أعلنت آن إيدالجو، عمدة باريس، إلغاء الاحتفالات بالعام الصيني الجديد في العاصمة الفرنسية، حيث يجري تقديم الرعاية الصحية لاثنين من ثلاثة مصابين بفيروس كورونا الجديد في فرنسا.
وأوضحت إيدالجو لمحطة “أوروبا 1” الإذاعية أن الجالية الصنيية في المدينة كانت هي من أرادت أن يلغى العرض، الذي كان مرتقبا مساء اليوم الأحد في ساحة الجمهورية.
وقالت المسؤولة: “لا يجب أن نقع في حالة ذعر؛ إنما يجب أن نكون حذرين، وأن نحترم قرار الروابط الصينية في باريس”.
وبهذا الإجراء، تنضم باريس إلى بورديوس التي أعلنت اعتماد الإجراء نفسه، أمس السبت، على ضوء وجود المصاب الثالث فوق أرضها.
وارتفعت حصيلة الوفيات الناجمة عن تفشي فيروس كورونا الجديد في الصين إلى 56 حالة، من بين 1975 حالة إصابة مؤكدة بالبلد الآسيوي.
غير بعيد اي في السنة الماضية نكلت حكومة الصين بمسلمي الصين وداقتهم من الدل والهوان والعداب ثلاثة ملايين صيني مسلم ذهبت بهم الى الملاجئ وافترقتهم عن دويهم في ملاجئ مظلمة . بالجوع والعطش على مسمع ومرأى العالم ولا احد ندد او قال اللهم ان هذا منكر حتى جاء امر الله وبدأ القصاص فغضب لعباده المسلمين الصينيين وامر جندا من جنوده لا يرى بالعين المجردة انه فيريس لا وزن له اخطر من السلاح واخطر واقوى من الجلادين والحكام الصينيين .فانتشر فيهم واضطروا ليخبؤوا اهل قرية باكملها في ملاجئ تقدر ب 18 مليون نسمة .انه الله لا الاه الا هو المنتقم لعباده الظلومين