قالت اليوم الثلاثاء رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إنها ستمنح نواب مجلس العموم “فرصة أخيرة” للموافقة على اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وتعهدت ماي بتقديم مجموعة من التنازلات للمشرعين الرافضين لخطتها للخروج من الاتحاد داخل حزبها حزب المحافظين وأحزاب المعارضة إذا أيدوا الاتفاق، بما في ذلك تصويت برلماني حول ما إذا كان يتعين على بريطانيا إجراء استفتاء ثان بشأن الخروج من الاتحاد الأوروبي.
وحذرت من أن المشرعين الذين يعارضون اتفاقها المتوقع أن تقدمه للبرلمان في بداية الشهر المقبل سيكونون “مشاركين فى عملية تصويت على وقف الخروج من الاتحاد الأوروبي” ولا ينفذون نتيجة استفتاء عام 2016 .
عجيب تريزا تنتمي لحزب المحافضين ورغم دالك لم تجد معارضة شرسة خارج حزبها وانما بداخل حزبها ..
دمقراطية لا غبار عليها
اجي اتيريزا للمغرب الا بغاو اصوتو على اي مشروع فقط برسالة نصية من الهاتف ويعالج المشكل
كنتي ترشحي عندنا اتيريزا
وتعليقا على المقال اعلاه المشكل ليس ان النواب لا يريدون التصويت وانما المشكل اعمق بكثير بحيث انت كمصوت ستحتار فيما ستختار
واي خيار لا يعطي اي ضمانة لان الخروج لا بد منه لكن شروط الخروج صعبة
وكمثال عندنا في المغرب عائلات عريقة في التجارة وكل الافراد يعملون بعد عقود من الزمن ارادو تقسيم الارث بينهم ووجدوا صعوبة كبيرة لدرجة توقف كل شيء لا اريد ذكر بعض العائلات هنا لكن اعرف عائلة بالخصوص توقفة كل مشاريعهم لانهم لم يستطيعو ايجاد طريقة للانفصال وهذا ما وقع للندن والمشكلة ان الاستفتاء قال نعم للخروج ولا رجعة فيه
احياني لوكان حنا غايكولو غير ديك "المصلحة العليا" وكلشي اصوت
وحصلة هاذي اتيريزا
تريزا ماي رئيسة وزراء لا تعرف الراحة تابعت عملها في الاونة الاخيرة في مجلس العموم اولا جميع البرلمانيين حاضرين ولا مقعد واحد فارغ والكل يتدخل بافكاره ونقاشاته شيئ ممتع الحقيقة افكارواقتراحات من اجل التوصل الى نتيجة للبريكسيت مع الاتحاد الاوربي من اجل ظلاق حبي لكن ماي لقيت معارضة داخل حزبها ومعارضة حزب العمال فضلا هن الضغط الكبير للاتحاد الاوربي الذي يريد طلاقا بصداق مؤخر سيكلف خزينة الدولة البريطانية اموالا فلكية فبقيت ماي بين مطرقة تنفيذ ارادة الشعب البريطاني بالخروج من الاتحاد الاوربي وتكلفة البريكسيت وتمنيت لو كانت ماي رئيسة لحكومتنا……………………!