‫تعليقات الزوار

21
  • hicham
    الخميس 21 يونيو 2018 - 17:38

    لم نجر أذيال الخيبة يمكننا الافتخار بالمنتخب رغم الخروج. فالتأهل بحد ذاته إنجاز إنتظرناه لعشرين سنة كاملة رغم طموحنا للأفضل

  • تعليق
    الخميس 21 يونيو 2018 - 17:43

    المنتخب الوطني كبير وأخاف عليه من كترة المسيرين

  • samy
    الخميس 21 يونيو 2018 - 17:45

    للاسف اسد هزيل في غابة قاحلة
    موحلة

  • hind
    الخميس 21 يونيو 2018 - 17:49

    التاهل في حد ذاته مفخرة لكل المغاربة

  • رشيد
    الخميس 21 يونيو 2018 - 17:51

    لا تبكي يا أسد فقد أعدوا لك احتفالا يليق بهزيمتك… و دائما يحتفلون بهزيمتك كأنهم يشجعونك لتجلب لهم المزيد من الهزائم.. لا عليك ! لقد رأيت كيف احتفلوا بك سنة 2004 حين ضيعت الفوز بكأس إفريقيا الذي كان في متناول يديك ؟ .. لا تخف يا أسد.. نحن الشعب الذي يقلب الهزائم لانتصارات طمعا في لحظة فرح ثمنها الملاييييير من أموال دافعي الضرائب !

  • simi
    الخميس 21 يونيو 2018 - 17:53

    هذه فقط وجهة نظر لأنني أتابع الفريق الوطني بالقلب ثم الفرجة. كأس العالم تمارس فيه لعبة أخرى قذرة في الكواليس. فالفيفا بحاجة إلى استمرارية البرتغال ليس حبا في الفريق وإنما يرون في رونالدو استمرارية لريال مدريد. ونحن نعرف الماركونينغ الذي يمارسه هذا الفريق على الصعيد الدولي وما ينتج عن ذلك من مداخيل وأرباح للفيفا.

  • مواطن مغربي
    الخميس 21 يونيو 2018 - 17:54

    إذا اقصي المغرب فامنا فرنسا وخالتنا أسبانيا مؤهلين ومرشحين للفوز بالكاس..فلما القلق!!!

  • fox
    الخميس 21 يونيو 2018 - 17:56

    يحق لنا الافتخار باسودنا فلقد قدموا عرضا حسنا وقاتلوا قتال الابطال لكن الحكم والفيفا كان لهما وجهة نظر أخرى.
    لقد كانت مشاركة مشرفة شهد لنا القريب والبعيد بالروح الرياضية وبالجدية كما أن ملف ترشحنا ل 2026 كان موضوعيا ونزيها ونظيفا ورياضيا لنفكر في المستقبل

  • بنت الرباط
    الخميس 21 يونيو 2018 - 18:01

    لك الله ياوطني. لكم الله يا مغاربة. تأملنا بعض الفرح والتفاؤل ولو في لعبة ومسابقة. ولكن ….لاحول ولا قوة الا بالله….

  • المحمودي
    الخميس 21 يونيو 2018 - 18:17

    آعتز وأفتخر بالأسود وبالأداء البطولي والرجولي لولا سوء الحظ وإنعدام التجربة في المحفل العالمي لكان مكان رؤية المنتخب بالدور الربع النهائي اقل إيمان علي دالك المرجو من جميع النقاد في شتي المجالات من الصحافة السمعية والمرئية والإعلاميين والمحلليين في القنوات الفضائية والآرضية أن يكون هناك نقد منطقي وعلمي بناء لا ثم لا الرجوع للوراء عدنا بعد 20 سنة من الغياب نريد الإستمرارية والمداومة علي المحافل العالمية والقارية

  • كولو لعدس رَآه كايدير اركابي
    الخميس 21 يونيو 2018 - 18:33

    لا ادري لمذا يرضى البعض بالمردود الهزيل يحسبه مفخرة هل أنتم مرضى بالدونية ولديكم عقدة الكبار ومركب النقص امام المنتخبات القوية الكل اولاد تسعة أشهر وليس لديهم أربعة أرجُل للفرد وأنتم تزحفون غريب امركم تحسبون كل إنجاز مهما كان هزيلاً نصرا قيِّمو الأمور بالندية وليس بأننا حضرنا هناك فقط للمشاركة . يَخْ على انهزامية النفس عند البعض.

  • 007
    الخميس 21 يونيو 2018 - 18:34

    قال الشاعر: ﻻ تحسبوا رقصي بينكم طربا. ..فالطير يرقص مذبوحا من أﻻلم. فكل شيء عندنا مقلوب.

  • مواطن.
    الخميس 21 يونيو 2018 - 18:39

    نفتخر.داءما.بلاشيء.نفتخر.اننا.خصرنا.
    في.المنديال.ونفتخر.اننا.خصرنا.مزانية.
    على.الموازن.نفتخر.اننا.نشرمل.الاساتدة.
    والستادات.ونفتخر.اننا.تلامدنا.يقتل.بعضهم.
    بعض.على.النيق.ونفتخر.بحكومة.لاتهش.
    ولاتنش.ونفنخر.بءنا.لنابرلمانيون.يبحثون.
    عن.مصالحم.ونفتخر.اننا.نسينا.بعضنا.بعض

  • ع.الحميد
    الخميس 21 يونيو 2018 - 19:00

    المغرب لم يودع المونديال بل المونديال الذي
    ودع المغرب بمسانددة الفيفا.

  • وحدوي
    الخميس 21 يونيو 2018 - 19:30

    الى السيد كولو لعدس
    يا اخي الشعب المغربي ذواق للاداء الكروي الراقي والمهاري منتخبنا لعب كرة اكثر من رائعة وبشهادة الجميع حتى الصحافة الدولية اشادت بالاداء الرائع الاسود منتخب ايران لم يبرح جحره واكتفى بسياسة الدفاع الجبانة كما انه خلال الجولة الثانية مارس العنف ضد مهاجمينا لرذع هجومهم وانتهت المقابلة بخسارة نتيجة نيران صديقة غير مقصودة اما البرتغال فقد قدمنا لكريستيانو واصدقائه فن الكرة و الرجولة و الوطنية كما اننا واهنا التحكيم السيء بروح رياضية واسلوب حضاري ….عموما خسرنا المونديال بشرف وكسبنا منتخبا قويا ستكون له الكلمة في كاف2019 والاستحقاقات الموالية كل ما نحتاج اليه صانع للاهداف وانا اثق في استفاذة الكعبي من التجربة الاولى اذن كفى استخفافا بالمنتخب ومن ينتقد عليه ان يقدم حلولا وهذا هو الاهم اما الانتقاد من اجل النقد فتلك اسطوانة مشروخة

  • casablanca
    الخميس 21 يونيو 2018 - 19:39

    للأسف خسرنا. و لكن الأهم هو أننا ربحنا رجوع البرلمانيين مومو نيبا إلى المغرب. كانوا غيبقاو واكلين شاربين مخلصين مسارين مسافرين على ظهورنا و من فلوسنا.

  • Hicham
    الخميس 21 يونيو 2018 - 20:05

    Le plus important est la présence de joueurs combattants luttant pour hisser le drapeau et jouant sans aucun complexe d infériorité vis à vis le Portugal.
    Ronaldo est un grand joueur mais bien maîtrisé et anéanti par les lions.
    En fin de compte ce n est pas la fin du monde.
    Il faut dire que l état s est quand-même intéressée au foot .j espère qu' elle fera mieux pour les autres secteurs

  • المغربي
    الخميس 21 يونيو 2018 - 23:16

    هو فعلا أسد لا يزال شبلا علينا نتهلاو فيه و تقويته و تربيته و تربية الساهرين على تربيته !

  • سامي
    الخميس 21 يونيو 2018 - 23:20

    يبقى منتخب 86 أحسن فريق وطني إحتل الرتبة الأولى في الدور الأول

  • observateur
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 16:25

    و ما الفاءدة من الركد داخل الملعب,بدون تسجيل اي هدف ولم يحصل ولوعلى نقطة واحدة على الاقل???

  • دفنا الماضي
    السبت 23 يونيو 2018 - 15:40

    خسروا أموال الشعب لاحتضان كأس العالم، فشلوا ثم قالوا: لقد بينا للعالم كذا وكذا. لاعبونا يركضون، يحاولون ويلهثون دون جدوى. البرتغاليون عاملونا بذكاء، كما يعامل القط الفأر. سجلوا هدفا واتكأوا إلى الخلف للحفاظ على لياقتهم البدنية. لأن هدفهم هو الكأس، والطريق إلى الكأس شاق. أما حليمة المغربية، فقد عادت إلى عادتها القديمة وقالت: لقد اكتسبنا فريقا. ناسية أن اللاعبين بشر مثلنا. حتى هم يهرمون عندما تصل اللحظات التاريخية. أما رونلدو، فهو يسجل، يقفز، يدور في الهواء ويقول للعالم: أنا السيد في هذا الميدان.

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين

صوت وصورة
خلافات في اجتماع لجنة العدل
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:42 1

خلافات في اجتماع لجنة العدل

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك

صوت وصورة
أسرار رمضان | نعمة الأم
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 17:00

أسرار رمضان | نعمة الأم