نهاية بوتفليقة

يعز من يشاء ويذل من يشاء……….

هنيئا للشعب الجزائري الشقيق
لكن استقالة الرئيس لا يعني تحقيق
مطالب الحراك…..فالطريق لازال طويلا
وشاقا لبناء جمهورية ثانية.

و هنا ستبدأ المشاكل الحقيقية، بداية تصفية الحسابات حسابات بين العصابات و أيضاً يين من يريد الحكم،

Trés tôt pour crier victoire beaucoup d'autres prédateurs sont à traquer pour nettoyer L'algérie des voleurs.

انتهى بوتفليقة الا انه لتزال هناك جيوش بوتفليقة فمزيدا من الصمود يا شعب الجزائر الشقيق إلى أن يتم تطهير البلاد من الفاسدين.

المشوار ما زال طويلا والحل يكمن في إجراء انتخابات رئاسية بعد مدة من الزمن لا تجاوز مدتها 90 يوما.. انتخابات شفافة حرة ونزيهة دون مشاركة أفراد الجيش الدي لا دخل له في السياسة ويلزم الحياد في كل الدول الديمقراطية

لم يحرك في شيئا هذا الأمر لأن الحكام الفعليون هم العسكر ولا شيء تغير لحد الآن.

دائما كان الرئيس هو القيد صالح ومن معه.
لازالوا في الحكم والآن يقولون نحن مع الشعب ولكن بلغة العصى والتهديد ودائما يستعملون نفس الأسلوب :تخويف الجزائريين من الخارج.
Dégager et laisser le peuple algérien devenir comme un des pays occidentaux puisqu’il a tout les moyens pour le devenir : moyens humains et financier