تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
السنة القادمة إن شاء الله سيطبق القرعة للمتوجهين لقضاء العطلة الصيفية في الشمال
عند حلول الصيف ومعها العطلة المغاربة يستعدون للسفر كي يغيروا من روتين الحياة الصعبة ومن بين الاماكن التي يفضلون الذهاب اليها شمال المملكة لما حبا هذه المنطقة من جمال ومناظر خلابة وبحر إلا ان الماطن يستظم بشجع اصحاب المحلات سواء اصحاب الشقق او الماكولات او اصحاب بيع المواد الغذائية وكذلك احتلال رمال البحر من طرف اصحاب الشماسات وهذا المشكل يطرح كل سنة كانهم ينتقمون من زائرين المدينة وهذه الاشياء تجرى امام انظار المسؤولين لامراقبة ولامحاسبة وكل سنة على من المصطافين في هذه الفترة يساهمون في تنمية اقتصاد هذه المنطقة في هذه الفترة وبالتالي يجب على المسؤولين التدخل لحماية الزائرين وليس اعتبارهم كفريسة واستنزاف جيوبهم فنحن كلنا مغاربة.
Le nord ou le sud, c'est pareil en ce qui concerne les prix. Vraiment il faut stopper ce fléau. Nous sommes des marocains et sommes chez nous en plus nous payons les services chers.
Jus d'orange à SAIDIA à 60 dh, tasse de café à 20 dh sans parler des plats de poissons congelés etc… Wallh hadchi hram f hram.
يجب على المغاربة مقاطعة الاصطياف في الاماكن التي يظهر فيها اصحابها جشعهم باختصار….
عندي واحد التساؤل للناس الدار البيضاء هما ساكنين في مدينة مكتضة و مزدحمة و يملؤها الضجيج طول السنة. وشهر كيشدو فيها العطلة كيدوزها في الشمال لكيعرف في هاد الفترة زحام كبير. بغيت نعرف غير فوقاش كيرتاحوا هاد الناس.
ذكرتني بأيام الجامعة ورحم الله الطيب صالح صاحب الرواية(موسم الهجرة إلى الشمال)
كنتعجب من واحد الحاجة كلشي تيتشكا من غلاء المعيشة وتدني الأجور ورمضان والعيد والدخول الدراسي، و فالعطلة كلشي مخيم فالبحر والفنادق والمطاعم كومبلي. فهموني عفاكم راني دخت انا الكونجي تندوزو اما عند الوليد والوليدة اوشي شي مدينة فيها العائلة.
هذه المشاكل تتكرر كل عام و السبب هو سوء التنظيم و تقاعس المسؤولين و الحاكمين الفعليين في التفكير عن إيجاد حلول، لعدم امتلاكهم النظرة الإبتكارية لحلحلة المشاكل أو لتعمدهم ترك المواطنين يتناحرون فيما بينهم حيث البقاء للقوي و لصاحب النفود و النقود و العقود أو المقربين، فاحتلال الملك العمومي من شواطئ و رصيف و غابات و باركيات و فضاءات يكون غالبا من طرف بلطجية أحزاب المال أو مخبري الشرطة و القايد أو الراشين الذين يدفعون أو المقربين و الدليل هو وجود أناس غرباء عن المنطقة يتحكمون في الموقع. أما عن الغلاء فمرده الطلب الكثير على الأشياء مع الغياب التام للمراقبة و زيادة نهم و جشع البائعين و المضاربين و المحتكرين. لا ننسى أن التوافد الكبير للجالية أبناء المنطقة و كذلك الصعود الكثيف للمواطنين من المناطق الداخلية في فترة واحدة يؤدي لامحالة إلى الإكتظاظ و الفوضى و بالتالي تكون فرصة مناسبة للصوص و المحتكرين و الغشاشين و المضاربين و المزايدين و قناصي الفرص. إنها سياحة تشنج الأعصاب و ليست إراحتها. بل هي سياحة جلب اللصوصية و التسول و الدعارة و الغش و استنزاف المياه و تدمير الطبيعة و البيئة.
كلشي خيفان من العين وكل شي جامع الفلوس مابقا مازال المحتاج .التمظهر بالضعف والحاجة اصبح موضة عند بعض المغاربة .
حنا كانتمتعو بتطوان فالشتوة اما الصيف كايخنقنا فتطوان
قد أصبحت هذه السياحة الغير مسؤولة و الفوضوية وبالا على سكان المنطقة فهي إن أتت برواج محدود زمنيا و مكانيا لفئة قليلة من المستغلبن و المتاجرين (بما فيهم الغرباء) فإنها أصبحت على الأغلبية الساحقة من الساكنة كابوسا، يتجلى في كثرة الإزدحام و الفوضى و الضجيج و صعوبة التنقل و غلاء وسائل النقل و انعدامها أحيانا مما يصعب عليهم الوصول لمقرات عملهم أو نقل بضائعهم أو حتى اصطحاب أبنائهم للشواطئ. ناهيك في هذه الفترة يتم منع اشتغال أوراش البناء في شهر 6 و 7 و 8 بقرار ولائي مع ما يصاحبها من وقف اشتغال القطاعات المصاحبة لها و بالتالي خلق كساد آخر . المعانات الأخرى تتجلى في التهاب الأسعار بكل أنواعها؛ في المعيشة و النقل و المطاعم و المقاهي و الملابس و الكراء و الباركيات و الشواطئ و المسابح و كذلك الصناع و المهنيين و اليد العاملة إلخ… و الطامة الكبرى هي تبدير مياه الشرب و استنزافها لا من طرف الفنادف و الإقامات و الفيلات و القصور الشاطئية في المسابح و لا من طرف الوافدين في جميع الإستغلالات كالإستحمام و التنظيف و غسل السيارات و السقي الغبي للكازون و الحدائق …
فنتعرض لقطع الماء في الشهور الموالية
يقول مثل "ناموا ولا تستيقظوا وما فاز إلا النوامو"هذا مثل سقط على الحكومة المغربية التي لم تفلح في أي ملف من التعليم الى الصحة مرورا بالتعمير والسياحة وصولا الى السياسة عامة. العجب أن المسؤولين لا يتحملون مسؤولياتهم يجلسون على كراسي فتلتسق أجسادهم بها. كيف يعقل لمسؤول لا ينزل للشارع ليستسقي أخبار المواطنين وماذا يقع." ناموا ولا تستيقظوا وما فاز إلا النوموا"……
السلام عليكم،أنا إبن الحسيمة لم أتأثر من الضجيج ولا من غلاء المعيشة(1كيلو سردين ب:35درهما..) ولا من الغازات التي تطرحها السيارات وإنما ما أثار إنتباهي هو: قبل بضع سنوات لا يجوز ل: محمذ أن يقترب من دار أخيه أحمد في غياب هذا الأخير.اليوم محمذ وأحمذ يضعان رهن إشارة الوافدين من اوروبا ومن داخل المغرب شققهم مفروشة.هل تغيرت المبادىء والقيم أم الحاجة أم العقلية؟قبل نقل مقر الجهة إلى طنجة(استحقاق) جل المباريات كانت تتم بالحسيمة جل الإجتماعات تتم بالحسيمة إذن هذه المدينة كانت تعرف رواجا وحركية وبعد نقل مقر الجهة الى طنجة أصبحت الحسيمة مثل القنيطرة عندما غادرها المريكان.بالنسبة لرؤساء البلديات والجماعات أصيبوا بنكسة عندما تصدع حزبهم المغشوش والمصاب بورم خبيث.
اللهم بعد انقضاء صيف المطش و القطش و الحطش احفظنا من العطش و البطش و اللطش و ابعد عنا الزبط و الإبط و الربط كما بعدت الطلع عن الهبط
سبحان الله على شعب الغيطة …..