هارون يحيى: "البيكيني" حقّ للمرأة المسلمة .. والرقص ليس حراما

هارون يحيى: "البيكيني" حقّ للمرأة المسلمة .. والرقص ليس حراما
السبت 17 فبراير 2018 - 06:00

يعرفه أغلب قرائه ومتابعيه العرب باسم هارون يحيى، الباحث التركي المسلم الذي انتشرت كتبه المترجمة عن نظرية النشوء والتطور خصوصا، وكذا مجموعة من الفيديوهات عن الإعجاز العلمي في خلق الإنسان والكون.

وفي الآونة الأخيرة، دأب هارون يحيى على بث فيديوهات على قنوات التواصل الاجتماعي، بحضرة مجموعة من النساء الحسناوات، ما أثار جدلا واسعا وردود فعل متباينة.

هسبريس زارت هارون يحيى، واسمه الحقيقي عدنان أوكتار، في أحد استديوهاته بإسطنبول، وأجرت معه حوارا مطولا حول أسرار هذا “الانقلاب”، وعن مواضيع أخرى شائكة وشائقة…

السيد عدنان أوكتار مرحبا بك على جريدة هسبريس الإلكترونية..

مرحبا بكم وشكرا على هذه الاستضافة.

نعرف الآن أن اسمك الحقيقي هو “عدنان أوكتار”، فما السر وراء اختيار اسم “هارون يحيى” الذي اشتهرت به لدى العرب والمسلمين عموما؟

الله سبحانه عز وجل يُخبر المؤمنين في كتابه العزيز القرآن الكريم بأن بعثة النبي هارون (عليه السلام) والنبي يحيى (عليه السلام) كانت بهدف مساعدة كل من النبي موسى (عليه السلام) والنبي عيسى (عليه السلام)، ومن المنطلق نفسه، يمكن اعتبار المسلمين، سواء كانوا أصدقاء أو إخوة أو أخوات، بمثابة دعم وعون لرسول الله في تبليغ رسالته.

في ما يخصني، أستعمل اسم الشهرة “هارون يحيى” كإشارة إلى دعواتي ونيتي لأكون عونا ويدا مساعدة، لنشر دين ودعوة رسول الله في آخر الزمان، وهو اسم اخترته عن قصد، لكي أصبح الشخص الذي يساعد ويدعم ويحمي ويراقب، مثلما فعل الأنبياء، على غرار هارون ويحيى عليهما السلام.

هل هارون يحيى، الذي ظل يقدم أشرطة وثائقية توعوية طيلة 30 عاما، هو الشخص نفسه الذي يجلس اليوم في تجمعات “الرقص والنبيذ”؟ .

بادئ ذي بدء، أود أن أوضح شيئا وأرفع التباسا ورد في سؤالك، فلا أصدقائي ولا أنا شخصيا نشرب النبيذ أو أي نوع آخر من المشروبات الكحولية، بأي شكل من الأشكال، وذلك التزامًا بإيماننا بصفتنا مسلمين، نؤمن بأن الإسلام يُحرم تناول الكحول، وأعبر دائما في برامجي وفي حياتي اليومية، كلما أتيحت لي الفرصة، عن أن الكحول حرام لا يجوز تناوله، وأقدم شروحا وأدلة علمية تثبت الأضرار الناجمة عن استهلاكه.

وما يظهر في الأستوديو الذي نبث منه برامجنا الحية هي زجاجات عصير جميلة وممتعة للنظر، على سبيل الزينة.

ومثلما هو شائع على نطاق واسع، يعتقد الكثير من الناس أن المشروبات التي تكون في زجاجات جميلة وفي تعبئة مغرية، هي بالضرورة، في نظرهم، نبيذ أو أنواع أخرى من الكحول، ولهذا السبب اعتقد بعض الناس في البداية أن تلك الزجاجات من العصير هي مشروبات كحولية.

ومن أجل تبديد الشكوك ورفع ذلك اللبس، قمنا على الفور بتصوير كل زجاجة على تلك الطاولات عن قرب في كل برامجنا في البث الحي، لتمكين المشاهدين من التأكد بأنفسهم ورؤية علامات “عصير غير كحولي” المكتوبة عليها، وهي تباع عادة في جميع الأسواق تقريبا.

هذا عن “النبيذ”..فكيف تفسر رقصك وسط مجموعة من النساء الحاضرات في برامجك؟

إذا كنتُ قد فهمت سؤالك جيدا، فأنت تقصد “إذا كان إعداد الأفلام الوثائقية ذات الصلة بالإيمان وتأليف الكتب حول مواضيع دينية، فذلك يتناقض مع الرقص واللهو”.

في الواقع، لم يذكر القرآن سوى عدد قليل جدا من الأفعال غير المشروعة والممنوعة، وكل ما لم يذكره ضمن المحرمات فهو مُباح؛ وفي هذه النقطة تحديدا يقع معظم الناس في الخطأ، ويعتقدون أن الدين يجب أن يكون متشددا وشاقا، وأنه لا مكان للجمال والفرح والبهجة فيه، وبالتالي فكل ما يثير الفرحة في نفوس الناس يجب تحريمه.

في حين يؤكد الله تعالى في كتابه العزيز، القرآن الكريم، أن الدين يسرٌ وليس عسرا. والله يريد أن ينعم عباده بحياة سعيدة ومُريحة. وفي واقعنا الراهن، فقد نجم عن هذا الفهم الخاطئ وضع بائس، يعاني فيه العالم الإسلامي من عدد لا يحصى من المحرمات والقيود والتعصب، عالم يفتقر إلى حد كبير إلى التقدم والتنمية في جميع النواحي تقريبا، ويعتمد في عيشه على القوى الغربية، التي أصبح يخضع لنفوذها بشكل علني وصريح.

وانطلاقا من هذا الفهم المضلل، يعتقد غالبية المسلمين أنهم يعيشون وفق تعاليم وقيم الإسلام، ونلاحظ أن ممارسة دينهم تختلف عمليا، بل وتتناقض مع جوهر القرآن الكريم، وهو أمر لا يدركونه، ومنبثق في الأصل عن مفهوم ديني تقليدي متشدد، ومعقد إلى حد كبير، يعج بالتقاليد الخاطئة والعادات والخرافات والتفسيرات الدينية المشوهة والتناقضات وضروب التحريف والخلافات.

قد يتطلب الرد على سؤالك توضيحات مستفيضة تتجاوز في الواقع حدود هذه المقابلة، وربما تستحق أن يخصص لها كتاب بحاله، وبوسْع القراء الرجوع إلى كتابي حول هذا الموضوع، تحت عنوان “التعصب: الخطر المظلم”، للحصول على أجوبة على جميع أسئلتهم.

ما الذي تغير في هارون يحيى في غضون السنوات الأخيرة؟ وما هو السبب وراء هذا التغيير؟

منذ اليوم الأول الذي وهبت فيه نفسي لخدمة الإسلام، لم يحدث أي تغيير في عزيمتي أو تصميمي أو حماستي، التزاما بمبادئي الأساسية.

وإن حدث تغير، فهو في تعاظم هذه العزيمة والتصميم يوما بعد يوم. ما هي مبادئي الأساسية؟ المضي قدر استطاعتي على طريقٍ يُقربني من رضا الله، وتنفيذ أوامره ما استطعت إليها سبيلا، والسعي الحثيث إلى نشر دين الله وسط الناس، وتقديم الأدلة المقنعة، مستخدما الأساليب العقلانية والعلمية، وتجسيد من خلال ممارساتي أرقى تصور للأخلاق السامية والمحبة التي يدعو إليها دين الإسلام، وذلك بأحسن الطرق الممكنة، وأخيرا، نشر كل هذه المفاهيم الجميلة بين الناس في العالم بأسره.

إن ما ينظر إليه بعض إخوتنا وأخواتنا على أنه تغيير هو في الواقع مظهر رائع لمفهوم الارتقاء وعلامات على الجمال والذوق والحرية التي يوفرها القرآن. وهذا التغيير هو نتيجة مباشرة لمساعي وجهودي المبذولة من أجل التوصل إلى فهم أفضل لهذا المعنى، مع كل يوم يمر من عمري ومحاولة تجسيده في حياتي اليومية.

هل تعتبر نفسك مفكرا أم واعظا إسلاميا أم مصلحا اجتماعيا؟

أنا مسلمٌ متدينٌ صادقٌ في إيماني. أنا لست واعظا، ولا عالما، ولا زعيم طريقة صوفية، ولست عضوا في جماعة صوفية معينة، ولا أتقن حتى التحدث بالعربية، ولم أتلق أي تكوين ديني، ولذلك لم يسبق لي أبدا أن ادعيت أيًا من هذه الأوصاف.

والسبب الذي جعل الكثيرين يوجهون لي هذا السؤال هو أنه في أول تقرير إخباري عني في الثمانينيات، ناداني مُعِدُ التقرير باسم (الحاج) عدنان هودجا [الواعظ عدنان]، وهو في واقع الأمر أمر شائع في المجتمعات الإسلامية، تعريف كل من يلتزم بتعاليم دينه ويعمل على نشر تلك التعاليم باسم “الداعية” و”العالِم”، إلخ.

ولا ينظر إلي أصدقائي كشيخ طريقة أو زعيم طائفة، بل ينظرون إلي كصديق يحبونه كثيرا، وأراهم من جانبي أصدقاء أعزهم.

أنا شخصُ يستمتع حقا بالمرح والفرح والجمال والفن، وأعتقد أنه يتعين على الناس عيش حياتهم بكل حماسة وشغف، حياة يملأها الحب والعاطفة، في سبيل الله، دون تجاوز الحدود التي رسمها الله في القرآن الكريم.

جيد.. لكن الذين كانوا يشاهدون برامجك في الماضي يعتقدون أنك تواجه مشاكل نفسية اليوم، وهم يعتبرون أنك كنت من قبل تقدم لهم معلومات مفيدة، في حين تقوم الآن بالرقص في تجمعات “مشبوهة”، كيف يمكنك الرد عليهم؟.

يعتبر المفهوم الإسلامي التقليدي المتشدد، الذي يقوم على الأحاديث الموضوعة المنسوبة إلى نبينا (صلى الله عليه وسلم)، وعلى التفسيرات والخرافات الخاطئة، أن الرقص والترفيه حرام وغير جائز بالنسبة للمسلمين، وكنت أنا شخصيا في سنوات الشباب عندما كان زادي من العلم قليلًا، ولا أزال في خطواتي الأولى على طريق البحث في القرآن الكريم، أدعو وأتبنى نفس الفهم الخاطئ.

لكن، بفضل توسيع أفق معرفتي أدركت أنه تماما مثلما هو الأمر بالنسبة للقضايا التي تعتبر محظورة وفق المفهوم الإسلامي التقليدي المتشدد، فليس ثمة ضرر في الرقص واللهو أو محل تحريم، طالما تم الاستمتاع بهما ضمن النطاق الذي يحدده القرآن الكريم.

إلى جانب ذلك، يلاحظ أن العديد من الإخوة والأخوات الذين ينتقدوننا في هذا الصدد هم أول من يهرع إلى قاعة الرقص في حفلات الزفاف أو غيرها من المناسبات، ويقومون برقصات وحركات متهورة.

ومع ذلك، لسبب ما، عندما يتعلق الأمر بأصدقائي أو بشخصي أنا، تعتبر نفس هذه الأعمال محظورة علينا. ويقولون لتبرير هذه المواقف: “أنت واعظ وعالم، لا ينبغي أن تنجر نحو الرقص والترفيه”، وقد قلت مرارا وتكرارا إنني لست واعظا ولا عالما، وإلى جانب ذلك، حتى لو كان المرء واعظا أو عالما، لماذا يكون ما أحله الله من نعم لجميع عباده محظورا على الوعاظ والعلماء؟.

إذا لم يكن ما تقدمه مرفوضا، فلم كل هذا الإصرار على انتقاد ما صرت عليه الآن؟.

الحقيقة أن وجهة نظري وآرائي المتعلقة بالتطورات السياسية والاجتماعية الراهنة تشاطرني فيها الرأي أيضا الدوائر والسلطات السياسية، بما أنها تضعها موضع التنفيذ في وقت قصير جدا، وهذه حقيقة أخرى تدل على أنها –باعتبارها نعمة من الله– آراء وأفكار ذات فاعلية وتأثير وأهمية، إلا أن بعض الناس وبعض الأوساط تتجاهل كل الجوانب المفيدة والإيجابية لبرامجي التلفزيونية في البث الحي، وتطيل الحديث والتركيز على أشرطة الفيديو والرقص العرضية والقليلة، التي لا تشكل العُشر من برامجي، وتُلح في انتقادها لأنماط الملابس والفساتين القصيرة لبعض صديقاتي بين الجمهور، واستنادا إلى هذه الصور فقط، يشنون علي حملة تشويه مقيتة، تتجاوز إلى حد كبير حدود الانتقادات المقبولة.

وكما قلت مرات عديدة: “إذا واجهني أي شخص بآية واحدة من القرآن تثبت أن أي تصرف من تصرفاتي لا يبيحه الدين، سأخضع لذلك وأقلع عنه على الفور، وآخذ بهذه النصيحة”، لكنهم لم يقدموا حتى الآن أي دليل من هذا القبيل، والسبب ببساطة، لأنه لا يوجد مثل هذا الدليل.

وكل ما يصرحون به لا يعدو كونه مجرد انتقادات واتهامات تستند إلى مواقف متحيزة وغير منصفة، وفهم خاطئ للدين، لا يقوم سوى على الإشاعات التي تفتقر إلى أي أساس قرآني.

إن كان البعض يريدون اعتباري مختلا عقليا لأنني أستند إلى كتاب الله كأساس في جميع أعمالي ولأنني أتبنى موقفا يناهض دين التعصب الذي يفرضه الإنسان على الناس، ففي هذه الحالة أتشرف بذلك وأفتخر به، ولنا في تاريخ البشرية الطويل أمثلة على ذلك، فقد اتُهِم كل رسول ونبي بعثهم الله إلى عباده، وجميع أتباعهم من المؤمنين، ومن الذين يلتزمون بقناعة وثبات بما جاؤوا به من عند الله، إما بالجنون أو المس أو التيه.

في الواقع لقد صُدم العرب والمسلمون في السنوات الأخيرة بعد مشاهدتهم مقاطع الفيديو التي تظهرُ فيها مع الفتيات.. يُقال إنهن راقصات، هل هن حقًا كذلك؟ وما هي علاقتك بهن؟.

تلك السيدات لسنَ راقصات محترفات، فهن من جملة أصدقائي، ويعشقن الرقص والموسيقى والترفيه تماما مثل الكثيرين منا، وبعضهن من ذوي المهارات والكفاءات في هذا المجال. ولا تخفي هؤلاء السيدات استمتاعهن وبهجتهن في ممارسة هذه اللوحات الفنية الرائعة خلال برامج البث التلفزيوني على قناة A9TV ويسعدهن كثيرا رؤيتي أيضا، ويعتبرونني شخصا يعزونه ويحبونه، ويرقصون معه أحيانا. وهناك الآلاف من الذين يشاهدون بلهفة وعشق أشرطة الفيديو التي تظهر فيها السيدات أثناء الرقص، ومما يؤكد لنا ذلك، ما يعبرون عنه من مشاعر ووجهات نظر، من خلال ما نتلقاه من رسائل تهنئة وتمجيد.

وما أكاد لا أفهمه حقا ويصيبني بالدوار هو لماذا يُصدم العالم العربي بهذه الأشرطة التي تظهر السيدات الراقصات، علما أنه منذ العصور القديمة كان الرقص والموسيقى والترفيه من بين الأمور والممارسات المرتبطة بالعالم العربي، وهناك العديد من الراقصين والمغنيين العرب المحترفين، وكلهم يحظون بحب كبير بين شعوبهم، ويُحتفل بهم على نطاق واسع جدا.

إلى جانب ذلك، نشأ الرقص الشرقي أصلا في العالم العربي، ومن المغرب وتونس والجزائر إلى مصر ولبنان ودبي، يشاهد الملايين من الناس حفلات الرقص الشرقي على التلفزيون، ولا يقتصر أمر الاستمتاع بالرقص والغناء في قاعات الحفلات والترفيه فقط على الفنانين، بل يشمل ذلك الآلاف من الناس العاديين، ويقومون بالرقص والغناء مع المطربين في الحفلات الموسيقية، وكثيرا ما نجد هذه الصور تبث على القنوات التلفزيونية العربية ونشاهدها باعتزاز.

لهذا السبب لا أعتقد أن المجتمع العربي -باستثناء بعض المجموعات- يُصدم بهذه الصور على قناتنا، بل على العكس من ذلك، أعتقد أنهم يعتبرون هذه الأشرطة مسلية ويرقصون على إيقاعها، ونحن نعرف أن العرب ودودون جدا، وذوو مستوى راق، ومعظمهم من المسلمين المتدينين.

ولذلك، فلا يعقل أن نقول إنهم يشعرون بالذنب وكأنهم يرتكبون خطايا لدى قيامهم بالرقص والاستمتاع خلال هذه المشاهد الترفيهية، والسبب هو أن هذه السلوكيات لا تتعارض بتاتا مع تعاليم القرآن والإسلام، بل على العكس من ذلك، فهي طبيعية تماما ومشروعة، ولدي عدد كبير من الأصدقاء العرب في العديد من الدول العربية، وجميعهم يوافقونني في هذا الرأي.

لقد دخل العالم العربي مؤخرا مرحلة جديدة تناهض التعصب، على غرار ما يجري في المملكة العربية السعودية، وهي دولة معروفة بشكل خاص بموقفها وقوانينها الصارمة والمحافظة تجاه المرأة، وقد اتخذت مبادرات حداثية وتحررية، من خلال إلغاء الحظر والقيود المفروضة على المرأة بشكل تدريجي. ويمكننا اعتبار أن الرسالة التي تمررها السلطات السعودية، التي تبين أن هذه المبادرات ليست مؤقتة، تشكل نوعا من التطورات الواعدة في ما يخص المستقبل القريب للمجتمع الإسلامي. وبالمثل فقد سمعنا مؤخرا أخبارا مرضية مماثلة من مصر ولبنان والأردن وحتى إيران.

لكن أليس الرقص معهن بتلك الطريقة وهنّ يلبسن لباسا شبه عارٍ يفترض أنه محرّمٌ في الإسلام؟

لقد عبرت عن آرائي في ما يخص الرقص والموسيقى والترفيه بالتفصيل، لا يوجد وفقا للقرآن أي خطأ في اجتماع الرجال والنساء في المكان نفسه؛ وفضلا عن ذلك، فأنا لا أنفرد بهن، بل أظهر أمام مئات الآلاف من المشاهدين خلال البث الحي لبرامجي، ويمكن للجميع المشاهدة في أي لحظة، أي حركة مني وأي خطوة أقوم بها أو أي كلمة أقولها، ولا يمكن أن يقع في مثل هذه الظروف أي شيء سري، أو أمور مريبة أو غير مقبولة.

ومرة أخرى أحيلكم إلى القرآن الكريم الذي يعلمنا ما المقصود بالعري، ويحدد لنا المعايير التي تحكُم لباس المرأة وتغطية جسمها، فعندما ننظر إلى القرآن، نرى في الآية 31 من سورة النور أن المرأة لها الحرية الكاملة. ووفقا للقرآن، تكون المرأة ملزمة بتغطية جسدها مؤقتا، من الرأس إلى أخمص القدمين، فقط عندما تخشى التعرض للتحرش. أما إذا كانت تشعر بالأمان، يكفيها تغطية مجرد مفاتنها، أي صدرها وعورتها الغليظة، كما جاء في الآية 31 من سورة النور.

ويمكننا أن نستنتج بوضوح الطريقة الأساسية لتغطية المرء جسمها، من الآيات التي تصف تغطية آدم عليه السلام وحواء، أجزاء الجسم ذات الصلة، بأوراق كبيرة من الأشجار، وترد هذه المعلومات التفصيلية بشكل خاص في القرآن الكريم.

بالإضافة إلى ذلك، في الآية 59 من سورة الأحزاب، يأمر اللهُ النساءَ الاعتماد على ضميرهن وحُكمهن لتغطية أجسادهن، بشكل تام في بعض الحالات والظروف مثل حرصهن على تجنب التحرش والضرر أو في أماكن غير آمنة.

ولكن لا بد من الانتباه إلى أمر بالغ الأهمية وهو أن الله يترك الأمر لضمير المرأة أن تقرر بنفسها في أي ظروف ينبغي لها أن تغطي جسمها بالكامل، وإذا شعرت المرأة بالأمان وتعتقد أنها برفقة أشخاص تثق بهم من ذوي الحكمة والإيمان والضمير، يمكنها حتى ارتداء “البيكيني” في هذه الظروف.

ليس هناك شيء يدل على أن هذا الوضع يتنافى مع القرآن. في الواقع، ترتدي الملايين من النساء المسلمات لباس البيكيني على الشاطئ والسباحة، وليس فقط في العالم الغربي، ولكن أيضا في العالم العربي والبلدان الإسلامية، وطالما أن سلامتهن وأمنهن وحياتهن وعفتهن لا تتعرض للتهديد، يمكنهن استخدام حريتهن بما تشتهيه أنفسهن.

إن النظر إلى النساء كمذنبات محتملات، وفرض عليهن ما يجب فعله وما لا يجب القيام به، ومحاصرتهن بالمُحرمات والقيود، هو في الواقع جزء من تقليد كريه، متوارث عبر الأجيال في المجتمعات الإسلامية من خلال الثقافات القبلية المتعصبة القديمة، في حين يريد الله للمرأة أن تتحرر من كل الضغوط ويمنحها حرية واسعة في القرآن الكريم.

إن قمع النساء والحد من حرياتهن والنظر إليهن بوصفهن قاصرات أو بشر من الدرجة الثانية وحصرهن في حياة العبودية وتحويلهن إلى شبه مخلوقات من الأحياء الأموات، نتيجة للممارسات المعتمدة في مناطق معينة من العالم، يرقى ليكون نوعا شنيعا من القمع الرهيب والجريمة الخطيرة بحق الله.

ويمكن للمرء أن يستنتج من الكارثة التي تحوم سحبها الملبدة في أفق العالم الإسلامي لعدة قرون العواقب الناجمة عن تجاهل المسلمين أوامر وهدي القرآن، واتباع دين بدلا منه يختلف تماما عما جاء به الأنبياء والرسل من عند الله.

‫تعليقات الزوار

112
  • lotfi de france
    السبت 17 فبراير 2018 - 06:25

    السلام عليكم.
    المشكلة لدينا ان الكل يتهكم ويتكلم في الدين على هواه ولا احد يجرؤ التكلم في غير اختصاصاته مثلا الهندسة الطب الفيزياء الا أصحاب الاختصاص ويأتي المتفلسفين ويشرعون ويحللون على هواهم .
    اللهم استر عيوبنا.

  • غير مهم
    السبت 17 فبراير 2018 - 06:30

    عجيب،عجيب،كل واحد يلغي بلغاه.
    هذه نتيجة حشر الدين في كل شيء.

  • احمد
    السبت 17 فبراير 2018 - 06:32

    المختصر المفيد

    افرايت ان متعناهم سنين، ثم جاءهم ما يوعدون، ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون

  • مهاجر
    السبت 17 فبراير 2018 - 06:40

    زمن أصبح فيه المسيح واليهود ينظرون يحرمون ويحللون في مسائل المسلمات وحتى في ملابسهم الحميمية

  • مغربي
    السبت 17 فبراير 2018 - 06:56

    وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهو . point final . .

  • Simmo
    السبت 17 فبراير 2018 - 06:57

    البيكيني يضهر مفاتن المرأة والرقص يضهر اعوجاج ومفاتن المرأة وكلا محرمان في الدين الإسلامي لانهما يعتبران نوع من الشهوة للرجال فالمرأة التي تضهر مفاتنها وترقص من حول الرجال فهي محرمة .ولا نعرف من أين يأتي هؤلاء بتصريحاتهم بدون ما يشعرون بما يقولون.

  • Hassan
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:01

    بقيت عاجزا كيف ادخل او اعلق على هدا الموضوع وفي الاخير رأيت بأن الدين الإسلامي محمي من الحق سبحانه ومثل هدا السيد كمثل من سبقوه في هده الدنيا والامثلة كثيرة وهدا ليس بغريب على صاحبنا لانه تركي وهده الجنسية خير دليل والختم من عندك يا قارئ

  • صور مثيرة
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:01

    شيء من إثنين: إما يضحك علينا أو يضحك على نفسه. يا أخي طبيعتنا نحن الرجال أننا نفتن بالنساء و هذه فطرة خلقها الله. أنا شخصيا متزوج ومحصن و أجد في الصور التي عرضتموها أنها فاتنة جدا و تجر إلى الرذيلة مباشرة. و الله أعلم. و الصراحة راحة.

  • اللهم أرينا الحق حقا
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:02

    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
    أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلُّونَ.
    وفي حديث أخر :
    تأتي على النَّاسِ سَنواتٌ خدَّاعاتٌ يُصدَّقُ فيها الكاذبُ، ويُكَذَّبُ فيها الصَّادقُ، ويؤتَمنُ فيها الخائنُ ويخوَّنُ فيها الأمينُ، وينطِقُ الرُّوَيْبضة قيلَ: يا رسولَ اللَّهِ وما الرُّوَيْبضةُ ؟ قالَ: الرَّجلُ التَّافِهُ يتَكَلَّمُ في أمرِ العامَّةِ
    الراوي:أبو هريرة
    لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    صدق رسول الله هذا رجل تافه يحب الشهرة .

  • محمد الريشي
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:06

    حينما ينتصر الشيطان على نفسية المرء، ولا يجد لنفسه اي مبرر،يعتبر كل ما يقوم انفتاح وتقدم. الاسلام والقرآن والمسلمين بريؤون منك ومن كلامك.

  • مسلم متدين
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:06

    قال الله تعالى : قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ …(31).وقال أيضاً : "ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى "… هذا كلام رب العالمين وليس حديثاً موضوعا أوضعيفا … نعوذ بالله من الحور بعد الكور .

  • عبده
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:09

    وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ ۚ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ ۚ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ
    هذا الأفاق الأشر يقول أنه – يمكن اعتبار المسلمين، سواء كانوا أصدقاء أو إخوة أو أخوات، بمثابة دعم وعون لرسول الله في تبليغ رسالته- وهو مجرد مستهتر بحرمات الله يفسر شرع الله على هوى نفسه المريضة , والرسول الكريم لم يكن في حاجة لمن يساعده في تبليغ رسالته وهو حي يرزق فكيف بمن يدعي مساعدته وهو غارق في جهله بالرسالة ,,الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا

  • الحسين
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:16

    الدين قضية شخصية وكل شاة برجلها معلقة.ان شكل هذا شكل تجار الدين فى السياسة فهو يقوم بلاشهار ويستعمل حسنوات لذلك الغرض.اما الإسلام فهو الإيمان بلله وملائكته ورسله واليوم الآخر .العمل من أجل الحساب والميزان باجتناب النواهى والإكثار من الطاعات حتى تميل الكفة فى اليوم الموعود…ما عدا هذا فهو التجارة بالدين وكسب بعض الدريهمات فى الدنيا. ومن حق كل أنس أن يقوم بتجارة مباشرة دون تغليفها بالدين واطلاء الحيلة على الآخرين.

  • باز
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:47

    يظهر من كلامك انك ماهر في التلبيس على عباد الله حيث انك تستدل بالقران دون السنة وتدعي ان كل ما لم يحرمه القران فهو مباح والحديث النبوي الذي ضربت به عرض الحاءط هو الذي شرح القرآن وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ليكونن من امتي اقوام يستحلون الحرى والحرير والخمر والمعازف ) فبماذا يمكنان تفسر هذا الحديث الذي لا يمكن ان تنكر صحته والسلام

  • harrokki
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:47

    En tant que musulman je ne donne pas mon point de vu sur le sujet de la zoophologie chez les judéo-chrétiens ni le vénération de la vache chez les hindous et encore moins sur la polygamie chez la femme bouddhiste je suis tolérant en respectant les préceptes de l'islam {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} alors si vous n'êtes pas musulman et si vous avez un soupçon d'honnêteté ne vous mêlez pas d'un sujet qui ne vous concerne pas sinon vous allez nous prouver que les non musulmans sont intolérants .

  • مول الزريعة
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:54

    السيد باينة عليه كيطبق التعاليم حرفياً "فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ"
    و يقول: "في حين يريد الله للمرأة أن تتحرر … ويمنحها حرية واسعة في القرآن "
    كيفاش ؟
    و ما معنى : "وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ" ؟
    صبرو علي آ الخوت و الخوتات، هاني جايكم :
    السيد كيقول "حرية واسعة في القرآن الكريم" و القرآن كيتكلم على "الأَيَامَى والإِمَاء" ؛ العجب هذا !
    الأيم هو من لا زوج له (مراة و لاّ راجل !) و الأمة هي العبدة … قلت مع راسي ياك ما "أَنكِحُوا" كتعني "حَرِّروا" (بحال أَعْطِنِي حُرِّيَّتِي أَطْلِقْ يَدَيَّا …!) ؟ أووهوو… لا لا… Non Non… قال الأَزهري: أَصل النكاح فـي كلام العرب الوطء … و قال الزمزمي : "عليكن بالجزر(الزرودية بالجزائرية !Attention carottes râpées c'est pas très pratique)
    قلّبت على التكوين ديال هذ السيد : الفنون الجميلة … و أنا نفهم البلاستيك اللي داير بيه !
    سمحو لي نشوف علاش ما عندوش مع نظرية التطور و نرد عليكم !
    بصحتو! ولكن شفت اللباس التركي كيتقلد عندنا بزاف و خايف من سوء الذوق !

  • Karim12
    السبت 17 فبراير 2018 - 07:55

    بالفعل هم يحرمون كل شيء جميل مع العلم ان الرسول كان يتمتع في حياته و الدليل هو زواجه من عدد كبير من النساء.وزواجه من زوجة ابنه زيد .و هنا احاديت كتيرة تاكد ان النبي كان يعيش حياته الطبيعية بلا قيود كتيرة.

  • HAK
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:06

    هذا مثال حي للاسلام الذي يتمناه ويطبل له الغرب وأقزامه من العالمانيين عندنا .اسلام لا فرق بينه وبين السفاهة والمجون.نأخذ منه ما شئنا ونترك.نومن ببعض الكتاب ونكفر ببعض .نلغي رسالة النبي صلى الله عليه وسلم واقواله وافعاله وتقريراته وتفسيره وتنزيله للقران على ارض الواقع.ثم ناخذ ما شئنا من الايات ونفسرها على هوانا وشهواتنا وانتهى الموضوع.قال تعالى"وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ"فلا يمكن فهم القران بلا سنة .وكلام هذا الشخص في الدين كتكلم البغل في علم الفلك.فكيف لمن لم يدرس او يتلق اي تعليم في موضوع ما ان يتجرأ عليه بهذه الطريقةوقديما قالوا:من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب.

  • Muslim
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:13

    القرآن بريء مما تقوله لاحول ولا قوة إلا بالله

  • رشيد
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:15

    ابلغ تعليق هو : "ومن اضل ممن اتبع هواه" صدق الله العظيم. تحليل تافه واقتطاع ايات وتفسيرها على حسب نفسيته المريضة والشاذة

  • الحياء
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:19

    من نزع عن آدم وحواء لباسهما حتى بدت سوؤاتهما … الغرور والطمع … من يستغل المرأه لأغراض تجارية محضة لتسويق المنتجات والخدمات السياحية … يقول: ضمير!!! أي ضمير هذا الذي اختارت به المرأة ان ترجع به إلى سوق النخاسة ولكي لا نبخس لها حقها ومكانتها فجميع الدراسات اتبتت ان المرأة متفوقة في تحصيل العلم ومردوديتهن في ميدان الطب والتعليم والتربية والانشطة الاجتماعية ناهيك عن النضال الحزبي في تحسين مستمر وحتى الحجاب الذي يؤرق مضجعهم فالمرأة هي التي اختارته وبحرية غير ان العقلية الذكورية المريضة وشياطين الصالونات وعارضي الازياء يريدونها ان تكون قردة

  • كلاموا
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:25

    ونعم الاسلام هو ماشاءالله هدا لايحق ان يقال عنه مسلم.

  • Opoyo
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:25

    في الاخير يبقى الدين شيءا يخص الانسان و ربه و هو من سيحاسب اذا كان هناك حساب.
    كل المغاربة مثلا يريدون ان يدخل الاخرون الجنة و يعجبهم من يتدينون بدينهم. لكن لو سقطت منك نقود او شيء ثمين سوف لن ينبهك او يريد لك الخير بارجاعك نقودك او اشياءك الثمينة و هذه اشياء دنيوية فقط

  • تركيا
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:46

    كيضحكوني اللي كيقول ليك تركيا بلد اسلامي ومنباهرين الانبهار الاردغاني وكيسحاب ليه كلشي فتركيا داير النقاب و لابس القشابة ، تركيا دولة علمانية مؤسساتية وشعار الاسلام والدولة الاسلامية دعاية موجهة لمواطني دول عربية بحال قناة عالمية اخبارها بالانجليزية ماشي بحال اخبارهم بالعربية ولا الفرنسية الخ

  • الذنيا و الاخرة
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:49

    قال ءامام المفسرين قتادة في شرح الاية الكريمة ( مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الآخِرَةِ نـزدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ ) …. الآية, يقول: من آثر دنياه على آخرته لم نجعل له نصيبا في الآخرة إلا النار, ولم نـزده بذلك من الدنيا شيئا إلا رزقا قد فرغ منه وقسم له.

  • ساخط على الوضع
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:49

    هاده هي حقيقة الدين هي أنه قابل ان يتحول إلى أهواء اي شخص يكفي ان يعرف بعض النصوص في القرأن ويلبسها ويلوي عنقها كما يشاء الإسلام جاء في القرأن والقرآن لم يفصل بصفة نهائية في أمور عديدة وتركها عرضة لبعض المحرفين يحلون ويحرمون كل على حسب هواه ومصلحته الشخصيةاو مدهبه او جماعته لهاد وجب وضع قانون مدني ليس له اي علاقة بأي دين

  • Roudani abroad
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:51

    دابا شحال من واحد غادي يمشي يقلب عليه غير باش يشوف دوك التعارج ديال عاشورا لي مجموعين حداه. لي مازال باقي فيه شوية د الاسلام يحافظ عليه، ولينا فزمن الخبث و الخبائث و كل واحد كا يتبع و ينشر نظريات ديالو على الاسلام و كا يلقى ليهم تخريجات. ها الاسلام المعتدل ها الاسلام العصري… الخ غدا غادي يحللو الزنا د المحارم و يلقاو ليه تخريجة.

  • chouaib mouhaabat
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:52

    الرقص ليس حرام وأن تمشي المرأة أيضا عارية في الشوارع ليس حرام وشرب الخمر ليس حرام وأن ترفع المرأة صوتها على زوجها ليس أيضا بالحرام…… تحللون وتحرمون كل ما ترونه مناسب لكم يا أصحاب الشيعة لعنة الله عليكم إلى يوم الدين أما أن تأخذ إسم هارون وإسم يحيى فهذه الأسماء صعبة عليك أيها الشيعي إبحث عن من يفسر لك القرآن الكريم بالتفسير الواضح لتعرف الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام ماذا عانوا ليصل الإسلام إلينا كما أنزله الله عزوجل على المسلمين وفي الأخير تأتي أنت أيها المهرج لتحلل كل ما طاب لك حسبنا الله ونعم الوكيل…. أنشري يا عزيزتي هيسبريس من فضلك…

  • le citoyen
    السبت 17 فبراير 2018 - 08:58

    de quoi nous parle ce monsieur-?
    Si il pense que le bikini n'est pas interdit,qu'il nous donne une réference, tirée de notre Religion.
    Dans ce cas, pourquoi donc habiller une femme avec 20 centimètres d'étoffe ?
    Il vaut mieux les femmes sortent en ville toute nue et c'est la démocratie,et le droit de faire avec son corps ce qui lui plait.
    Actuellement,les modes ont changées le Monde en le faisant sortir de sa sagesse(après le pantalon c'est le tour des colons ,puis les pantalons troués montrant certaines paries du corps de cette femme.
    Pour ce monsieur,il est sous l'effet des drogues,et souffre d'une incapacité mentale,et doit être soigné.
    Que la femme pense à son bien corporelle..
    C'est drôle ces amateurs de mode(pvs)

  • جاء بالحوار
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:07

    فعندما ننظر إلى القرآن، نرى في الآية 31 من سورة النور أن المرأة لها الحرية الكاملة. ووفقا للقرآن، تكون المرأة ملزمة بتغطية جسدها مؤقتا، من الرأس إلى أخمص القدمين، فقط عندما تخشى التعرض للتحرش. أما إذا كانت تشعر بالأمان، يكفيها تغطية مجرد مفاتنها، أي صدرها وعورتها الغليظة، كما جاء في الآية 31 من سورة النور. (حلل وناقش)

  • العامي
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:17

    والله ما أدري ما أقول أأشفق عليك أم ماذا عساني أفعل ….فقط "ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل"

  • كمال
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:19

    التيتيز لم تحرمه اي ديانة والرقص والمرح مباح ،الى عطاك العاطي لا تحرث لا تواطي ،
    ابليس بروفسيونيل مغاديش اجي هاذ هارون يحيا ويغلبو ،
    على أي السيد عتارف قاليكم انا ما فقيه ما واعظ ما كنتمي لاي جماعة ،السيد كيبيع الاشرطة ديالو وكيترزق وحياتو الشخصية هاذيك ،اداور بيه التيتيز والفريز وحتى البومبليموز

  • لقمان
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:23

    السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته .
    أود أن أشكر هسبريس التي بينت لي حقيقة كنت أجهلها جهلا بسيط عن الملقب ب يحي هارون والحمد لله أنه لا يمثل لا هارون ولا يحي عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة وازكى السلام . السيد مقتنع وفخور و مدافع بضراوة عن القيم والأخلاق ، ولو على حساب الملة و الدين ويتحدى أن يؤتوه بأية تفند وتطعن في مبادئه وقيمه وفكره و وسطيته وسمحته وووو…
    تبين لي في الحقيقة أن الرجل يسبح في مستنقعات المجون والفسق و الإباحية وقد لبس لباس الديوثية و رضيها لأمه وأخته وزوجته وبنته وخالته وعمته وحتى جاراته.
    وصدق من قال :وستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ويأتيك بالاخبار من حيث لا تدري .

  • ولد زرابة2
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:23

    فهمت من كلام الرجل انه لا يؤمن بالسنة وأنه يفسر القرآن حسب ما يمليه عقله وهواه مثل هذا الرجل اخطر على الاسلام من الملاحدة على الأقل الملاحدة عقيدتهم واضحة اما الرجل فيدعي الدفاع عن الاسلام بجمع السبايا والشقروات المتبرجات واخد صور معهم هو يريد اسلام متفتح اما الاسلام الذي جاء به محمد عليه افضل الصلاة فلا يصلح له لانه يحرمه من التمتع بالشقروات بهذه الافكار الرجل يهدم عرى الاسلام بدعائه انه يدافع عن حرية المرأة وهو يمرغها في سوق النخاسة .

  • محمد
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:24

    غدا في الأسواق الإعجاز العلمي في أفلام بورنو إعداد و تقديم هارون يحيى،
    السيد هو لي عبر، عايش حياتو طول و عرض، كلشي على سنة الله و رسوله
    كاين لي عيجيه هادشي غريب و مستنكر علاش، لانه متعلق بالجنس، و إلا فا حنا قرينا فالتاريخ و كنشوفو فزمانا، شيوخ كتبكيهم أية ويسألونك عن المحيض قل هو أذى، كيتخشعوا، أو فالصباح كيفتيو بالقتل و تدمير الأوطان و إغتصاب الأشراف بدم بارد
    الحمد لله على نعمة الأنترنيت لي بينات لينا أن بحال هاد الأشخاص مجرد سماسرة، خ…. على الدين و على العلم بجوج

  • محمد
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:25

    لاأظن أن هذا السيد قرأ القر آن ولو مرة واحدة في حياته أو قرأه ولم يفهم معانيه ألم يرد في القرآ وقل للمومنات يغضضن من أبصارهن ولا يبدين من زينتهن إلا ماظهر منها وفسر بعض الرواة ماظهر منها بالوجه والكفين وهناك من العلماء من حرم حتى رؤية وجههن درءا للفتنة والآيات كثيرة في هذا المعنى ولاأريد أن استظهر القرآن خوفا من الخطأ وإلا فما يقول هذا السيد بعيد عن الإسلام الذي يدعيه ويقول أنه يدافع عنه

  • استيريكس و اوبيليكس المتاسلم
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:30

    Astérix et Obélix dans l'ile des vierges que ça me rappelle les dessins animés où Astérix et Obélix étaient dans cette île des femmes qui ressemble à ces femmes la et au compétition hollywoodien pour le prince charmant.c'est l'image des princes et princesses arabes.le sexe et la nourriture sans âme ni sciences ni raison .pur anomalie .l'islame moderne qu'ils veulent c'est celui là .une question: d'où vient l'argent pour payer toutes ces femmes ?je crois pas que c'est gratuit non? انشري يا هسبريس.

  • Yassine
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:37

    ليس الاشكال ان تخطأ ، لكن في اصرارك وتبريرك أخطائك، ما من داعي سيدي الفاضل ان نستحضر آية قرآنية أو حديث نبوي شريف لنظهر لك خطأك ،يكفيك علما ان ما تقدم عليه مخالف للفطرة السليمة ، ولم يقدم على فعله قط سيد الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم.

  • adel
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:38

    المسلمين يتباهون بالنساء و الطعام ..
    الغرب يتباهى بتكاراته

  • khalid g
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:39

    لا ننسى ان اغلبية الأتراك علمانيين اما الباقي فهم ،علويين،يزيديين،مسيحيين يهود،ثم مسلمين الدي البعض يصلي مرة في الاسبوع اي يوم الجمعة هدا هو الاسلام عندهم إلا فئة قليلة فهي متل باقي المسلميين…ربما هدا الشخص همه هو تشويه الإسلام اي وجد هناك نساء مستعدات لكل شئ من بيكيني وخمر ثم الجماع جماعة هدا ما يبدوا على الصور ووجههم زيادي على دللك فهو يقلد بعض الامريكيين متل مؤسس play boy فهو اخد نسخة و طبقها بداعي الإسلام متل هده الامور ستخلق الفتن نهيك على أصحاب القلوب و العقول الضعيفة سترحب بهدا العمل الشيطاني الدي هو منتشر كدالك في الإمارات …..

  • مغربي 2018
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:42

    "أنا مسلم .. مؤمن .. صادق في إيماني .. وإذا كان هناك دليل واحد على أن ما أقوم به لا يبيحه الدين فسأقلع عنه فورا … أنا أنطلق من كتاب الله في كل أعمالي …. " !!!!!!!!!!!! إذا لم تستحيي فاصنع ماشئت . وسيقوم دعاة التفتح (=التفسخ) ليباركوا هذه الممارسات وليقولوا هذا هو المسلم الذي نريد … يفهم الدين على نهج "الخلف الطالح" …. لاحول ولا قوة إلا بالله ….

  • مغربي مصدوم
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:42

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    صراحة كنت من الناس لي أثرو فيا أفلامو وثائقية كانت كلها في قمة الإبداع، ولكن منين إكتشفت شكون هو صاحبها إنصدمت وموحال واش يكون هو ،أو يمكن هو غير سيد غواتو دنيا ….واه سيد دايرين به غير الحور العين من كل جانب وغير وحدة منهم تنسي تانية وكايقول ليك لا غير صديقات ووو وقال في واحد الفقرة بأن المرأة في القرآن تلبس فقط لي يغطي عورتها ومؤخرتها إلا لقات دوك ناس عندهم ضمير وحكماء!!
    واش أمولاي كاتلعب بأخطر حاجة وهي الشهوة لي في إنسان بمجرد شوفة وحدة غايوقع لما هو في حسبان. وخى نقولو اسيدي كلامك صحيح وفين خليتي واحد إسمه (((( الشيطان ))) لي يمكن علق ليك وسام الكفاءة.
    اتق الله ياهارون يحيى قبل فوات الأوان ولا يغرنك الشيطان فاهذه دنيا إلا متاع فاني وماعند ربك خير وأبقى.
    اللهم احسن خاتمتنا في هذه الدنيا.
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

  • اكس يون
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:43

    فعلا انه دين جميل لقد احببته ارجو من يحي هارون ان يسمي لنا الدين الذي يدعو اليه ودلك لمعرفة المزيد عن مبادءه اما الاسلام لا يجمعك بينك وبينه غير الخير والاحسان الله اعطينا شي وجه بحالك ناري على قصوحيييييييييييييييييييا .

  • واو
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:43

    لا ياتينا من هذا البلد الا الكساد التيجاري و الانحطاط الثقافي و الخلقي
    و الضلامية يصفقون و يهللون

  • Sniper
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:48

    ربما لا أشاطره الرأي في المبالغات. لكني متأكد أنه طرأ في عصر ما تشدد كبير في رأية المسلمين للدين. يمكن أن نختزله كما يلي: بعض العلماء و منهم ابن تيمية و آخرون ، يمكن ان نختزل رأيتهم للدين على انه لكي يحبك الله يجب ان تنبد الفن ، الجمال ، المنطق ، و كل ما هو جميل، ولا يجب ان تعطي لنفسك قيمة. انت أبخس الأشياء ، وهذا الفكر نشط كثيرا بداية من أواخر الثمانينات ، و نرى نتيجته في مجتمعاتنا، القبح و التبخيس في كل شيء لإرضاء الله، وهدا فكر خاطىء يجب استأصاله للنهوض بالمجتمع. لا داعي للقول احذر مما تقول ستهوي في جهنم طا طا طا طا . هديك الهضرة كلوها راه هي سباب تعطل الفكر.
    يجب ان نؤمن بالجمال و الفن و الفلسفة و الفكر ، و نبد : من تمنطق تزندق.
    والسلام عليكم و رحمة الله

  • محمد الوجدي
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:49

    من خلال قرائتي للحوار تبين لي و الله اعلم ان هارون يحيى قراني لا يعترف بالسنة النبوية.

    فما يتحجح به لتبرير افعاله هو غياب ما يمنعه من القران.

    و لو اراد الله ان يفصل كل شيء عن المحرمات في القران لكان حجمه مجلدات و ليس كتابا واحدا من ثلاثين جزء.

    يبدو من العبث ان نعيدالتذكير بدور الرسول صلى الله عليه و سلم في تحديد اليات بناء مجتمع صالح و قوي.

    على كل حال فما يفعله هارون يحيى الان يدل على تغير واضح في شخصيته و اتجاهه لتحليل ما تشتهي نفسه انطلاقا من القران الذي لم يجعله الله جل و علا مفصلا لجميع شؤون حياة الانسان بحلالها و حرامها حيث اوكل الى رسوله تفصيل هذه الامور من خلال الاحاديث و الافعال و التقريرات التي كانت تأتي في وقتها لتكون مفهومة و تظل راسخة في عقول المسلمين.

    هدانا الله و اياك دكتور هارون.

  • ملالي
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:50

    الناس صدمت من مقاطع الفيديو لمن تعتبره واعظ وعالم دين في مشاهد مشبوهة…انا ماصدمني هو تبوكيسة ديال تيتيز لي ضاير بيه

  • allal
    السبت 17 فبراير 2018 - 09:53

    اقولها و اعيدها سبب انكسار الدولة الإسلامية
    كان سببه العثمانيون

  • أمازيغ مراكشي
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:02

    كل السلف الصالح كان عندهم السبايا و شيء عادي هذه الأمور في ديننا الحنيف…و حتى فالجنة سيكون عندنا الحور العين لنكحهم…الحمد لله

  • وعزيز
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:03

    فقط نقول لهذا الذي يريد المساعدة ..على .. نشر الدين ..

    ليس بالعري و الرقص يا هذا ينشر الدين بل ينشر الفساد فقط
    اما الدين فينشر بالعفة و الأخلاق الفاضلة و مساعدة المحتاج و نشر السنة المطهرة
    التي ليس فيها لا رقص و لا حفلات عري وانما فيها (( بعثت لاتمم مكارم الأخلاق ))
    …. و لا أظن ان مكارم الأخلاق هو

  • le camoufleur
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:05

    السيد عفيريت عندو اللعاقة بزاف وعايش حياتو بطريقتو الخاصة وبمنظور للحياة للي كيبانليه هو.السيد واقيلا خاسر ليه الموطور ولكن ميضحكش علينا ويقول بلي مكيدير والو مع دوك لي باربي

  • السيمو
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:07

    من اراد ان يفهم الاسلام الصحيح عليه ب الشيح متولي الشعراوي رحمة الله عليه الشيخ الغزالي والدكتور مصطفى محمود رحمهم الله جميعا نرجع للموضوع هدا الشخص مايقوم به هو نفس ماقام به Hugh Marston Hefner, مؤسس مجلة playboy لاشارة هو مسيحي امريكي وكان يقوم ببرامج يدعو فيها الناس الى المسيحية يوم السبت والاحد وباقي الاسبوع لديه برامج الترفيه ويكون محاط تماما بعدد لايستعان به من النساء المهم ان كبرت جميع الصور ولقيتهم ان محاط لنساء قبيحات المظهر رغم اطنان من المكياج الطيور على شاكلتها تقع

  • chouaib mouhaabat
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:10

    الرقص ليس حرام وأن تمشي المرأة أيضا عارية في الشوارع ليس حرام وشرب الخمر ليس حرام وأن ترفع المرأة صوتها على زوجها ليس أيضا بالحرام…… تحللون وتحرمون كل ما ترونه مناسب لكم يا أصحاب الشيعة لعنة الله عليكم إلى يوم الدين أما أن تأخذ إسم هارون وإسم يحيى فهذه الأسماء صعبة عليك أيها الشيعي إبحث عن من يفسر لك القرآن الكريم بالتفسير الواضح لتعرف الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام ماذا عانوا ليصل الإسلام إلينا كما أنزله الله عزوجل على المسلمين وفي الأخير تأتي أنت أيها المهرج لتحلل كل ما طاب لك حسبنا الله ونعم الوكيل…. أنشري يا عزيزتي هيسبريس من فضلك…

  • karim
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:16

    ان لله وان اليه راجعون.والله يعجز اللسان عن التعليق على هذا الكلام و المنطق.والله حتى ابليس لا يومن بهذا الكلام لانه يعرف الحق.

  • samir
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:18

    افسدوا و افعلوا ما شئتم ، موعدنا عند الله يوم الدين.

  • المهلهل
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:25

    السلام انتهى الكلام يريد أن يحرم مايريد ويحلل نا يريد ادا كانت كيفية الصلاة غير مدكورة في القرآن و أو غيرها المهم كل شخص حر فيما يفعل و نحن لسنا مجبربن على تتبعك و هده اول مرة اتعرف عليك

  • عادي جدا
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:30

    هو الحور العين لقيهن فالدنيا اش بغا كتر من هادشي، ها المحاسيد غي بانو و هما غير نص وحدة فهاد تنسيه ماشي غي فدينو… سعداتو هادا مايقول بنادم

  • السيد
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:30

    صراحة تفاجأت حسب إعتقادي لا علاقة والله أعلم من الجميع.

  • المرابطي
    السبت 17 فبراير 2018 - 10:56

    دون تطاول على رأي العارفين بشؤون الدين من الشخصيات الرصينة والمتبصرة التي نكن لها كل الحب والاحترام، أرى وجاهة فيما قاله الرجل عندما ربط لباس المرأة بالخشية عليها من التعرض للضرر أو الاعتداء… فالوسط وتحديدا خلوه أم لا من مصادر الخطر هو المحدد الرئيسي للباس بشكل عام… ويدخل في ذلك معيار نظرة سواد المجتمع وتقييمه لما هو جائز وما لا يجوز… فالمرأة عندما تقصد مكانا محافظا أو مناوئا لم تعد حرة في أن تلبس ما تريد… ولا دخل للدين في هذا التقييد لأنه قائم بحكم الواقع… الدين في هذه الحالة تجسيد لحكمة توصينا بألا نرمي بأنفسنا إلى التهلكة… طبعا كل هذا إذا افترضنا أن معيار العفة تحصيل حاصل.

  • Rajae
    السبت 17 فبراير 2018 - 11:03

    هذا حديث صحيح رواه مسلم في الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (صنفان من أهل النار لم أرهما: رجال بأيديهم سياط يضربون بها الناس يعني ظلماً كالشرطة الظالمين، ونحو ذلك، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن مثل أسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدون ريحها)، فهذان الصنفان عند أهل العلم الصنف الأول الظلمة من الشرطة وغيرهم الذين يضربون الناس بغير حق. والثاني نساء كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة: إما لأنها ثياب رقيقة أو قصيرة، اسم كسوة بلا حقيقة، مائلات عن الرشد وعن العفاف وعن الطاعة، إلى الفواحش والزنا، مميلات لغيرهن، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، فالبخت المائلة إبل لها سنامان فهي تعظم رأسها وتجعل له أشياء تعظمه حتى يكون كالسنامين للناقة، يعني تعظم رأسها بما تجعله عليه حتى يكون كأنه رأسان مما تلبده عليه من خرق ومن أشياء أخرى فهذه علامة عليهن

  • حسن
    السبت 17 فبراير 2018 - 11:13

    اليست الصور تجاوز للحدود بما أقره الله تعالى في القران الكريم

  • حميد الرباط
    السبت 17 فبراير 2018 - 11:17

    واحسرتاه على الأيام ، عندما كنا في الجامعة نلهث على أشرطة هارون يحيى لتدبر حقيقة الحياة الدنيا و الرد على نظرية الخلق ، اليوم الرجل يخون من دعموه في بدايته و ينشر لنا الفتنة ، و الفتنة أشد من القتل، هذه تجارة بغلاف الدين ، حيث كل ممنوع مرغوب يتابع من قبل الجمهور و يدخل موارد مالية مهمة من خلال عدد المتتبعين

  • ahmed
    السبت 17 فبراير 2018 - 11:49

    ان ما كنا نسمعه من تقارير هارون يحي جميل جدا لكنه يظهر انه قد تحول الى الجانب الاخر… و نحن لا يهمنا هارون يحي هذا لان الطريق الذي اصبح ماشيا فيه غير صحيح من وجهة نظرنا .. و يقولون خذ من اقوال العالم و لا تأخذ من افعاله…و يقولون كل التمرة و ارم بعظمها…..و حقيقة كان عليه ستر نفسه لكن اظن ان الشيطان قد تسلط عليه فغلبه و تبع شهواته

  • فهد من فرنسا
    السبت 17 فبراير 2018 - 11:59

    القافلة تسير والعقليات المتحجرة تُندد وكتندب.
    ديوها فراسكم، لم يجلب لنا قال فلان وقال علان إلاّ الإرهاب والتطرف والعنف والعنصرية والكراهية.

  • أميرة
    السبت 17 فبراير 2018 - 12:02

    إلى كل المعلقين. وإلى Rajae رقم 60:
    1- نتوما لي كتمثلوا مسرحية الدفاع عن الدين والأخلاق زعما راكوم نتوما لي فاهمين الدين وكاتبغيوا الله لهاد الدرجة ههههه…..و وريونا بالعمل آش درتوا لخوتكوم المسلمين:
    حنا كولنا مغاربة وعارفين البير وغطاه خلاوها المصريين، مكاين غير الحسد والحقد والكراهية والغيرة والسرقة والبغض والنميمة والغيبة والظلم والتعدو على الضعفاء وعلى الحيوانات والطبيعة……. باركا من الكذوب والنفاق وريونا المساعدات لي كتقدموا لبعضياتكوم والوقوف مع جارك فالحومة والخدمة ومع المرأة مكسورة الجناح والأطفال اليتامى والمشردين ومع زملاء ديالكوم فالخدمة، ياك مكاين غير شريهاليا نشريهاليك هههه. جامعاكوم دابا غير الغيرة على كلمة سواء مني كتعارض مصاليحكوم والله متعقلوا حتى على واليديكوم. باراكا من النفاااااااق .
    أما السيدة Rajae: راك أختي غير غايرة من دوك البنات الزين والجمال كرهتي تكوني بحالهوم؟ راحنا عيالات وعارفين آش كاين خايفا على راجلك يشوف هاد الزين كامل حيت متايقاشفيه ومتايقاش فراسك كةن فيك الإيمان ديال بصاح متغيريش ومتهضريش بحقد حيت الله ليخلق داك الزين، خاسك تسبحي لخالق الجمال.

  • لبنى
    السبت 17 فبراير 2018 - 12:05

    المسلم مصدوم مرة اخرى بهذا الظاهرة و دالك راجع لمناقشاته مع اللا دينيين و الملحدين و الربوبيين التي بنيت على العلم و التشكيك و الدليل لذالك المسكين أصبح قرآني لايت و بعدها سيصبح ربوبي او ملحد بعد نمو عقله لأن هارون المسكين كان يعتقد انه على دين قوي و صحيح و بدأ يناقش العقلانيين فتلاشا دينه الخرافي لأنه غير مبني على صح . فالزوال للخرافة حتمي و قتل آلهة الأديان مسألة لا محال العلم يضحظ دائما الخرافات فتتهاوى واحدة تلو الأخرى .

  • شاهد عصر .
    السبت 17 فبراير 2018 - 12:11

    انما لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي هي في الصدور . صاحبنا خلط وجلط واسترقع ثم استكلب واستحمر واستبغل واستحقر نفسه ياخي اريد ان اقول لك شيئا مهما : في الديانة الاسلامية وشيئ اعلم انك تعلمه : فعن رسول الله صلوات الله عليه وسلم ان كل من يحب الفاحشة في اهله فهو ديوووووتي . وقال عليه السلام اقتلو من لا غيرة له . اتدري من هو? الجواب هو الديوووووتي . حينما تشاهد زوجك تلبس البكيني والسلب وتصاحبها في الشوارع جنبا لجنب بالعربية تاعرابت تقول للانس والجن هلموا اليها هنا حاجتكم فاستمتعوا وتلددو كيفما يحلو لكم فلن احرك ساكنا انها التقدمية واننا في عصر العلم والتكنلوجيا والحرية والعولمة المباحة. انشري ياهسبريس اللهم اشهد فاني بغلت.

  • الحـــــ عبد الله ــــاج
    السبت 17 فبراير 2018 - 12:13

    فقد نجم عن هذا الفهم الخاطئ وضع بائس، يعاني فيه العالم الإسلامي من عدد لا يحصى من المحرمات والقيود والتعصب، عالم يفتقر إلى حد كبير إلى التقدم والتنمية في جميع النواحي تقريبا، ويعتمد في عيشه على القوى الغربية، التي أصبح يخضع لنفوذها بشكل علني وصريح.

  • متتبع
    السبت 17 فبراير 2018 - 12:27

    من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه اي الامورالتي لاتهمه كل واحد يديها في الجهة لضاراه الانسان لديه خصوصيات في الحياة الدكتوريلقي محاضرات الحيثي والبيتي ولعشية يضحك ويتبورد

  • المجيب
    السبت 17 فبراير 2018 - 12:56

    الكثيرون يقولون ان هذا الذي اتى به هذا المتحدث لا يجوز ولا يقبله الاسلام، وهذه وجهة نظر. اما هارون يحيى فياتي بشيئ مختلف ربما لم يتعود عليه الناس ولا يجد حرجا في ذلك من وجهة نظره كمسلم على حد تعبيره. فسواء اختلفنا مع الرجل او اتفقنا معه، الكل يعرف، المسلمون المؤمنون او التقاة الورعون، ان الحياة في الجنة هي طبعا خالية من المحرمات وما نهى عنه الله ورسوله ، وهذه الصور التي يظهر فيها هارون يحيى ما هي الا تجسيدا واقعيا ودنيويا لما يتخيله المسلم من مشاهد عن الحياة الطاهرة في الجنة التي من المعتقد انها مؤثثة بكل ما لذ وطاب من الاطعمة والشراب ومملوءة بحور العين الجميلات وباعداد كثيرة لا تعد ولا تحصى ولا يمكن ان يستفيد منها الا المؤمنون التقاة الذين لم يعصوا ربهم في الحياة الدنيا. وعلى هذا الاساس فان هارون يحيى هذا لم يقدم للجمهور الا مشهدا بسيطا من حياة البذخ في الجنة كما تخيلها ويتخيلها المسلمون.

  • maroc
    السبت 17 فبراير 2018 - 13:10

    الخبير لا يحل محل القاضي, اذا كان هارون يحيى تمكن من فك الغاز الكون بعلمه بالفزياء, فيجب عليه تعلم الفقه قبل تكلم في الاحكام

  • أميرة
    السبت 17 فبراير 2018 - 13:56

    ومن صباح ونا كنقرا فكل التعاليق:
    وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا هههههه…. ضحكتوني: زعما بغيتوا توصلوا للمغاربة لي قاشعين النفس ديالكوم لداخل باش كتهدر وخبايا الأمور في سركم وعلانيتكم بأنكم على الهدى القويم !!!!!
    زعما راكوم خديتوا داكشي لي جا بيه الرسول وانتاهيتوا على لي نهاكوم عليه!!!!!!
    كتكذبوا على راسكوم على الشعب على الله، علامن؟؟؟؟؟

  • kat
    السبت 17 فبراير 2018 - 14:34

    ما أعجبني في هذا المقال هو عندما قال الكاتب عدنان أوكتار عالم يفتقر إلى حد كبير إلى التقدم والتنمية في جميع النواحي تقريبا، ويعتمد في عيشه على القوى الغربية، التي أصبح يخضع لنفوذها بشكل علني وصريح. ماذا لو علم عدنان أوكتار أن المخزن في المغرب ينفق 14 مليار على بناء الزاويات والأضرحة
    ولا ينفقها في بناء المدارس هذا دليل على أن تخلف المسلمين بسبب حكامهم وهذا لم يفتعلوه بالخطأ بل بالعمد لأن تخلف الشعب يضمن لهم التحكم فيهم وبالتالى يضمن لهم كراسيهم.

  • محمد درموش
    السبت 17 فبراير 2018 - 14:53

    الاسلام المتشدد ساءت سمعته بسبب السعودية ثم الداعشية. الاسلام الذي سينتصر في النهاية هو اسلام المتصوفون او امثال هارون يحيى او اسلام القرآنيين
    الناس هم من يقررون اي اسلام يناسب حياتهم
    وباستطاعة الاسلام ان ياوي الجميع: القتالة والسلميين سواء

  • achddir
    السبت 17 فبراير 2018 - 15:13

    اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة

  • مـيــمـــــــــــون 1
    السبت 17 فبراير 2018 - 15:22

    السلام عليكم

    الكل يجني .. منتج عمله

  • fatiz
    السبت 17 فبراير 2018 - 15:40

    لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ما بقى غير هدا ادوي على الدين و مدور عليه غير لمقزدرة على ختها

  • عبدو
    السبت 17 فبراير 2018 - 15:53

    السلام عليكم
    الحلال بين والحرام بين
    ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

  • Omar33
    السبت 17 فبراير 2018 - 16:02

    Comment ça s'appelle ce Monsieur ?

    La femme est libre de s'habiller comme elle le souhaite au diable les aigris, les frustrés et les hypocrites

  • ملاحظ مغربي
    السبت 17 فبراير 2018 - 16:13

    بالله عليكم! ولماذا هده الغرابة لدى بعض المعلقين؟ هل نسيتم عندما زار أرذوغان القاهرة لما كان مرسي زعيم الإخوان هو الدي يحكم مصر، عندما قال له عليك بالعلمانية إذا أردتم أن تنجحوا في مهامكم..وأضاف له كذلك ان العلمانية لا تتعارض مع الإسلام.
    باختصار شديد الأتراك معروف عنهم أنهم متشبعين بالعلمانية حتى النخاع، يكفي أن تزورا تركيا في شهر رمضان وستلاحظون جيدا كيف أن العلمانية موجودة في كل مكان ومترسخة في حياة الأتراك ووجدانهم..
    من يتجول في شوارع إسطمبول أو أنقرة ي رمضان وكأنه يتجول في شواع باريس أو لندن أو مدريد حيث المطاعم والمقاهي غاصة بالأتراك منهم من يتناول غدائه في رمضان ومنهم من يحتسي فناجين القهوة والشاي ومنهم حتى من يحتسي كؤووس الجعة والويسكي والروج الأحمر ..
    الحانات والملاهي الليلة هناك شغالة 24 ساعة على 24.

    ألم تلاحظوا بأن المسلسلات التركية قد أصبحت هي المسيطرة بشدة في كل الوطن العربي، علما أنها هي الأولى من حيث المشاهدة من طرف الفتيات والنساء في العالم العربي..
    إذن الأتراك شغالين يهيؤون المجتمعات العربية للعلمانية في المستقبل القريب..

    لماذا إذن العجب والإستغراب من الأتراك…

  • عبد الوارث
    السبت 17 فبراير 2018 - 16:20

    آالشيطان واعر ويجتهد ليل ونهار كتر بينا،وقسم بربي لربي لأزينن لهم في ولأغوينهم أجمعين،وتلقاه مرافق ولاصق الدعاة أوبعيد ملخرين،للي تعرّات ولبست بيكيني ولباس très fragileلاصق فاضح متهتّك لحقّاش خلاّت دينها وقسما بالله العلي العظيم لو نورّيو هاد الصورلوالديهم يتبراوبيهم ولو نوريوهم لكاوريات يحشمو وارامايقولو.

  • ابراهيم الشعبي
    السبت 17 فبراير 2018 - 16:33

    هارون عبر عن وجهة نظر. قد نختلف و قد نتفق و لكن احترام الرأي الآخر واجب. لأنه لا أحد يملك الحقيقة المطلقة. أحيي حكمون و هسبريس على هذا الإجتهاد.

  • أمير بلا امارة
    السبت 17 فبراير 2018 - 16:41

    إيديولوجيات العصور الوسطى بدأت في التلاشي والحمد للعقل. أوووفف شيوخ الجهل والخرافة نغصوا علينا حياتنا وغيبوا عقول شبابنا، تدخلوا في كل صغيرة وكبيرة، حتى أصبحوا يجاجلون في المسائل العلمية بكتب العصر الجاهلية.
    كيف لنا أن نأخد النصيحة والقدوة بأناس كانت تتداوى ببول البعير وتوصي بغمس الذباب في الماء وشربه وتركض وراء التيقليت لقتلها وجني الحسنات بذلك.
    لاعحب أن هذه الأمة من أشد الأمم تخلف.

  • وديعه
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:19

    السلام عليكم

    ما رايكم لو نترك العلم القرءاني يتكلم !! ناخذ فرقين : فريق مؤمن نسائه ورجال باخلاق محترم ولباس محتشم كما امر الله ، وفريق ءاخر حر في لباسه واخلاقياته !!ثم نقيم تجارب على سلامة العقل والجسد والنفس !!

    فالحيوانات غطاها الله بما يتناسب مع تكوينتها في الخلق ، فما بالك بالانسان !!

    المشكلة ان البعض يظن ان حين ذكر الله تعالى هذه الاية الكريمة ..(قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) (النور:30)

    كان مقصود الناس فيها ( للفرج ) هو الجهاز التناسلي …

    رغم ان اللفظ في جذره يدل على ( الفرجة والتفرج ) …والمعنى ان يحفظ المؤمن نفسه مما يثير ( فرجة الاخرين )

    . عندما يتهتك الرجال امام النساء ويبرزون رجولتهم فليعلم من لا يعلم ان الانثى بغريزتها سوف تكون (متفرجة) على الصفة الذكورية بشكل (ساري) تكوينيا (غريزة) وهي تتبادل فاعلية احتواء (تحتويها عقلا) وتلك هي صفة (تبادلية) غرائزية لا يمكن صدها في اعماق العقل ولا يمكن وقفها لانها ان ملكت مقودا عقليا ظاهرا….يتبع

  • اومحند الحسين
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:30

    هذا هو الإسلام الذي يريده الغرب،،،
    إسلام بلا جهاد،، بمعنى إستسلام طوعي،،،
    إسلام يبيح المحظور،،،بدءا بالمرأة،،،
    إسلام يحيى هارون،،، ولما لا،،
    إسلام قارون،،،،وحنفية شارون،،وتعبد اوباما،،،

  • ahmed
    السبت 17 فبراير 2018 - 17:40

    السلام عليكم اخوتي في الله انا اليوم افتخر بكل مغربي لقد كنت سعيدا جدا بقراءة التعاليق على الموضوع اول مرة نتفق جميعا ديننا نقطة قوتنا اللهم قوي ايماننا

  • Mhamed
    السبت 17 فبراير 2018 - 18:53

    لم اكن اتفق مع كتاباته في نقد نظرية التطور. لانها لا تناقد القران في مسالة الخلق اطوارا. التطور للوصول للبشرية ثم الاصطفاء لمجموعة ادم و نفخة الروح للانسنة، لا تعارض القران.

    لكن اللن اتفق معه نظريا. اي في محدودية التحريم في القران، و ان ليس لبشر، و لو نبي، ان يحرم. الاه وحده من يحرم.
    اللباس هو عادة و ليس عبادة.

    الصور اعلاه تستفز عقل و شهوة رجال من ثقافات مثل بلدنا. لا علاقة لذلك بالحلال و الحرام. فقط ادعاء لتبرير عادات مترسخة. لكن مع التطور ستختفي.

    اللباس ليس هو العفة كما يعلم الكل.

    الاسلام يذم العلاقات الجنسية الغير مسؤولة.

    الاخلاق و القيم هي ما يؤكد عليه الاسلام و ليس اللباس و المضاهر.
    التدين الموروث عن عصور التخلف التي جاءت مع اواخر العباسيين، هي التي قلبت الامور و تشددت و حرمت مكان الله.

    مع اتفاقي مع جوهر ما قاله؛ لا اتفق مع طريقة الصدمة التي يتبناها … لكن ربما قد تؤتي اكلها مع مجتمعاتنا المتخلفة.

  • مغربي
    السبت 17 فبراير 2018 - 19:37

    إذا كانو الناس اعتقدو تلك الزجاجات الجميلة ديال العصير مشروبات كحولية !!؟ فأظن حتى تلك النساء العاريات اللي معه في الصور مجرد دمى بلاستيكية اعتقدهم الناس نساء حقيقيين !؟ هذا يسمى بالضحك على الذقون
    وبصراحة أستغرب حين أجد أناس لا علاقة لهم بالإسلام يدعون بأنهم مسلمين ؟؟

    وردا على ــ أمير بلا امارة
    حين تلتقين برب العالمين وهذا قريب لا محالة حينها ستتعرفين من الذي كان يتبع الجهل والخرافة التي ستنغص عليك دنياك وآخرتك ؟؟؟ فهل تعتقدين العري والعهر والفساد بكل أشكاله حضارة وثقافة ؟؟ لو كان كذلك لكانو الحيوانات أكثر الكائنات تحضرا وثقافة مادامو يتصرفون على سجيٌتهم وبدون أي قوانين أو احكام يتبعونها وأكيد هكذا تريدين أنت وأمثالك الحياة مُجردة من أي قيود دينية ؟؟؟

  • مسلم
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:05

    كيف لرجل يدافع عن الإسلام وتبليغ الرسالة وهو لا يعرف عن اللغة العربية التي نزل بها القرآن شيء كما جاء في تصريح له في لقاء مع قناة الجزيرة! !!!!؟؟؟
     وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ (116)  لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

  • ابراهيم
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:09

    عجيب والله السيد يتكلم باسم الدين وأنه يمد اليد المساعدة للمسلمين في اعتقداتهم الدينية ويستلهم الدلائل من القران والسنة ف الاخير يعمل عراضة ديال المتبرجات الكاسيات ويقول هذا حلال مشاء الله اوصافي

  • وديعه
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:20

    تتمة …

    ولا يمكن وقفها لانها ان ملكت مقودا عقليا ظاهرا فهي لا تمتلك مقودا باطنا لان العين تسجل قي الذاكرة ما (يحلو لها) وما (لا يحلو لها) والعين تسجل في الذاكرة ايضا ما (يرضاه العقل) وما (لا يرضاه العقل) وبالتالي فان السوء يستشري في المجتمع المسلم وهو لا يشعر حين تكون الصفات الذكورية والصفات الانثوية تسمح للفرجة (التفرج عليها) وبالتالي سوف لن تكتمل قناعات زوج عن زوجته وهو يرى اصناف (سارية الغريزة) فيما (تفرج عليه) ولن تكتمل قناعات زوجة عن زوجها بنفس الصفات الغرائزية الفاعلة ويضطرب الحال وتضيع الخصوصيات التي يختص بها كل عقل متزاوج مع حليله من كلا الجنسين وتتناثر الشهوات بـ (عدم اشباع) غرائزي بسبب تنوع مضامين (الفرجة) ويحصل سوء في صفة (السكينة) بين المتزوجين وسوء في صفة (الاختيار) عند غير المتزوجين فتصعب الخيارات وتحصل المتاهات عند كل الجنسين ..!! ولا يفلح المؤمنون وهم لفروجهم غير حافظين ..!!

    (وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ)(الأحزاب: من الآية35)

    (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ) (المؤمنون:1)

    (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ) (المؤمنون:5)

    السلام

  • Allo a adnane
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:22

    أليس هذا الكلام مثل كلام السامري في عهد موسى عليه السلام
    وهارون اليوم قبض هذه القبضه وسولت له ونفسه اللهم اهدينا

  • مغربي وكفى
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:43

    يبدو أن القرآن الكريم تُرجم مُحرف تماما للغة التركية ؟؟؟؟؟!!! وإلا لما كان إسلام الأتراك بعيد تماما عن تعالم الاسلام الحقيقي
    وإلا لما قال ما قاله هذا الرجل عن الله والرسول وهم براء من كل ما قاله من أباطيل وأكاذيب

    والأغرب من هذا كله هو قوله بأن ما يقوم به من نشر للرذيلة والمنكر بالنسبة له يعتبر عونا ويدا مساعدة لنشر دين ودعوة رسول الله !!؟

    مشكلة هذا الشخص وغيره من العلمانيين الذين أغوتهم الدنيا بمفاتنها أنهم يعتقدون أن الله سبحانه وتعالى حين خلق هذا الكون خلقه لكي نرقص ونغني ونزني ونشرب الخمر ونأكل أحسن المأكولات ونلبس أحسن الملابس ونعيش في أفخم المنازل ونسوق آخر موديل للسيارات وووووو يعني أن نعيش لدنيانا فقط وننسى الهدف الحقيقي الذي خلقنا الله لأجله لأنهم يجهلون أننا خُلقنا لنعبد الله ولاتباع تعاليمه كما أرادها سبحانه وتعالى وليس كما نريدها نحن

  • كريم
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:52

    " لا يقلدن أحدكم دينه رجلا ، فإن آمن آمن وإن كفر كفر ، وإن كنتم لا بد مقتدين فاقتدوا بالميت ، فإن الحي لا يؤمن عليه الفتنة "

  • أيت الغربي
    السبت 17 فبراير 2018 - 20:53

    ان التعليقات تطهر لنا من نحن , لو كنا نحكم لحكمنا عليه باالأعدام. و الحمد لله أننا لا نحكم.
    لو كنا نحكم لأعدمنا 90 بالمائة من العالم الاسلامي.
    ونكون قد تفوقنا على هتلر

  • معلقة
    السبت 17 فبراير 2018 - 23:20

    لم أرى تنمية فيما تدعيه سوى في مؤشرات و صدور النساء من حولك. الله يرد بيك راه عماتك الدنيا

  • إلى رقم 65
    السبت 17 فبراير 2018 - 23:31

    يا أختاه اتقي الله
    المرأة التي تعقبين عليها لم تكتب إلا ما قال الله و رسوله
    كما أن تعليقك غير مفهوم ، هل نترك الدين لأن بعض المسلمين لا يطبقونه ؟
    أنت تتهربين و تناقشين قضايا بعيدة
    اعلمي أن الحجاب فرض على كل امرأة مسلمة
    و أننا غدا أمام الله سنحاسب فرادى
    و ليس جماعات كما توهمين نفسك
    النساء اللواتي تدافعين عنهن راقصات
    كما يقول المغاربة "الزين كيحشم على زينو"
    من الواضح من خلال تعليقك أنك متبرجة
    و على فكرة اعلمي أن هذا الرجل يحيى هارون يؤمن بعقيدتي الحلول و الاتحاد الباطلة
    كما يؤمن بما يسمى وحدة الأديان
    من فضلك يا هسبريس انشري

  • حلا
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:35

    ههههه مضحك والله.في بعض الصور الحضور نسوي مائة بالمائة.وفي صور أخرى العكس الذكور فقط.زعما أشنو ماكاين اختلاط باغي يبين لنا بأنهن محترم جدا جدا جدا…ههه.كل مرة يستفرد باستقبال مجموعة متجانسة.حلال عليه هو فقط يدخل بين النساء ويغرق بينهن يمكن كيعتبر راسو منهن فلا حرج.أو كأنه يقول حمل والله ما أنا بذئب ولاتحرك في تلك الكاسيات العاريات أي شهوة.وما محل تلك المحجبات بهذه الحفلات المشبوهة.مافهمت كيف يفكر هذا الشخص.حقيقة عيش نهار تسمع أخبار.

  • تبرير القوادة
    الأحد 18 فبراير 2018 - 09:42

    فليقل هارون هذا ما يشاء، ونحن نسأله، كم تكلفه نفقات أكل وشرب ولباس ومكياج وفوطات الحيض التي تحتاج إليها عشرات النسوة التي تحيط به ؟
    ومن أين جاء بهن ؟ ولماذا يجمعهن ؟
    ثم بعد ذلك، من الأصدق قول هارون، أم قول الله تعالى : [ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ] – النور 31

  • محمد بعزيز
    الأحد 18 فبراير 2018 - 10:17

    ان نبينا (عليه الصلاة والسلام) هو الأكثر مثالية في تطبيقه للقران الكريم. أمضي حياته كلها في الامتثال للقرآن الكريم وطاعة الله عز وجل وهو أفضل قدوة للمسلمين.
    جميع أقواله وأفعاله هي من دون شك متوافقة تماما مع القرآن الكريم، وبعضها ما زلنا نقرأه ونتداوله في وقتنا الحاضر.
    بعض أقوال النبي عليه السلام، والمعروفة باسم الأحاديث، هي فعلا تنتسب بوضوح إلى نبينا (عليه الصلاة والسلام) وجديرة بالثقة تماما نظرا لأنها تعكس ممارسات القرآن.
    بعض الأحاديث التي تشير إلى نهاية العالم على وجه الخصوص لم تتغير قط وهي تنبئ بالأشياء غير العادية التي ستأتي في المستقبل.
    لقد تحققت هذه الأحاديث، واحدا تلو الآخر، في عصرنا.
    نبأتنا هذه الأحاديث، قبل 1،400 سنة، بالأحداث التي لن تحدث إلا مرة واحدة في التاريخ البشري، مثل مجيء مذنب لولين ذو الذيل المزدوج، واحتلال أفغانستان وحرب العراق وهجمات 9/11
    ولذلك، فإن الأشياء التي تنبأ بها نبينا (عليه السلام) هي قيمة جدا بالنسبة لنا، ونحن بحاجة إلى اعتبار الأحاديث الجديرة بالثقة كما كبشرى وبركة، ويجب ألا نتجاهل اي منهم.

    …/… تابع

  • محمد بعزيز
    الأحد 18 فبراير 2018 - 11:40

    القرآن هو، في حد ذاته كافي تماما لكل مسلم. كما يخبرنا الله عز وجل، سيتم استجواب كل مسلم حول علاقته بالقرآن. المشكلة الحقيقة في بعض المجتمعات الإسلامية هي أنها قد تخلت عن القرآن واعتمدت الأحاديث الملفقة بدلا من ذلك. إن الفهم التقليدي المتعصب القائم على الخرافات الذي يعتبر النساء كنصف كائنات، ويُحرم الموسيقى، واللوحات الفنية، والنحت هو السبب في تصاعد الإسلاموفوبيا في الغرب، إن نظام الدجال يشجع على هذا الفهم الخاطئ، لأنه يساعده على تشويه صورة الإسلام الحقيقي، ونشر الإسلاموفوبيا. ويستغل الدجال هذا الفهم السائد في العالم الإسلامي عامة وفي الشرق الأوسط خاصة لإبادة المسلمين. ولذلك علينا العودة إلى الإسلام المُبيّن في القرآن الذي يعني الحب والاحترام والمودة والحماية تجاه جميع المعتقدات والآراء، ويشجع الديمقراطية، ونشر حرية الأفكار. في ظل إسلام القرآن، تكون الناس متعلمة ومثقفة، ومنفتحة، وتحترم أفكار الآخرين، سعداء، يطمحون نحو الأفضل، متطورة، ذات جودة عالية، متفائلة، وتهتم بالفن والعلوم والحب والصداقة. لا يوجد في إسلام القرآن كراهية أو تعصب أو صراع أو قتال، استبداد، تعسف، تهديد، تعاسة غضب أو حرب

  • مواطن مغربي حر
    الأحد 18 فبراير 2018 - 12:01

    في كل زمان يظهر قوم يشذون عن الحقيقة و الفطرة السليمة …
    ففي العهد اليوناني ظهر السفسطائيون ليلوثوا الفكر الفلسفي الاغريقي التليد ،و يشهوا صورته البراقة فتصدى لهم أهل الإختصاص سقراط و خلفه أفلاطون و آرسطو ..
    و في العهد الإسلامي الأول ظهر مسيلمة الكذاب ،ليشوش على الوحي المجيد المبين ،فباءت محاولته اليائسة بالفشل ،و خسء و خسئت دعوته …
    وعبر التاريخ تظهر هذه الفرقعات لكن سرعان ما تختفي لضعف حجتها وبرهانها .
    و الطبيعي أن أهل الإختصاص هم الأولى بالرد على هذا الرويبضة ،و لو أن ما يقوله و يدعيه مردود عليه بأسهل الأدلة و أيسرها ،بل أن ذلك قد يفقهه تلميذ في الابتدائي ..
    وربما كثرة الاهتمام بهذه الفرقعات هي التي تعطي لهم شيوعا ،و يكون هذا غالبا مبتغاهم لتحقيق شهرة لم يقدروا ان يحققوها بالأمور و الأعمال الصحيحة .

  • متصل
    الأحد 18 فبراير 2018 - 18:14

    و الله رأفت لحالك فهو يحزن كثيرا
    اسأل ان يشفيك مما ألم بك
    و ان يلهمك رشدك و يعيدك من شر نفسك

  • BOUJAMAA
    الأحد 18 فبراير 2018 - 23:29

    اذا كان الاسلام هكذا فسوف يدخل اليه المسلمين والمسيحيين واليهود افواجا افواجا

  • احميدة
    الإثنين 19 فبراير 2018 - 12:16

    السلام عليكم .باينة هاد المخلوق ممعمقش في القران

  • Ben sghir
    الإثنين 19 فبراير 2018 - 12:51

    الرجل قرآني من الدرجة الاولى أي ان الاسلام هو القرآن اما السنة فلا. وهذه نتيجة حتمية لمن فرق بين الوحيين في الاسلام!!!. أن يأتي بالعجب العجاب

  • khalid
    الثلاثاء 20 فبراير 2018 - 09:52

    اذا كان السيد المحترم هارون يحيى يفهم الدين بهذه الطريقة فهذا شأنه.. انا احترمه و احترم ما يقول سواء كنت متفقا معه او لا … و هذا كامل ثانوي في الدين : اصل الدين هو العدالة ! و ليس هذه الامور الثانوية.. و كل له الحق ان يفهم ما يشاء في الدين ، الله وحده اعلم بنوايا كل احد !

  • ابو بلال الخرساني
    الأربعاء 21 فبراير 2018 - 01:27

    الاسلام وصل…الى الحضيض…هذه هي بداية النهاية ل1400 سنة من الجهل المقدس.

  • شيشاوي
    الثلاثاء 13 مارس 2018 - 09:45

    الحمدالله الحلال باين والحرام باين

  • رشيد
    الثلاثاء 13 مارس 2018 - 22:37

    قال الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه و سلم في حديث طويل " …. الا اني اوتيت القرآن و مثله معه " ابحثوا عن الحديث و ستجدون أنه يتحدث عن أمثال هؤلاء … ثم هذا الرجل يقول إنه ليس عالما ولا فقيها ولا داعية فمن يكون يا ترى …

  • ELHOUROU
    الأربعاء 24 أبريل 2019 - 06:26

    قال تعالى : ( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/31
    هذا دليل صريح من القرآن على وجوب الحجاب و غض الأبصار ، و مع ذلك أسأل هذا السفيه كيف هي صلاتكم !

  • ابن الاسلام
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:07

    الكل يعلم البيئة الذي ترعرع فيها الذي يساعد الاسلام و نشره هي بيئة علمانية.
    شكرا لما قدم من مساعدة.
    ووهناك حسن الخاتمه الذي يعيشها نسال الله له الهداية و جميع من اصبحوا في تفكيره
    الجدال معهم صعب
    ننصح بعدما متابعته في عهده هذا و مايبث من فكر
    سيء و دمار للأجيال القادمة
    نبرء نفسنا من فعله و تصريحاته هذه
    حسبنا الله و نعم الوكيل
    انالله و انا اليه راجعون

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات