ذكر وزير المالية الفرنسي، برونو لو مير أن الحظر المفروض على معظم المدن الفرنسية سيكلف الاقتصاد أكثر من ملياري يورو (4ر2 مليار دولار أمريكي)، بعد أن مددت الحكومة إجراءات الحظر في مختلف أنحاء البلاد، طبقا لما ذكرته وكالة “بلومبرغ” للأنباء اليوم الجمعة.
وأدلى لو مير بتلك التصريحات في إذاعة “يوروب1” اليوم الجمعة، مضيفا أن ستة أسابيع من الحظر المفروض من السادسة صباحا حتى التاسعة مساء على نصف الإدارات الفرنسية سيكلف الاقتصاد أكثر من ملياري يورو.
وأنفقت فرنسا ستة مليارات يورو من صندوق التضامن الاوروبي بقيمة تسعة مليارات يورو.
وتابع “لقد أيدنا البنك المركزي الأوروبي ودعمتنا كريستيان لاجارد، رئيسة البنك من البداية بتقديم المزيد من القروض ،وعندما يحين وقت سدادها ، سنفعل ذلك. لكن الوقت لم يحن بعد”.
الله يزيدهم و يحمي حديدهم بغيت ليهم الإفلاس الاقتصادي والاجتماعي والثقافي ان شاء الله
ستتكبد خسائر أكثر بإذن الله بسبب حملة المقاطعة ضدها
طبعا فرنسا ستعوض خسائرها الاقتصادية من خلال بعض الدول في افريقيا وهذه الاخير هي من ستعاني من الخسائر الإقتصادية
ثمة اقتصادية تعصف بالعالم كله بما فيه امريكا و هي اكبر دولة اقتصادية و عسكرية و مع ذلك فالوباء كان كارثة في امريكا الراسمالية الديناميكية اصلا- فما بالكم بدول اخرى مثل فرنسا التي تعيش منذ 40 عاما اي منذ ال 60 و هي سنوات الرخاء و الازدهار و الشغل و النمو نتيجة تحولات الراسمالية و الاقتصاد الدولي اي ان النمودج الراسمالي وصل الى الحد و كل القيم و القوانين و المبادء الراسماية المعروفة و التي تدرس في اعظم جامعات العالم انقلبت كليا راسا على عقب و صارت الدول تعيش على المديونية المستمرة و القروض و الفوائد السلبية و النقد الغير واقعي (لابلانشر او بيي طبع الاوراق النقدية) و حتى النمو (لاكرواسونس) لم تعد مجدية او فعالة للقضاء على الفوارق و الفقر الخ – فرنسا بنظامها الجاكوبي القومي الممركز بشدة (باريس/لابروفانس) الشوفيني التجريدي الغير ديموقراطي في العمق (مقارنة بالانظمة البرلمانية) لم يعد ينفع مع دوبان فرنسا في الاتحاد الاوربي و عدم قدرة الحكومة على اقرار سياسة قومية و عدم قدرة الشعب الفرنسي على مراقبة الاتحاد الاوربي البعيد الذي يديره موظفين غير منتخبين و غير مسؤولين الخ- من هنا تغيير وجه فرنسا
رغم اني من المتضررين بسبب حالة الطوارئ …اﻻ ان فرنسا تتجه إلى أسفل سافلين بسبب الغطرسة والكبرياء . وان شاء الله سيجعل الله على المؤمنين كل مشاكلهم بردا وسﻻما وعلى قارون وهامان وفرعون زمانه أشد العذاب.
مقاطعة البضائع الفرنسية لن تكون مجدية
ما يقض مضجع فرنسا هو التزام المسلمين بتعاليم النبي
ان كنتم حقا تودون ان تنغصو حياة حكام فرنسا
اقترح على النساء و الفتيات ارتداء الحجاب في شوارع فرنسا ليس بالضرورة اقتناعا ولكن هدا يكفي لرد الصاع صاعين لهذه الحاقدين على الاسلام و المسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حذر التجوال من التاسعة ليلا إلى السادسة صباحا وليس العكس كما جاء فى المقال،هذا يذكرني بالشخص الذي لم يفهم كيف أنه بين السبت والاثنين ثلاثة أيام وبين الإثنين والسبت خمسة أيام!!؟
كان في الأول نقاش أن يطلق عليه الحجر الليلي،ولكن فضلوا أن يسمونه حذر التجوال كأننا في حرب،كلمة حذر التجوال تخيف وترعب وبما أنهم بالفعل أعلنوا حربا على الإسلام والمسلمين،فنحن فعلا نعيش حربا إعلامية خطيرة على جميع الأصعدة سياسيا،اقتصاديا،ثقافيا.حرب نفسية سيئة للغاية في المواصلات في الشارع في العمل في المدرسة الأمور ليست بخير
غرور فرنسا هو من أوصلها لهذا الحال ، و كرونا يحصد أكبر نسبة بهذا البلد ….
من يعادي الله ورسله ويسخرون منهم بشتى الوسائل فالله سوف يسخر منهم بعذاب وعذاب وعذاب, فإن تابوا فإن الله غفور رحيم, وإن تمادوا في طغيانهم فليعلموا أن طغاتا أكبر منهم دمرهم الله, لكل زمان فراعنتهم لكن الله والمؤمنون الحقيقيون لهم بالمرصاد, تظنون أننا نخاف الموت, لا وألف لا, لا نخاف الموت في سبيل الله, العزة لله ولرسوله وللمؤمنين, و مكروا ومكر الله والله خير الماكرين, واللهم إهدي ما خلقت آمين.