منظمة تدين هجوم فرنسا على "مشاعر المسلمين"

منظمة تدين هجوم فرنسا على "مشاعر المسلمين"
الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:32

أدانت منظمة التعاون الإسلامي اليوم الجمعة “استمرار هجوم فرنسا المنظم على مشاعر المسلمين بالإساءة إلى الرموز الدينية “.

وقالت الأمانة العامة للمنظمة، التي تتخذ من جدة مقرا لها في بيان لها اليوم إنها “تابعت استمرار نشر الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، مبدية استغرابها من الخطاب السياسي الرسمي الصادر عن بعض المسؤولين الفرنسيين الذي يسيء للعلاقات الفرنسية الإسلامية ويغذي مشاعر الكراهية من أجل مكاسب سياسية حزبية”.

وأكدت المنظمة أنها “ستواصل إدانة السخرية من الرسل عليهم السلام سواء في الإسلام أو المسيحية أو اليهودية، معبرة مجددا عن “شجبها لأي أعمال إرهابية تُرتكب باسم الدين”.

وكانت المنظمة التي تضم في عضويتها 57 دولة مسلمة – قد أدانت في وقت سابق “الجريمة البشعة” التي ارتكبت في حق المواطن الفرنسي صامويل باتي.

وأشارت إلى أن “ذلك ليس من أجل الإسلام ولا قيمه السمحة، وإنما هو إرهاب ارتكبه فرد أو جماعة يجب أن تتم معاقبتهم وفق الأنظمة”، إلا أنها في الوقت ذاته استنكرت أي تبرير “لإهانة الرموز الدينية “من أي ديانة باسم حرية التعبير.

وشجبت المنظمة “ربط الإسلام والمسلمين بالإرهاب”، وحثت على مراجعة “السياسات التمييزية” التي تستهدف المجتمعات الإسلامية وتسيء لمشاعر أكثر من مليار ونصف المليار مسلم حول العالم.

‫تعليقات الزوار

51
  • khaald
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:40

    الإسلام دين سلام دين اكرمنا به رب العالمين ورسول الله أكرم خير خلق الله…و نقول لماكرون بالدارجة( ما عممممر الرفيسة تزكا في كرش الكلب) ستكون عاقبتك مدلولة

  • Oussama
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:42

    خطاب الكراهية الذي يقوم به ماكرون تجاه المسلمين سيوقد نار الفتنة وييؤدي لمدابح تجاه من يأخذون هذا الخاب على محمل الجد.
    هذا الرئيس أثبت مرات ومرات أنه لايفقه أي سيء في السياسة, يعتقد أنه يسير شركة.

  • مُــــــــواطنٌ مَغربِي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:47

    ولماذا هذه المنظمة لم تقل شيئا عندما بعثت برقية تعزية في مقتل ذاك المدرس. بلا شك كان صغطا من الدول الإسلامية الكبرى مثل باكستان وإيران وإندونيسيا وتركيا للعودة مرة وإدانة تلك الاستفزازات الفرنسية تجاه المسلمين رغم عدم ذكر الأمين العام للرابطة

  • كريم
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:50

    أنتم من يجب عليكم مراجعة كتب الثرات الإسلامي وتنقيتها من جرائم التحريض على القتل وسفك الدماء الموجودة فيها لأن هاته الكتب بارهابها هي من تسيء للإسلام وليس غيرها وخير مثال داعش تطبق المكتوب فيها بكل حذافره أما الله يقول إلا كان مجلس كايهضر على الرسول صلعم أو عن آيات الله بالخايب نوضوا نبدلوا ساعة بي أخرى حتى يبدلوا الحديت وماقالش لينا نقتلوهم وهذا هو الدين الذي أمرنا به الله وغير ذلك فيسمى تعدي على إختصاص الله لأنه هو من لديه الحق أن يعذبهم إن شاء ويعاقبهم وليس نحن

  • مواطن غيور1/
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:51

    السلام عليكم
    للدين يتساءلون عن سر هجوم ماكرون و الآلة الإعلامية الفرنسية ضد الإسلام و المسلمين؟ إليكم الجواب.
    فرنسا مقبلة قريبا على انتخابات تشريعية و رئاسية، و حزب ماكرون في ضعف شديد خصوصا في مسألة قضية محاربة كوفيد، و البطالة المرتفعة و الديون القياسية، و الفضائح السياسية و القضائية لوزرائه.
    و لاستمالة الموصتين على اليمين المتشدد و حزب لوبين العنصري، أصبح الإسلام حائطه القصير، و وجد أن المسلمين انتهت غيرتهم على دينهم، و تستباح نسائهم و بالسكاكين في الشارع و لا مدافع عنهم.
    إدا كان المسلمون لم يجدوا من ينصرهم، فماكرون لا يعلم أن للإسلام رب يحميه!

  • سكفاندري
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:52

    أين هو تنديد و رد الحكام العرب على تصريحات هاذ المراهق ماكرون. أين هو رد الدولة المغربية ( إلى تخاف امارة المؤمنين على ثاني أكبر جالية في فرنسا من الاسلاموفوبيا و العنصرية و …) ؟ Silence Radio …. ههه الخوف الرعب … انها الحماية في القرن 21.

  • مراقب
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:54

    ماكرون نموذج للشعبوية الغبية وغير المسؤولة، نموذج للعجرفة والتحدي الفارغ من المضمون. إذا كان يدافع عن العلمانية فهذه ليست العلمانية بل هذا تحيز ضد دين معين، ليس حيادا بل تورط لماذا تحاكم فرنسا من ينتقد اليهود؟ لماذا تمنعهم من الظهور في الإعلام وتشوه سمعتهم؟ لماذا يميل المثقفون الفرنسيون الأكثر رواجا في الإعلام أو النجوم إلى الصهيونية وإسرائيل

  • Abdelhak
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:54

    لن يستطيع أحد أن ينال من عظمة الإسلام حتى ولو اجتمع الجن والإنس. السياسيون الفرنسيون أصبحوا يخافون وبشكل كبير ان تصبح فرنسا دولة مسلمة وهذه هي الحقيقة التي ترعبهم. ويحاولون الإساءة لأعظم شخصية في تاريخ البشرية ولكن هيهات هيهات.

  • abdou
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 22:59

    الرئيس الفرنسي ماكرون يكره الإسلام و المسلمين ويسيئ إليهم لانه بكلمة واحدة علمانيا فماذا سننتظر منه الا الحقد و الإساءة الينا و الى ديننا الحنيف

  • متتبع
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:00

    الرؤساء والملوك والوزراء ورجال المال العرب والمسلمين والافارقة يشترون قصورا وفنادق وشقق ويستثمرون في فرنسا ويعالجون فيها ويقضون عطلهم فيها رغم أن رؤساء فرنسا يذلوهم ويسخرون منهم كل مرة, لان فرنسا تعرف كل اسرارهم وتسيرهم لمصلحتها, وايضا تستغل المعاهدات الموقعة شرط الاستقلال لابتزاز الدول واستغلال خيراتها.الوحيد في العالم الذي يتكلم وينتقد فرنسا وغيرها هو اردوغان.
    قال تعالى: "انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون" صدق الله العظيم.

  • فؤاد مودي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:05

    كيف ارى فرنسا من بعيد؟ الصورة هي اننا امام ناس مبرهشين بزاف و فيهم وقاحة و جرأة و صلافة و تكبر لا سيما فيما يتعلق بكل ما هو افريقي او مستعمر قديم – اذ لا تزال نفس الصور و الكليشهات و الاحكام المسبقة على كل ما هو غير ابيض بحيث ثمة عدم احترام و استفزاز يومي و احتقار و الاعلام و الكل هناك و منذ زمن قديم ليس له شغل يلهيه سوى المسلم و استمرار استفزاز المسلم – و المسلم ليس هو من يمارس شعائره بل كل ما يتم الى المسلم بصلة و لو بعيدة: حتى و اندمجت و اثقنت الفرنسية و الثاقافة الفرنسية و شربت الخمور و رقصت في الملاهي و اكلت لحم الخنزير و دخلت الكنائس و تزوجت من فرنسية اصلية و ولدت معها اولاد الخ- فدوما تبقى مسلما – اي اجل مسلما بكل الكليشيهات السلبية التي يحملونها- اذن ثمة مشكل فرنسي فرنسي يتعلق بالعقلية و الذهنية و بالسياسة حيث يسلبون الاخرين كل شيئ من لغة و دين و ماضي (في الاخير من اجل لا شيئ)- بخلاف دول اخرى حيث لا مشكل لهم مع الديانات الاخرى ابدا بل العكس يعجبهم ان تكون اصيلا وفيا لذاتك و لدينك بل ان الفئات الدينية مهمة تساعد على الضبط و الادماج عكس فرنسا و من هنا الاصطدام الدائم مع الاخرين

  • %%%%
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:06

    Mr Macron a commencé sa compagne électorale en attaquant l islame surfé sur la vague de marine le Pen et gagnez qlq voix d extrême droite. . il avance en zone trouble et risque de de mètre a dos les pays de l orient dont l argent aide justement a tenir debout . c comme se tirer une balle dans le pied .

  • رضوان
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:07

    لا تكفي الادانة.توجد لجنة حقوق الانسان تابعة لهذه المنظمة التي لديها مديرية معنية بقضايا الجاليات المسلمة وسبق لها ان طلبت بقانون اممي يمنع الاساءة للاديان وتم ذلك عام 2011. الان يلزم على هذه المنظمة ان تطالب بتفعيل هذا القرار ليصير ملزما.

  • على سلامتكم..
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:08

    وأخيرا فقتوا من سباتكم العميق… لم نعد ننتظر منكم شيئا حتى ابسط عبارات الشجب.. عودوا للنوم كاصحاب الكهف أما الإسلام فله رب يحميه.

  • إلى : تراث حمال أوجه
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:08

    ولماذا اعتدي على هذا المدرس..من دون المدرسين الفرنسيين الآخرين؟
    ماهو السبب….؟؟؟؟
    Il n'y a pas de fumée sans feu
    أظن أن هذا المدرس لو احترم معتقدات تلاميذته المراهقين دون تمييز لما حصل للأسف ما حصل.

  • مسلمة
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:11

    ردا على اهانات فرنسا ادعوا الى مقاطعة جميع المنتجات الفرنسية حتى تعتذر للاسلام والمسلمين

  • الله يرحم جاك شيراك
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:13

    اسوء رئيس فرنسي لا كاريزما لا دبلوماسيه لم يضلموه اصحاب السترات الصفراء كلامه وعنصريته هي من قتلت الاستاذ الضحية

  • ايوب
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:14

    المقاطعة تم المقاطعة لسلع الخنزير الفرنسي . لكل مسلم عربي حر . هذا سلاح الشعوب الاسلامية . والله ولي التوفيق .

  • rme1974
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:18

    pour combattre macron il ya q une solution. boycotter les produits français et arreter les commerces avec la france surtout les pays du golfe et vous allez voir les résultats.

  • الحسين
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:19

    العيب ليس في فرنساانما العيب فينا كمسلمين
    والله لو اساء احد الفرنسين صحافيا كان او اي مسؤل عن الديانة اليهودية.او اليهود بصفة عامة بحجة حرية التعبير لحاكموه اليهود. في عقر داره هناك في فرنسا .

  • اللهم صل وسلم على نبينا محمد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:22

    اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه

  • rachida
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:22

    إلى المعلق متتبع.ليس فقط الرؤساء والوزراء وحكام العرب والمسؤولين الكبار من يذهب إلى فرنسا لطلب ودها للاستثمار فيها بل الشعوب العربية كلهم من صغيرهم لي كبيرهم يطلبون ود فرنسا كذلك ويتمنون العيش فيها والدليل كثرة الحريك والهجرة السرية والغير الشرعية وحتى قوارب الموت لم تفلت منهم. إمتطوها أيضا للوصول إليها أم أنك لا تقرأ الاخبار جيدا.بدون أن نذهب بعيدا.أخرج فقط للشارع وقم باستطلاع وأسأل الناس فسوف تجد الكل يقول نعم يريد العيش في فرنسا ومنهم كذلك من حاول مرارا وتكرارا وقدم الأوراق لقنصلياتها وقوبل بالرفض ورغم الرفض يحاول مجددا.فلا نغطي الشمس بالغربال اذن ونديروا فيها النفخة على والوا

  • عابر
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:23

    {وَلَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى}
    هل لدينا شك في قول الله
    الا مسيروا العرب والمسلمين من هم لا يهمهم الا مناصبهم ولا يستطيعون الرد عن اي كان يستهزء بدين الله ورسوله

  • Samir
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:27

    منذ بدء حملة مقاطعة الدانمارك في 2005 والمسلمون من مقاطعة الى مقاطعة.مقاطعة أمريكا ثم هولندا ثم الصين والان فرنسا وغدا اليابان او ألمانيا ونسوا دورهم الحضاري الذي يجب أن يطلعوا به بين الأمم كما كانوا في السابق.امة ناهضة بالعلم والابتكار والعمل بكل حرية كما كانت فاس وقرطبة وبغداد و غيرها. اما غوغائية الإخوان المسلمين و من والاهم فهدفها خدمة الغرب أكثر من خدمة الإسلام بجعل المسلم متخلفا عن ركب التطور خاضعا وخننعا لسلطة استبدادية كهنوتية هدامة ترمي به في الهاوية لا يقوم بعدها ابدا

  • وامعتصماه...
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:32

    …مع كل الأسف الشديد هده هي نتيجة التشردم الدي وصلت اليه الامة العربية والإسلامية ، لو كانت على كلمة وإستراتيجية موحدة واقتصاد موحد لما تجرا احد ان يسيئ اليها ويحط من قدرها ويدوس كرامنها وينعتها باردل الصفاة… رحم الله الشافعس حينما قال:
    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ☆ رقصت على جثث الأسود كلاب.
    لاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها ☆ تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب.

  • محمد...
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:38

    الدين الإسلامي لا يحرض على الكراهية من يحرض عليها هم غير مسلمين والمسلم الذي لا تاخده الغيرة على بلده ودينه ورسوله فهو ليس مسلما حقا بل منافق مثله مثل مكرون وغيره وهم ليسوا أعداء المسلمين بل أعداء الدين الإسلامي وأما المدرس لو لم يسيء إلى رسول الإسلام ما وقع أي شيء ولكن هل هو يعلم الدروس والأخلاق أم مواعظ في كراهية الاسلام حقا ليس من تلقاء نفسه بل كان مدفوعا لذلك اما مكرون هل له الجرءة أن ينكر الهولوكوست لليهود لو تحدث عنهم مثلا في الصباح لارغم هو وزوجته وحكومته وحاشيته بالاعتذار مساء وتقبيل ارجل اليهود طالبا عطفهم ورظاهم لكن خلاصة القول : الكفر ملة واحدة كما قال تعالى: لن ترظى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم صدق الله العظيم

  • هشام
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:46

    في هده الحالة على الامة الاسلامية التوقف عن استفزاز مشاعر مليار هندوسي واحترام الاله " كرشنا " بالتوقف عن قتل الأبقار و اكل لحمها

  • ولد حميدو
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:47

    هدا عمل المخابرات اما ماكرون فينفذ التعليمات
    و لكن لنكن واقعيين فالمغاربيون يحلمون بالهجرة لفرنسا و يطالبون بمقاطعة منتوجانها و كدلك هل نلوم مسيحيين بينما مغاربة و من دول اسلامية فيهم مثقفون و فنانون اساءوا للرسول و لم تتم متابعتهم

    حسب رايي فرنسا تخاف من اعتناق مواطنيها للدين الاسلامي فلا يمكنها ان تحتاط من الاسمر و الاشقر

  • بوشتة ايت عراب
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:55

    On peut résumer cette situation dramatique de la manière suivante :
    -deux extrêmismes qui se rencontrent et qui se tuent : le soi-disant laic et le soi-disant islamqie
    les deux sont dans l'erreur et la vie a eu raison d'eux
    -le laic : il croit qu'il a affaire à une religion immuable – la solution parfaite et le techétchène croit qu'il a à faire à une religion immuable, et à la solution parfaite
    اننا امام التقاء تطرفين واصطدما فكان موت كلاهما- التطرف اللائكي الفرنسي المهبول المطلق الذي يؤمن انه الحل السحري و ان اللائكية دين او امر منزل و كأن الشعوب الاخرى تعيش في حيص بيص و ان فرنسا تغلبت على البطالة و الفقر و اللامساواة و العنف الاسري و الاغتصاب و مشاكل السكن و الاقتصاد الخ و التطرف الاسلامي الذي يعتقد انه الافضل و يمتلك الحقيقة المطقلة- و هذا مخالف لسنن الكون و لما يجري في دوائر دينية اخرى الخ-
    في دول اخرى لا يشتغلون بلباس الاخرين و لا يفرضون على المرأة ان تلبس لباسا يعري اعضاء الجسد و مفاتنه بعكس الفرنسي الذي لا يتحمل ان تكون المرأة محتشمة و تمتلك جسدها و هذه نظرة ورثوها عن الاقطاع

  • رأي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:56

    فرنسا تعاني اقتصاديا و فيروس كرونا خرج عن السيطرة بها، لهذه الأسباب تلهي الرأي العام بهذه الحملة الغير موفقة ضد اىمسلمرن

  • * إلى 3
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 23:58

    * إلى 3
    * لا للإرهاب ، لا للفتنة ، لا لإزهاق الأرواح بصرف النظر عن العرق أوالدين
    أو….
    * إنما ذلك الفرنسي هو الذي أجج نار الفتنة ، فالبادئ أظلم ، يجب أن تُحترَم
    مشاعر الناس .
    * أي حوار يكون في العقيدة أو الجنس أو العرق ، يجب أن يكون هادئاً
    مُجانِباً للسخرية و الإستهزاء ، لكي تُحترَم حرية التعبير و حقوق الإنسان ،
    و ليس الترامي على أعراض الغير . ذلك الفرنسي ، ماذا كان ينوي إيصاله
    للعالم من خلال رسوماته (زعما بطل واعر) ، لقد جنى سيئات عمله ، لأنه
    لم يحسن التصرف و لم يحسب العواقب . الهم كل الهم أولئك الأبرياء الذين
    ذهبوا و يذهبون ضحية هذا العمل المشين .
    * كل واحد فينا يتصور عملاً ما ، و لكن حساب العواقب تمنعنا من القيام به .

  • mustaphaben
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:10

    لا ماكرون لاغيرو يقدر يمس الرسول صلى الله عليه وسلم بالرسوم أو بشئ آخر لأن الله عز وجل زكاه من فوق سبع سماوات ،وليكن في علم كل من يريد المساس لرسولنا الكريم مثله كالذي يريد أن يتفل على الشمس في عليائها ليطفئها وهل يستطيع ذلك؟ اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

  • belamri
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:11

    هذه المنظمة لم نسمع عنها كلمة واحدة عندما تم تفجير كنائس الأقباط بمصر ولم نسمع عنها عندما قام الدواعش بسبي الأيزيديات وبيعهم في سوق النخاسة. ولم نسمع عنها كلمة واحدة تدين بوكو حرام.

  • ولد حميدو
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:19

    عندما وقعت عمليات ارهابية بفرنسا بالتفجيرات او بالرصاص او الدهس او باستخدام السلاح الابيض فلم تتهجم فرنسا على الرسول بل ادانت دلك اما ان تصل الامور لقطع الراس فاعتبرت دلك اهانة لها و خصوصا من طرف مجنس وفرت له اللجوء و الحقوق فلو وقعت لفرنسي في دولة اخرى فسيتقبلون الامر الواقع و لكن في عقر دارها فلا يمكن ان نعالج خطا استاد بجريمة لا يتقبلها اي احد

  • حفصوصة
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:22

    فلنترزن في التعليق ولنقل ما قال ربنا عز وجل < لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم > لن ولن يهزم الاسلام وستبقى رايته خفاقة مخيفة لهم عبر العصور والأزمان والأماكن وهذا في حد ذاته نصر للمسلمين فلا داعي للتهور.

  • makhnokh
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:28

    الدين هو دين الاسلام كلما اساؤو اليهي الا وكبر وزاد الانتشار لأنه دين الحق محمي من عند الله اما الصليبيين لهم دينهم ولنا دين ولا يجب عليهم المساس بالاسلام ابدا .لماد المسلمين لا.يسيء لدينهم.و يؤمنون.بجميع الانبياء والرسل والكتب اما فرنسا يجب عليها ان تحترم الدين الاسلامي والمسلمين ولا تسيء الى نبيءنا محمد صلى الله عليه وسلم اللدي بعته الله للبشريا جمعاء وجعله الله نور في السماوات والارض .فرنسا تاكل وتنعل تاكل خيرات المسلمين وتنعل دينهم

  • فرنسا الصهيونية
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:29

    يجب اخد موقف رسمي من الجهات الرسمية العليا اتجاه فرنسا لانها تطاولت على مقدسات الامة كما يجب مقاطعة المنتجات الفرنسية

  • الثرات حمال الأوجه
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:31

    إلى صاحب التعليق السادس عشر حتى لو افترضنا جدلا أن هذا الأستاذ أعاد نشر الرسوم التي تعتبر مسيئة لمحمد فهل هذا يجيز جز رأسه أيها الأغبياء .؟ الأفكار تحارب بالأفكار وليس بالقتل غيلة وغدرا .

  • خديجة
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:55

    المقاطعة لمنتوجات الفرنسية نصرة لنبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم

  • miloud Madrid
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:58

    اسمع يا ماكرون الرئيس الفرنسي انت ومن معك من اتباعك لن تستطيعون القضاء عن الإسلام ولن تضر الله والرسول صل الله عليه وسلم أبدا وويل لكم يوم الحساب

  • Antimakron
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 01:12

    اسالوا الشعوب والتا يخ البعيد والقريب تجدون اياديهم ملطخة بدماأ البرياء ومتاحفهم مملوءة بسرقه الاثار و بجماجم الشهداء تلك هي بلاد النور.. بالامس كانت تقام المحارق لكل من لا يعتقد عفيدتهم التاريخ يذكر ما فعلوه في البروسيستانت. وغيرهم من الاقليات….مكرون تقمص قميص اليمين المتطرب وفلسفته لاجل انتخابه مره اخري ليس له ما يقدمه هذه المره لشعبه من وعود . الا حربه هذه ……..انتظروا المزيد….

  • amine
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 01:23

    نقف دائما عند نودين و نستنكر فقط وفينك يا عمر بن الخطاب ماتو الرجال اخرهم صدام حسين ولنا في اردوكان بصيص من الامل

  • عثمان الفنان
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 02:08

    يجب مقاطعة فرنسا ومنتوجات فرنسا وكل ما هو فرنسي، نصرة لحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

  • ماجد واويزغت
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 02:52

    أدعو جميع المغاربة إلى مقاطعة المنتجات الفرنسية نصرة لنبينا محمد صلى الله عليه و سلم

  • rmilat mohamed
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 03:22

    وماذا عن الجراءم والمجازر الارهاب الفرنسي المسيحي وقتل مليون شهيد في الجزاءر يامكرون

  • محمد
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 04:24

    هدو باقين كيستغربو… و مقدروش يسميو بالسميات…
    ""  استغرابها من الخطاب السياسي الرسمي الصادر عن بعض المسؤولين الفرنسيين الذي يسيء للعلاقات الفرنسية الإسلامية ويغذي مشاعر الكراهية من أجل مكاسب سياسية حزبية"""

  • سمير
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 07:26

    انتم تريدون خلط الاوراق وتأويل الاقوال.
    ماكرون ياساده لا يحارب الاسلام ولا اي دين اخر في اي مكان. وانما يحارب من يأكل الغله ويسب المله وما اكثرهم ومن يهددون امن بلاده وامن مواطنيه داخل فرنسا اكرر داخل فرنسا.
    وفي كل حال ماذا تفعلون في فرنسا وفي الغرب عموما وانتم تعلمون علم اليقين انكم غير مرحب بكم وغير مرغوب فيكم.
    اين هي الكرامه وعزه النفس والكبرياء. هذا هو الموضوع.
    اما المنظمه هذه كان عليها بالأحرى حث المهاجرين المسلمين على التوجه للعيش في البلاد الاسلاميه الغنيه اي في بيئه ملائمه لهم بدلا من ان تلوم الفرنسيين الذين لا تجمعهم بهم اي شيئ.

  • yassine benfkir
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 09:54

    لمذا المسلمين سقطو في فخ هذه الرسومات نحن نعرف ذيننا اكتر منهوم. يستفزوننا فقط بهذه الرسومات التى لاتساوي شيا. لاحذ يستطيع ان يضع صورة لنبيناء محمذ صلى الله عليه وسلم.

  • مغربي عاقل
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 10:49

    Boycott les produits français

  • mohasimo
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 14:02

    خطر العلمانية على جميع الأديان, فصل الدين عن السياسة وترجمتها يعني أن تكون منافقا, المسيحية جرفها التيار العلماني بسهولة وحتى اليهودية كذلك, الأديان أصبحت تباع وتشترى بالمال, وأصبح أمرا مباحا أن يضرب الرسل في كرامتهم, لنترك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم جانبا, انظروا كيف يسخرون كريكاتوريا بسيدنا عيسى عليه السلام ويضربون أمه شرفها الله بالزنى هذا في كثير من الدول المسيحية وعندي أدلة كبيرة على ذلك, لم يقل لي أحد بل رأيتها بأم عيني في إحدى الصحف, بل حتى المسيح عليه السلام شرف الله وجهه يسمونه إبن الرب من الزنى, أين هم المسحيون؟ لقد أخذوا الرشوة مقابل سكوتهم يعني باعوا أنفسهم وباعوا الماتش مقابل خنز الدنيا, والعزة لله ورسوله وللمؤمنين, غدا سوف ترون العلمانيين الملحدين يأمرونكم تحت التهديد بأن تتركوا دينكم لكي تشتروا من عندهم منتجاتهم التي حرمها الله, هم يريدون أن يبيعون لكم أي شيء حرام أم حلال مقابل المال نعم هدفهم الأسمى هو المال حتى ولو كان على حساب الدين.

  • Immigre
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 16:30

    Regardez juste combien d’européens et européennes qui entrent dans islam aux États Unis et le royaume uni et les autres
    Pays européens No more comment

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس