قالت شركة الأدوية الفرنسية العملاقة “سانوفي”، اليوم الجمعة، إنها قررت التبرع لنحو 50 دولة بمئة مليون جرعة من عقار هيدروكسي كلوروكين.
وهو عقار يستخدم منذ عقود في علاج الملاريا ويروج له البعض كسلاح محتمل في مكافحة فيروس كورونا المستجد.
وقالت الشركة في بيان إنها زادت طاقتها الإنتاجية بنسبة 50 بالمئة في مواقع تصنيع العقار الثمانية على مستوى العالم، مضيفة أنها في طريقها إلى مضاعفة إنتاج العقار أربع مرات بحلول الصيف.
وذكر البيان “تدعو سانوفي إلى التنسيق بين سلسلة إنتاج هيدروكسي كلوروكوين بأكملها في جميع أنحاء العالم لضمان استمرار توفير الدواء إذا ثبت أنه علاج جيد وفعال في مرضى كوفيد-19”.
كون الخوخ يداوي كون دوا راسوا .فرنسا دولة فاشلة مثلها مثل باقي مستعمراتها.
إذا ثبت أنه علاج جيد وفعال في مرضى كوفيد-19".
جربوه في شعبكم أولاً إدا كان صالحاً و بعدها تبرعوا
600طبيب فرنسي حدروا مؤخرا استعمال هذا الدواء الذي اتار ضجة كبيرة بفرنسا. لان له مضاعفات كبيرة على صحة المريض.
مند استعماله بالمغرب نسبة الوفايات تضاعفت نسبيا بينما تنخفض في الدول الأخرى.
لماذا يموت بفرنسا يوميا ما يفوق 800 مصاب
ما فائدة الكلوروكين إذن؟؟
جاء الحق وزهق الباطل. أجمل ما يمكن أن يقال لكل المشوشين ولكل المعارضين المنافقين الشرسين، للپروفيسور راوول ولنظريته، الذين باعوا ضمائرهم للوبيات صناعة الأدوية، من "أطباء" وصحافيين وسياسيين وقنوات تلفزية فرنسية، ممولة من طرف Big Pharma, وكذلك بماسيمى منظمة الصحة العالمية العميلة ( التي آن الأوان أن تغير إسمها، إلى ، "منظمة Bill Gates"). ماقام به الپروفيسور راؤول ، الباحث ذو مصداقية عالمية ، الواثق من تجربته، هو تطبيق حرفيا "قسم إيپوكراط" serment d'hippocrate، إنقاد الأرواح البشرية.
المرجو من وزارة الصحة اعتماد اختبارات كشف حاملي الفيروس على نطاق واسع، ودلك باخضاع المخالطيين المحتمليين الى تحليلة جماعية اي انه يمكن مثلا ادا تم جرد 20 شخص مخالط لاحد المصابين المتاكد اصابته الى اخد عينات لعابهم ووضعها في انبوب واحد، كأنه شخص واحد ادا كانت النتيجة سلبية فهم كلهم اي 20 شخص لا يحملون فيروس، اما ادا كانت النتيجة ايجابية عند دلك يقومون بتحليلتين 10 اشخاص في كل تحليلة، ادا كانت احدا المجموعات سلبية يتم استبعادها اما الاخرى فيتم تفسيمها الى 5 اشخاص وهكدا حتى يتم السيطرة على الحالات، هدا مجرد اقتراح متواضع، لا ادري ان كان تقنيا ممكنا. شكرا.
على كل حال نشكر شركة سانوفي على هدا العطاء. سؤال الكلوروكين لم يتبث أنه علاج كورونا علميا. من واجب الحكومة اتخاد الحدر و التريط في استعماله .
شكرا لمختبرات سانوفي. من فضلكم يا اصحاب القرار. وبما انه تبين أن بعض المواطنين في كامل قواهم الجسدية، وليسوا بحاملي اعراض، وهم حاملين هذا الوباء. وهذا اخطر بكثير من الحامل وعليه اعراض. طلبي من فضلكم، افتحوا المجال لاطباء الطب العام، او جميع الاطباء ان يوصفوا لمرضاهم الكلوروكين وازيترومسين. حتى يخففوا العبء عن اطباء ومستشفيات الدولة، وحتى يكون العلاج استباقي. وشكرا
دواء لم يتم التأكد من فعاليته وله أعراض جانبية خطيرة. نحن لسنا فءران تجارب .فرنسا لم تأكد فعاليته بعد. والموتى في تزايد
توقفت عند جملة ويروج له البعض في علاج فايروس كورونا !!!!
من اقر هذه الوصفة هو ديدي راؤول فرنسي مختص في علم الاوبئة وله عدة دراسات تحضى باحترام الاوساط العلمية حول الفيروسات المستجدة .. ما اقرته التجارب السريرية المعتمدة ان هذا الدواء يشفي شريطة ان يؤخد في المراحل الاولى للاصابة وليس المتقدمة مع الانتباه للمصابين بامراض القلب وشبكية العين والكبد والكلي
فرنسا تجرب هذا الدواء في الحاﻻت الميؤوسة منها !! امام معارضة شديدة !! في نفس الوقت تمنح الكلوروكين ومشتقاته لعدة دول !! اﻻنسان حيران من هذه الدول التى تدعي الديمقراطية وحقوق الإنسان لكن افعالها وتصرفاتها مع اﻻخرين شبه استعمار واستبعاد !!
لمعلوماتكم الكلوروكين يستعمل حاليا في اسبانيا و ايطاليا و فرنسا و امريكا و بكميات هائلة في علاج كورونا.
وهو اكثر بروتوكول مستخدم في علاج كورونا ودونه اظن ان الضحايا سيكونون اضعاف النسبة حاليا
ونسبة العلاج من كورونا في اول ظهور الاعراض هو 100% بشهادة جميع الاختصاصيين.
على المغرب اما الاسراع بالاختبارات للكشف المبكر او السماح باستخدام الدواء لكل من شك في اصابته بعد استشارة مع الطبيب. او اختبارات اكثر لشربه مثلا قرص كل يوم من اجل الوقاية او شبه تلقيح.
الكلوروكين خطير فقط اذا اعطي بجرعات كبيرة و لمدة طويلة. و هو اصلا بعطى لجميع السياح المسافرين لكثير من الدول الافريقية.
اتوقع ان 30 يونيو سيكون نهاية هذا الوباء. حسب علم الفلك فالسنة الحقيقية تبدأ في 1 يوليوز و ليس 1 يناير لأننا سننتقل من العام 3 الى العام 1.
الجزائر تستعمله منذ مدة ولكن الوفيات هي الاكبر افريقيا وعربيا مقارنة بعدد الاصابات اضن انه غيرفعال وله مضاعفات خطيرة انتبهو
laplupart des commentaires parlent sans connaissance de cause , juste critiquer pour critique et surtout ceux qui prennent leur info des media mainstream , ce medicament certes n est pas efficace a 100% mais il aide 75% des cas , en france la seule ville qui l autorise Marseille sous le protocole de docteur raoult est la moins touché de france , ce qui se passe en france ce nouveau pays de tiers monde est geré par des lobby pharmaceutiques tres puisant bigpharma et c est eux qui mettent le baton dans les roues pour commercialier leur futur vaccin qui coutera cher et leur apporter des milliards d euros ce qui n est pas le cas pour le traitement du docteur raoult qui coute qq centimes le comprimé donc c est une question de bisnesd et sanofie produit doit vendre son stock , il va pas attendre la decision de macron merci hespress
“فرنسا آخر من يحق له تقديم دروس واعانات أزمة كورونا”، اداعوا هذه الاخيرة “للانشغال بشؤونها الداخلية وعدم تصدير عجزها لغيرها”.
الحمد الدولة غادا في الاتجاه الصحيح خاص غير المواطن يعاونوا شوية بالحيطة والحدر والله يبعد البلاء والوباء عن بلادنا
لقد أقنع مكرون الباحث راول بتجريب الدواء في الفئران البشرية .
راه دوك الدكاترة خرجو ليها نيشان غي لي مبغاش يفهم… إفريقيا هي حقل التجارب… غادي يجربو فينا عاد باش يستعملوه هو ما
برتكول الاستاذ رؤولت ناجح بنسبة 70في المئة ونجح في الجزائر لان عدد حالات الشفاء هي374 و عدد الوفيات هي 235 فلا داعي للمزايدة والمغرب يستعمله كباقي دول العالم
هد الدواء Chloroquineكان يستعمله البروفيسور Didier Raoult مدة اكتر من30 سنة وهو خبير في الفيروسات وهو الوحيد اللي يستعميل هد الدواء للفيروس كرونة لان المافيا الادوية ضد هد الدواء لانه موجود ورخيص وانه دواء فعال اذا اعطئ للمريض في البداية اما من التحذيرات فهيا لجميع الادوياء ويجيب علئ الناس احترام الحجر الصحي والنظافة والله اشافي الجميع المرضئ ويرحم جميع الشهداء هد الفيروس اللعين .
فكرة طيبة لصاحب التعليق رقم 6 يجب على وزارة الصحة ان تاخد بها لانها فكرية منبثقة على طرق رياضية
سانوفي تتبرع بالكلوركين لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. فرنسا وما اذرك فرنسا. بغاو اجربوه في المغاربة. البروفيسور غاول خاصك تسمع اش قل في الاول فاش بذا الفيروس في الصين. قال بلي ذكشي مشي حاجة واعرة.
دواء فيجان الياباني هو العلاج واثبث فاعليته
واصلا هو دواء الفيروسات .وهو العلاج الذي استعملته الصين في القضاء على كورونا في وهان.
ولولا تسريبات وتعليقات اليابان لما عرفه العالم.