نعوم تشومسكي: الربيع العربي "قادم" .. وأعداء التغيير لا يرحمون

نعوم تشومسكي: الربيع العربي "قادم" .. وأعداء التغيير لا يرحمون
الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 11:00

بنفسِ الرّؤية النقدية التي استْقرّت في مجملِ ما قدّمه من مشاريع فكرية والأكاديمية، لا يتوانى نعوم تشومسكي، أستاذ لسانيات أمريكي، وفيلسوف وعالم بالإدراك والمنطق، ومؤرخ وناقد وناشط سياسي، في توجيه اتهاماته إلى دُول الغرب “المارقة”، التي تتدخّل بمختلفِ وسائلها لتقويضِ الجهود الرامية إلى إقامة أنظمة ديمقراطية في العالم العربي، وإنْ كانَ يصفُ وضْعه الحالي بـ”القاتم”.

وفي حوار له مع جريدة هسبريس الالكترونية، يشدّد الناقد الصارم للبروباغندا الإعلامية والإمبريالية الأمريكية، مُستحضراً ما تعيشه دولة السّودان من ربيع “متأخرٍ” واحتجاجات عارمة ضدّ الفساد وحكم “العسكر”، على أن “هناك تطورات مثيرة تقع في المنطقة قد تذهب إلى حدّ إحياء موجات الرّبيع العربي”، دون أن يستبعدَ تدخل من سمّاهم بـ”الأعداء الذين لا يرحمون”.

ويحملُ الأستاذ الأمريكي الفخري في قسم اللغويات والفلسفة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والمحلل السياسي الشهير رؤية مستقبلية سوداوية للعالم، وقال: “من المرجح أن يعيش المجتمع الإنساني في دوامة وقد يواصلُ اندحاره بسبب مشاكل الاحتباس الحراري، الحرب النووية، التي ستكون “فعالة”، وأكثر تهديداً. هناك أيضا تهديد خطير للوباء.

الأستاذ تشومسكي، كنت قد وصفتَ ثورات الربيع العربي بأنها تشهد تراجعًا كبيرًا على صعيد المكتسبات بعد أن كانت تمضي قدمًا نحو الأمام، بسبب تدخّل القوى الديكتاتورية، هل يمكن للحراك السّوداني، الذي أكيد أنك تتابعُ تفاصيله، أن ينعش آمال المنطقة في تغْيير مأمول؟

في حقيقة الأمر، لا بدّ من الإشارة هنا إلى أنّ هناك تطورات مثيرة للغاية تقع في السودان مع بروز الاحتجاجات، والتي قد تذهب إلى حدّ إحياء موجات الرّبيع العربي في المنطقة برمّتها؛ لكن أعداء هذا التّغيير “قُساة” لا يرْحمون.

سأعود معك أستاذي إلى ثنائية الغرب والشّرق، والسؤال الأزلي الذي يفرضُ نفسه على كلّ باحثٍ “لماذا تطوّرت الديمقراطية الغربية مقارنة بنظيراتها العربية/ الشّرقية؟

أحد الأسباب، في نظري، هو التّدخل الغربي المنتظم لتقويض الجهود الرّامية إلى إقامة ديمقراطية أكبر؛ لكن السؤال الأعمق، في نظري، هو: لماذا يشعر دائماً العالم العربي أو بشكل عامٍ العالم غير الغربي – بأنه متخلّف وأن الغرب متفوّق عليه في التنمية بشكلٍ عام.

من القرن الثامن إلى القرن الخامس عشر، عندما تمّ غزْو إسبانيا في النهاية من قبل المسيحيين Christian barbarians، كان العالم الإسلامي من أكثر حضارات العالم تقدماً والأكثر تسامحًا، بعيداً عن الإمبراطورية الصينية وإلى حد ما الهند -التي ظلت أغنى الأجزاء وأكثرها تطوراً في العالم من عدة جوانب حتى القرن الثامن عشر.

ما وصفهُ المؤرّخ البارز وليام هوكينز بولك، بحرب الشمال ضد الجنوب ذي الأغلبية المسلمة والتي كانتْ عاملاً رئيسياً في إحباط التنمية في الكثير من مناطق أوراسيا، وفي إفريقيا أيضًا. في نصف الكرة الغربي، تم القضاء على المجتمعات المتقدمة إلى حدّ ما. وخلال هذه المرحلة، قادت البرتغال الصغيرة، وبعد ذلك جزيرة صغيرة على ساحل أوروبا، الطريق إلى الهيمنة الغربية بينما تراجعت أجزاء كبيرة من آسيا. لماذا حدث كل هذا؟ في نظري، هذا في حدّ ذاته يثير أسئلة تتجاوز نطاق التعليقات المحتملة هنا.

ماذا عن الوضع الحالي في العالم العربي؟

في الوقت الحالي، تبدو لي الصورة قاتمة؛ ولكن هناك رأسمال بشري غني يمكن أن يلعب دوراً مهما في بناء مستقبلٍ أفضل، ولن يتأتّى هذا إلا بكفاحٍ شاقٍ وطويلٍ.

في رأيك، ما هي التحديات التي ستواجه العالم في المستقبل؟

من دون تغيّر كبير في المسار، أو هكذا يبدو لي، سيعيشُ المجتمع الإنساني المنظم لفترة طويلة في ظلّ شكله الحالي؛ بسبب تبعات الاحتباس الحراري، واحتمال نشوب الحرب النووية، التي ستكون فعالة، أمر ممكن للغاية، وسيزداد حينها التّهديد. هناك أيضا خطر الأوبئة. ويمكن للمرء أن يتخيّل نتائج كلّ هذا.

إلى أين يمضي عالم اليوم؟

أعتقدُ أنّ هذا يعتمد كلياً على كيفية اسْتفادة الناس من الفرص المتاحة لهم. ويمكنُ، لسوء الحظ، أن تكون هناك حجّة قوية مفادها أنه ما لم يكن هناك منعطف حاد في المجتمع العالمي، ولا سيما من جانب دولهِ العظمى، فقد تتعرّض الحياة البشرية المنظمة للخطر في المستقبل غير البعيد، بسببِ الاحترار العالمي، على سبيل المثال لا الحصر. أن أذكر مجرد احتمال واحد غير واقعي.

ماذا عن الحالة المغربية، كيف تقيّمها؟

لا أعرف ما يكفي عن الحالة المغربية لتقديم تعليق مستنير ومفيد.

‫تعليقات الزوار

54
  • أستاذ الاجتماعيات
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 11:22

    أحترم هذا الرجل كثيرا، و أتابع مقالاته، و أعتبره آخر مجالد فكري (Gladiator) في وجه الوحش الرأسمالي الغربي و العالمي.
    لكن، هذا الرجل، رغم إطلاعه الكبير على تاريخ العرب و ما يحدث على الساحة في الدول العربية، فإنه لا يعيش معنا في هذه المستنقعات، و لا يعرف أن ما يسميه بالربيع العربي، القديم أو الحالي، لم يأتي إلى بالويلات و المزيد من الإنتكاسات للموطن العربي.
    لا يمكن لشعوب لم تتشبع بثقافة الحرية و حقوق الإنسان، و معظم مواطنيها بثقافة متواضعة، أن يطالبوا بالحرية و حقوق الإنسان!!!
    و لكم أكبر دليل على ذلك مصر و ليبيا و سوريا و تونس.
    كما أن السيد تشومسكي، لا يعرف أن العربي، خاصة الشمال إفريقي، مشبع بثقافة الحقد و الكراهية، و الفقراء و المسحوقين يحقدون حقدا شديدا على الطبقة المتوسطة و الطبقة الغنية، و عندما تقوم الثورة، يصبون جام غضبهم
    و حقدهم على المواطنين من الطبقة المتوسطة بالخصوص، بالأغنياء يملكون من الإمكانيات و الإستعدادات ما يجعلهم قادرين على حماية أنفسهم و عائلاتهم، و يغادرون للخارج بسهولة.

    يتبع…

  • بلاحدود.....
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 11:29

    فعلا كما قال تشومسكي أن أعداء التغيير لا يرحمون بدليل الأحداث المتواترة من بعض الأقطار العربية في شمال إفريقيا و الشرق الأوسط التي اجتاحتها رياح التغيير الثوري الديمقراطي الشامل و صدحت جماهير شعوبها مطالبة بالحرية و المساواة و الديمقراطية و الكرامة و العدالة الاجتماعيةو كانت قاب قوسين أو أدنى من من تحقيق أهدافها و مهام ثوراتها لكنها جوبهت من فلول الأنظمة الاستبدادية الديكتاتورية القمعية المتهاوية رؤوسها المدعومة من قوى الثورة المضادة متمثلة في ثالوث الاستبداد و الفساد و التبعية للاجنبي الجاثم على أنفاسها و مقدراتها الإقتصادية طيلة عقود طويلة و الذي تكونه أنظمة مشايخ البترودولار الخليجي المشبوه و الرجعية العربية و أذيال الأنظمة الاستبدادية من منظومة الريع والفساد المستفيدة منه و الرأسمال الامبريالي الاستعماري و هي كلها لا مصلحة لها في قيام دول مدنية ديمقراطية تعددية و حكومات منتخبة ديمقراطيا تقطع دابر الاستبداد إلى الأبد ..و يتأكد هذا في الجزائر و السودان و ليبيا و سوريا و اليمن و محاولات إجهاض الديمقراطية الوليدة في تونس..

  • أبو طاگاز
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 11:40

    الجملة الأخيرة تلخص كل شيء عن المغرب..
    لا يعرف تشومسكي شيئا عن بلدنا لأن لا شيئا مهما يحدث فيه، مجرد قضايا فارغة، شعب امتص دمه و خيراته و تركت أغلبيته تعاني في صمت، بينما تحتكر أقليته القليلة كل الثروات و السلطات.. شغله الشاغل الخبز ! أصبحت قضاياه تتلخص في انتظار زيادة المرتب ب 10٪ بعد أن ارتفعت كلفة المعيشة ب 40٪.. و بين الفينة و الأخرى يخلقون له قضايا تافهة تشتت و تنهك تفكيره و طاقته من أجل أن لا يفكر في قضاياه الأساسية.

  • وناغ
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 11:45

    نعم ايها الرجل
    المستقبل يبدو مظلم

  • gayour
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 11:46

    اعتقد ان اهم حدث في هذا اليوم على صفحات هسبريس ان لم اقل في الجرائد الوطنية كلها هذا الحوار مع العالم الكبير نعوم تشومسكي عالم واقعي وملم بجميع خبايا العالم عالم موسوعي لايتكلم من فراغ وعندما يتحدث كلامه كله حكم شكرا هسبريس.

  • الثورة افظل من هاد المعيشة
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:02

    2019 ومازال رانا عايشين في القرون الوسطى ولا خدمة لا صحة لا تعليم واعداء الوطن تينهبو الملايير يوميا.

  • éspoire
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:14

    salam , c'est un penseur exceptionnel qui comprend la situation du monde et qui sait se que veut dire un capitalisme sauvage accompagner d'une cruoter gratuite je vous conseil de lire ces stations ils sont magnifique et plein de sens et pour vous donner une vision de la manière avec laquelle ce monde tourne : son livre dominer le monde ou le sauver , j’espère aussi que nos intellectuel s'inspire de cet homme et apprennes à pensé utile

  • وطني
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:20

    حوار ماتع نافع وسرد واضح من فيلسوف وكاتب متواضع يعرف خبايا النظام الرأسمالي الموغل في توحشه..لا تبخلوا علينا بمثل هذه الحوارات يا هسبريس انشري

  • عالم بكل المعايير
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:26

    معروف تشومسكي بدوره في الثورة اللغوية التي تزعمها في الولايات المتحدة في بداية السبعينييات بعد حادث الطائرة الأمريكية ( +500 قتيل) في لاس بالماس ورغم انتقاده لأمريكا فهو محترم في المجتمع الأمريكي والعالم كله لأنه يقول الحقيقة ويزعج إسرائيل التي لاتطيقه رغم أنه عاش مرحلة الطفولة هناك

  • عصام
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:31

    ارى أن المقال قصير كي يعرض أفكار تشومسكي في هذا الموضوع، لكنني لا أتفق مع سردية إرجاع أسباب فشلنا السردية الغرب الحاقد والمتآمر علينا. من أهم أسباب الفشل هو عدم مواكبة الثورتين العلمية والفكرية في أوروبا والتي كانت مرحلة قلب الكفة. وهذه الثورة كانت وراء صعود الغرب كأقوى منطقة عسكرية، فحتى العثمانيين كانوا يستوردون أسلحتهم منهم. فاكتفينا بالفرجة حتى جاء مؤتمر برلين فوجدنا انفسنا لا حول لنا ولا قوة. ثم إننا لا زلنا نحلم بوحدة قومية تجمعها العروبة والدين، في حين أن العالم الآن يتطلب الدبلوماسية والبراغماتية ودفع المصالح. صح أننا وسط لعبة جيوسياسية بين الروس وبين الحلف الأطلسي، لكن لو كنا أذكياء لما وقعنا في فخ من هب ودب.

  • مواطن حر
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:37

    تحية لرجال الغرب الاحرار …
    نعوم تشومسكي و جورج و غلاواي و ىخرون -ولو قلة- رجال الغرب الأحرار الذين تخلصوا من سطوة الصهيونية و اليمين المتطرف الغربي و انتصروا للمنطق و العلمية و العدالة و القضايا العادلة ،و من اجل توسيع هذه القاعدة ينبغي على المسلمين تجنب الاعمال المشينة كالعنصرية العمياء و الاجرام في حق الابرياء من الناس .
    تشومسكي مفكر و فيلسوف فطن و موضوعي و ذو فكر متنور فهو يهودي الديانة (من اهل الكتاب ) لكن ليس صهيوني العقيدة و الفكر بل لطالما انتقد جرائم الصهاينة و انحاز دوما للقضايا العادلة في العالم …تحية لتشومسكي الرجل الحر !

  • hobal
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:41

    ليس من الضرورة ان نقول ان العالم ذاهب الى بيت الشيطان
    لا التفق مع افكار هذا الباحث لسبب واحد
    العالم في الاونة الاخيرة ربما تراجعت محاولاته لدرئ الاحتباس الحراري وذالك راجع الى اعتلاء الرئاسة ترامب لان عقله لا يختلف عن رئيس كوريا
    سوف يزول ترامب وياتي غيره
    كما لا التفق مع المفكر لان ليس الغرب على شاكلة واحدة لذا نرى ان الدول النامية تستفيد من دول الغرب كما ان هذه الدول لها امكانيات هائلة لا يسعها مكانها لذا هذه الدول س تستعمر الدول المتخلفة بالتكنولوجيا وبناء ذه الدول من جديد ليس استعمارا على مقياس الماضي انما اسعمار اصلاحي انساني ويصبح الجميع يشتغل يعيش يتعلم وكذالك الطتبيب الى اخره

  • ma ,particulier
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:41

    les évolutions extérieures n'ont pas d'impact au maroc qui est très particulier,à savoir que le makhzen a tous les pouvoirs avec ses cadres compétents dans tous les domaines,les partis sont très faibles et finissent par se plier au makhzen qui les accueille avec générosité,
    finalement le makhzen se retrouve renforcé et devient un refuge à tout le monde,bien sûr le makhzen a besoin de former les jeunes avec des métiers rentables ici au maroc ou à l'étranger,
    de plus les moukas,les yeux du makhzen, seront formés dans des écoles pour mieux saisir leur rôle,
    le maroc est particulier,l'extérieur n'influe pas

  • Hamido
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:42

    كرس تشومسكي حياته لفضح الامبريالية الغربية والصهاينة وتسبب له ذالك في مشاكل داخل وخارج امريكا .بل ومنع من دخول اسراءيل رغم انه يهودي الاصل.لكنه بقي صامدا شانه في دالك سان اصدقاءه ورفاقه في الدرب وعلى راسهم ادوارد سعيد ونورمان فلكنستاين ومحمد اقبال …

  • nihilus
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:51

    كثير من الناس يعتقدون ان المسلم لا يعرف ولا يعيش الحرية، ولكن أضع في علم القراء إن الدول المتقدمة الحرية ليست حق فقط بل عقد مع الدولة مقابل دفع ثمن التنازل على حريات أخرى، اما المسلم والدولة الاسلامية،الحرية وهبها الله للانسان وتقيده أمام الله، ولهاذا وإن لم يتمتع بها بسبب القمع في دنياه، الا وانه ملزم ضميريا ان يطبق شعائر الله كإنسان حر، بالغ ومتعقل.

  • Sbaai
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 12:57

    كمسلم افكاري يجب ان تكون مفيدة بما يرضي الله اتباعا لوصايا الرسول صلى الله عليه وسلم وليس اتباع شيفونسكي او شيطان مريد،الامة لها افكارها ومراجعها يجب التشبث بها والا فإن العدو يجزءنا الى جزيئات ،ليبقى هو أمة مترامية الاطراف تحكمنا لقرون عدة،لذا على شبابنا اذا صاروا فلتكن ثورتهم لله وليس لديموقراطية اصبحت دينا يهدمون بها دين الحق،الثورة المنتظرة هي احياء الدين احترام أولي الأمر خصوصا الوالدين،القناعة ،الصلاة مع الحماعة، وذكر الفناء كل وقت وكل ساعة،الاجتهاد وعدم الغش الحفاظ على النسل بزواج يرضي الله ويعطي المرأة حقها ويحفظ كرامتها،انذاك ستكون ميسر لليسرى ،وتزدهر بك البلاد والعباد

  • قرنابي
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 13:10

    يعرف مستقبل العالم وما ستؤول له بشرية ولا يعرف عن اوضاع مغرب لا شيء
    الله ينعل لي مايحشم

  • تشومسكي عالم كبير
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 13:14

    واو أكبر عالم فب العالم يحاور هسبريس. من منا لا يعرف تشومسكي والثورة اللسانية التي قام بها عندما أسس لظهور اللسانات التوليدية.

  • Sadik
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 13:21

    كلمات قليلة بمعاني كثيرة تشرح عدة أمور، وفي بعض الأحيان تتعدى الشرح وتعطي بعض الحلول…

    "في الوقت الحالي، تبدو لي الصورة قاتمة؛ ولكن هناك رأسمال بشري غني يمكن أن يلعب دوراً مهما في بناء مستقبلٍ أفضل، ولن يتأتّى هذا إلا بكفاحٍ شاقٍ وطويلٍ"
    صراحة أعجبتني هذه الفقرة.

  • سكزوفرين
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 13:28

    ماعرفته بعض الدول العربية ليس ربيعا والاحتجاج والغضب ليس ربيعا.
    الربيع يحتاج اولا للفكر والوعي ثم الإرادة والقدرة والقيادة.
    نعم كانت هناك ملامح في مصر وتونس ولكن ….
    ثم لماذا نربط الدول العربية وحدهابالربيع هل باقي الدول غارقة في الديموقراطية كمالي والكوت ديفوار وافريقيا الوسطى ونيجيريا ……
    الاعلام يتلاعب بالعقول

  • ملاحظة
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 13:32

    لا يمكن لاي احد بان يتكهن بالمستقبل لان الثورة تتبعها ثورة مضادة فدكتاتور يخلفه سفاح
    قبل الاطاحة بحسني مبارك قال مرشد الاخوان في تجمع جماهيري بان ثورتهم سلمية و لن تحتاج للرصاص
    معنى دلك ان السلمية هي امريكا التي تضغط على الحكام

  • محمد الصابر
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 13:36

    قلما تجدون رجلا يقول الحقيقة مثل نوام تشومسكي، لانه لايرتبط بالانظمة الاستعمارية المهيمنة ولايخاف على مصالحه الشخصية، فالعالم العربي سيبقى بؤرة التطاحنات والتكالبات والتجارب ، ولن يسمحوا له بالتقدم وفرض الذات وحرية الاختيار لانه مصدر الثروة من جهة ولانهم يخافون حتى من ثرواته في الرأسمال البشري ومن موقعه الجيواستراتيجي، ولذلك فهم يخلقون الانظمة التابعة والضعيفة ويفشلون يقظة وثورات ابناء الشعوب ويصنعون الحروب الصغيرة للتحكم في اخمادها ويصدرون القرارات الدولية لانهم المتحكمون وهم أعداء التغييرفعلا ـ كما ذكر تشومسكي.
    انظروا بالملموس ماذا فعلوا ابتداء من تونس وليبيا ومصر فسوريا والعراق وفلسطين واليوم الخليج واليمن عندما شجعوا الحفاة العراة من القاعديين ثم الدواعش والنصرويين ليطحنوا الشعوب حتى يكونوا ضعاف وتابعين. كل هذا يؤجل التقدم ويشل التنمية.المهم هو أن يكون أذكياءالشباب من هذه البقعة في حوزتهم ليستفيد منهم. أما نحن فتكون اقتصاداتنا شبه مشلولة وحكوماتنا مرعونة وحقوق الانسان مهزوزة. بناء على هذه المعطيات وفي منظور مستقبلي ستكون الهزات واردة وستكون الاعاصير قوية.الله يحضر السلامة.

  • mossa
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 13:46

    "في الوقت الحالي، تبدو لي الصورة قاتمة؛ ولكن هناك رأسمال بشري غني يمكن أن يلعب دوراً مهما في بناء مستقبلٍ أفضل، ولن يتأتّى هذا إلا بكفاحٍ شاقٍ وطويلٍ"
    كلام مفتوح لكن ما هي الاداة التي تحوله الى واقع هل الصدفة او تراكمات التاريخ الذي يجعله واقعا في المستقبل كالنبات والحجر ماهي صورة ومبادرة الانسان الذي قال فيه القران وفضلنا بني ادم على العالمين

  • شريف
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:02

    في الحقيقة نتمنى ان يكون هناك ربيع عالمي حقيقي ينهي هيمنة الدول الكبرى على باقي الدول الفتية .التي حاولت جاهدة ان تستقل بقراراتها وتحديد مصيرها مند استقلالها عن الدول الامبريالية والذي كان منقوصا فتم التخطيط بخطة اكثر جهنمية تحت مسمى نشر الديمقراطية عن طريق فلسفة الفوضى الخلاقة فحل الخريف بالمنطقة العربية وتم تدمير المنطقة لاسف بايدي ابناءها وكل دلك من اجل صفقة لدويلة لا نعرف سبب وجودها في منطقة تلتقى فيها الثقافات والاديان مند قرون في ود وسلام .على شعوب المنطقة ان تعي جيدا ما يحاك ضدها والاشكال ليس في النظام ديموقراطي ام لا. فهناك أنظمة عربية قامت مند استقلالها باصلاحات بشكل تدريجي وعقلاني وتبني ديمقراطياتها وفق خصوصياتهاو مرجعيتها الثفافية التاريخة ونجحت في ذلك الى حد كبير المغرب نموذجا . الخطر هو اعمق. يصل الى حد تخريب وبت الفرقة والتعصب والطائفية في المنطقة ببرمتها لتصبح دولا فاشلة متخلفة

  • فاس
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:05

    لا أعرف ما يكفي عن الحالة المغربية لتقديم تعليق مستنير ومفيد

  • الخنفساء المزعجة
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:13

    je toute façon tout les Marocains sont des anti-révolutionnaires, ils le sont peut êtres dés le premier âge, leur pire ennemi est le changement, s'ils le font ils vont devenir fou, vraiment fou, 99 pour cents ne connaissent pas Marx ; 99,09 ne connaissent pas voltaire, 82 pour cents ne connaissent pas la Russie, 98,056 pour cent n'ont jamais entendus par la révolution Française ! alors quoi encore pour vous convaincre !

  • فان ديال المهدي المنجرة
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:17

    كان لدينا نعوم تشومسكي خاصتنا …وهو المهدي المنجرة التي لم تعطيه الدولة المغربية حقه ولم تعترف به حق الاعتراف ولم تشركه في تطوير المغرب بل بالعكس تم تهميشه و ابعاده عن المساهمة في تطوير البلاد واهمال افكاره.
    رحمه الله

  • الوشام
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:19

    السعوديون والإماراتيون بمساعدة السيسي وحميدتي والقايد صالح وحفتر هم أعداء الشعوب العربية وأعداء الديمقراطية في العالم العربي.

  • محمد بلحسن
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:21

    تأكيدا لما جاء في رقم 19, أعجبتني هذه العبارة للسيد نعوم تسومسكي أستاذ مبرز بــ MIT الأمريكية الشهيرة من 1955 إلى 2017:
    "في الوقت الحالي، تبدو لي الصورة قاتمة؛ ولكن هناك رأسمال بشري غني يمكن أن يلعب دوراً مهما في بناء مستقبلٍ أفضل، ولن يتأتّى هذا إلا بكفاحٍ شاقٍ وطويلٍ".

  • تواخار غنشوف
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:24

    لاشك اطلاقا انه عالم لسانيات فذ و ناشط سياسي ذاءع الصيت.
    و الحقيقة ان اسهاماته الفكرية الأصيلة و المبدع في علوم اللغة و الفلسفة أعطت اضافة نوعية فارقة لا يعرف مداها الا الاكاديميون المتخصصون و لكن ما جعل شهرته تطبق الافاق وقوفه في وجه الصهيونية رغم انه يهودي و ووقوفه في وجه الامبريالية الامريكية رغم انه امريكي .
    و هنا في هده العجالة اريد أن اتوقف عند موقفه المحير و المتناقض في رايي و الذي ألمي و يؤلمني لحد الان من قضية الصحراء.لم افهم ابدا انحيازه للاطروحة الانفصالية ربما لأنه لم يدرك أن القضية من اولها الى اخرها فبركة غربية امبريالية ضد بلد عالمثالثي نام و كان يتوهم من خلال موقفه الداعم للبوليساريو انه ينتصر لحق الشعوب في تقرير مصيرها بينما العكس فانه يعاكس تطلعات شعب عريق و هو المغرب في التنمية و التقدم والوحدة الترابية . ولم اصدق انه لا يعرف الكثير عن المغرب بدليله ان احد أعداء وحدته الترابية ولو كان لا يعرف فلماذا تتخذ موقفا في احد اهم قضاياه المصيرية بل الاهم.

  • دكدوك
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:51

    2 – بلاحدود….

    .و يتأكد هذا في الجزائر و السودان ……..

    الجزائر بدأت رحلة التطهير ، وبناء مستقبلها الواعد ، فماذا عن المغرب ؟

  • player
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 14:54

    لا يعلم الغيب الا الله
    شكرا هسبريس على النشر

  • المزابيHD
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 15:10

    على المغاربة ان يعرفوا من هو تشومسكي
    فقط ابحثوا على الانترنت عن كتابه الشهير (السيطرة على الاعلام )
    ستفهمون حينها ماذا تعني كلمة لوبي وخفايا تجعلك تفهم كل مايدور في هذا العالم
    الكتاب يشبه كتاب (الامير) لميكافيلي كلهم يكملون لبعظهم

  • bouchra zago
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 15:36

    المعلقين لي كيعبرو دبا على رغبتهم في التغيير…هم انفسهم ملي كتنوض شي فئة اساتذة او دكاترة كيطالبو بحقوقهم كيوليو هما كيجشعو المسؤولين و حاقدين على الشعب…

  • كمال
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 15:59

    ربيع عربي ام خريف عربي ؟؟
    ما تشهده المنطقة هو مجرد انهيار لبعض الدول التي لم تكن اصلا موجودة في المنطقة
    هذه الدول التي تنهار هنا وهناك هي في الحقيقة مجرد مشاريع فاشلة لدول صنعها الاستعمار الفرنسي و الانجليزي في المنطقة
    لا يجب ان ننسى ان كل ادول العربية التي نعرفها الان من الجزائر الى الخليج كانت مجرد مقاطعات تابعة للاستعمار التركي طيلة اكثر من500 سنة وما كانت لتكون لولا تدخل القوى الغربية التي فككت الامبراطورية التركية و وافرزت هذه الكيانات الغريبة العجيبة التي لم تستطع حتى الان ان تتكيف و تتاقلم مع نظام الدولة الذي يتناقض في كل شىء مع مجتمعاتها شكلا ومضمونا
    هذه الشعوب مصيرها ليس بيدها لانه حتى وان استطاعة ان تتخلص من تسلط العسكر او تدخل القوة الخارجية فلن تستطيع اطلاقا التخلص من تسلط رجال الدين و التحرر سيبقى دائما مؤجلا الى اجل غير مُسمى

  • مغربي مغمور
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 16:04

    من اجمل الأشياء التي مرت على حياتي خلال 40 سنه التي عشتها ..هي 30 دقيقه قضيتها في محاورة هذا الفيلسوف العجوز الشهير.
    لست بصدد الدخول في التفاصيل و اين و كيف و متى..لكن انا مدين لكاتبه الخاص و للمفكر الشهير بجميل استقبالي في MIT ..
    اتذكر شيئين اثنين: سكرتير تشومسكي كان يرتدي خفا و ملابس بسيطه و تشومسكي يرتدي معطفه الاخظر الصوفي و حذاء رياضي بسيط و كانه افقر انسان على وجه الارض لكن مكتبه ( الدور 8 ب م.ا.ت) كان مكتظا بالكتب في كل مكان…
    الامر الثاني هو انني حين وصلت مطار بوسطن استقلني مغربي في سيارته طاكسي ب 15 دولار ل MIT في حين اعادني مغربي اخر سايق طاكسي ب 30 دولار لنفس المطار بعد ساعتين من اللقاء.
    تعلمت درسا لن انساه طيلة حياتي و هو التواضع و رأيت بأم عيني كيف يعيش و يتكلم العباقرة
    كما رأيت كيف ان مهاجرا مغربيا ياكل الحلال و الاخر يأكل اموال الناس بالباطل تطفيفا.
    شاركتكم قصتي هذه و لا أحد غير أسرتي و أصدقائى المقربين يصدقونها و يعلمونها.
    تواضعوا و أحبوا العلم و لا تسرقوا أموال الناس.
    و استغفر الله لي و لكم.

  • مباركة التخلف
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 16:21

    وصف المؤرّخ البارز وليام هوكينز بولك، بحرب الشمال ضد الجنوب ذي الأغلبية المسلمة والتي كانتْ عاملاً رئيسياً في إحباط التنمية في الكثير من مناطق أوراسيا، وفي إفريقيا أيضًا.
    الامبرالية الامريكية تبارك التخلف والنزاعات ايضا اليس كذلك

  • مصطفى آيت الغربي
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 17:50

    لم أجد تعليقا مناسبا مثل تعليق رقم 36.
    في مجتمعاتنا العربية وفي أنظمتنا كدلك يوجد 90 في المائة سائقوا طاكسيات يطلبون 30 دولارا و 10 في المائة يطلبون 15 دولارا. ولدلك انتصرت الصهيونية العالمية وهي ماضية الى الأمام ونحن الى أسفل سافلين أحببنا أم كرهنا,
    مستقبل أسود ومظلم سببه الكلاخ المكلخ .
    والأخطر هو قابلية الجهل والحرب على العلم فكيف لاتنتصر الصهيونية؟
    أما الاسلام بززززززززززززززززززززززززززززززززززاف علينا.
    نحن منافقون ولسنا مسلمون.

  • faty اسبانيا
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 18:44

    النتائيج باينة الخراب والدمار وحتئ الان الدوال كتعاني من الخريف العربي ومثل هد الشخص اللي تيشجع مثل هد الخراب الدوالة لانه من المستفدين مع امريكا تتبيع السلاح وتسطو عل الابار البيترول في دوال الخليج اي حرب المستفيد الاول هيا امريكا اقراو الكتاب American Power and the New Mandarins

  • معاد
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 19:03

    التغيير أت لا محالة سنة الله في الكون لن تجد لسنة الله تبديل ولا تحويل ومن يقف أمام تغيير فقط المستبدين ودليل مند الخلق على مر السنين نجد قول الله في سورة العنكبوت كُلا أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

  • خالد
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 19:09

    نشكر جريدة هسبريس على هذا المقال

  • Youssef
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 19:17

    اين تم و متى تم الحوار ومن حا ور الرجل واين الصورة الشاهدة على ذالك؟؟؟ وما هي الضروف التي اتاحت الحوار ؟ لعلمكم حاصل على نقطة 16/20 في موضوع يخص الفكر اللسني لنعوم تشومسكي.واقرأ له كثيرا لانه مفكر أنساني ولا يعترف بالحدود والفوارق اللغوية اي ان هناك لغة كونية في بنيتها العميقة و بالتالي لا فوارق بين الاعراق والاجناس البشرية ماجر عليه غضب الامبريالي متهمة اياه باعتناق الفكر الماركسي

  • توناروز
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 19:43

    الخريف العربي كان لابد لانها دول قامت على الكدب و حكامها استعانو بالغرب لفرض الامر الواقع و لم يحترمو الشعوب التي حكموها بل استمدو شرعيتهم من المستعمر و من يستعن بالمستعمر يكون تمنه بخس كتمن مبارك و ال سعود اليوم يمسحون بهم الارض
    والغرب يعلم ان خلف وراءه عملاء لا يمكن ان يكون لهم طموح ليصبحو الصين او اليبان او كوريا الجنوبية يحبون ارضهم و بلدهم حقا ليسو عملاء
    واليوم المشرق مدمر بسبب تلك العقليات

  • بني ملال janteloven
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 21:59

    أحد أشهر المثقفين الأمريكيين في العصر الحديث، معروف جدا بإلتزامه السياسي (يقال قريب جدا من اليسار الراديكالي حسب خصومه الليبراليين )ومعروف بنقده للسياسات الخارجية لبلده، تشومسكي عالم الليسانيات الكبير مختلف عن تشومسكي السياسي ، في الخمسينيات ساهم بشكل كبير في إدراج اللغة الإنسانية وفرض دراستها في النقاش العلمي في ذلك الوقت لإعطاء دفعة قوية لتطوير علوم وتخصصات جديدة كالذكاء الإصطناعي ، يقول بأن الحالة الصحية للديمقراطية الغربية سيئة وأن الديمقراطية بدأت في الإنهيار وأن الشعب لايحكم سياسيا فلا اليمين يستطيع أن يحكم كما يعد الشعب ولا اليسار كذلك فكل الحكومات هي صورية وهي تكونت نتيجة لقرار البنوك و البيروقراطيين الذين تسببوا في القضاء الكلي على دولة الرخاء الإجتماعي ونهاية العقد الإجتماعي بين الطبقات ، أعتقد أن نظرته برغم صحتها فيها كتير من جلد الذات ،الصراع دائما كان صراع طبقي بين الأغنياء والفقراء على صعيد البلد الواحد والعالم بأسره ، الصراع الحقيقي الأن في العالم هو صراع بين 3 أطراف ، أصحاب السيادة الوطنية وأصحاب العولمة وأصحاب الفوضى .

  • عامر
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 23:08

    كل من يغش الوطن أو ينهبه أو يخونه أو يسرقه أو ينتهز الفرص فيه أو لا يؤدي الضرائب أو يقول ما لا يفعل أو يكذب على المواطنين أو ينصب ويحتال عليهم فلا ايمان له ولا ملة ولا اسلام له.اسال الله ان يهلكه هو وعياله واملاكه حتى لا يبقى له ارث ولا وارث لما نهب من وطننا الحبيب.والله يحفظ كل مخلص خدوم لوطنه ويطيل عمره.

  • مغترب
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 23:14

    ما عرفه ويعرفه العالم العربي من "انتفاضات" وليس "ثورة" الثورة يجب التنظير لها ثم تنزيلها إلى الواقع عبر أجيال وتستغرق وقتا لإعلان البدء في تنفيذها وإعداد نشء وكوادرها لتولي المسؤوليات….
    العالم العربي يعرف إرهاصات وتجليات بين الحين والأخر… لكن يجب التحليق فوق الأحداث بارتفاع عالي حتى تتضح الرؤية وتحديد الأولويات وكيفية المواجهة لإنجاح اي انتفاضة/ثورية وليس التقوقع داخل القطر/البلد/الدولة الواحدة …فالانظمة التي تحكم ما هي إلا أدوات القوى الكبرى/الاستعمارية التي تتحكم في خيرات وثروات كل قطر/دولة على حدة. ..
    فمن الأولويات الضروريات هو كيفية التنسيق بين شعوب المنطقة لمواجهة تلك القوى الكبرى و
    قطع "الحبل السري" عن ادواتها ومقاطعة شركاتها ولوبياتها….هذه هي المواجهة الحقيقية اما ما عدا ذلك يبقى مجرد استبدال ادوات بادوات متحكم فيها من وراء الحدود….

  • hassan
    الثلاثاء 11 يونيو 2019 - 23:36

    العالم المتطور بمعنى الدول العظمى تختار التصعيد لا احد يقبل التنازل التنافس في التسليح والبحت عن الرفاهية وضع العالم في ورطة . والحلول المناسبة قليلة وان صح التعبير الحلول تخلق المزيد من المعانات والمشاكل بفضل الانانية .

  • عبدالكريم مستقيم
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 00:10

    احسن مقال قرأته منذ متابعة للاخبار جريدة هسبريس

  • Usa
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 06:00

    La question que. Tu dois lui poser c est le tier monde car il ne va pas conaitre le maroc

  • معلق
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 06:51

    الحق ما شهد به المنصفون .هذا واحد ممن خبر السياسة والخطط الامريكية والصهيونية في المنطقة العربية يحذر من تنامي الاطماع والشر والتسلط والرهاب الحقيقي المنظم والمخطط من قبل الدول لمزيد من الاستكبار على الشعوب الضعيفة والتسلط على رقاب ابنائها ونهب ثرواتها .ولا عجب فهم اصحاب القواميس الخبيثة مثل :الفوضى الخلاقة .التي يصنعون بها في المنطقة العربية الواقع الذي يحقق مصالحهم واغراضهم الاستعمارية .وقد سخروا لذلك النعاج العربية التي اطاعتهم وساعدتهم في تحقيق ماربهم مقابل ان تبقى النعاج في الحظيرة …

  • محمد بلحسن
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 11:06

    بدأت قراءة سيرة نعوم تشومسكي بشغف.
    شكرا على ذلك الحوار.
    شكرا للتعاليق كلها عددها 50 إلى حدود 06:51 من هذا اليوم 12 يونيو 2019.

  • مرحبا
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 12:07

    الحرب العالمية الثالثة قادمة بقنابلها النووية المدوية. تشومسكي صادق.

  • سعيد
    الخميس 13 يونيو 2019 - 04:06

    هدا جاري ساكن حدايا فمدينة ليكسينغتون بولاية ماساتشوستس

  • kamal
    الأحد 16 يونيو 2019 - 02:07

    Chomsky knows a lot about Morocco but does not bother himself to interfere in things far from his interest. So, the person referred significantly that Morocco as the other Arab world contains enough potentialities and resources to be among the very developed countries but he should give much space to his scholars and scientists to correct, reform and learn from the previous mistakes without causing any harm to any part or person. But efforts should focus first on forming and constructing man. Unless we form the good citizen we are wasting time and money.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب