أصدر قاضي التحقيق لدى المحكمة العليا في الجزائر اليوم الأحد أمرا بوضع وزير النقل الأسبق عمار تو تحت الرقابة القضائية بعد الاستماع إلى أقواله في إطار التحقيق في قضايا فساد.
كان عمار تو، مثل في وقت سابق اليوم أمام قاضي التحقيق لدى المحكمة العليا للاستماع لأقواله في قضايا تتعلق بتبديد أموال عمومية وإساءة استغلال الوظيفة ومنح منافع غير مستحقة خارج القانون، بحسب ما ذكرته وكالة الانباء الجزائرية الرسمية.
يشار أن قاضي التحقيق بالمحكمة العليا قد أمر الأسبوع الماضي بإيداع كل من رئيسي الوزراء السابقين أحمد أويحيى، وعبد المالك سلال، ووزير التجارة الأسبق عمارة بن يونس، الحبس المؤقت، بعد الاستماع إلى أقوالهم في اطار التحقيق في قضايا تتعلق بتبديد أموال عمومية وإساءة استغلال الوظيفة ومنح منافع غير مستحقة خارج القانون.
كما أمر أيضا بوضع وزير الأشغال العمومية السابق عبد الغني زعلان، ووزير المالية الأسبق كريم جودي، تحت الرقابة القضائية.
ا لاستراتيجية باينة:تقدديم كل رموز الننظظام للقضاء…تم للسجن…ووحتى انت كنت جزءا من هذا النظاام…فمن يقدمك للقضاء!!!! اشم راءحة سيناريو سيسي…الله يحفظ بلاد الجزاءر….
وتلك الأيام نداولها بين الناس عيق
وهل يصدق عاقل أن هذه المحاكمات البهلوانية ووضع تحت المراقبة لرجال اعمال ومسئولين ووزراء سابقين ستجدي نفعا أمام الشعب الجزائري الذين خبروا النظام الحاكم عندهم على مدى عقود من الزمن؟.. الحل الوحيد والأوحد يكمن في تنحي المؤسسة العسكرية من الشأن السياسي وعدم تصويت حاملي السلاح في الإنتخابات كما هو معمول به في البلدان الديمقراطية لفتح المجال أمام انتخابات حرة ونزيهة وتعددية حزبية حقيقية بحرية الراي للجزائريين في اختيار التوجهات السياسية والإقتصادية والإجتماعية التي تعنيهم.. من غير ذلك فالتخلف والتعسف هو الدي سيبقى سائدا في البلاد
وزراء الأشغال العمومية والنقل والمالية بمغربنا العربي قادرون على قيادة عملية بناء طرق على طول الحدود بأموال عمومية محتفظ بها !
أين دهب المساهل وزير الخارجية الدي دائما يسب المغرب ويتهم لرام بنقل المخدرات لا أثار له .الله ينتقم منه
….وهرولوا يا جيوش المؤسسة العسكرية ومرتزقتهم لإطفاء الحريق بالديسلايكات على هذه الصفحات المباركة كلما تمت تعرية المكشوف.. ممثلين كومبارس يعني النظام ويعرفون انهم سيدخلون من الباب ويخرجون من النافذة ليبقى اللاعب الحقيقي يصول ويجول على الرقاب
لإنجاح الاصلاحات: الأموال العمومية لم تنهب و لم تهدر, أموالنا محتفظ بها عند نخب حان الوقت لتستثمر لصالح شباب المغرب العربي !.
المخزن والعسكرالجزاءري وجهان لعملة واحدة .لما تشتد الضروف ويضيق الحبل على الرقبة يشرعوا في التخلص من خدامهم الاوفياء.بعد ان اسبغوا عليهم من النعم والثروات من جيوب شعوبهم.هدا ماينتضر كل فاسد اكل من ماءدتهم