تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:22
الإطار محمد سهيل يتعاقد مع جمعية سلا
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
ابناؤنا أخذوا الدكتوراه عن جدارة واستحقاق من كليات الدولة وبجهد مضن لكنهم الآن لا زالوا خارج منضومة الشغل بسبب المحسوبية وبشهادات مزوره
والله ماكدبتي للأسف هدا هو الواقع المر للي عايشينو دبا
هذا هو الهدف من استهداف التعليم العمومي ((وجعله يحتضر وهو الذي يعد الدعامة الأساسية للنهوض بهذا البلد إلى الأمام والتقدم والازدهار وباصلاحه سيصلح المجتمع ككل.)) هو أنهم يريدون إرجاعه تعليما خصوصيا يستغنوا ببيع الشواهد .
l enseignement public n est pas exlu de ce distributeur
الإنسان الحر في هاذا البلد أصبحت ذمته رهينة وتباع بالمزاد العلني في السوق الحكومية فما بالكم بالشواهد : آلا أونو آلا دوي آلا تري مين يفتح المزاد مين يشري كولشي يتباع فسوق البشرية الفرح والآلم اليأس والأحزان الصمت والكلام الحرب والسلام ونظرة أمل ضاعت في عيون منسية : ونحت في القرن الواحد وعشرون وكأننا عبيد في سوق النخاسة .
تعليمنا العمومي معني ايضا بهذه الظاهرة فكم سمعنا عن اثمنة للالتحاق باسلاك معينة ولقبول الاطروحات الخلل في انفسنا وفي غيرتنا على وطننا
ر
نحن.نعاني.اليوم.من.مشكل.مراده.غير.مفهوم.بثاثا.
هو.ان.ابناءنا.احرزوا.على.شهادت.الماستر.في.الغت.الاجنبية.
كالانجليزية.وقدموا.طلبات.من.اجل.ولوج.الى.سلك.الذوكثورة.
ولحد.اليوم.وقد.مرت.خمسة.اشهر.ولم.يردوا.لنا.باي.شيء.
كل
مرةيبررون.بشء.ياما.الدويان.خارج.المغرب.ياما.نحن.في.فترة.
الامتحنات.ونحنو.نضيع.السنة.يوم.بعديوم
بدون تعليق…حذاري من ثورة المقهورين عندما ينفد صبرهم.نحن في سوق كبير للنخاسة.و لكن لا يصح إلا الصحيح.
الشهادات العليا ليومنا هذا لا تختلف من حيث قيمتها بين العمومي والخصوصي ماعدا دكتوراه الطب في كليات الدولة . قارنوا بين دكاترة اليوم ودكاترة الأمس . مستوى حامل الشهادة العليا اليوم ( ماستر ، دكتوراة )ضعيف . ماذا ألف داكاترة اليوم مقارنة مع الأساتذة الكبار أمثال المرحوم الجابري والدكتور العروي وغيرهم ؟ لا أستسغي كون دكتور في العلوم الإنسانية لا يتقن أية لغة أجنبية بل حتى لغته المحلية تتسم بالركاكة ما عدا بعض الاستثناءات وإن كتب بالأجنبية فاعلم أنها منقولة من هنا أو هناك وللأسف هذا هو الواقع.
التعلم و التعليم ليس لهما صفة و لكن لهما هدف اما نعت هذا بالعام او الخاص فهي نظرة رجعية و متخلفة الاهم من هدا هو اول المتعلم على محيطه
التكوين الخصوصي ليس إلا طريقة جديدة قديمة لاغناء
طبقة معروفة فقد تجد صاحب مدرسة لم يسبق له أن وضع رجليه بمدرسة ما إلا أنه جاء بمال مجهول المصدر ونال امتياز في ثمن بقعة أرضية لإقامة مشروعا للتعليم
وكذلك الإعفاء من عدة ضرائب ك T VA وغيرها وحيث يوظف أناس بمثابة مدربين حيث وفرة العاطلين ودون طاقم إداري. فهل هناك من دفتر للتحملات .فيكفي أن يوظف شخص واحد يتوفر على شهادة الاجازة مع خبرة في التعليم لينال الترخيص من الوزارة المعنية