الديالمي: المثلي ليس شاذا .. والحرمان الجنسي يحرّك المتطرفين

الديالمي: المثلي ليس شاذا .. والحرمان الجنسي يحرّك المتطرفين
الأحد 27 يناير 2019 - 09:00

قال عبد الصمد الديالمي، عالم الاجتماع المغربي، إن “الفصل 490 من القانون الجنائي المغربي الذي يجرّم العلاقة المثلية، سواء بين النساء أم الرجال، يستلهم ذاته من النص الديني؛ لكنه مُعَلْمَن إلى حد ما، لأنه لا يستعمل كلمة لوطية أو سحاق، وإنما يقول علاقة غير طبيعية من جهة، والعقاب يتراوح بين ستة أشهر إلى ثلاث سنوات من الحبس من جهة ثانية”.

وأضاف الدكتور الديالمي، في حوار أجرته معه جريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الإنسان المثلي ليس مثليا باختيار، مثلما أن الغيري ليس غيريا باختيار. المثلي ليس مريضا ولا شاذا، مثلما تقول المنظمة العالمية للصحة التي انتهت من اعتبار المثلي كإنسان شاذ أو مريض في حاجة إلى العلاج، عبر إشارتها إلى حقوقه المساوية للإنسان الغيري، ومن ثمة يجب على القانون الجنائي المغربي أن يتلاءم ما تقوله المنظمة العالمية للصحة”.

وأوضح الخبير في الصحة الجنسية والإنجابية لدى منظمات دولية أن “التحوّل الذي وقع يتجلى في ظهور ظاهرة الإسلاموية بالمجتمع. ومن ثمّ، بدأنا نرى هذه التصرفات العنيفة تجاه المثليين الجنسيين، بحيث بات يُرفض رفضا قطعيا ويعنف ويقتل ويضرب ويُسبّ، الأمر الناتج بالأساس عن الإسلاموية بوصفها قراءة غير متسامحة للنصوص الدينية”.

وشدد صاحب نظرية “الانتقال الجنسي” بالمغرب على أن “العامل الجنسي يلعب دورا مهما في بروز الشخصية الإسلاموية المتشددة المتشنّجة والراديكالية”، مشيرا إلى كون أحداث 16 ماي 2003 تحيل إلى ما اصطلح عليه بـ”الحْرٍيكْ نحو الجنة”، ليضيف بذلك العامل الجنسي في تفسير الظاهرة الجهادية بالعالم، معتبرا أن الأشخاص الذين نفذوا الهجمات الإرهابية “حَرْكُوا نحو الجنة” بشكل عمودي، لأن “هنالك حوريات في انتظارهم بالجنة”.

تجدون تفاصيل الحوار كاملاً:

ما هي العلاقة الكائنة والممكنة بين ثلاثية السكن والجنس والإسلام التي تطرقت إليها في إصدارك الجديد؟

إن العلاقة القائمة في نظري هي وجود حرمان جنسي أو ما أسميتُه بالبؤس الجنسي سنة 1995، ناتج أساسا عن الاكتظاظ السكني في المنزل أو غياب مكان ملائم لإقامة علاقة جنسية؛ الأمر الذي يخلق بؤسا جنسيا، بحيث يشكل الحرمان طاقة لظهور شخصية متشنّجة ومتشددة ترفض الحداثة بكل أشكالها، لا سيما الحداثة الدينية. إذن، حاولت في الكتاب الحديث عن هذه العلاقة المتمثلة في الحرمان الجنسي المتولّد عن غياب المكان المناسب للعلاقة الجنسية؛ وهو الأمر الذي يسهم في تحوّل الشخص من الانفتاح والتفتّح على الحداثة إلى الرفض المطلق للحداثة؛ وهي الأطروحة الكبيرة التي دافعت عنها.

هل للعامل الجنسي أي دور في بروز الشخصية الإسلاموية المتشددة؟

نعم، إن الشخصية المتشددة هي الشخصية الإسلاموية وليس الإسلامية؛ ذلك أن الشخص العادي والطبيعي ـ إن صحّ التعبير ـ ليس متشنّجا ولا يرفض الحداثة بكل أبعادها وأشكالها، بينما الإسلاموي المتشدد والراديكالي يرفض الحداثة. ويحيل الدرس السوسيولوجي إلى الترابط الكائن بين الإسلاموي الراديكالي والبؤس الجنسي والبؤس السكني؛ وهي الفرضية الكبيرة التي اشتغلت عليها طيلة صفحات الكتاب.

لا يكمن المشكل بين الإسلام والسكن والجنس، بل يوجد بشكل أساسا في الإسلاموية، بحيث أحاول أن أبيّن بأنها نتاج لعوامل كثيرة، منها العامل الاقتصادي والاجتماعي والسياسي؛ لكنني أضفت إليها العامل الجنسي الذي يلعب دورا مهما في بروز الشخصية الإسلاموية المتشددة المتشنّجة والراديكالية.. إنه الرهان العام للكتاب.

لوحظ تصاعد لموجات التشدد الديني في المجتمع، وتشكل حالة “مثلي مراكش” نموذجا ملموسا. ما طبيعة الدوافع الكامنة وراء رفض المثلية الجنسية بالمجتمع؟

مثال جيد جدا. ما نسمّيه اليوم بالمثلية الجنسية كان يسمى اللواط في ما قبل بالمغرب، حيث كان الإنسان اللوطي مقبولا ومندمجا في المجتمع، فقد كان يعيش بين الساكنة ويُقال بأنه مأبُون، أي أصيب بمرض يدعى الأبْنَة، وبالتالي كان مندمجا ويمارس بعض المهن إن صح التعبير، مثل الرقص والغناء والوشم؛ لكنه لم يكن مرفوضا ولم يُعنّف أبدا. التحوّل الذي وقع يتجلى في ظهور ظاهرة الإسلاموية بالمجتمع. ومن ثمّ، بدأنا نرى هذه التصرفات العنيفة تجاه المثليين الجنسيين، بحيث بات يُرفض رفضا قطعيا ويعنف ويقتل ويضرب ويُسبّ، الأمر الناتج بالأساس عن الإسلاموية بوصفها قراءة غير متسامحة للنصوص الدينية؛ ذلك أن القرآن في حد ذاته لا يقول بتعنيف أو عقاب اللوطي، وإنما الله هو الذي عاقب قوم لوط، في إشارة إلى غياب أي حدّ أو تعزير ضد اللوطي. في الحقيقة، لا نعثر على أي عقاب محدد مثل الوعظ أو النفي؛ وهو ما نستنبطه من القرآن باعتباره المرجع الأساسي للمسلمين، لأنه لا يقول بتعنيف أو ضرب أو قتل المثلي الجنسي أساسا.

ألا ترى أن التضييق على الحريات الفردية يتم بواسطة آليات الدولة؟

أرى أن الشرطة تنفذ القانون فقط. هذا شيء واضح؛ لأنه جهاز قمعي للدولة ليس حرّا في عدم تطبيق القانون. القانون هو الذي ينبغي اتهامه في الموضوع برمته. السؤال المطروح: هل ينبغي الاحتفاظ به أم وجب تجاوزه؟. إن الفصل 490 من القانون الجنائي المغربي الذي يجرّم العلاقة المثلية، سواء بين النساء أم الرجال، يستلهم ذاته من النص الديني؛ لكنه مُعَلْمَن إلى حد ما، لأنه لا يستعمل كلمة لوطية أو سحاق، وإنما يقول علاقة غير طبيعية من جهة، والعقاب يتراوح بين ستة أشهر إلى ثلاث سنوات من الحبس من جهة ثانية.

لا يوجد أي حد ديني في القانون، على اعتبار أن الحديث يوصي بقتل المثلي أو المثلية، إلا أن هذا الحد السنّي لا نجده ضمن النص القانوني. صحيح يجرّم لكن ليس باسم الدين، لأنه لا يحتفظ بالمصطلح الديني والحد الديني في الوقت ذاته. إن مهمة إصلاح القانون الجنائي تستدعي المطالبة بحذف الفصل 490 من القانون الجنائي، لأنه يدخل في إطار الحريات الفردية؛ بل أبعد من ذلك الإنسان المثلي ليس مثليا باختيار، مثلما أن الغيري ليس غيريا باختيار.

المثلي ليس مريضا ولا شاذا، مثلما تقول المنظمة العالمية للصحة التي انتهت من اعتبار المثلي كإنسان شاذ أو مريض في حاجة إلى العلاج، عبر إشارتها إلى حقوقه المساوية للإنسان الغيري. ومن ثمّ، يجب على القانون الجنائي المغربي أن يتلاءم ما تقوله المنظمة العالمية للصحة، من خلال عدم اعتباره مريض أو شاذ أو التمييز ضدهم، لأن المغرب دولة عضو في المنظمة العالمية للصحة وهيئة الأمم المتحدة؛ ما يستوجب ضرورة ملاءمة تشريعاته الوطنية مع التشريعات الدولية.

كيف يمكن استثمار العامل الجنسي في فهم وتفسير الظاهرة الإرهابية الجهادية؟

تحدث سنة 2003 عما أسميته “الحْرٍيكْ نحو الجنة”، عقب أحداث 16 ماي 2003، لذلك أضفت العامل الجنسي في محاولة تفسير الموضوع، علما أنه عامل يجب عدم إغفاله؛ ذلك أن الأشخاص الذين نفذوا الهجمات الإرهابية “حَرْكُوا نحو الجنة” بشكل عمودي، لأن هنالك حوريات في انتظارهم بالجنة. المسألة أنهم يعيشون بؤسا جنسيا وحرماناً في الواقع، وبالتالي سيتمكنّون من تلبية رغباتهم الجنسية في الجنّة، وهو العامل عينه الذين نجده في ما أسميه بـ “الحْرِيكْ نحو الدولة الإسلامية في العراق والشام”، إن صح التعبير.

تُغري الدولة الإسلامية في العراق والشام المجاهدين بعرض معيّن، مفاده أن هنالك نساء أيزيديّات يتم تحويلهن إلى سبايا وجوارٍ، فضلا عن وجود نساء هاجرن من أجل ممارسة جهاد النكاح خدمة للمجاهدين؛ ما يعني أن العامل الجنسي حاضر في الظاهرة الإرهابية الجهادية، باعتباره دافعا ونتيجة، أي شيء يجلب المجاهدين الإرهابيين. لذلك، وجب الانتباه إلى دور العامل الجنسي في تفسير الظاهرة الإسلاموية والظاهرة الجهادية.

يغلب على علاقة المغاربة بالجنس نوع من التوتر؛ ما جعلها تصل إلى درجة “الطابو” الاجتماعي. ما تفسيرك؟

إنها علامات التخلّف والكبت والقمع بما أن الجنس ليس مُطبّعا، لأنه رغبة طبيعية وحق أساسي وإنساني ضمن حقوق الإنسان. فلماذا نربطه، إذن، بالخطيئة والوسخ والدنس والزواج؟. هي مفاهيم تخلق مشكلة للإنسان المغربي في قضية الجنس، ما مرده إلى التنشئة والتربية التي تلقاها بطريقة بطريالكية وأبيسية، تجعله ينظر إلى الجنس على أنه شيء قذر يجب أن يكون طاهرا في إطار مؤسسة الزواج الشرعية، في حين أن العلاقة الجنسية ليست وسخة؛ فهي مُبلورة للشخص وتشكل أساس توازن الشخصية، لذلك يجب تمكين الشباب من تلبية حاجياتهم الجنسية لكي يكونوا مِعْطائِينَ لأسرهم وذواتهم ومجتمعهم.

إن تغيير النظرة حول الجنس تعد مسألة أساسية تستدعي فك الارتباط بين الجنس والفاحشة أو الدنس أو الوسخ؛ كما يجب فك الارتباط بين الجنس والزواج، لأن المهم هو الرضا المتبادل بين الشريكين، على اعتبار أن العلاقة المتراضية تستوجب وجود شريكين راشدين واعييْن بوسائل الاحتياط والحمل غير المرغوب فيه والأمراض الجنسية، وهي أسس العلاقة الراشدة التي يجب أن تكون مُباحة وطبيعية وقانونية.

‫تعليقات الزوار

76
  • معطي
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:16

    إنك تهذي ياديالمي نسأل لك الهداية وقد صرت شيخا هرما…

  • Karkouch
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:17

    المثلي كان في المجتمع الاوروبي الى حد قريب مريض نفسي ولم يكن فيهم التطرف…وسير الدليامي اعططينا اتساع والله يسلطهم عليك حتى مباقيش تشوف فالمنزل ديالك غير هما

  • مواطن2
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:18

    العالم المتحضر لا يهتم لمثل هاته الامور…وسبب الاهتمام بها في الدول الاسلامية بالاخص هو سوء الفهم للقرآن والنصوص الفقهية…والنصوص القانونية..وبصفة عامة امر " العقاب " لم يوكل الى عامة الناس كما يلاحظ في بلادنا…الكل يصبح له الحق في القول وعقاب كل من ظهرت عليه علامة المثلية ..بحيث وقعت اعتداءات شنيعة على مواطنين لا ذنب لهم سوى انهم ولدوا بتلك العاهة…وتبقى اجهزة الدولة هي المسؤولة عن حماية هؤلاء ومحاسبتهم في حال ارتكاب مخالفة يمنعها الدين او القوانين الجاري بها العمل..وفي جميع الحالات معاقبة كل من تدخل في هذا الشان – من غير المسؤولين عن ذلك – والا ستعم الفوضى.

  • صاحب دراجة
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:23

    زاني و حياته الجنسية تعتمد على العادة السرية . طلق زوجته بطلاق ميتافيزيقي. ؟؟؟؟؟! اسألوا طليقته و ستفهمون مرضه. جمعية سيدا تقول لك علاقة شرعية واحدة ؤ فراني. ؤهاد العالم يلعب مع بنات ناس عن طريق الحرية.

  • نظرة عن بعد
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:23

    هم مرضى نفسيين اغلبهم ينتحر وهم صنفان الصنف الاول خلق بتشوه واضطراب او تعرض لاغتصاب عند طفولته سواء كان طفل او طفلة ، اما الصنف الثاني تجده متزوج وله اطفال وكيف كانت له رغبة في الجماع مع المرأة وفي الاخير ينقلب الشاذ وهذا يسمى اختيار وتجربة وهم كثير في اوروبا وامريكا الله يسترنا منهم ويبعدهم علينا

  • mann
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:25

    من خلال تجربة الدول الغربية، نلاحظ أن المشكل لا يكمن في كون الشخص مثلي أو ما شاء أن يكون، لكن في محاولة فرض هذه الظاهرة فلا يخلوا فلم أو برنامج في القنوات الغربية من الحديث عن المثليين حتى أصبح العادي و الطبيعي هو أن يكون الشخص مثلي!

  • karama bus
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:30

    هنيئا لك أيها المفسر في عالم الجنس الذي ترى كل علاقة جنسية كيف ما كانت فهي من الواجب تدخل في تنشئة مجتمع سلمي وحضاي
    من التخلف كما وصفت أن ما يرفضون هذا العلاقة فهم إرهابيين .
    قال الله تعالى ولا تقرابوا الزنى إنه فاحشة وساء سبيلة؟
    أما أنت وعلمكم الإجتماعي لا قيمة لكم

  • wood
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:31

    علميا ما يسمون بالمثليون هم بدون أدنى شك شواذ ، لان العلاقة الجنسية تتم بين جنسين مختلفين بهدف التوالد ، فبدون شك الشخص المثلي أو الشاذ يعاني من إختلالات عضوية أو هرمونية او نفسية عاطفية جعلته ما هو عليه، فبصفة عامة فإن المجتماعات الإنسانية و إن كانت تتجاهل المثلية أو الشذوذ فهي لم تكن تقبل بوجود هذه الظاهرة علنا بما في ذلك الدعارة بصفة عامة ، فظاهرة الشذوذ المنتشرة عالميا و أصبح لها جمعياتها و المدافعون عنها تدخل في مشروع كبير هدفه من جهة تخريب المجتمعات و من جهة أخرى إرساء و إقتصاد بملايير الدولارات و هو صناعة الجنس ، أما الحرمان الجنسي الذي يعاني منه ملايين الأفراد عبر العالم و من بينهم المغاربة فهذا الأمر صحيح لان النظام العالمي يريد أن يتربح من أي علاقة جنسية عبر إقتصاد الفنادق و العلب الليلية و المنتجعات السياحية و الخمور و المخدرات و كل هذه الأنشطة تحظى بحماية السلطات !!!

  • مغربي حر
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:32

    لم يبقى شيء للمغرب سوى المثلية الجنسية في المغرب اذا لم تكن العقوبات عليها سوف تنتشر انتشارا برغبة أو بدون رغبة بغض النظر عن الاسباب التي جعلت من المثلي مثلي والله يستر وصافي من الايام القادمة لانه كما أرى أنهم في الواقع مندسين ولا يظهرون لكن خلف المواقع ووسائل التواصل يوم بعد يوم يتزايدون وينتشرون والله المستعان

  • زائر
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:40

    مؤسف ان نسمع مثل هذا الكلام . لا يمكن ربط الحذاتة بالشذود واللوطية والحرية الفاسدة . كل الاديان تحرم العلاقات الجنسية خارج اطار الزواج اما العلاقات الشاذة فانها تنبذها . الدفاع عن حق المثليين في مما رسة الجنس علنا سواء اعتبرناهم شواذا او مرضى دعوة الى ان تعم الفاحشة . ان علم الاجتماع الحقيقي يعتبر ان العلاقات غير السوية تؤثر على استقرار المجتمعات وهي مرض يجب علاجه وليس تسجيعه . كما ان العلم الحقيقي يعضد الدين في تحريم العلاقات الجنسية غير السوية او التي تتم خارج مؤسسة الزواج فالعلاقاتوغير السوية لا يما اصحابها الا النجاسة والامراض العضوية والنفسية والاجتماعية والانحراف . اما العلاقات خارج الزواج فان نتائجها واخطارها اصبحت معروفة علميا ولا يجهلها الا الجاهل او من يتعامى عن الحقاىق التي توصل اليها العلماء والاطباء .

  • المعلق الصغير
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:41

    يجب على القانون المغربي ان يكون على غرار ما تقوله منظمة الصحة العالمية اي ان المصلي انسان غير شاذ و حقوقه مثل حقوق الإنسان العادي
    و على حساب ماذا
    على حساب ما في القرآن و السنة الواضحتين
    على حساب الفطرة
    على حساب الطهر
    كثر المتكلمون في هذه الأمور كثر الرويبضات و الرويبضة هو الرجل التافه يتكلم في أمور العامة و يخالف لكي يعرف
    الشعب المغربي شعب لديه فطرة نقية رغم النزوات الطبيعية عند كل إنسان. فوجب ان نربي أبناءنا على نبذ و كراهية هذه الأمراض و على هجران اصحابها و مقاطعتهم لنسلم في مجتمعاتنا
    اما هؤلاء الرويبضات فأدعوا الداخلية و الدي اس تي إلى إيقافه عند حدهم فهم يريدون تشتيت المغرب
    ازيد على ذلك الصحف المزيفة الهابطة التي تروج لهم يجب كذلك. التصدي لها

  • رافضار رفضا قاطعا
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:47

    قل عني ماشأت وصفني كما أردت الهم إني لن أقبل بما تريد وترضى لمجتمعنا الإسلامي المحافض والدي يطبق فيه شرع الله في متل هده الحلات،بصفتي مهاجر مغربي في دولة غربية لايهمني مجتمعهم ولادخل لي في حياتهم المخالفة لشرع الله وكدلك لن يفرض عنا أحد متليته أو إسحاقته مهما كان ومهما درس في الجامعات أو في المريخ.
    نحن ياأستاد نحتاج لنقاش المعرفة وزرع العلم لمحاربة الأمية لحرية التعبير في غير الجنس في محاربة الفقر والتهميش في أبسط حقوق الإنسان من سكن وعمل فبلادنا كبيرة وغنية وقادرة على توفير دلك لأكتر من عدد سكانها إن تحققت المساوة في الحقوق.

  • Milano
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:48

    معك الحق في كل ما قلته يا سيدي.
    المثلية الجنسية ليست بمرض نفسي او شدود جنسي، بل سلوك موجود عند كل الكائنات الحية.
    المتدين يعتبر نفسه ارقى و أسمى مخلوق و هذا في حد ذاته شدود و برهان ان المتدين بصفة عامة محدود العلم و المعرفة
    و شكرًا

  • اللوطي
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:48

    كي اصحح ان من تقول عليه لوطي ليس من اللوطي في شيء لو كان ينتسب للوط لنجى من كارثة القوم، والمصطلح انه ليس لوطي وليس مريض وليس شاد، وإنما هو خبث. خبث بما في المعنى للكلمة كيف انه خبث دالك يرجع إلى سلالة ترعرعت ونشطت في الحرام ونبت لحمها من الحرام من سحت سرقة خمر زنى واختلاط أنساب وخينات، ما عدا الله ان يخرج الخبث من بيوت الطهر. ان وجدت خبيثا فاسأل عن أهله وعن أمه وعن طعامه وشرابه إذهب بعيدا في أصوله. وستكتشف العجب، وعندها لا تستغرب. تعلم ان القوم الذين بعث فيهم لوط خبث أو لا؟ الجواب هو ان الله حمل ديارهم وأموالهم ودوابهم واكلهم و شربهم، والأرض التي يسكنون عليها حمل كل شيء ورفعهم إلى أعلى وقلبهم وهوى بهم إلى القعر وامطر عليهم حجارة .. وبعدها غمرهم بالملح والكبريت والماء الحار. ليزول الخبث. هؤلاء من لم يقبل الله الجدال عنهم من أحد ولم يقبل عنهم شفاعة ولا وساطة. وهؤلاء هم من تحاول انت ان تستوطنهم وتجد لهم حقوق وواجبات.

  • عابر سبيل
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:52

    المشكل انه حينما تقرأ مثل هذه الحوارات، تحس بنوع من الجهل الذي نعيشه او الذي فرض علينا، فكل يوم نسمع افكار وتقارير من علماء دين مفكرين ودكاترة والكل متناقض مع الكل، والحلقة الاضعف هو الانسان البسيط ،

  • اللهم دافع البلاء
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:55

    زماننا كثر فيه الأنبياء وكل شاذة تخصص فيها دكاترة يجملون مزاياها ويذكرونها بخير ويبيعونها للأغبياء، تحدثت إلى شاب حديث العهد ب"المثلية" ومعناها الحقيقي (اللواط وهو أن يعشق الذكر ذكر مثله عوض الأنثى ويتناكحا ويتذوقا اللذتين)، قال الشاب أن قصته بدأت مع ثلة من المثليين أقنعوه بأنه مثلي وهو لا يدري، فسألهم كيف ذلك فاقترحوا عليه أن يضع أحد منهم أصبعه داخل فتحة شرجه إن إنتصب ذكره فهو مثلي، فسألته وكيف كانت النتيجة؟ قال لما جربت وجدت أني مثلي وأعجبني حالي.

  • شفشاوني
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:56

    يبدو ان هذا الرجل يكثر من الهذيان….
    أولا يجب علينا الا نقع في فخ "تغيير المفردات" ليتقبلها العقل الباطن.
    بالنسبة إلي لا توجد كلمة "مثلي" و هي دخيلة على ثقافتنا. اللواط هي الكلمة التي تعبر خير تعبير على هؤلاء.
    و يبدو لي ان هذا الشخص يفهم اكثر من الله عز و جل… و استغفر الله….
    من ابتلي فليطلب الهداية من الله…

  • el khattabi
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:57

    لا ادري من ياتي هدا *العالم* بهده الافكار. اكيد يقول هدا الكلام وهو غير مقتنع به في قرارة نفسه. انه لا يستطيع قول الحقيقة- كما باقي المفكرين المغاربة او العرب- ان قول الحقيقة في البلدان العربية يدخل السجن يا استاد. انت لا تقول الحقيقة.ادا قلتها اولا ستفقد اجرتك كاستاد جامعي وثانيا ستصلك عبر هاتفك رساءل تهديد وربما ستدخل السجن.اعطوا للشباب تعليما نافعا وشغلا مناسبا وسكنا لاءقا وافتحوا لهم ابواب الحرية على مصراعيه في كل المجالات. والله سيتحول المغرب الى سويسرا في 10 سنوات.

  • التطواني
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:58

    الله سبحانه وتعالى بعث لقوم يمارسون الرذيلة رسوله لوط عليه السلام. ليتخلوا عنها. فلما طغوا ولم يستجيبوا كلف ملائكته لعقابهم.. هذا تذكير. بصفتي مسلم أومن بما ذكره القرآن الكريم.. وأنا لا أذكر الذين لا يؤمنون بما أنزله الله. هكذا هم لا يقتنعون. الله يهدي الجميع والسلام

  • msutafa
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:58

    لو كانت هذه الميولات طبيعية لوجدناها في غيرنا من الكائنات ولهذا فهي تعود لمرض نفسي بالأساس وانحراف، ويبقى العلاج الحقيقي بعد معرفة السبب الحقيقي للمرض هو ما يجب فعله قبل الأمور الأخرى.

  • مواطنة
    الأحد 27 يناير 2019 - 09:59

    هذا الاكاديمي يريد من المجتمع ان يتطبع مع هذه الظاهرة. لقد قرات القران كما تقول ولكنك لم تنتبه لعاقبة امراة لوط التي اصابها ما اصابهم لانها لم تنكر ذلك.

  • مواطن
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:00

    اصبحت كل المشاكل متعلقة بالدين.
    لن ادعو لك حتى بالهداية فأنت لست محلل انت مجرد حاقد.
    الكل اصبح متخصص و اصبح محلل… تريدون تخريب كل شيء دين اخلاق مجتمع… ما لم يتمكن منه الاستعمار بجيشه تمكن منن بأذياله من امثالك

  • Hamido
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:04

    تشتمون الرجل وتتكلمون عن فضائل الأخلاق.واغلبكم قد يكون زنى على الأقل مرات في حياته ومن لم يفعل فإنما لم تتح له الفرصة.الشذود موجود في العالم كله وعلى مر العصور واللذين يهاجمون الشواذ سيغيروا رأيهم لو كان أحد أفراد أسرهم من هدا النوع.الخلاصة:مقالات الجنس والدين تحرككم بطريقة غريبة جدا…وثناءي الجنس والدين تجاوزته الدول العظمى والمتحضرة.

  • Fofo
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:13

    أول مرة اقرأ مقال لمتل هؤلاء الكائنات المهم حاولت أن اكون حيادية وسنرى هل سيقنعني والله قمة البلادة عايزة جملة مفيدة ما معنى الله عاقب قوم لوط ولم يفرض الحد واش هدا بعقلو هههه واللوطي ليس متلي وزينة هدي .وربطها بالدين على اساس الدول الغربية جاها الشدود من الدين ياك معندهم دين اوعلاش عندهم قوم لوط .ساقول لك من هو اللوطي الشاد هو انسان يعاني من الفراغ الروحي والإنسان يتكون من الجسد والروح والروح لا بد لنا من غداء ديني يحد من شرها وعندما تغيب يصبح الإنسان اكتر من حيوان ومن يقول عيوب خلقية فهاد ليس مبرر فقط نفسه مريضة

  • الواقعي
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:20

    مسألة تعريف الشاذ تقتضي منك معرفة القاعدة و الاستثتاء .الكائنات الحية خلقت لتتوالد و تستمر هذا نتفق عليه و لا اظنك تعترض عليه.اذا الطبيعي و العادي هو علاقة ينتج عنها ولادة جديدة.علاقة غير هذه تعتبر غير عادية حتى لا اقول غير طبيعية .و بالتالي هذا هو الشذوذ سواءا كان باختيار او بالجبر . المشكل لدى المثليين ان تفكيرهم في الغالب عبارة عن جنس و يمكنك الدخول الى مواقع الدردشة و حاول التواصل معهم و سترى ان اي شاذ منهم حيت يحاول الدردشة معك لا يطلب صداقتك او التعارف معك بل كلهم بدون استثناء رغبتهم جنسية قبل اي شيء.و يمكن لاي واحد يجرب في موقع دردشة شهير .انهم مجرد كائنات تحكمها رغبة جنسية شاذة و يستعملونها للتموقع و خلق فئة مضطهدة.الجنس يكون مخفي .و يمكنهم ممارسته في الخفاء و لايعنفون.ماذا يريدون اكثر؟قبولا مجتمعيا؟ يريدون ممارسة علنية؟غير مقبول

  • ألا تتقي الله !!؟
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:21

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقول وبالله مستعينا اللواط سماه الله تعالى لواط فلا داعي لتسميته بمثلي أو غيره وأنصح هذا الديالمي بأن يتقي الله تعالى ويتوب إليه توبة نصوحا ولا يقول على الله بلا علم لأن القول على الله بلا علم من أكبر الجرائم، وأن يوجه الناس وفق الكتاب والسنة ؛ والسلام . شكرا هسبريس

  • اسماعيل
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:22

    الشذوذ الجنسي يهدر طاقة الإخصاب في غي موضعها ودون جدوى وهو يهدد بقاء الجنس البشري …فهو بهذا المعنى اشد خطورة من الزنى
    فلو اباح الله هذا النوع من العلاقة الجنسية اي استفراد الرجال بالرجال والنساء بالنساء لما وجد رجل اسمه
    "الدلايمي"…..؟

  • globale
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:24

    اياك مشي حتى انت تنتمي الى هذه الفصيلة التي تدافع عنها٠

  • المثلية مرض لا دواء له
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:32

    الإسلامويون لم يبقى لهم من المتع بسبب تعنتهم سوى الأكل والجنس والنوم ومراقبة الآخرين الذين يعيشون حياتهم بنهارها وشمسها وليلها وعملها وراحتها ومتعها المتعددة , كالموسيقى ومشاهدة الأفلام والحب بين الأخلاء سواء كانوا ذكر وبنت أو بنت مع بنت أو ذكر مع ذكر : كلهم طبيعيون بالنسبة لي , أين هو المشكل ؟؟ المشكل هو من ينصب نفسه وصيا على حياة الآخرين وهو فاشل فشلا ذريعا , يتكلم عن المثلية الجنسية من دافع الكراهية والخوف وليس بسبب الدين , فالكل يعلم أن الدين شماعة الفاشلين الذين يصبحون أولياء كلما جاء الحديث عن المثليين أو حقوق النساء أو الحقوق التدينيية , والحقيقة أن محلات بيع الخمورعامرة بالبشر والحانات والمساجد فارغة إلا من صلاة الجمعة حيث يدخلون إليها متأخرين ويخرجون بسرعة البرق للبحث عن طاجين الكسكس , كل شيء طقوس وتقاليد فلا نكذب على أنفسنا ولندع المثليون في سلام فهم من خلق الآله , وأما من يدعون أن المثلية يمهد لها في القنوات الأوروبية فذلك ليس بسبب نشرها بل لأنهم يعتبرونهم موجودون ولهم الحق في مشاركتهم الإحتفالات , وحتى في التلفزات الأمريكية دائما تجد الزنوج في الأفلام وهم أقلية في المجتمع

  • sohail
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:34

    قبل الكلام عن المثلية يجب البحث في الطريقة التي خلق بها الانسان فعلميا هنا هرمون X انثوي تحمل الانثى زوجين منه وهناك هرمون Y ذكوري X انثوي يحملهم الذكر يتم التزواج بينهم الملاحظ ان الهرمون الانثوي يشكل 3/4 في العملية الجنسية الآن اين يتم تكوين الجنين ؟ يتم تكوينه في رحم الام التي في بنيتها تحمل الهرمون XX هل نستطيع ان نعىرف جنس الجنين هل هو ذكر في الاشهر الثلاثة الاولى ؟ لا اذن من الطبيعي ان يخلق الانسان بغريزة مثلية دون استثناء وبنسب متفاوتة لهذا لا يجب ان نلوم من ولد بعيب جنسي خلقي او نحاسب من تغلبت عليه هرمونات XX والمهم من هذا هي وضع قوانين لا تقيد الحرية الفردية لكنها لا يجب ان تسمح يالتعدي على حرية الاخرين

  • إسماعيل باشا
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:44

    لا نعثر على أي عقاب محدد مثل الوعظ أو النفي؛ وهو ما نستنبطه من القرآن باعتباره المرجع الأساسي للمسلمين، لأنه لا يقول بتعنيف أو ضرب أو قتل المثلي الجنسي أساسا."
    اقرا سورة لوط …لترى كيف عاقب الله قوم لوط اشد العقاب…لا تنس ان تغتسل فالقرآن" لا يمسه الا المطهرون"

  • وصمة العار والانحطاط
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:45

    الجزائر : نقابة القضاة ترفض إلغاء مادة تُجرم المثلية الجنسية
    هدا ما قالته اليوم جريدة القدس وهدا هو العدل وشكرا للجزائر انها صفعة للشواد ومن يستميت عليهم . هل عليك ان تكون مثلي ليرضى عنك الشيطان والغرب وحتى ان لا تتهم بارهابي.
    النشر والتشدد في الفساد والزنا والنجاسة والدناسة والفثنة واجب معاقبتها قانونيا
    سينقلب السحر على الساحر والله تعالى يمهل ولا يهمل وخير الماكرين

  • اول مرة اعلق
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:53

    ليس من حقك يا من اجهله واجهل اسمه أن تنعت كل رافض لهذا المرض وانا منهم وارفضه رفضا قاطعا أن تنعتنا بأننا إسلامويين وما تحملها من تشدد من أعطاك هذا الحق؟ تحليلك كله مغالطات وتهدف به لتحقيق أغراض في نفسك لا يعلمها إلا الله
    و ليكن في علمك أن الغرب في غالبيتهم واقصد هنا غير المسلمين يرفضونها وان من يشحعونها سوى جماعات معينة تهدف إلى تحقيق أغراض محددة
    انت ياهذا حر في جسدك لكن ليس من حقك ان تعفن أفكارنا ومعتقداتنا وتقاليدنا …
    حتى الحيوانات لا تقوم بذلك
    لا حول ولا قوة الا بالله
    ولله في خلقه شؤون. .

  • aziz
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:53

    اذا كانت الدعوةالى الفساد الاخلاقي والتعاطي لجميع اشكال الحيوانية مع كل الاحترام للحيوان لانه منزه عن فعل ذالك تسميه علما سوسيولوجي فبأس العلم الداعي الي التفكك الاسري وتبعاته.العلم القويم هواللذي يدعو الى الحفاظ على بنيان الرب وما غرز فيه لتساير الهدف الاسمى من خلق الانسان وتمييزه عن الكل.لماذا لا تدعو الى حق الرجل في الحمل والانجاب !!ام هاذ مستعصي عليك!!اتق الله يا هاذا فالله كرمك واصطفاك لتمثيله في الارض والسير وفق ما برمجه لناالله وليس المنظمات العبثية(الكونية)

  • مصطفى المذكوري
    الأحد 27 يناير 2019 - 10:57

    وماذا عن المجرم الذي خلق مجرما هل هو مريض ام يجب عدم تجريمه لأنه لا دخل له في ما يفعل..
    هذه الأفعال هي اختيار بشري الله لم يخلق احد منحرف البشر هم الذين اختارو الانحراف
    . إما لواطي.
    او قاتل…
    او فاسق..
    او صالح..
    اما قولك انه شيء طبيعي

    كيف يكون هاذا الفعل القذر شيئا طبيعيا.
    غريب والله..
    الله خلق الأنثى وخلق الذكر
    وعندما نقلب الموازين هنا سندمر الجنس البشري.

  • Handala
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:11

    الاية32 من سورة الإسراء
    ((وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ))(32) .
    وليس كما ذكرت ،وبه وجب النصح والتذكير .
    والسلام

  • عاشق المغرب
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:15

    وما هو الشذوذ في رأيك؟!!! كل شيء يخالف الطبيعة هو شاذ..وهل طبيعة الذكر أن يكون مفعولا به؟

  • علماني
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:17

    كلام منطقي المثلية ليست إختيار و الدليل حدفها من لائحة الأمراض النفسية من طرف منظمة الصحة العالمية…
    المثلية شيء طبيعي موجود حتى عند الحيوانات دعوا الحساب للخالق لكل شخص الحرية في عيش حياته كما يحلو له ، الشخص المتشدد حتى هو شاد من نوع أخر متى يتعلم المغاربة تقبل الأخر بجميع إختلافاته سواء العرقية او الجنسية او الإجتماعية و حتى الجنسية.

  • غريبة
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:21

    عجيب أمر هذا الشخص يقول أن الزنا ليس فاحشة وبما أنه ذكر في كلامه القرآن ، فنقول له ألم يقل القرآن ولا تقربو الزنا إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا، عندما تنتكس الفطرة يصير الطيب خبيثا والخبيث طيبا ، لا حظو أنه عندما فشت الفاحشة في قوم لوط ماذا قالو؟؟؟ أخرجو آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون،صار الطهر جريمة !!!!!

  • الى karama bus
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:22

    من فضلك اكتب الاية الكريمة جيدا…بالتوفيق ونشكر الاخوان المعلقين بالنقد للتخلف العقلي لهاذا العالم الاجتماعي …الفتنة تعاملوا معها بحزم

  • kkع
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:31

    كيف تقرن الزواج بالوسخ في تدخلك والله عز وجل يقول في كتابه (واخذن منكم ميثاقا غليظا) اي عن الزواج.

  • البيضاوي
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:31

    على قد فهمي فالجنس هو الحل لمحاربة التطرف فكرة غير منطقية و الا كيف نفهم اشخاصا متعمتعين جنسيا بكل انواعه يصبحوا بين ليلة و ضحاها قتلة و ارهابيين و حتى قد ينتحرون زائد عن اب جنس تتحدث؟؟ فحتى الحيوان لديه اوقات و ظروف محددة لاشباع غريزته الطبيعية و الدين أطّر هذه الشهوة بالنسبة للانسان اما مشكل المثلية فهي شذوذ عن الطبيعة و هذا معروف علميا و الاخطر من ذلك هو فعل معدي لما ينتشر في المجتمع لذلك نهي المسلمون عن المجاهرة بهذه الانزلاقات غير المامونة العواقب و العالم الغربي يعيش جحيما في هذا المجال و لو بامكانياته المادية و العلمية التي يحاول بها تدارك ما يمكن تداركه
    نعود لنقول أن كل ظاهرة يلزمها بحث علمي دقيق قد يستمر سنوات للخروج بخلاصة ايجابية و ليس رمي عبارات بدون اساس

  • صادق امين
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:37

    الفصل الذي يتكلم عنه الفيلسوف هو 490 من القانون الجنائي يتعلق بالفساد اما الفصل الذي يقصده هو 489 من ق.ج ولكن هو يتحدث مع صحفي لم يفكر يطلع على نص الفصل المقصود على طريقة من دخل على أبيه وجده يكتب خطابا والأب أمي لا يعرف القراءة والكتابة، فقال له ماذاتفعل يا أبتاه فقال أكتب خطابا إلى عمك، فقال له لكنك يا أبتاه لا تعرف الكتابة فقال له وهل عمك يعرف القراءة هههههههه

  • نعمان
    الأحد 27 يناير 2019 - 11:38

    الشواذ نوعان : نوع مرضي ولد باضطرابات هرمونية يستلزم العلاج و المتابعة الطبسة، و نوع جديد قديم كقوم لوط انتشر فيهم الشذوذ من باب تجربة المحرمات فخسف الله بهم، و هذا ما تعيشه الدول المتقدمة حاليا حيث يجربون كل شيئ ، إلى عهد قريب منظمة الصحة كانت تعتبر الشذوذ مرض و هذا هو الصحيح لكن مع ضغط السياسين و الفنانين …. و الداعمين للحرية الفردية بدون حدود أصبحت وسائل الإعلام تروج و تشجع على هذه السلوكيات دونما أي اعتبار لمصلحة المجتمع ، إنه الإنتصار الأعمى الحريات الفردية على حساب المجتمع ، لكن هيهات الشاذ شاذ و الدليل أن زوجين شاذين لا يستطيعان الإنجاب و بهذا المنطق فالجنس البشري سائر إلى الزوال، لذلك يجب مرافقة الشواذ و معالجتهم

  • ولد الري__________ش
    الأحد 27 يناير 2019 - 12:03

    اسال نفسك لماذا ارسل الله ملائكة خاصة لقوم لوط!!?الخونثة نعم لم يختار هذا ولكن عليه ان يعيش كما هو لا ينشر الفاحشة ,ولا المنكر ,بين الناس,اما ما تهتر به فهو مجرد تخرميز ,جميع الديانات السماوية تحرم ممارسة اللواط والسحاق,لانها تنشر امراض معدية وتفتك بالبشرية ,نعلم جيدا بان كثيرا من الابواق يستغلها الغرب للاساءة للاسلام;لكن هيهات هيهات;الله سبحانه وتعالى اعزه من عنده ومن ينصره الله فلا غالب له;الله يهديك .

  • دفاتري
    الأحد 27 يناير 2019 - 12:16

    الشذوذ هو الخروج عن الطبيعة أو «الفطرة». ومن أصنافه مرض الشذوذ الجنسي. إن الفم جعل للأكل والشرب لا للسمع أو البصر، والعين جعلت للبصر لا للأكل والشرب أو السمع، والأذن جعلت للسمع لا للبصر أو الأكل والشرب… وكذلك المؤخرة، فقد جعلت للوظيفة المعلومة. أما السعي إلى شرعنة الشذوذ، فهو رهان سياسي وإيديولوجي. فالعديد من الأحزاب تراهن على أصوات الشواذ في الانتخابات…إنه الغرب الأوروبي الذي فقد البوصلة منذ زمان على الرغم من التقدم الحضاري الذي أحرزه في ميادين شتى…لماذا لا نبحث عن أسباب المرض وطرق معالجته أو الوقاية منه بدلا من السعي الحثيث لإقناع الناس بأنه «طبيعي»؟. وعلى فكرة: أنا علماني. انشري يا هسبريس العتيدة

  • مسلم مغربي
    الأحد 27 يناير 2019 - 12:31

    عقاب الله عزوجل لقوم لوط هو تطهير للأرض من الخبث؛ نعم النكاح نعمة من الله كضرورة بيولوجية لتستمر الحياة تناسلا وتوالدا بشكل طبيعي ونظيف؛ظاهرة المثلية تسمى شادة أو الشوادية لأنها غير طبيعية وغريبة ولا تليق بصفاء الحياة وطبيعة الوجود البشري؛هي بالفعل ظاهرة قديمة قدم العالم لكنها تضمر وأهلها عادة يمارسون فعلهم أو بليتهم الشنيعة بشكل مسستر قد يفضي بصاحبها إلى معانقة التوبة بعفو الله مع عدم العودة؛ والذين ينادون بالظهور علنا بالفاحشة والمسخ المجتمعي،وبتقنين عملية خبيثة غير عادية لن يخلقوا إلا تفسخا في الأوساط الأسرية وظواهرا لن يرضى عنها الناس؛ بالقرب من المغرب في إسبانيا عند السفر مثلا بالقطار أول ما تطأ قدمك محطة الخزيرات ترى بمراحضها تحركات لمثليين تثير انتباه الجميع؛وسخ في وسخ؛ لن نتحدث عن المسألة من جانبها الديني أو الشرعي؛ فقط لن تتحمل مثل هذا السلوك السئء الشاد contre la norme ببلدك وأمام والديك والأبناء؛ناهيك عن المثلية واللواطية في نشاطها بكبريات مدن أوروبا بالشوارع والنوادي على سبيل المثال لا الحصر؛فدعونا في النقاوة والصفاء وأعطونا حداثة علمية لنسعد مع الله عوض الخماج التحديثي…

  • مومو
    الأحد 27 يناير 2019 - 12:38

    الاستاذ الديالمي متاثر باطروحة العالم النفساني رايخ و خصوصا كتابه المسمى بالثورة الجنسية و الذي بدوره نتاثر بافكار فرويد و ان خالفه في الكثير من القضايا و هؤلاء جميعا ينتضمون في سلك الجنسانية باعتياره مصطلحا له دلالاة انسانية و هو على وزانه من حيث التصريف اللغوي و يدخل تحت هذا المصطلح مفاهيم علمانية لا تتقيد بدين و لا عرف اجتماعي … الشذوذ الجنسي هو كذلك باعتباره سلوك غريب عن المجتمع اذا لا غضاضة في اطلاق هذا اللفظ من حيث اللغة و العرف… ..اما قضية انه محكوم بجينات وراثية توجه سلوكه و بالتالي لا طاقة له في تغيير ما انطبع فيه بالفطرة و الجبلة فهذا اشكال يحتاج الى حل من اهل الاختصاص …و لا يوجد اجابات علمية الان على الساحة النفسية و انما الموجود بعض الاراء الاديولوجيا التي تخدم الفرد او الجماعة الداعمة لهذا التوجه… اما ازاء هذا السلوك ايا كان مصدره جبليا او اكتسابيا لا شان له به ما دام صاحب هذا الميل لم يخرج للعلن و الفجور ..و انما الدين بالعكس تماما فهو يحض على التستر و الستر

  • لخضر
    الأحد 27 يناير 2019 - 13:04

    السلام عليكم، وبعد. فالمِثْليَّةُ ليست، قطعا، مرضًا؛ وإن حاول الملاحدةُ في كلِّ بلاد العالم الادِّعاء بذلك، معْتَمِدين في نشْرِ أفكارهم على (دعاوى) أن العِلم يدلُّ على صحة مذهبهم. وقد حاولوا من قبل، ونجحوا نجاحا كبيرا، في الاستناد على نظرية داروين وغيره من علماء الفلك والطبيعة لنشر الإلحاد مع أن داروين نفسه لم يقل ذلك. والدليل على صحة ما أقول هو عدد المثليين في البلاد ذات البنية التقليدية والبلدان الغربية؛ بل إنكَ إن نظرت إلى أي بلد اوروبي، واحصيت عدد المثليين فيه منذ ثلاثين سنة، واحصيتهم في وقتنا هذا، ستجد أن عددهم تضاعف مرات كثيرة. إن اللواط والسحاق عادات تنتشر بفعل الترويج لها. وعندي تجرية شخصية في الموضوع، فقد كنت أؤجرُ محلا لي لرجل هو مؤن أحسن من رأيتُ في حياتي من حيث أخلاقُه، وكان يُفعَلُ به؛ وظل يُخالطني سنوات، وكلما مر الزمن كلما تعمَّق في فهم الإسلام، واجتهد في العمل به؛ حتى عافاه الله، قطعا، ثم تزوَّج، وانجب أبناء. وهو، الآن، في خير وعافية، ادامها الله علينا وعليكم. وإن أمثال هذا الباحث، وإن ادَّعوا العلمية، ووجدوا من يصدقهم، هم دجاجلة موهومون ليس أكثر. والسلام

  • و محمد
    الأحد 27 يناير 2019 - 13:04

    هناك الشيء و نقيضه واعتبارك المتلي ليس شاد فزواج الرجل برجل وامراء بمتيلتها شيء طبيعي ودورك في المجتمع محاربة كل ما هو خارج عن الطبيعة اذن زواج رجل بامرأة هو الشدود .

  • ولد حميدو
    الأحد 27 يناير 2019 - 13:20

    هل أصبح الشغل الشاغل لبعض المغاربة هي هده المواضيع

  • الحــاج.ع. الله
    الأحد 27 يناير 2019 - 13:30

    أنا لست لا شاذ ولا مثلي الحمد لله متزوج وعندي أبناء… لكن قاري وعارف ومطلع وهاد الشي الي قالو الدكتور كلام يرتكز على العلم والمعرفة الحقة وليس على أقوال فقهاء أغبياء وتافهين ولا هرطقات علماء الحيض والنكاح البيدوفيليين المكلخين الذين يعشقون ممارس الجنس مع الأطفال

    وأقول للدكتور الباحث : لمن تعاود زبورك يا داود
    هاد القوم خاصهوم 300 سنة باش يفهمو بحال هاد الكلام

    قوم غالبيتهم تغلب عليهم الأمية المعرفية ينتقدون شخص بقامة دكتور لا يتكلم بالعاطفة أو من الزاوية الكهنوتية وإنما من الزاوية العلمية التي لا تفقه فيها انت اي شيئ يا غبي !

    سيرو قراو ما يكتبه "علمائكم" أما هاد الشي بزاف عليكوم تفهموه واكثر من ذالك خاصك تغسل فمك الف مرة باش تنتاقد باحث ومتخصص انت الذي ليس لديك اي تخصص سوى العدمية والنقد الغبي الذي لا يفيد بشيء.

  • hamid
    الأحد 27 يناير 2019 - 13:31

    عالم جماع وليس اجتماع فهمه الوحيد هو التكلم في كل ماهو شذوذ وكبت جنسي وكأن المغاربة لا مشاكل عندهم سوى المشاكل الجنسية وكأن المغربي هو مجرد قضيب أو المغربية هي مجرد فرج الله يهدينا قبل مايدينا

  • فؤاد
    الأحد 27 يناير 2019 - 13:35

    المثلية في الدول المتقدمة (حضاريا) كانت محرمة ومجرمة وغير مقبولة البتة في وقت من الاوقات ثم طل عليهم أناس فاصبحت مقبولة الى حد ما والآن بدأوا يصفقون للبدفوليا وبانها طببعية …وان تتولوا يستبدل قوما غيركم ولايكونوا امثالكم.

  • محمود
    الأحد 27 يناير 2019 - 13:39

    هذا الشخص كما قال صاحب التعليق الاول يهذي لم يفهم حتى نظرة منظمة الصحة العالمية للمثليين هي تعتبر ان من كان له هرمون الذكورة او الأنوثة مرتفع في دمه ليس بمريض كالثامل (السكران) الذي يكون معدل الكحول في دمه مرتفع لا يعتبر مريضا لكن التصرفات التي تصدر عنه اذا كانت مخالفة للعرف تصبح جريمة كالعربدة في الأماكن العامة اذا ما سلمنا بطرح هذا الشخص سنتسامح حتى مع الممارسات النيكروفليا (مضاجعة الجثث)
    و بالمناسبة احد شيوخ الضلال افتي فيها
    و أجازها سماها "نكاح الوداع"ثم حسب
    هذا الشخص على القانون المغربي ان يرفع التجريم على زنا المحارم الرضائي
    المهم انصح هذا الشخص بزيارة مصحة للأمراض العقلية في اقرب الأوقات قبل فوات الأوان .

  • MARI MERSA
    الأحد 27 يناير 2019 - 14:01

    انت تشجيع على ماحرم الله ادا ساقول حسبي االله ونعم الوكيل فيك وفي امثالك

  • تازي
    الأحد 27 يناير 2019 - 14:03

    الفلسفة شحال واعرة ، تبسط المعقد و تعقد البسيط ليس و ليس و ليس و هذا في خانته ليس اختيارا و ذاك في خانته ليس ……باز الله يعطيني وجهك اللوطيون من قبل الاسلام كانوا يعتبرون انفسهم فوق الكل حتى انهم نعتوا النبي لوط واصحابه بالمتطهرين و كانهم قلبوا الاية حنا قبل كل شي و اللوطية لم تكن مشكلة في العالم الاسلامي و لقد كان ابو انواس مشهور بميله الى الغلمان les éphèbes ; و لم يجلده الخليفة على ميوله و عاد في اخر ايامه الى التصوف فاذا اعتبرنا بعض الافعال طيشا هل علينا اتباع الطائش الى ان يشيخ و يفتقر كابي نواس

  • .بو جعران باحث
    الأحد 27 يناير 2019 - 14:07

    لو كنت أستاذا وأغروني بأموال الدنيا لكي أتبنى تلميع صورة الخبث كالشذوذ الجنسي لما قبلت ولخجلت ورشني العرق من هول الآفة، لكن لو كنت من قوم لا يتطهرون سأدافع عن عقيدتي دون مقابل ، من يدعي العلم يسهل تجنيده.

  • يوسفي
    الأحد 27 يناير 2019 - 14:28

    العلاقة الجنسبة بين الرجل و الرجل او المرأة بالمرأة علاقة غير طبيعية و علاقة تشمأز منها النفوس السوية ( و من أظل ممن اتبع هواه) إنه الانحلال الأخلاقي بكل المقايس انحلال تحرمه جميع الديانات .وقد خسف الله تعالى بقوم لوط الأرض لانهم ياتون الرجال دون النساء .

  • محمد التماري
    الأحد 27 يناير 2019 - 14:46

    قال الله تبارك وتعالى : < ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما > فتفطنوا بارك الله فيكم وكونوا أكياس .

  • فضح الفساد واجب
    الأحد 27 يناير 2019 - 14:47

    الفعل المضاض للطبيعة فعل اجرامي وشاذ منذ ان خلق الله الكون . ولكن التشوهات الخلقية توجد وكانت موجودة في كل الازمنة وتعتبر مرضا مثل سائر الامراض مثل الاعاقات الجسدية ، والعيب ليس في وجودها ولكن في جعلها سلوكا طبيعيا كما الشان في بعض المجتمعات المتهالكة

  • دفاتري
    الأحد 27 يناير 2019 - 14:55

    إلى رقم 52، الحاج عبد الله:
    عجبا..تقول إنك لست شاذا ولا مثليا، ثم تنتقل مباشرة للدفاع عن الشواذ! أي منطق هذا؟ وإذا كنت مسلما حقا، فما قولك في حديث رسول الله (ص): لا ينظر الله إلى رجل أتى رجلا ، أو امرأة في دبرها»؟…

  • الطاهر
    الأحد 27 يناير 2019 - 15:17

    سؤالي …لمدا نتفهم الإعاقة الجسدية أو الدهنية…ولا نتفهم الإعاقة الجنسية؟؟؟
    فنقول المعاق الله يشافيك!!!والمثلي لا نقولها!!
    الم يخلقهما الله معا ؟؟؟

  • الى الحاج عبد الله حاشاه
    الأحد 27 يناير 2019 - 15:20

    يبدو انك صعيف المعرفة ولست مؤهلا كي تفهم دلالات الكلام وهذا لاعترافك انت . ولكي تغهم تحتاج وقتا طويلا واختيار طريق آخر لك في الحياة واعتقد ان هذا لم يعد ممكنا بالنسبة اليك فربما فاتك القطار ولكن المصيبة ليست في مرور قطار الفهم والمعرفة عليك وانما في تثمينك وتزكيتك لكلام وموقف شاذ وفاحش العلم بريء منه . وايضا لسبك وشتمك علماء أخلصوا لربهم ودينهم
    ما اقوله لك هو ان تسمع للعلماء وتجلس مجالسهم عسى ربي ان يزيل الغشاوة عن بصرك وبصيرتك وتعلم ان ليس كل العلم نافع فمن العلوم ما قتل وأفنى كهذا الذي تدافع عنه

  • hobal
    الأحد 27 يناير 2019 - 15:40

    اراء متضاربة عند قرائتي المقال وجدت نفسي تائها افكار غير منسجمة وحلول لا مكان لها على ارض الواقع + امثلة لا تمت للواقع بصلة
    اذا قلت ان المجتمع المغربي بعيد جدا عن فهم كلمت الحرية
    نصف يتكئ على فعل كل شيئ باسم الحرية والنصف الاخر يحتج عن كل كبيرة وصغيرة ويدعي ان له الحق في رسم الحرية
    لو نضرنا الى العالم الذي يتكلم عنه اخينا هذا نرى ان المواطن الغربي يعتمد اساسا على المكاسب التي تمنحه الدولة والقانون يشمل الجميع
    في المرتبة الاولى العمل التطبيب والعدالة هذه اشياء ليس لها مكانة في المغرب

  • المثلية ليست شذوذا
    الأحد 27 يناير 2019 - 16:24

    لقد أثبتت دراسات طبية عديدة أن المثلية الجنسية ميول جنسى طبيعى وليس اختيارى أبى من أبى وكره من كره المثلية ليست شذوذا ولا انحرافا ولا لواطا ولا مرضا ولا لعنة ولا بيدوفيليا ولا زوفيليا ولا نيكروفيليا … يا أمة ضحكت من جهلها الأمم المثلية تحتاج لبحث طويل ومعمق حتى نفهم ماذا تعنى وما هو الفرق بينها وبين الميولات الأخرى الشاذ منها والطبيعى العرب يأتون كل المنكرات ويفعلون كل الفواحش والمنكرات وعندما تثار قضية المثلية يتحولون إلى مفتين دينيين ومحللين ومحرمين وأطباء نفسانيين ومحللين إجتماعيين …

  • ابونهم
    الأحد 27 يناير 2019 - 17:25

    الشذوذ الجنسي والمجتمع المنافق
    هناك اطفال مورس عليهم الشذوذ قسرا في صغرهم نشؤو على هذه الحالة حتى انهم تعودوا على هذا حتى صاروا مدمنين غصبا عنهم
    لا ادري كيف يبرهن هذا المجتمع المنافق لهؤلاء ان اللواط فعل مشين رغم ان المجتمع هو صنعهم
    اما الشذوذ الاخطياري فهو موضوع نقاش لا يمكن اضهار الشواذ على انها قضية وطنية ودولية يعني اي مكسب هذا

  • جواد
    الأحد 27 يناير 2019 - 17:42

    هناك أشخاص لا يجدون فرصة وإلا ويضربون الاسلام و تعاليم الدين الاسلامي…نحن لسنا مع العنف ضد شخص ارتكب كبيرة من الكبائر لأن نحن في دولة..لكي لا يتهما العالم الدكتور بالتشدد…ولكن يجب أن تعلم أن الشذوذ كبيرة من الكبائر و اثمها عند الله عظيم ..فاتق يوما تلقى فيه الله يا دكتور..بدلا أن تبحث في سبل العلاج ..تعطي للمثلية طابع عادي بل جد عادي. تبحث عن رضى جمعياات غربية..لا تنسى أنك محاسب عن كل كلمة تقولها غذا يوم القيامة اذا كنت تؤمن بالله و اليوم الاخر

  • إبراهيم
    الأحد 27 يناير 2019 - 18:06

    لا وجود لكلمة أو مصطلح اسمه المثلية في اللغة العربية بتاتا.بل الاسم الحقيقي هو اللواط أو اللوطية. و المثلي يدعى لواط أو من أتباع قوم لوط.
    ففاحشة اللواط من أعظم المنكرات عند المسلمين، وعند أهل الكتاب وغيرهم، وحرمتها معلومة ضرورة من دين الإسلام، ودين سائر الأمم بعد قوم لوط.
    أما مصطلح المثلية فابتدعه الخنازير فقط لإعطاء مصداقية لفعلتهم الشيطانية.فإن اجتمع رجل برجل أو اجتمعت امرأة بامرأة وجب مباشرة على المسلمين تطهير الأرض من هذا النجس حسب ما فعل الله بقوم لوط. و اللواط يعتبر أعلى درجة في الفواحش بل أكبر حتى من فاحشة الزنى و الربا. و الدليل على دلك أن الله في الزنى و الربا فوض للإنسان عقاب المفسدين بينما في مسألة اللواط أنزل العقاب بنفسه على قوم لوط ليطهر الأرض منهم. و سبحان الله أن نسمع هدا اللعين يبيح دلك عند المسلمين. وقد قال الله سبحانه و تعالى قاتلوا أئمة الكفر.
    ذ إبراهيم إذ الهكار

  • محمود
    الأحد 27 يناير 2019 - 18:12

    الى السيد او السيدة صاحبة التعليق "المثلية ليست مرضا" أنا احترم مثليتك اما انت او انت لم تحترمي المجتمع كله هل تريدنا ان نكون جميعا مثليين لكي لا تضحك علينا الامم ؟ المجتمعات الغربية لها قوانينها و أعرافها و مجتمعنا أيضاً له قوانينه و أعرافه و بالتالي عليك احترامها و هذا ان كنت تشبعت بالمباديء الديموقراطية ،الأقلية تحترم الأغلبية و اذا ما خالفت هذا المبدأ اذاك ستكون أضحوكة لدا الامم .

  • إبراهيم
    الأحد 27 يناير 2019 - 18:34

    لا وجود لكلمة أو مصطلح اسمه المثلية في اللغة العربية بتاتا.بل الاسم الحقيقي هو اللواط أو اللوطية. و المثلي يدعى لواط أو من أتباع قوم لوط.
    ففاحشة اللواط من أعظم المنكرات عند المسلمين، وعند أهل الكتاب وغيرهم، وحرمتها معلومة ضرورة من دين الإسلام، ودين سائر الأمم بعد قوم لوط.
    أما مصطلح المثلية فابتدعه الخنازير فقط لإعطاء مصداقية لفعلتهم الشيطانية.فإن اجتمع رجل برجل أو اجتمعت امرأة بامرأة وجب مباشرة على المسلمين تطهير الأرض من هذا النجس حسب ما فعل الله بقوم لوط. و اللواط يعتبر أعلى درجة في الفواحش بل أكبر حتى من فاحشة الزنى و الربا. و الدليل على دلك أن الله في الزنى و الربا فوض للإنسان عقاب المفسدين بينما في مسألة اللواط أنزل العقاب بنفسه على قوم لوط ليطهر الأرض منهم. و سبحان الله أن نسمع هدا اللعين يبيح دلك عند المسلمين. وقد قال الله سبحانه و تعالى قاتلوا أئمة الكفر.
    ذ إبراهيم إذ الهكار

  • ابي الجعد...يا زينة المدن...
    الأحد 27 يناير 2019 - 18:53

    الى المعلق 52
    انا لم أر في حياتي أبدا شخصا يتكلم في الخاوي وانطلاقا من الخاوي اكثر منك……..فلا أدري هل أنت تمزح أم انك تتكلم بجدية…….!!!!!!
    أنت تقول بأنك لست مثليا والحمد لله انك متزوج وعندك أطفال……!!!!!!!!!
    أتدري ماذا تقول أم لا تعلم شيءا ….؟؟؟؟!!!!!
    إنك بكلامك هذا تتبرأ براءة الذئب من دم يوسف من الشذوذ ومن المثلية وأن الزواج عندك هو الطريق الأمثل والخير والمعقول….!!!!!!!!!!!!
    لقد بدأت كلامك بهذا كله…ذلك يعني أنك أولا قدمت نفسك للمعلقين الإخوان أنك رجل عادي ..ولا تسبح في عالم آخر من الشذوذ غريب وعجيب ومغضوب عليه
    لا أظن انك ستفهم كلامي…فكلامي انطلق من أول ما قلته في تعليقك…..!!!!
    إنك تدافع عن شيء انت تجهله بفداحة كبيرة….
    لا يمكنك ان تدافع عن خصال شاذة مريضة معتوهة …وأنت تقدم نفسك انك تقي نقي وعادي….!!!!
    إن ما يدعيه هذا الكاتب محض هراء……ولو كان يتوفر على أفكار تفيد المغاربة لخاض فيها…لكنه لا يتوفر على حبة خرذل من علم…..فقط الهراء وجلب الإنتباه إليه لأنه والعيش في البوليميك…….
    وهذه ثقافة الكتاب الكسالى الذين هرب الدهر عليهم !

  • عبد البر
    الأحد 27 يناير 2019 - 21:16

    أتذكر يوما من أيام الجامعة في بلجيكا (و الجامعة التي أتحدث عنها تجمع أكثرية يهودية من أساتذتها و أقلية بروتستانتية و شرذمة من الملاحدة العرب و عقيدة أهلها الماسونية و كانوا يقولونها مفتخرين) قال لنا أستاذ لسانيات : " إذا أردتم أن يصدقم قوم فعليكم بالتكرار و التكرار و التكرار و لا تسأمون لأن الكذب بفضل التكرار يصير حقيقة عند العوام. أما إذا أردتم تغيير عقلية القوم و بالتالي مواقفهم و شعورهم تجاه أمر ما فعليكم بتغيير المصطلحات. "

    و بالفعل تبني مصطلح مثلية عوض سابقه و هو السدومية عند الغربيين و اللوطية عند المسلمين غير عقلية الناس و مواقفهم و أحاسيسهم تجاه عمل مقرف تشمئز منه الفطرة السليمة. فمصطلح السدومية كانت تحفظ ذلك الشعور بالاشمئزاز و الاستنكار و البصق حتى لكن مصطلح مثلي و gay غير المجتمع الغربي رأسا على عقب و ذاب الشعور السلبي تجاه أمر مقزز لا تتحمله النفس السوية و صار من يعمل بعمل قوم لوط يشار إليه على أنه أبضا إنسان سوي إلا أنه اختار الرجال على النساء.

    ردد الكذب مرارا و تكرارا ، يصير عند الناس حقيقة
    و غير المصطلح تغير عقلية شعب بأكمله
    عمل كارثي يدافع عنه اليوم مسلمون أيضا للأسف

  • واخمو
    الأحد 27 يناير 2019 - 22:16

    اللواط والسحاق والمثلية أسماء لمسمى واحد لا يختلف اثنان عن كونه أمرا خارجا عن نواميس الطبيعة .لكن ما ذنب ضحايا هذا التشوه الخلقي ؟ وما هي ،بعيدا عن عبارات الشجب والنبد والعزل ، سبل حمايتهم من الاضطهاد وحفظ كرامتهم كبشر ؟

  • مراد
    الأحد 27 يناير 2019 - 22:35

    اتعجب لاناس يتحدثون بكل جرأة وثقة من دون ان يحيلونا على نظريات او ابحاث علمية كما لو انهم يوحى اليهم. شخصيا لا افرق بين امثال هذا الشخص والمشعودون، يقولون ما يحلوا لهم من دون الحاجة الى تبرير. واذا لاحظتم يستعمل عبارة " الذي اسميته" كما لو انه عالم صاحب نظريات وهو الذي يكاد لا يعرف.

  • حسن
    الجمعة 18 أكتوبر 2019 - 11:34

    يأسف كل عاقل فطن على ما آلة اليه حالة الاخلاقيات والقيم و المحافظة على الجنس البشري لما يحض عليه القرآن بإلحاح فأصبحنا نسمع من يحسب لهم تموقعهم في مجال البحث والعلم يتلاعبون بلا تردد ولا حياء بحدود الله الضابطة لإشباع الغريزة فتوصلوا بشرودهم عن ميدان العقل الى ما يجعل التسيب الأخلاقي قيما نبيلة ذات قوانين دولية هم متيمون في تطبيقها اكثر من الذين وضعوها محاولين إظهار المسلم النقي الملتزم بالمتشدد المريض ومن هو تائه في الفساد لا شك من صنفهم حداثي متحضر .ربما هي ظاهرة خير حتى نميز الخبيث الذي جاؤوا به من الطيب الذي نستميت في الحفاظ عليه.والتساؤل هل ترجى الهداية لمن وهبه الله العقل المفكر فوظفه في ما يؤدي البلاد والعباد

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 8

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال