"الحرب الماكْرونية" على الإرهاب ترتد على دول المنطقة المغاربية

"الحرب الماكْرونية" على الإرهاب ترتد على دول المنطقة المغاربية
الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:00

مساعٍ باريسية تروم التصدي للظاهرة الإرهابية في “بلد الأنوار”، المُخترق من لدن “الجنود التائهين” المنتمين إلى تنظيم “داعش”، بعدما استشعرت فرنسا توغل العناصر المتشددة في أعماق المجتمع الأوروبي، ما دفعها إلى إعلان الحرب على ما أسمته بـ”الانعزالية الإسلامية”.

تبعا لذلك، أعلن إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، عن حزمة من التدابير الأمنية المستعجلة، بعد حادثة قتل مدرس على خلفية عرضه لرسوم كاريكاتيرية عن النبي محمد، قصد الحد من الخطر الإرهابي. وستمزج الاستراتيجية الجديدة بين البعدين الأمني والتعليمي.

ولن تنحصر “الحرب الماكْرُونية” على الظاهرة الإرهابية في التراب الفرنسي الداخلي، بل ستكون لها ارتدادات على بلدان المنطقة المغاربية باعتبارها مصدر أغلب الجاليات المهاجرة استقرارا في هذا البلد الأوروبي، لا سيما تلك التي لها ميول دينية متشددة.

وتحدثت منشورات إعلامية عديدة لإذاعة “أوروبا 1” في الأيام الأخيرة عن استنفار أمني في الداخلية الفرنسية؛ إذ يعتزم جيرالد دارمانان، المشرف على القطاع الأمني الداخلي، زيارة تونس بحر الأسبوع الجاري، وكذلك الجزائر يوم الأحد المقبل، بعد حلوله بالمغرب.

وتأتي هذه الزيارات الدبلوماسية في سياق طرد وزارة الداخلية الفرنسية لـ 231 أجنبيا مسجلين على قائمة التشدد الديني، حيث تحدثت وسائل إعلام فرنسية عن نيّة باريس طلب ترحيل هؤلاء إلى بلدانهم الأصلية، وبينها المغرب والجزائر وتونس.

وفي هذا الإطار، قال رشيد أيلال، باحث في الشأن الديني، إن “فرنسا أصبحت ضحية للهجمات الإرهابية بشكل رهيب، لعل آخرها قتل الأستاذ بضواحي باريس، ما دفع البلد إلى حماية نفسه من الظواهر الإرهابية، وهو أمر طبيعي لأن المتطرف لا يؤمن بالحوار وبالآخر”.

وأضاف أيلال، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “فرنسا لها جاليات تنتمي إلى مجموعة من البلدان، على رأسها كل من تونس والجزائر والمغرب؛ ومن ثمة، قرّر الرئيس الفرنسي التشاور مع هذه البلدان من أجل التنسيق معها مستقبلا لأنها تعرف الإرهابيين بشكل أكبر”.

واستطرد الكاتب المغربي بأن “الحملة الفرنسية لا تريد تحريك هذه البلدان ضد الإرهاب، لأنها تحارب الظواهر الإرهابية في الأصل، بما فيها المغرب الذي أصبح نموذجا إقليميا يحتذى به بفعل مقاربته الاستباقية في تفكيك الخلايا الإرهابية”، مبرزاً أن “الزيارات تدخل في باب التشاور، وليس إعلان الحرب على الإرهاب في المنطقة”.

ومن وجهة نظر أيلال، فقد كان من المفترض أن يتوطّد التنسيق قبل الحادث الأخير لكنه توقف، قائلا: “لم تعد التوجهات الوهابية منتشرة بالشكل الذي كانت عليه قبل الآن، بعدما قطعت السعودية علاقاتها معها، ما دفع كثيراً من الوهابيين إلى تغيير خطابهم بسبب انتهاء الدعم، بل صاروا يدعون إلى تجديد الخطاب الديني”.

“ذلك في حد ذاته ضربة في وجه التشدد”، يعلّق الباحث المغربي على انحسار النفوذ الوهابي بالمنطقة، لكنه أضاف أن “المقاربة الأمنية غير كافية للقضاء على الإرهاب، وإنما لا بد من تجفيف منابع التطرف الفكري من خلال إزالة أسماء الشوارع والمؤسسات والمدارس التي تحمل أعلام الإرهاب عبر التاريخ، من قبيل ابن تيمية، وتنقيح النصوص الدينية”.

‫تعليقات الزوار

92
  • jamais
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:18

    Comme les élections présidentielles et parlementaires auront lieu dans 18 mois, en mars 2022, il ne faut pas compter sur une accalmie. Au contraire, le débat deviendra de plus en plus dur et les musulmans de France passeront de très mauvais moments. On est en phase électoraliste et une campagne avant le terme

  • الإسلام دين الحق
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:21

    الصحيح هو الحرب الماكرونية ضد الإسلام

  • المهدي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:21

    لم أكن اعرف ان الشيشان بلد مغاربي .. شيشاني مزداد في موسكو قتل فرنسيا في ضواحي باريس ودول المغرب العربي تتحمل المسؤولية !! لمدا لا يذهب وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان الى موسكو للتباحث مع نظيره الروسي حول ترحيل الشيشان المقيمين بفرنسا فهم حديثو العهد بفرنسا لكن خطرهم عليها أقوى من كل الجاليات ولا بان ليه غير لفتيت ؟ نتذكر قبل حوالي ثلاثة أشهر وقع شجار بين شيشاني ومغاربيين في مدينة ديجون فتحرك الشيشانيون في صمت وبتنسيق محكم من كل مناطق فرنسا بسياراتهم لمهاجمة احد احياء ديجون مسرح الشجار ومنهم من قطع حوالي الف كلمتر هل يستطيع المغاربة القيام بمثل هذا ؟

  • أنس
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:22

    التشدد والإرهاب لا دين له. كل اعتداء على المواطنين فهو إرهاب تحت أي ذريعة كانت. فدوافع وشخصيات المجرمين تتغير، ولكن الفعل الجرمي واحد. كفى من وصم الإسلام والمسلمين.

  • محسن
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:22

    كمسلم جبان ابدء التعليق ب: اندد بقتل النفس حرام قتل النفس الا بالنفس …يستفزون المسلمين فيتهور الاكتر غيرة على دينه فيفرض الحضر على كل أمة محمد صلى الله عليه وسلم وتباح كل ردود فعل الغربيين ..في المقابل الاساءة الى رمز هوية المسلمين احسن الخلق رحمة للعالمين تمر مر الكرام ولا مندد الحكام (المسلمون)لا احد يعبؤ لان كراسي الحكم لا تسمح لهم بالحركة …لا يهمهم الأمر ما دام الغرب راض عنهم.بوؤوا برضاهم وبسخط الله ومحمد صلوات الله عليه وسلم

  • حرية فرنسا
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:23

    وماذا عن الإرهاب المضاد حيث علم بعد الحادث وقعت سيدتين ضحيتان مغاربيتان لحادث طعن بسكين من طرف فرنسيتين ذوي أصول مسيحية متشددتين …. ولا زالت السيدتين الضحيتين المغاربيتين ترقدان في المستشفى بفرنسا لتلقي الإسعافات الضرورية لحادث الطعن البليغ الإصابة ….. أتمنى من فرنسا ان تجفف منابع الإرهاب عندها كذلك من طرف مجموعة اليمين المتشدد … فحوادث الطعن في صفوف الجالية المغاربية كثيرة يعرفها فقط من يقطن خارج التراب المغاربي ….. هناك ارهاب من نوع اخر على الجالية وهو الاضطهاد والتضييق والاستهزاء بمقدسات المسلمين والتدخل في شؤونهم من دون باقي الديانات والمعتقدات الأخرى … فمثلا مايعرف بالمحرقة اليهودية الويل ثم الويل لك ولو تحدث ولو بقليل همس في الموضوع سوف تسجن وتحاسب طبقا لقوانين فرنسا …. لكن الإسلام قل ماتشاء واستهزأ كيفما تريد بدعوى حرية التعبير …. فرنسا ذاهبة نحو المستنقع لن يستجدي معها مسألة العصى والجزرة فإما أن تترك المسلمين وشأنهم وإما سوف ترى المزيد من الضحايا من الجانبين ….

  • محمدين
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:24

    كل ما يفعله ماكرون سيرتد عليه فبعد أن خذل اليسار الذي دعمه في الانتخابات الفوز بالرئاسة ولم يقدم شيئا لهم ولديه اليقين أنهم لن يدعموه مرة ثانية أصبح الآن بسياساته ضد الهجرة والأجانب خاصة المسلمين يريد أن يستقطب اليمين المتطرف والأكيد أن ماكرون لن يفوز في الانتخابات حيث خذل الفرنسيين ولم يحاور السترات الصفراء.. والمنظمات الإرهابية التي دعمها في سوريا والعراق واليمن وليبيا … أصبحت تتساقط كأوراق الشجر .. ولكن الذي نتأسف عليه أن الفرنسيين أكثر الشعوب الأوروبية كرها للمسلمين

  • مجرد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:29

    رشيد أيلال وكأنه الناطق باسم الحكومة الفرنسية. تبعيتكم لفرنسا أصبحت مستفزة أكثر من أي وقت مضى.

  • سعيد العريبي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:36

    متى كان المسمى رشيد ايلال باحثا لنتساءل بعدها عن مجال بحثيه اديني ام …
    سابقا تكلمتم عن كرونا ونقلتم أقول المسمى عصيد على أنه خبير في المجال علما انه لا خبرة له في أي مجال.
    رجاء لا تربطوا المواضيع إلا بأهلها المتخصصين الحقيقيين

  • التوزري
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:40

    اي ارهاب تتكلمون عنه هل الارهاب الفرنسي ام الارهاب الاعلامي ام اي الارهاب هدا…… .فيقوا….يا…جبناء…. انها الصهيونية والماسونية فقدت سيطرة
    . . لكن كلمة اللهالرا هي العليا وتبقى كدلك وليعلم ماكرون وعباده من ااعرب ان الاسلام بريئ من الارهاب وانه سيبقى شاء من شاء وابى من ابى

  • واحد بعقلو
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 07:48

    السؤال الجوهري هو:
    لماذا قتلت الشرطة الفرنسية الشاهد الوحيد في ما حدث؟
    الجواب هو أنها تريد أن تخفي الحقيقة وتقنع الشعب الفرنسي بروايتها التي تسوقها عبر وسائل الإعلام.
    الحقيقة كما يراها صاحب هذا الرأي المتواضع هي أن ماكرون مقتنع بأن الإسلام ورقة جد هامة يمكن اللعب بها في الحملة الإنتخابية بعدما لعب وخسر كل الأوراق والمؤسف أن هناك من يصدقه، والمسلمون في فرنسا هم مواطنون يساهمون بأذمغتهم وأذرعهم في بناء فرنسا وإضافة القيمة للإقتصاد وخلق الثروة كما فعلها قبلهم آباءهم الذين بدورهم قدموا تضحيات من أجل فرنسا، فعلى المسلمين في فرنسا عدم السكون والدفاع عن حقوقهم حتى لا يكونوا ورقه تلعب بها الأحزاب من أجل مصالحها الضيقة وعلى الدول المغاربية أن لا تحشر أنوفها في أمور لا تعنيها أصلا

  • abdou
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:01

    هي حرب على الاسلام والمسلمين اما الارهاب فهو شماعة لكل مستبد

  • وكلاء فرنسا
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:06

    يجب على فرنسا الإبتعاد عن إستفزاز مشاعر المسلميين،لا يمكن لأي كان أن تسمح له نفسه بتدنيس تمتال بودا في التايلاند أو الإعتداء على بقرة في الهند،يجب إحترام الآخر هدا مو أحسن تجفيف لمنابع الإرهاب

  • فارس بلا جواد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:07

    الصراحة الدول المغاربية تستهل حيت ملي ماكرون هاجم الإسلام والمسلمين وضعهم في سلة وحدة ولا دولة واحدة لا إسلامية ولا عربية اعتضرت بالعكس مصر صفقت ليه والمفتي ديالها زاد كملها واتهم الجالية الإسلامية في أوربا بلي داعيشيون هذا علاش اي حاجة دارها راه يستهلو الله يعز تركيا اردوغان هو الي يعرف ليه

  • مقيم بألمانيا
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:07

    المسؤولون في فرنسا دافعوا عن الإستهزاء بالرسول صلى الله عليه وسلم و هم بذلك يعادون العالم الإسلامي.

  • من بسطاء الناس
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:15

    بكل صراحة لاتهمني فرنسا كثيرا

    أحزنني فقط المقال ليس فيه إحساس أو أبسط تقدير أو أدب مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

    (النبي محمد) هكذا؟ حافية جافة؟

    ثال صلى الله عليه وسلم قال: البخيل من ذكرت عنده فلم يصل عليَّ. ،
    وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: رَغمَ أنفُ رجل ذكرت عنده فلم يصل عليَّ. رواه البخاري

    الإرهاب عدو كل الشعوب ،
    والإسلام معلوم ومعروف بالسلام والأمن والأمان
    اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيها أهل طاعتك.

  • عابر سبيل
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:18

    عندما سينتشر العدل في الكرة الأرضية والكل يعيش بنفس الطريقة يمعني اخر ان القوى الحاكمة تضمن العدالة للكل من عمل ومأكل ومشرب وملبس وصحة وتعليم واهم شي العدالة المعرفية .
    وان من ينعم بالخيرات من يعيش في الدول المتقدمة يجب ان يكون مقابله من ينعم بنفس الامتيازات بالدول الفقيرة عندها لن يجد اي بشر علي وجه البسيطة الوقت في التفكير في التخريب او الانتقام او الاساءة

  • من وراء البحار
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:19

    لا يمكن أن نقارن ما يحدث في فرنسا شبيه بمايحدث في الدول المغاربية وعلى رأسها المغرب الذي أحبط جميع المحاولات لا ستهداف أمن واستقرار البلاد أما فرنسا فهمها الوحيد هو الدفاع عن حرية التعبير واتخاذها مطية لازدراء الدين ورموزها في حين إذا أنكر موطينها محرقة اليهود سيعاقب بالسجن وافهم يالفاهم.

  • عادل
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:30

    رغم أنف ماكرون و أمثاله الإسلام باقي و يزداد…
    هذا فقط حرب الانتخابات الرئاسية
    حرية التعبير فقط على الإسلام و المسلمين.. هل يمكن لفرنسي ان يتكلم على الكنائس و الشواذ فيها؟؟؟؟؟؟
    و إلى كاتب المقال : اسمه النبي محمد( صلى الله عليه وسلم)

  • محمد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:37

    تشعر فرنسا انها اصبحت تتبوؤ المراتب الأخيرة من بين ال27 امام قوة المانيا و ايطاليا مما جعلها تبحث عن مبررات للمواطن الفرنسي الذي يبحث عن البديل في الانتخابات المقبلة

  • مغربية
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:48

    الملاحظ أن الكاتب يتحدث بانحياز لفرنسا التي تدعي الحرية والتنوير ولكنها تحارب كل مظاهر التدين كالحجاب مثلا وتستفز المسلمين بنشر الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم.وتقول ان ذلك حرية تعبير. لماذا لم نسمع صوتا لهذا الكاتب اوغيره يندد باستفزاز ماكرون للدين الاسلامي .؟ طبعا خطابه يتوافق مع هواهم .

  • مقاطعة منتجات فرنسا
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 08:54

    ادعوا اخواني المسلمين مقاطعة منتجات فرنسا ….بدأت المقاطعة في الدول الإسلامية بحملة شعبية والحمد لله تاريخ اليوم الجمعة 23 أكتوبر 2020

  • alfarji
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:05

    يقول كاتب المقال "… بعد حادثة قتل مدرس على خلفية عرضه لرسوم كاريكاتيرية عن النبي محمد."
    ياسيدي نقول محمد صلى الله عليه و سلم
    أليس قُراء جريدة هشبريس كلهم تقريبا مغاربة و المغاربة كلهم مسلمين؟

    يقول كاتب المقال : مساعٍ باريسية تروم التصدي للظاهرة الإرهابية في "بلد الأنوار"

    فرنسا لا تحارب الإرهاب ياسيدي فرنسا تحارب الإسلام، و إعلامها و سياسِيوها يزرعون كراهية المسلمين في المجتمع الفرنسي لأن اللوبيات المتحكمة تريد ذلك لغرض في نفس يعقوب٠
    قال لي يوما فرنسي لم نعد اليوم نرى مجموعة من الشباب مجتمعين في ساحة عمومية أو مقهى… وإلا بينهم متحجبة! لقد تسلل الإسلام إلى العمق الفرنسي … حسب قوله.

    ويشير كاتب المقال لفرنسا بِـ "بلد الأنوار"
    متى كانت بلد الأنوار؟ فشوارع مدن فرنسا مليئة بتماثيل العساكرة

    le siècle des Lumières commence en 1715, à la mort du roi Louis 14. La Révolution française en marque
    le déclin1789

    Montesquieu Voltaire Pope Horace Robert
    Walpole Mozart Goethe Frédéric le Grand
    Benjamin Franklin et George Washington étaient
    francs-maçons

  • رد الصاع صاعين..
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:05

    نحن ضد كل أنواع التحريض واﻻرهاب ..لكن في نفس الوقت بجب ابعاد من الدول المغاربية كل أنواع ازدراء الدين الإسلامي الحنيف ، وناشطين في الرذيلة والزنا والمثلية … كما يجب محاسبة فرنسا بتمويل هؤﻻء المارقين المدافعين عن اﻻجرام والمجرمين …

  • Abdoul
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:08

    ماكرون لا يريد محاربة الإرهاب،
    و إنما يريد محاربة جميع مظاهر الاسلام
    فما علاقة ارهابي واحد بملايين المسلمين القانطين بفرنسا.
    عندما يقتل قاتل ايا كان دينه ، لا ترمي التهمة على الدين أو الناس .
    فلماذا يعممون على المسلمين.

    ماكرون يمكر و لكن مكره سيرتد عليه.
    و الله عز و جل قال:
    و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين

  • المراكشي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:08

    فرنسا لاتقيم حربا على الإرهاب ولكن تقيم الحرب على الإسلام وهي حروب صليبية منذ القدم وليس هناك إسلام متشدد أو إسلام متطرف ، الأسلام هو مأنزله الله على عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم ليكون شريعة و منهاج

  • عمر
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:10

    فرنسا هي التي فرضت الانفصالية على المهاجرين. فقد عزلتهم في الأحياء الهامشية للمدن و لا يشتغلون إلا في الأشغال الشاقة و يعانون من أعلى نسب البطالة. كما أن أغلب الشباب حاملي الشواهد لا يقبلون لدى أغلب الشركات بسبب لونهم أو إسمهم

  • نبيل
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:12

    ماكرون قال: لن تتوقف الرسوم و السخرية من رسول الله صلى الله عليه وسلم!!!!!!!!!!!!!!!!هل هذا هو الحرب على الإرهاب

  • نعمان
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:13

    ليست حربا على الإرهاب بل هي حرب على الإسلام و المسلمين و إليكم دلائل الكيل بمكيالين :
    – كل عمل إجرامي يرتكب من طرف مسلم بخلفية دينية يوصف بعملية إرهابية بينما العمليات الإجرامية المرتكبة من طرف المسيحيين المتطرفين توصف بكونها عمل إجرامي عادي بل و تبرر الجريمة بكون مرتكبها يعاني من خلل نفسي أو عقلي و لا تنسب للدين المسيحي أو للمسيحيين
    – الإساء للرسول صلى الله عليه و سلم تصنف حرية تعبير و التي لا حدود لها بينما مناقشة المحرقة يدخل صاحبها السجن و ذلك لحماية مشاعر اليهود "ضحايا النازية"
    -حرية اللباس و حرية الجسد: يمكن للمرأة التعري و لا يمكن تغطية الرأس(لاأتحدث عن النقاب)، رأينا جميعا كيف أن مدرس ابتدائي غطى كامل جسده و الوجه بوشوم و غير لون عينيه صار شكله مرعب للأطفال و صورته في بطاقة التعريف لا علاقة لها بما صار عليه و لم يمنع من دخول المدرسة لأنه حر في جسده
    – وزير الداخلية الفرنسي بدأ هجوما على المنتوجات الحلال لأنها طائفية بينما سكت عن الكاشير بالنسبة لليهود
    ماكرون يحرض على الحقد و الكراهية ضد المسلمين و يناقض قانون 1905 الذي يفصل الدين عن الدولة من خلال رغبته في صنع إسلام جديد

  • Ahmed 86
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:15

    ماكرون وفرنسا إن آرادوا حل مع الإسلام
    عليهم أن يتركوا بلدان المغاربية وشأنها وتنمي نفسها بدل نهبها، وعندها سيترك معظم المهجرين بلدكم لبناء مستقبل جديد لهم ولي أبناءهم بين أهلهم.

  • محمد اسبانيا
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:20

    الحرب الصليبية عادت من فرنسا وللأسف بعض المنابرالاعلامية العربية المتصهينة تساندها

  • Truth
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:22

    مؤسف للغاية ان تتوافقوا مع مواقف ماكرون الذي يحارب الاسلام و المسليمين في فرنسا وليس ارهاب

  • نبيل
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:25

    حرب على الإرهاب أم حرب على الإسلام و المسلمين؟؟؟؟ بكل وضوح الهجوم على المسلمين بهذه الطريقة يعني حرب على الإسلام اما الإرهاب يستغل سياسيا و غطاء لمحاربة الإسلام و المسلمين.
    القانون هو من يحكم على الأفعال الإجرامية ليس السياسة .هذا العقاب الجماعي الذي هو دليل على ان الاتهام بالارهاب مجرد لعبة سياسية لتحقيق أهداف معينة. دائما يخدعوننا بهذه اللعبة السياسية"الارهاب ، التشدد، التطرف".

  • البوهالي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:27

    مستحيييييييل والف مستحيييييييل أن تنجح خططك يامكرون ودع الأمر على ما هو عليه وتعامل بالحكمة واللين لأن هذا الدين كلما ضيق على اتباعه إلا وينتشر أكثر فأكثر

  • مقال متطرف
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:28

    المقال نفسه موغل في التطرف و الكذب، العالم كله يعرف أن ماكرون يقصد الدين الإسلامي و ليس كما ذكرتم الإرهاب الذي لا وجود له الا في مخيلة كاتب المقال و من استشهد به رشيد أيلال الملحد صراحة، هل نعتبر المقال دعوة صريحة للإلحاد، حقيقة استغرب توجهكم الذي أصبح مغاليا في معاداة الإسلام بهذا الشكل الفج.

  • HADJ SAMSON
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:38

    فرنسا تريد طرد مواطنين فرنسيين من اصل مغاربي الى الدول المغاربية لانهم متشددين في افكارهم الدينية. 1. الم تعلمنا فرنسا ان حرية التعبير مكتسب كبير و من قيم فرنسا والغرب ككل؟ وسيضل الغرب يدافع على هذا المكتسب مهما بلغة التكاليف؟ ام انها فقط كذبة الغرب و المراد منها جعل امكانياة الهجوم على مقدسات الاخرين. 2. اليس لفرنسا قانون وعدالة و سجون؟ اذا اقطرف هؤلاء جريمة يعاقب عليها القانون الفرنسي فعليهم ان يصدروا عليهم الاءحكام بالسجن مثل كل المواطنين الفرنسيين.
    3. على المغرب، الجزاءير و تونس ان ينتبهوا جدا جدا جدا. اذا فتحتم الباب لفرنسا حتى تطرد مواطنين فرنسيين من اصل مغاربي الى الدول المغاربية، فستكونون قد فتحتم الباب لكارثة في حق الجالية المغاربية في اوروبا كلها.

  • إنسان
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:42

    أنا لا أدعم بأي شكل من الأشكال أي نوع كان من التطرف و التشدد و العنف و الحروب و الفوضى الخ.. مهما كان مصدرها و الجميع دونما إستثناء يعلم جيدا عن برائة الدين الإسلامي من كل هذه الممارسات الحقيرة التي تنسب إليه إن بمكر أعدائه أو بجهل بعض معتنقيه الذين لا يحسبون عليه إطلاقا مادام الجهل يتعشش في عقولهم فالله عالم لا يعبد بالجهل.
    لكن لا يمكن إطلاقا و مطلقا تجاهل هذه الحملة الحقيرة و الماكرة التي تطبخ منذ سنين ضد الإسلام و المسلمين و لكن صدق الحق سبحانه بقوله (يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم و يأبى الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون 32 التوبة)
    أخص بالذكر فرنسا بإعتبارها أحقر دولة تمارس العنصرية و التعصب بأعلى درجاته في الكون أجمع ليس ضد الإسلام فقط بل أيضا ضد دول العالم أجمع ثم ضد السود ثم ضد الأفارقة ثم ضد العرب فرنسا يمكنني أن أرى هلاكها قريبا ليس على يد البشر و إنما من الله هم و من على شاكلتها من الدول التي تحدث هذا الخراب و الفساد في عباد الله العالمين.

    والسلام.

  • عدنان
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:45

    مقال ماكروني لا يختلف عن فكر الغرب في تحليله للاحداث

  • medtg
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:47

    La France et son président doivent savoir que les peuples des pays Maghrebins ont désormais leurs mots à dire et pas seulement les gouvernants. Toutes mesures injustes ou dscriminatiires envers l'islam se traduiront par une réaction des peuples qui commencent déjà à appeler au boycott des produits français.

  • الذل والعار
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:56

    هههههه
    الذي قام بالفعلة النكراء شيشاني؟ ما علاقة ذلك بالمغرب

    الا يوجد رجال في المنطقة المغاربية للرد على هذا الاتهام الخطير والشنيع؟
    اليس عندنا امن يتصدى الارهابيين
    اليس في المغرب مواطنون غيورون
    ما كان لما كرون ان يتصنطح لولا لم يلمس انبطاح الكل

    هل يريد استعمارا من نوع اخر؟
    الشركات الفرنسية تملي القوانين على المحكومة، حتى السيارات التي يدخلها المهاجرون فرضت رونو شروطها من رسوم جمركية و و و

  • ماهذا منكر
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 09:57

    ما وقع في فرنسا ليس ارهابا ولاهم يحزنون ما وقع في فرنسا استفزاز من الرىًيس الى المدرس ، يكفوا من لاستفزاز للمسلمين ، اما الرىًيس اصبح مفتي للدول الاسلامية بلا حياء ولاخجل ،الحل الوحيد هو سن قانون يجرم اساىًة للمسلمين ولي الرموز الاسلامية كما هو بالاعتراف بالمحرقة اليهودية ومعدة السامية ، نحن المسلمون ندين قتل اي فرد وناًمن بالحرية الحرية لها حدود انا اقولها المدرس كان ضحية موًامرة والشخص الذي قتله استخدمه ولمذا قتلوه ما انيقدموه الى المحكمة .

  • Professeur
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 10:01

    Quelle façon de raisonner !!!! Pourquoi ne pas promulguer une loi anti- islam ou anti- christianisme comme c'est le cas pour les lois anti-sémitisme.?
    Dans ça cas personne n'osera toucher aux valeurs religieuses des autres communautés et par conséquent il n'y aura pas d'action de la part des uns et de réaction de la part des autres ?

  • مغربي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 10:01

    لمادا تكدبون. فرنسا تحارب الاسلام والمسلمين ولا تحارب الارهاب .هم يقولون بافواههم . ))ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين((

  • حزين
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 10:05

    اللهم صل وبارك على سيدنا محمد صلاة لا نهاية لها،للهم صل وبارك على سيدنا محمد صلاة لا نهاية لها،للهم صل وبارك على سيدنا محمد صلاة لا نهاية لها،للهم صل وبارك على سيدنا محمد صلاة لا نهاية لها،للهم صل وبارك على سيدنا محمد صلاة لا نهاية لها.للهم صل وبارك على سيدنا محمد صلاة لا نهاية لها.للهم صل وبارك على سيدنا محمد صلاة لا نهاية لها

  • فخور بديني
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 10:39

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ليبلغنَّ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك اللهُ بيتَ مَدَرٍ ولا وَبَرٍ، إلا أدخَله الله هذا الدين بعزِّ عزيز أو بذلِّ ذليلٍ، عزًّا يُعِزُّ الله به الإسلامَ، وذلًّا يُذِلُّ الله به الكفر)

  • Lالفلاح
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 10:40

    فرنسا عنصرية تكره مسلمين وخاصة شعوب شمال أفريقيا وعجيب شاب روسي يقتل استاذ من أصول لاتنية ومن يخلص جريمة مسلمو شمال أفريقيا جزاير مغريب تونس مصر ومسلم عالم
    وزير هذا هو من gérald هو من أصول جزايرية من ولاية الشلف ومن دوار غالية بجبل وارشانيس
    وجدته تونسية اصل من بيجا كلهم تخلو اسلام ودخلو مسحية كاثوليكية لهذا تم تبديل القاب وأسماء
    ولا ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملته
    فرنسا يضربون مسلمين بي مرتدين وخوانة

  • حسن انجلترا
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 10:57

    التهجم على الاسلام والاسلاميين تتيح لاي مسؤول غربي الفوز في الانتخابات الرئاسية او المحلية وهاذا ما يقوم به ماكرون لان فرنسا مقبلة على الانتخابات الرئاسية قريبا. وفرنسا تحارب ما هو اسلامي باسم علمانيتها المتناقضة فلماذا الرئيس الفرنسي لم يتكلم على طعن امراتين متحجبتين يوم الاحد المنصرم في باريس.

  • محمد احمد108
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 10:59

    ماكرو يريد فقط شن الحرب على الاسلام اما الارهاب فقد الصقه الحثالة ومن لا دين لهم بالاسلام …..مع اقتراب الانتخابات الفرنسية يريد فقط تلميع مستقبله بالتوسل لدى اليمين العنصري المتطرف بفرنسا

  • ابن جندي رحل من هنا
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 11:04

    لولا ٱباء أولائك المسلمين الذين ابلو البلاء الحسن بدمائهم في الحربين العالميتين .لما تعلم السيد ماكرون حرفا واحدا ولما كان له شئن في السياسة والمال . كان والدي رحمه الله يحكي لي عن صيام رمضان أثناء الحرب الثانبة في الكنائس التي كانوا يحمونها والتي كانوا يرابطون بداخلها .

  • Sam espagna
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 11:21

    ولادة نازية جديدة بقيادة المتعصبين وعلى رأسهم ماكرون المخادع المتشدد

  • محمد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 11:51

    انا بعدى شفت جميع القنوات الفرنسية تجندات لحملة ضد الاسلام.

    انا بعدى شفت جميع القنوات العربية تجندات لحملة ضد ……
    ملقيتش كلمة فمحلها

  • Simle réponse au macronisme
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 12:17

    … C'était le 4 Octobre 1943. Près de 6000 soldats musulmans marocains de l'armée coloniale française quittent l'autre rive de la Méditerranée pour libérer la Corse de l'occupation nazie. Ce reportage, réalisé par des vrais francais libres de France2 sans complexes, a de quoi apaiser les actes islamophobes et se remémorer le rôle de ces héros musulmans oubliés.

  • شلفي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 12:37

    فرنسا العدو اللدود رقم واحد للإسلام على وجه المعمورة، رفعت الأقلام و جفت الصحف و المخزي و المذل هو خنوع الدول المغاربية بحكامها المنبطحين الخاضعين لسياسة فرنسا من أجل السلطة و تبقى الشعوب المغاربية و الجالية تدفع الثمن بسبب حكام غير شرعيين و طبقة خرجت من أصلاب الجنود الفرنسيين الذين يحبون فرنسا و طريقة عيشها حب أعمى.

  • mehdi
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 12:44

    j'ai vécu en corse quelques années et j'ai assisté même à la commémoration en 2013 du 70 ème anniversaire de la libération de la corse par les goumiers marocains pour que la corse soit le premier département libéré en france .. du haut de la colline qui surplombe Bastia à l'endroit qui s'appel le col de théghime se dresse une stelle commémorative sur laquelle sont gravés les noms des 52 marocains qui reposent à la nécropole de la ville saint florin

  • الهواري
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 12:47

    اولا ندين ونشجب اي عمل إجرامي يعتدي على حقوق الاخرين..كما ندين اي عمل يمس برسولنا الكريم صلوات الله عليه…انا لا اعرف كيف هي عقليه هؤلاء الحمقى المغفلين ماذا يريدون بمثل هذه الافعال…نحن نحترمهم ونحترم مقدساتهم …ولماذا هم لا…يجب ان يتذكر ماكرون ومن هم على شاكلته ان فرنسا ارتكبت مجازر في حق الشعوب…والتاريخ يشهد على كل تلك الافعال..ورغم ذالك الكل يتعايش في سلام وكفانا من مثل هذه التفاهات الماكرونية

  • بائع القصص
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 12:47

    قال الوزير الداخلية الفرنسي في حوار صحافي، انه عندما يدخل المحلات لمواد التغذية، يجد منتجات مكتوبة عليها حلال، وقال إنه يجب إناء هذا الاعتزال الإسلامي حسب رايه.
    ولكن لم يحرجه تواجد مواد غذائية مكتوب عليها ايكولوجية او نباتية او غير لحومية…
    اذا تناول المواد الغذائية الخالية من الجيلاتين ولحم الخنزير وعدم شرب الكحول أصبح انعزالا؟

  • محمد جام
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 12:48

    هي فقط ردود أفعال قد تصل الى الاجرام كما يحدث حتى بين الاخوة و تتطور الأمور الى القتل.
    يجب فقط ضبط النفس و عدم محاولت أي طرف الاستهزاء بالآخر و احترام بعضنا لبعض.
    فالكثير لا يتحمل الاستهزاء

  • lamborghini
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:03

    الاسلام لم يقل لك اقتل من سب النبي. من قتلو المدرس شوهو الاسلام.

  • الى تعليق 5 احسن الله اليك
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:06

    كمسلم ابدء التعليق ب: اندد بقتل النفس حرام قتل النفس الا بالنفس …يستفزون المسلمين فيتهور الاكتر غيرة على دينه فيفرض الحضر على كل أمة محمد صلى الله عليه وسلم وتباح كل ردود فعل الغربيين ..في المقابل الاساءة الى رمز هوية المسلمين احسن الخلق رحمة للعالمين تمر مر الكرام ولا مندد الحكام (المسلمون)لا احد يعبؤ لان كراسي الحكم لا تسمح لهم بالحركة …لا يهمهم الأمر ما دام الغرب راض عنهم.بوؤوا برضاهم وبسخط الله ومحمد صلوات الله عليه وسلم

  • Kamal
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:11

    من ذهب ليقاتل مع فرنسا في الحرب العالمية الثانية وفي الهند الصينيه الخ.. ومن ذهب للقتال الى جانب فرانكو في الحرب الاهليه الاسبانيه فعل ذالك من اجل لقمه العيش فالمجاعه كانت قد بلغت مداها في شمال افريقيا وفي مناطق اخرى من العالم وكانت تفتك بالالاف يوميا . وليس دفاعا على اي مبدأ كما كان نوعه وعلى اي مبدأ- .فالاميه كانت هي السائده عندنا تكاد تصل ال ١٠٠/١٠٠- كما يحاول البعض هنا ايهامنا بذالك
    كفانا جعجعه رجائا.

  • أبو ضحی
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:17

    التعليق الأول (1/4)
    لماذا الكاتب و المحلل لا يتحلى بالجرأة و يناقش الظاهرة بجدية مثلا: "الإهانة الماكرونية للإسلام"، تنتج الإرهاب بفرنسا.
    أي بمعنى الشعب الفرنسي فهو خليط من الأجناس و من جميع القارات و به ديانات، و حركات فكرية مختلفة، الدولة تتبنى و تنتج العنصرية، عبر جهات مستفزة و معادية للمسلمين و العرب، تخلق الفتن بين المكون الفرنسي، منتظرة ردة الفعل، لكي تُنسب كل حادث كان إرهابي أو دفاعا عن الشرف أو الكرامة أو الغيرة، يخرجه الإعلام المأجور عن سبقٍ، و ينسبه إلى الإسلام…
    الأستاذ مصطفى لنتحلى بالمصداقية و الرزانة الفكرية، كيف و أين تم إنتاج علامات "داعش" و "القاعدة" و "الطالبان" و "بوكو حرام"….؟
    الكل ينتظر من فرنسا ان تجفف منابع الإرهاب المُصنع عندها و كذلك اليمين المتشدد…

  • العربي العربي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:19

    لماذا البعض يُريد ان يفرضوا نمط حياتهم داخل مجتمعات استقبلتهم ووفرت لهم المأوى و كل اسباب العيش الكريم .. و قبلت بهم و سخرت لهم كل الوسائل لممارسة معتقداتهم ؟؟
    لماذا اليهود و البوديون و اللادينيون … لا يجدون اي مشكل في التكيف و الاندماج داخل هذه المجتمعات .
    هذه بعض الاسئلة التي تستحق الاجابة عليها هذا اذا اردنا ان نكون منصفيين وموضوعيين
    طبعا هذا لا يعني ان هناك خلل في الاسلام كدين بل الخلل كل الخلل يوجد في دماغ بعض البشر الذين لديهم قراءة خاطئة لدين و المعتقدة
    او في تصرف البعض البشر المدفوعين دفعا من طرف اديولوجيات تستغلُ المال السهل و كل الوسائل لبلوغ اهداف سياسية الكل اليوم بات يعرفها .

  • islam
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:19

    هاجم مصطفى بنحمزة، رئيس المجلس العلمي لوجدة، رشيد أيلال صاحب كتاب "صحيح البخاري.. نهاية أسطورة"، بل وسفهه واعتبره جاهلا لا علم له لا بالعلم الشرعي، ولا بتاريخ السنة وعلماء الحديث، وتاريخ الإمام البخاري وصحيحه، ومن يهاجم البخاري كلامه ساقط.. وأضاف أن أمثال أيلال يريدون إسقاط السنة بإسقاط البخاري. وكشف بنحمزة، في ندوة نظمها مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة، حول التراث الحديثي بالمغرب الإسلامي، أنه سيرصد 10 ملايين لبحث مميز عن البخاري وصحيحه.

  • بلورة
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:21

    هل يمكن لهاد المسمى "رشيد أيلال" أن يفهمنا كيف أن ابن تيمية هو من أعلام الإرهاب، بما أنه يعتبئ نفسه هو كذلك "باحث", فاليتبت لنا ما قاله. و كذلك هل يعتبر كلمة إرهاب معناها إسلام أو كذلك أمور أخرى ؟ أم أنه يريد فقط إرضاء قناعة ما أو شيءا ما. فاليتبت لنا "حنكته" في هاد "البحث" ..

    لقد كثر "البحاث" هههههه

  • محمد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:26

    يجب تجريم المس بالرموز والمقدسات الدينية واحترام كل الأديان لان دالك سبب في تاجيج الكراهية بين بني البشر ،كما يجب وضع حد للحرية الملغومة في هدا الباب ،فالفن يجب ان يبتعد عن مناطق خلق الكراهية و الحقد و الانتقام ،فمجال الابداع الحقيقي واسع سعة الخيال الانساني لمادا نضيقه لبث العداء والفتنة بين الأمم، لمادا هدا التقدم الدي نتبجح به ان لم يصلنا إلى السلم والسلام بين الشعوب والامم والافراد على اختلافهم الايجابي.

  • مغربي مسلم
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:36

    ماكرون المؤزوم ينتقد الإسلام و المسلمين أو ماكرهشي يجري أعلى الكل من فرنسا المستعمرة لشعوب و عقول الخونة من الحكام. هم من يزرعون الكراهية بالتهجم على الاسلام و نبينا محمد عليه اوكي الصلوات و اشرف المخلوقين على وجه الارض و ذلك بداعي حرية التعبير و في آخر اجي شريو من عندنا المنتوج الفرنسي . من يزرع الكراهية يزرع العنف

  • أبو ضحی
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:38

    التعليق الثاني (2/4)
    و من هي الجهات المنتجة؟
    أي بمعنى أخر هذا إنتاجهم، فلْيدوقوا و يستمتعوا، ما نتجت أفكارهم و أيديهم،
    الاستاذ شاكري كتبت:
    باريس تتصدى للظاهرة الإرهابية في "بلد الأنوار"، المُخترق من لدن "الجنود التائهين" المنتمين إلى تنظيم "داعش"،
    فرنسا و من معها هم صُناع تنظيم داعش، حتى أضحت "باريس بلد الظلام" رغم الأنوار.
    فرنسا تعلن الحرب "الانعزالية الإسلامية".
    في نظرك ككاتب هل فرنسا تريد الحل؟
    الجواب ب لا ثم لا.. حيث نتأسف للسياسة الفرنسية، حتى أصبح يحكمها شخص تحتضنه زوجته، كطفل مراهق تحاول إعادة تربيته لعل ينضج فكره..،
    فرنسا لا تحارب الإرهاب بل فرنسا تحارب الإسلام، و إعلامها و سياسِيوها يزرعون كراهية المسلمين في المجتمع الفرنسي لأن اللوبيات المتحكمة تريد ذلك لغرض في نفس يعقوب٠

  • O.m.
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 13:49

    ماكروه أصله من منطقة آميين في فرنسا و هي المنطقة تاريخها معروف بإبادة المسلمين و إزالة كل أثر إسلامي و الحروب الصليبية. فهو يحن لزمن الحروب الصليبية و هدا يجري في دمه و تصرفاته تؤكد هدا. بل حتى تغيرات ملامح وجهه تدل على هدا. لا يستطيع إخفاء مشاعره.
    فرنسا عدو المسلمين و اليهود مند القدم. فقط تستغل قضية اليهود من أجل مصلحتها.
    الحروب و الفقر و الجهل و الإنقلابات و الإرهاب كله ورائه فرنسا. بل حتى التاريخ تزيفه.
    إنظر كيف أتت بعبد الناصر, بومدين, الأسد, الخميني, القدافي و … و جعلتهم أبطال و أنهم يحاربون إسرائيل و هم أصلا خربوا بلدانهم و قتلوا ملايين المسلمين. و خلقوا عدو مزيف هو إسرائيل من أجل مصلحة فرنسا.
    فرنسا قتلت محمد الخامس قبل موعد خروجها من الجزائر و فشلت في قتل الحسن الثاني خلال عودته بالطائرة قبل موعد إسترجاع الصحراء المغربية. دولة خبيثة.

  • شغلو أدمغتكم
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 14:00

    سيدفع المسلمون ثمن عقود من التجهيل والتكليخ الذي تعرضو له على يد تجار الدين الذين تلاعبو في النصوص القرآنية لأغراض سياسية واديولوجية.
    اصبح المسلمون في خطر لأن بينهم مندسون متأسلمون يدعون الاسلام وهم في الخفاء يمارسون ما كان يمارسه قوم لوط وأكثر.
    ليس الاسلام الذي في ازمة بل المسلمون الذين يعتنقونه هم الذين في ازمة أخلاقية غير مسبوقة في تاريخهم.
    فكيف لجاهل ان يفتي في دين كل نصوصه تستوجب اعمال العقل وليس العاطفة؟!
    الاسلام الصحيح ذهب مع الأجداد ولم يبق منها سوى الاسم.
    فالحاكم يزور نصوص القرآن والأحاديث ليقضي مآربه ويضل متحكما في شعبه. ومن المفتي يفتي فيما يريد ولي الأمر فقط.
    واذا بحثنا في كلام الارهابيين والمتأسلمين سنجدهم يأخدون من النصوص القرآنية كل ماهو يتحدث عن سفك الدماء واشباع الشهوات وإهانة جسد المرأة.
    يجب التخلص من العاطفة الدينية لأنها لا تولد غير القتل والحروب والفوضى الخلاقة. مر المسيحيون واليهود بما نمر به نحن المسلمون حاليا. سيأتي يوم لن يعود للاسلام أي جدوى. فالشعوب إذا وعت تركت خرافة الدين وان جهلت تمسكت بالدين.
    ولا مجال لنكران هذا الأمر فهو الواقع اغعجبكم ام لم يعجبكم.

  • Davi
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 14:17

    اي بلد الانوار تتكلمون بل بلد الظلمات . يحاربون الاسلام بشتى الطرق . لمدا لم تتطرقو لرسومات المستفزة !!!

  • للتذكير فقط...
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 14:19

    الى الأخ كمال زقم 60، وللتوضيح فقط، أدرك ان في تلك المرحلة كان الجوع سائدا في كل ارجاء العالم وليس فقط في شمال افريقيا، وحتى البارزيين يعني سكان باريس كانوا يعيشون على اكل الجرذان لانعدام اي منتوج يسدوا به رمقهم نظرا للحصار القاتل الدي فرضه الإحتلال الالماني على باريز… لكن وبفضل التحاق مسلحين مغاربيين مسلمين وبعض الدول الاخرى لمشاركة الفرنسيين في مقاومتهم للاحتلال الالماني، استطاعت فرنسا هكدا ان تتخلص من هدا الاحتلال …

  • أبو ضحی
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 14:23

    التعليق الثالث (3/4)
    أما بخصوص ما قاله الباحث في الشأن الديني رشيد أيلال، على أن فرنسا ضحية للهجمات الإرهابية، و بما أنك تحمل صفة باحث، هل الحكومة الفرنسا دولة تحترم شعارها الأخوة المساواة والحرية
    "égalité, fraternité, et liberté"
    بفعل لا، حيث الشعب الفرنسي يتكون من المهاجرين و من جميع أقطار العالم، منهم الوزراء و البرلمانيين و الأساتذة و المهندسين و الأطباء و الفلاحين و التجار، و رجال النظافة، رغم ذلك يتم التعامل معهم بأقل درجة، من أولئك الذين يجلسون في" الخمارات" و" الكازينوات" يدعون فرنسيتهم، مع العلم أن الأخر هم من بنوا فرنسا.. كما أن الدولة الفرنسية، تبرر ضعفها و خطأها و تنسبه للأخر، و هي دولة مستبدة و مستفزة، و تبني اقتصادها على الغير.

  • rachida
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 15:05

    السلام عليكم.أنا كانتعجب هنا لبعض المسلمين هجموا على الناس في بلادهم وفي عقر دارهم وبغاو إفرضوا عليهم الهمجية ديالهم ومازال كايهضروا.يا على صنطيحة عندكم.علاش أنتما بغيتوا لي إفرض عليكم البوليساريو صحا فبلادكم ويقول ليكم خاصكم تعايشوا معها بزز منكم باش تبغيوا أنتما تفرضوا همجيتكم على غيركم.اوا باز.وجه مقزدر بكل المعاني.اسيادنا هاديك بلادهم وهما حرين فيها إديروا فيها مابغاو.الخايبة إلا هجموا عليكم هما ديك ساع إييه عندكم حق الدفاع عن أنفسكم وعن بلدكم ولكن أنتما هجمتوا عليهم فبلادهم وبغيتوا تفرضوا عليهم التخلف ديالكم ومزال كاتهضروا.العفو

  • Kamal
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 15:26

    71
    نعم نعم المجاعه كانت في كل مكان في تلك الفتره .هذا لا جدال فيه لكن بشكل متفاوت .
    عندنا اي في شمال افريقيا كانت تحصد الألاف من الأرواح يوميا اضافه الى الأمراض نتيجه نقصان خطير في المواد الاساسيه حصل هذا الى حدود أواخر الأربعينات من القرن الماضي.
    وفي كل حال من ذهب برفقه من؟ هل المغاربيون مع الفرنسيين او الفرنسيون مع المغاربيون ؟ واضح هم المغاربيون من اجل ماذا؟ وهل كانو هؤلاء اصلا يعرفون من هو هتلر او ما معنى النازيه ؟ طبعا لا .
    وما الهدف ياترى مشاركه هؤلاء فرنسا في حربها مع الهنود الصينيين. هل كانو اصلا يعرفون اين تقع الهند الصينيه؟ طبعا لا .
    من ذهب ليقاتل مع الدكتاتور فرانكو في حرب اهليه مدمره لا ناقه لنا فيها ولا جمل ذهب من اجل ماذا ؟ ان لم يكون ذالك مقابل المواد الغذائيه له ولذويه .
    جاري الذي توفي منذ ثلاث عقود من الزمان شارك في حرب اسبانيا اكد لي هذه النقطه بنفسه.
    اعرف انها حقيقه مره لكن هذه هي الحقيقه.

  • Sam
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 15:35

    يجب على العالم الوقوف سدا منيعا للتصدي للنازية الجديدة بقيادة ماكرون

  • عبيد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 15:38

    ما يضحك في مقال الباحث والخبير ابلال هو اعتبار ابن تيمية الذي مات منذ قرون من اعلام الارهاب
    لعل ابن تيمية هو من طور فيروس كورونا ههههه

  • المتمرد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 16:19

    تطهير فرنسا من فيروسات الارهاب مخلفات فكر بن تيمية و الوهابية اللذي عشش في نفوس المسلمين

  • ابوهاجوج الجاهلي
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 16:36

    النازية الجديدة هي من روعت شوارع اوروبا بزيها القندهاري الاسود الذي طورته في اروبا ولَم تاتي به من بلدانها الاصلية. رغم فرنسا الاستعمارية التي استعمرت او ادخلت كحامية تعتبر وتبقى الدولة التي اوتكم واطعمتكم جبنا. لقد اتيتم الى فرنسا لتحسنوا من وضعيتكم لا للتفنن في المذاهب واسماءها. اتيتم من بلد كان اهله مسالمين واسلامهم تقليدي وحتى الصلاة كانت لا تصلى في وقتها لان العمل كان هو الاولوية وليست الصلاة.
    والان اصبحت اغلبيتكم لا تعمل وتمد يدها للمساعدة الاجتماعية في السكن والتطبيب الخ اصبح لكم الوقت الكافي لتذهبوا الى المساجد وقبل وقت الصلاة لتتجمهروا امامها لتزعجوا الجيران والمارة. كفى من الحقد على فرنسا لان اولادكم اصبحوا ينتمون الى وطن هذا البلد وسوف لا يغادرون الى بلدانهم الاصلية لان من مازال هناك من يموت في البحر غرقا من اجل الوصول الى فرنسا (الكافرة العنصرية)التي اشبعتكم خبزا ودرست اولادكم وانتم مازلتم تحنون الى الربع الخالي والعصور الوسطى من اجل قطع الرؤوس. ومن يعرف وجه الرسول حتى يرسمه لا احد يعرف وجوه الانبياء. اذن كل ما يرسمون لا علاقة له بالانبياء ولا شيء انه خيالهم دعوهم.

  • Héros et libérateurs de France
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 16:46

    Petit clun d'oeil à M Kamal, Malheureusement je vois que votre point de vue donne l'impression que vous gardez une grande rancune gratuite envers ces grands héros qui sont nos parents et qui ont forgé notre histoire et l'histoire et la paix du monde avec bravoure dont j'en suis tellement fière. Et même il y a encore des français qui sont restés encore fidèles à leurs âmes et qui racontent tout cela sur plusieurs films documentaires. aller par exemple voir ce film parmi d'autres intitulé "indigènes" qui raconte qu'en 1943, alors que la France tente de se libérer de la domination nazie, des indigènes, soldats de l'armée française orgine d'Afrique du Nord réputés pour leur courage et bravoure, qui sont envoyés en première ligne pour la libération de la France avec foi en la liberté et l'égalité et non pour l'argent comme vous prétendez monsieur, leurs seules motivations et leur seul but c'est le combat pour libérer la France des nazis allemands…

  • ichtghak ichtghasn
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 16:50

    على خلفية ما تقوم به فرنسا في الآونة الاخيرة من استفزاز مشاعر المسلمين بالاسائة الى رموز دينهم؛ و بما ان المغرب يعتبر دولة اسلامية ملكا و شعبا و بهذا تكون قد اساءت الى مقدساتنا و عليه نطالب ب:
    – مقاطعة المنتوجات الفرنسية.
    – عدم اعتماد اللغة الفرنسية في المناهج المدرسية و تبديلها بلغة اخرى معتدلة و حية.
    – العمل على الغاء اعتماد اللغة الفرنسية في ادارات الدولة

  • الموقع
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 16:52

    لكن الكاتب لم يتطرق الى جوهر المشكلة، واراه من الاقلام الغير بريءة، جوهر المشكلة هو ان تتوقف فرنسا و التها الاعلامية من تشويه الاسلام و سيد البشرية صلى الله عليه وسلم، اما هذه الاستوانة الارهاب، الارهاب فهي مشروحة، لا أحد يلمس شعرة في راس فرنسي ولا احد يهدد امن و سلامة المواطنين في فرنسا و غيرها، ان توقف تشويه الاسلام و التنكيل بالمسلمين، هم داءما في هجوم وان دافع مسلم عن ثوابته مع اني لا احبد الطريقة العنيفة في التعامل مع هذا السلوك الارهابي الفرنسي،توقفوا عن حربكم للمسلمين و قتلهم ، لا اظن ان هناك من يريد استهداف شخص لا يستفزه. اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن

  • عبدو من السويد
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 17:20

    لا اعرف لماذا تسمونها بلد الانوار؟ والله انها لبد الظلمات بامتياز، لو كانت بلد الانوار لما تخلت الرهينة السابقة في مالي عن تلك الانوار لتعتنق الاسلام في مالي الفقيرة

  • أبو ضحی
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 17:22

    التعليق الرابع (4/4)
    تقول ما دفع فرنسا إلى حماية نفسها من الظواهر الإرهابية، أمر طبيعي لأن المتطرف لا يؤمن بالحوار وبالآخر".
    هل فرنسا تؤمن بالحوار؟ هل فرنسا تحترم سيادة الأخر؟
    لماذا فرنسا تتدخل في شؤون الأخر خصوصا الدول التي لازالت تستعمرها فكريا؟
    لماذا فرنسا تفرض نفسها على الأخر كأنها وصية عليه كأنه محجور؟
    كل شعوب العالم تستنكر الإرهاب، كما تستنكر الظلم و المدلة و الإهانة، لكن فرنسا و أمثالها "يجنون العاصفة لأنهم زرعوا الريح" و يتمادون في نشر الكراهية و العنف، حيث فرنسا معروفة بالعنف الفكري و القلمي، لأن فرنسا تستأجر أشخاص ما يكتبون و يرسمون بدون فكر، هدفها ايتفزاز الأخر…

  • ichtghak ichtghasn
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 18:29

    يجب على الجمعيات و الاحزاب ان تعبئ الجماهير ليوم زيارة وزير الاول الفرنسي للمغرب لاستقباله بشعارات مناوئة و التعبير عن سخطهم عن ما صدر و يصدر من تشويه الرسول بروسوم كاركاتويرة تحت كذبة حرية التعبير وبمباركة السلطة الرسمية

  • إلياس
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 20:21

    أحسنت يا من قلت عن نفسك من بسطاء الناس -تعليق رقم 16-

  • من فرنسا
    الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 21:00

    الى رشيدة رقم 73 :ليكن في علمك ان الجالية المسلمة في فرنسا لها حقوق المواطنة وحرية التدين والرعاية وعليها واجبات كدفع الضرايب وأغلبهم خلقوا في فرنسا والقانون الدولي يفرض حق الرعاية وحتى الغير المسلمين لهم حق ديانتهم في الدولة الاسلامية عبر التاريخ وخليفة المسلمين يرعى شؤونهم ويحترم دينهم وطقوسهم التعلمية ، فرنسا تحارب الاسلام والمسلمين داخل البلاد الاسلامية وخارجها وبفرنسا متحف بباريس يحتوي على آلاف الجماجم الذين قتلتهم فرنسا في الجزاءر وباقي بلاد المسلمين ونحن في فرنسا لا نريد ان تفرض علينا فرنسا قيمها نلتزم بالقانون ونتعبد كما امرنا الله ورسوله ماكرون يستفز المسلمين بالرسوم المسيءة لنبينا ونبينا أغلى من الخبز وثقافة فرنسا التي تدافعي عنها يا رشيدة وحتى الفرنسيين لا يعادون المسلمين كما تفضلتي في تعليقك ان وظيفة شارلي ابدوا وجدت للإساءة لنبي الاسلام وماكرون لن يحرك ساكنا اتجاهها اما سؤالك لماذا نكره فرنسا لانها للتحاور شعارها المزعوم ولا نرجع الى وطن الآباء لان فرنسا تحكمنا في بلادنا عن طريق سفارتها وحكام البلاد موضفون لدى السفارة الفرنسية وكفاك اعجابا بحضارة فرنسا لانها ماتت

  • Concierge
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 00:26

    انا أسألكم
    معا من يجالس ماكرو و ترامب لترتيب الصفقات و البحث في القضايا الكبري من المسلمين $
    طبعا مع الحكام المسلمين
    لو كانوا فعلا يحترمون حكاَمنا ما تجرؤوا لشتم الإسلام و احثقار شعائرنا
    فهم يعلمون لا قيمة لنا و كل ما نجد هو الغوغاء

  • مغربي
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 07:40

    فرنسا رأس حربة الماسونية العالمية تحارب الاسلام.
    و المستعمرات العربية لا يسمع لها صوت.

  • مغربي
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 10:29

    الاصح الحرب الماكرونية على الاسلام و ليس الارهاب، الى هذه الدرجة اصبحتم تخلطون الاسلام بالارهاب، و ماذا عن ارهاب ماكرون و الارهاب المسيحي ضد المسلمين…

  • أبو ضحی
    السبت 24 أكتوبر 2020 - 15:06

    من يدافع عن فرنسا، و يعجبه ما يقوم به رئيس فرنسا "ماكروه" بالدين الإسلامي و بنبينا محمد، فهو إنسان غير ناضج، حيث فرنسا تتبجح أمام الدول المستضعفة و الدول التي استعمرتها، و التي لازالت تتحكم في مصيرها، تفرض عليها ما تشاء.
    فرنسا كدولة و كشعب لهم إنفصام في الشخصية، حيث شعارها المساواة، و الأخوة، والحرية "égalité, fraternité, et liberté" هذا شعار موجود في كل الأماكن الرسمية، لكن لا يحترم و لا يطبق، فرنسا بلد العنصرية و الظلم، فرنسا دولة حقودة، تُهين الشعوب كما أهانها الجيش الألماني، و فرض على جيشها تنظيم استعراض الإهانة بفرنسا، و هذه العقدة تُربك الحكومات الفرنسية.
    و لهذا حاليا الدولة الفرنسية غير قادرة لرد الدين، و تفذي الثأر من الألمان، حيث تُشفي غليها في الدول و الشعوب المغلوب على أمرها.
    السيدة رشيدة رقم 73
    تدافعين عن فرنسا، و تقولين لا يحق للأخر أن يمارس حريته و عقيدته في فرنسا، لماذا لم تُسائلي نفسكِ قبل كتابة التعليق هل الزائر
    الفرنسي يحترم الشعب المغربي و يحترم عقيدته، لم نسمع يوما ما الحكومة أو الشعب قاموا بالإساءة إلى ديانة ما أو شعب ما، فرنسا هي الوحيدة و المعروفة بالعنصرية.

  • bleumarin
    الأحد 25 أكتوبر 2020 - 12:45

    الاساءة الى الرموز الدينية هي مسألة غير أخلاقية و استفزاز من شأنهما التحريض على الكراهية و العنف ما في هاذا شك. ولكن من الواضح أن قيم الجمهورية الفرنسية و نظامها العام يسمحان بالرسوم الكاريكاتورية ليس كإساءة الى شخص الرسول وانما باعتبارها شكل من اشكال حرية التعبير.فليس هناك في فرنسا شيئ لا يمكن السخرية منه.و الرسومات الكاريكاتورية ليست سبا و لا قذفا بإجماع جل رجال القانون.لهذا فمن المهم للجاليات المسلمة التأقلم مع قيم الجمهورية الخامسة والاندماج في المجتمع الفرنسي أو مغادرة فرنسا والعودة الى دولهم في سلام دون قتل او تفجير. ثم انه من الغريب ان مجموعة من المسلمين يهربون من ظلم الانظمة السياسية في دولهم "المسلمة" في زوارق مطاطية و يأتون الى اوربا التي توفر لهم حماية اجتماعية و عمل ثم يحلمون بتطبيق الشريعة الاسلامية فوق الاراضي الاوروبية! على أي فمن المهم اخلاقيا و حتى من منظور توصيات و قرارات الامم المتحدة و الاتحاد الاوروبي احترام جميع المعتقدات و عدم ازدراء الأديان و ممارسة الحريات العامة بمسؤولية و لكن ايضا من جهة اخرى فالحق في الحياة هو أقدس الحقوق جميعا.

  • Yassin
    الأحد 25 أكتوبر 2020 - 13:04

    اولا الفاعل تلك الجريمة هو شيشاني و ثانية انتم و جريدتكم معروفة في انتقاد ما هو اسلامي. الاسلام دين الرحمة و الاخلاق و العفاف و سيبقا في قلوبنا ولو كره الكافرون. خليو عليكوم الاسلام ترانكيل را الشعب عاقو بيكم. جريدة هسبريس ونيوز العربية ملحدة صهيونية. و الله لم تستطيعو اقناعنا لاننا نعرفو ديننا جيدا. سنبقى مسلمون حتى يرث الله الأرض

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين