام واحزاب تلبس زي الدين للفوز بمناصب وغنائم من مال الشعب وانعدام الاخلاق وشح في الحياء وان هناك عدد لا يستهان به من الشعب لا يعلم اركان الاسلام وطريقة الصلاة ونواقض الوضوء
رحم الله الشاعر الذي قال ذات يوم
يا أيها الرجل المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم ،
تصف الدواء لذي السقام وذي الضنى كيما يصح به و أنت سقيم ،
و أراك تصلح بالرشاد عقولنا نصحا و أنت من الرشاد عديم،
ابدأ بنفسك فانهها عن غيها فإذا انتهت عنه فأنت حكيم،
لا تنه عن خلق و تأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم ..
تخلطون الآذان بالموسيقى والترانيم المسيحية واليهودية وتأتون لترشدون الناس ألا تخجلون من الله الذي تخفى عليه خافية عليم بذات الصدور
ونحن والحمد لله من مسجد الموحدين ققررنا عدم استقبال اي من هؤلاء الانتهازيين..لا اريد التعميم لكن السواد الأعظم أو قل ما تجد واحدا همه النصح..بل هم 99% منهم ربح المال وحسب..والاكل والشرب على ظهر الجالية…قهرتونا…و زيادة على هذا تجي واحدة او واحد قاري جوج كلمات ويجلس معا مهندسين وتقنيين وأطباء..ويريد يعلمهم الوضوء او ماشابهه..اسيدي عطيونا التيقار
بلجيكا اكثرية bruxelles ؤلات بحال كراج علال.