سيقوم الجيش السويسري، غدا الاثنين، بنصب مستشفى عسكري لدعم المستشفيات المدنية، وستكون طاقته الاستيعابية قادرة على استقبال 200 مريض.
وارتفع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد إلى 1573 حالة عبر أرجاء التراب السويسري، بتسجيل 800 حالة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينما بلغ عدد الوفيات 14 حالة، معظمهم كانوا يعانون من مشاكل صحية وأمراض مزمنة وأغلبهم تزيد أعمارهم عن السبعين عاما.
وتصدرت مدينة تيتشينو الواقعة على الحدود الإيطالية قائمة المدن السويسرية الأكثر تضررًا بفيروس كورونا بـ291 حالة، متبوعة بڤو بـ273؛ وحلت بازل في الرتبة الثالثة بـ166 حالة، بينما حلت زيوريخ في المرتبة الرابعة بـ148 حالة مؤكدة.
وكانت السلطات الفدرالية يوم الجمعة 13 مارس فرضت مجموعة من القرارات الحاسمة، من بينها إغلاق المدارس في جميع أنحاء البلاد حتى يوم 4 أبريل على الأقل؛ بينما مددت بعض الكانتونات فترات الإغلاق حتى 30 أبريل، وحظرت التجمعات العامة لأكثر من 100 شخص، مع عدم تجاوز عدد مرتادي المطاعم والحانات والمراقص الليلية 50 شخصًا.
وتعهدت الحكومة بتقديم 10 مليارات فرنك لمساعدة الشركات العامة والخاصة لمواجهة الآثار السلبية لانتشار فيروس كورونا المستجد.
كما قررت الحكومة أن تبقى الحدود مع إيطاليا مفتوحة مع تطبيق مزيد من القيود، وتشديد الرقابة على الحدود مع دول أوروبية أخرى، مع تعليق العمل باتفاقية شنغن، ومراعاة بعض الحالات الخاصة.
وقامت السلطات في جميع المدن السويسرية بتعقيم الأماكن العمومية التي يرتادها الناس، من وسائل نقل عمومية ومقاه وحانات ومحلات تجارية.
خاص لمغاربة اتعاونو أوإ حاولو مآ أمكن إتباع آلأجراءآت الوقائية ٠ ونضع انفسنا رهن اشارة وطننا ٠
حنا غاتكون نسب الوفات عندنا اقل و البركة فنظام الصحة عندنا تكفل بالموت المسبق و انا واحد من لي فقدو دويهم فمستشفيات المغرب السوداء بسوء التشخيص و عدم مسؤولية الاطباء
الى كل واحد بقى فدارو غادي نقدرو نسيطروا على هاد الوضع خاص الانسان يكون واعي واحد الشويا او مايبقاش لواحد داخل خارج بحال ما واقع والله،الله يطلق بنا
اعتقد ان نسية المصابين بفيروس كرونة في المغرب هو اكثر من المعلن عنه لان الحكومة لا تريد نشر الفزع بين المغاربة والا فما معنى توقيف الدراسة الى اجل غير معلوم مع منع التجمعات التي تفوق خمسين شخص ولا استبعد ان يعلنوا منع صلاة الجمعة و الصلوات الراتبة في المساجد