أظهرت نتائج استطلاع للرأي على مستوى روسيا نشرت نتائجه أكبر مؤسسة مستقلة لاستطلاعات الرأي في البلاد “مركز ليفادا” اليوم الاثنين أن الروس لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه الحكومة السوفيتية البائدة أكثر من حكومتهم الحالية.
وتمكن من شملهم الاستطلاع من اختيار خمس خصائص من قائمة تضم أكثر من 20 صفة لوصف كل حكومة. وكانت الصفات الأربع المميزة للحكومة السوفيتية جميعها إيجابية، أما بالنسبة للحكومة الحالية فقد كانت صفاتها المميزة التي اختارها المستطلعة آراؤهم جميعها سلبية.
وقال 29% ممن شاركوا في الاستطلاع إن الحكومة السوفيتية كانت “قريبة من الشعب” ، بينما قال 25% إنها كانت قوية ورأى 22% إنها كانت “صائبة” وقال 20% إنها كانت “شرعية”.
بينما قال ما يقرب من نصف المشاركين في الاستطلاع (41%) إن الحكومة الحالية “إجرامية وفاسدة”. وكانت الخصائص الثلاث التالية هي أنها “بعيدة عن الشعب” (31%) و “بيروقراطية” (24%) و “قصيرة النظر” (19%).
وأشار 15% فقط من المستطلعة آراؤهم إلى أنهم يعتقدون أن الحكومة الحالية شرعية.
وساهمت الصراعات الاقتصادية وما يتصل بها من إصلاح نظام المعاشات الذي رفع سن التقاعد خمس سنوات في تكوين صورة مظلمة للسلطات منذ انتخاب الرئيس فلاديمير بوتين العام الماضي لولاية رابعة في منصبه.
وكشف استطلاع للرأي أجرته مؤسسة استطلاع الرأي العام التي تمولها الدولة في الشهر الماضي أن 12% من الروس لا يملكون ما يكفي من المال للحصول على الغذاء.
وقال ربع المشاركين في ذلك الاستطلاع إن لديهم ما يكفي من المال للطعام ولكن ليس ما يكفي للملابس. وقال 11% فقط إن لديهم ما يكفي من المال لشراء سيارة – وكانت هذه الفئة الأكثر ثراء في الاستطلاع.
وهزت الاحتجاجات السياسية المعارضة العاصمة الروسية في عطلات نهاية الأسبوع الثلاثة الماضية، ومن المقرر تنظيم احتجاج آخر يوم السبت المقبل، بعد رفض مشاركة العديد من مرشحي المعارضة في الانتخابات المقبلة لمجلس المدينة.
وتم اعتقال أكثر من 600 شخص في العطلة الأسبوعية الماضية، وأكثر من 1000 شخص في الأسبوع السابق. وكان هذا أكبر عدد من الاعتقالات في مظاهرة في روسيا خلال العقد الأخير، حسبما قالت منظمة المراقبة المستقلة “OVD-Info” لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) .
الالحاد في روسيا يتزايد بشكل مخيف وفئة عريضة من الروس هم ملحدون ولذالك فالشعب الروسي يحن الى الديكتاتور الملحد سطالين والى افكار ماركس ولينين والى المذاهب المادية الالحادية الشيوعية الحمراء التي بادت،
ليس الالحاد هو الاساسي في المسالة وانما الجنة التي كانت نعدهم بها الامبريالية الراسمالية بتاييد من الدمية التسين والتي ضاع املهم فيها وعرفوا ان مسالة اللاهما العمش ولا لعمى مسالة واقعية في هذا العالم المليئ بالاحلام الغير الواقعية
ياحبيبي الناس تتكلم عن الاقتصاد والعلم والتقدم وأنت تدهب الى مسألة الإلحاد ، ما دخل الإلحاد في هدا الموضوع ولكن هده هي العقلية العربية والإسلامية وكأنكم محامات الله في الأرض.
العقلية الدينية هي أخطر مشكل يواجهه الإنسان اليوم من العقلية الإلحادية ، ودين الله بعيد كل البعد من دينكم المزور ، في كل المواضيع تتدخلون واش حلال ولا حرام وأنتم لا تعرفون لا الحلال ولا الحرام .
ونحن كذالك نحن الى ايام زمان ايام الحشمة والوقار والامان والبركة ايام تلاوتي والمطعم المدرسي ايام الخبز والشاي والخير ايام راحة البال ايام احترام الاولاد اباءهم وجدهم ايام التقاليد في رمظان ايام القناة الواحدة كل الشعوب تحن الى الماضي الي انوار السادات ايام بومديان ايام الحسن التاني الاسبان يحنون الا ايام فرنكو ووووو
ثروة الإقتصاد العمومي العملاق للإتحاد السوفياتي تم توزيعها بين البيروقراطيين المافيوزيين بعد تفتيت الاتحاد و عاد الشعب الذي جد و كد لمدة عقود إلى نقطة الصفر.
و كذلك المواطن اصبح يحن لفترة البصري، لأنه اصبح يعيش في رعب شديد من المشرملين و المجرمين قطاع الطرق، اكثر مما يرعبه الإرهاب( داعش)
والمغرب مع موعد بنت قال يبريس يلسين الاتحادي مع السيد عبد الحمام اليوسفي ما على الروس الا الاتباع لتصحيح المسار الديمقراطي بروسيا اليوم