أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في السعودية اليوم السبت استقبال 220 ألف معتمر و560 ألف مصلٍ بدءا من غد الأحد طوال المرحلة الثانية للعودة التدريجية لأداء “العمرة”، والتي تستمر على مدار 14 يوماً.
وقالت الرئاسة، في بيان صحفي اليوم، إنه سيتمكن من أداء الصلاة في الحرم المكي وفق المرحلة الثانية 40 ألف مصلٍ و15 ألف معتمر يوميا، بما يمثل 75 بالمئة من إجمالي الطاقة الاستيعابية، كما سيتم السماح بزيارة الروضة الشريفة بالمسجد النبوي.
وصدرت بتاريخ 22 شتنبر الماضي الموافقة على السماح بأداء العمرة والزيارة تدريجيًا، مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية الصحية اللازمة، من خلال أربعة مراحل.
وشهدت المرحلة الأولى التي انطلقت في الرابع من أكتوبر الجاري السماح لستة آلاف معتمر يوميا من مواطني ومقيمي المملكة العربية السعودية، بنسبة بلغت 30 بالمئة من الطاقة الاستيعابية.
وتنطلق المرحلة الثالثة بالسماح بأداء العمرة والزيارة والصلوات للمواطنين والمقيمين من داخل المملكة ومن خارجها، بتاريخ أول نوفمبر المقبل، حتى الإعلان الرسمي عن انتهاء جائحة كورونا أو تلاشي الخطر، وذلك بنسبة 100 بالمئة وهي 20 ألف معتمر و 60 ألف مصلٍ في اليوم .
ودعت الرئاسة جميع المصلين والمعتمرين إلى “ضرورة التقيد والالتزام بالأوقات المحددة وفق التصاريح المصدرة، والتقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وارتداء الكمامات الطبية وتعقيم الأيدي بشكل مستمر، والتعاون مع منسوبي الرئاسة والجهات العاملة على خدمة المعتمرين والمصلين، وعدم جلب الأطعمة والأشربة، والالتزام بالأوقات المحددة دخولا وخروجا”.
الله أكبر و لدالحمد لله
بالسلامة لحميع المعتنرين و الله يجعل دعواتهم باللطف للأمة مستجابة و لهلا يحرمنا
يجب مساعدة الفقراء والمحتاجين,خصوصا في هذه الظروف,كفى من المساهمة في الاقتصاد السعودي اللذي يجني الملايير من ورائهما.
لو صرفت أموال الحج للفقراء في العالم سنة واحدة فقط لأصبح المسلمين وغير المسلمين مع الفقر في خير كان. لكن الجشع أعماهم. فصاروا كالذئاب بل هم أضل.
ننتظر بفارغ الصبر السماح لنا بأداء مناسك الحج والعمرة وهو الركن الخامس من أركان الحج
ذلك المكان الذي اختاره الله لميلاد خاتم الأنبياء والمرسلين ومنزل الوحيين الكتاب والسنة
اللهم لا تحرمنا زيارة بيتك العتيق
على الأقل هذه الجائحة علمتنا نحن الدول المتخلفة عدم الإزدحام في الآماكن العامة و احترام الدور نتمنى أن نبقى على ذلك بعد أنباء الوباء.
يجب إعانة الضعفـاء والفقراء في الدول الإسلامية بدلاً الذهاب للحج والعمرة وصرف أموال باهضة على ما أصبح يعرف بالسياحة الدينية.
والمصيبة الكبرى أن هذه الأموال ستصرف في شراء الأسلحة من أعداء الإسلام والمسلمين أمريــكـا وأوروبا والضحايا هم العرب والمسلمـــون.
السلام عليكم
باسم الله الرحمن الرحيم:
" وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27)" سورة الحج.
الحج و العمرة لله، من له الإستطاعة وجبت عليه فهي ركن من أركان الإسلام كل لا يتجزء، كالشهادة و الصلاة.
من اعتمر و حج فعمرته و حجه كافيان، و عليه التصدق بالمال للضعفاء.
و من لم يؤدها متقاعسا فحسابه مع الله.
هادشي راه زاد على حدو فبلاصت نستثمرو فالبلاد و نزيدو لقدام كنعطيو لملايير لسواعدة باش يفسدو فالارض و يقتلو فالمسلمين فاليمن و يشريو السلاح من الغرب
سبحان الله ..
دائما أرى تعليقات على شاكلة لو تم توزيع مداخيل الحج على دول العالم الاسلامي !
الطمع والحسد اللهم اكفنا !
لكن لا أرى تعليقا واحد يريد المشاركة في نفقة الحرمين من توسعة بالمليارات وعناية واهتمام بالنظافة وصرف مرتبات العاملين وكهرباء للمقدسات اللتي لا تغلق أبدا ولا ينطفئ نورها أبدا ، وتكلفة القطار وتشغيله والباصات والأمن والكاميرات اللتي تغطي كل متر مربع حفاظا على الأمان والساهرين ورائها في غرف العمليات ، وتكلفة مصنع زمزم بملحقاته اللتي توزع علب الماء المعبأة المعقمة (مجانا) بطريقة منظمة للغاية ، ومقرأة الحرمين اللتي تعمل ٢٤ ساعة ، والمياه اللتي يستهلكها كل هؤلاء المعتمرين والحجاج من مياه مصافي البحر المكلفة واللتي تقدم في الحمامات العمومية اللتي تحتوي حتى مراوش ويتم تنظيفها بالساعة ،
ويطووول الكلام يطول !
ناس تريد الربح وجل همها المال ، وناس تبحث عن الأجر وتخصص من ميزانيتها للعناية بالحرمين ..
وكل ما نأخذه تاشيرة العمرة والحج أما الباقي فلفنادق ومطاعم مكة المملوكة لأصحابها ملك خاص ..
الله المستعان
الحمد لله، ونتمنى زوال الجائحة وعودة العمرة والحج لمستواهما الطبيعي.
بخصوص الناس الذين يتكلمون عن الإحسان وتوزيع الصدقة فلو كان لديك مال قارون وأنفقته على الفقراء فلن تغنيك عن الحج لأنه فرض على كل مقتدر.
أما بخصوص المداخيل فأنا أحد المغاربة العاملين في قطاع العمرة والحج ولدي إطلاع كامل والمبالغ المصروفة على خدمة الحرمين أضعاف ما المداخيل والتي غالبا تذهب لأصحاب الخدمات إبتداء من وكالة الأسفار وشركة العمرة والفنادق والنقل والإعاشة وغيرها.
من الأفضل أن تحولو الكلام بخصوص الصدقة للأشخاص الذين يصرفون المليارات في السياحة والسفر والملاهي وإمتلاك السياراه الفارهة والفلل وغيرها، أما من جمع المال لزيارة بيت الله فندعو الله أن يوفقه لإتمام نيته.
الى الذين في قلوبهم مرض وحقد وغل . لو تعلمون حجم الانفاق على توسعه وصيانه الحرمين الشريفين لربما تسلم من بعد كفر .
المملكه العربيه السعوديه لا تسترزق من ضعوف ومعدمون .
أسأل الله أن يرحم ضعفك أيها الحاقد المريض . اللهم من أراد ايذاء السعوديه وشعبها وقيادتها والمقبمين الآمنين عليها أسأل الله سبحانه أن يرد كيده في نحره وأن لا يشفى من سقم وأن يبتليه في دنياه يارب العالمين