حمودي: اللغة العربية وطن كبير .. وهذا رأيي في بلكبير والجابري

حمودي: اللغة العربية وطن كبير .. وهذا رأيي في بلكبير والجابري
الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 09:00

يدعو الأنثروبولوجي عبد الله حمودي، في آخِر كُتُبِه “المسافة والتّحليل في صياغة أنثروبولوجيا عربية”، إلى صياغة “أنثروبولوجيا عربية” نافيا أن يكون في دعوته إقصاءٌ لأي لغة متداولة في المنطقة أو إقصاءٌ أي لغة مثل الفرنسية والإنجليزية؛ نظرا لأهميّتِهما الحيوية في البحث العلمي.

ويُعرّف حمودي “الأنثروبولوجيا العربية” بكونها “أنثروبولوجيا مكتوبة أو مدوّنة باللغة العربية المتداولة اليوم بين أغلبية الناس في المغرب والبلدان المغاربية والعربية الأخرى”، نافيا أن يكون لفظ العربية محيلا على قومية أو وطنية بمعنى شوفينيّ وضيّق؛ بل يرى أنّها “وطن شاسِعٌ يتمنّى أن تسكُنَ الأنثروبولوجيا أطرافَه وأن تنمو في أحضانه”، من أجل “توطين هذا الميدان المعرفي” بالمعنى الذي حدّدَه، ومحاولة “تجاوز الاقتباس البسيط الشائع في العلوم الاجتماعية العربية منذ عقود”.

جريدة هسبريس الإلكترونية التقت عبد الله حمودي، أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة برنستون في الولايات المتّحدة الأمريكية الذي تقاعد منذ سنتين ولا يزال يؤطّر أطروحات الدكتوراه في الجامعة نفسها، وسألته عن معالم “الأنثروبولوجيا العربية” التي يودّ صياغتَها، وعن ما تحتاجه لتُوَطَّن في المجال المتحدّث بالعربية، واستقت رأيه في بعض الانتقادات التي وُجِّهَت إلى الأنثروبولوجيا في المغرب.

الأستاذ عبد الله حمودي، ما الأنثروبولوجيا العربية التي تتّجه نحو صياغتها في كتابك الجديد “المسافة والتّحليل”؟

في كتابي الجديد “المسافة والتّحليل”، أُدافِعُ عن تكوين أنثروبولوجيا عربية؛ لأنني أظنّ أنّنا في البدايات، بالمعنى الذي دقَّقته في المقدّمة. وهي أساسا أنثربولوجيا تكون مكتوبة باللّغة العربية، وأقول مجازا إنّ اللغة العربية وطن كبير يمكن أن يحتضن هذا العِلْمَ الجديد.

لماذا أقول اللغة العربية؟ لأن هذا يتفادى القوميّات الشوفينية، واللغة العربية في زمنِ ازدهارها الكبير، والذي لا يزال الكثير من ريحه اليوم، كان يكتُبُها العرب، والنّاس من فارِس، والأتراك، وأُناس من أقوامٍ أخرى انصهروا في النّقاش العِلمي الدّائر. وكانت اللغة العربية مُزدَهرة إلى حدود القرنَين الحادي عشر والثاني عشر، وأستسمحكَ لاستعمال التّقويم المسيحي، ولكنّه صارَ تقويمًا عصريًّا معمولًا به..

ويمكن أن نقارن اللغة العربية آنذاك بمكانة اللغة الإنجليزية اليوم، وكان من يشتغلون بالعلم في أوروبا أو الصين أو غيرِها، يرون ما كُتب بالعربية؛ لأن أقوامًا كثيرة كانت تساهم -بها-، وكانَ يكتُبُ بها المسلمُ واليهوديُّ والمسيحي، وأُناسٌ من ديانات أخرى، دون تخلِّيِهم عن دياناتهم للكتابة بها، فمثلا في قرطبة يوجَد كنيسُ موسى ابن ميمون، وقد كتبَ بالعربية وبالعبرية، وكان هذا بالنسبة له طبيعيا. وليس هو فقط، بل بناغرال أيضا في الشّعر والرياضيات، وكانوا كُثُرا، ومع مسيحيي الشّرق كذلك، والمسلمون طبعا.

وهذا هو معنى اللغة العربية التي يكتب فيها من يعتبرون أنفسَهُم عربا، وكذلك غيرُ العربِ إن راقَهُم هذا. طبعا ليس عند العربية اليوم ذلك الإشعاع الذي كان عندها، ولكنّها لا تزال لغة يتكلّم بها ما بين 250 و300 مليون من النّاس، وهذه رتبة عالية عالَميا، رغم ما يقال.

كيف يمكِنُ تكوين هؤلاء الأنثروبولوجيين الذين سيشتغلون بهذه “الأنثربولوجيا العربية”؟

هذا مشكلٌ عويص، لأن البرنامج الذي أقول به، وهذا المشروع أؤمن به ولكن أعرِفُ صعوباتِه، لأني بنفسي تكوَّنتُ هنا قليلا -في المغرب-، وبعد ذلك في فرنسا، ثم في أمريكا، والتّكوين دائم مع الاحتكاك بالجامعات واللّغات الأجنبية.

وهذا صعب لأنه توجد مواصفات أُعطيها لهذه الأنثروبولوجيا في الفصل الثاني من كتابي، في الموادّ التي يمكنها أن تدخل في التكوين، ويلزَم أن يتأهّل لها الأساتذة والشُّعَب بجدّية، وهذا لا يزال قليلا. إذن، على الناس أن تتهيّأ بتريُّث شيئا فشيئا لهذا، حتى يكون تكوين من طرف أُناسٍ يفكّرون باللغة العربية ولا يكتبون بها فقط؛ لأن للّغة العربية قوالِبَها المفاهيمية، وعندَها عالمُها الذي هوَ غيرُ عالَم الفرنسية، ومختلِفٌ عن عالَم الإنجليزية.

يلزَم أن يشعُر النّاس، حتى يتمكّنوا من هذه اللغة، بعوالِمِها، ليكونوا على قُدرَة للإبداع الفكري والعلمي فيها وبكلِماتِها وبمفرداتِها وببنيَتِها اللغوية. هذا طبعا مشروع لن يتحقّق بين اليوم وغدِه، ولكن يمكن أن تتمَّ البداية فيه في مجموعات صغيرة، ويمكِنُ أن يناقَش، ويمكن أن يدخل الجامعة، ويرى كيف يدخل للشُّعَب مع الأساتذة والعمداء، وهذا لم يتمَّ بعد؛ لأن الأنثروبولوجيا إلى حدِّ الآن كانت بضاعة مهرّبة، ولم يكن معتَرَفا بها.

أمر ثان هو أنني ألِحُّ أن تكون هذه الأنثروبولوجيا العربية المكتوبة باللغة العربية، تَتبادَلُ مع اللّغات الأخرى، ومع الأنثروبولوجيات الأخرى، لأن لكلّ لغة تقاليدها العِلميّة، ويجب أن نُرَسِّخَ التّقاليد العلمية بالعربية، ولكن في انفتاح على الآخرين، وتبادل مع اللّغات الأخرى، وفي مباراة في التّنظير مع اللغات في المجال العالمي، دون حديث فقط على الخصوصية التي عندنا، بل أريد أن يكون من تكوَّنَ قادرا على المنافسة مع من يكتُبُون بالإنجليزية، وبالفرنسية ولغاتٍ أخرى.

ولا أقول إن على الأنثروبولوجيين تعلُّم لغاتِ العالم بأكمله، ولكن عليهم، مثلا، تعلُّم الإنجليزية، وألا يعتبروا أنّهم يدافعون عن أنثروبولوجيا عربية لأن لهم خصوصية عربية وإسلامية، ولا أقول إنّه لا توجد خصوصية ولكن هذا لا ينفَع، فيجب أن يتبارَوا وينافِسوا من يكتبون عالميا.

ولكن، دائما يُطرَح موضوع التّكوين، فعندما يكوَّن أحدٌ بهذا البرنامَج الذي أقول به، وتريد أن تبعَثَهُ إلى فرنسا، أو إلى الصّين، أو إلى إنجلترا، أو أمريكا، أو إسبانيا، أو بلادٍ أخرى… للتّكميل من أجل أن يستفيد، ستكون برامجهم مختلِفَة عن البرامج التي أقترِحُها.

إذن، يلزَمُ لتكون هناك أنثروبولوجيا كما أتصوَّرُها… أن نجلس ونُناقشَ البرنامج بصفة ملموسة، ونرى ما المؤهِّلات التي يمكِنُ أن تضاف إليها، حتى إذا أردت الذّهاب إلى فرنسا أو أمريكا من أجل دراسة تكميلية أو لتحضير دكتوراه أو اختصاص، لن يقولوا لك إنّك لم تدرُس هذه المواد أو تلك، بل أن يقبلوك، رغم أنَّ في أمريكا بالخصوص انفتاحا كبيرا جدّا، بما في ذلك في شعبتي التي يدخُلُ فيها الكثير من النّاس الذين ليس عندهُم تكوين يشبِه التّكوين الأمريكي، ويأتون من الهند أو من الصين… ونقبَلهم، وأنا أُدرِّسُ هناك منذ ثلاثين سنة، ويندمجون في مجموعة دراسات الدكتوراه، ونحاول أن يكملوا تكوينَهم حتى يكونوا قادرين على المشاركة في المناقشَة، ويكونوا مثلهم مثل الطّلبة الأمريكيين..

الأستاذ حمودي في كتابكَ “المسافة والتّحليل في صياغة أنثروبولوجيا عربية” وجّهت بعض الانتقادات لتّلقي الأنثروبولوجيا في مجالنا التّداولي، وخصصت بالذّكر مجموعة من الوجوه البارزة للفكر في المغرب، ومن بينهم: الأستاذ عبد الله العروي، والأستاذ الراحل محمد عابد الجابري، وإلى حدود الآن لا تزال بعض الأصوات تنتقد الأنثروبولوجيا ولا تزال ترى فيها صدى للفكر الاستعماري، أو “أيديولوجيا مُغرِضَة” كما يقول الأستاذ عبد الصّمد بلكبير..

أوّلا، ليسَ لعبد الصّمد بلكبير مصداقية في هذا المجال، ويجب أن أرى ما الذي قدّمَه هو عِلميا وكان قويّا وصحيحا وذا جودَة، لا بحكمي بل بحكم أناسٍ آخرين أكفاء حتى يمكنه التّطاول على هذه المجالات ويبدأ في الحديث عنها، وأتابعُ بعضَ كتاباتِه لأنها لا تُهِمُّني كلّها، وليست لها مصداقيّة بالنّسبة لي.

إذا تكلّم العروي أو إذا تكلّم المرحوم الجابري، أو أُناسٌ لهم تكوينٌ صحيح -سليم-، وعندهم تفتُّحٌ وقابليّة للنّقاش، مرحبا. ولكن أن تقول لي إن أناسا من قبيل عبد الصّمد بلكبير، أو هذا الذي كتَبَ مدخلا إلى الأنثروبولوجيا وهو لم يَدْرُسِ الأنثروبولوجيا، وهو الأستاذ بوبريك الذي هو أستاذ جامعي هنا بالرباط وهو مؤرِّخ، ويمكن أن يكون قد نظَر في الموسوعات، وكتب “المدخل” الذي يكتُبُه الرّجل والمرأة اللّذان أحاطا بالميدان تقنيا، ولا يكتبُه من لم يُحِط بالميدان، ثم يُدَرِّسُه بعد ذلك للطّلبة، وهذا لا يعقل، ثم يدخل للجامعة كأستاذ للأنثروبولوجيا، وهذا لا يُعقَل. ففي هذا الكثير من الخلط.

أنا أحترم أن لكُلٍّ رأيَه، ولعبد الصّمد بلكبير الحقُّ في رأيه كما للآخرين، وأظُنّ الآن أنّي لا أهتَمُّ برأيه لأنه غير مبنيٍّ على إحاطة بالميادين.

وثانيا هناك مشكلة: “من التّاريخانية إلى الأنثروبولوجيا”، كُتُبي ومقالاتي كلُّها ترى الظّاهرة، وتحاول أن تُؤرِّخ لها، ولستُ ضدَّ التّاريخانية، بل انتقدت التّاريخانية… حتى في بعض كتابات العروي، لأنها أصبحت دوغمائية، وطبعا عندي احترامٌ تامٌّ لمجهودات الأستاذ العروي، وكلّ ما أقول إنّه في نظرته للأنثروبولوجيا، هو والأستاذ عابد الجابري، لم يحاولا أن يحيطا بالميدان قبل أن يكتبا حولَه.

ثالثا، قول إنّ في الأنثروبولوجيا صدى للاستعمار قولة قديمة، وكنت أتعرّض للانتقاد عندما كنت في الأبحاث الميدانية في البداية، في أواخر السّتينيات والسّبعينيات، وأخذت تجربتي وأظهرَت لي بأن هناك استعمالا على قاعِدَة وأسس إبستيمولوجية يعاد التّفكير بها في ذلك الرّصيد.

وهذه كانَت أقوال النّاس الذين لم يكونوا قادرين على الخروج إلى الميدان، ويبقَون جالسين في مكاتِبِهم، ويجب أن يحكموا دائما على المعارِف، وهذا في الأساس تطاوُل أو محاولة للظّهور، أو محاولة لتبوّؤ كرسي النّقد.

وكانت هناك انتقادات معروفة للأنثروبولوجيا، وأحترمها؛ ولكنّها -كانت- عن اختصاص، وعن أحقّية، ولا أقول إنّ انتقاد العروي للأنثروبولوجيا كلُّه خاطئ، بل أقول إنّه حكم عليها من زاوية بعض الكتابات التي لا تُمثِّلُ تيّارات قويّة في الأنثروبولوجيا، وأقول إنّ الأستاذ الجابري فيلسوف أحتَرِمُ كتاباته، وتعرَّفتُ عليه شخصيّا في برينستون، وأحبُّه كشخص. ولم يكلِّمني أحدٌ عندما توفّي محمد عابد الجابري، ولم يدعوني أحدٌ لأتكلَّمَ عنه، لأن الناس هنا يظنّون أنّك إذا انتقدتَ أحدا فإنَّكَ تريدُ أن تحطِّمَه. بينما أنا أنتقد باحترام النّاس الذين يحاولون المعرفة، وأنتقِدهم بصرامة وقَسوة في بعض الأحيان، عندما يتجاوزون حدودَهم، وهناك من يتطاوَلون.

هذا مفتوح للنّقاش والانتقاد، وأقبَل أن أناقش من ينتقدونني. ولكن الحديث عن الانتقال “من التاريخانية إلى الأنثروبولوجيا” كلام بسيط، وليس له معنى، لأن التاريخانية مذهبٌ في مفهوم التّاريخ، وفي مفهوم تفسير التّاريخ، وتفسير الواقع، والأنثروبولوجيا علم وفنّ مثل التاريخ، ويمكِن أن تدخُلَ فيها التّاريخانية أو لا تدخل، أو تدخُل فيها أنواعٌ من التّاريخانية كالتي أتبنّاها؛ ومن قال بالانتقال من “التاريخانية إلى الأنثروبولوجيا” غيرُ متمكّن.

‫تعليقات الزوار

46
  • Massin
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 09:22

    العربية وطن كبير و لذلك ينتحر ابناءنا للوصول الى اوربا بل و يهرب امثالك بابناءهم الى بلاد العم سام و يتمتع بمعنى الحياة الغرببة و يوطن فيه فلذات كبده و هي اغلى ما عنده لينصحنا نحن الاغبياء المتمسكون بالوطن ان نتمسك بوطن العروبة.

  • الحق
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 09:23

    L'arabe est une langue morte. Les Marocains parlent deux langues: darija et tamazight. Bientôt votre arabe sera au musée

  • مغربي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 09:28

    عبد الصمد بلكبير ليس مفكرا من العيار الثقيل حتى يتم الاعتداد به
    خاصة وانه يغير مواقفه وايديولوجياته باستمرار وليس له موقف محدد

  • مواطن
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 09:46

    اعجبتني صراحة وشجاعة وصدق اقوال الاستاذ المقتدر عبد الله حمودي حين وضع بعض المتطاولين في مكانتهم الحقيقية .
    فاولهم ،وهو يدعي يساريا ،معروف بشطحاته في الميدان السياسي وقد سبق ان كان برلمانيا حيث انتخبه الناس على اساس وعد من طرفه ان يتنازل عن راتبة (او جزء منه ) ان وصل الى المنصب .ولم يفي بوعده وانفضح امر انتهازيته .وها هو الان يفتي في كل الامور ….حتى في الانترلولوجيا .لكن كما قال الاستاذ حمودي ،لا مصداقية له في الميدان !!وأضيف: …ولا في اي ميدان !

  • مغربي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 09:51

    أختيرت دبلجة السلسلة المشهورة مغامرات الفضاء باللغة العربية كاحسن دبلجة من بين باقي الدبلجات انجليزية الفرنسية الأسبانية اليابانية الكورية فاللغة العربية هي الافصح
    والابلغ والاغنى هي لغة الشعر فلا يمكن لها أن تكون غير ذلك وشكرا للأستاذ الرائع

  • Vrais
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 09:59

    لغة العربية كاصناعة المحلية في الوطن العربي لا تستفيد بها ولا يستفاد بها في عالم المعرفة و علم لصالح مستقبل الشعوب
    لغة العربة هي مخدر لشعوب ومنافع لدكتتورية و تجار الدين لكي يسيطرون على عقول العرب و المسلمين

  • Maroki
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 10:16

    الفاشل في الحاضر هو الذي يحن للماضي، واللغة العربية لغة ميتة لان المعرفة ملك للغة، وحان الوقت لإعطاء الامازغية كل ما تستحقه لاها لغة الأرض واللغة الأصلية للمغازبيين.،

  • المرابط
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 10:22

    يتجاوز عدد المتحدثين بالعربية الرقم المذكور… وثمة إحصائيات رسمية موثوقة ومستقلة تشير إلى أن هذا العدد يتجاوز 425 مليون نسمة… وأن مركز العربية في العالم هو الثالث. وهو رقم يبدو منطقيا إذا تجاوزنا حدود العالم العربي ووضعنا في الاعتبار أن اللغة العربية هي لغة تسعى إلى تعلمها نسبة كبيرة من أكثر من مليار و700 مليون مسلم. اندونيسيا وتركيا وإيران ونبجيريا وحتى روسيا وغيرها من البلدان غير العربية تضم الكثير ممن يتكلمون العربية بفصاحة.

  • jalal
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 10:24

    صحيح اللغة العربية وطن كبير و ملءٌ بالرعب و التخلف و الفقر و القتل و لا قيمة لأبنائه فيه وطن كبير و ملءٌ بأقبح مخلوقات الله

  • صقر المغرب الأقصى
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 10:33

    سيهاجم البعض اللغة العربية وسيتهمونها بالعجز والقصور والتخلف مستعملين في هجومهم هذا اللغة العربية ، وسيدافعون عن لهجات متنوعة بتنوع قرى وجبال وصحاري المغرب وعن لغة صنعت في المختبرات كطفل الأنابيب ، وسيمدحون نقوشا مجهولة الأصل أستخرجت من غياهب الكهوف ، وسيزعمون أنها مؤهلة لتدريس العلوم التي ستوصل أول مغربي الى القمر.

  • متساءل
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 10:33

    اللغة ما كانت يوما وطنا انها وسيلة للتخاور
    فكل بلد تكلم بلغة غير لغة بلده فلا نسمي
    هذا البلد بهذه اللغة التي درسها
    فالسنغال دولة افريقية و جعل من الفرنسية
    لغة رسمية فهل نسميه بلد فرنسي
    و ماليزيا و اندنوسيا و باكستان و افغانستان
    و داغستان و ازباكستان كلهم درسوا العربية
    هل نسميهم باوطان عربية.
    وهم لا يدخلون في الوطن العربي الخيالي
    بارك من الديماغوجية و الايديلوجيا .
    فالوطن يسمى بلغة امه و ليس بلغة
    المستعمر او المهاجر .
    يكفي انه كانت الاندلس تسمى : الاندلس
    العربية بدل الاندلس المسلمة
    و هذا ماجعل المسلمون يفقدونها .

  • مهاجر مغربي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 10:33

    حتى العربية نفسها هي مزيج من لغات أخرى متداخلة مثل الارامية والسريانية والفارسية الخ
    القرآن مثلا استعمل الفاضا غير عربية مثل الصمد والسندس والاستبرق الخ ..فكلمة حور عين هي كلمة سريانية تعني العنب الابيض الناصع البياض .واعتقد ان البشر من يرتقي بلغة دون الأخرى فاللغة اليونانية هي التي كانت منتشرة ولم تكن الانجليزية الا لهجة من اللهجات

  • سليم
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 10:42

    فحال هدا المغاربة الي ابغيناهوم و بالأخص ممن درسوا في أمريكا كالدكتور الفايد و غيرهم. صريحين و معقولين و نابعة و لديهم ما يعطوا و لهم الجديد و الجدية في التعامل مع المواضيع ووو يريدون نشر العلم و الوعي و التفتح و روح المسؤولية و الازدهار المعرفي الخ نتمنى أن نرى مزيد من العلماء الحقيقيين حتى يعطوا على les oulemas المزيفيين الدين يرجعون بنا إلىالتجهيل و الضلمات.

  • Tajdha
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 10:55

    Vous faites l'éloge de la langue arabe littéraire alors qu'on n'apprends rien avec , excepté les hadiths religieux ou la poésie arabe (ne convenant qu'aux vrais arabes) la preuve c'est que vous même votre formation et votre situation sociale est faite grâce à l'anglais..

  • عادل عادل
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 11:05

    ستبقى اللغة اللغة العربية لغة علم و معرفة في هذا البلد الشريف رغم كيد بعض القوميين المتعصبين و المرتشين من اللبيات المعروفة التي لها مصالحها في إرساء لغتها بأي ثمن ، وازدهار قوم أو تقدمه لا يكون إلا بلغته…

  • Mouha
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 11:33

    اظن ان المرحوم الجابري أكبر منك حتى تعطي رايك فيه يا من يعطي الدروس و…….

  • مهتم بالموضوع
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 11:36

    العربية كما تقول وطن كبير ولكن ذبحتموها بأفعالكم و أفكاركم الهدامة التي خلقت الشقاق والتفرقة بين الشعوب العربية ونشرت الإرهاب المقيت في العالم أنتم كرهتم لغة العربية للعالم بسبب أفعالكم وسلوكاتكم المتطرفة. راجعوا انفسكم واستقيموا واعتدلوا وتفرغوا للعلم كما أمركم الله عز وجل لتجد لغة العربية مكانتها بين الأمم. .

  • ELCID
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 12:00

    المغرب يعوم في بحر أزمات لغوية وأيديولوجية منذ قرون اذ انه لم يستطيع تحديد موقعه في المحيط العربي الأمازيغي والإسلامي فارتمى في احضان اللاانضباط واللا متوقع بالنسبية المتعارف عليها تاريخيا واجتماعياً . لم يحدد منهجية يسير عليه بمعنى اخر. ومن هنا نرى هذا التهافت عند الناس هنا فهم يظنون انهم المحور العربي الإسلامي بيد ان الواقع هو انهم الطرف الأقصى والمقصى. والحالة هذه يتوجب على من أراد الإسهام في مساعدة هذا المجتمع اللامنتمي في واقع الأمر الى المحور الذي ينبذه، ان يذكر بان ثورة ثقافية وبنية لغوية جديدة خاصة بهذا المجتمع وجبت الوقوع والحدوث. هو الحل الوحيد لاسترداد أو بعث مساحة فكرية تلائم هذا المجتمع

  • mossa
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 12:37

    رغم التبسيط والتطاول مني على موضوع لا افقه فيه بالمفهوم الاكاديمي الا انني كهاوي للقراءة والتطلع الى كل مجالات الفكر ارى ان الاستاد المحترم اراد ان يبرهن على ان الاحكام المسبقة التي صدرت من بعض المفكرين المغاربة على علم الانتربولوجية هو تطاول لا يجب ان يخوض فيه الانسان الا ادا كانت له ثقافة كافية في محتويات ذلك العلم بيد أن الاستاذ الكريم يعرف بانه ينتمي الى المدرسة الامريكية التي ثؤمن بالتفكيك بدون ان تمزجه في الاخير بالتوليف الذي يعود بنا الى ضبط التاريخ .لقد كان العروي يدرس بامريكا بين سنوات 67 و 73 ولم يحب ان يقطع مع ماضيه الذي يلزمه كمثقف يريد ان يثرك لبلده رافد من روافد الفكر وصمم على العودة لكي يكون ايجابيا ولو انه اراد ان يتعمق في الميادين التي تفتحها الجامعات الامريكية في تخصصات تدمج الانتربولوجيا بعلم التاريخ لبقي مهاجرا مثل العديد من العقول المهاجرة التي لم يستفد منها المغرب

  • نور
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 12:50

    العربية هي لغة القران الكريم وهي لغة قوية وجميلة ومنتشرة في العالم. وهناك العديد من الاجانب يقبلون على تعليمها و يصبحون محبين لها. وهناك دراسات لعلماء اللغة الانجليز تقول ان المستقبل والانتشار للغة العربية. رغم اني درست بالفرنسية لكني احب هذه اللغة التي يتكلم بها الملايين من البشر. فتحياتي للاستاذ الحمودي العالم في الانتربولوجية.

  • ميمي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 13:05

    اللغة امازيغية المكتوبة خرجت للوجود في القرن 21 عبارة عن رموز ابتكرووها بعض ما يسمى بالمتقفين اﻻمزبغ و بربدونها ان تتفوق على العربية و هو مشروع مآله الفشل أما العربية فهي موجود منذ العصور الغابرة و كما جاء في المقال يستعملها أزيد من 300 مليون شخص اتحداكم ان تكتبوا تعليقا في هدا اامنبر باﻻمازبغية و سنرى هل يكون هناك تجاوب ببنكم باﻻمزيغية

  • العكاري
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 13:41

    أستغرب.. بل,أشفق على أولائك الذين يهاجمون ثقافة وحضارة الآخر فقط لأنه كتب عليهم أن يخوضو صراعا ما مع أشخاص وسياسات منتمية إلى تلك الثقافة بعينها!!!.. إن العربية ليست مجرد لغة..بل هي أكبر بكثير مما يتصوره بعض المتعصبين ضدها.. إنها وريثة كل الحضارات الإنسانية التي سبقتها أو عاصرتها..استوعبت واستفادت وأفادت من له شك في ذلك فلينظر إلى حضورها في الفارسية والتركية والكردية الأوردية ‘العبرية والإمازيغية واللاتينية والمالطية والسواحلية,,الخ. ومن عز عليه التصديق فليتملى في فنون تاج محل وقصر الحمراء وليستحضر ما ترجمه العلماء العرب في بيت الحكمة ببغداد والزاهرة بالأندلس عن اللاتينية والسنسكريتية والفارسية والسريانية والصينية والإغريقية.. وهل بالمستطاع أن نستحضر الإرث الفلسفي والطبي الغربي دون بوابة التراث العربي؟!..إن العربية ليست مسؤولية العرب وحدهم وإنما هي مسؤولية كونية فكل حضارة لها وفيها نصيب منها!!!

  • العرايشي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 14:29

    وطن كبير خربه غربانه والى الابد واشعلوا النيران والفتنة بين شعوبه وتسببوا في جروح لا تندمل ونشروا الكراهية والتفرقة واصبح الانسان يكره الانتماء الى هذا الوطن الكبير الصغير الممزق

  • دكالي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 14:42

    اللغة العربية بحر عميق بزاف. نحو ديالها لا ينتهي ابدا
    اما كتابة ديالها فن من الفنون. نزل بها ربي القرآن الكريم للعالمين.

  • عروبي ظلامي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 14:56

    الى التعليق 11
    اللغة العربية هي لغة المغرب الاصيلة .لماذا؟؟
    ببساطة لان المغرب يقطنه عرب الى جانب البربر، قبائل الغرب و سايس و الشاوية و زعير و بني خيران و دكالة و السراغنة و عبدة و الشيظمة نهيك عن القبائل الصغيرة و كذلك في الشمال االشرق و الجنوب، هذه يا حبيبي كلها قبائل عربية عن بكرة ابيها، و هي لازالت تحتفظ باصولها وانسابها و عادات وتقاليدها التي تختلف تماما عن البربر الذين غالبيتهم يسكنون الجبال.هؤلاء عرب يقطنون المغرب ودارجتهم 90منها عربية.
    لذلك فلا مجال للحديث عن استعمار و لغة مفروضة وغيرها من الادعاءات الفارغة و المكررة التي كل مرة يتحفنا بها اعداء اللغة العربية.

  • Tajdha
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 15:44

    Au n25 r3oubi dhalami:. Vous avez le droit de citer les quelques tribus arabes au Maroc (ne dépassant pas 1%) d'après les études génétique s , mais restez honnête avec vous même et ne compter pas les amazighes arabises car ils ont du mal à oublier et nier leur origine ….idoukkalines ,sraghna,une grande partie des chaouis et. d'autres …. … sont amazighes (voir l'origine des tribus du Maroc si vous voulez vous en assurer)

  • عقبة بن نافع الفهري
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 16:06

    الى التعليق رقم 6 و 7 و غيرهم من البربر
    العربية ليست ميتة بدليل انك تكتب وتعلق بها،لهجات هي الميتة بحيث لا تستطيع كتابة ولو حرف بها.
    اللغة العربية لغة اكثر من 500مليون نسمة حول العالم و هي اللغة الرابعة، و جميع جامعات العالم بل و اعرق جامعات العالم تخصص شعبة للدراسات العربية، و هنا في المانيا توجد عشرات الجامعات التي تتيح تعلم اللغة العربية و وآدابها، و دول العالم تتنافس في اقامة قنوات تلفزية ناطقة باللغة العربية،
    العربية هي لغة المغاربة ولا وجود للغة غيرها لان الباقي عبارة عن لهجات بدائية، و المغاربة ليسوا كلهم بربر كما يزعم بعض الاغبياء، البربر يوجدون في الجبا و يتكلمون لهجاتهم. و العرب يستوطنون السهول و الهضاب الاطلسية، و العرب لغويا و عرقيا لا علاقة لهم بالبربر ولا بلهجاتهم لا من قريب و لا من بعيد، و لذلك فلهجاتهم لا تعنيهم في شيء و ليسوا بحاجة الى اهدار وقتهم و ارهاق تفكيرهم في تعلم لهجات لا تسمن ولا تغني من جوع. نترك تعلم اللهجات للبربر وأبنائهم لعلها تنفعهم او تفيدهم في شيء اما نحن فنحن في غنى عنها.

  • ذ.عبدالقاهربناني
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 16:16

    وصلتني نسخة من كتابJean PRUVOTS nos ancêtres les arabes
    مفاده أن جل الكلمات المتداولة بالفرنسية و الإيطالية و الإسبانية مصدرها من الكلمات العربية مع سردها واحدة واحدة لإثبات أن أن العربية أم اللغات لكن ما أثارني هو إقحام الأنتروبولوجيا في موضوع تملك لغات العلوم العالمية و من بينها بل وعلى رأسها اللغة العربية بدون منازع بيد أن الأنتروبولوجيا حسم أمرها في لغة الصاد "ومافرطنا في الكتاب من شيء". فالحذيث عن انتروبولوجيا ما قبل الإسلام لمعرفة كيفية تواصل الإنسان في العصر الجاهلي ينتهي مع حلول المعرفة والخروج من الجهل إلى العلم. فإقحام الأنتروبولوجيا اليوم من طرف أخصائيين ذون ذكرهم وبالخاصة الأنكلوساكسوفونيين يروجون بأنتروبولوجيتهم عكس ما يفصحون وغاية أمرهم بحوث ميدانية لجامعتهم الأمريكية مفادها أن العربية مجرد مخطوطات قديمة يستحسن معرفتها أنتروبولوجيا.

  • مغربي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 16:16

    الأستاذ درّس بأمريكا ل30 سنة وربما كان أحد المؤسسين للسانيات الاجتماعية ك Hymes,   Ferguson, Haliday, Fishman, أحد زملائه في الجامعة، هذا الأخير هو صاحب نظرية Diglossia التي يوضح فيها الوضعية الخاصة بالعربية التي تتميز بانتفاء الوظيفة التواصلية الشفاهية لهذه اللغة. كما أن الجابري أفرد في كتابه "تكوين العقل العربي " فصلا خاصا لهذه الحالة تحت عنوان : الأعرابي صانع اللغة العربية. غير أن الأستاذ فيما يبدو حريصا على الاحتفاظ بالنظرة السائدة حول العربية. وإذا كان ينتقد خوض العروي في الانتربولوجيا دون الاطلاع عليها فهل هو اطلع على علوم اللسانيات للخوض في مجال اللغة والتنظير لوظائف العربية ؟ 

  • mossa
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 16:20

    مترجعوناش الله اجازيكم بخير لسنة 1930 سنة الظهير المعروف الذي اراد من خلاله المستعمر ان يقسم المغاربة ليغنم هو الغلة فالمغاربة ادكى من الخوض في الاتجاهات التي تدعوالى التفرقة

  • عروبي ظلامي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 16:27

    الى المعلق الفرنكفوني 26
    سارد عليك بلغتي الام لانني لست مضطرا ان اكتب بلغة اخرى حتى يفهني الاخرون.
    لا يا حبيبي هذه القبائل التي ذكرتها هي قبائل عربية اصيلة و ليست مستعربة كما يحاول ان يتوهم البربر، وانا اكلمك بصفتي طالب دكتوراه في التاريخ ودرست انساب القبائل المغربية، و استطيع ان اؤكد لك ان القبائل التي ذكرتها لها تاريخ مدون مقل كتاب تاريخ الزيايدة و كذلك كتاب تاريخ زعير و كلاهما موجود في المكتبة الوطنية، كما ان انساب هذه القبائل كلها مدونة، هم اتوا مع الهجرات العربية لقبائل بنو هلال و بنو سليم و غيرهم، و عاداتهم و تقاليدهم و نمط عيشهم و لبا سهم يختلف تماما عن البربر الموجودون في الجبال ودارجتهم هي دارجة مشتقة من االلغة العربية و لست من اللهجات البربرية بدليل ان المغربي يستطيع بسهولة ان يفهم دارجات العرب ولا يستطيع بتاتا ان يفهم لهجات البرابرة.
    البربر الذين تعربوا هم قلة قليلة وكذلك العرب الذين تبربروا في طاطا وزاكورة و حاحا و الريصاني و تافيلالت.

  • ذ.عبدالقاهربناني
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 16:33

    …هذا بخصوص إقحام الأنتروبولوجيا…
    أما بخصوص تصريح الأيتاذ حمودي بأن اللغة العربية وطن فلي تساؤل بسيط في حدود تخصصي في الموارد البشرية المعمقة كأستاذ في سلك الماستر ومصادرنا في تخصص السلوك البشري والمؤسساتي من الجامعات الأمريكية أيضا حيث تحث تلك الجامعات على أبحاث ميدانية تحث على سمو الإنسان الآري بشتى الوسائل. فلذا إذن الأستاذ محمودي صرح مثلا بأن اللغة العربية لغة حظارة و إكتفى بالقول بأنها لغوة وطن ؟

  • عامر
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 18:51

    العربية هي دعامة أساسية لوحدة المغرب.
    سترون ان الكل سيحاول أن يتكلم بالعربية ولكن فقط في الحملة الانتخابية.وبعد ذلك يدير ضهره لها.
    مع ان الاستثمار في العربية مثمر جدا.على غرار قنوات الجزيرة القطرية

  • nadori
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 20:06

    الأستاذ المحترم قال ان اللغة العربية هي انتماء الى ما يقرب من 300مليون عربي بمعنى هم كمية مهمة من المواطنين الذين يستعملونها,ولكن نسي الأستاذ الكريم ان المتمون الى هذه اللغة غير متحدين ولكن بالعكس حتى جارك اغلق حدوده عليك,22دولة عربية ولكن كلها تعيش مع نفسها وتتخبط في مشاكلها وتخلق مشاكل لجيرانها والتعاون بينها ضعيف جدا وبالتالي فما فائدة هذه اللغة المشتركة بحيث نرى العكس في الدول الاروبية ,فكل واحد يحافظ على لغته ويعتمد على لغة الام والتعاون بينهم قوي جدا وبكل صدق يتعاونون .اللغة المشتركة ليست سببا للتعاون,فنحن نتعلم اللغة الفرنسية فلنا مصالح كبرى بهذه اللغة والعكس صحيح بالنسبة للفصحة.لابد من اللغة المغربية طال الزمن ام قصر فليتفلسف المتفلسفون وليفكر المفكرون والمربون واللغويون والزمان طويل

  • sifao
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 20:55

    العربية وطن كبير ,,,,وهل ابناءك يسكنون ذلك الوطن ، بمعنى هل ابناءك يتابعون دراستهم باللغة العربية ؟

  • فارس المملكة
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 21:27

    أتباع عصيد يدافعون عن الفرنسية ضد العربية !!!
    لو دافعوا عن حروف تيفيناح لكان أشرف لهم.
    كيف يقبلون على أنفسهم أن يصبحوا دوابا يركبها عبيد فرنسا ؟!
    انه الانحدار الى القاع النتن.

  • حذيفة
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 21:51

    الذي تبين لي ان العرب بدأوا يشمون راءحة الهزيمة الابدية انطلاقا من هزيمة لغتهم التي كانوا يقدسونها اكثر من الله و اكثر من امهاتهم .
    اللغة العربية ترتجف امام الانكليزية و امام الصينية و قريبا الاسبانية .
    العرب فقدوا اخر ورقة من ايديهم و اصبحوا منبوذون في كل العالم.
    لقد استعمل العرب لغتهم للاءستيلاء و الاسلام للتمكين من اراضي الامم و الان عرت التكنولوجيا القدسية الهوجاء للعربية فاصبحت كالديك بلا ريش !!!
    اسراءيل هي عدوكم و ليس الامازيغ !!!!!
    اقتطاع غور الاردن ليس مشكل الامازيغ.

  • أكّضيض
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 22:23

    99.99 % من المعلقين على هذا الحوار الرائع مع الأستاذ المحترم حول اللغة العربية المجيدة كتبوا بلغة عربية فصيحة ووظفوا أمثال وأقوال مأثورة من الحضارة العربية الاسلامية
    حتى البربريست تفننوا في الانتقاد والتنقيص من اللغة العربية المجيدة باللغة العربية الفصيحة ،
    هذايعني أن لغتنا العربية حية ومتطورة ومحبوبة ومنتشرة على الصعيد العربي والاسلامي والعالمي ، ويتهافت على تعلمها واتقانها الأجانب

    على البربريست أن يتركوها ويكتبوا بلغتهم و"حروفهم "دون ادخال كلمات عربية لتطويرها

  • سعيد،المغرب الأقصى
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 22:25

    يا ناطح الجبل ليوهنه أشفق على نفسك يا جاهل،ألم تدرك بعد أن العربية هي اللسان الباقي اللسان المحفوظ بحفظ القرآن الكريم،

  • La3jeb
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 22:38

    انصح بالحل التالي. لنطبق تجربة كاطالونيا.
    الدولة و جب ان توفر في كل المدارس العمومية خيارين اثنين. والمواطن حر في الاختيار.

    الخيار 1: التعريب مائة بالمائة زائد لغات أجنبية و مادة الترجمة.
    الخيار 2: لغات الامازيغ مائة بالمائة زائد لغات أجنبية و مادة الترجمة.

    أما من يريد أن يدرس بالفرنسية أو الانجليزية فما عليه الا ان يهاجر أو يبحث عن امكانية الدراسة بالبعثات الخارجية، او فتح المجال للخواص.

    متأكد أن هذا الاقتراح هو الاعدل و الاقرب الى مقتضيات الدستور

  • دكالي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 23:09

    إلى رقم 37
    فيناهيا الهزيمة حنا باقيين تان تسناوها هادي 1300 سنة منين دخلنا.شمال افريقيا حنا حاكمين ليبيا او تونس او جزاير او المغرب او فرضنا لغتنا او ثقفتنا او هويتنا. او فيناهيا الهزيمة. بانو حنا باقين تان تسناوكم بينو لينا أولا غير بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا. ههههههههههه

  • محمد دالاي
    الأربعاء 11 شتنبر 2019 - 23:41

    لا وجود لشيء اسمه مازيغية، هناك شلحة وريفية وسوسية، وكل قبيلة من هؤلاء تكره الاخرى. سواسا ما يحملو ريافة. والعكس صحيح، وحتى فالمكان الواحد الزياني اذا قلتيلو انت زموري يضربك. خليونا من الزعت ولكذوب. كنعرفو بلادنا.

  • السافوكاح
    الخميس 12 شتنبر 2019 - 00:12

    يسبون الدين ليل نهار ويدعون الاسلام ..
    – ينشرون الفتنة والفرقة ويسبون الوطن ويدعون الوطنية ..
    – ينشرون الفساد والشذوذ والإفساد ويتخفون بيننا ..
    – ينشرون الخبث والتزوير والكذب والخرافات ضد هوية الشعب ودينه ..
    – ينشرون الإلحاد ويشوشون على الفكر والثقافة الراقية بسفهائهم ..
    – يسبون العربية ويحقرونها ويمجدون لغة أسيادهم المستعمرين ..
    – يسبون العرب ويحقدون عليهم ويحبون اليهود ويعشقونهم ..
    – يمجدون الكيان الصهيوني ويعملون لتحقيق مشاريعه ببلداننا ..
    -ـ يحاربون لغة القرآن ويدعون أنهم مسلمين…
    – يحقرون مقدسات وعلم الوطن والشهداء والاستقلال ويرفعون أعلام لقيطة صنعها أسيادهم المتصهينين ..
    .. .. .. .. .. .. .. ..
    رحم الله (موسى بن نصير) حين قال: "أغدر الناس، لا وفاء ولا عهد…"

  • ارباطي
    الخميس 12 شتنبر 2019 - 05:56

    شمال أفريقيا كله أمازيغي أصيل 100%.بينما غزاة القرن السابع استعملوا السيوف،الذبح و السبي و السرقة و حرق الأرض للسيطرة على شمال أفريقيا. اليوم الغزو مازال مستمرا بطرق مختلفة وذكية تحت عنوان التعريب. و الكلمة نفسها تعبر عن جوهرها و أهدافها.التعريب باستعمال الدين والسلطة بكل فروعها من إعلام وتعليم وقضاء وأمن و فضاء عام.وحاولت الأنظمة العروبية وخدامها الأمازيغ الخونة جعل التعريب القوت اليومي لهم انزلق الكثير من البسطاء المحاصرين تحت ابواق العرب وثقافتهم التوسعية.المسخ و الانسلاخ الهوياتي تحت الضغط السلطوي الحاكم. ورغم التطور البشري و توفر المعلومة و كشف الحقائق التاريخية لشمال أفريقيا وفظح تصرف و خدع التعريبيين ،مازال ثقافة كل شيء عربي يجتم على عقول الكثير من المغاربة و سكان شمال أفريقيا.دسترة الأمازيغية بهذه الصيغة الإخوانية البنكيرانية هو ضحك على الذقون و نصب فخ للامازبغ.هذف هذا الترسيم المفخخ هو ضياع سنوات و ربما عقود على الأمازيغ. المسألة الأمازيغية مازالت تراوح الصفر و يجب التعبئة بقوة لدفع الدولة العروبية الاستعمارية لإعادة ترسيم الأمازيغية ذون لبس و تحايل.

  • مغربي
    الخميس 12 شتنبر 2019 - 10:30

    بلكبير كان ينتمي لليسار الثوري لكنه حارب بضراوة الثورات العربية إبان الربيع العربي وخاصة الثورة الليبية ؛ حيث كتب عدة مقالات للدفاع عن نظام القذافي.

  • ASSOUKI LE MAURE
    الخميس 12 شتنبر 2019 - 17:29

    اربا… وماذا استعمل الرومان والانسان الابيض على العموم في غزو بلاد السكان الافارقة الMAURES في القرن الرابع قبل الميلاد ؟ هل استولوا على ارض الافارقة بتوزيع قطع Pizza . التاريخ معروف وتامسنا كذلك .

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية